1 - 4 من 4
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. سياسي (خارجي) ٧٦٧٤\٣٥ العراق: التصرف في رصيد منحة قدمها راجا محمد خوشالبي لتوفير نظام الإضاءة الكهربية في كربلاء.
- الوصف:
- ملخص: يتعلق الملف بالتصرف في مبلغ محفوظ على سبيل الوديعة في قنصلية بغداد بخصوص رصيد غير مُنفق من الأموال التي قدمها راجا محمد خوشالبي زعيم أحمد آباد (رئاسة بومباي) لتوفير نظام إضاءة كهربية للأضرحة في كربلاء. ويتكون الملف من مراسلات ومذكرة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: أبناء راجا محمد خوشالبي الثلاثة - وهم غلام علي راجا محمد بانجيتاني، غلام محمد راجا محمد بانجيتاني، وغلام عباس راجا محمد بانجيتاني؛ القنصل البريطاني في بغداد؛ مأمور التحصيل في أحمد آباد؛ سكرتير حكومة بومباي، الإدارة العامة؛ السكرتير الرئيسي لحكومة بومباي، إدارة الشؤون السياسية والإصلاحات؛ وزير الخارجية بحكومة الهند؛ وكيل وزير الدولة لشؤون الهند؛ ووكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية.أسماء الأشخاص التاليين مكتوبة بالإنجليزية بطرق متباينة في الملف:راجا محمد خوشالبي؛غلام علي راجا محمد بانجيتاني؛غلام محمد راجا محمد بانجيتاني؛غلام عباس راجا محمد بانجيتاني.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على ص. ١ وينتهي في ص. ٣٥، حيث إنه الملف الخامس من مجلد أكبر، ولكل ملف تسلسل ترقيم أوراق خاص به؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١-٣٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
2. شؤون بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-٥ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين 6 مارس-٢٦ يونيو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:لجوء سكان جزيرة خارج إلى الكويت، وطلب حاكم فارس إزالة وكيل الفحم البريطاني من جزيرة خارجمغادرة الوكلاء الفارسيين طهران إلى إمارة بخارى وخيوة، في مقابل بعثات دبلوماسية أرسلتها تلك البلدان إلى طهران سابقًاطرد رجلي الدين الفرنسيين من بلاد فارس اللذين اتُهما بالتبشيرمفاوضات حدودية أجريت في أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانية، وطلب أنجلو-روسي مشترك بأن ترسل كلا الحكومتين وكلاء إلى الحدود لـ "يمنعوا حكام الحدود من القيام بغارات النهب المعتادة"تحضيرات في كراتشي قام بها آغا خان المحلاتي [آغا خان الأول]، حاكم كرمان السابق المطرود، لقيادة هجوم على كرمان، وطلب حكومة بلاد فارس من السلطات البريطانية في السند بأن تعتقله أو تنفيهتقارير عن تحالف بين دوست محمد خان باركزاي، أمير أفغانستان، ويار محمد خان علي كوزاي، وزير هراةسرد (صص. ٦٤-٦٧) الحاج محمد علي، حفيد كريم خان زند، شاه بلاد فارس الراحل، لهجوم عثماني على كربلاء قُتل فيه زوجته وولداه الأكبران و"نُقل" ولداه الأصغران "كأسرى" إلى دمشق، والمحاولات البريطانية لضمان الإفراج عنهمارحلة الدكتور جوزيف وولف، مبشر ألماني، إلى بخارى، وتقاريره التي تؤكد على إعدام العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي هناك في يوليو ١٨٤٢.الطرف الرئيسي للمراسلات هو القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: رئيس وزراء بلاد فارس؛ وزير الخارجية الفارسي؛ الوزير الروسي في طهران؛ آغا خان الأول؛ الدكتور وولف؛ وأمير بخارى.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٤ ورقة)
3. شؤون مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٧ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في ٣٠ نوفمبر و٢٨ ديسمبر ١٨٤٣.يتألف المرفقان بشكلٍ رئيسي من إرساليات المقدم روبرت تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، والموجهة إلى: جون بولارد ويلوبي، السكرتير العام للحكومة، بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المقدم شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. ويتعلقان بتحليل تايلور للأحداث في كربلاء عندما شنت القوات التركية العثمانية هجومًا على البلدة وسيطرت عليها في ١٣ يناير ١٨٤٣. يقوم الوكيل السياسي بما يلي في الإرساليات:يدافع عن نفسه ضد الشكاوى من بطئه في نقل الأنباء عن الهجوم إلى السير ستراتفورد كاننجيشير إلى ما يلي: مبالغة كلٍ من المصادر الفارسية والتركية العثمانية في التقارير التي وصلت بغداد والقسطنطينية؛ المبالغة بدرجة كبيرة في عدد الضحايا الفارسيين، الذي زُعم أول الأمر أنه ٢٢٠٠٠، إلا أنه يقرب من ٥٠٠٠ في الحقيقة؛ قيام المسؤولين الفارسيين باختلاقٍ واضح في قوائم الضحايا؛ توصل المفتشين الذين أرسلهم السير ستراتفورد كاننج والباب العالي [حكومة الدولة العثمانية]، والدكتور روس، جرّاح المقيمية البريطانية، الذي أُرسل للمساعدة في علاج المصابين، إلى نفس الاستنتاج وهو أن أعداد الضحايا كان مبالغًا بهايؤكد أن محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] قد فعل كل ما كان في وسعه لتجنب الهجوم وتخفيف آثاره، ويدرأ الاتهامات بأنه وافق على استخدام الباشا للعنفيذكر فشل جهوده لتفادي أو تأجيل هجوم الباشا على كربلاءيزعم أن "مواطني كربلاء المتمردين" يتحملون "جانبًا كبيرًا من الذنب" وأن البلدة، التي شكل الفرس ثلاثة أرباع سكانها، كانت فوضوية ومعادية بعنف للحكام والمسؤولين العثمانيينيؤكد فهمه بأن سكان البلدة قد تلقوا العديد من التحذيرات وعدم صحة التقارير عن الفظائع المزعومة التي ارتُكبت خلال الهجوميؤكد فهمه بأن سكان البلدة بادروا بإطلاق النار خلال تقدم القوات التركية واستخدموا رصاصًا سامًا.تتضمن المادة أيضًا إرساليتين من هنري كريسويك رولينسون إلى السكرتير العام لحكومة بومباي وسكرتير الحكومة في الهند، يبلغ فيهما عما يلي: وصوله إلى بغداد في ٦ ديسمبر ١٨٤٣ لتولي منصب الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بدلًا من تايلور؛ عزمه على تجنب أي صدام بينه وبين المقدم فارانت من جيش بومباي، الملحق بالبعثة الفارسية، الذي يحقّق في الهجوم على كربلاء ويراقب مفاوضات السلام في أرضروم بين تركيا وبلاد فارس؛ استنتاجه بأن الاشتباكات الأخيرة بين قوات شيخ بني كعب وحاكم دزفول لن تعرقل المفاوضات في أرضروم؛ تسريحه للسفينة الشراعية الحربية البريطانية "كليو" من نهر البصرة لأنه لم تعد هناك حاجة إليها.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
4. ملف رقم ١٢٩٠ لسنة ١٩٠٥ "بلاد الرافدين: وصية أيوديا"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي المُجلَّد على مراسلات تتعلق بتوزيع إرث أيوديا في كربلاء والنجف. تدور المراسلات بشكلٍ رئيسي بين حكومة الهند (إدارة الخارجية والإدارة السياسية)، مكتب الهند، ووزارة الخارجية. توجد العديد من المرفقات التي تتضمن مراسلات من الأطراف التالية:المقيم السياسي البريطاني في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني (والذي يعمل أيضًا باعتباره القنصل العام البريطاني في بغداد)؛ميرزا محمد حسن محسن، نائب القنصل البريطاني في كربلاء؛العديد من المجتهدين (شخص مقبول كسلطة على الشريعة الإسلامية) من كربلاء والنجف؛ج. و. هوز، السكرتير العام لحكومة الأقاليم المتحدة.كانت وصية أيوديا عبارة عن مبلغ سنوي تدفعه حكومة الهند إلى المجتهدين في مدينتي كربلاء والنجف التي توجد بهما أضرحة مقدسة. وكان هذا المبلغ عبارة عن فائدة على قرض منحه ملك أيوديا إلى شركة الهند الشرقية في سنة ١٨٢٥، حيث أوصى باستخدامه في تحسين التعليم الديني ومساعدة فقراء الشيعة في العراق.تتناول الأوراق الواردة في المجلد النقاشات التي دارت بشأن كيفية توزيع الوصية. وقد خضع نظام التوزيع هذا للعديد من التغييرات على مدار السنين، بسبب الشكاوى من ظلم المتلقين المحتملين والفساد وفقًا لرؤية البريطانيين. يحتوي المجلد على العديد من الالتماسات من المجتهدين وممثلي المقيمين الهنود من كربلاء والنجف من أجل توزيع الأموال بصورة أكثر عدلًا.ويحتوي المجلد على مقتطفات من ملخصات للأحداث في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني والتي كان يصدرها المقيم السياسي في بغداد بشكلٍ شهري.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٢٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.