ملخص: هذه المذكرة المطبوعة عبارة عن نسخة من اتفاقية وقعها سعيد بن حمد [سعيد بن حمد القاسمي] حاكم كلباء والرائد توم هيكينجبوثام الوكيل السياسي المكلف في البحرين بتاريخ ٢٨ أغسطس ١٩٣٦ الموافق ٩ جمادى الثاني ١٣٥٥، وتتعلق بترتيبات توفير مرافق الخدمات الجوية في كلباء. تحتوي الاتفاقية على أربع عشرة فقرة مُرقّمة وتشمل توفير مكان للهبوط، ومنارة، وعوامات، ومخزن بترول، ومأوى للمسافرين والحراس، وإيجار المكان، والعمالة، والكحول.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الورقة ١، وينتهي على الورقة ١؛ حيث إنه جزء من مجلد أكبر، وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتعلق الملف باتفاقية مُبرمة بين الحكومة البريطانية في المملكة المتحدة وشركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة، وهي ذات صلة بامتياز النفط في كلباء المُتفق عليه بين شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة وولي عهد كلباء، الشيخ خالد بن أحمد القاسمي. تُحدد الاتفاقية البنود والشروط التي وضعتها الحكومة البريطانية لتنظيم عمل الشركة في كلباء. تتضمن الوثيقة بند "حق الشُفعة" الذي يتعلق بحالة وقوع طوارئ وطنية أو اندلاع حرب.وقّع على الاتفاقية جون تشارلز والتون، مساعد وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند، بالنيابة عن الحكومة البريطانية، وشهد عليها هـ. س. بينتر من مكتب الهند، وهي مختومة كذلك بختم شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة.الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتكون الملف من مراسلات ومحاضر وبرقيات صادرة عن الحكومة في الهند؛ مكتب الهند؛ المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم ترنشارد كرافن ويليام فاول)؛ ووزارة الطيران في لندن. تتعلق الأوراق بالمفاوضات مع شيخ كلباء، سعيد بن حمد القاسمي حول استخدام كلباء كمهبط اضطراري للطائرات والإجراء العام الواجب اتباعه في المفاوضات المذكورة مع الحكام العرب لساحل الخليج العربي في المستقبل.تشمل تواريخ المراسلات في هذا الملف الفترة من ١ أكتوبر ١٩٣٢ حتى ٢٢ فبراير ١٩٣٣، وتاريخ الإقفال مبيّن بموجب ملاحظة في المادة الأولى من المراسلات (الورقة ٢).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق من رقم ١ بالغلاف الأمامي وينتهي بالرقم ١٩ على الغلاف الخلفي. الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات، تعود بشكل رئيسي للفترة ما بين ١٩٤١-١٩٤٤، ويبدأ بتقارير عن تشييد القواسم (وتكتب أيضاً الجواسم)، وهم أقلية من السكان من رعايا ولي عهد كلباء، لبرج محصّن في بلدة دِبا (والتي تكتب أيضاً ذبا ودَبا) لحماية أنفسهم من الهجمات عبر الحدود التي تشنُّها الأغلبية السكانية من الشحوح المحليين، الذين هم رعايا لسلطان مسقط. تناقش المراسلات معارضة سلطات مسقط لبناء هذا المركز الدفاعي على الحدود بين أراضي القواسم والشحوح من جهة، ومعارضتها من جهة أخرى لاحتلال قوات مسلحة أرسلها ولي عهد كلباء لثلاث قرى تابعة للقواسم قرب أراضي وادي مدحاء في المنطقة الشمالية، استجابة لاستغاثة قدمها القرويون طلباً للحماية من هجمات الشحوح. تتحدث التقارير أيضًا عن زيارات لممثلين رسميين من مسقط وكلباء، بالإضافة إلى مسؤولين بريطانيين إلى دبا، لضمان عقد هدنة مؤقتة ولإيجاد حل لحالة النزاع القبلي الدائمة تقريباً في المنطقة، عن طريق إجراء مفاوضات لتسوية سلام دائمة.تشمل الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من وكيل المقيمية البريطانية والمسؤول السياسي في الساحل المتصالح (وكلاهما في الشارقة)؛ الوكلاء السياسيين في البحرين ومسقط؛ والمقيم السياسي في الخليج العربي. هناك أيضًا ترجمات إنجليزية ونسخة عربية واحدة للعديد من الرسائل المرسلة من الشيخ خالد بن أحمد القاسمي، ولي عهد كلباء إلى وكيل المقيمية البريطانية في الشارقة، في الأغلب في سنة ١٩٤١، حول الاعتداءات المتكررة للشحوح على دبا وتقدم مفاوضات السلام التي أجراها مع ممثل سلطان مسقط وعُمان. وهناك ترجمات إنجليزية لعدة رسائل أخرى من سلطان مسقط وعُمان ووزرائه، إلى ولي عهد كلباء والقنصل البريطاني في مسقط، بشأن اندلاع القتال بين الشحوح والقواسم في دبا، تتضمن قائمة من شكاوى الشحوح ضد القواسم (الورقة ٧٠) واتفاق السلام المبرم في سنة ١٩٤١ (الورقة ٧٤).يتضمن الملف كذلك صورة فوتوغرافية صغيرة بالأبيض والأسود (الورقة ٧٨) للبرج المحصّن في دبا، التقطها المسؤول السياسي في الساحل المتصالح، الشارقة في سنة ١٩٤٤، بعد أن كان قد أعيد بناؤه بما ينتهك اتفاق السلام المبرم بين القواسم والشحوح.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي (ص ١) وينتهي على الغلاف الخلفي (ص ٩٠)؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. هناك أيضًا تسلسل ترقيم أوراق إضافي في الملف. وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي المُجلَّد على مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج العربي (ترنشارد كرافن فاول)؛ الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (بيرسي جوردون لوك)، مكتب الهند (جون تشارلز والتون)؛ شركة النفط الأنجلو-إيرانية (ل ليفروي، إدوارد هنري أوماني إيلكنجتون، الحاج عبد الله ويليامسون) وشركة امتيازات النفط المحدودة (جون سكليروز) حول مسألة الامتيازات المحتملة لشيوخ الساحل المتصالح وإنشاء شركة جديدة، وإجراء شركة امتيازات النفط المحدودة مفاوضات من أجل هذه الامتيازات.تتضمن الموضوعات الواردة في المُجلّد ما يلي:مراسلات من الحاج عبد الله ويليامسون، مفاوض شركة النفط الأنجلو-إيرانية، لمناقشة ما علم به بشأن نطاق وحدود الأراضي التابعة لأبوظبي؛ مفاوضاته مع شيخ أبوظبي ونجاحه في نهاية المطاف في الحصول على عقد لمدة سنتين، بما في ذلك نسخة من الاتفاقية الموقعة بين الشيخ شخبوط بن سلطان بن زايد آل نهيان، حاكم أبوظبي، وشركة النفط الأنجلو-إيرانية. كما تحتوي المراسلات على معلومات عن القبائل المختلفة والجماعات القبلية في أبوظبي؛ توافر المياه، والدواب وإمدادات المواد الغذائية؛ وخيارات النقل داخل البلاد؛قرار شركة النفط الأنجلو-إيرانية بإنشاء شركة تابعة جديدة، وهي شركة امتيازات النفط المحدودة لتولي مسؤولية العقود التي يتم الحصول عليها من شيوخ الساحل المتصالح واستغلال الامتيازات المحتملة في حال اكتشاف وجود نفط. تدور المراسلات بصفة رئيسية بين السير جون سكليروز، رئيس شركة امتيازات النفط المحدودة، لانجلويس ماسي ليفروي وإدوارد هنري أوماني إيلكنجتون من شركة النفط الأنجلو-إيرانية، وممثلي مكتب الهند، وتستعرض تأسيس شركة امتيازات النفط المحدودة واهتمامهم بالتفاوض من أجل تمديد عقودهم إلى خمس سنوات وإدراج مسودات الامتيازات في تلك التمديدات. مُرفقٌ بالمجلد مسودات اتفاقيات الامتيازات المقترحة من شركة امتيازات النفط المحدودة لرأس الخيمة ودبي وأبوظبي والشارقة والمنطقة المحايدة بالكويت والبحرين؛ اتفاقية عقد لمدة سنتين موقّعة مع الشيخ راشد بن حميد النعيمي، حاكم عجمان؛ والاهتمام بالحصول على عقدٍ في أم القيوين؛مراسلات من سيد سعيد بن تيمور آل بوسعيد، سلطان مسقط، يُعبّر فيها عن رغبته في إجراء مسح معدني جيولوجي داخل الأراضي التابعة له، وأنه على الرغم من قيام شركة النفط الأنجلو-فارسية (حاليًا شركة النفط الأنجلو-إيرانية) بمسح المنطقة في الماضي، إلا أنه يرغب في الحصول على رأي ثانٍ لتسوية مسألة وجود نفط من عدمه؛محاولات الرائد فرانك هولمز إنشاء شركة بريطانية للحصول على امتيازات نفطية محتملة في الساحل المتصالح، والتي باءت بالفشل، وتعيينه فيما بعد من قبل شركة امتيازات النفط المحدودة للقيام بدور المفاوض الخاص بالشركة في الخليج العربي؛مسألة ما إذا كان هناك اهتمام بعقد كلباء ومناقشة وضعها السياسي المُعقّد بمشاركة شيخي الشارقة ورأس الخيمة؛مناقشة حول صياغة اتفاقية العقد بين شيخ رأس الخيمة وشركة النفط الأنجلو-إيرانية وعما إذا كان هذا العقد يشمل جزيرة طنب الكبرى.مراسلات مع العديد من شيوخ الساحل المتصالح بالعربية مع ترجمات بالإنجليزية؛ ترويسات لشركة النفط الأنجلو-إيرانية باللغتين الفارسية والإنجليزية.توجد سلسلة من ملاحظات الملف جرى الاحتفاظ بها كسجلٍ للمراسلات الواردة في المجلد في الأوراق ٢٠٠-٢٠٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود على التوازي في صص. ٧-١٩٩، وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، ولكنها غير محاطة بدائرة. ويوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق، محاط بدائرةٍ أيضاً، لكنه ملغي ولذا فقد جرى شطبه.
ملخص: يتكوّن الملف من مراسلات تتعلق بما لا يقل عن قضيّتيْ قرصنة مزعومتين أو مشتبه بهما. تتكوّن القضية الأولى في الملف (القضية رقم ٢ في عنوان الملف) من رسالة من تشارلز دالريمبل بلجريف، مستشار حكومة البحرين، إلى الوكيل السياسي في البحرين (المقدم بيرسي جوردون لوك)، بتاريخ ٢ يونيو ١٩٣٥، تُفيد باختفاء قارب مُقترض وتطلب تقديم استفسارات لمعرفة مكانه. تتضمّن مراسلات أخرى ردودًا على الاستفسارات التي قدّمها الوكيل السياسي لوكيل المقيمية البريطانية في الشارقة وحاكم قطر (الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني) والوكيليْن السياسييْن في مسقط والكويت، ورسالة أخرى من بيلجريف إلى الوكيل السياسي بتاريخ ١ أبريل ١٩٣٦ تفيد بعودة المركب (صص. ٣-١٥).تتكوّن القضية الثانية في الملف (القضية رقم ١ في عنوان الملف) من رسالة من بلجريف إلى الوكيل السياسي في البحرين بتاريخ ٤ يونيو ١٩٣٥، تُفيد بتحطّم مركب مملوكة لأحد تجار المحرّق (إبراهيم جمعة دوي) في رف الجزيرة (؟) وقيام حاكم مصيرة ورجاله بمصادرة حمولة المركب. كما يحتوي الملف أيضًا على تصريحات من إبراهيم جمعة دوي ونخوذة (قبطان) المركب، ومراسلات بين بيلجريف والوكيل السياسي توضّح مكان وقوع الحادث (صص. ٢٤-٣٦).بقية المراسلات الواردة في الملف، بتاريخ أغسطس ١٩٣٧ (صص. ٣٧-٣٨)، غير مكتملة، ويبدو أنها تتعلق بحوادث قرصنة أخرى مزعومة في الساحل المتصالح، وتشمل حادثة إطلاق نار على سفينة في كلباء أسفرت عن وفاة اثنين من طاقمها (صص. ٣٧-٣٧).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٣-١٤ وصص. ٢٤-٤٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي المجلد على مراسلات بشأن موضوعين: خلافة مشيخة كلباء، وثانياً شؤون كلباء. رسائل تفيد بأنه في سنة ١٩٣٧ توفى الشيخ سعيد حاكم كلباء، وانتخب شعب كلباء ابنه حمد، الذي كان أحد أولاد الشيخ سعيد الاثني عشر، إلا أن الأحقية بالخلافة للولد الأكبر لم يعترف بها حكام آخرون. اشتدت المنافسة على الخلافة بين شيخ دبا وكذلك الشيخ خالد بن أحمد الشيخ السابق للشارقة. يحتوي الملف على ترجمات لرسائل بين الحكام العرب للساحل حول هذه القضية. توجد رسالة من حمد بن سعيد بن حمد إلى الشيخ سلطان بن سالم حاكم رأس الخيمة يخطره فيها بانتخابه ويطالب بحمايته. يكتب والي كلباء إلى السير ترينشارد فولي المقيم السياسي في الخليج العربي يخبره فيها بأن الشيخ سلطان بن سالم كان يحاول التأثير على التجار من أجل الحصول على الخلافة.جرى إرسال الوكيل السياسي في الشارقة لتقييم الموقف، كما يحتوي الملف على شجرة النسب للشارقة. في رسالة موجهة إلى إدارة الشؤون الخارجية بالحكومة في الهند، أكّد المقيم السياسي في الخليج العربي على أن سياسة الحكومة في الهند تعتمد على عدم التدخل، والاعتراف في النهاية بمن يتمكن من الاستيلاء والقبض على زمام المشيخة كشيخ شريطة الاعتراف بالمعاهدات التي عقدها أسلافه مع الحكومة البريطانية. وتشير المراسلات إلى أنه مع استمرار عدم وضوح الرؤية، لم تستخدم طائرات الخطوط الجوية الإمبراطورية مدرج الهبوط الموجود في كلباء.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يظهر نظام الترقيم المُستخدم كتسلسل للأرقام في أعلى يمين كل ورقة.الحالة: توجد بعض البقع بالحبر الأحمر على ناحية من الأوراق، إلا أنها لا تحجب المراسلات.
ملخص: يتكوّن الملف من مراسلات بخصوص الأحوال على الساحل المتصالح في سنة ١٩٥١، وتتعلق بصورة رئيسية باغتيال حاكم كلباء، حمد بن سعيد القاسمي، على يد صقر بن سلطان بن سالم القاسمي، نجل حاكم رأس الخيمة السابق، الشيخ سلطان بن سالم القاسمي. الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف هي: المسؤول السياسي في الساحل المتصالح (آرثر جون ويلتون)؛ الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (ويليام سكوت لافر؛ كورنيليوس جيمس بيلي؛ المقدّم لويس أليكساندر جوردون بينهي)؛ المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدّم ويليام روبرت هاي).تتعلّق المراسلات باغتيال حمد بن سعيد في أوائل يوليو ١٩٥١، وتشمل: التقارير الأوليّة التي أعدّها ويلتون عن الحادث (صص. ٤٦-٤٧، صص. ٤٢-٤٥)؛ رحلته إلى كلباء ولقائه مع صقر بن سلطان (صص. ٣٤-٣٧)؛ توصيات ويلتون بخصوص الإجراءات التي ينبغي اتخاذها ضد صقر بن سلطان والمرشحين المقترحين لشغل منصب حاكم كلباء (صص. ١٠-١٣)؛ نقاش بين المسؤولين البريطانيين بشأن المزايا والعيوب النسبية للعزل السياسي أو القسري لصقر بن سلطان من منصبه؛ اقتراحات ويلتون لاتخاذ إجراء حاسم (صص. ٧-٨)، مع إبداء الرأي بأنه لا ينبغي على الحكومة البريطانية أن تتجاهل الحادث والتوصية بضرورة الدعوة لعقد مجلس للإمارات المتصالحة لتشجيع حكام الساحل المتصالح على التعاون من أجل عزل صقر بن سلطان (صص. ٣٠-٣٣)؛ تفضيل بيلي وهاي للضغط السياسي بدلًا من اتخاذ إجراء مباشر، وعدم تفضيلهم لإشراك حكام آخرين من الساحل المتصالح من خلال الدعوة لعقد اجتماع للإمارات المتصالحة (صص. ٢٣-٢٥).توجد مراسلات أخرى في الملف تتعلّق بالآتي: اقتراح حاكم كلباء في مايو ١٩٥١ بإنشاء برج على أطراف الأراضي التابعة له (صص. ٥٥-٥٩)؛ نقل الحقوق المالية في يوليو ١٩٥١ (الضرائب، أو الزكاة
) الخاصة بقرية الذيد بين أعضاء قبيلة القاسمي (صص. ٥٠-٥٤).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٦٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم إضافي موجود على التوازي على صص. ٢-٥٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة. ويوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي وجرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: يتكوّن الملف من مراسلات بخصوص نقاش بين مسؤولين بريطانيين حول مصير مشيخة كلباء في أعقاب اغتيال حاكمها، حمد بن سعيد القاسمي. يأتي هذا الملف زمنيًا بعد "ملف 22/6 I كلباء" مباشرة (IOR/R/15/2/941). تشتمل الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة في الملف على المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم ويليام روبرت هاي)؛ الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (ويليام سكوت لافر)؛ والوكيل البريطاني في الشارقة، الذي يُشار إليه أيضًا باسم المسؤول السياسي في الساحل المتصالح (آرثر جون ويلتون).تتضمن المراسلات ما يلي: وصف ويلتون للمفاوضات التي جرت بين قبيلة القاسمي في الشارقة بشأن مسألة إمكانية تنصيب سلطان بن سالم حاكمًا لكلباء (صص. ١٢-١٥)، ذلك القرار الذي يشك مسؤولو وزارة الخارجية في إمكانية اعتماده (ص. ١٩)؛ اقتراحات من المقدم هاي بالسماح بإعادة كلباء إلى سيادة الشارقة في ضوء حقيقة أن الحاكم المتوفى، حمد بن سعيد، ليس لديه ورثة شرعيين (ص. ١٨)؛ مذكرة هاي بشأن مشيخة كلباء، بتاريخ ٢٦ نوفمبر ١٩٥١ (ص. ١٠). تُشير المراسلات أيضًا إلى استمرار سداد دفعات الامتياز التي تدفعها شركة امتيازات النفط المحدودة إلى الشيخ خالد بن أحمد القاسمي، ولي عهد كلباء السابق، واقتراحات بفرض حصار على وادي الخور كوسيلة لعزل صقر بن سلطان بن سالم من كلباء (صص. ١٦-١٧).لا تتعلّق المادة الأولى من المراسلات الواردة في الملف بمفاوضات كلباء بشكل مباشر: رسالة من ج جيثين من القنصلية البريطانية في مسقط، إلى المقيم السياسي، بتاريخ ١٠ ديسمبر ١٩٥١، تُخبر المقيم بأن حاكم كلباء قد نقل الفتحة الموجودة في الجدار الحدودي الذي يفصل كلباء عن عُمان (ص. ٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم إضافي على التوازي على صص. ٢-١٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة. ويوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي وجرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: يتعلق المجلد بالتطورات السياسية في كلباء، خاصة النتائج المترتبة على وفاة الشيخ سعيد بن حمد؛ كون الشيخ حمد بن سعيد في سن القصور (قاصرًا)؛ تدخل الشيخ سلطان بن سالم القاسمي، حاكم رأس الخيمة، في شؤون كلباء؛ وتعيين الشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي في منصب ولي عهد كلباء.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: الوكيل السياسي بالبحرين (النقيب توم هيكينبوثام وهيو وايتمان)؛ المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم السير ترنشارد كرافن ويليام فاول)؛ وكيل المقيمية البريطانية، في الشارقة (خان صاحب سيد عبد الرزاق).تتناول الأوراق ما يلي: تقارير عن وفاة الشيخ سعيد بن حمد، حاكم كلباء؛ انتخاب الشيخ حمد بن سعيد خليفة لوالده بإرادة شعب كلباء؛ محاولة الشيخ خالد بن أحمد، الشيخ السابق للشارقة، ابن عم شيخ الشارقة، وصهر حاكم كلباء الراحل، دفع شعب كلباء لتعيينه شيخًا عليهم؛ تدخل الشيخ سلطان بن صقر القاسمي، حاكم الشارقة، في شؤون كلباء؛ صيانة مطار الخطوط الجوية الإمبراطورية ومستودع البنزين في كلباء؛ محاولة شيخ رأس الخيمة الاستيلاء على السلطة في كلباء، بما في ذلك الصعوبات التي واجهته هناك، وترحيل البريطانيين له عن طريق سفينة بحرية من كلباء إلى البحرين، والاستياء البريطاني من تصرفاته، وشكواه من طريقة التعامل معه؛ اختيار أعيان كلباء لباروت، كبير الرقيق لدى شيخ كلباء الراحل، ليكون ولي العهد؛ مناقشة تبني الشيخ خالد كمرشح بريطانيا (الورقة ١٥٠)؛ نقاش أجراه مسؤولون بريطانيون حول التبعات المترتبة على الاعتراف الرسمي بأحد الرقيق، وهو باروت، كحاكم فعلي لكلباء (الأوراق ١٧١-١٨٠)؛ اقتراح المقيم البريطاني بأن كلباء يجب أن يحكمها مجلس وصاية مُشكل من أعيان كلباء (الورقة ١٨٠)؛ اختيار الشيخ خالد ليكون ولي عهد كلباء؛ مراسلات بخصوص دفع حاكم الشارقة مبلغ ٢,٥٠٠ روبية للشيخ خالد في بداية كل موسم لصيد اللؤلؤ كجزء من اتفاقية تنازل الشيخ خالد بموجبها عن منصبه كحاكم للشارقة (الأوراق ٢٥٧-٢٦١، وملاحظات، الورقة ٢٧٤).تُفيد تدوينة موجودة على صفحة العنوان (الورقة ٤) بأنه تم إغلاق الملف في ١٤ نوفمبر ١٩٣٧.يتكون المحتوى العربي للملف من أربع عشرة ورقة مراسلات تقريبًا، أغلبها من الوكيل السياسي في البحرين؛ وكيل المقيمية البريطانية في الشارقة؛ حكام رأس الخيمة، والشارقة، وكلباء؛ وولي عهد كلباء، جميعها مصحوبة بالترجمة الإنجليزية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٨١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٦-٢٦١ وصص. ٢٦٢-٢٦٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه بين صص. ٤-٢٧٥، وهو محاط بدائرةٍ في أعلى وسط صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق ببعض الشؤون في الشارقة. تدور المراسلات بشكل رئيسي بين وكيل المقيمية البريطانية أو المسؤول السياسي في الشارقة، الوكالة السياسية في البحرين، والمقيمية السياسية في الخليج العربي في بوشهر (البحرين اعتبارًا من ١٩٤٦).تشمل المسائل التي يتناولها الملف ما يلي:اقتراح من الشيخ سلطان بن صقر حاكم الشارقة ببناء حصن على جزيرة صير بو نعيررسالة من الملك عبد العزيز بن سعود ملك السعودية إلى الشيخ محمد بن علي بن هويدن شيخ قبيلة بني قٍتب (أغسطس ١٩٣٩) تم اعتراضها؛تسوية بين الشيخ سلطان بن صقر والشيخ خالد بن أحمد حاكم كلباء حول المخصصات الممنوحة للأخير؛مخاوف من غارات من البدو في دبي:اقتراح من بنك الهند والخليج العربي لافتتاح فرع في الشارقة؛مقتل ابن عم ومنافس شيخ الحمرية؛حوادث نهب قام بها أفراد من قبيلتَي قتب والعوامر؛أعمال الترميم التي أجريت
للأفلاج، وهي شبكة من القنوات المائية في الذيد.الورقة ١٢ هي مذكرة سرية عن قبيلة بني قتب، بقلم خان عبد الرزاق وكيل المقيمية البريطانية، بتاريخ ٦ أكتوبر ١٩٤٣.الورقة ٥١ هي عبارة عن مخطط لسلسلة نسب قبيلة القاسمي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الغلاف الخلفي بالرقم ٥٢؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ويوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي على التوازي على صص. ٢-٣٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يتعلق الملف بما ذُكر عن محاولات الحكام والسلطات المجاورة التدخل في شؤون كلباء، بعد وفاة شيخ كلباء.تحتوي المراسلات على تقارير عن محاولة الشيخ راشد بن أحمد القاسمي حاكم دبا تنصيب نفسه شيخًا على كلباء، وتقرير عن محاولة شيخ رأس الخيمة القيام بالشيء نفسه. تتناول المراسلات أيضًا ما ذُكر عن مقتل رجُلين في كلباء، أحدهما قيل إنه من رعايا مسقط، ورد سلطات مسقط.المتراسلون الرئيسيون هم: الوكيل السياسي والقنصل في مسقط؛ المقيم السياسي في الخليج العربي؛ سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور آل بوسعيد].تتألف المواد الواردة باللغة العربية من رسائل متبادلة بين الوكيل السياسي وسلطان مسقط وعُمان (مع ترجمات باللغة الإنجليزية).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.