ملخص: طبعة ثانية من
مجموعة من الصحف والتقارير التي استلمها النقيب المحترم ج. ك. نابيير، فيلق أركان حرب البنغال، بشأن مهمة خاصة في بلاد فارس، ١٨٧٤،مع فهرس منقح في صص. ٣٤٨-٣٥٥ (الأوراق ١٨١-١٨٥). كما توجد نسخة من الفهرس الأصلي في الأوراق ١٨٦-٢٠٠.أُلصقت رسالة من وكيل وزير الدولة لشؤون الهند إلى وكيل وزير الدولة لشؤون الحرب في بداية المجلد (الأوراق ٢-٣)، وهي تشير إلى إحالة نسختين من النسخة المنقحة إلى إدارة الاستخبارات.يحتوي المجلد على عشرة وثائق كتبها جورج كامبل نابيير، وجمعتها الإدارة السياسية والسرية في مكتب الهند. تتضمن الوثائق ما يلي:١. تقرير عن الإجراءات فيما يتعلق بغارة خف؛٢. مذكرات يومية كُتبت خلال الجولة في خراسان [خراسان رضوي]؛٣. ملاحظات حول طوبوغرافيا منطقة ألبُرز الشرقية، مع إخطارات بشأن بعض الأماكن ذات الأهمية على الحدود الفارسية؛٤. مذكرة بشأن حال قبائل ميرف [ماري] التركمانية وعلاقاتها الخارجية؛٥. تقارير عن الأحداث التي تقع في هراة وتركستان. مذكرات يومية لشهر مارس ١٨٧٥؛٦. تقرير بشأن الوضع الحالي في سيستان فيما يتعلق بالتحكيم المتأخر؛٧. تقرير بشأن الحدود الفارسية الأفغانية؛٨. ملاحظات حول الوضع السياسي لسكان خراسان الشرقية؛٩. ملاحظات حول وضع المناطق، الحكماء والقبائل على الحدود الشمالية الشرقية لبلاد فارس؛١٠. مذكرة بشأن علاقات روسيا وبلاد فارس مع قبائل التركمان على حدود أترِك.في نهاية المجلد (الورقة ٢٠١) خريطة قابلة للطي للحدود الشمالية لخراسان، مع أجزاء من العراق و مازندران.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٠٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٦ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٣ نوفمبر ١٨٤٧. يحمل المرفق رقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ سبتمبر ١٨٤٧. يتألف المرفق من رسالة من الوزير البريطاني المفوض في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، تحيل تحت أختام غير محكمة نسخًا من إرساليات موجهة من شيل إلى وزير الدولة البريطاني الرئيسي للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، ورسائل إلى الوزير البريطاني المفوض في الدولة العثمانية، اللورد كاولي، بتاريخ ١٢ أغسطس-٤ سبتمبر ١٨٤٧.تتناول هذه الإرساليات والرسائل مسائل تشمل:معاهدة أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانية، بما في ذلك: محاولات شيل إقناع رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي (عباس إیرواني) بالمنفعة المترتبة على تأسيس تعريفة بين بلاد فارس وتركيا؛ جهود بذلها شيل لإقناع الوزراء الفارسيين أن يرفقوا بالتصديق على المعاهدة إقرارًا بتوضيحات النقاط المعينة التي طرحها ممثلو السلطات الوسيطة، بما في ذلك التوضيح المتعلق ببناء تحصينات على الضفاف المقابلة لشط العرب؛ وما اعتبره محمد نجيب باشا [والي بغداد] من "خرق للوعد" بخصوص استبعاد السفن الحربية من المنطقة المجاورة للمحمرة [خرمشهر]"روح العصيان" بين القوات الفارسية، والتمرد في خراسان، بما في ذلك: حادثة دخول "مجموعة كبيرة من الجنود" إلى بيت الحاج ميرزا آقاسي ليطلبوا أجورهم، وحادثة أخرى طوّقت فيها مجموعةٌ من الجنود بيته ولم يسمحوا له بالمغادرة؛ رفض الجنود الزحف دون تسديد المتأخرات، و"البلبلة الكبيرة" في صفوفهم؛ سحب الحاج ميرزا آقاسي سبعين ألف تومان تركها الشاه الراحل في الخزينة لدفع رواتب الجنود؛ زحف ٤٠٠٠ جندي مشاة فارسي وستة مدافع نحو خراسان، وتوقع إرسال ١٥٠٠ آخرين خلال الأيام القليلة المقبلة للانضمام إلى المفرزة السابقة في بسطام؛ أخبار عن إرسال ٢٠٠٠ جندي إلى بسطام مسبّقًا وتقدمهم إلى کالبوش حيث وقع "اشتباك" أدى إلى تراجع قوات جعفر قولي خان وسيطرة القوات المعارضة على موقعه؛ رفض الحاج ميرزا آقاسي والشاه لاقتراح شيل بالتوسط بين الحكومة ومحمد حسن خان سالار وجعفر قولي خان، في محاولة لتهدئة التمردنجاح شيل في الحصول على تسوية مع الوزراء الفرس في قضية الحاج نور الدين، أحد الرعايا البريطانيين، ضد الحكومة الفارسية، وموافقة حاكم إقليم فارس على دفع ٨٠٠٠ تومان إلى الحاج نور الدين على أقساطإبلاغ المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، شيل بأنه قد اكتشف نية حاكم بندر عباس، الشيخ سعيد (مسؤول تابع لإمام مسقط، حيث تأجر الأخير الميناء والمنقطة المتآخمة من بلاد فارس) في فرض حصار على الموانئ الفارسية في الخليج العربي، وتأكيد شيل أن ذلك جاء "بذريعة الرد على إساءات تلقاها من حاكم فارس، ولكن الأسباب في الواقع سخيفة وضعيفة ومتعددة"، وتوصية شيل لهينيل باستخدام كل الطرق القانونية الممكنة لمنع وقوع هذا الأمرتقرير من شيل، بناءً على إرساليته رقم ٦٧ بتاريخ ٢٩ يونيو بخصوص "سوء تصرّف" حاكم أستراباد [جرجان]، سليمان خان، يفيد بأن الأخير أُحضر إلى طهران حيث اعتذر إلى شيل من معاملته لخادم خان خيوة واعترف بسرقة ممتلكاته؛ استلام هينيل ٣٥٠ تومان من الحكومة الفارسية بسبب هذه القضية، ودفعها للخادم؛ وبغض النظر عن رأيه السلبي للغاية من سليمان خان، خضع هينيل لالتماسات الحكومة الفارسية وأوضح لها أنه لن يعارض مواصلة حكومة سليمان خانعدم نجاح شيل في محاولاته لإقناع الشاه بإلغاء "الاتجار" بمستعبدين أفريقيين عن طريق البحر عبر الموانئ الفارسية في الخليج العربي.يحتوي المرفق ٣ على مراسلات مرفقة بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.كما يتضمن المرفق رسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام (بتاريخ ١٤ سبتمبر ١٨٤٧)، يطلب فيها معلومات عن الامتيازات أو الحماية التي اعتبرها الحاكم العام مستحقة للسفن الفارسية أو الأجنبية التي تحمل الرايات البريطانية.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٩ ورقة)
ملخص: الإرسالية رقم ١١٥ من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، إلى أندرو ستيرلنج، القائم بأعمال سكرتير حكومة البنغال، بتاريخ ٢٥ أغسطس ١٨٢٨.يذكر ماكدونالد كينير أن الحكومة الفارسية وافقت على المصادقة على إلغاء المادتين الثالثة والرابعة من المعاهدة النهائية، المتعلقتين بالإعانات المالية والمساعدات العسكرية البريطانية لبلاد فارس، مقابل مساهمة قدرها ٢٠٠,٠٠٠ تومان من ماكدونالد كينير لتسديد جزءٍ من دفعةٍ لتأمين انسحاب القوات الروسية من خوي وفقًا لمعاهدة تركمانجاي، ويحيل المراسلات ذات الصلة (IOR/L/PS/9/71/290 إلى IOR/L/PS/9/71/294). يذكر ماكدونالد كينير أنه لن يرسل التصديق إلى حكومة البنغال إلى أن يعرف المستجدات بخصوص التعديل المقترح للمعاهدة النهائية، ويكشف أيضًا عن شكوكه في أن القوات الروسية تأمل في احتلال خوي إلى أجلٍ غير مسمى.تبلغ الرسالة أيضًا عن الصراع الأهلي في خراسان، بما في ذلك قيام رضا قلي خان زعفرانلو بالاستيلاء على مشهد، وتطورات الحرب بين تركيا [الدولة العثمانية] وروسيا [الحرب الروسية-التركية، ١٨٢٨-١٨٢٩].أُرفقت هذه الوثيقة في الأصل، بإرسالية ماكدونالد كينير رقم ٣٦ الموجهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٥ أكتوبر ١٨٢٨ (IOR/L/PS/9/71/262).الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: تتضمن المادة نسخًا من أربع رسائل:١. ترجمة لرسالة كاتبها مجهول أُرسلت إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، من أصفهان، بتاريخ ٩ ذو الحجة هـ\٢٣ أبريل ١٨٠١م. تورد الرسالة أنباءً من أفغانستان تفيد بسيطرة زمان شاه الدراني على كابول وأنه يخطط لحملة ضد محمود الدراني الذي يسيطر على قندهار. تذكر الرسالة أيضًا التطورات في حملة بابا خان [فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس] في خراسان.٢. رسالة من النقيب ويليام كامبل، المساعد الرئيس في بعثة النقيب جون مالكوم إلى بلاد فارس [إيران]، إلى هارفورد جونز، مُرسلة من بغداد بتاريخ ١١ مايو ١٨٠١. تنقل الرسالة قوائم (غير مرفقة) بالذهب والفضة وغيرها من الأشياء التي حصلت عليها البعثة إلى بلاد فارس، والتي سلمها كامبل إلى جونز، وقيمتها التقريبية.٣. رسالة من النقيب ويليام كامبل إلى هارفورد جونز، مُرسلة من بغداد بتاريخ ١٢ مايو ١٨٠١. تفيد الرسالة بمغادرة كامبل إلى البصرة وإحالة مهامه المتبقية إلى الملازم تشارلز باسلي، المساعد الثاني للبعثة، الذي سيبقى في بغداد مع قوات البعثة والخيول، وتطلب من جونز مساعدة باسلي.٤. رسالة من هارفورد جونز إلى النقيب ويليام كامبل، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١٣ مايو ١٨٠١. يفيد جونز باستلام الرسائل المذكورة أعلاه ويتعهد بمساعدة الملازم باسلي.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من النقيب جون مالكوم، مبعوث الحاكم العام للبنغال إلى بلاد فارس [إيران]، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من معسكر على بعد خمسة أميال من بوشهر ومؤرخة في ١٨ أبريل ١٨٠٠.تحيل الرسالة ثلاثة مقتطفات من أحدث المعلومات الاستخبارية التي تلقاها مالكوم من المنطقة الداخلية في بلاد فارس:١. مقتطف من رسالة من تاجر في هراة بتاريخ ١ شوال ١٢١٤هـ / ٢٤ فبراير ١٨٠٠م. تذكر الرسالة أن رحمة الله خان سادوزاي، الوزير البارز في بلاط زمان شاه دراني [حاكم أفغانستان] أمر بإعدام عددٍ من أعيان الأفغان بعد اكتشاف مؤامرة لجلب إخوة زمان شاه المنفيين إلى السلطة.٢. رسالة من يزد مرسلها مجهول بتاريخ ١ ذو القعدة ١٢١٤هـ / ٢٢ مارس ١٨٠٠م. تذكر الرسالة أن ملك [شاه] بلاد فارس، فتح على شاه قاجار، يخطط للزحف نحو خراسان بالتنسيق مع الأمير محمود دراني، الشقيق المنفي لزمان شاه. كما تشير إلى أن عددًا من الوجهاء الأفغان اتصلوا بقوات محمود فاكتُشف أمرهم وقام زمان شاه بإعدامهم.٣. مقتطف من رسالة من الملا عسكر، منشي الشيخ نصر خان آل مذكور، شيخ بوشهر، بتاريخ ١٢ ذو القعدة ١٢١٤هـ / أبريل ١٨٠٠م. تصف الرسالة زحف الملك الوشيك نحو خراسان.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخ من رسالتين من النقيب جون مالكوم، مبعوث الحاكم العام للبنغال إلى بلاد فارس [إيران]، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من شيراز ومؤرخة في ١٥ و١٠ أغسطس ١٨٠٠.تشكر الرسالتان جونز لإرساله أخبارًا من مصر وتحيل معلومات تتعلق بحملة الملك [فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس] في خراسان.مرفق بالرسالتين ما يلي:مستخلص لرسالة من أحد المخبرين إلى مالكوم بخصوص حملة الملك في خراسان، مشفرٌ جزئيًارسالة مشفرة.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: مستخلص من رَقْمَين [المفرد رَقْم والجمع رُقوم] من فتح علي شاه قاجار [شاه بلاد فارس]، إلى الأمير الوصي على العرش في شيراز [حسين علي ميرزا فرمانفرما، الأمير الحاكم لإقليم فارس] مُرسلة من سبزوار بتاريخ ٩ و ١٢ محرّم / ١ و ٤ يونيو ١٨٠٠.يبلغ المستخلص عن التقدم الذي أحرزته حملة الشاه في خراسان، بما في ذلك استسلام جميع الحكام المحليين للشاه باستثناء حكام مشهد وتشناران، وتحركات القوات، والوصول المتوقع للمبعوثين الأفغان إلى معسكر الشاه.المستخلص موقّع من النقيب جون مالكوم، مبعوث الحاكم العام في البنغال إلى بلاد فارس [إيران]، ومؤرخ في شيراز في ٢٩ يونيو ١٨٠٠.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من الإرسالية رقم ٢٧ من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، هنري ويلوك، في طهران، إلى الحاكم العام لرئاسة فورت ويليام، اللورد أمهيرست، بتاريخ ٢٣ ديسمبر ١٨٢٤. يشير ويلوك في الرسالة إلى أنه يعتقد أن روسيا تسعى إلى توسيع نفوذها وعلاقاتها مع "الدول المستقلة" في المنطقة الواقعة شرق وجنوب شرق بحر قزوين، بما في ذلك خراسان وأفغانستان. يناقش ويلوك الفرص الحالية للتوسع الروسي والتهديد الذي قد يشكله هذا التوسع على البريطانيين في الهند. يوصي ويلوك بأن يرسل البريطانيون وكيلًا لجمع المعلومات الاستخبارية في المنطقة والتأكد من مدى النفوذ الروسي، ومعرفة مواقف الحكام المحليين تجاه روسيا، وجمع المعلومات المتعلقة بإمكانية قيام روسيا بإرسال جيش زحفًا عبر المنطقة ضد الهند.أُرفقت الوثيقة برسالة ويلوك الموجهة إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية بتاريخ ٨ فبراير ١٨٢٥ (IOR/L/PS/9/70/5).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
ملخص: نسخة من الإرسالية رقم ٤ من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، هنري ويلوك، في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، جورج كاننج، بتاريخ ٥ فبراير ١٨٢٥. تتعلق الرسالة بالشؤون الداخلية في بلاد فارس، بما في ذلك الاضطرابات في خراسان وهروب ميرزا صالح شيرازي إلى الأراضي الروسية بسبب ديونه.أُرفقت هذه الرسالة في الأصل برسالة أخرى من ويلوك إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية بتاريخ ٨ فبراير ١٨٢٥ (IOR/L/PS/9/70/5).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من النقيب جون مالكوم، المبعوث من الحكومة العليا في الهند إلى بلاد فارس [إيران]، إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية، أُرسلت من بوشهر بتاريخ ٣ فبراير ١٨٠٠. تبلغ الرسالة عن وصول مالكوم في بوشهر ومقابلته إمام مسقط [سلطان بن أحمد آل بوسعيد]، الذي تم حدثه على التوقيع على اتفاقية مع مالكوم والسماح بتنصيب ممثل شركة الهند الشرقية في مقسط، وتقترح تعزيز الروابط مع مقسط بسبب قوتها البحرية. تبلغ أيضًا عن خطط مالكوم بعد مغادرته بوشهر وتحركات شاه بلاد فارس تجاه خراسان.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)