ملخص: المرفقات رقم ٢-١٠٢ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ١٣ أغسطس ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في ١٦ مايو-١١ أغسطس ١٨٣٨.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بخطة للإطاحة بدوست محمد خان باركزاي كأمير أفغانستان وإعادة الأمير السابق الشاه شجاع الملك دراني إلى العرش. تتضمن الموضوعات المتناولة ما يلي:المفاوضات بين الشاه شجاع الملك والحكومة في الهند والمَهَرَاجَا رانجيت سينج [مهراجا إمبراطورية السيخ]، والتعديلات المقترحة لإدخال تعاون الحكومة في الهند إلى معاهدة تم التفاوض عليها سابقًا بين الشاه شجاع الملك ورانجيت سينج. توجد مسودات الاتفاقية المعدلة في الأوراق ٥٠١-٥٠٥، ٥١٨-٥٢٣رفض رانجيت سينج استسلام بشاور أو شكاربور، ورفضه أي تدخل بريطاني في "شؤونه في أنجاء السند"، وإتاوة سنوية مقترحة سيدفعها الشاه شجاع الملك له مقابل تنازله عن المطالبة بجلال آبادتقارير عن وضع علاقات دوست محمد مع روسيا وبلاد فارس [إيران]المفاوضات الفاشلة لإنهاء الحصار الفارسي على هراة، بما في ذلك عرضٌ قدمه شاه بلاد فارس إلى يار محمد خان علي كوزاي [وزير هراة] بأراضٍ في بلاد فارس إذا ما تخلى عن المدينةالبعثة البريطانية بقيادة ويليام هاي ماكنوتن إلى عاصمة رانجيت سينج الصيفية في دينا ناغار، بما في ذلك تقارير عن اجتماعات مع رانجيت سينج وسير حياة أعضاء بلاطهاستمرار بعثة ماكنوتن إلى لوديانا بهدف تقديم التعديلات المقترحات التي تم التفاوض عليها مع رانجيت سينج إلى الشاه شجاع الملك، والحصول على موافقته عليهااستعادة الكتب والأوراق (مذكورة في صص. ٤٤٩-٤٥٠) الخاصة بالمستكشف ويليام موركروفت من تركستان [الأفغانية]، حيث توفي موركروفت بسبب الحمى سنة ١٨٢٥، واقتراح إهدائها لجمعية البنغال الآسيويةتقرير عن الأوضاع في قندهار، يشمل التاريخ، وسير حياة الشخصيات البارزة، والعلاقات مع دول أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالحصار الفارسي على هراةالخطط الخاصة بلوجستيات إعادة الشاه شجاع الملك إلى عرش أفغانستان، بما في ذلك الطرق المحتملة للدخول في البلاد، دراسة أعمال دوست محمد الممكنة وكيفية مقاومتها، مستوى الدعم الملحوظ له في البلاد، والكتائب والضباط البريطانيين المحددين الذين سيتم تعيينهمبعثة بريطانية بقيادة الملازم فريدريك ماكسون لإقناع نواب بهاولبور بالانضمام إلى حلفاء بريطانيا، وللحصول على الإذن بنقل القوات عبر أراضيه. توجد مسوّدة معاهدة مع النواب في الأوراق ٦٤٨-٦٤٩.اعتبار أمن الهند في حالة إرسال عدد كبير من القوات إلى أفغانستان، لا سيما فيما يتعلق بالأعمال العدائية الممكنة مع إنوا [بورما أو ميانمار]، بما في ذلك نقل القوات المحتمل من سيلان [سريلانكا].الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الشاه شجاع الملك؛ رانجيت سينج؛ ماكنوتن؛ ماكسون؛ النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول؛ القائد العام في الهند؛ حاكم سيلان؛ الحكومة في الهند؛ والعديد من ضباط الجيش الهندي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٩٦ ورقة)
ملخص: المرفقان رقم ٢-١١٣ بالرسالة رقم ٢٣ من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٢٤ سبتمبر ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٣ يوليو-٢٤ سبتمبر ١٨٣٨.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بالاستعدادات لغزو شركة الهند الشرقية لأفغانستان من أجل عزل دوست محمد خان من منصب الأمير واستبداله بالأمير السابق الشاه شجاع الملك الدراني. تتضمن الموضوعات ما يلي:وصول العقيد كلود مارتن ويد لتولي منصب الوكيل السياسي في لوديانا، وتقارير عن اجتماعاته مع الشاه شجاع الملك وأعضاء بلاطهالمفاوضات بشأن معاهدة مبرمة بين الشاه شجاع الملك ورانجيت سينج، مهراجا إمبراطورية السيخمحاولات جذب أنصار آخرين إلى قضية الشاه شجاع الملك، بما فيهم أمير بخارى وحاكم قندوز وخان قلاتزعم الشاه شجاع الملك بعدم قدرته على صرف مستحقات جنوده وطلبه المزيد من المساعدة البريطانيةتقارير عن ترتيبات قام بها دوست محمد من أجل الاستعداد للغزو، بما في ذلك حظر الاتصالات بين رعاياه والشاه شجاع الملك أو البريطانيينتعيين ضباط بريطانيين للخدمة في قوات الشاه شجاع الملكالترتيبات العملية بخصوص النقل والمعدات والمؤن وملاءمة الطرق والدروب على طول المسار المخطط للغزوالترتيبات لاجتماع بين المَهَرَاجَا وجورج إيدن، بارون أوكلاند، الحاكم العام في الهندمهمة إلى بشاور قام بها الملازم فريدريك ماكسون ومهمة إلى كابول قام بها النقيب ألكسندر بيرنز لزيادة أعداد أنصار قضية الشاه شجاع الملكجهود بذلها دوست محمد لكسب تأييد حكام خيبر وأفعالهم اللاحقة لقطع إمدادات المياه عن قلعة جمرود أو تلويثهاتقارير عن زيارة وكيلين روسيين إلى بخارى وكابول ولاهور وكلكتا ودراستهما للدروب في هندوكوشتحقيقات في ولاء أمراء السند واستعدادات قوة في بومباي [مومباي] في حال اندلاع ثورة هناك.تتناول الأوراق ١٧٩-٢٤٤ وصول الملازم ماكسون لتولي منصب الوكيل السياسي في بهاولبور، وتقارير عن اجتماعاته مع نواب بهاوال خان بهادور [بهاوال الثالث] وأعضاء بلاطه، والمفاوضات بشأن معاهدة بين النواب والشركة تؤكد على دعم النواب للشاه شجاع الملك.تتناول الأوراق ١٢٢-١٣٦ و٢٥٧-٢٨١ تقارير استخباراتية عديدة من أفغانستان توضح بالتفصيل أنشطة بلاد فارس [إيران] وحصار هراة، بالإضافة إلى مناقشات حول صحة ودقة هذه التقارير.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من العقيد ويد، النقيب بيرنز، الملازم ماكسون، الشاه شجاع الملك، اللورد أوكلاند، وويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣ وينتهي في ص. ٣٧٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ مخطوطة من رسائل سرية وإرساليات ومذكرات وترجمات خطابات وتقارير استخباراتية وبيانات مالية وبعض النشرات المحلية المتعلقة بالجوانب الدبلوماسية والعسكرية واللوجستية لغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا على يد ما يسمى بجيش السند.الحزم (سواء وثائق فردية أو مجموعة وثائق) مرقمة من ٩٣١-١٢٦٤، وتحمل التعليق "رقم: ١٨ من ١١ يوليو" (يحمل المجلد عبارة "يوليو إلى يوليو ١٨٣٩"). تحمل كل وثيقة التاريخ الذي استُلمت فيه بمقر الرئاسة، فورت ويليام، شيملا، الإدارة السرية، والإدارة السرية والمنفصلة، ٢٦ نوفمبر ١٨٣٨-٢١ يوليو ١٨٣٩، بالإضافة إلى تاريخ الوثيقة الأصلية والطرف المراسل وملخص المحتوى. يرجع تاريخ الوثائق الأصلية غالبًا إلى الفترة ما بين يناير وأبريل ١٨٣٩، لكن المجلد يتضمن بعض الوثائق التي تعود إلى نوفمبر وديسمبر ١٨٣٨ ومايو ١٨٣٩. تنتهي نسخ الرسائل في الورقة ٨١٠. تحتوي الأوراق ٨١١-٨٣٨ على: "قائمة بالحزم الموجّهة إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية. عبر السفينة "ووتر ويتش"". تتضمن القائمة تواريخ وأطراف المراسلات فقط.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ هنري تورينز، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ توماس هربرت مادوك، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام؛ هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند؛ أ. س. جوردون، الجراح المساعد والمساعد السياسي في الخدمة في بهاولبور؛ المقدم السير ألكسندر بيرنز، المبعوث في قلات (وفي مهمة إلى كابول لاحقًا)؛ المقدم فريدريك ماكسون، الوكيل البريطاني في مهمة إلى بهاولبور؛ اللواء السير ويلوبي كوتن، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ إلدريد بوتينجر، الوكيل السياسي البريطاني في هراة؛ الفريق جون كين، قائد جيش السند.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: ر. ليتش، المساعد السياسي؛ جورج كلارك، الوكيل السياسي، أمبالا [شمال الهند]؛ الملازم إليوت دارسي تود، المساعد السياسي والسكرتير العسكري للمبعوث والوزير؛ الملازم وليام جوزيف إيستويك، الوكيل السياسي المنفذ في خيربور ومساعد المقيم البريطاني في السند (هنري بوتينجر)، يُعرف أيضًا بالوكيل السياسي في شكاربور، وجرى إيفاده إلى حيدر آباد مجددًا لاحقًا في أبريل ١٨٣٩ لتولي منصب هنري بوتينجر بمساعدة روس بيل)؛ النقيب هـ. جونسون، المسؤول العام عن صرف الرواتب ومسؤول إدارة الميرة والتموين، قوة شاه شجاع الملك؛ المقدم إ. ستيوارت، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، لدى الحاكم العام؛ اللواء إ. هـ. سيمبسون، قائد قوة شاه شجاع الملك؛ اللواء ويليام كايزمنت، سكرتير الحكومة في الهند، الإدارة العسكرية، مع الحاكم العام؛ والعديد من المسؤولين الدبلوماسيين والإداريين والموظفين العسكريين البريطانيين.تتضمن الموضوعات المتناولة بشكل خاص ما يلي:تزويد جيش السند (أقسام البنغال وبومباي وقوة شاه شجاع الملك) باحتياجاتهم، لا سيما: الحصول على الحبوب والأرز والعلف والإبل والمدفعية؛ تجنيد أفراد غير عسكريين، مثل سائقي الجمال؛ المشكلات التي واجهها العملاء البريطانيون في الحصول على الإمدادات، لا سيما الشكاوى التي قدمها أ. س. جوردون بحق بهاوال خان [محمد بهاوال خان الثالث]، نواب بهاولبور، حيث يشتبه في أن النواب يتراجع عمدًا عن وعود المعاهدة (في تناقض مع رأي ف. ماكسون الذي يرى أن النواب كان يبذل ما في وسعه رغم الصعوبات الحقيقية)الحفاظ على السيولة النقدية لتمويل الحملة، لا سيما من أجل: شراء الحيوانات والطعام؛ دفع الرواتب؛ تجنيد أفراد مناسبين؛ دفع الرشاوى، لمنع الهروب من الجندية مثلًا؛ تعويض المزارعين المحليين عن فقدهم للحيوانات أو المحاصيل أو البنية التحتية؛ شراء الملابس الصوفية لأفراد قوة شاه شجاع الملك؛ تعزيز المؤسسة الشرطية بسبب العديد من الأعمال الإجرامية التي ارتُكبت في معسكر شاه شجاع الملك. تغطي الموضوعات أيضًا طرق نقل النقود أثناء تقدم القوات وترتيبات نقل كنز شاه شجاع الملك وسبائكهسير خطوط التقدم، لا سيما: الاتصالات بين فرقتيْ جيش السند؛ استراتيجيات جون كين وويلوبي كوتن؛ عبور نهر السند وإبقاء الملاحة فيه مفتوحة؛ الوضع المتدهور في جزيرة بكر؛ التعسكر في شكاربور؛ الطريق إلى درب بولان وكويته؛ تمركز المخازن وقوات الاحتياط على طول الطريق؛ تقارير عن مناوشات، وعمليات نهب على يد رجال قبائل البلوش في الطريق إلى قندهارالعلاقات بين هنري بوتينجر، المقيم البريطاني في السند، وأمراء حيدر أباد الأربعة (مير نور محمد خان، مير نصير محمد خان، مير محمد خان، ومير صوب دار خان)، بشأن السياسة البريطانية في المحافظة، لا سيما: الشكوك البريطانية بشأن غدر الأمراء واتهامهم بحجب الإبل والحبوب "الموعودة" عن جيش السند؛ محاولات بوتينجر المختلفة لاستمالة الأمراء والإلحاح عليهم وتهديدهم؛ شروط المعاهدة الصادرة للأمراء الأربعة بعد الاستيلاء على كراتشي في فبراير ١٨٣٩؛ تقاعد بوتينجر المؤقت من منصبه في حيدر أباد في مارس ١٨٣٩ بسبب الإجهاد وخلافه مع ألكسندر بيرنز بسبب تقويضه له حسب زعمهتقارير الاستخبارات وتقارير الحالة التي يقدمها ر. ليتش وألكسندر بيرنز على وجه الخصوص حول المؤامرات المزعومة المناهضة لبريطانيا والمؤيدة لبلاد فارس وروسيا في قندهار وكابول، وأنشطة المبعوث الروسي النقيب فيتكيفيتش [يان بروسبر فيتكيفيتش] والحاكم الأفغاني دوست محمد خان؛ والشؤون في هراة ومحاولات الوكيل السياسي إلدريد بوتينجر تحويل السلطات والاحتفاظ بها كأصدقاء للبريطانيينسياسة المصالحة والاحتلال البريطانية بهدف حماية الطريق والحفاظ على خطوط الاتصالات والإمداد عبر السند والبنجاب وحتى أفغانستان، لا سيما: احتلال البريطانيين العنيف لحصن منورا الاستراتيجي وميناء كراتشي ومعاهدة "الاستسلام" مع الحاكم المحلي، ٣ فبراير ١٨٣٩؛ الإعلان البريطاني الصادر إلى حكام قندهار وكابول والذي يحثهم على الخضوع "للحاكم الشرعي" شاه شجاع الملك؛ ترتيبات للاحتفاظ بقوات الاحتياط في ويكور [؟]، كراتشي، طهطه، حيدر أباد، خيربور، معبر نهر السند، جزيرة بكر، شكاربور، كويته، ومواقع استراتيجية أخرى؛ محاولات الإلحاح على محراب خان [مير محراب خان الثاني بلوش]، خان قلات، خاصة لمنع تواطؤه مع أعداء البريطانيين وتقليل هجمات قبائل البلوش على "الضاك" [خدمة البريد] وسلاسل الإمدادات والمخيمات أثناء تقدم القوات نحو قندهار (بما في ذلك فكرة تحويلهم إلى حلفاء عبر توظيفهم).يتضمن المجلد أيضًا آراء هنري فين المتعلقة بالحدود الغربية للهند البريطانية (حيث يحدد جميع نقاط نطاق الحدود المقترحة وسبب اختياره لها)، مؤرخة مايو ١٨٣٩، الأوراق ٧٥٧-٧٦٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨٤١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ من مراسلات سرية تتعلق بغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا سنة ١٨٣٩. وتغطي الرسائل والمذكرات الفترة منذ هبوط ما يسمى بجيش السند في السند في أواخر سنة ١٨٣٨ ووصوله إلى قندهار.تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية كلاً من: هنري وايتلوك تورينز، سكرتير الحاكم العام؛ ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في بلاط شاه شجاع الملك؛ الملازم إليوت دارسي تود، المسؤول عن البعثة البريطانية في كابول؛ المقدم ألكسندر بيرنز، المبعوث البريطاني إلى قلات؛ المقدم فريدريك ماكيسون، الوكيل في بشاور؛ اللواء ويلوبي كوتون، قائد فرقة البنغال في جيش السند؛ اللواء السير جون كين، القائد العام لجيش بومباي؛ توماس هربرت مادوك، السكرتير المنفذ للحكومة في الهند، مع الحاكم العام؛ والفريق هنري بوتينجر، المقيم في السند. وتتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من الحكام المحليين (بما في ذلك حكام هراة وخيربور وقلات)، الوكلاء البريطانيين والمحليين في المنطقة، مسؤولين في إدارة الميرة والتموين، ممثلي وزارة المالية في دلهي، والعديد من المسؤولين السياسيين والعسكريين والدبلوماسيين بشركة الهند الشرقية.تتضمن المسائل التي تتناولها الأوراق ما يلي:التموين والنقل والاتصالات، بما في ذلك مسوحات الطرق والملاحة وعبور نهر السندالمسائل المالية، بما في ذلك تحويل الأموال لدفع ثمن الإمدادات والإعانات الماليةتعيين الضباط ودفع أجورهممعلومات استخباراتية بشأن أنشطة الروس والأشخاص والمجموعات المعادية في المنطقةسير عمل الجيشالعلاقات مع حكام السند وهراة وخيربور وبهاولبور.يحتوي المجلد على رسالة إلى كامران شاه باللغة الدارية المكتوبة بالحروف الإنجليزية (الأوراق ٤٧٤-٤٧٧).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨٠٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
ملخص: المرفقات رقم ٢-٧١ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٣١ يناير ١٨٤٠. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ أكتوبر ١٨٣٩-٢٧ يناير ١٨٤٠. تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بالشؤون في الخليج العربي والسند. تتناول الأوراق ٢٨٦-٣٥٣ بشكل رئيسي ترتيبات بعثة الفرات، بما في ذلك وصول سفينة شركة الهند الشرقية "يورانيا" إلى جزيرة خارج وهي تنقل ثلاث سفن بخارية مصنوعة من الحديد لتستخدمها البعثة، وتقدير بأن غاطسها يكبر عما يمكن رسوه في البصرة، وإعادة توجيهها إلى الكويت لتخفيف وزنها.
تتناول الأوراق ٣٥٦-٤٠١ بشكل رئيسي حجم القوات المسلحة وتمركزها في السند، لا سيما الترتيبات للتنازل عن القاعدة العسكرية في طهطه بسبب تفشي المرض هناك وإمكانية ترميم حصن منورا في كراتشي ليصبح محطة للنقاهة. تتضمن الموضوعات الأخرى المتناولة ما يلي: توجيهات للسفر من كراتشي إلى سهون؛ ترتيبات لوكيل سياسي في كوتش بعد استقالة العقيد هنري بوتينجر من منصب المقيم البريطاني؛ الأموال المستحقة من أمراء حيدر آباد للشاه شجاع الملك [الشاه شجاع الدراني، أمير أفغانستان]؛ وتحركات جيش السند. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ مفوّضي البرلمان لشؤون الهند؛ الملازم هنري بلوس لينش، قائد بعثة الفرات، وضباط آخرين في البعثة؛ الحكومة في الهند؛ مشرف البحرية الهندية؛ اللواء ويلشير من جيش السند؛ والمقيم السياسي في السند. تحتوي الأوراق ٤٣٢-٤٥٦ على نشرات إخبارية أرسلها السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند تتضمن ملخصات عن تقارير المسؤولين البريطانيين والضباط العسكريين في مختلف أنحاء جنوب آسيا والشرق الأوسط. كل نشرة مقسمة حسب مجموعة من العناوين التالية التي تشير أغلبيتها إلى المكان من حيث أُرسل التقرير: إنوا؛ باميان؛ بخارى؛ كابول؛ ديرا إسماعيل خان؛ هراة؛ جودبور؛ قلات؛ خُلم؛ لاهور؛ ملتان؛ نيبال؛ بلاد فارس [إيران]؛ بشاور؛ السند الأعلى و/أو السند الأدنى؛ ومواد الاستخبارات العامة. يتعلق معظم التقارير بالفترة بعد الحرب الأنجلو-أفغانية الأولى، وحكم الأمير الشاه شجاع الملك الذي استعاد السلطة، ومحاولات إيجاد الأمير دوست محمد خان المعزول.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٧٧ وينتهي في ص. ٤٥٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: المرفقات رقم ٦-٥٧ و٥٩ برسالة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٩فبراير ١٨٤٠. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١١ نوفمبر ١٨٣٩-٢٨ فبراير ١٨٤٠. تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بالشؤون في الخليج العربي والسند وبومباي. تتناول الأوراق ٦٣٦-٧٠٤، ٧١٢-٧١٧ بشكل رئيسي الترتيبات لبعثة الفرات، بما في ذلك: رحلة سفينة شركة الهند الشرقية "يورانيا" من جزيرة خارج إلى جزيرة القرين [الكويت] وهي تنقل ثلاث سفن بخارية مصنوعة من الحديد لتستخدمها البعثة، وذلك من أجل تخفيف وزنها؛
حريق على متن السفينة "يورانيا"؛
رحلة السفينة "يورانيا" في الفرات حتى المعقل [البصرة]؛
وطلب لتكليف سفينة من أسطول الخليج بحماية السفن البخارية خلال تشييدها. تتناول الأوراق ٧٠٥-٧١١ بشكل رئيسي الترتيبات لمراقبة حيدر خان، ابن دوست محمد خان [أمير أفغانستان السابق] واحتجازه المحتمل عند وصوله إلى بومباي تتناول الأوراق ٧١٨-٧٣١ بشكل رئيسي مقارنة بين صحة الجنود في كراتشي وطهطه، والتنازل عن الأخيرة كقاعدة عسكرية بسبب تفشي المرض هناك. تتناول الأوراق ٧٣٢-٧٥٣ بشكل رئيسي وصول قس أرمني يدعى بطرس إلى بومباي، وقد عيّنه خاتشاتور أراثون، بطريرك جلفا، لبعثة إلى كابول. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ الملازم هنري بلوس لينش، قائد بعثة الفرات، وضباط آخرين في البعثة؛ الحكومة في الهند؛ مشرف البحرية الهندية؛ والمقيم السياسي في السند. تحتوي الأوراق ٧٥٨-٧٦٢ على نشرة إخبارية أرسلها السكرتير المنفذ لدى الحكومة في الهند تتضمن ملخصات عن تقارير المسؤولين البريطانيين والضباط العسكريين في مختلف أنحاء جنوب آسيا والشرق الأوسط. النشرة مقسمة حسب العناوين التالية التي تشير أغلبيتها إلى المكان من حيث أُرسل التقرير: إنوا؛ بخارى؛ كابول؛ هراة؛ جايبور؛ خيوة؛ لاهور؛ بشاور؛ ومواد الاستخبارات العامة. يتضمن التقرير من كابول دراسة للمواد الطبيعية في أفغانستان، لا سيما النحاس.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٦٢٤ وينتهي في ص. ٧٩١، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (فورت ويليام) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢١ فبراير١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٧ أغسطس-٢٥ نوفمبر١٨٣٧.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-٢٣ (صص. ٥٤٤-٦١٥) من إرساليات بين بوتينجر وماكنوتن. تتناول الإرساليات ما يلي: العلاقات البريطانية مع أمراء السند والمفاوضات بشأن إنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ العلاقات بين أمراء السند وخلافاتهم؛ العلاقات بين أمراء السند وحكومة لاهور؛ والشؤون العامة السياسية والعسكرية في السند.أبرز ما تتناوله الأوراق:التهديدات البريطانية بعدم ممارسة أي نفوذ على حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج لإعادة مقاطعات مزاري للأمراء، أو ثني رانجيت سينج عن مهاجمة السند، ردًا على "مماطلة" الأمراء في إنشاء مقيمية بريطانية في عاصمتهموقف الوكيل المحلي في حيدر آباد عن العمل بسبب تجاوزه حدود اختصاصه في المفاوضات مع الأمراء بشأن المقيمية البريطانية، وتعيين بديل لهعودة المبعوثين السنديين من المفاوضات في بلاط رانجيت سينج في لاهور، ورأي ويد أن المهراجا لن يصر على الشروط المالية التي فرضها على ما يبدو مقابل إعادة أراضي مزاري إلى الأمراء وانسحاب حامية السيخ من روجهانتتألف المرفقات ٢٤-٥٩ (صص. ٦١٦-٧٦٦) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية عامة في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن ملاحظات ويد التي تستخف بتقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:معلومات استخباراتية بشأن الوضع السياسي في كابول وقندهار وهراة، أحالها تشارلز ماسون من أفغانستان (صص. ٦١٧-٦١٩، ٦٢٢-٦٢٣، ٦٤٠-٦٤٢، ٦٤٦-٦٥٠)معلومات تتعلق بقنبر علي خان، المبعوث الفارسي المرسل إلى قندهارإيفاد دوست محمد خان باركزاي لمبعوث إلى حاكم قندوز بخصوص تحالف محتمل (صص. ٦٢١-٦٢٤)وصول بيرنز إلى بشاور واستنتاجه أن رانجيت سينج يرغب سرًا في إعادة المنطقة إلى السلطان محمد خان براكزي، لأنها استنزفت موارد حكومته المالية (ص. ٦٣٢)وصول بيرنز إلى خيبر، واجتماعاته مع كور كهرك سينج، التي أكد خلالها على النوايا التجارية للبعثة البريطانيةدحض ويد لتأكيدات بيرنز بأنه سيكون من السهل فتح الطريق عبر ممر خيبر وتطوير التجارة بين البنجاب وأفغانستان (صص. ٦٨٧-٦٩١)تقرير بيرنز عن "القوة السياسية للسيخ في غرب نهر السند" (صص. ٧٠٨-٧١٥) وملاحظات ويد عليه (صص. ٦٩٣-٦٩٨)، وملاحظات ويد عن تاريخ رانجيت سينج وعمله العسكري (صص. ٦٩٣-٧٠٥)استقبال بيرنز في كابول، ومحادثاته مع دوست محمد، ورأيه حول أطماع تعظيم الأخير على حساب "إخوانه" في بشاور (ص. ٧٥٠)مخاوف ويد والحكومة في الهند ورأيهما في أن لا تتوسط بريطانيا علانية بين السيخ والأفغان فيما يتعلق بالسيطرة على بشاور، وأنه يجب على بيرنز: ألا يبدو أنه يتصرف نيابة عن دوست محمد حتى لا يعادي حليف بريطانيا رانجيت سينج وسردارات قندهار؛ وأن يحث دوست محمد على التصالح مع أخيه السلطان محمد خان والمهراجا؛ وأن يؤكد على أن بريطانيا لن تتدخل حتى يتخلى دوست محمد عن علاقاته مع بلاد فارستقارير بيرنز حول علاقات سردارات قندهار مع بلاد فارس والوزير الروسي في طهران، بما في ذلك احتمال إرسال كهنديل خان محمدزاي ابنه مع مبعوث إلى بلاد فارس (صص. ٧١٧-٧٢٦)السياسة البريطانية المتمثلة في منع توسع النفوذ الفارسي والروسي في أفغانستان، والحفاظ على انقسام السلطة في أفغانستان، وإعطاء الأولوية للعلاقات البريطانية مع حكام السيخ والسندتقرير بيرنز الذي يفيد بأن شاهزاده كامران دوراني، حاكم هراة، قد أعلن الولاء لبلاد فارس وأرسل مبعوثًا إلى طهران (ص. ٧٤٤)قلق ويد بشأن الضعف الذهني الواضح والمتزايد لدى رانجيت سينج و"سوء الإدارة" (صص. ٦٧٤-٦٧٥)حسن استقبال البعثة النيبالية في لاهور (صص. ٦٦٦-٦٦٩)تمرد في كشمير (صص. ٦٧٠-٦٧٢)نزاع بين حاكمي بهاولبور ومولتان يؤدي إلى تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابولالوصف المادي: مادة واحدة (٢٣٣ ورقة)
ملخص: المرفقات رقم ٢-١٥بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١ أكتوبر ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٦ يوليو-٢٧ سبتمبر ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بأجور الموظفين العسكريين والبحريين في الهند البريطانية والمحيط الهندي والخليج العربي، ونشرهم وتعيينهم، بما في ذلك:قرار بأن المفرزة التي حمت حيدر آباد أثناء معركة دوبو [معركة حيدر آباد] في ٢٤ مارس ١٨٤٣ من حقها الحصول على "بهته" [بدل أو نفقة] لستة أشهر كحال المفرزات التي انخرطت في المعركةوصول العميد البحري هنري دوسي تشادز إلى ترينكومالي لقيادة "الأسطول في البحار الهندية"توصية بسحب المدفعية التي تعمل على السفن البخارية على نهري دجلة والفراتتعيين مشرف جديد للقنوات والغابات في السند.المتراسلون الرئيسيون هم: العميد البحري تشادز؛ حاكم السند؛ الوكيل المحلي في مسقط؛ القائد العام البحري، الهند الشرقية؛ المشرف العام للبحرية الهندية؛ قائد التموين في بومباي؛ الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٩ ورقة)
ملخص: مرفقات الرسالة الموجزة رقم ٢٢ إلى اللجنة السرية، بتاريخ ٢٧ ديسمبر ١٨٣٧.تتعلق المرفقات بالأوضاع في السند ولاهور (البنجاب) وأفغانستان، وهي مؤرخة في الفترة ما بين ٣ يونيو - ٢٥ سبتمبر ١٨٣٧.المُراسلون الرئيسيون هم: المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام لشؤون السند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ السكرتير السياسي في الحكومة في الهند (ويليام هاي ماكنوتن).تتناول الأوراق ما يلي: مراسلات من النقيب ألكسندر بيرنز حول بعثة تجارية إلى كابول؛ استخبارات من لاهور؛ مراسلات بخصوص الحاجة لمقيم بريطاني في حيدر آباد؛ تقارير عن النزاع بين السيخ والأفغان على بشاور؛ مبادرات من أمير كابول (دوست محمد خان) إلى ملك بلاد فارس [إيران]، لالتماس الدعم ضد السيخ؛ تقارير من ويد حول موقف المهراجا رانجيت سينج؛ تقارير من تشارلز ماسون حول الوضع السياسي في أفغانستان؛ تقارير من الوكيل المحلي في حيدر آباد؛ مراسلات بخصوص البعثة الدبلوماسية للفريق أول جان-باتيست فينتورا إلى ملك فرنسا بالنيابة عن رانجيت سينج؛ جداول مفصلة تبين البضائع المُصَدّرة من لوديانا، مع الأسعار المحققة للمقارنة ومعلومات إضافية حول التجارة في المنطقة (الأوراق ٥٦٨-٥٧٣)؛ مراسلات بين الحكومة في الهند، وجون ماكنيل (الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة البريطاني إلى البلاط الفارسي)، وبيرنز، للإقرار باستلام الرسائل الموجزة المتعلقة ببلاد فارس وأفغانستان (علمًا بأن الرسائل المعنية غير مدرجة).الوصف المادي: تحتوي الأوراق ٣٦٧-٣٧٨ على وصف لمحتويات الرسالة، وهي مرقَّمة ١-١١٠. هذه الأرقام مكررة للأغراض المرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: المرفقات رقم ٢-٥ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين 6 مارس-٢٦ يونيو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:لجوء سكان جزيرة خارج إلى الكويت، وطلب حاكم فارس إزالة وكيل الفحم البريطاني من جزيرة خارجمغادرة الوكلاء الفارسيين طهران إلى إمارة بخارى وخيوة، في مقابل بعثات دبلوماسية أرسلتها تلك البلدان إلى طهران سابقًاطرد رجلي الدين الفرنسيين من بلاد فارس اللذين اتُهما بالتبشيرمفاوضات حدودية أجريت في أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانية، وطلب أنجلو-روسي مشترك بأن ترسل كلا الحكومتين وكلاء إلى الحدود لـ "يمنعوا حكام الحدود من القيام بغارات النهب المعتادة"تحضيرات في كراتشي قام بها آغا خان المحلاتي [آغا خان الأول]، حاكم كرمان السابق المطرود، لقيادة هجوم على كرمان، وطلب حكومة بلاد فارس من السلطات البريطانية في السند بأن تعتقله أو تنفيهتقارير عن تحالف بين دوست محمد خان باركزاي، أمير أفغانستان، ويار محمد خان علي كوزاي، وزير هراةسرد (صص. ٦٤-٦٧) الحاج محمد علي، حفيد كريم خان زند، شاه بلاد فارس الراحل، لهجوم عثماني على كربلاء قُتل فيه زوجته وولداه الأكبران و"نُقل" ولداه الأصغران "كأسرى" إلى دمشق، والمحاولات البريطانية لضمان الإفراج عنهمارحلة الدكتور جوزيف وولف، مبشر ألماني، إلى بخارى، وتقاريره التي تؤكد على إعدام العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي هناك في يوليو ١٨٤٢.الطرف الرئيسي للمراسلات هو القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: رئيس وزراء بلاد فارس؛ وزير الخارجية الفارسي؛ الوزير الروسي في طهران؛ آغا خان الأول؛ الدكتور وولف؛ وأمير بخارى.الوصف المادي: مادة واحدة (١١٤ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٧ لسنة ١٨٤٢، ويحتوي على مواد متعلقة بما يلي:النزاع الحدودي بين مير علي مراد خان تالبور ومير ناصر خان تالبور من خيربوررغبة المهراجا شير سينج بمعلومات عن موقع القوات البريطانيةعزم محمد صادق خان أجكزائي على معارضة تعدي القوات البريطانيةتردد مير شير محمد خان تالبور في دفع إتاوة للبريطانيينإصابة مير ناصر خان، خان خيربور، بالكوليرا وشفاؤه منهامحاولة مير رستم علي خان تالبور إثناء مير علي مراد خان عن شن حرب ضد مير ناصر خانقيام الرائد جيمز أوترام باعتقال السيد محمد شريفوفاة مير شير محمد خان في خيربوراستعدادات دين محمد مري لمهاجمة قبيلة الكهيترانتقديم البريطانيين عرضًا لمير مير محمد خان تالبور بالتوسط بين إخوانه، وإعراب مير ناصر خان ومير حسين علي خان تالبور عن دعمهمأوامر صادرة عن خان قلات للسردار عيسى خان منغل بالتقدم نحو نوشكي وشورابك من أجل حشد قبيلة البراهوي والعودة بهم إلى قلاتإعدام غلام محمد خان وملا رشيد ونائب أمين ونائب شريف وميرزا محمد حسين بناءً على أوامر محمد أكبر خان باركزاي في كابول، وذلك بتهمة التآمر مع نواب محمد زمان خان باركزاي لقتل الملك الأفغاني [دوست محمد خان باركزاي]النزاع بين مير ناصر خان وابن شقيقه مير حسين علي خان، واعتزام الأخير مغادرة الحصن في حيدر آبادالأنباء عن طرد القوات البريطانية من قندهار واتصالات مير ناصر خان مع أمراء السند الأعلى بهدف تشكيل "عصبة معادية لبريطانيا"طلب قدمه مفوّض القانون في الهند إلى الجراح جيمس بيرنز بتسليم أي أوراق كان يملكها شقيقه الراحل السير ألكسندر بيرنزطلب حكومة بومباي لمعلومات عن "نوعية الأمطار التي هطلت" في السند، وإذا كان يمكن أن "يُقال إن البلاد بصحة جيدة"، وعن "حالة نهر السند فيما يتعلق بسهولة الملاحة في هذا الموسم".يتضمن المجلد أيضًا "خريطة مبدئية تبين وادي حصون الياجهي[؟] وسلسلة الجبال الشرقية"، وقعها النقيب ج. و. روبرتسون، المهندس الميداني (ص. ١٤٢).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤٦ ورقة)