عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
61. رسالة من هارفورد جونز إلى جون مالكوم
- الوصف:
- ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى النقيب جون مالكوم، مبعوث الحاكم العام في البنغال إلى بلاد فارس [إيران]، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١٠ يونيو ١٨٠٠.تُحيل الرسالة تقارير من مصر وسوريا بالإضافة إلى رسالة من الباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] تصف نزاع الأخير مع إمام مسقط [سلطان بن أحمد آل بوسعيد] (انظر IOR/L/PS/9/76/114). تصف الرسالة أيضًا الصعوبات في الاتصالات بين القسطنطينية [إسطنبول] وأوروبا، وتفشي الطاعون في الموصل.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
62. رسالة من هارفورد جونز إلى حكومة بومباي
- الوصف:
- ملخص: مقتطف من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى حكومة بومباي.تتعلق الرسالة بشكاوى الباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] ضد إمام مسقط [سلطان بن أحمد آل بوسعيد]، وتحيل مذكرة رسمية من الباشا (انظر IOR/L/PS/9/76/114) وتطلب توسط حاكم بومباي في المسألة. كما تذكر الاحتياطات التي اتخذها الباشا ضد الطاعون المتفشي في المنطقة.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
63. سجلات الوكالة، بلاد فارس، المجلد ٢١، الأجزاء ١-٣
- الوصف:
- ملخص: تحتوي هذه المجلدات على مراسلات بين وكالة شركة الهند الشرقية في البصرة ومجلس إدارة الشركة في لندن، وكذلك باشا بغداد، وحكام بلاد فارس [إيران] الزنديين، والسفير البريطاني في الباب العالي [الدولة العثمانية] من ١٦ يناير ١٧٧٤ إلى ١ ديسمبر ١٧٨٣.الوصف المادي: يتكون هذا الملف من ثلاثة مجلدات. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) في الورقة الأولى من المجلد الأول بالرقم ١ (صص. ١-١٨٢أ) ويستمر في المجلد الثاني (صص. ١٨٣-٣٦٥أ) وينتهي في الورقة الأخيرة من المجلد الثالث (صص. ٣٦٦-٥٤٩)؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.يتضمن التسلسل استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ١٨٢أ، ص. ٣٦٥أ.
64. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات برسالة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة من ١٨ فبراير ١٨٤٠ إلى ٢٨ فبراير ١٨٤١، وتتعلق بالخليج العربي وزنجبار.تتألف المرفقات في الغالب من نسخ من مراسلات بين سكرتير حكومة بومباي (جون بولارد ويلوبي) والجهات التالية: المقيم البريطاني في الخليج العربي (النقيب صمويل هينيل)؛ مشرف البحرية الهندية (النقيب روبرت أوليفر)؛ سكرتير الحكومة في الهند (توماس هربرت مادوك)؛ والوكيل البريطاني في مسقط (النقيب أتكنز هامرتون)؛تتعلق المراسلات بأمور منها ما يلي:اقتراح المقيم البريطاني في الخليج العربي بنقل القوات الأوروبية من جزيرة خارج وإسكانها على متن السفن خلال الموسم الحار لأسباب صحية، والنفقات المحتملة التي ستترتب على اعتماد هذا الاقتراحترتيب الوكيل البريطاني في مسقط مرور حاكم صحار (السيد حمود بن عزان) وفريقه إلى بومباي، من أجل الحفاظ على علاقات جيدة بين حاكم صحار وإمام مسقطرفض حكومة بومباي لاقتراح المقيم البريطاني في الخليج العربي بنقل جزء من الطاقم الأوروبي للسفينة البخارية التابعة لشركة الهند الشرقية "بيرينيس" إلى سفن أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، على خلاف الأوامر التي أصدرها مشرف البحرية الهندية لقائد "بيرينيس" توجه الوكيل البريطاني في مسقط إلى زنجبار، وطلبه الحصول على تصريح لتوظيف كاتب ومترجم أثناء وجوده في مهمة إلى زنجباررأي المقيم البريطاني في الخليج العربي حول ما إذا كان لا يزال من الضروري تعيين وكيل محلي في مسقط، بالإضافة إلى الضابط الأوروبي الذي جرى تعيينه وكيلًا بريطانيًا في مسقط.بالإضافة إلى ذلك، يتضمن هذا الجزء أيضًا ما يلي:مقتطفات من رسائل الوكيل المحلي في الشارقة (الملا حسين)، تتناول الأحداث التي وقعت مؤخرًا على الساحل العربي، وتتعلق أساسًا بالعلاقات بين الشيخ سلطان بن صقر [القاسمي] حاكم الشارقة، وابنه صقر، والشيخ مكتوم [بن بطي بن سهيل] حاكم دبيمعلومات استخباراتية وردت من الوكيل المحلي في مسقط (روبل بن أصلان) حول الوضع في مسقطمعلومات استخباراتية وردت من محرر الأخبار في شيراز (ميرزا رضا) ومصادر أخرى حول الأحداث في بلاد فارس [إيران].الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقّمة من ١-٤٠ على الأوراق ٥٩-٦٦. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
65. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية: رسالة بومباي السرية ٩ نوفمبر ١٨٢٢. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٦ يوليو-١ نوفمبر ١٨٢٢.يتكون المرفق من مراسلات بين الأطراف التالية: النقيب ويليام بروس، المقيم السياسي في الخليج العربي، بوشهر؛ فرانسيس واردن، السكرتير العام لحكومة بومباي؛ رسالة من جيمس فاريش، القائم بأعمال سكرتير الحكومة في بومباي؛ وماونتستيورات إلفينستون، حاكم بومباي. تتضمن المادة أيضًا مرفقات بروس برسائله ومذكرة من الحاكم مع مرفق ذي صلة.الموضوعات الرئيسية هي: تفاوض بروس على معاهدة لم يُصرح بها مع أمير شيراز، بخصوص احتلال البريطانيين لجزيرة قشم، وتدمير البحرية البريطانية لسفن السكان المحليين في بندر لنجة وبندر جارك، والتواجد البريطاني البحري في الخليج؛ عتب السلطات في بومباي على بروس لتجاوز صلاحياته؛ استبدال بروس كمقيم في الخليج العربي. على وجه الخصوص، تضم المادة ما يلي:تقرير بروس عن الأحداث في شيراز وترجمة لاتفاقية مع حكومة بومباي اقترحها حسين علي ميرزا فرمانفرما، الأمير في شيراز [الأمير الحاكم لفارس] نيابة عن شاه بلاد فارس [إيران] (صص. ١١٩-١٢٢)رسالة توبيخ من واردن إلى فاريش بسبب المفاوضات "غير المصرح بها" والاتفاقية التي "تعارض جميع بنودها آراء ونوايا الحكومة" (ص. ١٢٤)، ويستدعي بروس إلى الهند، كما تتضمن مسودات رسائل الاسترجاع والشرح التي يجب إرسالها إلى أمير شيراز وإمام مسقط وشيخ البحرين (صص. ١٢٨-١٣٢)مسوّدة تعليمات موجهة إلى الملازم جون ماكلويد (صص. ١٣٨-١٤٥)، الذي عُيّن خليفة لبروس، تتضمن تفاصيل عن كيفية معاملة ما يلي: الإشراف على انسحاب القوات البريطانية في قشم ودفع التعويضات لأصحاب الممتلكات المدمّرة في بندر لنجه وبندر جارك، دون أن يبدو أنه يستسلم للطلبات الفارسية أو يتحمل المسؤولية عن تخريب المراكب؛ استرضاء الشيوخ العرب في الساحل وحماية تجارة شركة الهند الشرقية في منطقة الخليج العربي.الوصف المادي: تتضمن الإرسالية المرفقات رقم ١-٥. رقم المرفق مكتوب لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
66. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف المادة من إرسالية إلى اللجنة السرية، ١٨ يوليو ١٨٣٩، من جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]، وتتضمن سلسلة من المرفقات المرقمة. الرسالة ذاتها (وهي غير مُدرجة) مرقمة ١، ويليها وصف المحتويات مرقم ٢. تتبعه إرساليات، مرقمة ٣-٨، من النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي، إلى ويلوبي، مع مرفقات ذات صلة.تتعلق غالبية الأوراق بجهود هينيل في التحقق من التوسع الملموس للنفوذ المصري على الساحل العربي للخليج العربي، في مقاطعة عمان على وجه التحديد، وتنفيذ طرد سعد ين مطلق المطيري، الذي يدعي أنه وكيل خورشيد باشا، قائد القوات المصرية في نجد، من الشارقة.يشكل تقرير هينيل عن جولته في الساحل العربي، على متن السفينة "هيو ليندساي"، الجزء الأكبر من المادة، حيث يقدم تفاصيل عن اجتماعاته مع: الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، حاكم البحرين؛ الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، حاكم أبو ظبي، شيخ بني ياس؛ الشيخ مكتوم الأول بن بطي بن سهيل آل مكتوم، شيخ دبي؛ الشيخ عبد الله بن راشد المعلا، شيخ أم القيوين؛ والشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول، حاكم رأس الخيمة، شيخ القواسم. يبلغ كذلك هينيل عن اتصالاته مع شيوخ قبيلة النعيم بخصوص معارضتهم لخطط سعد بن مطلق للاستيلاء على حصن البريمي.تشمل مناقشات هينيل مع القادة البحريين العرب: الأسباب وراء موافقة شيخ البحرين على الاعتراف بسيطرة محمد علي باشا المسعود بن آغا، حاكم مصر؛ حجم الاتصالات بين الشيوخ وسعد بن مطلق؛ النزاعات المستمرة بين الشيوخ وتبادلهم للاتهامات بالتواطؤ مع سعد بن مطلق؛ استخلاص هينيل من الشيوخ ولاءهم للحكومة البريطانية ومعارضتهم "للأعمال العدائية" لخورشيد باشا ومحمد علي (توجد نسخ مرفقة مع التقرير)؛ تزويد شيوخ البريمي بالذخيرة والمؤن والوعد بتعيين وكيل بريطاني هناك؛ الضغط على الشيخ سلطان بن صقر لتنفيذ طرد سعد بن مطلق من الشارقة. يختتم هينيل تقريره باقتراح تقديم ممثلي الحكومة البريطانية في القاهرة اعتراضاتٍ رسمية، وبأن الحصار وتدمير البلدات والسفن هي العواقب الوخيمة في حال بادر أي قائد بحري إلى مساعدة سعد بن مطلق.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي: احتجاج هينيل لخورشيد باشا بخصوص ادعاءات سعد بن مطلق بأنه تولى الحكم في عمان، ضد السياسة المعلنة لمحمد علي؛ طلب هينيل بارود ورصاص لبنادق المسكيت من بومباي؛ تقرير هينيل عن وصوله إلى مسقط ونقاشات مع ابن إمام مسقط وابن أخيه، شجّع خلالها مسقط على مساعدة قبيلة النعيم ضد أي هجوم يشنه سعد بن مطلق على البريمي؛ أخبار عن عزل ميرزا أسعد كحاكم بوشهر وتعيين سلطات شيراز لميرزا محمد حسين، صهر وزير [شيراز؟]، ميرزا أحمد خان بدلاً منه.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٧ ورقة)
67. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتكون المادة من:رسالتين من توماس هنري مادوك، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة في بومباي [مومباي]، تتعلقان على وجه الخصوص بما يلي: السياسة البريطانية بخصوص النزاع المحتمل بين شيخ البحرين والرعية "الهارب" الشيخ عيسى بن حمد بن طريف آل بن علي العتبي؛ تهديد خورشيد باشا، قائد القوات المصرية في نجد، بغزو البحرين؛ ومعارضة الحاكم العام لاقتراح المقيم البريطاني في الخليج العربي في خارج بحصار مرفأ بوشهرخلاصة رسالة من الوكيل المحلي في مسقط إلى السكرتير الفارسي [الإيراني] للحكومة، تتعلق على وجه الخصوص بما يلي: سياسة إمام مسقط بخصوص تعديات خورشيد باشا على أراضٍ في الخليج العربي؛ رفض الإمام تقديم المساعدة التي طلبها خورشيد باشا؛ وأنشطة سعد بن مطلق المطيري الذي يدعي بأن خورشيد باشا قام بتعيينه كحاكم عُمان، وطلب من كبار الشيوخ في الخليج العربي إعلان الولاء للأخير، الذي أعلنوه سابقًا للأمير فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
68. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٦ مؤرخة في ٢ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٤ ديسمبر ١٨٥٥-١٢ فبراير ١٨٥٦.الوثيقة الرئيسية هي نسخة لإرسالية من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تفيد بأن رسالة من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني في بلاد فارس [إيران]، توضح تسوية الخلاف الذي كان قائمًا بين إمام مسقط والحكومة الفارسية بشأن بندر عباس. كما ترفق الوثيقة نسخة مترجمة من الشروط التي وقع عليها الإمام.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
69. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤١ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٠-١٩ أبريل ١٨٥٦.تتعلق المرفقات بالخلافات بين إمام مسقط والحكومة الفارسية [الإيرانية] بشأن مطالبات الإمام بميناء بندر عباس على الساحل الفارسي، وتهديداته بالنزول إلى لنجة [بندر لنجة] وبوشهر، وأهداف الفرس في وضع حامية على قشم وجزيرة هرمز.من أبرز ما تتضمنه الأوراق:تقرير من الوكيل المحلي في لنجه، إلى القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، حول اجتماع في قشم بين ممثلي الإمام ومبعوثٍ فارسي، ومحاولات فارسية لالتماس الدعم من شيوخ لنجه ورأس الخيمة، في حالة رفض الإمام السماح بحماية قشم وهرمزرسالة من جونز إلى الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول في رأس الخيمة، يحثه فيها على عدم تقديم المساعدة للسفن الفارسية وتجاهل الهدايا باهظة الثمن من شاه بلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
70. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٩ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ١٨ يونيو ١٨٥٣. المرفقات مرقّمة ٣-١١ ومؤرخة خلال الفترة ١٥ فبراير-٣ يونيو ١٨٥٣.تتعلق الأوراق بتجارة الرقيق في الخليج العربي وانتهاكات المعاهدات المبرمة بين الحكومة البريطانية وجلالة إمام مسقط.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط (النقيب أتكنز هامرتون)؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ اللجنة السرية؛ مفوّضي البرلمان لشؤون الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٦ ورقة)
71. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٥ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ مايو-١٩ يونيو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع العميد البحري ريتشارد إيثيرسي من البحرية الهندية، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، وحكومة بومباي، تتعلق بإخراج قبيلة آل علي من الدمام.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:اتفاق جونز وإيثيرسي على إظهار القوة البحرية في الدمام من خلال السفن "أجدهة" و"سميراميس" و"فولكلاند"، وإذا فشل ذلك العمل في قصف مدينة الدمام وحصنها، يتبعه إذا لزم الأمر المزيد من التدابير القسرية بما في ذلك حصار الميناء وتدمير أي مراكب لآل علي تم الاستيلاء عليها. تحفظات إيثيرسي بشأن التدابير المتفق عليها والتي يتعين اتخاذها في الدمام، بسبب: عدم كفاية الموارد البحرية لتنفيذ إجراء الدمام بالإضافة إلى حفظ الأمن في الخليج وتفتيش السفن بحثًا عن الرقيق؛ عدم ملاءمة السفينة "أجدهة" للمياه الضحلة حول الدمام؛ الحاجة الملحة لعودة "سميراميس" إلى بومباي لإجراء إصلاحات أمل جونز في أن يؤدي استعراض قصير للقوة البحرية في البحرين ومفاوضاته مع شيخ الدمام [محمد بن عبد الله] إلى تحقيق الهدف البريطاني، وموافقته المترددة على عودة "سميراميس" إلى بومباي قبل حلول الرياح الموسمية، وقراره بالاحتفاظ بـ "كونستانس" في بوشهر خلال الانسحاب المؤقت لـ "أجدهة" و"فولكلاند" توفير إيثيرسي لسفينة "أجدهة" من أجل زيارة جونز إلى الدمام وجولة في الخليج، بسبب عدم ملاءمة الإقامة في المقصورة على متن سفينته الخاصة "فولكلاند" تقرير جونز إلى حكومة بومباي عن إجراءاته في البحرين بشأن قبيلة آل علي، بما في ذلك: اجتماعاته مع الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، شيخ البحرين، وشيخ الدمام ومع علي بن سلطان، زعيم آل علي؛ اتفاق جونز وشيخ البحرين على عدم إجبار قبيلة آل علي على العودة إلى كيش بسبب ظروفها المعيشية غير المناسبة، واقتراح أن تذهب قبيلة آل علي إلى الكويت [الكويت] أو القرين [الكويت] أو أبو ظبي؛ تشجيع جونز لآل علي الذين يرغبون في التصالح مع شيخ البحرين والعودة إلى الجزيرة دون عقاب؛ موافقة جونز على طلب شيخ الدمام (ص. ٣٦٧) السماح لقبيلة آل علي بالبقاء في الدمام حتى انتهاء شهر رمضان؛ امتثال علي بن سلطان بعد تهديد جونز بإحضار الأسطول إلى الدمام؛ سرور جونز لأنه حقق "حلًا سلميًا" وارتياحًا بتجنب حصارٍ يُحتمل أن يكون غير فعال ومكلفًاأوامر جونز إلى إيثيرسي بأن "سميراميس" يجب أن تذهب إلى بومباي إذا وصلت أي إرساليات مهمة إلى بوشهر للهند. في هذا المادة، يبلغ جونز أيضًا عن معلومات استخباراتية لم يتم التحقق منها من القائم بأعمال الوكيل المحلي في مسقط بأن وكيل إمام مسقط ووكيل بلاد فارس [إيران] في قشم قد وافقا على أن يستولي الإمام على بندر عباس.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)
72. شؤون بلاد فارس وهراة
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٢ فبراير ١٨٥٣.المرفق عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث تحيل الرسالة تحت ختمٍ غير محكم، إلى عنوان سكرتير الحكومة في الهند، نسخًا من ثلاث عشرة إرسالية موجهة إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل مالمزبيري، ومؤرخة في الفترة ما بين ٨ يناير إلى ٤ فبراير ١٨٥٣.تتألف إرساليات شيل إلى إيرل مالمزبيري مما يلي:رقم ٧، بتاريخ ٨ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن سلطات إمام مسقط قد رفضت السماح بدخول البلدة للضابط الفارسي [الإيراني] المفوض بتولي إدارة حكومة بندر عباس إلى أن يصل [الحاج] محمد رحيم خان [شيرازي، ملك التجار]، الحاكم الذي رشحه الشاهرقم ٨، بتاريخ ١٠ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن وفاة فتح محمد خان، زعيم هراة الذي كان محتجزًا في بيرجند. ويذكر شيل أنه ما من شك أنه قُتل بأوامر من الحكومة الفارسية على الرغم من نشر أنباء عن انتحاره.رقم ١٢، بتاريخ ١٣ يناير ١٨٥٣: يذكر فيها شيل أن المراسلات المرفقة (بعضها باللغة الفرنسية) بينه وبين الصدر الأعظم وزميله الروسي الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف [الوزير الروسي في بلاد فارس] توضح أن مساعيه المشتركة مع دولجوروكوف لإثناء الحكومة الفارسية عن حشد جيشٍ كبير في السلطانية في الربيع المقبل قد باءت بالفشلرقم ١٣، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً مترجمةً لرسالة من الصدر الأعظم يطالب فيها بريطانيا العظمى بالامتناع عن التدخل في شؤون هراة، والمراسلات اللاحقة بين شيل والصدر الأعظم. ويعرب شيل عن رأيه بأن السبيل الوحيد لحفاظ الحكومة البريطانية على نفوذها وسيطرتها على هراة هو استبعاد بلاد فارس تمامًا من أفغانستان ومقاومة إرسال قوات فارسية إلى هراة تحت أي مبرر. كما يقترح شيل إمكانية إجبار الحكومة الفارسية على قبول هذه الشروط من خلال احتلال البريطانيين لجزيرة خارجرقم ١٤، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣، تنقل أخبارًا من بينها: إبلاغ الصدر الأعظم شيل بأن السيد محمد صديق خان ألكزائي، حاكم هراة، قد قدم التماسًا عاجلًا للأمير الحاكم لخراسان من أجل إرسال قوات للمساعدة في ردع كهندل خان محمدزائي، حيث كان الأخير يزحف بقواته لنجدة فراه (توجد رسالة مرفقة من السيد محمد خان إلى الأمير الحاكم)؛ تحرير خانات هراة، اسميًا على الأقل، الذين كانوا قد اعتُقلوا في مشهد ورُحّلوا إلى طهران؛ أنباء من وكيل البعثة في مشهد عن استمرار السيد محمد خان في تحريض التركمان على شن غارات نهب في قندهار وأسر أعدادٍ من الأفغان لاستعبادهمرقم ١٥، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن تعيين ميرزا سعيد خان أنصاري في منصب وزير الشؤون الخارجية، وقد كان حتى حينها المشرف الفارسي للشؤون الخارجيةرسالة من شيل إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣، تنقل تحت ختمٍ غير محكم نسخةً من إرسالية إلى إيرل مالمزبيري (رقم ١٧، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣) بخصوص بلاغات عن منح تراخيص في بومباي للسفن الفارسية بحمل علمٍ "إنجليزي"، يقومون من ثمّ برفعه في موانئهم المحلية (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والمقيم البريطاني في الخليج العربي، النقيب أرنولد بوروز كمبال، ومراسلات بين المقيم البريطاني والحاكم في بوشهر، ميرزا حسن علي خان). ويطلب شيل من حكومة بومباي أية معلومات قد تفيد اللورد مالمزبيري حول هذا الموضوعرقم ١٨، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً لإرساليةٍ استُلمت من المقيم البريطاني في بوشهر، تتعلق ببعض إجراءات حاكم بوشهر التي يخشى شيل أنها قد تثير "بلبلة" في الخليج العربي، وترجمة لرسالة وجهها شيل إلى وزير الشؤون الخارجية الفارسي جراء ذلك. حيث يبلغ شيل أن سفينةً من ميناء عسلوية الفارسي قد توقفت في بوشهر وأن حاكم بوشهر، ميرزا حسن علي خان، قام باعتقال الربان وتغريمه اثني عشر تومان، كما قام بأخذ بحارٍ حبشيٍ [إثيوبي] حر كان على متن السفينة. ويستطرد شيل أن حاكم عسلوية، الشيخ أحمد بن خلفان [آل حرم]، قد هدد بالانتقام من هذا العدوان، وأن شيل قد صرّح للوزير الفارسي بأنه لا يمكن خوض الحروب الخاصة في الخليج العربي (تتضمن الإرسالية نسخًا مرفقة من مراسلات كمبال مع الشيخ أحمد بن خلفان وميرزا حسن علي خان)رقم ٢٠، بتاريخ ١٩ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن الصدر الأعظم - بدلًا من أن يكمل الترتيبات التي اتُفق عليها مؤخرًا بشأن هراة - قد أرسل لشيل وثيقةً أخرى تتضمن بندًا مضمونه أن الاتفاقية ستصبح لاغية إذا قامت بريطانيا العظمى بالتدخل في شؤون هراة بأي شكلٍ من الأشكال. ويوضح شيل أنه قد رفض الترتيبات المقترحة. (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والصدر الأعظم)رقم ٢١، بتاريخ ٢٢ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن جماعةً مكونةً من ثلاثة خانات من هراة، كانوا محتجزين في مشهد، قد وصلوا في ذلك اليوم إلى طهران تحت قيود، ولكن يرجح أنه سيُطلق سراحهم قريبًا، وأن السلطات الفارسية قد قتلت خان رابع في الطريق، وأن ثلاثة خانات آخرين ما يزالون قيد الاحتجاز في مشهدرقم ٢٢، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تنقل أخبارًا من الوكيل في مشهد بأن كهندل خان، حاكم قندهار، قد مر بفراه ومعه ١٥٠٠ رجل واثني عشر مدفعًا، ليتقدم بهم نحو هراة، وأن السيد محمد خان قد أرسل طلبًا عاجلًا للغاية لإرسال الدعم إلى حاكم خراسانرقم ٢٣، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تُرفِق مراسلات إضافية بين شيل ورئيس الوزراء الفارسي (الصدر الأعظم) بخصوص هراة، بما في ذلك: نسخ مترجمة من ترتيبات مختومة من الصدر الأعظم؛ رسالة من الصدر الأعظم إلى السيد محمد خان تخطره بهذه الترتيبات؛ فرمان من الشاه إلى السيد محمد خان يصادق على الترتيباترقم ٢٥، بتاريخ ٤ فبراير ١٨٥٣: تُرفِق ترجمةً لرسالةٍ من شيل إلى حاكم هراة، ينقل إليه نسخةً من الترتيبات التي وضعتها الحكومة الفارسية بخصوص اتصالاتها المستقبلية مع حكومته.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية على الورقتين ٥٥٣-٥٥٤، وهي مرقمة من ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.