ملخص: تُسجل المراسلات والأوراق الأخرى في المجلد محاولات المسؤولين البريطانيين لقمع تجارة الرقيق في الخليج، وإجراءاتهم للتعامل مع الرقيق المحرّرين. المتراسلون الرئيسيون في هذا الملف هم المقيم السياسي في الخليج العربي (النقيب فيليكس جونز)، ه. ل. أندرسون، سكرتير الحكومة في بومباي، ممثلو أسطول الخليج العربي للبحرية الهندية، وبصفة أساسية العميد البحري جريفيث جينكينز، قائد أسطول الخليج العربي.يتألف المجلد من عددٍ من الموضوعات، وفقاً لما يلي:١. العمليات البريطانية ضد تجارة الرقيق في البحرين، بما في ذلك استعادة أمَتيْن من شيخ البحرين، والحصول على مائة دولار من شيخ البحرين، كتعويضٍ عن القبض على عبدين من الشارقة اختطفهما شيخ البدع، الذي كان شيخ البحرين مسؤولاً عن أعماله (الأوراق ٤أ-٥)؛٢. تسليم الشيخ سلطان بن صقر حاكم الشارقة لأربعة عبيد، نتيجةً لجهود الملازم أول روبنسون والوكيل البريطاني في الشارقة، الحاج يعقوب (الأوراق ١٠-٢٩)؛٣. افتقار النجاح في قمع تجارة الرقيق خلال موسم ١٨٥٧، بسبب عدم وجود سفن بريطانية متاحة لاعتراض القوارب العائدة من زنزبار والساحل الأفريقي (الأوراق ٣٣-٣٦)؛٤. محاولات لقمع تجارة الرقيق خلال موسم ١٨٥٩ (الأوراق ٤٠-١١٠). تشتمل الموضوعات على مراسلات شاملة متبادلة بين المقيم البريطاني (جونز) والضابط البحري الأول (جينكينز)، والتي اشتد وطيسها مع نشوب نزاع حول موارد الدوريات على الساحل العربي وقمع تجارة الرقيق. كان العميد البحري جنكينز يرى أنه من المهانة بالنسبة لسفينته (
فوكلاند)، التي تحمل قلادته، أن تشترك في اعتراض القوارب التي تتاجر في العبيد (الأوراق ٤٨-٤٩). أحال جونز الأمر إلى حاكم المجلس، الذي حكم أن أي تصور ينظر إلى مهام قمع تجارة الرقيق باعتبارها عملاً مهيناً يعتبر "خاطئاً." يُقدم جنكينز في العام التالي تقريراً عن محاولاته لقمع تجارة الرقيق القادم من أفريقيا، ويشير إلى أن سفينتيه الشراعيتين تمكنتا من تحرير أَمَة واحدة (الورقة ٥٩). في رسالة إلى جنكينز يسمي جونز هذه العملية بأنها "بلا فائدة" (الورقة ٦٩)، مما دعا جنكينز إلى لفت انتباه جونز للتضحيات الشخصية لطاقمه، ومن بينهم الملازم روبنسون الذي يمكث "مريضاً على نحو خطير" نتيجة "المناخ غير الصحي" (الورقتان ٧١-٧٢)؛٥. النفقات المتعلقة بالتصرف في العبيد المحررين في باسيدور. احتفظت الحكومة البريطانية بوكيل عبيدٍ في باسيدور، حيث كان يتم الاحتفاظ بالعبيد المحررين قبل إرسالهم إلى بوشهر. تتعلق المراسلات في هذا الموضوع بنفقات إعاشة وانتقال هؤلاء العبيد المحررين إلى بوشهر (الأوراق ١١٥-١٤٤)؛٦. إعطاء باتا [بدل إعاشة] لباحث بريطاني عن العبيد، تمنح عند وصوله إلى المقيمية البريطانية (الأوراق ١٥٢-١٥٥)؛٧. مراسلات متنوعة تتعلق بتجارة الرقيق (الأوراق ١٥٩-١٧٦).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي من المجلد ويستمر إلى الجهة الداخلية للغلاف الخلفي، باستخدام أرقام محاطة بدائرة ومكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه. توجد الاستثناءات التالية في ترقيم الأوراق: ١أ، ٣٠أ، ٣١ب، ٣٧أ، ٣٧ب، ٤١أ، ٩٨أ، ١٥٠أ، ١٥٠ب، ١٥٠ج، ١٥٦أ، ١٥٦ب. الورقة ٦٨ عبارة عن مطويّة.
ملخص: يتعلق الملف بميهتا، الذي كان يعمل سابقًا في دبي وكيلاً لشركة الملاحة البخارية في الهند البريطانية، وتعيينه لمنصب في فرع رأس الحملة لجمارك الشارقة، ليكون مسؤولاً عن جمع عائدات الجمارك، والتأكيد بأن البضائع القادمة بحرًا التي تخضع للرسوم الجمركية وصلت بالكمية والحالة المطلوبة، وذلك مقابل مرتب قدره ١٥% من صافي دخل الجمارك. كما يُشار إلى هذا المنصب أيضًا في الأوراق باسم "المستشار المالي لشيخ الشارقة". تتكون الأوراق من مراسلات متبادلة بين الوكيل السياسي بالبحرين ومكتب المقيم السياسي في الخليج العربي، خلال الفترة يناير-فبراير ١٩٣٣، بالإضافة إلى نسخ من مراسلات سابقة حول الموضوع بتاريخ نوفمبر-ديسمبر ١٩٣٢.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يتكون هذا الملف من نسخ معاصرة وملخصات للرسائل التي استلمها المقيم البريطاني في الخليج العربي (يقيم أساسًا في بوشهر، ولكنه أقام مؤقتًا على جزيرة كورجو بعد تفشي الطاعون)، من عدد من الوكلاء المحليين لشركة الهند الشرقية، بما في ذلك من كانوا بالشارقة ومسقط وبندر لنجة وشيراز. أطراف المراسلات هم الملا حسين، الوكيل المحلي بالشارقة، وميرزا علي أكبر، الوكيل المحلي بشيراز. غالبية هذه الرسائل هي في الحقيقة ملخصات (يُشار إليها في الملف ك"خلاصة")، وليست نسخًا كاملة للرسائل والتي كتبها عضو بطاقم المقيمية البريطانية.بالإضافة إلى ذلك يوجد عدد من المقتطفات من رسائل أرسلها حكّام محليون منه بينهم: سلطان بن صقر [سلطان بن صقر القاسمي، حاكم رأس الخيمة والشارقة]؛ الشيخ طحنون [الشيخ طحنون بن شخبوط آل نهيان] حاكم أبوظبي؛ سعود بن علي، حاكم برقة [برقة، عُمان].تتضمن الموضوعات التي يشملها الملف: حبس سعود بن علي بن سيف حاكم برقة لنجل إمام مسقط [سعيد بن سلطان آل بوسعيد] وابن أخيه سعود بن علي؛ العلاقات المتبادلة بين سلطان بن صقر والشيخ طحنون؛ تفشي الطاعون في بوشهر؛ تحالف الحكومة البريطانية مع إمام مسقط؛ ما ذُكر من استيلاء سلطان بن صقر على ثلاثة حصون على ساحل الباطنة الخاضعة لإمام مسقط.يتضمن الملف مادة واحدة من المراسلات الصادرة: نسخة من رسالة (انظر صص ٨-١١)، بتاريخ ٢٥ مايو ١٨٣٢، أرسلها صمويل هينيل، مساعد المقيم البريطاني بالخليج العربي، إلى تشارلز نوريس، السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث يسرد هينيل زياراته الأخيرة لصحار والسويق وبرقة ومسقط.الوصف المادي: ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات أصلي لكن غير كامل، مكتوب بالحبر أعلى الزوايا العليا الخارجية من كل صفحة.ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق بالورقة الأولى من المحتوى (النص) وينتهي بالورقة الأخيرة من المحتوى؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. هذا هو التسلسل المستخدم في هذا الفهرس للمواد المرجعية داخل الملف.
ملخص: يحتوي المجلد على مراسلات تتعلق بتعيين الوكلاء البريطانيين المسؤولين عن مقيمية الخليج العربي في بوشهر وأنشطتهم. تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: فيليكس جونز، المقيم البريطاني في بوشهر؛ حاكم بومباي؛ النقيب كريستوفر بالمر ريجبي، القنصل والوكيل البريطاني في زنجبار؛ سيد ثويني بن سعيد آل بو سعيد، سلطان مسقط؛ الوكالة البريطانية في مسقط؛ قادة أسطول البحرية في الخليج العربي؛ الوكالة البريطانية في الشارقة، الوكالة البريطانية في شيراز؛ الأمير تاهماسب، حاكم فارس؛ تشارلز موراي (لاحقاً تشارلز أليسون)، الوزير البريطاني في طهران؛ الملازم ر. و. ويش، قائد السفنية
ماهي.المجلد منظم إلى أقسام، يتعلق كل قسم بموضوع مختلف، وفقاً لما يلي:الموضوع ١: يتعلق بالوكيل البريطاني في مسقط، ويتناول الأمور التالية:فصل حسقيل بن يوسف من منصبه كوكيل نتيجة نقص الاتصالات وعدم الكفاءة؛تعيين هنري تشيستر في منصب الوكيل من قِبل جونز، ثم إقالته لاحقاً نتيجة الحاجة إلى ضباط من رتبته في البحرية؛الحجة التي قدمها جونز بشأن الحاجة إلى وجود وكيل مولود في بريطانيا في مسقط بسبب الموقف السياسي الحساس (الانقسام السياسي بين زنجبار ومسقط)؛ محطة تلغراف جديدة في مسقط والتي تحتاج إلى الخبرة لتشغيلها، تجارة الرقيق في عُمان، والنفوذ المتزايد للقوى الأجنبية (فرنسا) في البلاد؛تعيين ويليام بينجيلي وكيلاً سياسياً في مسقط.يحتوي القسم (الأوراق ٢٤-٣٢) على تعليمات تفصيلية للوكلاء الجدد في مسقط، ومناقشة الحماية الواجب توفيرها للتجار الهنود في المنطقة، ومدى الاختصاص القضائي البريطاني.الموضوع ٢: يتعلق بالاحتكاك والخلاف بين جونز وهورموزد رسّام، المعين مؤقتاً كوكيل بريطاني في مسقط، والناتج عن تواصل الأول مباشرةً مع سلطان مسقط، بينما وجد الأخير نفسه تحت سلطة المقيمية في عدن، وليس بوشهر.الموضوع ٣: يتعلق بالحاج يعقوب، الوكيل البريطاني في الشارقة، والذي يتضمن الثناء على خدمته الجيدة ومكافأة لذلك، والتعويض المدفوع إلى أسرة الحاج المير، كاتب مات غرقاً في الشارقة وكان يعمل في الوكالة.الموضوع ٤: يتعلق بالحاج يعقوب، وخاصة بنقل قارب في أحد المخازن في باسيدور إلى الشارقة ليستخدمه الوكيل.الموضوع ٥: يتعلق بوضع الوكيل البريطاني في شيراز في أعقاب الحرب الأنجلو-فارسية. تتضمن الموضوعات المتناولة ما يلي:إعادة تعيين جونز لميرزا محمد حسن خان في منصب الوكيل، وإقالته لاحقاً لصالح حاج محمد خليل الذي عينه تشارلز أوجستوس موراي، الوزير البريطاني في طهران؛الخلاف بين جونز ومواري عقب هذه الأحداث؛طرق الاتصال المزمع استخدامها مع الهند، وما إذا كانت شيراز ستكون طريقاً جانبياً للاحتفاظ بوكيل هناك.الموضوع ٦: يتعلق باستقالة الحاج محمد خليل من منصب الوكيل في شيراز، وتفشي وباء الكوليرا في المدينة.الموضوع ٧: يتعلق بتعيين إ. ن. كاستيلي في منصب الوكيل البريطاني في شيراز، وتقاعده بعدها بفترة قصيرة، وإعادة تعيين محمد حسن خان. يتناول الموضوع أيضاً بإيجاز عودة تشارلز مواري إلى أوروبا في إجازة مَرَضيّة.الموضوع ٨: يتكون من مراسلات بين المقيم في بوشهر وكاستيلي، الوكيل في شيراز، بشأن موضوعات متنوعة، منها قضية تاجر فارسي في بومباي، أصبح من ضمن الرعايا البريطانيين، ويسعى إلى الحصول على الحماية القانونية في بلاد فارس، ووفاة ميرزا محمد علي خان نوابي هندي.الموضوع ٩: يتعلق بعمل العديد من الكتاب العاملين لدى الحكومة البريطانية، بما في ذلك:انضمام المترجم ميرزا محمد جواد إلى إحدى البعثات إلى مسقط؛الثناء على عمل عبد الكريم؛نقل عبد القاسم من السفينة
كلايفإلى السفينة
أوكلاندليتم تعيينه ككاتب للعميد البحري.الموضوع ١٠: يتعلق بمطالبة خلفان راتونسي بشأن ممتلكات الأخ الراحل لملا أحمد، الوكيل البريطاني في لنجة، والشكاوى المقدمة بشأن هزقيل الوكيل البريطاني السابق في مسقط.الموضوع ١١: يتعلق بالإجازة الممنوحة إلى خوداداد بن محمد، وكيل عبد في باسعيدو، من أجل أداء فريضة الحج في مكة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. ويبدأ على أول ورقة بها كتابة بالرقم ٢، وينتهي على الجهة الداخلية للغلاف الخلفي بالرقم ٣٠٣. توجد الاستثناءات التالية في الترقيم: ص ٥٥ تليها ص ٥٥أ؛ ص ٩٠ تليها ص ٩٠أ؛ ص ١٠٦ تليها صص ١٠٦أ-ب؛ ص ١٥٨ تليها ص ١٥٨أ؛ ص ١٦٢ تليها ص ١٦٢أ؛ ص ١٩٥ تليها ص ١٩٥أ؛ ص ٢٠٧ تليها ص ٢٠٧أ؛ ص ٢١٨ تليها ص ٢١٨أ؛ ص ٢٣٧ تليها ص ٢٣٧أ؛ ص ٢٣٨ تليها ص ٢٣٨أ؛ ص ٢٥٥ تليها ص ٢٥٥أ؛ ص ٢٦٧ تليها ٢٦٧أ؛ ص ٢٧٨ تليها ص ٢٧٨أ؛ ص ٢٨٠ تليها ص ٢٨٠أ؛ ص ٢٨٦ تليها ص ٢٨٦أ.
ملخص: مجموعة من الرسائل التي تسلمها ديفيد أندرسون بلاين، المقيم السياسي في الخليج العربي، في الفترة الممتدة بين ٦ أبريل ١٨٣٣ و٩ أبريل ١٨٣٤. رسالتان منها موجهة من قبل العميد البحري جون بيبر، الضابط الأول في البحرية الهندية. يتحدث بيبر في كلتا الرسالتين عن رحلته إلى الشارقة حيث سعى إلى الحصول على تعويض عن حوادث القرصنة ويعبر فيهما عن قلقه الناتج عن حصة القوة الأوروبية العددية على متن السفن الحربية في الخليج. رسالتان من تشارلز نوريس، السكرتير العام لحكومة بومباي يقر فيهما باستلام رسائل سابقة بشأن قبيلة الوهابيين. رسالة من جون باكس، سكرتير حكومة بومباي، يقر فيها باستلام رسالة بلاين الموجهة إلى الوكيل الحكومي في الشارقة وترجمتها بشأن سلطة حاكم قبيلة الوهابيين على ساحل رأس الخيمة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يوجد تسلسل ترقيم أوراق أصلي غير مكتمل ذو انقطاعات في الملف بين الورقتين ١ و٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالحبر في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الكامل بالورقة الأولى التي يوجد بها محتوى (كتابة) وينتهي بالورقة الأخيرة التي يوجد بها محتوى؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. وهذا هو التسلسل المستخدم في ذلك الدليل للمواد المرجعية داخل الملف.
ملخص: تتألف المادة من إرسالية إلى اللجنة السرية، ١٨ يوليو ١٨٣٩، من جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]، وتتضمن سلسلة من المرفقات المرقمة. الرسالة ذاتها (وهي غير مُدرجة) مرقمة ١، ويليها وصف المحتويات مرقم ٢. تتبعه إرساليات، مرقمة ٣-٨، من النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي، إلى ويلوبي، مع مرفقات ذات صلة.تتعلق غالبية الأوراق بجهود هينيل في التحقق من التوسع الملموس للنفوذ المصري على الساحل العربي للخليج العربي، في مقاطعة عمان على وجه التحديد، وتنفيذ طرد سعد ين مطلق المطيري، الذي يدعي أنه وكيل خورشيد باشا، قائد القوات المصرية في نجد، من الشارقة.يشكل تقرير هينيل عن جولته في الساحل العربي، على متن السفينة "هيو ليندساي"، الجزء الأكبر من المادة، حيث يقدم تفاصيل عن اجتماعاته مع:
الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، حاكم البحرين؛ الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، حاكم أبو ظبي، شيخ بني ياس؛ الشيخ مكتوم الأول بن بطي بن سهيل آل مكتوم، شيخ دبي؛ الشيخ عبد الله بن راشد المعلا، شيخ أم القيوين؛ والشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول، حاكم رأس الخيمة، شيخ القواسم. يبلغ كذلك هينيل عن اتصالاته مع شيوخ قبيلة النعيم بخصوص معارضتهم لخطط سعد بن مطلق للاستيلاء على حصن البريمي.تشمل مناقشات هينيل مع القادة البحريين العرب: الأسباب وراء موافقة شيخ البحرين على الاعتراف بسيطرة محمد علي باشا المسعود بن آغا، حاكم مصر؛ حجم الاتصالات بين الشيوخ وسعد بن مطلق؛ النزاعات المستمرة بين الشيوخ وتبادلهم للاتهامات بالتواطؤ مع سعد بن مطلق؛ استخلاص هينيل من الشيوخ ولاءهم للحكومة البريطانية ومعارضتهم "للأعمال العدائية" لخورشيد باشا ومحمد علي (توجد نسخ مرفقة مع التقرير)؛ تزويد شيوخ البريمي بالذخيرة والمؤن والوعد بتعيين وكيل بريطاني هناك؛ الضغط على الشيخ سلطان بن صقر لتنفيذ طرد سعد بن مطلق من الشارقة. يختتم هينيل تقريره باقتراح تقديم ممثلي الحكومة البريطانية في القاهرة اعتراضاتٍ رسمية، وبأن الحصار وتدمير البلدات والسفن هي العواقب الوخيمة في حال بادر أي قائد بحري إلى مساعدة سعد بن مطلق.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي: احتجاج هينيل لخورشيد باشا بخصوص ادعاءات سعد بن مطلق بأنه تولى الحكم في عمان، ضد السياسة المعلنة لمحمد علي؛ طلب هينيل بارود ورصاص لبنادق المسكيت من بومباي؛ تقرير هينيل عن وصوله إلى مسقط ونقاشات مع ابن إمام مسقط وابن أخيه، شجّع خلالها مسقط على مساعدة قبيلة النعيم ضد أي هجوم يشنه سعد بن مطلق على البريمي؛ أخبار عن عزل ميرزا أسعد كحاكم بوشهر وتعيين سلطات شيراز لميرزا محمد حسين، صهر وزير [شيراز؟]، ميرزا أحمد خان بدلاً منه.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٧ ورقة)
ملخص: يتعلق الملف بوجود نساء أوربيات في أجزاء معينة من الخليج العربي، وبالمخاوف من آثار تفاعلهن مع المجتمعات المحلية.تتعلق الأوراق ١٩-٣٢ بمخاوف المسؤولين البريطانيين من أن ركاب الخطوط الجوية الإمبراطورية في الشارقة كانوا يدخلون البلدة، بما في ذلك امرأة واحدة فعلت ذلك وهي ترتدي ملابس الشاطئ. تسجل الأوراق أن المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم السير ترنشارد كرافن ويليام فاول) تدخل مع كلٍ من الخطوط الجوية الإمبراطورية والشيخ سلطان بن صقر القاسمي، حاكم الشارقة، لضمان منع الركاب، ولا سيما النساء، من دخول الشارقة دون إذن. رأى المسؤولون البريطانيون أن النساء الأوروبيات على وجه الخصوص مُعرضات لخطر الإهانة أو التحرش من قبل أفراد من السكان المحليين، وما قد يترتب على ذلك من آثار سياسية على العلاقات مع الحاكم.تتعلق الأوراق ١٣-١٨ بالإقامة المؤقتة المقترحة لامرأة بريطانية، وهي مسز وينفريد ج. هوارد-كليتي، في البحرين والكويت. تسجل الأوراق أن المقيم السياسي طلب من مسؤولي الحكومة البريطانية ضمان استشارته في المستقبل قبل إصدار التأشيرات للمسافرات إلى الخليج، خاصةً إن كُنَّ يعتزمن الإقامة في أي من المشيخات العربية. وقد وافقت وزارة الخارجية ومكتب الجوازات على الاقتراح.تتعلق الأوراق ٢-١٢ بطلب من الخطوط الجوية الإمبراطورية بأن يُسمح للمشرف على المحطة في الشارقة بأن تعيش زوجته معه في الشارقة خلال فصل الشتاء. وقد اعترض المقيم السياسي على الطلب بسبب مخاوف مماثلة لتلك التي أعرب عنها سابقًا في الأوراق ١٩-٣٢، ولأن الطلب قد يُشكل سابقة لمثل هذا العمل في أجزاء أخرى من الخليج كانت تُعتبر حتى الآن غير مناسبة للمرأة الأوروبية لتعيش فيها.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١-٣٤؛ وهذه الأرقام مطبوعة لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي هذا الجزء على مراسلات تتعلق برواتب الموظفين القنصليين والدبلوماسيين البريطانيين، وبشكل رئيسي أولئك الذين يعملون في بلاد فارس.تتكون أغلب المراسلات من: رسائل من وزارة الخارجية إلى مكتب الهند، بما في ذلك مراسلات مرفقة تخص وزارة الخارجية؛ مسوّدات رسائل من مكتب الهند إلى وزارة الخارجية؛ برقيات متبادلة بين مكتب الهند ووزارة الخارجية بالحكومة في الهند؛ مراسلات داخلية من مكتب الهند. المراسلات المرفقة بالرسائل الواردة من وزارة الخارجية تتكون بصورةٍ عامة من مراسلات متبادلة بين وزارة الخارجية والخزينة من جهة، وبين وزارة الخارجية والوزير البريطاني في طهران من جهةٍ أخرى.تتعلق المراسلات بشكل رئيسي بدفع بدل صرف العملة الأجنبية أو زيادات مؤقتة في رواتب المفوضية البريطانية في طهران، والموظفين الدبلوماسيين والقنصليين في بلاد فارس بصورة عامة (بسبب ارتفاع الأسعار وانخفاض معدل صرف العملة الأجنبية جراء الحرب العالمية الأولى)، وقبول وزير الدولة لشؤون الهند في المجلس تكبد قسط من التكلفة كرسوم تتحملها الخزينة الهندية. يتضمن الملف أيضًا بعض المراسلات المتعلقة بالتوسع في تطبيق امتيازات صرف العملة الأجنبية لتشمل مسقط والبحرين والشارقة.تعود تواريخ أغلب المراسلات للفترة من ١٩١٦ إلى ١٩١٨، إلا أن الملف يتضمن أيضًا نسخًا لمراسلات من ديسمبر ١٩٠٨ إلى يونيو ١٩٠٩، وتتناول المراسلات دفع رواتب الموظفين بالتلغراف والمؤسسات القنصلية غير المعلنة في بلاد فارس بالعملة الفارسية - بدلًا من الروبية - بسعر صرف ثابت (الأوراق ٢٣٦ إلى ٢٥٠).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥٠ ورقة)