ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسالة سياسية من حكومة بومباي. طرفا المراسلات هما حكومة بومباي والنقيب أتكنز هامرتون، القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط. الرسالة السياسية التي أُرفقت بها هذه الرسالة موجودة في IOR/F/4/2121/100024.تتعلق المادة بطلب من الحكومة في الهند إعداد تقرير عن تاريخ علاقات بريطانيا مع الدول الواقعة على الساحل العربي للخليج العربي، وتحتوي على تقرير عن إمام مسقط والأراضي التابعة لسيادته، أعده النقيب هامرتون، ومراسلات ذات صلة.تتضمن المادة جدول محتويات (ص. ٣٣١)، وتحتوي صفحة العنوان (ص. ٣٣٠) على المراجع التالية: "[مراسلات سابقة] ٥٠٦١، المجموعة ٥، المجلد ٣"، "المسودة ٢٩\٤٦"، "المجموعة رقم ٣ من رقم ١٨"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٣٣٠ وينتهي في ص. ٣٣٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٩ يونيو و١٩ يوليو ١٨٤٥.تتعلق المادة بالإيضاحات التي قدمها النقيب أتكنز هامرتون، القنصل البريطاني في زنجبار ووكيل الشركة في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط ردًا على شكاوى قدمها ضده النقيب روبرت كوجان والإمام. اتُهم هامرتون بما يلي:عدم احترام الإمام ورعاياهعدم تمثيل الإمام بأمانة لدى حكومة بومبايالتسبب في معاقبة شخصٍ مقيمٍ في زنجبار بقسوة.يقدم هامرتون أمثلة على المناسبات التي اضطر فيها إلى تقديم شكوى إلى الإمام، وخاصةً فيما يتعلق بالإنفاذ السليم للمعاهدة التجارية المبرمة بين الإمام وملكة بريطانيا. إلا أنه يوضح أنه لم يتصرف بعدم احترامٍ عمدًا تجاه الإمام أو رعاياه. كما أنه يقدم روايته الخاصة للحادثة التي عوقب فيها أحد الأشخاص المقيمين في زنجبار، بالإضافة إلى تقديم مزاعمه الخاصة ضد كوجان. تتضمن المادة أيضًا آراء حاكم بومباي بخصوص ردود هامرتون.يشار إلى هامرتون أيضًا على أنه "الوكيل في مسقط"، مع أنه يقيم في زنجبار.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: هامرتون والحكومة في الهند وحكومة بومباي.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "[مراسلات سابقة] ٥٠٦١، المسودة ٢٩\٤٦، [المجموعة]: ٢٧"، "المجموعة رقم ١ من رقم ٦٨"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٦٦٦ وينتهي في ص. ٦٩٢، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة بمقتطفات من استشارة سياسية من بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢ يوليو ١٨٤٥. الأوراق التي تتضمنها هذه المادة هي مرفقات جزئية برسالة سياسية مرسلة من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٤ يوليو ١٨٤٥. توجد نسخة من هذه الرسالة السياسية في IOR/F/4/2122/100076، إلى جانب تفاصيل عن مرفقات أخرى.تتعلق المادة بشكوى إمام مسقط من أن تجاره يعاملون بشكلٍ غير عادل في العديد من بيوت الجمارك في الهند، وأن "التجار العرب" على وجه الخصوص يتأثرون بسوء المعاملة الملموسة هذه. بعد تأكيد مأمور الجمارك في بومباي أن سفن الإمام تُفرض عليها رسوم مماثلة للبضائع المحمولة على السفن البريطانية، أُحيلت هذه المسألة إلى حكومة مدراس (تسمى أيضًا حكومة فورت سانت جورج [تشيناي]) على اعتبار أن أحد الأمثلة التي قدمها الإمام عن سوء المعاملة يذكر ساحل مالابار. تم تذكير حكومة مدراس بأن المعاهدة التجارية لسنة ١٨٣٩ المبرمة بين الإمام وبين جلالة ملكة بريطانيا تنص على أن تفرض على سفن الإمام نفس الرسوم الجمركية التي تفرض على السفن البريطانية.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: النقيب أتكنز هامرتون، القنصل البريطاني ووكيل الشركة في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط؛ هـ. و. جلاس، مأمور الجمارك في بومباي؛ وحكومة بومباي.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "[مراسلات سابقة] ٥٠٦١، المسودة ٢٩\٤٦، [المجموعة]: ٢٣، المجلد: ١٣"، "المجموعة رقم ١ من رقم ٧٦"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥١٣ وينتهي في ص. ٥١٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. أطراف المراسلات هم حكومة بومباي والرائد أتكنز هامرتون، الوكيل والقنصل البريطاني في الأراضي الخاضعة لسيادة إمام مسقط. وهي المادة الأولى في سلسلة مكونة من مادتين عن فقدان السفينة "سينتور".
تتعلق المادة بحطام السفينة "سينتور" في رأس الخبة، وفقدان حمولتها، وعودة طاقمها إلى مسقط.
تصف المادة أيضًا إجراءات إمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد].تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "مسوّدة رقم ٩٦٩-١٨٥٢" و"المجموعة رقم ٧ من رقم ٦٨ (في مجلدين)".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٢٠٦ وينتهي في ص. ١٢١٤، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر مذكورة في أو مرفقة برسالة سياسية من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٨ يوليو ١٨٤٩.تتعلق المادة بعدم رضا مجلس الإدارة وحكومة بومباي عن إمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد]، في أعقاب التقسيم "غير العادل" للأصول المملوكة لتاجر معسر، يدعى ذرمسي، بين دائنيه، بمن فيهم رعايا بريطانيون. يكتب النقيب أتكنز هامرتون، القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، إلى الحكومة ويبلغها بالمستجدات بشأن الإجراءات التي يتخذها الإمام لإصلاح الوضع. وقد أحيلت نسخ من مراسلات ذات صلة إلى المقدم صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "المسوّدة رقم ٧٤٣ من ١٨٥٠"، المجموعة رقم ١١ من رقم ٤٩"، و"مكتب المتفش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٨٥٦ وينتهي في ص. ٨٦٣، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: المرفقات رقم ٢-٤ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١١ يوليو-٢ ديسمبر ١٨٤٤.تتألف المرفقات من مراسلات تتعلق بما يلي: النية المعلنة لإمام مسقط وعمان [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد] بترك زنجبار لابنه السيد خالد بن سعيد آل بوسعيد وعمان لابنه السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، وعدم توريث ابنه الأكبر السيد هلال بن سعيد آل بوسعيد؛ بلاغات بأن سفنًا من أراضي الإمام تقوم ببيع المستعبَدين بانتظام في سوقٍ في كيليماني، موزمبيق.الطرف الرئيسي للمراسلات هو الوكيل المحلي في مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٤ لسنة ١٨٤٨، بتاريخ ٢ ديسمبر ١٨٤٨. المرفقات مرقمة ٣-١٦ ومؤرخة في الفترة من ١ أغسطس إلى ١٨ نوفمبر ١٨٤٨. وتتألف من مراسلات ومحاضر بقلم حاكم بومباي بخصوص الاعتداءات المحتملة بين إمام مسقط وشاه بلاد فارس [إيران]، فيما يتعلق بـ "أعمال عدائية" سابقة وإمكانية اتخاذ حاكم كرمان لإجراءات إضافية ضد بندر عباس والمقاطعات المحيطة بها التي يستأجرها إمام مسقط. كما تناقش المرفقات "مؤامرات" فارسية فيما يتعلق بالبحرين، بما في ذلك بدء القنصل الفارسي في بغداد، الحاج ميرزا جبار، التراسل مع حاكم البحرين السابق، الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: السكرتير العام لحكومة بومباي (آرثر ماليت)؛ القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط (النقيب أتكنز هامرتون)؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي (الرائد صمويل هينيل)؛ القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران (المقدم فارانت)؛ والوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني (الرائد هنري كريسويك رولينسون).الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرساليات، وهي مرقمة من ١-١٦، على الأوراق ٣٧٦-٣٩٩. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢١ مؤرخة في ٢٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٢٥ فبراير ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع عدد كبير من المرفقات. وتتناول الإرساليات موضوعات تشمل التالي:تقارير من صحيفة "طهران جازيت" عن استيلاء دوست محمد خان باركزاي على قندهار وخططه المزعومة للسيطرة على هراة
تقارير عن تحركات القوات العسكرية الفارسية نحو خراسان والخطط الفارسية لصد دوست محمد خان في هراة وأي قوة بريطانية في أقاليم بلاد فارس الجنوبيةادعاءات فارسية بأن الحكومة البريطانية قد أخلّت باتفاقها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأفغانستان، بعد صدور رسائل اعترضها حاكم هراة والوصي على عرشها، الأمير محمد يوسف خان، يُزعم أن البعثة البريطانية أرسلتها إلى دوست محمد خان. لكن موراي أصر على أن هذه الرسائل مزورة لخلق ذريعة لإرسال قوات إلى هراة. ومن هذه الرسائل أيضًا رسائل استلمها ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران (عن موراي)، حيث قيل إنها من "عدة رؤساء قبائل وفصائل هراة الرئيسية" (ص. ٣٣٩)، تقترح دعم بريطانيا ضد بلاد فارس (صص. ٣٤١-٣٤٢)، وقد ادعى موراي أن هذه الرسائل هي أيضًا مزورةنسخة من ورقة طويلة مجهولة المصدر (صص. ٣٤٦-٣٥٦)، يدعي موراي أنها "تشهير فاحش" مصدره الحكومة الفارسية ومُعدة للنشر في أوروبا، حيث تزعم الورقة أن مسؤولين بريطانيين ارتكبوا جنحًا في طهران أدت إلى الشرخ الأخير في العلاقات الدبلوماسية؛ وازدواجية الحكومة البريطانية تجاه بلاد فارس؛ والدعم البريطاني النشط لدوست محمد خان فيما يتعلق بقندهار وهراةنسخ من ست رسائل مترجمة أحالها ستيفنز إلى موراي، كان قد أصدرها الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] إلى عدة مسؤولين بالقرب من الحدود الفارسية مع أفغانستان تطلب منهم التعاون مع مير عالم خان، الذي "رُشح لمنصب حماية حدود هراة وبعض المسؤوليات الأخرى" (ص. ٣٥٨)تقارير تفيد بأن حاكم هراة قد طلب من السلطات الفارسية في مشهد تأخير إرسال جيش على أمل إجراء تسوية ودية مع دوست محمد خانتعديل موراي للمطالب التي اعتبرها ضرورية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية مع الحكومة الفارسية، بما في ذلك صياغته لاعتذار ومطالبته بأن يوقعه "المجتهدين والملاّت" وأن يسحبوا "التهم والاتهامات" ضده وضد البعثة البريطانية (ص. ٣٣٣)تقارير من الوكيل البريطاني في شيراز عن ابرام اتفاقية بين إمام مسقط والأمير الحاكم لفارس بشأن ميناء بندر عباس، بما في ذلك الشروط الأساسية (ص. ٣٣٨-٣٣٩)٢) رسالة من موراي إلى الحاكم العام للهند توضح نيته البقاء في تبريز ورأيه أنه قد يكون من الضروري إخراج القوات من الهند من أجل حملة عسكرية أجنبية ضد بلاد فارس من أجل "ضمان الأمان والاحترام [لبريطانيا] لسنوات عديدة قادمة" (ص ٣٦٥).٣) نسخ من إرساليات من ستيفنز إلى موراي، تتناول مسائل متعددة بما في ذلك:التقارير المتعلقة بأنشطة دوست محمد خان ونواياه تجاه هراة وشائعات موتهالادعاءات الفارسية بأن ويليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، قدم رشاوى لأعمال ضد بلاد فارساحتجاج ستيفنز على القيود المفروضة على الرعايا البريطانيين الهنود في كرمان ويزد فيما يتعلق بصادرات الصوف من هذين الإقليمينتقرير يفيد بأن الحكومة الفارسية حاولت تأخير تقدم دوست محمد خان إلى هراة من خلال تشكيل تحالف معه ضد بريطانياتعليمات فارسية للمسؤولين في شرق بلاد فارس تدعوهم إلى التعاون مع القوات ووضعهم تحت تصرف مير عالم خان للخدمة على الحدود والقيام "بخدمات أخرى"وصول أول مترجم للسفارة الفارسية في سان بطرسبرغ إلى طهران، حاملاً أخبارًا عن الاحتياجات المالية للسفارة؛ طلب السفير الفارسي العودة إلى بلاد فارس؛ شائعات قيل إنها كاذبة عن اقتراح روسي للتحالف مع بلاد فارس؛ الصعوبات الاقتصادية في روسيا ورغبة السكان في السلام [حرب القرم ١٨٥٣-١٨٥٦]؛ شائعة بأن الإمبراطور ألكسندر يرغب في لقاء الشاه في تفليس [تبليسي] العام المقبل؛ وشائعات يشتبه في أنها كاذبة بأن الحكومة الروسية وعدت الحكومة الفارسية بإغراءات مالية مقابل احتلال هراة وقندهارمعلومات استخباراتية عن تحركات القوات العسكرية الفارسية إلى شيراز في طريقها إلى بوشهر وكرمنشاه والمحمرة [خرمشهر].٤) إرساليات من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول بشكل خاص المسائل التالية:نصيحة موراي لجونز بأن لا يتخذ أي إجراء بعد "الإهانة الخطيرة في البحر التي ارتكبها أتباع شيخ بني كعب" (ص. ٣٧٨) وألا ينفر رؤساء أي قبائل عربية أخرى في جنوب بلاد فارس، خاصة أن المحمرة [خرمشهر] تعد نقطة هبوط محتملة لحملة عسكرية بريطانيةقلق السلطات الفارسية في شيراز من قدوم السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و "أجدهة" من بومباي، وسحب بلاد فارس لقواتها وأسلحتها من جزيرة خارج
استمرار النزاع بين إمام مسقط والحكومة الفارسية على بندر عباس، والمخططات المزعومة للإمام لمهاجمة جزيرة خارج وبوشهر وتجنيد مرتزقة من قبائل الخليج العربية وقبائل بلاد الرافدين [العراق] الخاضعة للحكم التركي [العثماني]معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في شيراز حول القوة العسكرية الفارسية واستراتيجية الأمير الحاكم لفارس بخصوص بوشهرمراسلات جونز مع موراي وحاكم بوشهر والعميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج، لتهدئة حالة الذعر الناجمة عن تدريبات الأسطول البريطاني العملية الأخيرة على طرق بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٣ ورقة)
ملخص: مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٨ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ أبريل ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة وتحتوي على مراسلات (بالإنجليزية والعربية) تتعلق بالشؤون في مسقط. تتعلق المحتويات بما يلي: قمع تجارة الرقيق من الأراضي التابعة لمسقط في [شرق] أفريقيا والبحر الأحمر؛ مقترح بفرض مسقط لحصارٍ على بوشهر؛ رسالة من الملكة فيكتوريا تحث فيها على الصلح بين إمام مسقط وابنه البكر، العائد إلى جزيرة زنجبار عبر مكة. تبدأ هذه المادة بوصفٍ للمحتويات (الأوراق ٤٤٠-٤٤٦). مراسلات من الوكيل السياسي في مسقط إلى حكومة بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٤ ورقة)
ملخص: المجلد عبارة عن اليوميات وسجل الاستشارات لويليام هنري دريبر، "مدير شؤون الأمة البريطانية في الخليج الفارسي". ويحتوي المجلد على تدوينات يومية ومشاورات عقدت في جمبرون [بندر عباس] بما في ذلك: تعيين جون فوذرينجهام لتولي "مسؤولية المستودع"، وويليام ماي كمشرف، الذي سيساعد سانت جورج باك "بأعمال السكرتير"؛ اعتراض رئيس بومباي إلى باشا البصرة، ورسالة من الوكالة في جمبرون إلى مجلس الادارة، سلمها القبطان مارتن فرنش، في طريقه إلى البصرة؛ مغادرة المراقب توماس واترز إلى بومباي [مومباي]، وتعيين دريبر ككبير الوكلاء؛ رسالة من جون كورتني يوصي فيها براكبين اثنين من "المغول" مسافرين على متن السفينة "سلامات رست"، ويطلب قافلة بين قشم والبصرة؛
تقرير بأن "العرب يجهّزون سفينتين كبيرتين بتصميم للإبحار"؛ تعليمات القبطان فرنش بفرض رسوم على "كل الفلفل المستورد إلى البصرة"؛ عودة الفرقاطة "بريطانيا" بعد مرافقة المراقب إلى جاسك؛
الرسائل إلى أوين فيليبس والوكالة الإنجليزية في أصفهان، تبلغهم بـ"مغادرة المراقب والأوامر التي تركها"، واستهجان الرئاسة لبطئهم في تأمين إطلاق سراح الموظفين في أصفهان؛ الأوامر إلى قائد السفينة "بريطانيا"، القبطان بينسون، بأن يبحر بين خليج مسندم وقشم؛
مغادرة السفينة التابعة لشركة الهند الشرقية الهولندية إلى البصرة حاملةً أكثر من ١٠,٠٠٠ تومان؛ تقرير عن زحف الأمير سلطان محمد ميرزا الصفوي و"الرئيس جنجي زعيم البلوش" [مير عبد الله خان بلوش] باتجاه جمبرون لمنع استيلاء الشهبندر السابق ميرزا زاهد علي لاري عليها؛ الأخبار عن "إعلان الشيخ جبارة بن ياسر الناصري تأييده لـ«مصلحة الأفغان» [الأفغان الغلزائيين] والتحاقه بميرزا زايد علي في لار"؛ الأوامر إلى القبطان بينسون لمنع سفينة ترفع الأعلام الإنجليزية من التوقف في باسعيدو؛ رسالة من الشاه طهماسب الثاني الصفوي عن حصاره على كرمان ونيته بإلقاء القبض على السيد أحمد خان مرعشي الصفوي؛ التعليمات إلى بينسون بالنسبة لأي سفن يصادفها في "طرق باسعيدو تابعة إلى كوتش والسند"؛ رسائل الشاه أشرف غلزائي إلى حاكم شيراز؛ رسالة من رئاسة بومباي تطلب دفع مبلغ من قبل الشيخ راشد وقمع التجارة في باسعيدو؛ تبادل للرسائل بين دريبر وحاكم جمبرون؛ رسالة من الشيخ راشد إلى دريبر يطلب فيها بأن تتوقف السفينة "بريطانيا" عن تحويل السفن بعيدًا عن باسعيدو؛
قرار دريبر بتولي المسؤولية عن البعثة إلى باسعيدو والتحضير لـ"نصب تذكاري" للشيخ راشد: الاجتماع بين الخبير اللغوي [المترجم] للوكالة وحاكم جمبرون؛ الرسائل من عبد الرحمن باشا والكيا [مسؤول عثماني] في البصرة إلى المراقب؛ رفض الحاكم محمد زال بك بتسليم نصف الجمارك؛ انتقال ميرزا زاهد علي إلى سولجار، وهي "قرية كبيرة قرب لار"؛ وصول القافلة الأولى من أصفهان منذ ١٧٢٢؛ سجن التاجر حسين بك؛ وصول جنود سلطان محمد ميرزا الصفوي؛ زيارة حاكم جمبرون إلى الوكالة الهولندية؛ رسالة من قاضي جمبرون عن ردة فعل سلطان محمد مبرزا على بعثة باسعيدو، وقراره بمحاصرة الوكالة في جمبرون؛ الرسالة من دريبر إلى "الأمير الأكثر بريقًا سلطان محمد ميرزا"؛ تحويل مسار السفينة "فتح الرحمن" وسفينتين أخريين من باسعيدو؛
مهمة ابن الرئيس جنجي لاعتقال محمد زال بك ومحاصرة الوكالة؛ التعليمات لكوردو عن الدفاع عن جمبرون؛ أمر من سلطان محمد ميرزا إلى محمد زال بك باعتقال التجار من أصفهان؛ مطالب القائد الأعلى [السلطان أحمد الثالث العثماني] من الشاه أشرف غلزائي يدعوه فيها إلى التنازل عن "قزوين وكلبايكان [؟] وساوة"، وإعادة "المدفعية والمال والخيم والبضائع" التي تم الاستيلاء عليها من الكرجي أحمد باشا، وسكّ عملات معدنية باسم السلطان للاعتراف به كـ"إمبراطور المسلمين"؛ رسائل الشيخ راشد و"التجار الرئيسيين في باسعيدو"؛ رسالة أرسلها ميرزا زاهد علي إلى دريبر من كنك؛ رسالة من الشيخ راشد يشكر فيها دريبر لاستدعاء سفنه من باسعيدو؛ رفض القبطان بينسون الالتزام بتعليمات دريبر؛ وصول السفن "فايم" و"فورت سانت جورج" و"سلمندر" وسفينة تابعة لإمام المخا؛
الإشعارات الموجهة إلى مجلس الإدارة والتي تم نقلها إلى البصرة على متن سفينة (غراب) تابعة لـ "الموريين" [العرب]؛ الأوامر الموجهة إلى القبطان فيليب بيرز، قائد القادس "بنغال"، بالتقدم إلى لافت؛
وصول السفينة "هاريسون" مع رد باشا البصرة على اعتراض الرئيس؛ رسالة من سلطان محمد ميرزا إلى دريبر يعينه فيها شهبندر جمبرون؛ رسالة من دريبر إلى عبد الرحمن باشا، حاكم البصرة؛ وصول السفينة "ويكفيلد" بقيادة القبطان توماس ديكسون؛
التعليمات التي وجهها كبير الوكلاء إلى القبطان بيرز والقبطان بينسون بخصوص رحلة إلى باسعيدو وعسلوية وجارك وبندر بوشهر وموانئ أخرى؛ المبارزة التي جرت بين فوثرينجهام ودريبر خارج الوكالة في جمبرون؛ إعلان دريبر للرقيب ويليام شارب والرقيب توماس بويدن والجيش؛ شهادات شارب وبويدن بخصوص المبارزة ومناشدة كوردو للجنود؛ الرسالة من دريبر إلى فرنش في البصرة، يأمره فيها العودة في "أقرب فرصة"؛ اعتقال كوردو على يد "كتيبة جنود يحملون بنادق مسكيت"؛ وتفكك معسكر سلطان محمد ميرزا، وزحفه للانضمام إلى مير عبدالله خان بلوش.الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٨٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تتضمن هذه المادة نسخًا من رسالتين:١. نسخة من رسالة من اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من بیوك دیر ومؤرخة في ٢١ أكتوبر ١٨٠٢. يورد إلجين نقاشات مع وزراء عثمانيين بخصوص: ترشيح علي باشا حاكمًا لبغداد؛ العلاقات مع بلاد فارس [إيران]؛ تسوية الخلافات المقترحة مع الحركة الوهابية أو الإجراءات ضدها؛ الشكوك بخصوص علاقات إمام مسقط مع الحركة الوهابية؛ والأنشطة الروسية في القوقاز وبحر قزوين.٢. رسالة من هارفورد جونز إلى إلجين، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٩ نوفمبر ١٨٠٢. تتناول الرسالة عدة موضوعات، منها: البعثة الدبلوماسية العثمانية المقرر إرسالها إلى بلاد فارس؛ الحاجة إلى اتخاذ إجراءات ضد الوهابيين؛ الهدنة بين إمام مسقط والوهابيين؛ الأنشطة الفرنسية في مسقط؛ والأنشطة الروسية في القوقاز.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: مجلدان، في غلاف واحد، يتضمنان مجموعة من الرسائل والمرفقات المُرسلة من وكالة جمبرون [بندر عباس] إلى "مجلس إدارة شؤون الشركة المتحدة لتجار إنجلترا المتاجرين في جزر الهند الشرقية". تتضمن كل رسالة تقريبًا تاريخ استلامها برًا عبر حلب ومرسيليا. في وقتٍ ما وُضعت لهذه الرسائل أرقام من ٢٣٨٦-٢٤٨٦، بحبرٍ أحمر (تحول إلى لون أرجواني). يشير غياب أية أرقام ضمن التسلسل إلى أن الرسالة قد فُقدت. تغطي الرسائل عدة مسائل ومواضيع من بينها:حسابات أرسلتها وكالتا شركة الهند الشرقية في أصفهان وكرمان وروجعت في جمبرونسجلّات بالرُقم [وهي منح ملكية تعطي امتيازات تجارية محددة] والتعليقات [إيعازات رسمية] التي مُنحت أو ستمنح لمؤسسات شركة الهند الشرقية في بلاد فارس [إيران].
توجد نماذج لنسخ من ترجمات أصلية للرُقم على الصفحات ٢٥، ٢٨، ٨٩، ١٨٢، ١٨٨
سجلات عن موظفي شركة الهند الشرقية في بلاد فارس تشمل الأسماء، والمواقع، والوظائف، وتواريخ بدء الخدمة، والرواتب، والوفيات، وحالات سوء السلوك، والشكاوى، والتحقيقاتاقتراح بتأسيس وكالة في مشهدأنشطة التجار المحليين من العرب والأرمن والبلوش والفرس في المنطقةسجلات عن الأنشطة الهولندية والفرنسية والبرتغالية والروسية (المُشار إليها بالـ"موسكية") في المنطقةوضع تجارة الصوف في كرمانقوائم بالبضائع الصوفية الملائمة للسوق الفارسيةقوائم بأسماء السلع المتداولة ومنها: الأجواخ، السكاكر، التوابل، النحاس، الحديد، القطن، المكسرات، التمر، القهوة، الحرير، الأرزتمرد العرب والأفغان[؟] بقيادة "القرصان البارز" الشيخ أحمد مدنيالحروب الأفغانية-الفارسيةالحروب الفارسية-العثمانية [التركية]العلاقات البريطانية-الفارسيةالعلاقات البريطانية-العثمانيةالنزاع بين العرب وباشا البصرةبلاغات عن نهب العرب للسفن البريطانيةسجلات عن تولي عباس الثالث، الذي يبلغ من العمر ثلاثة أشهر، العرش عقب قيام طهماسب قلي خان [نادر شاه، شاه بلاد فارس ١٧٣٢-١٧٤٧] بسجن والدهاحتجاز الهولنديين لسفن الشيخ راشد القاسمي في باسعيدومساعدة البحرية الفارسية لعرب الحويزة [من خوزستان] في حصارهم للبصرةأنباء عن ثورة عرب الهولة على الفرسطلب إمام مسقط المساعدة من الفرس ضد رعاياه المتمردينإعلان نادر شاه نفسه سيدًا لمسقط وجلفارغزو نادر شاه للإمبراطورية المغوليةتقارير مفصلة بشأن الأوضاع الراهنة والعمليات العسكرية البرية في عدد من أقاليم بلاد فارس وأسماء الحكام المحليين والجنرالات المشاركين بها.يحتوي المجلدان على سجلات رسائل من المقيم البريطاني في البصرة تتناول ما يلي: العلاقات مع المسؤولين العثمانيين؛ رسائل من القنصل البريطاني في حلب؛ الوضع في المنطقة؛ وضع تجارة شركة الهند الشرقية في البصرة.يتضمن المجلدان أيضًا تقارير مفصلة عن وضع تجارة الشركة في بلاد فارس تتناول ما يلي: الشحن؛ البضائع القادمة من أوروبا والهند؛ الاستثمارات؛ حسابات الوكالة ونفقاتها؛ الجمارك والإيرادات؛ التجارة في بلاد فارس بشكل عام وأية معاملات تجارية مع الحكومة الفارسية؛ المباني والتحصينات؛ الموظفون والجنود المتعاقدون مع شركة الهند الشرقية وحساباتهم.كما يتضمن المجلدان قوائم تسجل وصول السفن ومغادرتها، وأسماءها، وطواقمها، والوزن بالطن، والمدافع، ومن أين أتت، ومتى أبحرت، وإلى أين. ومن بين أسماء السُفُن المُسجلة: فكتوريا، ساكسس، تليتشري، فيم، برينس جورج، كوين كارولينا، بريطانيا، دريك، روبرت، برينس أوف ويلز، ريتشموند، جيني، ويلمينجتون.
أبحرت السفن بشكل رئيسي من وإلى جمبرون، بومباي [مومباي]، سورات، البنغال، باسعيدو، البصرة، بوشهر، المخا، ساحل مالابار، مدراس [تشيناي]، مسقط، الصين.يحتوي المجلدان على بعض التكرار وبعض الرسائل/المرفقات الباهتة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتكون هذا الملف من مجلدين. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ١ من المجلد الأول (صص. ١-١٥٣) وينتهي في ص. ٢٨٤ من المجلد الثاني (صص. ١٥٤-٢٨٤)؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم بالرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم إضافي على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.