ملخص: المرفقان رقم ٢-٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٩ مارس ١٨٤٨. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ١٠-٢٠ يناير ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:عزل ميرزا تقي خان فراهاني [المعروف أيضًا بأمير كبير]، أمير نظام، من منصب رئيس الوزراء، واعتقاله وطلبه الحماية البريطانيةقرار بأن نزاعات الميراث بين الورثة المسلمين وغير المسلمين ستُحسم مستقبلًا في البلاط الملكيزيارة القائم بأعمال السفير البريطاني لجزيرة آشوراده الواقعة تحت الاحتلال الروسيتشييد حصون في أستراباد [جرجان] كدفاعات ضد غارات التركمان. توجد خريطة للحصون في الورقة ٤١٢الوساطة الأنجلو-روسية في النزاعات الحدودية الفارسية-العثمانية، بما في ذلك تشييد حصن عثماني في قطور وقواعد عسكرية أمامية قرب خوي، واحتلال الفرس لجزيرة مينو في شط العربمحاولة للإطاحة بالسيد محمد خان علي كوزاي [حاكم هراة] من قبل سلفه المنفي يار محمد خان علي كوزاي، وعرض الفرس مساعدة السيد محمد.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ القائم بأعمال السفير البريطاني، بلاد فارس؛ رئيس وزراء بلاد فارس؛ وزير الخارجية الفارسي؛ الوزير الروسي المفوض في بلاد فارس.تحتوي المادة على ورقتين باللغة الفرنسية، صص. ٣٨٣، ٣٨٧، وهما عبارة عن رسائل من الوزير الروسي المفوض.الوصف المادي: مادة واحدة (٧٣ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-٥ بإرسالية من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٩ فبراير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٣ سبتمبر-١٩ نوفمبر ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران] وأفغانستان، بما في ذلك:التهديدات الفارسية [الإيرانية] باستعادة السيطرة على بندر عباس من إمام مسقطالمطالبات الفارسية بخرمشهر والمفاوضات مع الدولة العثمانية حول حقوقهم في "جمع الضرائب واستبقاء الجنود" هناكأحداث أخرى ذات صلة بالنزاعات الحدودية الفارسية-العثمانية، بما في ذلك تشييد حصن عثماني في قطور واحتلال الفرس لجزيرة مينو في شط العرب.الصدامات بين حاكم أستراباد [جرجان] وسكان الإقليم التركمان، بما في ذلك سد الأنهار بغرض تحويل مسار المياه عن المناطق التركمانيةتعيين أخ الشاه [عباس ميرزا ملك آرا قاجار] حاكمًا لقُمطلب مقدم إلى الحكومة الفارسية للتعويض عن الضرر بعد تعرض أحد الرعايا البريطانيين للضرب والسرقة من طاقم سفينة فارسية كان مسافرًا على متنها من لنجه [بندر لنجة] إلى مسقط، وذلك بدافع أنه يهوديأنباء عن مؤامرات ضد السيد محمد خان علي كوزاي [حاكم هراة] ومحاولات لإقناعه بقبول السيادة الفارسيةقيام قوات شيخ مرو بنهب غوريان وأسر حاكمهافرض حاكم بوشهر لقيود وتعريفات جمركية أعلى على الصادرات من بوشهر، لا سيما القمح والخيل، والشكاوى البريطانية إلى الحكومة الفارسية (خاصةً بعد احتجاز سفينة بريطانية) مما أدى إلى استدعاء الحاكم إلى طهرانعزل ميرزا تقي خان فراهاني [المعروف أيضًا بأمير كبير]، أمير نظام، من منصب رئيس الوزراء، وتعيين ميرزا آقا خان نوري، اعتماد الدولة.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ القائم بأعمال السفير البريطاني، بلاد فارس؛ رئيس وزراء بلاد فارس؛ وزير الخارجية الفارسي؛ السفارة البريطانية في القسطنطينية [إسطنبول]؛ الوزير الروسي المفوض في بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣٨ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-٦ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ٢٠ أغسطس ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨-١٩ أغسطس ١٨٤١، وتحتوي على مواد مرجعية مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ مايو ١٨٣٩-٢ يوليو ١٨٤١.يشكل المرفق رقم ٣ (صص. ٤٠١-٦١٥) أغلبية هذه المادة، ويتكون من مذكرة للنقيب إليوت دارسي تود (يُشار إليه أحيانًا باسم "الرائد تود"، وهي رتبة مؤقتة كان يشغلها سابقًا أثناء خدمته في بلاد فارس [إيران])، يحدد فيها طبيعة خدمته وإنجازاته كالوكيل السياسي في هراة، ويطالب بإعادة تعيينه في هذا المنصب. ويلي المذكرة أربعة عشر ملحقًا تحتوي على مراسلات وأوراق أخرى مدرجة لدعم موقف تود. بالإضافة إلى تود، تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: يار محمد خان علي كوزاي، وزير هراة؛ الحكومة في الهند؛ والعديد من ضباط الجيش الهندي.المرفقات رقم ٤-٦ (صص. ٦١٦-٦٢٢) تحتوي على ردود على مذكرة تود من الحاكم العام في الهند وأعضاء مجلس الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠٥ ورقات)
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقًا واحدًا بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ١٥ بتاريخ ٢٧ يناير ١٨٥٧. والمرفق مؤرخ في ٢٧ يناير ١٨٥٧.يتضمن المرفق إرساليات تشارلز أ. موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] (المتواجد في بغداد في ذلك الوقت)، بتاريخ ٩-٢٣ ديسمبر ١٨٥٦، لعناية إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية. مرفق بعدد من إرساليات موراي مقتطفات مترجمة من صحيفة "طهران جازيت"، بتاريخ ٦ و٢٧ نوفمبر، حيث يلخصها موراي ويقدم رأيه بشأنها في رسائله التفسيرية إلى كلارندون.
تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:سيطرة القوات الفارسية على هراة واحتلالها، بما في ذلك ادعاءات الحكومة الفارسية بأنها كانت تمنع دوست محمد خان باركزاي من السيطرة على المدينة بالتواطؤ مع العقيد عيسى خان [زعيمٌ ألكزائي لهراة وابن أخ دوست محمد]، وعرضها التخلي عن هراة بشرط أن تبقى الإمارات الثلاث – قندهار وأفغانستان وهراة – مستقلةً عن بعضها وتابعةً لبلاد فارسالسلطة الواسعة و"المحسوبية" التي يمارسها الصدر الأعظم الفارسي [ميرزا آقا خان نوري، اعتماد الدولة]، بما في ذلك تعيين ابنه "البالغ من العمر ٢١ أو ٢٢ سنة" وزيرًا فارسيًا للحرب (صص. ٢٤٥-٢٤٦)الحفاوة التي استُقبل بها الوزير الفرنسي بروسبر بوريه في تبريز، والقائم بأعمال السفير الفرنسي في طهران، الكونت آرثر دو جوبينوانسحاب القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد وايت ستيفنز، من بلاد فارس، وادعاءات الفرس بأن مغادرة ستيفنز كانت على سبيل "المراوغة" والديون التي يدين بها أخوه لمواطنين فرساستخبارات أحالها موراي من تقارير عن محادثات لم يتم التحقق منها للقنصل الفارسي في بغداد، ويشمل ذلك ادعاءات بأن الحكومة الفارسية ترسل تعزيزات كبيرة إلى المحمرة [خرمشهر] وهراة (لتسهيل الزحف إلى قندهار)، وادعاءات بإرسال وكيل لروسيا إلى هراةمقال موالي لبلاد فارس نُشر في صحيفة بلجيكية يدعي بأن الحكومة الفارسية ترغب في إقامة علاقات صداقة مع الحكومة البريطانية، ويعزو تدهور العلاقات بين الحكومتين إلى تصرفات الممثلين البريطانيين في المنطقة.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٤ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٤ فبراير ١٨٥٦.تتكون المادة مما يلي:١) نسخة لإرسالية من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] الموجود في قزوين في طريقه إلى تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، تم نسخها لإحالة معلومات إلى حكومة بومباي والحكومة في الهند. يطلب موراي تعليمات "ضرورية للدفاع عن شرف العلم البريطاني" (ص. ١٩٢) بعد انقطاع العلاقات الدبلوماسية مع بلاد فارس، ويصرح بنيته البقاء في تبريز، على الرغم من تلقيه إشارات غير مباشرة بأن الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] يريد المصالحة.٢) نسخ من إرساليات من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، تم نسخها لعناية الحكومة في الهند، تحمل أنشطته وأخباره منذ رحيل موراي، بما في ذلك:عرض بالحماية الفرنسية قدمه القنصل الفرنسي نيكولاس بروسبر بوريه إلى ستيفنز، وإنكار بوريه أنه حرض الوزراء الفارسيين ضد مورايتقارير تفيد بأن حاكم هراة يتوقع هجومًا وشيكًا من دوست محمد خان باركزاي (الذي يُزعم أنه حشد قوة كبيرة خارج قندهار)، وقد طلب المساعدة من طهران، بما في ذلك مقتطف من صحيفة "طهران جازيت" يشير إلى أن بلاد فارس تنوي احتلال هراة لتفادي دوست محمد خان الذي، حسب ما ألمحت الصحيفة، يحظى بدعم بريطاني
تقارير تفيد بأن الحكومة الفارسية تخطط لزيادة عدد القوات في خراسان إلى ١٠٠٠٠ جندي ردًا على مخططات دوست محمد خان المزعومة بشأن هراة، وشكوى ستيفنز إلى وزير الشؤون الخارجية ميرزا سعيد خان أنصاري، مؤتمن الملك، بشأن تعيين الأمير سلطان مراد ميرزا في مهمة إلى خراسان وهراة، حيث يُزعم أن الأخير أهان الملكة فيكتوريا علنًااحتجاج ستيفنز على أخبار مصادرة السلطات الفارسية صوفًا مخصصًا لبومباي من "الهنود البريطانيين" في يزد وكرمان حيث أعلنت أنه محظورمذكرة من ستيفنز حول وضع العلاقات السياسية الحالي بين بريطانيا وبلاد فارس، تقارن الوضع الحالي بالوضع في سنة ١٨٣٧-١٨٣٨، وتقترح أن تحتل بريطانيا جزيرة خارج وأماكن متعددة على ساحل الخليج ومدنًا داخلية في بلاد فارس، وتشير إلى أن إرسال قوة مشاة قد يؤثر على حربها مع روسيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦]٣) مراسلات بين سكرتير الحكومة في الهند وسكرتير الحكومة في بومباي والقائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، بشأن: السفينتين البخاريتين المسلحتين "أجدهة" و"فكتوريا" اللتين أرسلتا مؤخرًا إلى بوشهر من باب إظهار القوة أمام بلاد فارس؛ طبيعة وتشكيل القوة اللازمة في حالة حدوث تصعيد في الحادث الدبلوماسي؛ الاتفاق على أن إرسال القوات غير مبرر في الوقت الحالي؛ والسفن الحربية التي يمكن إعادتها إلى بومباي إذا لم تكن مطلوبة في بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
ملخص: نسخة من رسالة من الرائد ج.[؟] ك. [هنري كريسويك على الأرجح] رولينسون في قندهار إلى جورج ويليام أندرسون، القائم بأعمال حاكم بومباي، بتاريخ ٢٥ مايو ١٨٤١، مرفقة برسالة من سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي، إلى الرئيس، واستُلمت عبر مرسيليا في ٢ أغسطس ١٨٤١. تناقش الرسالة الوضع في أفغانستان، والعلاقات بين هراة وبلاد فارس [إيران].تتضمن المادة ملحوظة في الورقة ٣٥٢ تبين أن المرفقات مع رسالة بومباي السرية رقم ٥٥ بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٤١ ليست موجودة ضمن المجموعة (المجلد).الوصف المادي: لا يوجد ملخص للمحتويات.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٣٠ يونيو ١٨٧٤ واستلمتها الإدارة السياسية بمكتب الهند في ٢٤ يوليو ١٨٧٤، تحيل للعلم أوراقًا تتعلق بإيفاد وكيل فارسي [إيراني] إلى هراة، استكمالًا للإرسالية رقم ٢٦ المؤرخة في ١٧ أبريل ١٨٧٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٣٥٧ وينتهي في ص. ٣٦٤، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق استثناءً واحدًا: ص. ٣٥٧أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٧ أبريل ١٨٧٤ واستُلمت عبر برينديزي في ١١ مايو ١٨٧٤، تحيل نسخة لأوراق بخصوص انتداب النقيب جورج كامبل نابيير للتحقيق في الظروف المرتبطة بغارة على إقليم هراة من خواف.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٤٨٨ وينتهي في ص. ٤٩٠أ، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل ثلاثة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٤٨٨أ، ص. ٤٨٩أ، ص. ٤٩٠أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٩ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٧ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ مارس-٢٣ مايو ١٨٥٦.تتكون المرفقات بشكل رئيسي مما يلي:مرفق من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير حكومة بومباي بشأن وضع هراة والعدوان الفارسي [الإيراني] الحالي على البلدة، وما إذا كانت تعليمات اللجنة السرية تمنع الحكومة في الهند من اتخاذ أي إجراء في هذا الشأن. تتناول الإرسالية ما يلي:الطلب الأصلي من محمد يوسف، حاكم هراة، للحصول على مساعدة فارسية ضد هجوم مخيف من قبل دوست محمد خان باركزاي، وإقالته للمبعوث الفارسي الذي أُرسل للاتصال بالجيش الفارسي لكنه انضم إليهم في تقدمهم نحو غوريانرفع العلم البريطاني لاحقًا في هراة وطلب حاكم هراة وسكانها أموالًا بريطانية ووكيلًا للمساعدة في مقاومتهم للفرس، ورغبة الحكومة في الهند في التنصل من أي صلة بتلك الأعمالاعتقاد الحكومة في الهند بأنها لا تستطيع مساعدة هراة لأن تعليمات اللجنة السرية استندت إلى أن بلاد فارس وهراة تعاونتا ضد دوست محمد خان بدلًا من أن تعمل بلاد فارس ضد كل من هراة وقندهاررفض الحكومة في الهند لتحدث المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند، باسم الحكومة البريطانية بشأن مسألة ذات أهمية وطنية من خلال الرد مباشرة على محمد يوسف بأن الحكومة البريطانية لا تنوي التدخل في هراة.تشمل المرفقات أيضًا:نسخ من المعلومات الاستخبارية (صص. ٢٥٧-٢٦١) التي تلقاها جاكوب من القائم بأعمال المشرف السياسي على حدود السند الأعلى فيما يتعلق بهراة (ولا سيما من مصادر في قلات)، وأحيلت إلى حاكم بومباي، وتفيد بمحاصرة الجيش الفارسي لهراة، والنية الواضحة لدوست محمد خان لإرسال جيش لإغاثتها، واستسلام محمد يوسف للقوة الفارسية وتقدُّم جزء من الجيش الفارسي نحو قندهار ضد دوست محمد خانمراسلات اللواء البحري السير هنري ج. ليك، القائد العام للبحرية الهندية، مع حكومة بومباي، بشأن السفن التي ينبغي أن تبقى في الخليج العربي خلال أوقات الرياح الموسمية، بما في ذلك: توصية ليك القوية بأن يتم طلب عودة السفينتين "أجدهة" و"سميراميس" إلى بومباي قبل الرياح الموسمية لإجراء إصلاحات وأن السفينة "فيكتوريا" هي الأنسب للخليج؛
موافقة الحكومة في بومباي على عودة السفينة "سميراميس" إلى بومباي عندما تصل السفينة "فيكتوريا" إلى بوشهر، ولكن تبقى السفينة "أجدهة" في بوشهر بناء على الرغبات الصريحة للمقيم السياسي
مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع حكومة بومباي، بشأن "مقال ضغين" في صحيفة "بومباي تايمز" حول السبب المفترض للقطيعة بين البعثة البريطانية في طهران والحكومة الفارسية، بما في ذلك تحذيره للعميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، فيما يتعلق بخطأ ضباط البحرية في مناقشتهم للمسائل العامة في رسائلهم الخاصة.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ مارس-٢٩ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من إرساليات، مع مرفقات، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، من: تشارلز أوجستس موراي، السفير البريطاني لدى البلاط الفارسي [الإيراني، المتمركز حينها في تبريز]؛ ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران. (إرساليات موراي هي في الغالب نسخ محالة من إرساليات ستيفنز إليه). أُحيلت الإرساليات لاطّلاع الحكومة في الهند وحكومة بومباي. تتضمن الإرساليات وتتناول ما يلي:نية موراي التوجه إلى أرومية ثم إلى بغداد مع البعثة الدبلوماسية البريطانيةنسخة من رسالة (صص. ١٦٥-١٦٦) تدّعي الحكومة الفارسية أنه كتبها وليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، إلى حاكم هراة، ويؤكد موراي أنها تزوير يهدف إلى تشويه سمعة البعثة البريطانية وتبرير العدوان الفارسي في هراةنسخة من رسالة دورية (صص. ١٦٩-١٧١) من الصدر الأعظم الفارسي [وزير الشاه] إلى جميع البعثات الأجنبية في طهران، يشرح فيها نوايا حكومته فيما يتعلق بهراة وقندهار، ويلمّح أن بريطانيا تدعم دوست محمد خان باركزاي الذي احتل قندهار، ويدّعي أن بلاد فارس تستجيب لنداءات المساعدة من أقارب كهنديل خان محمدزاي وحاكم هراة. (يصرّ موراي على أن الرسائل التي يُفترض أنه كتبها أقارب كهندل خان هي في الغالب تلفيقات)معاهدة تجارية على وشك الإبرام بين الحكومتين الفارسية والنمساويةمعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز تفيد بأن بلاد فارس ترسل قوة كبيرة من طهران لانتزاع قندهار من دوست محمد خان والاستعدادات العسكرية والدعائية الفارسية لهذامزاعم موراي بسلوك "مهين" تجاهه وتجاه البعثة البريطانية وتصميم الحكومة الفارسية على معاداة بريطانيا مما تسبب في اضطرابات مكلفة في أفغانستان، ورغبة موراي في القيام بعمل عدائي ضد بلاد فارسترجمة، بالفرنسية، لمقال في "جريدة طهران" نشرته الحكومة الفارسية، يذكر "الأسباب الحقيقية" لانسحاب موراي من البلاط الفارسي (صص. ١٧٨-١٨٥)
تأكيد ستيفنز على أن الشاب الأرمني المسمى ميرزا ملكم خان، الذي أرسلته الحكومة الفارسية إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول] للتوسط في الخلاف بين الحكومة الفارسية والبعثة البريطانية، قد ساهم في الواقع في القطيعة مع موراي، وهو مؤيد للفرنسيين، ومسؤول عن توزيع مقالات صحفية معادية للإنجليز في القسطنطينية وأوروبامعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز، من مصادر من ضمنها الوكيل المحلي وكاتب الأخبار في مشهد، تؤكد تحركات الجيش الفارسي بقيادة الأمير سلطان مراد ميرزا نحو هراة بهدف احتلال هراة وحصارهامعلومات استخبارية تفيد بأنه قُبض على مفتي هراة، وتم إرساله كسجين إلى مشهد، وجعله يجوب البلدة بشكل مهينتقارير متباينة تلقاها ستيفنز حول ما إذا كان الجيش الفارسي قد احتل هراة أو أن قوة السلطان مراد ميرزا لم تسيطر عليها بعد، وما يتعلق بقوة حامية هراة وتصميم حاكم هراة وسكانها على منع القوات الفارسية من دخول البلدةرفض ستيفنز للهدايا التي أرسلها إليه الشاه وزير الشؤون الخارجية بمناسبة عيد العام الجديد، النوروز.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي:إرساليات من القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، تتعلق بما يلي: خطته للقيام بجولة في الخليج وعزمه على إقناع قبيلة آل علي بمغادرة الدمام؛ التحذير الموجه إلى الشيخ محمد بن عبد الله، شيخ الدمام، بعدم السماح لآل علي ببناء منازل في أراضيه؛ تحركات القوات الفارسية في إقليم فارس كما أفاد الوكيل البريطاني في شيرازالإشعار الغامض الذي وجهته الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي بشأن سلطة الأخيرة في إرسال حملة إلى الخليج العربي بناء على طلب موراي وحده.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣ ورقة)