1 - 9 من 9
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "شؤون أفغانستان"
- الوصف:
- ملخص: المرفقات رقم ٢-١٦١ بإرسالية من الإدارة السرية، الحكومة في الهند، بتاريخ ٢٠ أغسطس ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ يونيو-٢٠ أغسطس ١٨٤١، وتحتوي على مواد مرجعية مؤرخة في الفترة ما بين ٥ سبتمبر ١٨٤٠-٤ يونيو ١٨٤١.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات متعلقة بالحرب الأنجلو-أفغانية الأولى وأحداث أخرى في أفغانستان، بما في ذلك:معاهدة سلام بين والي خُلم وملك بخارى، بما في ذلك إعادة بلخ إلى بخارىبعثة عسكرية إلى تركستان بقيادة النقيب آرثر كونولياستمرار الادعاءات الفارسية [الإيرانية] بشأن هراة، والاعتبارات البريطانية بشأن كيفية منع بلاد فارس [إيران] من محاولة غزو هراة مرة أخرىانسحاب بعثة هراة العسكرية وترتيبات إعادة نشر قواتهاأعمال تشييد التحصينات في كابول وقندهار وقلات غلزائي وأماكن أخرىتمرد أختر خان عليزي [حاكم زمين داور] في جرشكتشمل المرفقات خريطة لموقع مقترح للمباني العامة الجديدة في قندهار (ص. ٩٧) وخططًا لثكنات الجيش الهندي الجديدة في قندهار (ص. ٩٧ظ) وكابول (ص. ٣١٦).الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المبعوث والوزير البريطاني في كابول؛ الوكيل السياسي في قندهار؛ يار محمد خان علي كوزاي، وزير هراة؛ الحكومة في الهند؛ والعديد من ضباط الجيش الهندي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٩٥ ورقة)
2. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٤ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ مارس ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ يناير ١٨٤٧.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية الحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:١) نصيحة شيل إلى الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في بوشهر، بعدم قبول طلب تاجرٍ هندي-فارسي باعتباره من الرعايا البريطانيين، لأن دافعه على الأرجح هو التهرب من الرسوم الجمركية القانونية ولأن قبول طلبه من شأنه أن يحدث خلافًا مع السلطات الفارسية [الإيرانية].٢) توصل هينيل لترتيبٍ مع حكومة إقليم فارس لتوظيف سفن حربية بريطانية لرد المظالم التي وقعت في حق رعايا بريطانيين في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، ومد حماية مماثلة لتشمل الرعايا الفُرس.٣) بناءً على تعليماتٍ من بالمرستون، محاولة شيل عرض فدية قدرها ١٥,٠٠٠ تومان على أمير بخارى في مقابل تسليم العقيد ستودارت والنقيب كونولي والملازم ويليام هنري ويبارد إما في مشهد أو في مرو، بما في ذلك نسخة من رسالة شيل إلى الأمير (صص. ٤٨٨-٤٨٩) المقرر تسليمها عبر "الخليفة أو الكاهن الأكبر" في مرو، والمكتوبة لتبدو أنها صادرة عن أصدقاء الرجال الثلاث وليس نيابةً عن الحكومة البريطانية٤) محاولة قام بها الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، لإقناع الحكومة الفارسية بإصدار فرمان يسمح بدخول سفن حربية روسية إلى "المياه المرتدة لأنزلي [بندر أنزلي]" (على بحر قزوين)، بما في ذلك نسخ من رسالة من دولجوروكوف ورد الحاج ميرزا آقاسي [رئيس وزراء شاه بلاد فارس] الذي حصل عليه شيل من "مصدر خاص" (صص. ٤٩٠-٤٩١).٥) تقرير شيل حول ثلاث واقع تعذيب - الذي كان قد حُظر رسميًا بموجب فرمان - واحتجاجات كلٍ من شيل ودولجوروكوف والإجراءات المتخذة في كل حالة. تتعلق الواقعات بما يلي: "العمل الوحشي" الذي ارتكبه طهماسب ميرزا، ابن الشاه الراحل وحاكم مقاطعة صغيرة قرب تبريز تسمى بناب، مما أدى لاستعادئه إلى طهران؛ التعذيب الظاهر حتى الموت لخادم "محمدي" [مسلم] لـ"مغامر فرنسي يدعى م. فريير" اشتُبه في قيامه بسرقة منزل الأخير؛ تغريم شيل لموظفَين من موظفي البعثة على الأساليب التي اتبعاها للحصول على اعترافٍ من أشخاصٍ اشتُبه في قيامهم بسرقة منزلهما.٦) استخبارات من مشهد بأن محمد أكبر خان، نجل دوست محمد خان باركزاي [أمير أفغانستان]، قد حاصر قندهار وطلب المساعدة من يار محمد خان [حاكم هراة] (على ما يبدو بسبب رفض كهندل خان محمدزائي [من قندهار] الانضمام إليه في هجومٍ على حامية إنجليزية في شكاربور)، وبأن وكلاءهم قد وصلوا إلى طهران على ما يبدو لطلب الدعم الفارسي ضد الغزو البريطاني المزعوم لأفغانستان.٧) عملًا بتعليمات بالمرستون، تواصل شيل مع حكومة هراة لتبيّن رأيها في توطيد العلاقات مع إنجلترا، بما في ذلك: نسخة لرسالة من يار محمد خان إلى شيل، لا يعرب فيها عن رأيٍ صريح (صص. ٥٠٠-٥٠١)؛ نسخة من رسالة شيل إلى يار محمد، يعرض فيها إرسال عضوٍ من البعثة البريطانية إلى هراة (صص. ٥٠١-٥٠٢)؛ تقرير شيل بأن وكيل يار محمد يدعي أن الأخير لا يعارض وجود شخصٍ إنجليزي هناك، إلا أن المشاعر المعادية للإنجليز في أفغانستان تجعل ذلك مستحيلًا في الوقت الحالي.٨) مراسلات شيل مع الحاج ميرزا آقاسي (صص. ٤٩٤-٤٩٨) بخصوص محاولاته غير الناجحة لإقناع الوزراء الفُرس بالموافقة على قمع تجارة الرقيق في الموانئ الفارسية بالخليج العربي، بما في ذلك رفض الشاه الالتزام بـ"خرقٍ لأحكام القرآن" (ص. ٤٩٤)، وادعاء آقاسي بأنه شخصيًا يدعم حظر تجارة الرقيق.٩) أنباء بوصول خمس كتائب (٣٠٠٠ رجل) إلى طهران ليشكلوا جزءًا من القوة المعتزمة لحملة خراسان، بما في ذلك: الأهداف المخططة لحملة أستراباد [جرجان] وبجنورد وقلات؛ عدم التأكد بشأن قيادة الحملة ومشاركة الشاه بها.١٠) رسالة إلى شيل من ميرزا كاظم، وكيل الحاج ميرزا آقاسي في مشهد، بخصوص تحرياته في خراسان وجرجانية(؟) وبخارى وهراة وقندهار عن مصير الإنجليزي مستر ويبارد "الذي لقّب نفسه وعُرف باسم الحاج أحمد". يُرفق ميرزا كاظم رسالةً من تاجرٍ صديقٍ له في بخارى يروي أن "الحاج أحمد" وصل بخارى مدعيًا أنه "تركي عثماني"، وأنه أقام في بلاط أمير بخارى حتى سلمه الأخير إلى النائب عبد الصمد خان، وأنه قام بعدها بشنق نفسه في منزل ذلك الرجل.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٣ ورقة)
3. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٦ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٢ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات مرقمة ٣-٦ ومؤرخة في الفترة من ١٢ مايو إلى ١٥ يوليو ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحاكم العام للهند، حيث تحيل الرسالة نسخة من إرسالية من القنصل البريطاني في تبريز، كيث إدوارد أبوت، موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل أبردين. وتتعلق الإرسالية بحملة الجيش الروسي في داغستان في ١٨٤٥.تتكون المرفقات رقم ٤-٦ من رسائل من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي، تحيل تحت ختم غير محكم رسائل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى إيرل أبردين، والسفير البريطاني في الباب العالي [أو حكومة الدولة العثمانية]، السير ستراتفورد كاننج. تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مسائل متعلقة بإبرام معاهدة أرضروم بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: جهود شيل للحصول على صلاحيات كافية من الحكومة الفارسية لتمكين المفوض الفارسي في أرضروم من إبرام المعاهدة؛ شكوى شيل من أنه لا يتلقى "مساعدة مناسبة أو عادلة" من الوزير الروسي في بلاد فارس في إجراء المفاوضات بين بلاد فارس وتركيا؛ التباينات بين المسودتين الفارسية والتركية للمعاهدة، بشأن نقاط تتعلق بالتعريفة الجمركية واستيلاء بلاد فارس على ممر كرند غرب (تتضمن هذه المراسلات نسخة مرفقة من وثيقة تقارن مذكرة مشتركة للسير ستراتفورد كاننج والسفير الروسي في القسطنطينية [إسطنبول]، مسيو فلاديمير بافلوفيتش تيتوف، بالتعليمات الموجهة إلى المفوض التركي، وهي باللغتين الإنجليزية والفرنسية)ذكر شيل أن "تاجرًا أفغانيًا محترمًا" وصل مؤخرًا إلى طهران من خيوة يدعي أن هناك رجلاً وامرأة إنجليزيين محتجزين في خيوةطلب شيل من القنصل البريطاني في تبريز أن يعترض مع أمير تبريز على مخالفة فرمان ضد التعذيب، بعد اعتراف "مسلم" من سكان المدينة بقتل امرأة أرمنية وسرقة ممتلكات منزلها، حيث سُجن وعُذّب هذا الرجل لإجباره على الاعتراف بكيفية تصرفه في الممتلكات، قبل أن "يُثبت بشكل مُرضٍ" أنه اعترف بالجريمة بالإكراه. قال شيل إنه حصل على تعهد من الأمير بعدم تكرار مثل هذه المشاهد داخل حكومته، وأوضح شيل أنه لم يتقدم بشكوى إلى الوزراء الفارسيين بشأن الأمر لأن الفرمان صدر عن رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، أثناء مرض الشاه دون علمهمحاولات شيل الفاشلة للتأكد من مصير مستر ويليام هنري ويبارد، من مصادر منها: خليفة أو كبير قساوسة مرو (هنالك رسالتين مرفقتين منه)؛ "روبن"، "يهودي في بخارى"؛ وآصف الدولة، حاكم خراسان، الذي أرسل ميرزا حسن إلى إمارة بخارى بحثًا عن ويبارد، وذكر ميرزا حسن أن الأمير عامله معاملة مميزة، لكن عندما اكتشف الأمير أنه كان يبحث عن رجل إنجليزي "انزعج بشدة" وطلب منه مغادرة بخارى في اليوم التالي، وأخبره أنه كان يجهل تمامًا هوية مستر ويباردمخاوف شيل من النفوذ الروسي ومنها: يرفق شيل نسخة من تقرير ويليام تايلور تومسون عن رحلته إلى ساحل بحر قزوين، ويسلط الضوء على الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها منه حول الوضع الحالي في أستراباد [جرجان] ووضع روسيا هناك، بما في ذلك التواجد الروسي في آشوراده، حيث يقول شيل إنه في الأساس احتلال عسكري؛ وعزم الحكومة الروسية على تعيين قنصل دائم في أسترابادالأنباء الواردة عن وفاة "حاكم" [خان] خيوة، محمد رحيم قلي خان، وتولي أخاه أبو الغازي محمد أمين بهادر خان الحكم خلفًا له. واقتراح شيل بأنه نظرًا لأن حكام خيوة "يميلون" نحو الحكومة "الإنجليزية"، فيمكنه تشجيع هذا الشعور من خلال إرسال شخص ما لتقديم الهدايا والتهاني على خلافة بهادر خان لأخيهتقارير تفيد بأن آصف الدولة كان منخرطًا في حشد القوات لغرض غير معروف، ولكنه ألغى لاحقًا بشكل مفاجئ استعداداته لهذا الغرض وقام بتفريق القوات التي جمعهاشكوى محمد نجيب باشا [والي أو حاكم بغداد] من نية الحكومة الفارسية بناء حصون على الحدود مع تركيا في المحمرة [خرمشهر] وزوهاب [سربل ذهاب]؛ إرسال الحكومة الفارسية مهندسين إلى بايزيد [دوغبايزيد] وزوهاب والمحمرة لهذا الغرض؛ وسحب المهندسين من الحدود بعد احتجاج شيل والوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوفتلقي نجيب باشا تعليمات من الباب العالي لوضع أنظمة لجوازات السفر وتحصيل مبلغ ستة قروش من الحجاج الفرسنجاح العميد البحري هوكينز في الحصول على قيمة الممتلكات البريطانية التي نهبها حاكم جزيرة كيش وسكانها من حطام سكونة الشركة "إميلي". حيث تلقى قيمة الممتلكات من حاكم الجزيرة، ويبدو أنه تجاوز تعليمات المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بالمطالبة بمبلغ إضافي قدره ١٥٠٠ تومان من حاكم الجزيرة مقابل كنز يعود لتجار فرس نُهب من السفينة. تتضمن الإرساليات مراسلات إضافية مرفقة بما في ذلك مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٨ ورقة)
4. الشؤون في السند ولاهور وأفغانستان
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (فورت ويليام) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢١ فبراير١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٧ أغسطس-٢٥ نوفمبر١٨٣٧.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-٢٣ (صص. ٥٤٤-٦١٥) من إرساليات بين بوتينجر وماكنوتن. تتناول الإرساليات ما يلي: العلاقات البريطانية مع أمراء السند والمفاوضات بشأن إنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ العلاقات بين أمراء السند وخلافاتهم؛ العلاقات بين أمراء السند وحكومة لاهور؛ والشؤون العامة السياسية والعسكرية في السند.أبرز ما تتناوله الأوراق:التهديدات البريطانية بعدم ممارسة أي نفوذ على حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج لإعادة مقاطعات مزاري للأمراء، أو ثني رانجيت سينج عن مهاجمة السند، ردًا على "مماطلة" الأمراء في إنشاء مقيمية بريطانية في عاصمتهموقف الوكيل المحلي في حيدر آباد عن العمل بسبب تجاوزه حدود اختصاصه في المفاوضات مع الأمراء بشأن المقيمية البريطانية، وتعيين بديل لهعودة المبعوثين السنديين من المفاوضات في بلاط رانجيت سينج في لاهور، ورأي ويد أن المهراجا لن يصر على الشروط المالية التي فرضها على ما يبدو مقابل إعادة أراضي مزاري إلى الأمراء وانسحاب حامية السيخ من روجهانتتألف المرفقات ٢٤-٥٩ (صص. ٦١٦-٧٦٦) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية عامة في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن ملاحظات ويد التي تستخف بتقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:معلومات استخباراتية بشأن الوضع السياسي في كابول وقندهار وهراة، أحالها تشارلز ماسون من أفغانستان (صص. ٦١٧-٦١٩، ٦٢٢-٦٢٣، ٦٤٠-٦٤٢، ٦٤٦-٦٥٠)معلومات تتعلق بقنبر علي خان، المبعوث الفارسي المرسل إلى قندهارإيفاد دوست محمد خان باركزاي لمبعوث إلى حاكم قندوز بخصوص تحالف محتمل (صص. ٦٢١-٦٢٤)وصول بيرنز إلى بشاور واستنتاجه أن رانجيت سينج يرغب سرًا في إعادة المنطقة إلى السلطان محمد خان براكزي، لأنها استنزفت موارد حكومته المالية (ص. ٦٣٢)وصول بيرنز إلى خيبر، واجتماعاته مع كور كهرك سينج، التي أكد خلالها على النوايا التجارية للبعثة البريطانيةدحض ويد لتأكيدات بيرنز بأنه سيكون من السهل فتح الطريق عبر ممر خيبر وتطوير التجارة بين البنجاب وأفغانستان (صص. ٦٨٧-٦٩١)تقرير بيرنز عن "القوة السياسية للسيخ في غرب نهر السند" (صص. ٧٠٨-٧١٥) وملاحظات ويد عليه (صص. ٦٩٣-٦٩٨)، وملاحظات ويد عن تاريخ رانجيت سينج وعمله العسكري (صص. ٦٩٣-٧٠٥)استقبال بيرنز في كابول، ومحادثاته مع دوست محمد، ورأيه حول أطماع تعظيم الأخير على حساب "إخوانه" في بشاور (ص. ٧٥٠)مخاوف ويد والحكومة في الهند ورأيهما في أن لا تتوسط بريطانيا علانية بين السيخ والأفغان فيما يتعلق بالسيطرة على بشاور، وأنه يجب على بيرنز: ألا يبدو أنه يتصرف نيابة عن دوست محمد حتى لا يعادي حليف بريطانيا رانجيت سينج وسردارات قندهار؛ وأن يحث دوست محمد على التصالح مع أخيه السلطان محمد خان والمهراجا؛ وأن يؤكد على أن بريطانيا لن تتدخل حتى يتخلى دوست محمد عن علاقاته مع بلاد فارستقارير بيرنز حول علاقات سردارات قندهار مع بلاد فارس والوزير الروسي في طهران، بما في ذلك احتمال إرسال كهنديل خان محمدزاي ابنه مع مبعوث إلى بلاد فارس (صص. ٧١٧-٧٢٦)السياسة البريطانية المتمثلة في منع توسع النفوذ الفارسي والروسي في أفغانستان، والحفاظ على انقسام السلطة في أفغانستان، وإعطاء الأولوية للعلاقات البريطانية مع حكام السيخ والسندتقرير بيرنز الذي يفيد بأن شاهزاده كامران دوراني، حاكم هراة، قد أعلن الولاء لبلاد فارس وأرسل مبعوثًا إلى طهران (ص. ٧٤٤)قلق ويد بشأن الضعف الذهني الواضح والمتزايد لدى رانجيت سينج و"سوء الإدارة" (صص. ٦٧٤-٦٧٥)حسن استقبال البعثة النيبالية في لاهور (صص. ٦٦٦-٦٦٩)تمرد في كشمير (صص. ٦٧٠-٦٧٢)نزاع بين حاكمي بهاولبور ومولتان يؤدي إلى تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابولالوصف المادي: مادة واحدة (٢٣٣ ورقة)
5. تقرير من هراة
- الوصف:
- ملخص: تقرير من هراة كاتبه فرنسيٌ مجهول يعمل في خدمة زمان شاه دراني، حاكم أفغانستان، مؤرخ في ٣ سبتمبر ١٧٩٩.يصف التقرير حملة بابا خان، فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، في شرق بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك الاستيلاء على نيسابور وحصار مشهد، وتراجع بابا خان عندما واجهته قوات كبيرة بقيادة شاه زمان وشاه مراد، أمير بخارى. يذكر التقرير أن أعدادًا كبيرة من القوات الفارسية تم أسرها من جانب القبائل لبيعها كعبيد في بخارى، وأن شاه زمان يخطط الآن لحملة إلى لاهور.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
6. شؤون بخارى
- الوصف:
- ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من رسائل من المقدم تشارلز ستودارت في بخارى، تتعلق أغلبيتها برغبة أمير بخارى في إبرام معاهدة التحالف مع الملكة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة. يعطي ستودارت رأيه حول موقف شاه بلاد فارس [إيران] إزاء "الإنجليز". الرسائل موجّهة في أغلبها إلى اللورد بالمرستون، الوزير البريطاني للشؤون الخارجية. كما توجد أيضًا مقتطفات من رسائل من ستودارت إلى آرثر كونولي، ورسالة من سكرتير الحكومة في الهند، ورسالة من ستودارت موجّهة إلى أقاربه وإخوانه وأخواته. إضافة إلى ذلك، توجد نسخة مترجمة من رسالة من ملك بخارى [أمير بخارى، نصر الله خان] إلى الملكة فيكتوريا، بتاريخ ١٦ مارس ١٨٤١.الرسائل مؤرخة من ١٧ فبراير إلى ٣٠ مارس ١٨٤١، وأُرفقت النسخ بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ١٦ يونيو ١٨٤١.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٩ ورقة)
7. شؤون بلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: المرفقان رقم ٢-٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ٢٢ مايو-١٣ يوليو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:أنباء عن قتال واضطرابات في شيراز ومناطق أخرى من إقليم فارس، ونية رئيس وزراء بلاد فارس في استدعاء الحاكمخطط حاكم كرمان لشن هجوم على بندر عباس، بدعوى أن الحاكم العماني "فشل في دفع الإيجار المعتاد"، ويُزعم أن ذلك بناءً على أوامر من رئيس الوزراءتقرير بقلم المبشر الألماني الدكتور جوزيف وولف يفيد أنه على وشك مغادرة إمارة بخارى مع عشرة سجناء فرس وعشرة سجناء روس، والذين دفع فديتهم، وأن الأمير أرسل سفيرًا إلى إنجلترا مع هدايا للملكة فيكتورياتقرير لاحق من الدكتور وولف بأنه لم يُسمح له بالمغادرة وبدلًا من ذلك حبسه الأميرتقارير عن الأنشطة البحرية الروسية في آشوراده في بحر قزوينطرد رجلي الدين الفرنسيين من بلاد فارس اللذين اتُهما بالتبشيرالمفاوضات الحدودية في أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانيةاعتزام رئيس الوزراء على "تثبيت حقوق بلاد فارس في السيطرة" على البحرين.الطرف الرئيسي للمراسلات هو القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: رئيس وزراء بلاد فارس؛ القنصل البريطاني في تبريز؛ الوزير الروسي في طهران؛ الوزير الفرنسي في القسطنطينية [إسطنبول]؛ والدكتور وولف.الوصف المادي: مادة واحدة (٣١ ورقة)
8. نشرة معلومات استخباراتية من قندهار وكابول
- الوصف:
- ملخص: نشرة معلومات استخباراتية من أفغانستان كُتبت باللعة الفرنسية، بتاريخ ٩ مارس ١٨٠٢.تنقل النشرة معلومات من مرسال وتجار في كابول، بما في ذلك: تقارير تفيد بأن شجاع الملك دراني لجأ إلى مكانٍ بالقرب من بشاور؛ توحيد القوى بواسطة محمود شاه دراني؛ مخصصات حكومتَي هراة وقندهار لأفراد من أسرة محمود شاه؛ علاقات محمود شاه مع فتح علي شاه قاجار [شاه بلاد فارس]؛ والتهديد المحتمل من مير حيدر شاه، حاكم الأوزبك [الأمير حيدر من بخارى].نسخ هذه النشرة هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد. توجد نسخة أخرى من النشرة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/223.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
9. نشرة معلومات استخباراتية من كابول وقندهار
- الوصف:
- ملخص: نشرة معلومات استخباراتية من أفغانستان كُتبت باللعة الفرنسية، بتاريخ ٩ مارس ١٨٠٢.تنقل النشرة معلومات من مرسال وتجار في كابول، بما في ذلك: تقارير تفيد بأن شجاع الملك دراني لجأ إلى مكانٍ بالقرب من بشاور؛ توحيد القوى بواسطة محمود شاه دراني؛ مخصصات حكومتَي هراة وقندهار لأفراد من أسرة محمود شاه؛ علاقات محمود شاه مع فتح علي شاه قاجار [شاه بلاد فارس]؛ والتهديد المحتمل من مير حيدر شاه، حاكم الأوزبك [الأمير حيدر من بخارى].نسخ هذه النشرة هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد. توجد نسخة أخرى من النشرة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/221.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)