ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٥ يناير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ نوفمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق المسائل التالية:تولي الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء شاه بلاد فارس، لمنصب ومهام وزير الشؤون الخارجية وتركز "جميع وظائف الحكومة في شخصه" (ص. ١٠٣)خطة اقترحها آصف الدولة في هراة وحاكم خراسان لتبديل الحاكم الحالي لهراة (يار محمد خان علي كوزاي) بشاه بسند خان، ورفض شيل الشديد للاقتراح، وامتناع الحاج ميرزا آقاسي عن دعمها لأن من شأنها تعظيم حكومة خراسان، والمخاوف الظاهرة لأتباع يار محمد، ورغبة يار محمد المزعومة في وجود وكيل بريطاني في هراة لردع "مخططات" آصف الدولة والحكومة الفارسيةريبة شيل تجاه ادعاءات القاضي محمد حسن، بناءً على التحريات التي قام بها (نيابةً عن شيل) خلال رحلة إلى خيوة، عن مصير شخصٍ يُدعى "الحاج أحمد أحمد عرب" (ص. ١٠٩) الذي يُقال أنه الإنجليزي المفقود مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد]، وعن رجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجَزان في خيوة، ورأي شيل بأن الدوافع الحقيقية للقاضي هي الحصول على وظيفة لدى الحكومة البريطانيةبلاغ القاضي محمد حسن، العائد مؤخرًا من خيوة، بأن خان خيوة قلقٌ من الزحف الروسي نحو أراضيه، حيث يعتقد أنهم قادمون من حصنهم في مانجيشلاك، قرب بحر قزوين، وترجيح شيل لصحة هذه الأنباء على الرغم من شكوكه في مصداقية القاضي بشكلٍ عامرفض الحاج ميرزا آقاسي الاستجابة لطلبات الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، بأن تسمح بلاد فارس بدخول سفن حربية روسية إلى الموانئ الفارسية في بحر قزوين، خاصةً أستراباد [جرجان]، ورأي شيل بأن رفضًا قاطعًا سيؤدي إلى ردٍ قويٍ جدًا من جانب روسيا. وتوجد نسخة من رسالة الحاج ميرزا آقاسي إلى دولجوروكوف، يصرح فيها بأن هذه الطلبات تتعارض مع معاهدة بلاد فارس مع روسيا (صص. ١١٤-١١٦)أنباء عن خطط الحكومة الفارسية بإرسال قوةٍ كبيرةٍ إلى إقليم خراسان المضطرب، ورأي شيل أن دوافع ذلك تتلخص فيما يلي: عزل آصف الدولة، الذي بلغت سمعته ونفوذه "قدرًا يسوء الشاه ولا يحتمله غريمه رئيس الوزراء" (ص. ١١٧)؛ قمع جعفر قلي خان في بجنورد، وهو "زعيم" ذو نفوذ يدين بولائه لحاكم خراسان بدلًا من الشاه، وحليفٌ محتمل لروسيا؛ الأحداث التي أدت لكون شمال شرق بلاد فارس عرضةً لهجمات قبيلتيّ تكة وغوكلان من تركمانستاناتصالات شيل بالمقدم ويليامز، المفوّض البريطاني في أرضروم، والحاج ميرزا آقاسي، بخصوص إنجاز مسودة المعاهدة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس، بما في ذلك: شكاوى آقاسي من أن سفينة الحراسة التركية في شط العرب تعوق دخول سفن التجارة (الفارسية) إلى ميناء المحمرة [خرمشهر] وتحوّلهم نحو البصرة حيث يضطرون لدفع رسوم جمركية؛ شك شيل في أن مكتب البريد الروسي قد تعمد تأخير وصول نسخته من مسوّدة المعاهدة من أرضروم.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ فبراير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ ديسمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:تقرير شيل بأنه قد تعاقد مع الحاج سيد نور الله(؟)، وهو من بخارى (وإن كان قد تركها منذ عشرين عامًا)، للقيام بتحريات في بخارى بشأن مكان أو مصير مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد] ورجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجزان في أفغانستان وخيوة. ويتضمن التقرير نسخةً من تعليمات شيل المفصلة للوكيل، والتي تشمل تفاصيل عن مستر ويبارد الذي غادر طهران منذ اثني عشر عامًا قاصدًا خيوة عبر أستراباد [جرجان]، ومرتديًا ملابس توحي بأنه "عربي" أو "فارسي" ومطلقًا على نفسه اسم "الحاج أحمد عرب" (صص. ٢٥٢-٢٥٤)تقرير شيل عن الردود على تحرياته بخصوص مكان أو مصير مستر ويبارد، والتي تلقاها من كلٍ من: المقيم السياسي في بوشهر؛ خان خيوة (ص. ٢٥٦)؛ آغا خان، زعيم قبيلة يموت التركمانية؛ قاضي هراة (صص. ٢٥٦-٢٥٨)؛ القائم بأعمال وكيل البعثة في مشهد (ص. ٢٥٩). ومن أبرز ما تتضمنه هذه الردود روايةٌ - بصيغٍ متعددة - مفادها أن شخصًا يُدعى "الحاج أحمد" يُقال أنه قُتل أو انتحر في بخارى، من المحتمل في بيت النائب عبد الصمد خانمعاهدة تجارية مبرمة بين بلاد فارس وأسبانيا (صص. ٢٦١-٢٦٣)إعراب المقيم السياسي في الخليج العربي عن مخاوفه لشيل من هجومٍ محتمل على بوشهر بسبب حالة السخط في تنجستان ودشتي ودشتستان، والتي يوضح المقيم أنها مدفوعة بقيام الحكومة الفارسية ببيع حكم المقاطعات والأقاليم مما أسفر عن انتزاع ضرائب مجحفة من السكان.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من إرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٤ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ٢٨ سبتمبر ١٨٤٢. ويتضمن موادًا تتعلق بما يلي:مشاورات المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي، الملازم هـ. د. روبرتسون، مع التجار المحليين بشأن وضع التجارة في ميناء بوشهروصول أحد الدراويش إلى جزيرة خارج، مدعيًا أنه جهانسوز ميرزا، ابن الراحل فتح علي شاه قاجار وعم ملك بلاد فارس الحالي [محمد شاه قاجار، شاه إيران]نية محمد شاه قاجار وأمير إقليم فارس [طهماسب ميرزا قاجار مؤيد الدولة] في شن حرب ضد تركياالحرب بين الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة والشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة في البحرين، والقتال في المنامة وسِتْرةوفاة الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة، شقيق الشيخ محمد بين خليفة، في مناوشة ضد قوات الشيخ عبد الله بن أحمدلقاء الشيخ علي بن خليفة آل خليفة والشيخ حمود بن سلمان آل خليفة مع الشيخ عبد الله بن أحمدانتصار قوات الشيخ عبد الله بن أحمد على قوات الشيخ محمد بن خليفة، بقيادة عبد الرحمن بن عبد اللطيف؛ ووفاة حفيد الشيخ عبد الله، الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، خلال المعركة وهروب الشيخ محمدوصول الشيخ محمد إلى الأحساء، وإمكانية الحصول على المساعدة من الأمير عبد الله بن ثنيان آل سعود في الرياضسماح الشيخ عبد الله بن أحمد لصيادي اللؤلؤ بالذهاب إلى المغاصات؛ ومغادرته قاصدًا قطر في ١٢ جمادى الآخرة؛ ونيته في إصلاح بلدة الزبارة واستقرار سكان قطر هناكالشائعات عن نية ملك بلاد فارس في غزو البحرين، مع مرور جزء من الجيش عبر الكويترحلات "العرب القراصنة" من الشارقة إلى أفريقيا والبحر الأحمر، والأرباح الهائلة المترتبة على تجارتهم في "مادة الرقيق" [الأشخاص المستعبدين]وضع "عبد" صومالي يملكه أخو الشيخ عبد الله بن راشد المعلا، شيخ أم القيوينالنزاع بين الشيخ عبد الله بن راشد والشيخ سلطان بن صقر القاسمي، شيخ الشارقة ورأس الخيمةالزيارة التي قام بها مبعوث عبد الله بن ثنيان وسعيد بن مطلق[؟] إلى حاكم الشارقة الشيخ سلطان بن صقر، وحاكم أم القيوين الشيخ عبد الله بن راشد، وحاكم أبوظبي الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، وشيخيّ البريمي حَميد بن سرور ومحمد بن عبد الله، بالإضافة إلى الشيخ حميد بن علي بن حمود والشيخ فضل بن محمد والشيخ حَميد بن سيف[؟]الإشاعات عن احتمالية حدوث قطيعة بين القنصل البريطاني، النقيب أتكنز هامرتون، وإمام عُمان [سعيد بن سلطان آل بوسعيد]عدم الاحترام الملحوظ من الشيخ نصر الثالث آل مذكور [حاكم بوشهر] تجاه المقيم السياسي في الخليج العربي، واعتزام شاه بلاد فارس إقالته من منصب الحاكموصول أسطول من السفن الحربية الروسية إلى أستراباد، فيما يُزعم بهدف "إيقاف أعمال نهب التركمان"وصول محمد كريم خان، مبعوث حاكم هراة، يار محمد خان علي كوزاي، إلى بلاط ملك بلاد فارس في طهرانانتهاكات الدولة العثمانية - فيما يبدو - لمعاهدة السلام بين تركيا وبلاد فارس، عن طريق مهاجمة المحمرة [خرمشهر] وسنندج وأرومية والقبائل البدوية على الجانب الفارسي من الحدود، وشكاوى قدّمها وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي، إلى وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية، جورج هاميلتون-جوردون، إيرل أبردين الرابعشكاوى قدمها رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا آقاسي، إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، العقيد جستن شيل، بشأن انتهاك تركيا لسيادة بلاد فارس، مع الإشارة إلى معاهدة السلام [معاهدة زوهاب] التي أُبرمت بين شاه صفي الأول والسلطان مراد خان الرابع في ١٦٣٩الاشتباكات بين قوات الأمير الحاكم لمازندران [أردشیر ميرزا قاجار، ركن الدولة] وتركمان يموترفض خان خيوة [محمد رحيم قلي خان قنقرات] إطلاق سراح المواطنين الفرس الذين اعتقلهم غزاة من خيوة، وتفكير الحاج ميرزا آقاسي في شن حملة عقابية ضد الخانية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠٣ ورقات)