ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. توجد هذه الرسائل السياسية في IOR/F/4/2302/118727. طرفا المراسلات هما حكومة بومباي والرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي. وهي المادة الثالثة والثلاثون في سلسلة مكونة من إحدى وخمسين مادة عن الخليج العربي.تتعلق المادة بتحطم السفينة "فتح الرحمن"، وهي سفينة تبحر تحت العلم البريطاني جنحت بالقرب من جاسك.
تبين المادة بالتفصيل فقدان جزء من البضائع وأفعال الشيخ سيف بن نبهان المعولي، حاكم بندر عباس، ومير الحاج، حاكم جاسك.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المجموعة رقم ١٢ من رقم ١٦٩"، المجموعة: ١٧" و"المسوّدة رقم ٤٦٥ من ٤٩".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥٨٤ وينتهي في ص. ٥٨٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. توجد هذه الرسائل السياسية في IOR/F/4/2416/130506. وهي المادة الرابعة عشرة في سلسلة مكونة من ثمانٍ وعشرين مادة عن الخليج العربي. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: حكومة بومباي والرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي.تتعلق المادة بعدة التماسات قدمها آغا علي أكبر کازروني إلى حاكم بومباي بخصوص سفينته "فتح الرحمن"
[توجد في المادة طرق تهجئة متعددة لهذا الاسم]، التي جنحت قرب جاسك في مايو ١٨٤٨. يتهم آغا علي أكبر کازروني مير معصوم، المعروف باسم مير حاجي، حاكم جاسك، بأخذ شحنة السفينة ومؤنها. يحقق هينيل في الموضوع ويقرر أنه لا توجد أسس كافية لتقديم مطالبة. تتضمن المادة رسائل إلى هينيل من الشيخ سيف بن نبهان المعوالي، حاكم بندر عباس، وعلي بن حسين، نوخذة السفينة "فتح الرحمن".
تتضمن المادة جدول محتويات (صص. ٥٨٦)، وتحتوي صفحة العنوان (ص. ٥٨٥) على المراجع التالية: "المسوّدة رقم ٤٢٤ من ١٨٥١"، "المجموعة رقم ١، المجلد ١٤"، و"مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥٨٥ وينتهي في ص. ٦٠٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: النوع/الموضوع:مشهد عام لمحطة التلغراف البريطانية في جاسك. تتكون المحطة كحدٍ أدنى، كما هو معتاد في الهندسة الاستعمارية البريطانية، من خمسة مبانٍ من طابقين ذات أقواس مستديرة.يشغل مقدمة الصورة ووسطها سهل صخري تغطيه القليل من النباتات.تذييل:أعلى اليمين، بقلم رصاص، بمحاذاة الصورة: "ب"، "٤١"مكتوبٌ أسفل الصورة بقلم حبر: "محطة التلغراف، جاسك"الوصف المادي: الأبعاد:١٢٤ × ٢٠٥ ممالهيئة:طبعة زلال على ورقالحالة:
الطبعة بحالة جيدة مع تلطيخ وتجعيد خفيف في منطقة السماء عند الزوايا العلوية واتساخ سطحي طفيف في أنحاء الصورة. تظهر التذييلات الموجودة على ظهر الطبعة بصورة باهتة على وجهها.ترقيم الأوراق:"ب" (مشطوبة)؛ "٤١"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: تقرير لويس بيلي في رحلته من بندر عباس عبر ميناب إلى رأس جاسك لدراسة التأثير المحتمل للساحل وطبيعة السكان المحليين على التمديد المقترح لخط التلغراف عبر المنطقة.يقدم التقرير تفاصيل عن الأراضي، بما في ذلك المسافات وأنواع الأراضي، مع خرائط للتوضيح، ومواقع السكان و الاستخدامات الحالية للأراضي في التجارة والزراعة. يتضمن تقرير بيلي أيضا تقييم مواقف القبائل المحلية والسكان تجاه مرور الخط عبر مناطقهم وملاحظات في بعض الأحيان عن الكيفية التي جاءت بها المستوطنات إلى أماكنها الحالية وكيفية حصولها على أسمائها.وبالإضافة إلى تقرير بيلي، هناك تقرير من الدكتور ويليام هنري كولفيل، وهو جراح مدني في بوشهر، ويحتوي على معلومات جيولوجية مفصلة عن التكوينات الصخرية للطريق المقترحة، مع معلومات عن عينات الصخور التي تم جمعها. ويشمل التقرير أيضا مؤشرات تقريبية لمتوسط درجات الحرارة خلال النهار ووصف للشعوب التي تعيش على طول الطريق.ويُختتم التقرير بمعلومات مفصلة عن خط سير بيلي، وتقديرات للإيرادات وعدد سكان المناطق التي سافر عبرها، وقوائم بأسماء القرى، ومعلومات عن طرق القوافل الحالية.وهناك خريطة مبدئية ترافق التقرير يمكن الاطلاع عليها في Mss Eur F126/106الوصف المادي: ترقيم الأوراق: التقرير مُرقّم في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة باستخدام الأرقام المكتوبة بالقلم الرصاص والمحاطة بدائرة.يتضمن التقرير أيضًا ترقيم صفحات أصلي خاص به أعلى وسط جهتي كل صفحة، يظهر الأرقام ١-١٩
ملخص: مراسلات متبادلة بين المفوضية البريطانية في طهران، بما في ذلك الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني، ووزارة الخارجية، بما في ذلك وزير الدولة للشؤون الخارجية، جون ألسبروك سيمون. تتعلق المراسلات بتساؤلات حول نطاق منطقة امتياز محطة التلغراف في جاسك (والسلطة القضائية فيها). نجمت هذه التساؤلات عن انسحاب إدارة التلغراف الهندو-أوروبية من بلاد فارس [إيران] في سنة ١٩٣٢، واستيلاء شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة على منشآتها. تتناول المراسلات الواردة في الملف إدراك السلطات الفارسية بأن الامتياز الأصلي لم يعد صالحًا، وتفكيكهم للسياج الحدودي حول محطة التلغراف، وبناء مباني داخل منطقة الامتياز الأصلية.يحتوي الملف على نسخ من مراسلات بتاريخ ١٨٨٧، بما في ذلك تقارير من العقيد روبرت مردوخ سميث، المدير العام للقسم الفارسي في إدارة التلغراف الهندو-أوروبية (صص. ٨٩-١٠٨)، ونسخ من اتفاقيات مختلفة في الفترة ما بين ١٨٦١ و ١٩٣٢ تتعلق بتشغيل وملكية خط التلغراف في بلاد فارس (صص. ٦٥-٨٨).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٠٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات ومحاضر اجتماعات ومذكرات تتعلق بقضايا رقيق لاجئين في الخليج العربي خاصة على طول الساحل الفارسي. تدور غالبية المراسلات بين الإدارات، وهي متبادلة بين مسؤولين في مكتب الهند ووزارة الخارجية والأميرالية. كما توجد مراسلات أخرى، معظمها مرفقات، متبادلة بين مسؤولين في المفوضية البريطانية في طهران والمقيمية البريطانية والقنصلية العامة في بوشهر، ومفوض الشرطة في بومباي، ورئيس الشرطة في جبل طارق، والضابط البحري الأول في قسم الخليج العربي. يحتوي الملف أيضًا على عدة تقارير عن رقيق هاربين كتبها ضباط على متن عدد من السفن في الخليج العربي، منها السفن الملكية لوبين وبيديفورد وشورهام وترياد وهاستينجز وفولكستون
.تتمركز التقارير حول الساحل الفارسي في أماكن مثل هنجام وجاسك. كان معظم هؤلاء الرقيق هاربين من أماكن تقع على طول الساحل المتصالح لشبه الجزيرة العربية.تتضمن المسائل التي تناولتها المراسلات، فيما يتعلق بهذه الحالات، ما يلي:موقف السلطات الفارسية والطريقة السليمة لتدخلهمإعتاق الرقيق وإعادتهم إلى بلدانهمالمسؤولية عن التكاليف.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٢٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسلان إضافيان لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٦٦-٧٤ وصص. ٩٤-٩٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق بهبوط اضطراري قامت به الطائرة هيلينا
التابعة للخطوط الجوية الإمبراطورية في جاسك بتاريخ ١٦ مايو ١٩٣٤. كان على متن هذه الرحلة نائب الملك في الهند، فريمان فريمان-توماس، وزوجته ماري أديلايد (اللورد ويلينجدون وزوجته): انظر الورقة ٤ حيث يوجد تقرير مفصل عن الرحلة. يحتوي المُجلّد أيضًا على مراسلات سابقة – من أبريل ١٩٤٢ – بخصوص طلب قدمته الخطوط الجوية الإمبراطورية لحقوق الهبوط الاضطراري في جاسك.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: فرانسيس جورج لودر بيرترام ممثلًا وزارة الطيران، جورج ويليام ريندل ممثلًا وزارة الخارجية، جون جيلبرت لايثوايت ممثلًا مكتب الهند.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: مراسلات تتعلق باستيراد مؤن ومعدات لمحطات لاسلكية في الخليج العربي (في بوشهر، هنجام [جزيرة هنجام]، وجاسك، وتشابهار) تديرها شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، أثناء تسليم المحطات إلى الحكومة الفارسية. الملف عبارة عن متابعة زمنية لأوراق موجودة في المجموعة ٢٦/٢٨ "العلاقات مع حكومة بريطانيا. استيراد المؤن لموظفي إدارة التلغراف الهندو-أوروبية" (IOR/L/PS/12/3423). تركز المراسلات على دفع الرسوم الجمركية على المواد المستوردة من جانب شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة، والجهود المبذولة مع الحكومة الفارسية للتفاوض على الإعفاء من دفع الرسوم. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: عدة ممثلين من شركة الاتصالات الإمبراطورية والدولية المحدودة؛ الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة البريطاني في طهران؛ وزارة الخارجية.يتضمن الملف نسخة مطبوعة من اتفاقية سنة ١٩٣٢ (باللغتين الإنجليزية والفرنسية) بين الحكومتين البريطانية والفارسية، لسحب إدارة التلغراف الهندية الأوروبية من بلاد فارس (صص. ١١٦-١١٩).يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٣٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يتألف هذا الجزء بشكل رئيسي من مراسلات بين الإدارات تناقش إقامة منارة في جاسك، وهي نقطة مفيدة للسفن عند دخولها إلى الخليج العربي.تتضمن المسائل المتصلة التي يطالها النقاش ما يلي: بيان النفقات الخاصة بالمواد وارتفاع الأسعار؛ صندوق الإنارة في الخليج العربي ورسوم الصناديق الإمبراطورية.المراسلات الواردة في هذا الجزء هي مراسلات داخلية بين مسؤولين بريطانيين. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من إدارة الجيش بالحكومة في الهند؛ إدارة البحرية بالحكومة في الهند؛ وزارة الخارجية؛ إدارة الأشغال العامة في حكومة بومباي؛ خزانة الحكومة البريطانية؛ ومسؤولين يعملون بالنيابة عن الإيرل كرزون إيرل كيدليستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٣ ورقة)