ملخص: كتب جون جيلبرت لايثوايت تقرير مكتب الهند المطبوع هذا ونشره في نوفمبر ١٩٣٤. يهدف التقرير إلى "دراسة، مع إشارة خاصة للاقتراح المقدم لإنشاء قاعدة في خور قوي في شبه جزيرة مسندم، تاريخ إعلان سنة ١٨٦٢ والذي تعهدت فرنسا وبريطانيا من خلاله احترام استقلال مسقط وتأثيره وأحكام المعاهدة الأخرى الحالية حول حقوق حكومة بريطانيا (بموافقة سلطان مسقط) لإنشاء قاعدة بحرية في أراضي مسقط."تتضمن الوثائق ملحوظة قصيرة حول وضع شبه جزيرة مسندم. وتنص على متطلبات المعاهدة الرئيسية بين سلطان مسقط وحكومة بريطانيا مع مقتطفات ذات صلة تتضمن ما يلي:المعاهدة البريطانية للتجارة لسنة ١٨٣٩ مع مسقط، المادة ٢؛المعاهدة التجارية بين فرنسا ومسقط سنة ١٨٤٤، المادة ٣؛الإعلان البريطاني الفرنسي في العاشر من مارس ١٨٦٢؛المعاهدة البريطانية للتجارة لسنة ١٨٩١ مع مسقط، المادة ٤؛الاتفاقية الحصرية لسلطان مسقط مع حكومة بريطانيا ١٨٩١.توجد أقسام أخرى:مسقط وفرنسا، ١٧٧٠-١٩٣٤؛التواصل البريطاني مع مسقط،١٧٧٠ إلى ١٩٣٤؛الإعلان البريطاني الفرنسي لسنة ١٨٦٢، وأهميته لسياسة مسقط وتفسيرات الإعلان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق بالورقة الأولى وينتهي بالورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يحتوي الكتيّب أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتعلّق الملف بإخلاء محطات بحرية بريطانية في هنجام [جزيرة هنجام] وباسعيدو [في قشم]، في إيران (التي يُشار إليها عمومًا في الأوراق باسم بلاد فارس)، ونقل المرافق البحرية إلى محطة رئيسية جديدة في البحرين ومحطة فرعية في خور قوي، في مسندم، في سلطنة مسقط وعُمان. أدركت الحكومة البريطانية أن الأساس القانوني لاحتلالها باسعيدو بات ضعيفًا جدًا، وقد يكون من المستحيل معارضة الجهود العازمة والحثيثة التي تبذلها الحكومة الإيرانية لإثبات مطالبها بأحقيتها في باسعيدو. إضافةً إلى ذلك، بين ١٩٣٢ و ١٩٣٤ تغيرت الأهمية النسبية للسواحل العربية والإيرانية من الخليج العربي بالنسبة إلى المملكة المتحدة؛ حيث أصبح الجانب العربي في ذلك الوقت أكثر أهمية، نتيجة لما يلي (أ) نقل المسار الجوي إلى الساحل العربي في ١٩٣٢، (ب) اكتشاف النفط في البحرين مع احتمال وجوده في أجزاء أخرى على الساحل العربي. ونظرًا لهذين السببيْن، كان من المرغوب فيه نقل قاعدة العمليات البحرية البريطانية في المنطقة (مذكرة وزارة الخارجية، الأوراق ٢٢١-٢٢٥).الأطراف الرئيسية للمراسلات هم وزارة الخارجية؛ الأميرالية؛ مسؤولون كبار في البحرية البريطانية؛ وزير بريطانيا في طهران (هيو مونتجومري ناتشبول هيوجسن)؛ والمقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم ترنشارد كرافن ويليام فاول).تشمل الأوراق ما يلي: مناقشة مزايا وعيوب إنشاء محطة بحرية في خور قوي (الأوراق ٥٣٩-٥٧١)؛ المسائل الناشئة عن وضعية مسقط كدولة مستقلة، والإعلان الأنجلو-فرنسي لسنة ١٨٦٢ (الأوراق ٥٢٩-٥٣٨)؛ محاضر اجتماعات جرت في وزارة الخارجية والأميرالية؛ مسألة رد فعل الحكومة الإيرانية؛ مناقشة إعلان الانسحاب؛ مفاوضات مع سلطان مسقط [سعيد بن تيمور آل بوسعيد] بشأن خور قوي؛ إزالة المستودعات من هنجام؛ مسألة حماية المقابر البريطانية في هنجام وباسعيدو (مثل، التعهدات الإيرانية، الورقة ١٢٦)؛ وصف عمليات إخلاء هنجام وباسعيدو في أبريل ١٩٣٥ في التقارير الاستخباراتية والمراسلات؛ وتعبير الحكومة البريطانية عن امتنانها لحاكم البحرين (الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة) نظير المساعدة التي قدّمتها حكومة البحرين في أعمال إنشاء المحطة الجديدة في البحرين (الأوراق ٣٩-٥٤).يتألف المحتوى العربي في هذا الملف من مادة واحدة من المراسلات في الورقة ٤٠.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥٧٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.