ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٥ مارس ١٨٤٧. والمرفقات مؤرخة خلال الفترة من ٤ يناير إلى ١٣ مارس ١٨٤٧.تتألف المادة بشكلٍ رئيسي من مراسلاتٍ بين: ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند. توجد أيضًا عدة محاضر اجتماعات للرئيس والحاكم في المجلس صادق عليها المجلس أو أعضاؤه.تتناول الأوراق المسائل التالية:حالة الهدوء العام في ضواحي عدن وما ترتب على ذلك من اتصالات جيدة مع المناطق الداخلية وتوفر السلع في الأسواقأنباء بأن إمام صنعاء قد زحف نحو تعز بعد أن عقد شريف المخا سلمًا مع الشيخ علي حميدة، وأنه يجمع المساهمات من "زعماء الجبال"، وأن قوام قوته يُقال أنه ٧٠٠٠ رجلشؤون متعلقة بقبائل المنطقة، بما في ذلك: اضطراب حديث بين عددٍ من القبائل بسبب "سوء فهم بخصوص رسوم العبور" (ص. ٥٧٤)؛ هجومٌ يظهر أنه من قبيلة العزيبي(؟) على فضل بن حيدر من زيلع، ورده بهجوم مماثلأنباء بأن سلطان قبيلة العولقي قد أصدر لقبيلته أوامر بالزحف غربًا، مما سبب قلقًا شديدًا لدى "المزارعين" حول لحج ولدى سلطان لحج، وأمل هينز ألا يحدث غزو حيث أن ذلك سيؤثر سلبًا على سوق عدنعودة السكونة الحربية "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية إلى عدن من مصوع، ونسخة من تقرير قائدها إلى هينز (صص.٥٩٢-٥٩٤) عن إجراءاته بخصوص تسوية النزاع بين التاجر البانيان والحاكم التركي [العثماني] لمصوع بما يرضي الطرفين.
ويوجد أيضًا تبرير هينز لإرساله السفينة "كونستانس" إلى مصوع (ص. ٥٩٩)، عقب طلبٍ للمزيد من التفاصيل من حكومة بومباي
تقرير هينز بأنه قد طلب من السكونة "تيجريس" التابعة لشركة الهند الشرقية أن تنقل الملازم تشارلز جون كروتيندين، مساعد الوكيل السياسي في عدن، في جولةٍ للموانئ المختلفة وفي أنحاء خليج عدن، وقد أصدر إليه هينز تعليمات من بينها:
الذهاب إلى بربرة وبولهار لزيارة القبائل الصومالية "المتخاصمة" على الساحل الأفريقي وإقناع مشايخهم بالتوصل لتسويات سلمية حيث أن هذه الخصومات تعوق التجارة الساحلية مع عدن؛ تحري إمكانية الحصول على مؤن من المكلا في حالات الطوارئ؛ تحصيل ممتلكات الكاهن الراحل توماس بروكمان في الشحر؛ زيارة سوقطرة لتحري تحركات السفن الفرنسية التي قامت على ما يبدو بمسحٍ تفصيلي للجزيرة مؤخرًا؛ القيام بتحريات حول تجارة الرقيق في المنطقة (صص. ٥٨٧-٥٨٩)رأي الحاكم العام في الهند أنه ينبغي وقف المخصصات المالية لسلطان لحج لأنه كان "القائد والمحرض وراء العدوان الأخير في عدن"، وأنه ينبغي عدم تجديدها إلا بعد "مدةٍ من حسن السلوك المعتمَد" (ص. ٥٨١)قياسات العمق التي أخذها قائد السفينة "كونستانس" على جانبيّ جزر الزبير وتأكيده أنه لم يجد تغييرًا في عمق المياه هناك (في أعقاب حدوث ثوران بركاني هناك مؤخرًا) (ص. ٥٩٧)
"مسودة التعليمات المقترحة لتوجيه الوكيل السياسي في عدن" (صص. ٦٠٧-٦٠٩) بخصوص قوانين الشرطة، ونقلها إلى هينز للإبلاغ عن مدى إمكانية تطبيقها على عدن في رأيهاستجابةً لطلب التعليمات المُقدَم من هينز، موافقة حكومة بومباي على أن الأمراء الحاكمين لأنجوان الذين يُتوقع رجوعهم لعدن في شهر يوليو المقبل يمكن استضافتهم على حساب الحكومة، ولكن ينبغي لهينز أن يوفر "بغلة، أو سفينة محلية أخرى" (ص. ٦١٣) لتعيدهم إلى بلادهم حيث أنه لا يوجد مبرر لاستخدام إحدى سفن الحكومة.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٥ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣١ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ مايو ١٨٥٠. المرفقات المرقمة ٣-٢٩، بتاريخ من ٢٧ ديسمبر ١٨٤٩ إلى ٢٤ مايو ١٨٥٠، تتألف من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي.تتناول المرفقات مسائل تشمل:إبلاغ الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، عن تعرض "أمن" حي عدن للتهديد بسبب نشوب نزاع حاد بين سلطان لحج، سلطان علي بن محسن العبدلي الأول، وأخيه عبد الله، إلا أن النزاع قد تمت تسويتهطلب هينز بموافقة حكومة بومباي على دفع فاتورة قيمتها ١٥٦ روبية وآنا واحدة وعشر بايات نظير أجر مترجم فوري تم توظيفه بطلب من الضابط البحري الأول في عدن، القبطان جون بارك ساندرز، قائد السلوب الحربية "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية، وذلك حتى يُرافقه إلى جدة والحديدة والمخا
إبلاغ هينز عن عودة السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية، إلى عدن قادمة من مصوع؛
إرساله الفوري لإرساليات القنصل البريطاني في الحبشة [الإمبراطورية الإثيوبية] في مصوع، والتر بلودن، إلى مصر وإنجلترا؛ وتصريح هينز بعزمه على إعادة السفينة إلى مصوع بهدف حماية المصالح البريطانية هناكتأكيد حاكم بومباي في المجلس على إمكانية الاستغناء عن إشراف المهندس التنفيذي حيث يستطيع "المقاول العربي"، علي أبو بكر، تصليح جسر خور مكسر في عدن على نفقته الخاصة، وعلى عدم الحاجة إلى تشييد جسر آخر طالما هذا الجسر صالح للاستخدام. تتضمن المراسلات المتعلقة بهذا الموضوع رسالة من المهندس التنفيذي في عدن إلى قائد المهندسين في عدن، مرفقًا بها "رسم تخطيطي للمسقط الرأسي ومقطع عرضي للجسر العربي القديم في «خور مكسر»" (الورقة ٥٤)تقديم هينز لتدقيق إلى حكومة بومباي يتعلق بالمخصصات المالية التي دفعها بالكرونة الألمانية إلى سلطان لحج وغيره من "شيوخ القبائل العربية"، والتساؤلات التي أُثيرت حول وجوب دفع هذه المخصصات المالية مستقبلاً بروبية الشركة أم بالكرونة الألمانية، وسعر الصرف الواجب استخدامه عند تغيير الروبية إلى الكرونة الألمانية.تدور المراسلات (بما فيها المراسلات المُرفقة) بين كُلٍّ من: حكومة بومباي؛ الوكيل السياسي في عدن؛ المدقق المدني، بومباي، ويليام سيمسون؛ المجلس العسكري في بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ الملازم ج. ن. آدامز، قائد السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية؛
القنصل البريطاني في الحبشة؛ المهندس التنفيذي في عدن، النقيب ويليام سوينسون سوارت؛ قائد المهندسين في عدن؛ الضابط البحري الأول في عدن.توجد ملحوظة بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٩٠٦ تُشير إلى عدم وجود المرفق رقم ٣٠ والمرفق رقم ٣١ المذكورين في وصف المحتويات على أنهما نسخ من صحيفة "بومباي أوفرلاند تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" بتاريخ ٢٥ مايو ١٨٥٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٣ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣٠ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٢ نوفمبر ١٨٤٦. المرفقات المُرقّمة ٣-١٧ والمؤرخة في الفترة ما بين ٧ أكتوبر إلى ٢ نوفمبر ١٨٤٦، تتعلق بالشؤون في عدن والمناطق المجاورة لها.تتألف المرفقات من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي، وتتناول مسائل تشمل:إفادة الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، بأن حصار شقرة والخليج حول جبل حسن كان "ناجحًا بشكل واضح"، مما أدى إلى ثني "شيوخ القبائل" الذين كانوا ينوون توحيد قبائلهم في الشيخ عثمان عن القيام بذلك، ودفع السلطان أحمد بن عبد الله الفضلي للتراجع إلى شقرة لحماية أراضيه، تاركًا الطرق مفتوحة للقافلات للوصول إلى عدنإشارة هينز إلى مزايا إرسال سفينة صغيرة بمدفع طويل إلى عدن للخدمةورود أنباء عن عزم إمام صنعاء الزحف إلى لحج لإخضاعها والمنطقة المحيطة بها؛ اعتقاد هينز أن الإمام قد يرغب في التشاور معه حول الحالة "المضطربة" للقبائل في الداخل؛ ورأيه في أن الإمام قد يستعيد بسهولة تعز وإب؛ وأنه إذا كانت هذه هي نية الإمام، فستكون منطقة إنتاج البن مفتوحة لسوق عدن، ويطلب هينز رأي الحكومة في هذا الاحتمالكتابة القنصل الفرنسي في مصوع إلى هينز بخصوص تاجر "بانيان" يُدعى "ووبي" سُجن (بغير وجه حق في رأيه) و"أسيئت معاملته" على يد الحاكم التركي [العثماني] بسبب دين قديم يعود لسبعين عامًا، وكتابة هينز إلى الحاكم يطلب منه النظر بعين الرأفة إلى أحد الرعايا البريطانيين، وأنه لا يجوز إيقاع أي عقوبة عليه حتى يتم التحقيق في عدالة الادعاء في وجود قائد سفينة حربية سيرسلها هينز إلى مصوع في أقرب وقت ممكنوصول السكونة التابعة لشركة الهند الشرقية "كونستانس" إلى عدن، وإبلاغ هينز أنه أرسل السفينة لحصار ميناء شقرة، والترتيبات التي قام بها لتزويد السفينة بالمياه والمؤن
طلب هينز من حكومة بومباي السماح له بالحصول على إمدادات من المكلا من أجل إدارة الميرة والتموين في عدن بتكلفة ٢٧٩ كرونة ألمانيةتقرير هينز عن توريد المؤن للحامية في عدن، وتوقعه بعدم حدوث أي ندرةالإجراءات المتخذة لدعم جناح الفوج الرابع والتسعين البريطاني في عدن.تدور أغلب المراسلات بين سكرتير حكومة بومباي، آرثر ماليت، والوكيل السياسي في عدن. تشمل المرفقات أيضًا: رسائل من ماليت إلى سكرتير الحاكم العام في الهند، فريدريك كاري؛ رسالة من ماليت إلى مشرف البحرية الهندية، القبطان السير روبرت أوليفر؛ رسائل مرفقة من هينز إلى سكرتير اللجنة السرية، وقائد السكونة التابعة لشركة الهند الشرقية "كوين"، والضابط البحري الأول في عدن، الملازم جون جلين جونستون، البحرية الهندية؛
ومقتطف من محاضر حكومة بومباي في الإدارة العسكرية، يتألف من نسخة لرسالة إلى هينز من سكرتير الحكومة في الإدارة العسكرية، بيتر ميلفيل ميلفيل.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٢ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٤٧. والمرفقات مؤرخة خلال الفترة من ١ ديسمبر ١٨٤٦ إلى ٢٨ يناير ١٨٤٧.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند.تتناول الأوراق المسائل التالية:طلب قدمه هينز للسكونة الحربية "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية بالتحقيق في دعوى قدمتها حكومة مصوع ضد تاجر بانيان، يرفق فيه تعليمات للضابط البحري الأول في عدن بحث قائد "كونستانس" على تسوية المسألة بما يرضي الطرفين إن أمكن.
وتؤكد مراسلات لاحقة تسوية النزاعاستتباب الأمن في البلاد وتوفر المؤن في الأسواقموافقة زعماء العبدلي والفضلي على هدنة مدتها ستة أشهر، والمخصصات المدفوعة لعددٍ من "الزعماء" الآخرينإصابة السلطان محسن بن فضل العبدلي، سلطان لحج، بمرضٍ شديد، وتعافيه الظاهر، وسؤاله عن الدفعة المقبلة من مخصصاتهأنباء بوصول إمام صنعاء إلى ["رينة جزاب"؟] قرب زبيد على رأس قوةٍ قوامها عدة آلاف من الرجال، من المحتمل بنية السيطرة على زبيد والمخا والحديدة، ورأي الحاكم العام بأنه لا داعي للتدخل في عمليات الإمام طالما أنها لا تهدد المصالح البريطانيةتأكيد بأن السفينة "كونستانس" لم تجد تغييرًا في عمق المياه المحيطة بجزر الزبير (في أعقاب حدوث ثوران بركاني هناك مؤخرًا)
التقدم المُحرَز في إنشاء دفاعات عند مدخل ميناء عدنحالة الجمود بين قوات كلٍ من شريف المخا والشيخ علي حميدةالنزاع السياسي على ساحل الحبشة [إريتريا] واحتمال تعطل التجارة مستقبلًا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)