ملخص: يحتوي الملف على مراسلات بشأن موضوعين عامي ١٩٣٧ و١٩٤٠ على التوالي:المراسلات (تتضمن نسخة من رسالة أصلية باللغة العربية، الورقة ٣) الواردة بتاريخ ١٩٣٧ تتعلق بشكوى من سلطان مسقط وعُمان حول وصول أحد أقارب (سلطان بن زيد) شيخ أبوظبي إلي البريمي مع ممثلي شركة نفط لاستكشاف النفط.وتتناول المراسلات التي بتاريخ ١٩٤٠ زيارات مقترحة لمسؤولين بإدارة المسح الجيولوجي في الهند إلى الخليج.تتضمن أطراف المراسلات كلًّا من المقيم السياسي في الخليج العربي (ويليام روبرت هاي)؛ الوكيل السياسي في مسقط؛ سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور].الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي المُجلَّد على مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج العربي (ترنشارد كرافن فاول، تشارلز جيفري بريور)، الوكيل السياسي البريطاني في البحرين (هيو وايتمان، ريجنالد جورج ألبان)، مكتب الهند (جون بيرسيفال جيبسون، رولاند تنيسون بيل)، وزارة الخارجية (لاسي باجالاي، هاري موريس إيرز)، إدارة البترول (فريدريك تشارلز ستارلينج)، الأميرالية (كليفورد جورج جاريت)، شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة (إرنست فينسينت باكر، باسيل هنري ليرميت، جون سكليروز، هـ هـ ويتلي) بخصوص سير الأمور فيما يتعلق بالامتيازات النفطية على الساحل المتصالح.يُركّز النقاش بصورة رئيسية على اتفاقيات امتياز لأبوظبي وكلباء والتي حصلت عليها شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) في ١٩٣٨/ ١٩٣٩، والبنود المحذوفة وإعادة صياغة اتفاقية الامتياز التي تمت في محاولة لتبسيط العملية. كما يستعرض المُجلّد الاتفاقيات السياسية بين الشركة وحكومة بريطانيا لكل امتياز لم يعد يتطلّب موافقة حاكم الولاية ومناقشة البنود المُعدّلة لإدراج هذا القرار.أمور تتعلق بامتياز كلباء تمت مناقشتها بما في ذلك ضمان توفير تدابير وضمانات كافية لحماية الشيخ حمد بن سعيد القاسمي، الذي كان قاصرًا، وإمارته عندما كانت تحت حكم الشيخ خالد بن أحمد بن سلطان القاسمي بوصفه ولي عهد كلباء. توجد نسخة من اتفاقية امتياز أبوظبي في الأوراق ١٣٤-١٤٠ والاتفاقية السياسية في الأوراق ١٦٠-١٦٢؛ كما توجد نسخ من اتفاقية كلباء السياسية في الأوراق ٦٤-٦٩ و١٦٤-١٦٥.من المسائل الأخرى التي تناولها النقاش في المجلد:منح ترخيص بأعمال الاستكشاف لمدة خمس سنوات من شيخ عجمان (الشيخ راشد بن حميد النعيمي) إلى شركة امتيازات النفط المحدودة، وتوجد نسخة من التصريح في الورقتين ٥١-٥٢؛نُسخ من رسائل بالعربية والإنجليزية من إرنست فينسينت باكر، شركة امتيازات النفط المحدودة، إلى الوكيل السياسي البريطاني في البحرين، سلطان مسقط، شيخ الشارقة، شيخ أبوظبي، وولي العهد في كلباء بخصوص عدم وجود تقرير سنوي لسنة ١٩٤٠ وعدم تنفيذ أي أعمال بسبب ظروف الحرب؛تعيين ف أ بول في منصب كبير الممثلين المحليين لشركة قطر لتطوير البترول المحدودة وقرار إبقاء إرنست فينسينت باكر مديرًا عامًا في البحرين وتعيين باسيل هنري ليرميت في منصب كبير الممثلين المحليين لشركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة؛تقرير أعدّه ربّان الباخرة
باربيتاحول وجود ارتشاح نفطي على مسافة ١٥ ميلًا شمال شرق جزيرة حالول والتحقيق اللاحق في الموقع الذي ظهر به النفط من تسرّب بإحدى الغوّاصات.القرار الذي اتخذته شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة في ١٩٤١ بممارسة حقها في الحصول على تمديد ترخيص أعمال الاستكشاف لمدة سنة وإعادة فتح باب المفاوضات مع شيخ رأس الخيمة، الشيخ سلطان بن سالم القاسمي، أملًا في الحصول على تمديد لمدة سنة بعد انتهاء الحرب.توجد سلسلة من ملاحظات الملف جرى الاحتفاظ بها كسجلٍ للمراسلات الواردة في المجلد في الورقتين ١٩٢-١٩٨.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) من الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي موجود على التوازي بين صص. ٥-١٩١، وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، ولكنها غير محاطة بدائرة. هناك تسلسل ترقيم أوراق سابق، محاط بدائرةٍ أيضاً، لكنه ملغي ولذا فقد جرى شطبه.
ملخص: تتكون المراسلات في هذا المجلد من رسائل من المقيم البريطاني في بوشهر (المقدم إفرايم جريش ستانوس؛ النقيب ديفيد ويلسون) ومساعد المقيم في بوشهر (صمويل هينيل) موجهة بشكلٍ رئيسي إلى سكرتير الحكومة في بومباي (ويليام نيونهام)؛ المحاسب العام في بومباي (جون ويديربيرن)؛ شيخ بوشهر (الشيخ ناصر)؛ المبعوث لدى البلاط الفارسي (جون ماكدونالد)؛ والضابط البحري الأول في الخليج العربي (النقيب ووكر).يتركز الموضوع الرئيسي للمراسلات على العلاقات بين المقيمية والسلطات في بوشهر في أعقاب تهديدات الشيخ حسين بالهجوم على المقيمية؛ قرار المقيم البريطاني، المقدم إفرايم جريش ستانوس، الانسحاب من بوشهر لفترة؛ وإعادة تأسيس المقيمية البريطانية في بوشهر في أواخر مارس ١٨٢٧، تحت قيادة المقيم الجديد، النقيب ديفيد ويلسون، بعد قرار الأمير الحاكم لفارس (حسين علي ميرزا) بالموافقة على عزل الشيخ حسين من أجل حل الموقف.يتناثر في أنحاء المجلد حسابات مالية للمقيمية، تتعلق بصورة خاصة بالمدفوعات لإعادة الجنود إلى الهند، مصروفات البعثة البريطانية في طهران وحسابات النفقات التي تحملها المقيم في الحل والترحال.تتضمن المواد الأخرى ذات الأهمية في المجلد ما يلي:رسالة من ستانوس إلى السكرتير في حكومة بومباي ترصد العدوان الذي جرى مؤخرًا على المقيمية وتسلط الضوء على الحالة البائسة لموقع المقيمية، لاسيما أنها كانت عل بعد ٢٠٠ ياردة من أبراج المدن، وعلى بعد ميليْن من أقرب مصدر للمياه العذبة (صص.٢٠-٢١).تحركات السفن في أسطول الخليج العربي حول الخليج، بما في ذلك التحقق من توافر سفينة بريطانية لتنفيذ أعمال الدوريات على مغاصات اللؤلؤ في أثناء موسم الصيد ورحلة المقيم السنوية.قيام إمام مسقط باعتقال شيخ بوشهر السابق عبد الرسول، وإطلاق سراحه في النهايةالعلاقات بين طحنون بن شخبوط، شيخ أبوظبي، وسلطان بن صقر، شيخ الشارقة بما في ذلك قيام كل منهما بالهجوم على مدن الآخر، ومحاولاتهما المستمرة للسلام، بالإضافة إلى تفهّمهما لمعاهدة السير ويليام كير جرانت مع القبائل العربية، في يناير ١٨٢٠ ومدى تأثيرها على مثل هذه الأعمال.قيام السلطات الفارسية باعتقال عدد من اليهود في بوشهر، بما في ذلك مصرفي المقيمية ومحاولات نقلهم إلى شيراز (ص. ٩٨ظ).رسالة من رئيس أساقفة الأرمينيين الفارسيين والهنود في جلفا للمطالبة بتعيين ميناتساكين تير ستيفنس، المُتخصص في تلقيح جدري البقر في بغداد، وسابقًا من جلفا، للقيام بأعمال تلقيح في أصفهان، يوليو ١٨٢٧ [ص. ١٠٣]مراسلات مع إمام مسقط (سعيد بن سلطان) بخصوص محاولات السلطان المطالبة بمومباسا وجزيرة سيو ومحاولاته منع السفن الفرنسية من إستيراد الرقيق من على ساحل شرق أفريقيا [صص. ١٠٥ظ-١٠٨].مراسلات مع النقيب روبرت تايلور، الوكيل السياسي في البصرة بخصوص نوايا إمام مسقط مساعدة بني كعب في الهجوم على البصرة، كما أنه حشد أسطولًا في مسقط لذلك الغرض [صص. ١٢٢ظ-١٢٧].الرسالة الأخيرة، على الورقة ١٢٨ غير مكتملة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: تسلسل ترقيم الأوراق، الذي يجب استخدامه للأغراض المرجعية، محاطٌ بدائرةٍ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ويبدأ بالرقم ١ على الغلاف الأمامي وينتهي بالرقم ١٢٨ على آخر ورقة مكتوبة. أخطاء في ترقيم الأوراق: ص. ٧٠ تليها ص. ٧٠أ. ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم صفحات مكتوب بالحبر، في أعلى يمين ناحية الوجه وأعلى يسار ناحية الظهر.الحالة: توجد علامات على وجود تلف سبّبته الحشرات في كافة أنحاء المجلد، مما تسبب في وجود ثقوب صغيرة في معظم الأوراق. إلا أن هذا التلف لم يحجب محتويات المراسلات.
ملخص: يتكون الملف من رسائل صادرة من المقيمية البريطانية في الخليج العربي؛ وغالبية هذه الرسائل صاغها صمويل هينيل (مساعد المقيم)؛ ويتبعه جيمس موريسون (المقيم البريطاني المُعين حديثًا)، وتوماس ماكنزي (الجرّاح المدني). هذه المراسلات موجهة في الغالب إلى الأشخاص التاليين: تشارلز نوريس، السكرتير العام لحكومة بومباي (إدارة الشؤون السياسية)؛ توماس إيلون العميد البحري لأسطول البحري الهندي في الخليج العربي؛ ويليام هنري ماكنجتن السكرتير العام لحكومة الهند في وفورت ويليام في كلكتا (إدارة الشؤون السياسية).ضمن الموضوعات محل النقاش المختصر موضوع استبدال حاكم بوشهر ميرزا علي خان بالشيخ ناصر، حيث تم ذلك بمساعدة حاكم الكويت. ويشمل الملف أيضًا موضوع زيادة شعبية حمود بن عزان حاكم صحار، وتراجع سلطة مسقط في المقابل؛ كان حاكم صحار قبل ذلك أحد رعايا إمام مسقط سعيد بن سلطان آل سعيد. ودعا الإمام "سكان السواحل" لتوفير المساعدة والتعامل مع حاكم صحار؛ ولذلك تناقش المراسلات مخاوف مساعد المقيم البريطاني من أن ذلك يمكن أن يؤدي إلى اندلاع أعمال قرصنة عامة وخروج عن القانون.وهناك شأن سياسي آخر حظي بالانتباه وهو التنافس على القطيف بين فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، الحاكم الوهابي والشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة حاكم البحرين. ويُذكر باختصار هزيمة علي ميرزا واعتقاله علي يد قوات محمد شاه قاجار.أما الموضوع الذي حظي بأكبر قدر من الانتباه فهو "اندلاع أعمال القرصنة" التي حرّضت عليها قبيلة بني ياس بقيادة زعيمها الشيخ خليفة بن شخبوط حاكم أبوظبي، وما تلي ذلك من منع القوات البحرية البريطانية لهذه الأعمال. ولذلك يشتمل الملف على عملية دفع التعويضات لبني ياس عن "أعمال القرصنة"، والإجراءات اللاحقة التي اتخذها البريطانيون لإجبار الحاكم على الامتثال.تحاول بعض الرسائل التي بالملف جذب انتباه حكومة بومباي للحالة السيئة للأسطول البحري الهندي في الخليج العربي؛ واعتبر المقيم البريطاني الموارد المتاحة غير كافية لقيام القوة بالمهام المطلوبة منها. ولهذا السبب يحتوي الملف على توصيات للحكومة تتعلق بأعداد وأنواع السفن التي يجب أت تتمركز في الخليج.يحتوي الملف على المرفقات الهامة التالية:مذكرة حول الممتلكات والنقود التي نهبها رعايا الشيخ خليفة بن شخبوط حاكم أبوظبي، ومطالبة هذا الحاكم بإعادتها، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٣٥ (انظر ص ٥).قائمة بالسفن التي نهبتها قبيلتا القاسمي وبني ياس عند مرورها أمام صحار على ساحل الباطنة كحلفاء لإمام مسقط، بتاريخ ٢٧ فبراير ١٨٣٥ (انظر ص ١٩ظ).قائمة بالمطالب التي ستُقدَّم لحاكم أبوظبي كتعويض عما ارتكبه بنو ياس من "اعتداءات" على "العرب المسالمين" من ساكني الخليج العربي، بتاريخ ٢٧ أبريل ١٨٣٥ (انظر ص ٣٩ظ).بيان عام بالسفن التي "احتجزتها أو استولت عليها" قبيلة بني ياس عن طريق القرصنة وما تبع ذلك من استعادة أسطول الخليج العربي لها، بتاريخ ٢١ مايو ١٨٣٥ (انظر ص ٤٨).ترجمة الهدنة التي وافق عليها حكام الجزيرة العربية لمدة ستة أشهر، بتاريخ ٢١ مايو ١٨٣٥ (انظر صص ٥١ظ-٥٢).بيان بالنقود والممتلكات المُستلمة من بني ياس بالإضافة إلى تفاصيل المدفوعات، بتاريخ ٥ يوليو ١٨٣٥ (انظر صص ٥٥ظ-٥٦).رسم أولي للوسائل التي قُدِّر أنها ضرورية حتى يقوم الأسطول البحري الهندي بالأداء مهامه في الخليج العربي بقعالية، بتاريخ ١٦ ديسمبر ١٨٣٥ (انظر صص ٨٥ظ-٨٦).تعرض المحتوى لبعض عمليات الحذف كما هو واضح من الانقطاعات التي بترقيم الصفحات الأصلي، ونتيجة لذلك فُقد بعض المحتوى. بالإضافة إلى أن بعض الرسائل توجد كأجزاء (أي يمكن أن تجد بالداخل بداية أو نهاية لرسائل معينة).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة.يحتوي الملف على التصحيحات التالية في الترقيم؛ ١، ١أ.ترقيم الصفحات: يوجد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي في الملف، وهذا التسلسل مكتوب بالحبر وتوجد الأرقام في أعلى الزاوية الخارجية من كل صفحة. توجد انقطاعات في ترقيم الصفحات تشير إلى أن الملف تعرض لبعض عمليات الحذف في السابق.
ملخص: يتألف المجلد من ترجمات (ومواد) لرسائل باللغتين العربية والفارسية استلمتها المقيمية البريطانية في الخليج العربي؛ الرسائل الأصلية غير متوفرة في المجلد. معظم هذه المراسلات أرسلها الوكلاء المحليون للمقيم البريطاني في جميع أنحاء الخليج العربي في البحرين ولنجة [بندر لنجة] ومسقط والشارقة، ومن محرر أخبار في شيراز أيضاً. معظم بقية المراسلات موجهة من مجموعة من الحكام/الشيوخ في الخليج، بشأن علاقاتهم أو رعاياهم؛ قادة بلاد فارس وعُمان هم الأكثر تواتراً.غالباً ما يذكر موضوع التطورات في بلاد فارس وبشكل خاصة من حيث أخبار شيراز وحكومة فارس. كما تشمل المراسلات انقطاع العلاقات الدبلوماسية بين الحكومة البريطانية وحكومة بوشهر، ونقل المقيمية إلى جزيرة خارج مؤقتاً في مارس ١٨٣٩ بالإضافة إلى الجهود الفارسية اللاحقة بهدف إقناع المقيم البريطاني بالعودة.كما تشمل المراسلات تحديثات حول الوضع في نجد. تغطي هذه التحديثات الهزيمة التي ألحقها خورشيد باشا، قائد القوات المصرية في نجد، بالأمير فيصل وتعيين الأمير خالد بن سعود حاكمًا لتلك المنطقة لاحقاً. وتشتمل المراسلات بالتالي على تقارير عن جهود القائد في حث الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، حاكم البحرين، على الخضوع لمصر؛ إنه يدعي بأن الجزيرة أرض تابعة لنجد. وذلك يشمل الجهود الإضافية التي بذلها وكيله، محمد بن مطلق، لضمان استسلام قبائل عربية مختلفة في عُمان؛ وهي خطوة تقتضي احتلال البريمي، التي تسيطر عليها قبيلة النعيم المعارضة للتوسع المصري. ونتيجة لذلك، تشمل المراسلات أيضاً اتهامات بالتآمر مع هذا الوكيل وجهها الحكام العرب ضد بعضهم البعض؛ والأطراف المتحاربة الأساسية هي الشيخ سلطان بن صقر، حاكم قبيلة القواسم؛ والشيخ خليفة بن شخبوط، حاكم بني ياس.كما تشمل المراسلات بدرجة موجزة موضوع النزاع بين عيسى بن طريف من قبيلة آل علي وحاكم البحرين، بالإضافة إلى تخلي حاكم بني ياس عن قبيلة آل علي نتيجة للتهديدات المتزايدة من القوات المصرية في نجد.كما تشمل المراسلات مواضيع روتينية كنقل الرسائل ورزم المراسلات وتقارير عن تحركات السفن البريطانية. وتشتمل أيضاً على تقارير ذات صلة باستعادة الممتلكات التي نهبت في البحر.تجدر الإشارة إلى أن كلمة البحرين Bahrein مكتوبة أيضاً Bharein وشيراز Shiraz مكتوبة أيضاً Sheeraz في المجلد.الوصف المادي: ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد على تسلسل ترقيم صفحات أصلي يبدأ على أول صفحة مكتوبة وينتهي على الصفحة الأخيرة؛ الأرقام مكتوبة بالحبر (مع إضافات بالقلم الرصاص) في أعلى الأركان الخارجية من كل صفحة. حذفت الصفحة ٢٢٥ من هذا التسلسل؛ وهذا ناتج غالباً عن خطأ بشري.
ملخص: يتألف المجلد من مراسلات سرية أرسلها المقيم البريطاني في الخليج العربي، صمويل هينيل. هذه الرسائل موجهة بمعظمها إلى السكرتير العام في حكومة بومباي (ليستوك روبرت ريد أو جون بولارد ويلوبي) أو اللجنة السرية في دار الهند في لندن. باقية الرسائل موجهة إلى مجموعة من ضباط الحكومة البريطانية أو شركة الهند الشرقية.الموضوع الأساسي هو توسيع النفوذ المصري باتجاه البحرين وعمان من خلال عمليات غزو القائد المصري خورشيد باشا؛ يعتبر توسيع النفوذ المصري تهديداً للمصالح البريطانية في الخليج العربي. وبالتالي يتمحور جزء كبير من المجلد حول جهود المقيم البريطاني الهادفة إلى توحيد قبائل عُمان العربية لمقاومة المصريين. وتشمل الرسائل تفاصيل محددة ذات صلة بهذا الموضوع كما يلي:ترحيل السيد محمد بن مطلق من عُمان وإشاعات عن احتمال عودته على رأس قوة مصرية لإخضاع المنطقة.جهود المقيم الهادفة إلى تأمين تعويض لقبيلة النعيم في البريمي عن هجوم مفاجئ تعرضت له من قبل قبيلة بني ياس في أبوظبي.مفاوضات لترتيب إعادة توطين عيسى بن طريف وقبيلة آل علي من أبوظبي في منطقة أخرى في الخليج العربي، و/أو إجراء مصالحة مع الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، شيخ البحرين.لعب المقيم دور الوسيط بهدف إجراء مصالحة بين سعيد بن سلطان آل سعيد، إمام مسقط، والسيد حمود بن عزان، حاكم صحار.إقتراحات لتعزيز النفوذ البريطاني في الخليج العربي.مخططات خوشيد باشا لغزو البحرين أو إخضاعها، وموقع الشيخ عبدالله بن أحمد السياسي على الجزيرة.إيفاد النقيب أتكنز هامرتون، كتيبة المشاة الخامسة عشر في بومباي، إلى البريمي للحصول على معلومات حول وضع دفاعات البلدة، وتعيينه لاحقاً وكيلاً سياسيًا في مسقط.تنقل المراسلات بنسبة محدودة أخباراً من بلاد فارس، وبخاصة من شيراز. وتتعلق هذه الأخبار بالاضطرابات التي تحدث في تلك البلدة وإشاعات ذات صلة بخطط سفر شاه بلاد فارس (محمد علي شاه قاجار)، الاستعدادات الحربية الفارسية وأي تهديد محتمل لبريطانيا في خارج. كما يحتوي على بعض التحديثات عن شؤون بوشهر.وبالتالي يغطي المجلد الاحتلال البريطاني لجزيرة خارج أيضاً؛ ويتعلق أساساً بالإجراءات اللازمة للحفاظ على إمدادات الحامية وسلامة القوات واقتراحات لتحسين دفاعات الجزيرة. بالإضافة إلى ذلك، يغطي المجلد مسألة ترحيل الشيخ ناصر من جزيرة خارج، ومسألة إعادته لاحقاً إلى حكومة بوشهر.كما يتناول الملف عدم كفاية قوة الأسطول البحري في الخليج العربي ووسائل مختلفة لمعالجة هذه المسألة. وذُكر هذا الموضوع مرات عديدة كعامل يعيق تنفيذ الأوامر الحكومية. يحتوي المجلد على فهرس منفصل؛ الجزء الأول موجود على الورقة ٢ والجزء الثاني على الورقة ١٤١.الوصف المادي: الحالة: تجليد المجلد منفصل ويعاني كل من الغلاف الأمامي والخلفي تلفاً كبيراً. ونتيجة لذلك، انفصلت بقايا الغلافات عن المجلد.ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل الترقيم على الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: كما يحتوي المجلد على تسلسل ترقيم صفحات مكتوب بالحبر.
ملخص: يحتوي الملف على رسائل بخصوص أسطول البحرية الهندية في الخليج العربي. المراسلون الثلاثة الرئيسيون هم: المقدم صمويل هينيل، المقيم البريطاني في بوشهر؛ العميد البحري جون باترسون بورتر، قائد أسطول البحرية الهندية في الخليج العربي؛ والملازم جيمس ترونسون، قائد المركب الشراعي لشركة الهند الشرقية
يوفراتس[الفرات]. معظم المراسلات بين هينيل وبورتر؛ إلا أن هناك عدداً بسيطاً من الرسائل كتبها ترونسون وتسلّمها هينيل وبورتر على التوالي. يوجد متراسلان آخران في اثنين من الرسائل المرفقة في هذا الملف: الملازم فريدريك إرسكين مانرز والنقيب أرتشيبالد ماكدونالد. الموضوعان الرئيسيان للرسائل في هذا الملف هما العلاقات بين مختلف حكام الساحل العربي ومكان القرصان، سهيل بن عطيش. تنقل العديد من الرسائل الموجّهة إلى هينيل معلومات تم الحصول عليها من الوكيل المحلي في الشارقة، الملة حسين.الوصف المادي: يحتوي هذا المجلد على تسلسل ترقيم صفحات أصلي وتسلسل ترقيم أوراق:ترقيم الصفحات: يمتد تسلسل ترقيم الصفحات من ١ إلى ١٥٤. التسلسل كامل، على الرغم من عدم ترقيم جميع الصفحات.ترقيم الأوراق: تسلسل ترقيم الأوراق مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. ويبدأ على الغلاف الأمامي من الملف، على ١أ، ويمتد إلى الصفحة الأخيرة من الملف حيث ينتهي بالرقم ٤٧. يجب ملاحظة أن الورقة ١أ تليها ١ب وأن الورقة رقم ٩ تليها ١٠أ، ١٠ب. وهذا هو التسلسل الذي يستخدمه هذا الدليل للمواد المرجعية داخل الملف.
ملخص: يحتوي هذا الملف على رسائل، واردة وصادرة، بخصوص إسطول البحرية الهندية في الخليج العربي (يُشار إليه أيضًا باسم إسطول الخليج العربي). معظم المراسلات بين قائد إسطول الخليج العربي والمقيم في الخليج العربي. في بداية سنة ١٨٥٢، كان المقيم المقيم في الخليج العربي صمويل هينيل، هو أول مستلم لأول رسالتين في هذا الملف. في مارس ١٨٥٢، جاء أرنولد بارويز كيمبال خليفةً لهينيل، الذي ظهر كمرسل ومستلم. الضابطان الآخران اللذان يظهران كمرسلين ومستلمين هما جون باترسون بورتر، قائد إسطول الخليج العربي، وخليفته، جورج روبنسون. بالإضافة إلى الرسائل المتبادلة بين الضابطين المذكورين أعلاه، توجد أربع رسائل موجهة إلى قائد إسطول الخليج العربي، أُرفقت في الأصل برسائل أخرى (غير موجودة في هذا الملف) من قائد إسطول الخليج العربي إلى المقيم السياسي في الخليج العربي. تضم قائمة مرسلي هذه الرسائل ما يلي: الملازم جورج ويليام ليدز، قائد المركب الشراعي التابع لشركة الهند الشرقية
كونستانس؛ الملازم جيمز لونجدين ستيفينز، قائد المركب الشراعي التابع لشركة الهند الشرقية
كلايف؛ اولملازم جيمز ترونسون، قائد السفينة الشراعية التابعة لشركة الهند الشرقية
تيجريز.تشتمل معظم المراسلات في الملف على معلومات استخباراتية واردة من الوكيل المحلي في الشارقة، حاجي يعقوب. تتضمن الموضوعات الواردة بالملف ما يلي: هجوم على قبيلة بني قِتب، ورد أن الذي شنّه هو الشيخ سعيد بن طحنون آل نهيان، حاكم أبوظبي؛ أعمال القرصنة قبالة ساحل شبه الجزيرة العربية؛ أماكن تواجد البضائع المسلوبة المملوكة لسفينة التجار
سينتور؛ تقارير عن الرقيق الواردين من زنزبار.الوصف المادي: ترقيم الصفحات: يوجد تسلسل ترقيم أوراق غير مكتمل، مكتوب بالحبر في أعلى يمين صفحة الوجه وأعلى يسار صفحة الظهر من كل ورقة. يبدأ التسلسل من ١٦ إلى ١٨٧ ويحتوي على العديد من الانقطاعات في التسلسل.ترقيم الأوراق: يوجد تسلسل لترقيم الأوراق مكتوبٌ بالقلم الرصاص ومحاط بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. يبدأ على الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي بالرقم ٣٠ داخل الغلاف الخلفي. هذا هو التسلسل المستخدم في ذلك الدليل للمواد المرجعية داخل الملف.
ملخص: يحتوي المجلد على رسائل عن الدوريات البحرية البريطانية في الخليج العربي، أعمال القرصنة والأعمال العدائية بين حكماء المنطقة المتنافسين فيما يلي: رسالتان من السكرتير العام بالإدارة السياسية في قلعة بومباي إلي المقيم السياسي البريطاني في بوشهر حول ما يشاع عن هجوم فارسي على البحرين خطط لها حسين علي ميرزا، أمير شيراز (صص. ١ب- ٢ظ) وهجوم على قوارب دبي من قبل حاكم أبوظبي، الشيخ محمد بن شخبوط آل نهيان (صص. ٩-١٤ظ)؛ رسالتان بهما تعليمات من النقيب تشارلز سيلي، الضابط البحري الأول في الخليج العربي، إلي النقيب جورج ووكر، قائد سفينة شركة الهند الشرقية
تيرنات(ص. ٥- ٥ظ) والملازم أول جورج هيرن، قائد سفينة شركة الهند الشرقية
نوتيلوس(ص. ٦-٦ظ)، بخصوص دوريتهم البحرية على مغاصات اللؤلؤ بين الشارقة والبحرين والاعتراض المخطط له لقاربين القراصنة العائدين من زنجبار، مع رسالة جوابية من الملازم أول جورج هيرن تتحدث على نتيجة ذلك (ص. ١٥- ١٥ظ)؛ رسالة تعليمات عامة من النقيب تشارلز سيلي لجميع ضباط البحرية المتواجدين على متن السفن المتمركزة في الخليج العربي، تحتوي على قائمة بمهام دورياتهم البحرية (صص. ٧-٨ظ)؛ رسالة استفسار من هنري ويلوك، المبعوث البريطاني إلي بلاد فارس، إلي المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، حول الصادرات البريطانية والهندية المشحونة إلي موانئ الخليج العربي (صص. ٣- ٤ظ).عنوان المجلد "مقيمية بوشهر، كتاب رقم ٣٣، رسائل متنوعة واردة وصادرة بتاريخ ٥ يناير ١٨٢٤ - ٢٥ مايو ١٨٢٤" مطبوعة على الآلة الكاتبة ويظهر على صفحة عنوان عصرية أدرجت في صدر المجلد (الورقة ١أ).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الرسائل الموجود في المجلد أرقامها ١ب، ثم ٢ إلي ١٥، من الأمام إلي الخلف. أدرجت صفحة مرفقة عصرية، مطبوعة بالآلة الكاتبة في مقدمة المجلد ورقمها ١أ. الترقيم مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.رُقمت الرسائل السبع الموجودة في المجلد أساساً بالحبر وفي أغلب الأحوال، في كل من الوجه والظهر كما يلي: ٧١-٧٣؛ ٩٠-٩٢، ٢٠٤-٢٠٦، ٢٠٧، ٢١٩-٢٢٨، ٢٤٢.
ملخص: يتكون الملف من مراسلات تتعلق بالبحرية الهندية في الخليج العربي. وغالبية المراسلات موجهة إلى الرائد ديفيد ويلسون، المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، وأرسلها قائد البحرية الهندية في الخليج العربي، ويليام سودن كولينسون. كما توجد عدة رسائل موجهة إلى ويلسون أرسلها ضباط البحرية، بالإضافة إلى نسخ من المراسلات المتبادلة بين كولينسون وبعض زملائه من ضباط البحرية. يتخذ عدد كبير من المراسلات التي توجد بهذا الملف شكل تقارير للإجراؤات العامة لسفن شركة الهند الشرقية وسفن الأفراد. وكل تقرير مقسم إلى عمودين، العمود الأول عنوانه "الأوامر المُستلمة"، ويتكون من تعليمات صدرت لقائد السفينة إما من قبل الضابط البحري الأول أو المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ العمود الثاني عنوانه "تفاصيل التنفيذ" ويحتوي على وصف يقدمه القائد حول كيفية تنفيذ الأوامر. يقع أول هذه التقارير (انظر صص ٤-٨)، التي تتعلق بسفينة المسح التابعة لشركة الهند الشرقية
بيناريس،التي يقودها ستافورد بيتسوورث هاينز، في النطاق الزمني من ٣٠ يونيو ١٨٢٩ إلى ١٤ أغسطس ١٨٢٩. أصدر توماس إيلون، الضابط البحري الأول، أول مجموعة من الأوامر التي تقع في العمود الأيسر؛ وأصدر بقية الأوامر الرائد ديفيد ويلسون، المقيم البريطاني في الخليج العربي. وتوجد ردود هاينز على هذه الأوامر بالعمود الأيمن. ويقع التقرير التالي (انظر صص ٢٦-٢٧) المتعلق بالإجراءات العامة للسفينة الحربية الشراعية ذات الصاريين التابعة لشركة الهند الشرقية
تيجريس[دجلة]، تحت قيادة جون سوير، في النطاق الزمني من ١٢ إلى ٢٧ مارس ١٨٣٠. كما توجد تقارير مشابهة لسفينة
يوفراتس[الفرات]، تحت قيادة ويليام دنتون (انظر ص ٣٥، صص ٤٦-٤٧، بتاريخ ٣٠ مايو-٣ يونيو، و ١٥ يونيو-٢يوليو ١٨٣٠ على التوالي) والسفينة
إلفنستون،التي يقودها ويليام ماكدونالد (انظر صص ٣٨-٤١، بتاريخ ١٣ مارس-٢٦مايو ١٨٣٠). من بين ضباط البحرية الآخرين في هذا الملف والبارزين كأطراف للمراسلات: ويليام لوو، هنري ويندهام، إدوارد ويبورد، وجون سوير. تتعلق غالبية المراسلات بالعلاقات المتبادلة بين الحكام العرب المحليين. الرسائل المُستلمة من عدد من ضباط البحرية عبارة عن وصف لزياراتهم لساحل الجزيرة العربية. تشمل التفاصيل الواردة بهذه الرسائل ما يلي:أنباء عن التحصينات الجاري بناؤها في المنامة، والمحرق، والبحرين؛إشارات للرسائل التي وجهها ديفيد ويلسون إلى عبد الله بن أحمد [الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة] حاكم البحرين، تطالب الأخير بالممتلكات التي يُزعَم بأن رجاله استولوا عليها من السفن المملوكة لزعيم "موبات" (؟)؛تقارير حول العلاقات المتبادلة بين إمام مسقط [سعيد بن سلطان البوسعيدي] وعبد الله بن أحمد،أنباء عن التوصل إلى اتفاق بين سلطان بن صقر [سلطان بن صقر القاسمي، حاكم رأس الخيمة والشارقة]؛ والشيخ طحنون [طحنون بن شخبوط آل نهيان، شيخ أبوظبي].توقعات بدعم كلا من سلطان بن صقر والفرع المعارض للإمام من أسرته لإغارات النهب التي تقوم بها بعض القبائل البدوية على أراضي إمام مسقط؛تقارير حول السلطة المتنامية للحاكم الوهابي تركي بن سعود [تركي بن عبد الله بن محمد آل سعود مؤسس الدولة السعودية الثانية]؛أنباء عن هجوم شنه إمام مسقط على بلدة صحار.بالإضافة إلى ذلك توجد رسالتان موجهتان إلى ويلسون لم يكتبهما ضباط البحرية. وقّع على الرسالة الأولى عدد من الأرمينيين من جلفا، في أصفهان، وفيها شكرٌ للمقيم البريطاني لإرساله لقاحًا [مكتوبة هكذا
] لهذا المكان. المادة الثانية هي بيان موجه إلى سلطات بوشهر وكتبه ألكسندر أوجيلفى الضابط المسؤول على السفينة
بوب(ووقع عليه عدد من الشهود)، وفيه يشكو أوجيلفى من تعرضه لألفاظ نابية تلفظ بها أحد المسافرين على السفينة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يوجد تسلسلان لترقيم الأوراق، أحدهما غير مكتمل والآخر مكتمل. أرقام التسلسل المكتمل محاطة بدائرة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ويبدأ على الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي بالرقم ٤٧ على آخر ورقة مكتوبة. هذا هو التسلسل المستخدم في هذا الفهرس للمواد المرجعية داخل الملف.
ملخص: يتكون المجلد من تراجم ومواد لرسائل (باللغتين العربية والفارسية) أُرسلت إلى المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ كما يتكون المجلد من تراجم فقط؛ لذا لا توجد أي رسائل أصلية به. هذه المراسلات أرسل أغلبها الوكلاء المحليون للمقيم البريطاني والمقيمين في جميع أنحاء الخليج في البحرين وبندر لنجة ومسقط والشارقة وشيراز. ويحتوي أيضًا على تراجم للمراسلات المُستلمة من العديد من الحكام بالمنطقة مثل الشيخ سلطان بن صقر حاكم القواسم [القاسمي]؛ وإمام مسقط، سعيد بن سلطان آل سعيد. ويتكون الموضوع في الأساس من تطورات آخر الأحداث في نجد وعُمان وبلاد فارس.وبالنسبة لبلاد فارس بالتحديد، يشتمل ذلك على الاضطرابات السياسية المرتبطة بتراجع سلطة فتح علي شاه قاجار، والتجهيزات العسكرية في شيراز من أجل المنافسة على الخلافة بين حسين علي ميرزا (حاكم فارس) وأخيه الأمير الملكي، عباس ميرزا؛ وانتهى التنافس بموت الأخير. توجد أيضًا تقارير حول تحركات الشخصيات الأساسية وتفشي الأمراض.يشمل أيضًا توسع النفوذ الوهابي حتى السيطرة على عُمان، ونزاع الوهابيين مع البحرين. وكذلك محاولات الوهابيين لدفع شيوخ البحرين للاستسلام بالإضافة إلى بقية عُمان؛ وأيضًا الجهود الأخرى لمقاومة الوهابيون (مثل جهود إمام مسقط) واندلاع الحروب المتكررة بين قبيلتي القاسمي وبني ياس برًا وبحرًا. ويضم كذلك الأحداث التي أحاطت بمقتل الشيخ طحنون [طحنون بن شخبوط آل نهيّان] حاكم بني ياس واستيلاء أخويه خليفة بن شخبوط آل نهيان وسلطان بن شخبوط على السلطة.ويذكر المجلد كذلك حوادث أعمال القرصنة والجهود المبذولة من أجل استعادة الممتلكات المنهوبة؛ وكذلك نقل المراسلات والطرود عبر أرجاء المنطقة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق من صفحة العنوان وينتهي بالورقة الأخيرة؛ والأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يحتوي الملف على التصحيحات التالية في ترقيم الأوراق؛ ١، ١أ.ترقيم الصفحات: يوجد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي في الملف به انقطاعات يمتد بين الصفحات صص ٣-١٢٢؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالحبر في أعلى الجهة الخارجية من كل صفحة. بعض الأرقام مفقودة نتيجة تلف زوايا الورقات.
ملخص: يتكون الملف من رسائل صادرة من المقيمية البريطانية في الخليج العربي. وكتب معظم هذه الرسائل صمويل هينيل (المقيم البريطاني)، فيما كتب بعضها، الموجودة في نهاية المجلد الثاني، توماس إدموندز (مساعد المقيم البريطاني). معظم هذه الرسائل موجهة إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي في الإدارة السياسية والسرية؛ ليستوك روبرت ريد، القائم بأعمال السكرتير العام في حكومة بومباي؛ جورج بارنز بروكس، العميد البحري في الأسطول البحري الهندي في الخليج العربي؛ اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، لندن؛ روبرت تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي، بغداد. بقية المراسلات موجهة إلى عدد من الضباط/المسؤولين/الموظفين في الحكومة البريطانية وشركة الهند الشرقية. تشمل بعض الرسائل أيضًا ترجمات لمراسلات من وإلى عدد من الحكام في الخليج العربي والمناطق المحيطة به.يتمحور جزء كبير من المراسلات حول غزو نجد من قبل خورشيد باشا، قائد القوات المصرية في وسط الجزيرة العربية، وتعيين الأمير خالد - المعروف أيضاً بخالد بن سعود - حاكمًا لتلك المنطقة. وبالتالي يتمحور جزء كبير من المراسلات حول جهود خورشيد باشا الهادفة إلى توسيع نطاق النفوذ المصري في باقي مناطق شبه الجزيرة العربية، وبالتالي توسيع نطاق نفوذ حاكمه محمد علي باشا؛ وما يثير قلق البريطانيين بشكل خاص هو استسلام البحرين وبغداد والبصرة والكويت ومجموعة من حكام عُمان ليصبحوا تابعين لمصر. وبالتالي يتمحور الموضوع في معظمه حول محاولات المقيم البريطاني للتحقق من تقدم النفوذ المصري بهدف الحفاظ على موقع بريطانيا المهيمن وسمعتها وهيبتها في الخليج العربي. ومن الأمثلة المحددة على ذلك هو عزل السيد محمد بن مطلق، وكيل خورشيد باشا في عُمان؛ وقد ادعى الوكيل بتوليه الصلاحيات لحكم عُمان نيابة عن خورشيد باشا.ومن الموضوعات الهامة الأخرى هو العلاقات السياسية بين بريطانيا وبلاد فارس. انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وبالتالي عُلّقت جميع الاتصالات بين المقيم البريطاني وحكومة بلاد فارس. وتغطي المراسلات الأحداث التي دارت في جنوب بلاد فارس والتي أدت إلى - وأعقبت - نقل المقيمية البريطانية من بوشهر في ٢٩ مارس ١٨٣٩ إلى جزيرة خارج؛ مرفقة أيضًا مذكرات للأحداث التي أدت إلى نقل المقيمية. كما تتمحور المراسلات حول القوة البريطانية المتمركزة على جزيرة خارج بدون إذن الحكومة الفارسية، بالإضافة إلى تقارير لاحقة للاضطرابات المحيطة بشيراز وبوشهر.وتشمل الموضوعات الأخرى في المجلد زيارة إلى الخليج العربي من قبل السير فريديريك ميتلاند، القائد العام لجزر الهند الشرقية والصين، على متن السفينة الملكية
ويليسلي؛ الجهود البريطانية الساعية إلى منع اختطاف الأفارقة لأغراض البيع كرقيق في الخليج العربي؛ ومناقشات تتعلق بنشر سفن الأسطول البحري الهندي في الخليج.كما تحتوي المراسلات على مواضيع روتينية كنقل الرسائل ورزم المراسلات والطرود؛ وإصدار المدفوعات.يبدو أن المجلد قد خضع لبعض عمليات القص وهذا الأمر واضح من الانقطاعات في ترقيم الصفحات الأصلي. نتيجة لذلك، فإن بعض الرسائل متوفرة كأجزاء فقط (أي تتوافر في بداية أو نهاية بعض هذه الرسائل فقط).الوصف المادي: الحالة: المجلدات في حالة جيدة في معظمها على الرغم من الحبر الباهت على عدد صغير من الأوراق؛ ونتيجة لذلك، تصعب قراءة النص على هذه الأوراق. يعاني عدد صغير من الأوراق تلفاً مادياً عند الحوافي، ونتيجة لذلك فُقد جزء صغير من النص.ترقيم الأوراق: يمتد تسلسل ترقيم الأوراق على مجلدين ماديين. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الصفحة الأولى من المجلد الأول وينتهي على الغلاف الخلفي للمجلد الثاني؛ وهذه الأرقام محاطة بدائرة ومكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.يحتوي الملف على التصحيحات التالية في ترقيم الأوراق: ص. ١١١ وصص. ١١١أ-١١١و.ترقيم الصفحات: تحتوي المجلدات أيضاً على تسلسل ترقيم صفحات أصلي، مكتوب بالحبر، بين الصفحات صص. ١-٢٢٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة في أعلى الركن الخارجي من كل صفحة. يوجد عدد كبير من الانقطاعات في هذا التسلسل، مما يشير إلى أن المجلدين قد خضعا لبعض عمليات القص في السابق.