1 - 6 من 6
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. رسالة من هارفورد جونز إلى اللورد ويليسلي
- الوصف:
- ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.توجد نسخ طبق الأصل من هذه المراسلات وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/246.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
2. رسالة من هارفورد جونز إلى الماركيز ويليسلي
- الوصف:
- ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
3. شؤون الإيالات العراقية العثمانية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩١ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٤ أغسطس ١٨٤٦. المرفق مؤرخ في ٢٨ مايو ١٨٤٦.الوثيقة الرئيسية عبارة عن إرسالية من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، نسخًا من إرسالياته إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، يُبلغ فيها عن شؤون إيالة بغداد.تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:الاتفاقية التي تفاوض بشأنها كاننج فيما يتعلق بحقوق بريطانيا في الإبحار في "نهري بلاد الرافدين [العراق]" تحت العلم البريطاني وعدم خضوعها لغير رسوم الإرساء، وتوقع رولينسون بأن هذا الأمر سيُحفز استخدام السفن البخارية وسيُنشط التجارة البريطانية مع الدولة التركية [العثمانية]التوترات الدائرة بين القبائل الفارسية [الإيرانية] والتركية على الحدود التركية الفارسية في كرمانشاه، وخطط لوساطة رولينسون لحل الخلافات بين القبائل، ووصف رولينسون (ص. ١٤) لـ "انتهاكين جسيمين" شنتهما القبائل الفارسية على ممتلكات القبائل التركية ومخاوفه من الثأر المحتملمقابلة محمد نجيب باشا، حاكم بغداد، مع القنصل الفارسي، الملا عبد العزيز، بخصوص عدة شكاوى قدمها القنصل ضد السلطات التركية بشأن: رسوم الواردات والصادرات؛ رسوم الدفن المزعومة في النجف؛ رسوم العبارات اللازمة لعبور قناة تصل بين نجف والكوفة؛ قوانين جوازات السفر التي تؤثر على المواطنين الفارسيين المقيمين في بغداد؛ تعذر حصول المواطنين الفارسيين على تعويض بعد "نهب" ممتلكاتهم بالقرب من بغداددور رولينسون في الوساطة بعد وقوع حادثتين مؤخرًا في كربلاء، وهما: حادثة الحاج مهدي مبعوث القنصل الفارسي إلى كربلاء في مهمة خاصة لكنه قدم نفسه كوكيل حكومي غير تابع للحكومة المحلية، ومسألة الحقوق القضائية الفارسية والتركية بخصوص عقوبته؛ حادثة جنود الجيش الفارسي المكلفين بأعمال رسمية حيث رفضوا إيداع أسلحتهم واجتازوا البوابات عنوة واعتدوا على الحراس، وتأجيل عقابهم لحين صدور قرار الحكومتين الفارسية والتركيةتقرير رولينسون عن استياء "عرب هذه الإيالة" من الضرائب وقلقه حيال تسبب التوترات المتزايدة وأعمال المعارضة في استمرار الصراع والاضطرابمعلومات وصلت إلى رولينسون تزعم تشييد تحصينات في سربل ذهاب وخرمشهر، وإنكار رئيس الوزراء الفارسي، على حد تعبير الوزير البريطاني في طهران، لوجود خطط لتشييد أي تحصينات على الحدود الفارسية.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
4. شؤون الإيالات العراقية العثمانية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٩ يناير ١٨٤٧. المرفق مؤرخ في ٢٧ نوفمبر ١٨٤٦.الوثيقة الرئيسية عبارة عن إرسالية من الرائد هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، تحيل إلى عناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، نسخًا من رسائله إلى هنري ويليسلي، الوزير البريطاني المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، التي يُبلغ فيها عن شؤون إيالة بغداد.تتناول الأوراق المسائل التالية:معاقبة القوات الفارسية [الإيرانية] التي اخترقت بوابة كربلاء بالقوة في الربيع السابق (١٨٤٦)، والتعويض والاعتذار اللذان قدمتهما الحكومة الفارسية إلى محمد نجيب باشا، باشا بغداد، واللذان تأخر بلوغهما بغداد بسبب تدابير الحجر الصحي التي فرضها محب علي خان، حاكم كرمانشاهالاضطرابات الشديدة في الجزء الجنوبي من إقليم كرمانشاه والتي استوجبت سير محب علي خان على رأس قوةٍ إلى هناك، مما أخر "تهدئة" الحدود التركية-الفارسية خلال الشتاء التاليالمشاكل في بغداد نتيجة فرض الحكومة التركية لقوانين جوازات سفر على الحجاج الفُرس (إلى كربلاء)، بما في ذلك: التأخيرات في إصدار جوازات السفر نظرًا لأعداد الحجاج الكبيرة؛ خلافٌ بين نجيب باشا والقنصل الفارسي حول نسبة الحجاج الفُرس المستحقين لجوازات سفر مجانية على خلفية قرارٍ (غير مؤكد) من الباب العالي [العثماني] بمنحها للحجاج الفقراء؛ اعتراض نجيب باشا على إصدار القنصل الفارسي جوازات سفرٍ للحجاج الفُرس استنادا إلى أن "المحمديين" [المسلمين] الروس من جورجيا الذين يحملون جوازات سفر روسية لا يخضعون لقيود، وتهديده بسحب حق جميع الحجاج الفُرس في استخراج جوازات سفر إذا ما استمرت هذه الممارسةتقرير رولينسون عن اجتماعٍ حضره بين محمد نجيب باشا والقنصل الفارسي، يشتمل أغلبه على شكاوى القنصل بشأن انتهاك الحقوق الفارسية وعلى ردود نجيب باشا، فيما يخص: تجريد أحد كبار النبلاء الفُرس من سلاحه عند زيارته لكربلاء في الصيف؛ إلحاق الجنود اللاجئين الفُرس بالجيش التركي؛ مسائل متعلقة بالحدود، بما في ذلك أعمال "السلب" التي ارتكبتها قبائل حدودية؛ سفينة الحراسة التركية قبالة المحمرة [خرمشهر] التي يدعي القنصل أنها تعوق التجارة هناك؛ النوايا الفارسية في تسهيل عبور حجاجهم المسافرين إلى كربلاء عبر نهريّ ديالى والفرات بسعر التكلفة للتصدي للرسوم الباهظة التي تفرضها الشركة التي تعاقدت معها الحكومة التركية.الوصف المادي: مادة واحدة (٩ ورقات)
5. مراسلات هارفورد جونز
- الوصف:
- ملخص: تحتوي هذه المادة على ما يلي:١. ملاحظات عن اجتماع بين هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] بتاريخ ٦ يونيو ١٨٠٢. يتعلق الاجتماع بشكلٍ رئيسي بالنهب الذي وقع مؤخرًا لمشهد الحسين [ضريح الإمام الحسين بن علي، كربلاء] من جانب الوهابيين [حركة الوهابيين] واحتمال شن حملة فارسية [إيرانية] ضد الوهابيين عبر بغداد. يعرض جونز الاتصال بالممثلين الفارسيين بشأن هذه القضية.٢. ترجمة رسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني، وزير ولي عهد بلاد فارس] بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٠٢. ينصح جونز بعدم شن حملة فارسية ضد الوهابيين عبر بغداد في ضوء الصعوبات اللوجستية والتهديد الروسي في القوقاز، ويقترح بدلاً من ذلك طريقًا عبر البحرين.٣. ترجمة لرسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا رضا قلي نافائي منشي [كاتب] الممالك، السكرتير الرئيسي لشاه بلاد فارس، تكرر الرأي المذكور أعلاه بخصوص الحملة المقترحة ضد الوهابيين٤. ترجمة لرسالة من أحد مخبري هارفورد جونز "الموظفين لدى نورثوورد"، بتاريخ ٤ يونيو ١٨٠٢. يبلغ المخبر عن التحركات الروسية في القوقاز وبحر قزوين والتطورات في خراسان.توجد نسخ طبق الأصل من هذه الوثائق، وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/248.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
6. مراسلات هارفورد جونز
- الوصف:
- ملخص: تحتوي هذه المادة على ما يلي:١. ملاحظات عن اجتماع بين هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] بتاريخ ٦ يونيو ١٨٠٢. يتعلق الاجتماع بشكلٍ رئيسي بالنهب الذي وقع مؤخرًا لمشهد الحسين [ضريح الإمام الحسين بن علي، كربلاء] من جانب الوهابيين [حركة الوهابيين] واحتمال شن حملة فارسية [إيرانية] ضد الوهابيين عبر بغداد. يعرض جونز الاتصال بالممثلين الفارسيين بشأن هذه القضية.٢. ترجمة رسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني، وزير ولي عهد بلاد فارس] بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٠٢. ينصح جونز بعدم شن حملة فارسية ضد الوهابيين عبر بغداد في ضوء الصعوبات اللوجستية والتهديد الروسي في القوقاز، ويقترح بدلاً من ذلك طريقًا عبر البحرين.٣. ترجمة لرسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا رضا قلي نافائي منشي [كاتب] الممالك، السكرتير الرئيسي لشاه بلاد فارس، تكرر الرأي المذكور أعلاه بخصوص الحملة المقترحة ضد الوهابيين٤. ترجمة لرسالة من أحد مخبري هارفورد جونز "الموظفين لدى نورثوورد"، بتاريخ ٤ يونيو ١٨٠٢. يبلغ المخبر عن التحركات الروسية في القوقاز وبحر قزوين والتطورات في خراسان.توجد نسخ طبق الأصل من هذه الوثائق، وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/256.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)