1 - 4 من 4
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "مذكرة: إبرام الإعلان مع فرنسا حول مسقط في ١٨٦٢ واستحواذ مسقط على جوادر."
- الوصف:
- ملخص: مذكرة توضح أن اللورد كاننج، نائب الملك والحاكم العام في الهند، قام بالتحكيم بين ابني السلطان سيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد عقب وفاته. وافق الابنان على تقسيم ميراثهما بينهما ليكون واحدًا منهما سلطانًا لزنجبار والآخر سلطانًا لمسقط، وتحتوي المذكرة على نسخة من إعلان أنجلو-فرنسي يعترف باستقلال السلطانين. وتمضي المذكرة في عرض رأي السير إ. ت. روس، المقيم السياسي في الخليج العربي، بأن جوادر كانت تقع أساساً ضمن المناطق التابعة لمسقط. كتب المذكرة ريتشارد ويليام برانت، من وزارة الخارجية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة ٨٦ وينتهي على الورقة ٩٠، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد أيضًا تسلسلان إضافيان لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، مجموعة منها محاطة بدائرة ومشطوبة، والمجموعة الأخرى غير محاطة بدائرة.
2. 'الملف 22/16 III جوادر'
- الوصف:
- ملخص: يرتبط الملف بشكل أساسي بالتنازل المحتمل عن مدينة جوادر (والتهجئة المستخدمة في الملف هي 'Gwadur') من قِبل سلطان مسقط. يتضمن الملف رسالة من النقيب ت. هيكنبوتام، الوكيل السياسي والقنصل في مسقط، إلى المقيم السياسي في بوشهر، بتاريخ 31 تموز/يوليو 1939، تسجل زيارة حديثة إلى سلطان مسقط [سعيد بن تيمور] والتي صرح فيها السلطان بأنه كان يسعى إلى استرداد السلطة على عُمان وذكر عدم قدرته على تطوير دولته بسبب نقص الموارد المالية، ومن ثم تمت نقاشات عن التنازل المحتمل عن مدينة جوادر لحكومة الهند نظير تقديم مساعدة مالية. اقترح هيكنبوتام على المقيم البريطاني وجود ثلاثة مسارات محتملة: تقديم مساعدة مالية حقيقية للسلطان مقابل مدينة جوادر، أو رفض أي مساعدة مالية إضافية، أو الاستيلاء على السلطة في مسقط وعُمان، بالاتفاق مع فرنسا، والذي قد يضع السلطان في نفس وضع سلطان المغرب، مع تحكم الحكومة البريطانية في دخل السلطان، وتمركز القوات الهندية في عمان للحفاظ على الأمن. تسجل مراسلات أخرى نقاشات حول المساعدة المُقدمة للسلطان والبيع المحتمل لمدينة جوادر، بتواريخ أيلول/سبتمبر – كانون الأول/ديسمبر 1939. المادة الأخيرة الملف عبارة عن مذكرة مقدمة من النقيب هيكنبوتام تحتوي على معلومات حول النطاق الجغرافي والمواصفات الطبيعية والمناخ وإمدادات المياه والسكان والصناعات والاتصالات والإدارة والجمارك الخاصة بمقاطعة جوادر، مع وصف لمدينة جوادر وملاحظات حول الممثل البريطاني، وأيضًا رسالة تفسيرية مُقدمة للمقيم بتاريخ 9 تشرين الأول/أكتوبر 1940.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتمثل نظام الترقيم المُستخدم في تسلسل أرقام محاطة بدائرة في أعلى يمين كل صفحة. يحتوي الملف أيضًا على نظام ترقيم (غير محاط بدائرة) يبدأ بالرقم 23 (الورقة 2) وينتهي بالرقم 63 (الورقة 23، مع وجود فجوة في التسلسل بعد الرقم 50). إضافة إلى ذلك، تحمل بعض الأوراق رقمًا مكتوبًا باللون الأحمر داخل دائرة باللون الأحمر.
3. 'الملف 22/29 التنازل عن جوادر لمقاطعة قلات'
- الوصف:
- ملخص: الملف مصنّف "سري". يرتبط الملف باحتمال نقل سلطة الحكم على مدينة جوادر (والتهجئة المستخدمة في الملف هي 'Gwadur') إلى مقاطعة قلات. يضم الملف خطابًا من الكولونيل بولتون بمدينة زيارت، إلى هيو وايتمان، سكرتير حكومة الهند، وزارة الشئون الخارجية بنيودلهي، بتاريخ 18 سبتمبر 1946، يلخص الأسباب وراء التنازل عن جوادر إلى قلات. خطاب آخر من المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم ويليام روبرت هاي) بالبحرين إلى وايتمان، بتاريخ 1 فبراير 1947، ينص من ناحية على أن احتفاظ سلطان مسقط (سعيد بن تيمور) بجوادر يُعد "نوعًا من المفارقة التاريخية"، ويحذر من ناحية أخرى من كون السلطان من نوعية الملوك الذين "يتمسكون عادةً بكل شبر من أراضيهم" مما يرجّح عدم تنازله عن جوادر في رأي المقيم، إلا في حالة العودة إلى الاقتراح المقدّم من السلطان نفسه في 1939 وتقديم تعويض مادي مقابل التنازل. يحتوي الملف كذلك على رد من حكومة الهند على الخطاب الأول بتاريخ 18 أبريل 1947، ينص على عدم استعداد الحكومة للتورط في أي مفاوضات تكون توقعات نجاحها ضعيفة في خلال الفترة الزمنية المحدودة [لخطة منح الحكم الذاتي للهند] المعلَن عنها في 20 فبراير 1947.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتمثل نظام الترقيم المُستخدم في تسلسل أرقام محاطة بدائرة في أعلى يمين كل صفحة. يوجد نظام ترقيم آخر (غير محاط بدائرة) بالأرقام 1-5 ويُظهر فجوة في التسلسل بين الورقة 2 و الورقة 4.
4. 'ملف رقم (22/16 II (A66 جوادر'
- الوصف:
- ملخص: يغطي الملف الشؤون السياسية والاقتصادية والعامة في مدينة جوادر. يشتمل الملف على التقرير السنوي من الوكالة البريطانية بجوادر لعام ١٩٢٨ بقلم الوكيل البريطاني م. وارث علي، والذي يحتوي على الأقسام التالية: التاريخ القديم؛ المنطقة والسكان؛ القرى الرئيسية بإقليم جوادر؛ اللغات والدين والتعاليم؛ والدستور، والحكومة والعدالة؛ المندوبون البريطانيون والحكوميون؛ القضايا التي تم حسمها خلال سنة صدور التقرير؛ الدفاع؛ جوازات السفر وبطاقات الهوية؛ أخبار الحدود باختصار؛ الشحن والاتصالات والتجارة؛ التجارة الأجنبية والداخلية والطريقة التي أسهمت بها كل منهما في التأثير السلبي على تجارة جوادر؛ تجارة الأسماك؛ الجمارك الرسمية والأمور المالية والبلدية؛ الصحة والأطباء؛ الطقس والتربة وسقوط الأمطار والزراعة؛ الإنتاج والصناعة؛ التعدين؛ الرقيق وعتقهم؛ المباني الحكومية وصيانتها؛ مكتب البريد الحكومي ومكتب التلغراف؛ الطائرات الجوية والأرصاد؛ الصرافة والعملة؛ الأوزان والمقاييس؛ شركة النفط الأنجلو-إيرانية المحدودة؛ كبار الزوار لجوادر خلال سنة صدور التقرير؛ الآثار؛ الجراد؛ الزلازل؛ المد والجز والعواصف؛ نعي للوكيل البريطاني الراحل، راجا لال خان، الذي أنهى حياته بعدما فقد صوابه ذات ليلة نتيجة "لوفرة كبيرة [كما هو وارد بالمصدر] في إجهاد الجوازات والأعمال الأخرى مع خليط من التوتر والهموم".يشتمل هذا الملف أيضًا على أوراق مرتبطة بالاضطرابات الشعبية في جوادر التي نشبت بين سكان كوخا/أغا خان (الذين كانوا تابعين لبريطانيا) والبلوش (الذين كانوا تابعين لسلطان مسقط). أسفرت المشاكل، التي تلت مزاعم قيام بعض السكان من الكوخا بتدنيس مسجد بالروث، عن مقتل اثنين من جماعة الكوخا، ١٩٢٩-١٩٣٢.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تسلسل الأرقام المحاطة بدائرة في أعلى يمين الصفحات هو نظام الترقيم المُستخدم. يوجد أيضًا نظام ترقيم قديم (غير محاط بدائرة)، مرقم ١ (٦ أوراق)؛ ثم ٩٨ (١٠٣ ورقة) - نهاية المجلد.