ملخص: يحتوي المجلد على يوميات وأوصاف أخرى لرحلات في شبه الجزيرة العربية والهند وحولهما، لا سيما الرحلات البحرية والنهرية. يحتوي المُجلَّد على:"ملاحظات القبطان وينرايت حول الملاحة في الخليج الفارسي ١٨٠٩-١٨١٠" (الأوراق ٣-٢٨)، حيث تضم في طياتها وصفًا للملاحة في الخليج والموانئ والمراسي وغيرها من الأماكن البارزة على طول ساحل الخليج، بقلم جون وينرايت، قبطان السفينة "شيفون" التابعة لشركة الهند الشرقية.
"يوميات القبطان سادلير حول مهمته إلى الجزيرة العربية ١٨١٩-١٨٢٠" (الأوراق ٢٩-١٩٢)، وتحتوي على وصف لبعثة القبطان جورج فورستر سادلير عبر الجزيرة العربية لتسليم رسالة سرية من حكومة بومباي إلى إبراهيم باشا، قائد القوات المصرية في الحرب الوهابية (المعروفة أيضًا باسم الحرب العثمانية-السعودية). تحتوي الأوراق ٣٧-٤٠ على الرسالة الموجهة إلى إبراهيم باشا، حيث تعرض عليه دعمًا عسكريًا لأي أعمال عثمانية مستقبلية ضد الوهابيين [السعوديين] والقواسم [آل القاسمي]. تحتوي الأوراق ٣٣-٣٧ على رسالة تتضمن تعليمات موجهة إلى سادلير. تصف الأوراق ٤٠-٦١ رحلة سادلير من بومباي إلى بوشهر، أبريل-يونيو ١٨١٩، وتوقفها في مسقط في مايو لإبلاغ إمام مسقط بمهمته. تحتوي الأوراق ٢٩-٣٣ على وصف موجز لرحلة سادلير من القطيف إلى ينبع. تحتوي الأوراق ٦١-١٩٠ على وصف تفصيلي لنفس رحلة سادلير وتواصله مع إبراهيم باشا ورحلة عودته إلى جدة."يوميات القبطان بيدفورد حول مسح نهر براهمابوترا- ١٨٢٤و ١٨٢٥" (الأوراق ١٩٣-٣٠٤)، تحتوي على وصف بقلم القبطان جيمس بيدفورد لمسح نهر براهمابوترا (يطلق عليه أيضًا نهر ديبانج). تشتمل الورقة ٢٦٠ على خريطة مبدئية صغيرة لجزء من النهر. وتحتوي الأوراق ٣٠٣-٣٠٤ على موجز مفردات من لغة إيدو ميشمي."مذكرات القبطان بونامي بخصوص الحدود الشمالية الغربية للهند البريطانية وأهمية نهر السند في حمايتها ١٨٣٠" (الأوراق ٣٠٥-٣٨٣)، تحتوي على وصف للمنطقة وملاحظات عن حماية الهند البريطانية من الغزو الروسي نظريًا."مذكرات الملازم ويلستيد حول البحر الأحمر والملاحة البخارية بين أوروبا والهند ١٨٣٢" (الأوراق ٣٨٤-٤٩٧)، تحتوي على وصف للملاحة في البحر الأحمر والموانئ والمراسي وغيرها من الأماكن البارزة على طول الساحل، بقلم الملازم جيمس ريموند ويلستيد على متن السفينة
"بالينوروس" التابعة لشركة الهند الشرقية، كجزء من مسح جرى تحت قيادة القبطان توماس إيلون قائد السفينة "بيناريس"
التابعة لشركة الهند الشرقية. تحتوي الأوراق ٤٦٠-٤٧٣ على وصف لـ"سكان شمال جدة"."يوميات الملازم ج. و. ويبارد حول رحلة إلى الجزيرة العربية ١٨٣٢" (الأوراق ٤٩٧-٥٣٤)، تحتوي على وصف لرحلة إلى الجزيرة العربية بقلم الملازم ج. و. ويبارد من سبتمبر حتى ديسمبر ١٨٣٢. تحتوي الأوراق ٤٩٩-٥٠٩ على يوميات ويبارد التي تصف رحلته من بوشهر إلى البصرة على متن السفينة "ويليام الرابع" التابعة لشركة الهند الشرقية، ومن البصرة إلى البحرين، ثم إلى العقير على متن عدة سفن عربية، ومن العقير إلى الهفوف عبر البر، ومحاولة فاشلة للوصول إلى الرياض قبل العودة بنفس الطريق.
تحتوي الأوراق ٥٠٩-٥١٣ على أوصاف لكل من الأحساء والبحرين. "تحتوي الأوراق ٥١٧-٥٣٢ على "وصف للقبائل العربية على ضفاف نهري الفرات ودجلة". تحتوي الأوراق ٥٣٣-٥٣٤ على "خريطة لواحة الأحساء" [IOR/L/MAR/C/587، صص. ٥٣٣ظ-٥٣٤].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥٣٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم إضافي على التوازي في صص. ١٩٣-٥٣٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلاف الأمامي، ولا الصفحات الفارغة الأمامية.
ملخص: تُبين جنوب-غرب آسيا. توضح الهيدرولوجيا، التضاريس بالتهشير وبعض نقاط المناسيب، الطرق، مسار البعثة ومسارات تاريخية أخرى، المستوطنات، أسماء الأماكن، الحدود الإدارية. يُشير مفتاح إلى مسار البعثة والمسارات التاريخية الأخرى حسب الألوان المستخدمة لبيانها، ولكن لا توجد ألوان في هذه النسخة. توجد إضافات بخط اليد بحبر ملون وقلم تلوين تتعلق بأسماء الأماكن.استند رسم الخريطة لمواد وفرها المقدم فرانسيس راودون تشيسني، المدفعية الملكية، بواسطة ج. & ت. ووكر، جغرافيين. نُشرت بواسطة لونجمان وشركاه، لندن.الوصف المادي: المواد: مطبوعة، مع إضافات بحبر ملون وقلم تلوينالأبعاد: ٥٩٨ × ٧٣٠ مم، على لوحة مقاس ٦٨٦ × ٩٢٨ مم
ملخص: نسخة من مذكرة تتعلق بعدم ملاءمة السفن البخارية الحديدية للاستخدام في نهري الفرات والسند. (مع ملحوظة بقلم رصاص، كاتبها غير معروف، تنتقد لهجة المذكرة وتطلب رأيًا آخر).الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩١ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مرقمة ١-٥ ومؤرخة في الفترة من ٢٨ أغسطس إلى ٢٦ أكتوبر ١٨٤٠. وهي تتألف من مراسلات متعلقة بالأسطول الصغير في الفرات والأسطول الصغير في نهر السند.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة الحكومة في الهند بالسماح للملازم هنري بلوس لينش بالذهاب إلى إنجلترا بشهادة مرضية، وهو يترك الملازم كامبل مسؤولاً عن سلطتهالعجز في حجم الطواقم وعدد المهندسين في الحملةرأي مشرف البحرية الهندية، القبطان روبرت أوليفر، في الطاقم المطلوب لسفن الأسطول الصغير في الفراتعدم فرض أمراء خيربور الرسوم على السلع العابرة في نهر السند.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الحكومة في الهند؛ مشرف البحرية الهندية؛ السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد؛ الوكيل السياسي في السند الأدنى، الرائد جيمس أوترام؛ الوكيل السياسي في السند الأعلى، روس بيل.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-١٨ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١٧ يناير ١٨٥٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٦ يونيو ١٨٥١-١٧ يناير ١٨٥٢.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بأربعة مواضيع منفصلة.تتناول الأوراق ٨٥-٩٧ شكوى قدمها الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران] مضمونها أن الخيام التي ورّدتها حكومة بومباي إلى البعثة البريطانية في طهران في ١٨٤٩ قد ثبت أنها أدنى جودةً من الشحنات السابقة، وتحقيق بشأن إجراءات المناقصة ومواصفات الخيام.تتألف الورقتان ٩٨-٩٩ من مقتطف من قرار صادر عن اللجنة السرية بشركة الهند الشرقية بخصوص تأسيس الملاحة البخارية في نهريّ السند والبنجاب لأغراض الاتصالات.تتناول الأوراق ١٠٠-١٠٣ محاولات تقليل الاتصالات بين إدارات الحكومة في الهند.تتناول الأوراق ١٠٤-١١٣ تجارة الرقيق ضمن الأراضي التابعة لإمام مسقط وعمان (بما في ذلك زنجبار)، والجهود المبذولة للتصدي لها من قبل الإمام والبريطانيين.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المبعوث في طهران؛ حكومة بومباي؛ الحكومة في الهند؛ اللجنة السرية؛ القنصل البريطاني في مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر كارنال) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٢ مايو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ يناير-٢٢ مايو ١٨٣٨.تتكون المادة من مراسلات بين: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ و النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، ومن ثم "في خدمة سياسية على الحدود الشمالية الغربية".تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ حاكم إمبراطورية السيخ، على الأخص فيما يتعلق ببشاور؛ قرار حكام كابول وقندهار بالتحالف مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ ووضع الحكومة في الهند اللاحق لسياستها المستقبلية في أفغانستان.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:فشل مفاوضات بيرنز مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، والأحداث التي أفضت إلى اتخاذه القرار بترك كابول (صص. ٤١٦-٤١٧، صص. ٤١٩-٤٢٣، صص. ٤٤١-٤٥٦، صص. ٥٢٥-٥٣١، صص. ٥٤٠-٥٤٢)، بما في ذلك: وصول السردار [قائد أو حاكم] مير ديل خان إلى كابول أثناء وجود الوكيل الروسي، يان بروسبر فيتكيفيتش؛ رفض دوست محمد للوساطة البريطانية في نزاعه مع رانجيت سينج؛ نية حكام كابول وقندهار بالانضمام لبلاد فارس وروسيا، وإرسال وفد إلى شاه بلاد فارس ومعسكره خارج هراة، والتشجيع على "إسقاط" تلك المدينة؛ نسخ من مراسلات بيرنز مع دوست محمد قبل مغادرته (صص. ٤٥١-٤٥٥) ونسخ من رسائل تحمل التماسات كتبها كما زُعم مير ديل خان ودوست محمد إلى الشاه (صص. ٥٤٠-٥٤١)؛ المعارضة الواضحة لنواب جابر خان، لأعمال (شقيقه) دوست محمد وأسفه لمغادرة بيرنز؛ مغادرة بيرنز لكابول وتعليمات للقبطان روبرت ليتش بمغادرة قندهار والتقدم إلى شكاربور، ولتشارلز ماسون بمغادرة كابول والتوجه إلى بشاور؛ تخمين ويد للإجراءات التي يمكن اتخاذاها إذا ما سقطت هراة وإذا كرر الأفغان أعمالهم العدائية ضد رانجيت سينج؛ رد فعل رانجيت سينج على الأخبار التي تفيد بمغادرة بيرنز لكابول، والإيفاد المرتقب من كابول-قندهار إلى هراةتقارير من الملازم إلدريد بوتينجر تصف اتصالاته مع رئيس الوزراء في هراة، يار محمد خان علي كوزاي، وتحيل رسائل لبيرنز من شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، ويار محمد، تتضمن طلبات طارئة للمساعدة البريطانية (خاصة بالمال) لصد الجيش الفارسي (صص. ٤٢٦-٤٣٣)إيفاد ماكنوتن في مهمة إلى لاهور لمقابلة المهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: محضر أعده الحاكم العام في الهند، بخصوص السياسية السابقة في أفغانستان، وفشل المفاوضات مع دوست محمد، والسياسة التي سيتم اتباعها في المستقبل في أفغانستان، والإجراء الذي سيتم اتباعه إذا ما نجحت بلاد فارس ضد هراة، وتعليمات لماكنوتن بالدخول في نقاشات مع رانجيت سينج بوضوح من دون تحفظات؛ وإصدار تورينز لتعليمات إضافية إلى ماكنوتن. أُصدرت التعليمات إلى ماكنوتن في هذه الوثائق (صص. ٤٦٤-٤٨٢)، بطمأنة رانجيت سينج برغبة بريطانيا بتأمين السلام وتشجيع "التجارة ونِعَم الحضارة" (ص. ٤٧٤)، واقتراح حملة بقيادة الحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، بدعم من البريطانيين والسيخ، "لاستعادة عرشه" (ص. ٤٦٧)، لكن "دون مضايقة" شاه كرمان بشأن ملكية هراة وتوابعها (ص. ٤٨٤)تقرير بيرنز عن اختتام الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود زيارتهما لقندوز بنجاح، مشيرًا إلى تحسن العلاقات البريطانية مع مير مراد بك، حاكم قندوز، وتزايد آفاق التجارة، ووجود مبعوث روسي في بلخ (صص. ٤٣٥-٤٣٩)تقريران أعدهما بيرنز يتعلقان بالتجارة والتبادل التجاري في غرب حدود الممتلكات البريطانية في الهند، وآفاق استحداث المشاركة البريطانية في ذلك المجال وتوسيعها، بعنوان "إنشاء مستودع أو معرض لتجارة السند" و"آفاق التجارة في تركستان فيما يخص التأسيس المزمع لمعرض سنوي على ضفاف نهر السند تمت دراسته، من إعداد مستر لورد في قندوز" (صص. ٤٨٥-٥٢٤).الوصف المادي: مادة واحدة (١٣٩ ورقة)
ملخص: تتناول المرفقات (وهي غير موجودة في المجلد) ما يلي: عودة السير هنري بيتون إلى بلاد فارس برتبة لواء، واستدعاء المقدم ويليام باسمور؛ تعيين النقيب بنجامين شي ليحل محل العقيد باسمور كقائد للمفرزة البريطانية في بلاد فارس؛ تعيين النقيب جستن شيل في منصب سكرتير المفوضية في بلاد فارس، والملازم جورج بوليت كاميرون والملازم جورج وودفول للعمل في المفرزة في بلاد فارس.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: تتناول المرفقات ما يلي: تعليمات الوكيل السياسي في السند، المقدم هنري بوتينجر، لضباط البحرية الهندية الذين يقومون بمسح نهر السند؛ خريطة السند التي أعدها الملازم توماس كارليس من البحرية الهندية، وملاحظاته عن صعوبات الملاحة في النهر على نطاقٍ واسع؛ تقرير الملازم كارليس عن مصبات النهر، مع ملاحظاته عن دلتا نهر السند؛ يوميات الكاتب موهان لال الكشميري في رحلته من متهن كوت إلى شكاربور، مع ملاحظات الوكيل السياسي في لوديانا، النقيب كلود مارتين ويد، حول الأخطار التي تشكلها قبيلة مزاري؛ وصول قاصد من كابول إلى عبد الغياث خان باراكزاي في لوديانا، يحمل أيضًا رسائل إلى الحاكم العام للهند (جورج إيدن، إيرل أوكلاند) والوكيل السياسي النقيب ويد، معلنًا عن رغبة الأمير دست محمد خان باراكزاي في إقامة علاقات وثيقة مع بريطانيا؛ رسالة من نواب جبار خان باراكزاي إلى الحاكم العام، ورسالتين موجزتين من تشارلز ماسون عن وصول السفير الروسي يان بروسبر ويتكيويكز إلى بخارى؛ رسائل التهنئة المرسلة من الحاكم العام إلى دست محمد خان ونواب جبار خان؛ رسالة و هدية من مير نور محمد خان تالبور من حيدر أباد إلى الوكيل السياسي في السند؛ مذكرة من المهراجا رانجيت سينغ من البنجاب إلى لالا كيشان تشاند حول مخطط الملاحة في نهر السند، وطلب الوكيل السياسي الحصول على تعليمات حول الطلب الذي تقدم به المهراجا للحصول على أسلحة ؛ تعليمات الحاكم العام إلى النقيب ويد بشأن طلب المهراجا؛ المذكرات المتعلقة بالملاحة في نهر السند من قبل نائب سكرتير الحكومة [في الهند] في الإدارة السياسية، تشارلز إدوارد تريفيليان، مع الإشارة بشكلٍ خاص إلى أفغانستان والسند، وملحق حول الإعلان عن إعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ مذكرة من الحاكم العام إلى المجلس بشأن الأوراق المتعلقة بالسند والبلدان المجاورة؛ تعيين مساعد المقيم السياسي في كوتش، النقيب ألكسندر بيرنز، للقيام بمهمة في الدول المجاورة للسند لإكمال إعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ انتداب العقيد بوتينجر والنقيب بيرنز إلى حيدر أباد لإعادة فتح الملاحة في نهر السند؛ الرسائل الخاصة من السفير البريطاني في بلاد فارس هنري إليس إلى الحاكم العام حول ما إذا كان ينبغي على المسؤولين البريطانيين المكلفين وغير المكلفين الاستمرار في الخدمة في بلاد فارس، وما إذا كان من المستحسن اتخاذ تدابير جوهرية نحو توحيد أفغانستان، والسعي إلى تعزيز قوة ذلك البلد من خلال تقديم المساعدة العسكرية، مع آراء توماس روبيرتسون، والحاكم العام أوكلاند، والقائد العام للقوات المسلحة في الهند السير هنري فين.الوصف المادي: ١٨٧ ورقة
ملخص: تتناول المرفقات (وهي غير موجودة في المجلد) ما يلي: طلب من المهراجا رانجيت سينغ للجزية من أمراء حيدر أباد وميربور وخيربور في السند؛ تأكيد استيلاء قوات رانجيت سينغ على روجهان، عاصمة مير بهرام خان مزاري؛ رسائل التهنئة الثلاثة المرسلة من رانجيت سينغ إلى وكيله في لوديانا بمناسبة تعيين مسؤول طبي؛ تعليمات الحاكم العام (جورج إيدن، إيرل أوكلاند) إلى المقدم هنري بوتينجر والنقيب كلود مارتين ويد في السند ولوديانا فيما يتعلق برحيل جيش رانجيت سينغ عن شكاربور والسند؛ نقل المراسلات إلى نائب حاكم المقاطعات الشمالية-الغربية السير تشارلز ميتكالف، وتوقع الحاكم العام المساعدة المحتملة من ميتكالف؛ انتداب النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، مع التعليمات والترتيبات الضرورية؛ موقف الحكومة البريطانية من خطط المهراجا رانجيت سينغ بشأن شكاربور والسند؛ تأجيل موعد مغادرة الفوج الملكي البريطاني العشرين إلى إنجلترا؛ مطاردة جيش رانجيت سينغ لمير بهرام خان مزاري، وانعطاف الجيش إلى بادهاني على الضفة اليمنى لنهر السند، وتدميره لحصن كين عند عودته، على الرغم من وقوعه تحت سيطرة قوات من السند؛ نقل مهام النقيب ويد إلى الوكيل السياسي في أمبالا أثناء غيابه؛ قرار العقيد بوتينجر الذهاب إلى حيدر آباد في أعقاب رسالة من نور محمد خان؛ طلب من النقيب بيرنز للحصول على إذن بالسفر إلى بومباي للتحضير لمهمته، وشرح الظروف المتعلقة بتسليم الهدايا، وإحالة أحدث المعلومات الاستخبارية من كابول، واقتراح توظيف تشارلز ماسون في الخدمة الحكومية، وتقديم طلب لتعيين أحد العاملين في الكوادر الطبية لمرافقة البعثة؛ طلب من الوكيل السياسي في لوديانا للحصول على تعليمات للتفاوض مع رانجيت سينغ؛ الاختتام الناجح للمفاوضات مع رانجيت سينغ ومغادرة الفوج العشرين؛ سماح رانجيت سينغ بمرور النقيب بيرنز وبعثته عبر السند إلى أتُك؛ تخلي جيش رانجيت سينغ عن العمليات الهجومية على إمارات السند؛ مسار العمل الذي اقترحه الحاكم ميتكالف إذا لم يتراجع رانجيت سينغ عن غزو السند؛ طلب من الوالي العثماني على بغداد علي رضا باشا اللاز لإرسال مؤن عسكرية؛ تعليمات من الحكومة البريطانية في الهند إلى المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس هنري إليس حول الحملة المقترحة لمحمد شاه قاجار من بلاد فارس ضد أمير هراة، ونتائج المفاوضات مع المهراجا رانجيت سينغ بشأن حملته ضد السند، وتعيين النقيب بيرنز في مهمة إلى كابول وقندهار في أفغانستان.الوصف المادي: ١١ ورقة