ملخص: يحتوي الملف على عدة أنواع من الوثائق تتضمن معلومات حول ظروف البلد، ووصول السُفُن ومغادرتها، وتحركات الممثلين البريطانيين، والمؤسسات التبشيرية، والطيران إلخ. مع ذلك، يتكون الملف في أغلبه من تقارير أسبوعية تحتوي على الأخبار السياسية الرئيسية ذلك الوقت، رفعها الوكيل السياسي في مسقط إلى المقيم السياسي في الخليج العربي. التقارير مُرتبة في سلسلة من النقاط المهمة التي تُقدم أحداث كل يوم من أيام الأسبوع. تجدر الإشارة إلى وجود سلسلة من الاستمارات المنظمة والنمطية بعنوان "بيان بالأسلحة والذخيرة التي حطت في مسقط".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٧١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ١٤-٢٠٤ وبين صص. ٢٣٦-٢٧٠، ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي المجلد على أوراق تتعلق بالإنفاق على سلاح جنوب فارس وحلّها سنة ١٩٢١.المتراسلون الرئيسيون هم: مكتب الهند؛ وزارة الخارجية؛ نائب الملك (الحكومة في الهند)، إدارة الخارجية (الإدارة الخارجية والسياسية لاحقًا)، وإدارة المالية؛ هيرمان نورمان، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، طهران (شغل السير بيرسي كوكس هذا المنصب حتى مايو ١٩٢٠)؛ وزير الدولة لشؤون الهند؛ غرف الخزينة؛ ومكتب الحرب البريطاني.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:مناقشة التكاليف وتقسيمها بين الحكومة في الهند والحكومة البريطانية (الإمبراطورية) في ١٩٢٠ و١٩٢١موقف الحكومة في الهند إزاء سلاح جنوب فارس، لا سيما: رأيها بعدم مشروعية تغطية نصف تكاليف الوحدة من إيرادات الحكومة؛ رغبتها في أكتوبر ١٩١٩ في رفع المسؤولية المالية للوحدة عنها تمامًا (انظر صص. ٤١٦، ٤٠٩)؛ شكواها بأن عبء الإنفاق (الضرائب) الثقيل في بلاد فارس لا يلقى استحسانًا في الهند، خاصةً في المجلس التشريعي وفي الصحف؛ احتجاجها على سداد دفعاتٍ إضافية بعد ٣١ ديسمبر ١٩٢٠؛ رغبتها في توجيه الحكومة الفارسية بالتدريج نحو تحمل مسؤولية الدعم المالي للوحدة بعد إعادة تنظيمها للحد من تكاليفهاالمخاوف البريطانية بشأن قدرة الحكومة الفارسية على تحمل تكاليف إبقاء الوحدة إذا قام البريطانيون بسحب الدعم الماليالتباحث في الحجم المحتمل للنفوذ البلشفي (الروسي السوفيتي) في شمال غرب بلاد فارس، والعواقب المحددة لانسحاب القوات البريطانية من المنطقة بالتزامن مع حل سلاح جنوب فارس، والحاجة لاستمرار الدعم المالي البريطاني للواء القوازق في شمال بلاد فارسالتوتر بين مكتب الهند ووزارة الخارجية بخصوص الإنفاق على إبقاء سلاح جنوب فارس، مبدئيًا حتى ٣١ ديسمبر ١٩٢٠ ومن ثم حتى ٣١ مارس ١٩٢١، ورفض مكتب الهند والحكومة في الهند المساهمة بأموال للوحدة بعد ٣١ مارس ١٩٢١ (انظر صص. ٣٣٢-٣٣٣)ادعاءات نورمان المتكررة، مع موافقة عامة من وزارة الخارجية، بأن حل الوحدة دون إنذار مسبق قدره ستة أشهر سيكون صعبًا من الناحية اللوجستية ويؤدي لعواقب سياسية وخيمة، بما في ذلك: تحويل "كيانٍ من الجنود المنضبطين إلى حدٍ ما إلى عصابةٍ من قُطّاع الطرق الذين لا دخل لهم ولا سيطرة عليهم" (ص. ٢٨٠)؛ إضعاف أمن شيراز وكرمان؛ تهديد المصالح المصرفية والتجارية البريطانية (انظر على الأخص صص. ٣٦٦، ٣٥٣، ٣٠٣-٣٠٤، ٢٧٩-٢٨١، ١٦١)مذكرة بتاريخ ١٧ فبراير ١٩٢١ بقلم سيدني أرميتاج أرميتاج-سميث، المستشار المالي لحكومة بلاد فارس، بخصوص رأي البنك الإمبراطوري في بلاد فارس حول وضعه المستقبلي في البلاد وفيما يخص الدين قصير الأجل لحكومة بلاد فارس (صص. ٣١٠-٣١٢)نقاش حول إمكانية استخدام ما لم يتم إنفاقه من الأموال التي استلمتها شركة النفط الأنجلو-فارسية في دعم سلاح جنوب فارسعرض شركة النفط الأنجلو-فارسية تمويل الحكومة الفارسية (على حساب العائدات التي ينبغي أن تسددها الشركة مستقبلًا للحكومة الفارسية)، بشرط تولي مستشار مالي بريطاني المسؤولية العامة عن الحسابات الفارسية وعن إبقاء سلاح جنوب فارس (صص. ٢٩٢-٣٠١)السياسات التي يبدو أن الحكومة الفارسية الجديدة تعتزم اتباعها (عقب انقلابٍ في ٢١ فبراير ١٩٢١)، خاصةً فيما يتعلق بالترتيبات العسكرية، بما في ذلك خطة نورمان التنظيمية لتقليص سلاح جنوب فارس بعد تلميح القنصل البريطاني في شيراز إلى أن الحكومة الجديدة ترغب في تولي المسؤولية عن الوحدة (صص. ٢٧٠-٢٧٢، ٢٥٨-٢٦٦)مذكرة من مكتب الهند، مؤرخة في مارس ١٩٢١، بعنوان "[سلاح جنوب فارس]. مقدار الإنفاق"، تقدم تفاصيل حول تاريخ الوحدة منذ تشكيلها في ١٩١٦، وتستنتج أن الإدارة لطالما أيّدت الحكومة في الهند في رفضها المساهمة في إبقاء الوحدة بعد ٣١ مارس ١٩٢١، وهو "القرار الذي اتُخذ بالتأكيد وأُبلغت به وزارة الخارجية، بتاريخ ١ أكتوبر ١٩٢٠، أي بإخطارٍ مسبق قدره ستة أشهر" (صص. ٢٤٧-٢٥٣)موافقة الخزينة على المساهمة بمبلغ ٢٢٥ ألف جنية استرليني لسلاح جنوب فارس مع التخطيط لحل الوحدة في نهاية المطاف ودمجها في الجيش الفارسي (ص. ٢٢٩)، وعدم مساهمة الحكومة في الهند في التكاليفالترتيبات التي اقترحتها الحكومة الفارسية لدمج الوحدة في قوة الدّرك (صص. ٢٠٨-٢٠٩)، يونيو ١٩٢١الترتيبات المالية لتصفية سلاح جنوب فارس، خاصةً فيما يتعلق بنقل المؤن والمعدات إلى الحكومة الفارسية، ودفع الأجور للضباط وغيرهم من الموظفين، والخسائر المالية التي ستُتكبد لقاء المؤن المتروكةاستمرار اعتراض نورمان، يوليو ١٩٢١، على حل الوحدة، ومخاوفه بشأن فقدان النفوذ البريطاني، مدعيًا: وجود نشاطات معادية للبريطانيين من عناصر بلشفية في شمال بلاد فارس؛ احتمال وجود تهديدات أمنية لحقول النفط (ص. ١٦١) وخطوط التلغراف (ص. ١٥٥)؛ عدم موثوقية الحكومة الجديدة وبغضها للبريطانيين (صص. ١٥٥-١٥٧). كما يعرب نورمان عن تأييده لاقتراح شركة النفط الأنجلو-فارسية بتقديم قرضٍ للحكومة الفارسية للشهور الثلاثة التالية، وذلك جزئيًا للحيلولة دون قيام الشركات الأمريكية مثل شركة الزيت القياسي بتقديم عروضٍ مماثلةتصفية وتسوية حسابات الوحدة، ١٩٢٢-١٩٢٣، ويشمل ذلك خلافاتٍ بين الإدارات حول مبالغ مالية معينة.تتضمن الأوراق خليطًا من الوثائق المطبوعة والمكتوبة على الآلة الكاتبة والمكتوبة بخط اليد، وتتألف في أغلبها من: أوراق محاضر اجتماعات مكتب الهند مع ملاحظات بخط اليد؛ مسودات رسائل وبرقيات لمكتب الهند؛ أوراق تفسيرية لتسجيل الإدارة السرية والسياسية بمكتب الهند، تشمل الموضوع وملاحظات كتبها مسؤولو الإدارة؛ رسائل تفسيرية من وكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية إلى وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند، مع مرفقات ذات صلة؛ رسائل أصلية ونسخ من رسائل؛ ونسخ من برقيات.تشتمل بداية المجلد على فاصل للإدارة السياسية والسرية يوضّح رقم الموضوع ورقم الجزء، والسنة التي فُتح فيها الملف المعني، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات الواردة في ذلك الجزء مُرتّبةً حسب السنة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٣٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. توجد أيضًا ثلاثة تسلسلات إضافية لترقيم الأوراق على التوازي في صص. ١٤٨-١٦٣، صص. ٣٠٩-٣١٢، صص. ٣٤٠-٣٤٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات من عدد من الدبلوماسيين، ضباط الجيش، المسؤولين السياسيين، المستكشفين، المستشرقين، الصحفيين، رجال الأعمال، والشخصيات البارزة الفارسية، الذين يعتبر الكثير منهم أصدقاء شخصيين للورد كرزون.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: الملازم هربرت جون كونينجهام، ضابط بالجيش ومستكشف؛ الرائد بيرسي زكريا كوكس، القنصل العام البريطاني في بوشهر؛ سيسيل سبرينج رايس، الوزير البريطاني في بلاد فارس؛ مسعود ميرزا ظل السلطان، الأمير الفارسي وحاكم فارس؛ ج. هـ. ديل، القنصل البريطاني في شيراز؛ جون ريتشارد بريس، القنصل البريطاني السابق في أصفهان؛ السير تشارلز هاردينج، وزارة الخارجية؛ المقدم آرثر كامبل يايت، ضابط بالجيش؛ سفين هيدين، مستكشف سويدي؛ الرائد ويليام فريدريك ترافرز أوكونر، القنصل البريطاني في سيستان؛ ج. و. ستراتفورد أندروز؛ إجناشيوس فالنتاين تشيرول، صحفي وكاتب ومؤرخ؛ تشارلز والاس ألكسندر نابيير كوكرَن-بايلي، حاكم بومباي السابق؛ السير والتر تشارلتون هيوز، مهندس مدني ومستشار؛ ألبرت هوتوم-شيندلر، موظف سابق بالحكومة الفارسية؛ طاهر بك؛ وإدوارد جرانفيل براون، مستشرق.بالإضافة إلى تقارير عن خبرات الناس في بلاد فارس [إيران] وما حولها، تتناول المراسلات عددًا من الشؤون الأخرى ذات الصلة بالمنطقة. تتضمن الموضوعات الواردة بالملف: الاتفاقية الأنجلو روسية، ١٩٠٧؛ الأنشطة الألمانية والتركية في المنطقة؛ الحرب الأهلية الفارسية ١٩٠٨-١٩٠٩؛ الأنشطة الروسية في بلاد فارس؛ اليوميات التي كتبها النقيب آرثر كونولي حين أُسر في بخارى؛ طرق التجارة؛ السكة الحديدية المُقترحة العابرة لبلاد فارس؛ سكة حديد بغداد؛ الوضع الفوضوي في جنوب بلاد فارس، بما في ذلك الاتجار بالأسلحة النارية في المنطقة؛ والعلاقات البريطانية مع قبيلتي بختياري وقاشقاي.بالإضافة إلى ذلك، تتضمن الأوراق تقارير مُحالة ومذكرات وقصاصات صحفية، إلخ، تتعلق جميعها ببلاد فارس وتشمل غالبًا طلبات للحصول على مراجعات كرزون وآرائه. وتوجد أيضًا عدة دعوات لتناول العشاء ولحضور اجتماعات. يتطرق الملف كذلك إلى مسائل أكثر شخصية مثل وفاة زوجته ماري في يوليو ١٩٠٦، وإثر حادث سيارة في ١٩٠٨، وتعيينه مستشارًا بجامعة أكسفورد في ١٩٠٧.يتألف المحتوى الوارد باللغة الفرنسية من رسائل من مسعود ميرزا ظل السلطان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٢٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تتعلق هذه المادة بحل سلاح جنوب فارس، بما في ذلك محاولات وزارة الخارجية والوزير البريطاني في طهران (برأي مكتب الهند) لإطالة بقائها، والتخلص من الأسلحة والذخيرة والمعدات والمؤن الطبية.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: هيرمان نورمان، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، طهران (حتى سبتمبر ١٩٢١)؛ وزارة الخارجية؛ مكتب الهند؛ نائب الملك (الحكومة في الهند)، الإدارة السياسية والخارجية؛ وريجينالد فرانسيس أورلاندو بريدجمان، دبلوماسي، المفوضية البريطانية في طهران (من أكتوبر ١٩٢١).من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:مذكرة الأميرالية تحتج بأن حل الوحدة قد يؤدي إلى انهيار القانون والنظام في الأقاليم الجنوبية مما يشكل تهديدًا لإمدادات الوقود البحرية من حقول النفط في جنوب بلاد فارس (ص. ١٥٢)اقتراح المندوب السامي في بلاد الرافدين [العراق] بأن يُطلب من شركة النفط الأنجلو-فارسية تقديم الأموال إلى المستشار المالي البريطاني لدى الحكومة الفارسية، من أجل إبقاء الوحدة وبذلك منع وقوع "الفوضى والاضطرابات" في جنوب بلاد فارس (ص. ١٥٤)مفاوضات نورمان مع رئيس الوزراء الفارسي بشأن إمكانية تولي الأخير المسؤولية عن سلاح جنوب فارس، بما في ذلك رفض المجلس [البرلمان الإيراني] قبول عقود مدتها ستة أشهر مع الضباط البريطانيين؛ رفض نورمان ووزارة الخارجية القاطع لاقتراح جديد اقترحه رئيس الوزراء الفارسي والذي اعتُبر "وقحًا" (صص. ١٦٨-١٦٩)؛ والقرار بتسريع الحل نظرًا لنقص الأموال للوحدةرفض وزارة الخارجية اقتراحًا بالسماح للحاكم العام في أصفهان (أو خان البختياري) بالحصول على أسلحة وذخيرة سلاح جنوب فارس (ص. ١٧٨)نسخ من الاتصالات بين نورمان ورئيس الوزراء الفارسي، يونيو-يوليو ١٩٢١، يطلب فيها الأخير من الحكومة البريطانية: الاستمرار في تمويل الوحدة لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر حتى بحل ضباط أوروبيين آخرين (سويديين) محل الضباط البريطانيين؛ وإعطاء بلاد فارس المؤن والأسلحة مجانًا (صص. ١١٣-١١٥، ١٢٢-١٢٩)عرض الحكومة الفارسية المعدل، الذي نقله نورمان في سبتمبر ١٩٢١، بتولي المسؤولية عن سلاح جنوب فارس، بدون ضباط ومسؤولين بريطانيين وهنود، ودفع نفقاتها من إيراداتها وشراء أسلحتها وذخيرتها من الحكومة البريطانية بشروط ميسّرة (صص. ١٠٧-١٠٩)، وتلميح نورمان بأن الرفض قد يقلب الرأي العام الفارسي ضد بريطانيا ويؤدي إلى الفوضى في جنوب بلاد فارس (رفضت الحكومة البريطانية العرض)إصرار نورمان على تعليق الأمر بتدمير أسلحة مفرزة أصفهان ونقلها عبر "بلاد البختياري" إلى الأهوازا تحسبًا لـ "احتمالات مستقبلية"، ورفض الحكومة البريطانية السماح بـ "بيع الأسلحة أو الذخيرة لأي من رجال القبائل، منها قبيلة البختياري" (صص. ٨٦-٨٧)تقرير من المسؤول القنصلي في كرمان، نقله نورمان ٢٤ سبتمبر ١٩٢١، بخصوص اضطرابات وحالات سرقة على نطاقٍ واسع في إقليم فارس والتي زُعم أنها نجمت عن أنباء الحل الوشيك للوحدة (ص. ٧٧)اقتراح إحالة مؤن سلاح جنوب فارس الطبية في كرمان إلى المسؤول الطبي لإرسالية جمعية التبشير الكنسية، بما في ذلك موافقة نائب الملك في الهند على نقلها كهدية أو مشترى بأسعار تساهلية، ورأي الخزينة بضرورة تقاضي "سعر منصف" (أعلى) عن الإرسالية (صص. ١١٩، ٦٧، ٢٣)اقتراح سلاح جنوب فارس في أكتوبر ١٩٢١، الذي دعمه بريدجمان، المفوضية البريطانية في طهران، ببيع ٧٠٠ بندقية وذخيرة ومعدات وحيوانات لقوة صغيرة في إقليم فارس بغرض المساعدة في تفادي الفوضى في المنطقة وتجنب المشاعر المعادية للبريطانيين المغادرين الذين قد يدمرون الأسلحة والمعدات الباقية، بما في ذلك دعم الحكومة في الهند ومكتب الهند، وموافقة وزارة الخارجية على استخدامها في إقليم فارس على الرغم من "موقف الحكومة الفارسية الأخير والرأي العام الفارسي" إزاء بريطانيا (صص. ٥٨-٦٤، ٦٩-٧٥)طلب شركة النفط الأنجلو-فارسية، أكتوبر-نوفمبر ١٩٢١، شراء ٣٠٠ بندقية من الوحدة المنحلة، ونفي بريدجمان لإشاعة تقول أن الشركة تخطط لتجنيد ٣٠٠ حارس آخر لعملياتها في مناطق القشقاي (صص. ٢٥-٣٣)تقرير بقلم المقيم السياسي في الخليج العربي عن وصول موكب سلاح جنوب فارس الأخير إلى بوشهر من شيراز، ٩ نوفمبر ١٩٢١، يقدم فيه تفاصيل عن هجوم على الحامية في كازرون ويعبر عن قلقه إزاء تأمين طريق بوشهر-شيراز وطريق بندر عباس-كرمان في المستقبل (صص. ١٥-٢٠)رد وزارة الخارجية على أسئلة قدمها عضو البرلمان السير تشارلز يايت بخصوص شروط تسريح جنود سلاح جنوب فارس، وتفاصيل التخلص من المعدات والأسلحة والمؤن، وتكاليف الإخلاء، والتعويض المحتمل للحكومة في الهند عن إنفاقها على القوة (صص. ٧-١٢).تتضمن الأوراق خليطًا من الوثائق المطبوعة والمكتوبة على الآلة الكاتبة والمكتوبة بخط اليد، وتتألف في أغلبها من: نسخ لبرقيات، نسخ لرسائل، رسائل تفسيرية من وكيل وزير الدولة للشؤون الخارجية إلى وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند، مع مرفقات ذات صلة؛ أوراق تفسيرية لتسجيل الإدارة السياسية بمكتب الهند، تشمل الموضوع وملاحظات كتبها مسؤولو الإدارة؛ أوراق محاضر اجتماعات مكتب الهند وملاحظات بخط اليد؛ رسائل ومسودات برقيات لمكتب الهند؛ رسائل أصلية ورسائل منسوخة.الوصف المادي: مادة واحدة (١٨٤ ورقة)
ملخص: يتكون المجلد من مراسلات ومذكرات ومسودات وأوراق محاضر متعلقة بالأحداث السياسية في بلاد فارس [إيران]. تتكون غالبية الأوراق من برقيات وتقارير دورية تتعلق بالوضع السياسي المتغير في البلاد، أرسلها، إلى وزارة الخارجية، الوزير البريطاني في طهران، السير بيرسي ليهام لورين، أو القائم بأعمال السفير البريطاني، إسموند أوفي، في حال غياب لورين.من أبرز ما تتناوله الأوراق:ظهور حركة جمهورية في بلاد فارس وفشلها اللاحق في أوائل عام ١٩٢٤المقاومة داخل البلاد لفكرة الجمهورية، مما أدى إلى اقتحام المجلس التشريعي من قبل المناهضين للجمهوريين في مارس ١٩٢٤استقالة رضا شاه بهلوي من رئاسة الوزراء في أبريل ١٩٢٤عودة رضا خان وتوليه لمنصب الشاه بعد إسقاط حكم القاجار بشكل قانوني في ٣١ أكتوبر ١٩٢٥النقاش البريطاني حول هذه الأحداث والرد عليها، بما في ذلك مسألة الحفاظ على سياسة عدم التدخلردود الفعل على الأحداث داخل بلاد فارس ومن جانب القوى الأجنبية الأخرى.تتضمن المسائل الأخرى الأقل بروزًا التي يتناولها المجلد:
واردات بلاد فارس من الأسلحةالعلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية وبلاد فارس، بما في ذلك عدم شعبية المستشارين الأمريكيين بشكل ظاهر في البلاداحتمال انتشار النزعة الجمهورية إلى أفغانستانرد الفعل في تركيا على فكرة وجود جمهورية فارسيةامتيازات النفط في بلاد فارس، ولا سيما امتياز نفط الشمال لشركة سينكلير أويلالحركة الانفصالية في عربستان [خوزستان] وهزيمتها على يد الجيش الفارسي بقيادة رضا خان في نوفمبر ١٩٢٤النفوذ البلشفي في بلاد فارسالأحداث السياسية الروتينية مثل افتتاح الجلسات البرلمانية والتغييرات في مجلس الوزراء.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: جودفري توماس هافارد، السكرتير الشرقي في طهران؛ الرائد ويليام أرشيبالد كينيث فريزر، الملحق العسكري البريطاني في طهران؛ اللورد روبرت أوفلي أشبيرتون كرو-ميلنس، مركيز كرو الأول، السفير البريطاني في فرنسا؛ إدموند سانت جون ديبونير جون مونسون، مستشار السفارة البريطانية في طهران؛ الحكومة في الهند، الإدارة السياسية والخارجية؛ السير رونالد تشارلز ليندساي، السفير البريطاني في تركيا؛ المقدم فرانسيس بيفيل، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ المقدم ليونيل هاوورث، القنصل العام البريطاني في مشهد؛ هـ. ج. تشيك، القنصل البريطاني في شيراز؛ نويل باتريك كوان، القنصل البريطاني في كرمانشاه؛ وبرنارد جيليات سميث، القنصل البريطاني في تبريز.يحتوي المجلد على عدد من المقتطفات والقصاصات من الصحف، بما في ذلك مقتطفات من "ذا تايمز" و"شفق شرخ" و"مرسال طهران" (بالفرنسية).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٥٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.