ملخص: تتعلق المراسلات برفع الأعلام ووضع سواري الأعلام على المباني القنصلية البريطانية في بلاد فارس [إيران]، وكذلك في القاعدة البحرية البريطانية على جزيرة هنجام، والقنصلية البريطانية في بندر عباس. يبدأ الملف عام ١٩٣١ باحتجاج قدمته الحكومة الفارسية على رفع علم بريطاني (الراية الحمراء) فوق مبان في الأراضي الفارسية، تُديرها شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية. تُناقش المراسلات اللاحقة ما يلي:مسألة ما إذا كانت شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية مخولة، كشركة خاصة، بأن ترفع علمها الوطني.الأهمية التي أولتها السلطات الفارسية لرفع سواري الأعلام باعتبارها مطالبات بالسيادة الإقليمية.تعليمات صدرت إلى المباني القنصلية البريطانية في بلاد فارس سنة ١٩٣٢ بإزالة سواري الأعلام من أراضيها، وأن يقوموا عوضاً عن ذلك برفع أعلامهم فوق أسطح المباني القنصلية.تواريخ الأعياد الوطنية التي يمكن للبعثات والقنصليات الأجنبية في بلاد فارس رفع أعلامها فيها، قائمة التواريخ موجودة في الورقة ٧٨.تدابير مُتبادلة فرضتها الحكومة في الهند والتي تحد من رفع المسؤولين الفارسيين للأعلام في الهند.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المفوضية البريطانية في طهران (الرائد بيرسي تشارلز راسل دود، ريجينالد هارفي هور؛ هيو مونتجومري ناتشبول هيوجسن)؛ وزارة الخارجية (جورج ويليام ريندل، لاسي باجالاي)؛ مكتب الهند (تشارلز ويليام باكستر)؛ المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم هيو فنسنت بيسكو؛ المقدم ترنشارد كرافن ويليام فاول).يحتوي الملف على عدد قليل من المواد المكتوبة باللغة الفرنسية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٨٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: مراسلات تتعلق باستيراد مؤن ومعدات لمحطات لاسلكية في الخليج العربي (في بوشهر، هنجام [جزيرة هنجام]، وجاسك، وتشابهار) تديرها شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، أثناء تسليم المحطات إلى الحكومة الفارسية. الملف عبارة عن متابعة زمنية لأوراق موجودة في المجموعة ٢٦/٢٨ "العلاقات مع حكومة بريطانيا. استيراد المؤن لموظفي إدارة التلغراف الهندو-أوروبية" (IOR/L/PS/12/3423). تركز المراسلات على دفع الرسوم الجمركية على المواد المستوردة من جانب شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، والجهود المبذولة مع الحكومة الفارسية للتفاوض على الإعفاء من دفع الرسوم. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: عدة ممثلين من شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة؛ الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران؛ وزارة الخارجية.يتضمن الملف نسخة مطبوعة من اتفاقية سنة ١٩٣٢ (باللغتين الإنجليزية والفرنسية) بين الحكومتين البريطانية والفارسية، لسحب إدارة التلغراف الهندية الأوروبية من بلاد فارس (صص. ١١٦-١١٩).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٣٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: مراسلات وأوراق تتعلق بحوادث تعرّض فيها أجانب في بلاد فارس [إيران]، وعلى وجه الخصوص رعايا بريطانيين، لهجمات أو عمليات اقتحام، وأصيبوا في بعض الحالات بإصابات بالغة. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران؛ وزارة الخارجية؛ الحكومة في الهند. الحوادث التي يتناولها الملف هي:عام ١٩٣٣، هجوم من ثلاثة أشخاص وصفهم المسؤولون البريطانيون بأنهم من "السكان الأصليين"، على موظف في شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة في هنجام [جزيرة هنجام] (صص. ١٣٣-١٤٧)عام ١٩٣٤، هجوم على سيارة تقل نائب القنصل البريطاني في مشهد، كوليت ويليام هارت، وزوجته وطفله، وخادمين فارسيين أثناء سفرهم عبر خراسان، وسرقة السيارة. تتناول المراسلات اللاحقة بشكل رئيسي محاولات الحصول على تعويض من الحكومة الفارسية، لتغطية التكاليف الطبية عن الإصابات التي لحقت بالسيدة هارت (صص. ٢٧-١٣٢)عام ١٩٣٥، انعدام الأمن على الطريق من مشهد إلى زاهدان (صص. ١٩-٢٦)عام ١٩٣٧، اقتحام جندي إيراني للنيابة القنصلية في زاهدان. تتضمن الأوراق روايةً لكيفية حدوث الاقتحام، مع مخطط للنيابة القنصلية والمسار الذي سلكه المقتحم عبر غرفها، من إعداد ج. كامبل، نائب القنصل البريطاني في زاهدان (صص. ٣-١٨).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٤٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-١٤٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات من وزارة الخارجية، والوزير البريطاني في طهران، ومسؤولين بالحكومة الفارسية بشأن استيراد مستلزمات بحرية إلى مستودع البحرية الهندية الملكية في هنجام.رفضت الحكومة الفارسية السماح باستيراد المستلزمات بدون رسوم، كما رفضت الاعتراف بوجود المستودع البحري، لأنها لم تجد أساسًا قانونيًا لوجوده. تُبين الأوراق أن المسؤولين البريطانيين كانوا مترددين في الضغط من أجل السماح بإدخال المستلزمات بدون رسوم في حال جدد الفُرس طلبهم المُقدم في ١٩٣٢ بإكمال إخلاء قاعدة هنجام.يحتوي الملف على خمس أوراق تقريبًا لمراسلات دبلوماسية باللغة الفرنسية متبادلة بين الحكومتين البريطانية والفارسية.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٣؛ هذه الأرقام مطبوعة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي.
ملخص: يتألف الملف من نسخ من مراسلات، وأوراق، وخرائط تتعلق بمحطة تلغراف الحكومة البريطانية ومبنى جمارك الحكومة الفارسية في جزيرة هنجام، وتساؤلات حول السيادة الفارسية على الجزيرة، ووضع السكان العرب بالجزيرة. المتراسلون الرئيسيون بالمجلد هم: المقيم السياسي في الخليج العربي (الرائد بيرسي زكريا كوكس)؛ السفير البريطاني (أو القائم بأعمال السفير) في طهران (السير آرثر هنري هاردينج؛ السير إيفلين ماونتستيورات جرانت داف)؛ المقيم البريطاني المساعد والقنصل البريطاني في بندر عباس (الملازم ويليام هنري إرفين شكسبير). الضابط البحري الأول في قسم الخليج العربي، وأيضًا قائد السفينة الملكية
فوكس(النقيب جون بريدجز يوستاس).يتعلق جزء كبير من المراسلات برد فعل المسؤولين البريطانيين على إنشاء الحكومة الفارسية مبنى جمارك في هنجام (وهذا في حد ذاته يعد ردًّا على إعادة إحياء الحكومة البريطانية لمكتب تلغرافها الموجود في الجزيرة):اقتراحات المسؤولين البريطانيين لإرسال قوات هندية لحفظ السلام على الجزيرة (صص. ٢٢١-٢٢٥)؛تقرير حول زيارة كوكس وشكسبير إلى هنجام، في يونيو ١٩٠٥، مرفق به خريطة للجزيرة (صص. ١٨٩-١٩٣، ص. ٢٠٠)؛إمدادات المياه العذبة في هنجام، ونقاش بين المسؤولين البريطانيين حول ما إذا كان ينبغي رفض وصول الفُرس إلى الموارد المائية بالجزيرة؛نسخ من مراسلات ورسم استشفافي لخريطة مبدئية، بتاريخ ١٨٦٨، تتعلق بالاتفاقية الأصلية بين الحكومتين الفارسية والبريطانية بشأن كابل ومحطة تلغراف في جزيرة هنجام، مرفق كجزء من محاولة لتثبيت نطاق الإمتداد لامتياز التلغراف الأصلي على الجزيرة، ليشمل الفترة من ١٨٦٨ إلى ١٨٨٠ (صص. ١٣٣-١٣٦)؛استخدام ساريات الأعلام في الجزيرة، خاصة ساريات الأعلام الفارسية كتعبير عن السيادة، واقتراح استخدام سارية علم بريطاني كجزء من محطة إشارات لويد؛مفاوضات بين الحكومة البريطانية والحكومة الفارسية (يمثلها مشير الدولة) حول الاعتراف بالامتياز البريطاني في هنجام ونطاق إمتداده؛مراسلات وتقارير تتعلق بمسح قامت به البحرية الملكية (السفينة الملكية
فوكس) للطرف الشمالي من هنجام في أبريل ١٩٠٦، للتأكيد على نطاق إمتداد وحدود المنطقة المطلوبة لامتياز مكتب التلغراف البريطاني (صص. ٢-١٦).يشمل الملف أيضًا وضع السكان العرب في هنجام، بما في ذلك:مطالبات الشيخ أحمد بن عبيد من هنجام بأن يكون تحت حماية الشيخ مكتوم بن حشر آل مكتوم حاكم دبي، وأن قد استقر بالجزر عن طريق أسلاف سلطان مسقط (ص. ٢٣٣، ص. ١٣٨، ص. ٩٢)؛مماطلة المسؤولين البريطانيين في تأكيدهم للسكان العرب بالجزيرة على موافقتهم على السيادة الفارسية على هنجام، وسط قلاقل من احتمال نشوب مواجهات عنف بين الفُرس والعرب من سكان هنجام بمجرد تأكيد قبول بريطانيا للسيادة الفارسية (ص. ١٢٤، صص. ١١٠-١١٢)؛اقتراحات كوكس بإعادة توطين عرب هنجام في باسعيدو، ورفض مسؤولي الحكومة ذلك (صص. ٩٩-١٠٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٥٢؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف المجلد من ملاحظات، ومذكرات، ونسخ من مراسلات وأوراق أخرى تتعلق باتفاقية تم التوصل إليها بين الحكومتين البريطانية والفارسية لإنشاء خط كابل تلغراف بين محطة التلغراف في جزيرة هنجام وبندر عباس، وما عقب ذلك من نزاع بين الحكومتين البريطانية والفارسية حول موقع مكتب التلغراف في بندر عباس. المتراسلون الرئيسيون بالمجلد هم: المقيم السياسي في الخليج العربي (الرائد بيرسي زكريا كوكس)؛ السفير البريطاني (أو القائم بأعمال السفير) في طهران (السير آرثر هنري هاردينج؛ السير إيفلين ماونتستيورات جرانت داف)؛ المقيم البريطاني المساعد والقنصل البريطاني في بندر عباس (الملازم ويليام هنري إرفين شكسبير).تتضمن أوراق المجلد ما يلي:اقتراحات قدمها المسؤولون البريطانيون لإنشاء كابل تلغراف يمتد بين هنجام وبندر عباس، مراعاةً في الأساس لمصلحة جالية التجار الهنود في بندر عباس؛أوراق تقدم تفاصيل المفاوضات بين المسؤولين البريطانيين والفارسيين التي تمت خلال سنة ١٩٠٥ بخصوص إنشاء كابل التلغراف من هنجام إلى بندر عباس، وإنشاء وتشغيل مكتب تلغراف في بندر عباس. يتمركز النقاش في أغلبه حول تشغيل وتكاليف مكتب التلغراف في بندر عباس، ردًّا على إصرار الحكومة الفارسية على أن تدير المكتب، وإصرار الحكومة البريطانية على توظيف الفُرس فقط في المكتب (لمنع تعيين موظفي تلغراف روس). يتضمن المجلد نسخة مطبوعة من الاتفاقية المبرمة لإنشاء خط التلغراف من هنجام إلى بندر عباس، بتاريخ ١٣ مايو ١٩٠٥، (ص. ١٤٩)؛نسخ من تلغرافات وأوراق أخرى بتاريخ ١٩٠٦، توثّق إنشاء مرافق التلغراف في بندر عباس، بما في ذلك النوايا البريطانية لإدارة الكابل عبر مبانيها القنصلية، والاعتراض الفارسي على الاقتراحات، وما تلاه من النزاع الطويل حول مكان مكتب التلغراف؛مراسلات بتاريخ ١٩٠٩، بما في ذلك رسالة من السير جورج هيد باركلاي في السفارة البريطانية في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية السير إدوارد جراي، بتاريخ ٨ مارس ١٩٠٩، يؤكد فيها بأن النزاع بين السلطات البريطانية والفارسية حول مكان مكتب التلغراف في بندر عباس قد تم حله (صص. ٢٠-٢١).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٣٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١٣٠-١٤٣؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يتكوّن المجلّد من برقيات ورسائل ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلّق بإنشاء مستودع فحم في جزيرة هنجام، بجانب محطة التلغراف الحالية.تتعلق مناقشات المجلد بطريقة التعامل مع الحكومة الفارسية فيما يتعلق بتطوير مستودع الفحم في هنجام. يتركز النقاش حول الكيفية المثلى لنقل الاقتراحات البريطانية، بما في ذلك استراتيجية التفاوض الخاصة بجزيرة هنجام والقاعدة البحرية في باسيدو.وتدور النقاشات الأخرى حول المخططات والتقديرات؛ وأرصفة الميناء والبنية التحتية، والحماية، والتمويل، والمحاسبة، بالإضافة إلى تشييد سارية علم.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من نائب الملك؛ المقيم السياسي في الخليج العربي؛ وكيل وزير الدولة في إدارة الخارجية، مكتب الهند؛ الحكومة في الهند، إدارة البحرية؛ مدير البحرية الهندية الملكية؛ والضابط البحري الأول في الخليج العربي.يشتمل كل جزء على فاصل يوضّح الموضوع وأرقام الأجزاء، والسنة التي فُتح فيها الملف المعني، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات الواردة في ذلك الجزء مُرتّبة بحسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢١٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتكوّن المُجلّد من نُسخ لمراسلات مطبوعة وأخرى مكتوبة بالآلة الكاتبة وملاحظات مكتوبة بخط اليد وأوراق أخرى. تتعلّق هذه الأوراق بإدارة مكاتب البريد البريطانية والتركية في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني (العراق)، ومكاتب البريد البريطانية والفارسية في بلاد فارس وموانئ وبلدات الخليج العربي بشكل عام. تشتمل الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف على المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدّم بيرسي زكريا كوكس)؛ مسؤولي وزارة الخارجية (السكرتير، السير إدوارد جراي؛ مساعد وكيل الوزارة، السير لويس دو بان موليت)؛ مسؤولي مكتب الهند (من بينهم الوكيل الدائم لوزارة الدولة لشؤون الهند، توماس ويليام هولدرنيس).يشمل المجلد الموضوعات التالية:الاتصالات بين مسؤولي الحكومة البريطانية والتركية بشأن اقتراح الحكومة التركية إغلاق مكاتب البريد الأجنبية (بما في ذلك مكاتب البريد البريطانية) في الأراضي العثمانية، وتشمل: القبول البريطاني للاقتراح، بشروط، المطالب التركية بإغلاق مكاتب البريد الأجنبية في ١ أكتوبر ١٩١٤ (ص. ٥، ص. ٨)، ترتيبات لإغلاق مكاتب البريد البريطانية، بما فيها تلك الموجودة في البصرة وبغداد، مناقشات بين الحكومة البريطانية ومسؤولي حكومة الهند بشأن الترتيبات المستقبلية المقترحة لنقل البريد بين الهند ومناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني.مراسلات الحكومة البريطانية بشأن خطط الحكومة التركية بدء تشغيل النظام البريدي الخاص بها بين بغداد/البصرة والهند؛الملخص الذي قدّمه المقيم السياسي في الخليج العربي بشأن تاريخ النظام البريدي البريطاني في الخليج العربي، واقتراحاته بإدخال التحسينات، والتي تشمل فتح فروع جديدة في جزيرة هنجام وتشابهار والأهواز، تغيير الساعات في مكتب البريد في بوشهر، وتغييرات في الخدمة في الفاو كوسيلة لمقاومة توسّع الخدمات البريدية التابعة للحكومة الفارسية في الخليج العربي (صص. ١٨٧-١٩٠، صص. ١٧٨-١٧٩)، والاعتراضات اللاحقة للحكومة الفارسية على امتيازات فتح مكاتب بريد بريطانية في هنجام وتشابهار؛محاولات الحكومة الفارسية، بموجب توجيهات مديرها العام البلجيكي للبريد (كاميل موليتور)، فتح مكاتب بريد في مناطق الامتياز التي تُديريها شركة النفط الأنجلو-فارسية في عبادان، وضمن امتياز مكاتب بريد بريطانيا في هنجام.يشتمل كل جزء على فاصل يوضّح الموضوع وأرقام الأجزاء، والسنة التي فُتح فيها الملف المعني، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات الواردة في ذلك الجزء مُرتّبة بحسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٢٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتعلق هذا المجلد بالسياسة البريطانية بخصوص جزيرة هنجام في الخليج، والتي احتلها البريطانيون جزئيًا، من حين إلى آخر، منذ أواخر القرن التاسع عشر.كما توجد مراسلات بين الإدارات تُشير إلى إنشاء محطة تلغراف بريطانية على الجزيرة عام ١٨٦٨، عقب امتياز منحته الحكومة الفارسية، والتي تم التخلي عنها عام ١٨٨١ غير أنه أُعيد إنشائها عام ١٩٠٤. تُقر المراسلات أيضًا بأن التطورات الأخرى التي تمت منذ ذلك الحين، بما في ذلك إنشاء محطة لاسلكي ومستوع فحم بحري، تمثل تعديًا من قبل الحكومة البريطانية.الموضوع الرئيسي للنقاش هو نطاق مطالبة (أو عدم مطالبة) بريطانيا بجزيرة هنجام، واستمرار استخدام الجزيرة كمحطة للتزود بالوقود والترفيه لقوات البحرية البريطانية في الخليج.تتضمن المسائل المتصلة التي يطالها النقاش ما يلي:إمكانية تدعيم الموقف البريطاني في هنجام عن طريق عرض تسليم باسعيدو إلى بلاد فارسالرد البريطاني على طرد القوات الفارسية لشيخ هنجام العربي من الجزيرة في مايو ١٩٢٨، ردًا على شن الشيخ هجومًا على مكتب الجمارك بالجزيرة ونهبه في العام السابقصياغة بروتوكول (كجزء من مفاوضات أنجلو فارسية أوسع نطاقًا، والتي يُشار إليها في جميع أنحاء الملف) عام ١٩٢٩ بين الحكومتين البريطانية والفارسية، ينص على شروط تخلي الحكومة البريطانية عن مطالباتها بباسعيدو وهنجام في مقابل استمرار دخولها إلى المرافق الموجودة في هنجام، ربما في شكل إبرام عقد إيجاردراسة أماكن بديلة لإقامة محطة بحرية، في حال كان ذلك ضروريًا، حتى يتخلى البريطانيون عن سيطرتهم على هنجامما إذا كان يجب على البريطانيين الاستعداد لتقديم مرافق للرسوّ وإصلاح السفن للبحرية الفارسية في بومباي أو كراتشي، بناءً على "شروط مواتية"، في مقابل استمرار استخدامهم للمرافق في هنجامطلب مقدم من الحكومة الفارسية في سبتمبر ١٩٣٢ للانسحاب الفوري للمؤسسة البحرية البريطانية، عقب قرار الحكومة الفارسية باستخدام هنجام مكانًا لست سفن بحرية تم شراؤها مؤخرًاإمكانية نقل المستودع البحري البريطاني في هنجام إما إلى باسعيدو أو البحرين.يتضمن المجلد المتراسلين الرئيسيين التالين: الوزير البريطاني في طهران، ووزير الدولة للشؤون الخارجية، ومسؤولون بالأميرالية، وزارة الخارجية، ومكتب الهند. تتضمن أطراف المراسلات البارزة الأخرى كلًا من: المقيم السياسي في الخليج العربي؛ نائب الملك في الهند؛ الضابط البحري الأول في الخليج العربي؛ وزير الخارجية بحكومة الهند؛ وزير الشؤون الخارجية الفارسي؛ مسؤولون في المفوضية البريطانية في طهران والإدارة السياسية والخارجية بالحكومة في الهند.يتضمن المجلد أيضًا ما يلي: ملخص لمراسلات مطبوعة تتعلق بالمواقع البريطانية في باسعيدو وهنجام، تشمل الفترة ١٨٢١-١٩٠٥ (صص. ٨٩٨-٩٤١)؛ مذكرة أعدها مكتب الهند بعنوان "هنجام. وضع وحقوق الحكومة البريطانية في جزيرة هنجام"، بتاريخ ٢٦ سبتمبر ١٩٢٨ (صص. ٧٢٣-٧٢٦)؛ نسخ من محاضر اجتماعين للجنة الفرعية الرسمية الدائمة التابعة للجنة الدفاع الإمبراطوري، بشأن المسائل المتعلقة بالشرق الأوسط، بتاريخ ١٧ ديسمبر ١٩٣١ (صص. ٢٤٩-٢٦٢) و١٠ أكتوبر ١٩٣٣ (صص. ١٢-٢٨)؛ نسخة من مذكرة أعدتها الأميرالية ووزارة الخارجية، عن المستودع البحري البريطاني في هنجام، بتاريخ ٢٣ فبراير ١٩٣٢ (صص. ١٩٧-٢٠٨).تتكون المواد الواردة باللغة الفرنسية من مراسلات من مسؤولين بالجمارك البلجيكية يكتبون بالنيابة عن الحكومة الفارسية، وكذلك مواد من مسوّدة البروتوكول المذكورة أعلاه، ومراسلات بين وزير الشؤون الخارجية الفارسي والوزير البريطاني في طهران. كما أن الترجمات الإنجليزية مُتضمنة في بعض الحالات وليس جميعها.يشتمل المجلد على فاصلين يوضّحان رقم الموضوع، والسنة التي فُتح فيها ملف الموضوع، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات مُرتّبة حسب السنة. ويوجد هذان الفاصلان في نهاية المراسلات (صص.٤-٥).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٩٦٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف هذا الجزء بشكل رئيسي من مراسلات بين الإدارات تناقش المفاوضات الخاصة بتركيب وصيانة المنارات والطافيات في الخليج العربي بعد الحرب العالمية الأولى، وتحديدًا في مسقط وهنجام والشيخ شعيب. تتضمن المسائل المتصلة التي يطالها النقاش ما يلي: تحسين خدمة الإنارة والطافيات ومواقعها؛ ملاحظات وتعليمات تتعلق بعمليات التحسين؛ مواد البناء الخاصة بالمنارات (صص. ٣٥-٣٩)؛ مشاركة شركة تراكم الغاز السويدية (AGA) فيما يتعلق بتكلفة الترتيبات والترخيص من الحكومة الفارسية. يحتوي هذا الجزء من المجلد أيضًا على خريطتين للخليج العربي توضحان نظام الإنارة المقترح (صص. ٦٢-٦٣). وتتطرق بعض المراسلات إلى قضيةٍ أعم تتمثل في تمويل الإنارة والطافيات في الخليج العربي.تتضمن أطراف المراسلات البارزة كلًا من: المقيم السياسي في الخليج العربي؛ الحكومة في الهند، إدارة الشؤون الخارجية؛ وزير الدولة لشؤون الهند؛ الوكالة السياسية في مسقط؛ نائب المقيم السياسي في الخليج العربي؛ خزانة الحكومة البريطانية؛ مدير البحرية الهندية الملكية.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٩ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء بشكل رئيسي من مراسلات بين الإدارات تناقش التصديق على النفقات والترتيبات لبناء منارة على جزيرة هنجام بعد الحرب العالمية الأولى.تتضمن أطراف المراسلات البارزة كلًا من: إدارات مختلفة بالحكومة في الهند، بما في ذلك إدارة البحرية، الإدارة العسكرية، وإدارة التجارة؛ وزارة الخارجية؛ ونائب الملك والحاكم العام للهند في المجلس.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٤ ورقة)