ملخص: يتكون الملف من تقرير كتبه المقدم تشارلز إدوارد ستيوارت، فيلق أركان حرب البنغال، يصف فيه رحلاته إلى مشهد وهراة ومرو وما حولهم في جوار الحدود الفارسية-الأفغانية، ويُقدم معلومات استخباراتية مفصّلة بشأن الطوبوغرافيا، والمستوطنات، والاتصالات، والنباتات، والزراعة. كما يصف الكاتب السكان المحليين، والقبائل، والحُكام، وأعمالهم وولاءاتهم في الماضي والحاضر.ويُسجل الكاتب رأيه بأنه نظرًا للشعور العام بالخوف من غارات التركمان، والموقف الإيجابي تجاه روسيا، فإن منطقة خراسان يمكن أن تخضع بإرادتها إلى النفوذ الروسي؛ ولهذا، فإنه يدعو إلى ضرورة تعيين ضابط إنجليزي على الحدود الفارسية-الأفغانية للحفاظ على النفوذ البريطاني هناك.التقرير مكتوب في اثني عشر فصلًا، يليها ملاحق تُقدم وصفًا مفصّلاً للطرق المسلوكة خلال السفر، والمسافات المقطوعة بالأميال.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الأساسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١٢٣ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٦٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١٢٣-١٦٢؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: هذا الملف عبارة عن مذكرة كتبها أدولفوس واربورتون مور، من الإدارة السياسية والسرية، حول أحداث تاريخية ومراسلات تتعلق باحتلال روسيا لمرو، والنشاط الروسي في خراسان الواقعة على الحدود الفارسية.تستنسخ المذكرة رسالة إلى السفير الروسي في لندن، يُعبر فيها اللورد جرانفيل، وزير الدولة للشؤون الخارجية، عن استياء الحكومة البريطانية لدى معرفتها بضم روسيا لمرو، على خلاف التأكيدات التي قدمتها حكومة الإمبراطورية الروسية من قبل. تُقدم المذكرة الرد الروسي، الذي يصف هذا الضم بأنه مجرد إجراء قامت به الإدارة المحلية دون نوايا سياسية مسبقة من جانب روسيا، التي تستمر في السعي للتعاون مع الحكومة البريطانية وإقامة علاقات ودية معها.وتمضي المذكرة في وصف المخاوف البريطانية وإنكار روسيا أنها كانت تنوي بعد ذلك ضم سرخس الواقعة على الحدود الفارسية، والاحتجاجات الفارسية ضد الحكومة الروسية عند وصول القوات الروسية إلى سرخس وأجزاء أخرى من خراسان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الأساسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١١٠ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٢٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١١٠-١٢٢؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: المرفقات رقم ٣-٣٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي. تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بالأحداث في هراة ووضعها بعد انسحاب الاحتلال الفارسي عقب انتهاء الحرب الأنجلو-فارسية في ١٨٥٦-١٨٥٧. تتضمن الموضوعات التي تتناولها المرفقات ما يلي:ثورة غير ناجحة في هراةوصول مبعوث روسي إلى قندهار [أفغانستان] ناويًا متابعة السفر إلى هراةأهمية تحسين دفاعات هراة من أجل الحفاظ على استقلالهاهجوم فارسي [إيراني] على مرو، نجحت في ردعه قبيلة تكة التركمانيةمطالبات متضاربة بسيستان من حكّام قندهار وهراة وبلاد فارس [إيران]حل المفوضية البريطانية في هراة وتقريرها الأخير (موجود في صص. ٤٧١-٤٨٠).الطرف الرئيسي للمراسلات هو كبير المفوضين في هراة. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: دوست محمد خان باركزاي، أمير كابول [أفغانستان]؛ نواب فوجدار خان، الوكيل البريطاني في كابول؛ الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي؛ والحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٠ ورقات)