1 - 6 من 6
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. إرسالية سياسية رقم ١٥٩ لعام ١٨٧٣، تحيل الأوراق المتعلقة بمقتل الرائد ماكدونالد، القائد السابق لحصن ميشني
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٥ سبتمبر ١٨٧٣، وتم استلامها من جانب الإدارة السياسية في مكتب الهند في ١٣ أكتوبر ١٨٧٣، وهي تحيل نسخًا من أوراق متعلقة بمقتل الرائد ماكدونالد، قائد حصن ميشني، على يد أفراد من قبيلة مومند [مهمند أو موماند] (من البشتون). تقدم المرفقات تقريرًا كاملًا لجميع الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في الهند حتى الآن بشأن هذا الموضوع وتتضمن مراسلات وإجراءات المفوّض في بشاور ضمن محكمة التحقيق. تتناول الأوراق ما يلي: الترتيبات الجارية للقبض على بهرام خان، المحرض الظاهر على الجريمة؛ العقوبة المحتملة لنوروز خان، خان لعلبور لعدم كفاية الجهود المبذولة لتعقب المشاركين في القتل؛ والاتصالات بين السلطات البريطانية وأمير كابول بخصوص الحادث.تأتي الرسالة استمرارًا للإرسالية السياسية رقم ٦٨ بتاريخ ١ مايو ١٨٧٣ وتشير إلى الإرسالية السياسية من وزير الدولة لشؤون الهند رقم ٧٩ بتاريخ ٤ يونيو ١٨٧٣. المرفقات ١٠-٢٤ فقط (من أصل ٢٤) هي المدرجة في هذه المادة. توجد ملاحظة في الورقة ٤٣٨ تفيد بما يلي: "المرفقات ٣ إلى ٩ موجودة في المحاضر السياسية أ.، يونيو ١٨٧٣، رقم ٥٤-٦٤أ.، الصفحات ١٤٧-١٦٣".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٣٥ وينتهي في ص. ٤٥٦، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على أربعة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٤٣٥أ، ص. ٤٣٧أ، ص. ٤٤٦أ، ص. ٤٤٨أ.
2. إرسالية سياسية رقم ١٥٩ لعام ١٨٧٣، تحيل الأوراق المتعلقة بمقتل الرائد ماكدونالد، القائد السابق لحصن ميشني
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٥ سبتمبر ١٨٧٣، وتم استلامها من جانب الإدارة السياسية في مكتب الهند في ١٣ أكتوبر ١٨٧٣، وهي تحيل نسخًا من أوراق متعلقة بمقتل الرائد ماكدونالد، قائد حصن ميشني، على يد أفراد من قبيلة مومند [مهمند أو موماند] (من البشتون). تقدم المرفقات تقريرًا كاملًا لجميع الإجراءات التي اتخذتها الحكومة في الهند حتى الآن بشأن هذا الموضوع وتتضمن مراسلات وإجراءات المفوّض في بشاور ضمن محكمة التحقيق. تتناول الأوراق ما يلي: الترتيبات الجارية للقبض على بهرام خان، المحرض الظاهر على الجريمة؛ العقوبة المحتملة لنوروز خان، خان لعلبور لعدم كفاية الجهود المبذولة لتعقب المشاركين في القتل؛ والاتصالات بين السلطات البريطانية وأمير كابول بخصوص الحادث.تأتي الرسالة استمرارًا للرسالة السياسية رقم ٦٨ بتاريخ ١ مايو ١٨٧٣ وتشير إلى الإرسالية السياسية رقم ٧٩ من وزير الدولة لشؤون الهند بتاريخ ٤ يونيو ١٨٧٣. المرفقات ١٠-٢٤ فقط (من أصل ٢٤) هي المدرجة في هذه المادة. توجد ملاحظة في الورقة ٤١٥ تفيد بما يلي: "المرفقات ٣ إلى ٩ موجودة في المحاضر السياسية أ.، يونيو ١٨٧٣، ذات الأرقام ٥٤-٦٤أ.، الصفحات ١٤٧-١٦٣".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤١٢ وينتهي في ص. ٤٢٢، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٤١٢أ، ص. ٤١٤أ.
3. إرسالية سياسية رقم ١٦ لعام ١٨٧٤، تُقر باستلام إرسالية من وزير الدولة لشؤون الهند بشأن مقتل الرائد ماكدونالد، وتحيل نسخًا من أوراق تتعلق بالتدابير التي وضعت موضع التنفيذ على الحدود الشمالية الغربية للبنجاب
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٦ يناير ١٨٧٤، وتم استلامها من جانب الإدارة السياسية في مكتب الهند في ١٠ فبراير ١٨٧٤. تقر الإرسالية في البداية باستلام وزير الدولة لشؤون الهند الإرسالية رقم ١٤٢ لعام ١٨٧٣ بخصوص مقتل الرائد ماكدونالد والتدابير المتخذة بالتعاون مع أمير كابول للقبض على قاتله المزعوم، بهرام خان. الجزء الثاني من الإرسالية، الذي يتضمن غالبية المراسلات، يحيل نسخًا من أوراق تعلن ما يلي: تقتصر فترة حيازة المناصب على الحدود الشمالية الغربية في البنجاب على ثلاث سنوات؛ تم اتخاذ خطوات لمنع فرض الغرامات بسبب حالات تعدي الماشية؛ وسيتحمل المفوّض في بشاور المسؤولية عن الإبلاغ عن أي ضابط يعتبر غير مناسب لتولي هذه المناصب.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٥٥ وينتهي في ص. ١٦٨، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على ستة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ١٥٥أ، ص. ١٥٧أ، ص. ١٦٠أ، ص. ١٦١أ، ص. ١٦٤أ، ص. ١٦٥أ.
4. الأحداث في أفغانستان والدول المجاورة
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٥ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٥ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٥ أبريل ١٨٣٨.تتكون المادة من: إرساليات بين النقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، وويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند؛ ورسائل من النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، إلى ماكنوتن.تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حاكمي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. تمت المراسلات أثناء الحصار الفارسي لهراة.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:نشاطات المبعوث الروسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش في كابول، بما في ذلك: ضغط فيتكيفيتش المزعوم على دوست محمد خان باركزاي للرد على المبادرات الودية من الإمبراطور الروسي والسفير الروسي في طهران ووعود مالية ومساعدات مقابل مساعدة بلاد فارس وروسيا ضد هراة؛ محاولات بيرنز للتأثير على ردود دوست محمد على الرسائل التي جلبها فيتكيفيتش (صص. ١٦٤-١٧٣)؛ رأي ويد بشأن وضع فيتكيفيتش وأهداف الفرس والروس في أفغانستان، واعتقاده بأن دوست محمد يلعب على الحبلين (ص. ١٨٨) مع بريطانيا وروسيا ووجوب إبلاغه بشكل واضح بموقفه الضعيف وعدم موثوقية الوعود الروسية والفارسية (صص. ١٨٨-١٩٤)تحليل بيرنز للآفاق التجارية لروسيا في آسيا الوسطى (صص. ١٢٠-١٢٥)، وشكوك ويد بخصوص استنتاجات بيرنز (صص. ١٧٨-١٧٩)نية فيتكيفيتش المزعومة بالتقدم إلى لاهور ومعه رسائل تطلب من السيخ الانسحاب من بشاور (صص. ٢٢٣-٢٢٤) والنقاشات بين رانجيت سينج والملازم فريدريك ماكسون (المبعوث من قبل بيرنز إلى بلاط المهراجا) بخصوص ما إذا كان على رانجيت سينج استقبال المبعوث الروسيرأي ويد بأنه، ولتفادي "المؤامرات" الفارسية والروسية في لاهور، على الحكومة في الهند الإعلان بأنها لا تعترف بصلاحيات فيتكيفيتش "بالتدخل" في شؤون المهراجا (صص. ٢٣٥-٢٣٨)، وتقرير ويد اللاحق بأن المهراجا قد منع فيتكيفيتش من دخول أراضي بشاور (ص. ٢٧٩)تقرير بيرنز عن مؤامرة فاشلة متعلقة بالسلطان محمد خان (بتشجيع من رانجيت سينج كما زُعم) للإطاحة بدوست محمد (صص. ١٣٩-١٤٣)، وملاحظات ويد التي تشير إلى أن "حاكم لاهور" كان يقوم بمثل هذه المشاريع لسنوات عديدة (صص. ١٨٠-١٨٤)إفصاح رانجيت سينج لماكسون بأنه حصل على معاهدات تحالف مع الحاكم السابق لبشاور، السلطان محمد خان باركزاي والحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، اللذين تنازلا عن كامل الحقوق القانونية في بشاور (صص. ٢٤٧-٢٥٦)العلاقات البريطانية مع السردارات [الحكام] الثلاثة لقندهار، بما في ذلك: نقاشات الملازم روبرت ليتش، المبعوث من بيرنز إلى قندهار، مع السردارات، تتناول جهوده لمنعهم من التحالف مع بلاد فارس بسبب خوفهم من تلك البلاد وحاكم هراة، وطمأنتهم بأن مصالح بريطانيا في المنطقة هي تجارية بحتة، ودعم استقلالهم، وثنيهم عن تصديق أي وعود مالية للمبعوث الروسي (صص. ١١٢-١١٩، ١٤٩-١٥٢)؛ واستهجان الحاكم العام اللاحق، وسحب بيرنز لعرضه بتقديم المساعدة البريطانية لقندهار إذا ما قامت بلاد فارس بمهاجمة المدينة (صص. ٢٠٢-٢٠٦)حصار هراة، بما في ذلك: تقييم بيريز للوضع الجيو-سياسي في هراة والبلدان المجاورة حتى أوائل شهر فبراير ١٨٣٨، وللأثر المحتمل للهيمنة الفارسية (صص. ١٢٨-١٣٧)؛ استخبارات من بيرنز وليتش بخصوص التقدم العسكري في أفغانستان، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر والمقدم ستودارت المقيم في هراة ومعسكر شاه بلاد فارس خارج المدينة (صص. ١٤٥-١٤٧، صص. ١٧٤-١٧٥، ص. ١٨٦، صص. ٢٦١-٢٧٦)؛ تخمينات ويد بشأن النتائج السياسية المحتملة للنجاح أو الفشل الفارسي في هراةتأثير خريطة [رسالة رسمية] الحاكم العام إلى دوست محمد تناشد الأمير أن يتقرب وديًا من رانجيت سينج بخصوص بشاور، بما في ذلك: نصيحة بيرنز للأمير "بالتفكير بعمق" قبل الرد واحتمالية خسارة "المساعي الحميدة" للبريطانيين (صص. ٢٠٨-٢١٥) عدم رضا دوست محمد عن اللامبالاة البريطانية الواضحة لـ "معاناته" (ص. ٢٢٨) بخصوص "اعتداء" السيخ، وتردده البالغ في إعادة شقيقه المبعد محمد خان إلى بشاور، وخيبة أمله بعدم وجود وعد بريطاني بالحماية من بلاد فارس؛ إدراك بيرنز بأنه قد يتعين عليه مغادرة كابول للحفاظ على "الشرف الوطني"، وذلك لتقلص الآمال بشأن إقامة علاقة جيدة مع الأمير (صص. ٢٢٥-٢٣٢)؛ ملاحظات بيرنز عن دوست محمد، وانتقاد "توقعاته المبالغ فيها"، والاعتقاد بأنه "سيحاول المماطلة [بين بلاد فارس وبريطانيا] حتى يتم تقرير مصير هراة" (صص. ٢٣٩-٢٤٥)تقدم عمل الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود في قندوز في معالجة مرض عين شقيق حاكم قندوز، وتطور الآفاق التجارية البريطانية في المنطقة، وعمل وود الميداني الاستكشافي (صص. ١٥٤-١٦١).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠٧ ورقة)
5. شؤون أفغانستان
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر كارنال) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٧ مارس ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٦ يناير-٧ مارس ١٨٣٨.تتعلق الأوراق بآراء النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول؛ النقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند، بخصوص المبادرات التي قام بها دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، لـ "تعديل خلافه" مع إمبراطورية السيخ بشان بشاور.أبرز ما تتناوله الأوراق:رغبة دوست محمد بمنع استعادة شقيقه، السلطان محمد خان باركزاي، لملكية الأرض، واقتراحاته بأن يتم التنازل عن بشاور لصالحه وبالمقابل يصبح تابعًا للمهراجا رانجيت سينج، أو يتم تقسيم الأرض بينه وبين رانجيت سينج ويتشاركان جزية ثابتة، مع نواب جبار خان المتواجد في بشاوردعم بيرنز لدوست محمد (صص. ٣٩-٤٦)، وإحالة رسالة إلى الحاكم العام في الهند من حاكم كابول يدعي فيها الثقة في "الرغبة التي يكنها سيادتكم لدعم وتقوية حكومتي" (ص. ٣٧)عدم اتفاق ويد مع أجزاء من تحليل بيرنز، بما في ذلك: الاعتقاد بأن دوست محمد قد هول من تهديد رانجيت سينج؛ شكوك حول ادعاءات تفيد بأن السلطان محمد تآمر مع الشاه شجاع الملك دراني ضد دوست محمد؛ التأكيد على أهمية العلاقات البريطانية مع السيخ؛ الاعتقاد بأن رانجيت سينج لن يتخلى عن بشاور لدوست محمد ولن يُعيدها إلى السلطان محمد؛ والإصرار على يلتزم بيرنز بتعليماته في الحفاظ على التوزيع الحالي للقوة على نهر السند وردع أية "مزاعم مفرطة" لدوست محمد (صص. ٢٣-٣٥)مطالبة الحاكم العام باتباع أية اجراءات طالما أنها مقبولة من قبل رانجيت سينج، الذي "لا يمكن التشكيك" بحقوقه في بشاور، وتفضيل إقامة دوست محمد مفاوضات مباشرة مع لاهور بدلًا من وساطة المسؤولين البريطانيين (صص. ٤٨-٥٠).المتراسلون هم: ويد وماكنوتن وبيرنز.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٢ ورقة)
6. شؤون أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٧ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٧ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣ مارس-٢٧ أبريل ١٨٣٨.تتألف الأوراق في أغلبها من إرساليات لويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند، من النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، والنقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، مع مرفقات.تتناول الإرساليات بشكل رئيسي ما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حكامي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. حصار بلاد فارس لهراة (بمساعدة روسية).تتناول الأوراق بشكل رئيسي المسائل التالية:المفاوضات الجارية مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، بما في ذلك: تكرار بيرنز للسياسة البريطانية بخصوص بشاور، وردود على اقتراحات الأمير للشروط التي لن يتحالف بموجبها مع بلاد فارس أو روسيا؛ تقرير بيرنز بأن النقاشات حول "تسوية الخلافات" بين الأمير والسيخ قد باءت بالفشل وبأن الأمير أرسل إلى أشقائه في قندهار معربًا عن فقدان أمله في البريطانيين؛ وتقرير بأنه طلب من دوست محمد إذنًا لترك المدينة (صص. ٢٨٩-٣٠١، صص. ٣٢٣-٣٣٣)أخبار عن اتفاقية أُبرمها سردارات [قادة أو حكام] قندهار مع بلاد فارس، والتي زُعم أن السفير الروسي في طهران سيصادق عليها، واعتقاد بريطانيا بأن السردارات اتفقوا على مساعدة بلاد فارس على تقويض سلطة هراة بسبب تهديد شن بلاد فارس هجومًا مماثلاً (صص. ٣٠٣-٣٠٨)نسخة مترجمة لرسالة دوست محمد إلى اللورد أوكلاند، الحاكم العام للهند، والتي فيها: يشتكي من "التأخير المؤلم" لتسوية شؤونه مع السيخ؛ يدعي أنه يسعى إلى تحالف مع البريطانيين فقط؛ يؤكد أن سردارات قندهار قد عقدوا اتفاقية مع بلاد فارس بداعي الخوف؛ ويشير إلى أن هجوم بلاد فارس على هراة هو خرق لاتفاقية البلاد مع بريطانيا (صص. ٣٣٥-٣٣٦)ملاحظات ويد عن الأحداث في كابول، تكرار شكوكه حول "الموقف الحقيقي" لدوست، والرأي بأن على بيرنز إعطاء التعليمات للأمير لإرسال وكيل إلى بشاور لترتيب شروط السلام مع رانجيت سينج (صص. ٣٣٨-٣٤٤)تقارير ويد عن صعوباته في التأكد من نوايا رانجيت سينج الحقيقية بخصوص تسوية خلافه مع دوست محمد حول بشاور، ورأيه بمدى صراحة البريطانيين في المفاوضات (صص. ٣٤٨-٣٥٧)استخبارات بخصوص الحصار الفارسي لهراة، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر في هراة، والذي يشير إلى عدم الأرجحية المتزايدة لنجاح الجيش الفارسي (ص. ٣٠٩، صص. ٣١٣-٣١٧)قرار الحاكم العام بوقف جهود "المساعي الحميدة" لدوست محمد للتوصل إلى سلام مع السيخ وتعليمات لبيرنز بترك كابول، بما في ذلك نسخة من رسالته التي يبلغ فيها دوست محمد باستدعاء بيرنز ومشيرًا إلى أن "وساطتي الإضافية في هذه المسألة لم تفضي إلى نتائج مفيدة" (صص. ٣٦٠-٣٦٤)أخبار من الدكتور بيرسيفال لورد تتعلق بأعماله وأعمال الملازم جون وود في قندوز، بما في ذلك احتمالية شن ملك بخارى هجومًا على قندوز، إقامته المطولة لمعالجة أسرة حاكم قندوز، والعمل الميداني الاستكشافي لوود (صص. ٣١٩-٣٢١).الوصف المادي: مادة واحدة (٨٤ ورقة)