« السابقة |
1 - 12 من 13
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. أريج الزهر: كتاب أخلاقي اجتماعي أدبي
- الوصف:
- ملخص: أريج الزهر: كتاب أخلاقي اجتماعي أدبي هو مجموعة من المقالات للشيخ مصطفى الغلاييني، وهو معلم وكاتب لبناني مسلم وحجة في الشريعة الإسلامية. تُغطي المقالات عدداً من الموضوعات المقدمة بأسلوب سهل القراءة. ويتطرق الغلاييني إلى مسألة الفصاحة عند المتحدث أو الكاتب البليغ "بالطريقة العربية الصحيحة،" وإلى تجنب تأثيرات ما يسميه بالـعُجمة أو الأسلوب الأفرنجي. وفي مقالات أخرى، يتناول الغلاييني طبيعة الإنسان، والتزامات العرب في ضوء تاريخهم الثري وأهمية التعليم الحديث والتيارات السياسية المحلية في بيروت ومكانة الطبقات الاجتماعية في الدولة الحديثة. كذلك يدعو قراءه لأن يصبحوا "رجال اليوم لا رجال الماضي." وقد عاش الغلاييني حياة مهنية متنوعة الأوجه كناشط سياسي وكاتب مقالات ومصلح. وُلد الغلاييني وتربى في بيروت، حيث قضى أغلب حياته، باستثناء فترات إقامته القصيرة في القاهرة وعمان. وفي القاهرة هذَّب معرفته باللغة العربية، بالعمل مع معلمين في الأزهر، وأُتيح له الوقت لنشر المقالات في جريدة الأهرام. وتعرفه صفحة عنوان كتاب أريج الزهر كمعلم لغة عربية في المدرسة الإمبراطورية والكلية العثمانية في بيروت. وفي 1910-1911 قام الغلاييني بتحرير المجلة العامة النبراس، وعمل داعيةً دينياً في الجيش التركي أثناء الحرب العالمية الأولى. وفي 1917، عندما كان عمره 32 عاماً، "خلع عمامة الشيخ واستبدلها بطربوش" حسبما أوضح، وذلك بسبب ضغط الشرطة التركية عليه لتقديم خدمات رأى أنها غير مناسبة لإمام. وبعد الحرب العالمية الأولى، أصبح الغلاييني معلِّماً خاصاً للغة العربية لأبناء ملك الأردن الملك عبد الله الأول (1882-1951). وقد أدّت به أفكاره الوطنية إلى السجن والمنفي من قِبل حكم الانتداب الفرنسي. وبعد ذلك "وضع العمامة على رأسه" مجدداً، بسبب التزامه بالدفاع عن التقاليد الإسلامية في وجه السلطات الفرنسية، واكتسب شهرة كعالِم دين وطني. وفي العقد الأخير من حياته عمل رئيساً للمجلس السني الأعلى للشريعة بلبنان ثم مستشاراً له. طُبع أريج الزهر وبيع في مطبعة ومكتبة الأهلية في بيروت.الوصف المادي: 240 صفحة : 25 سنتيمتراً
2. أسرار البلاغة في علم البيان
- الوصف:
- ملخص: هذا الكتاب هو طبعة علمية حديثة لأسرار البلاغة، (وبالأخص الفرع المُسمى بـعلم البيان)، وهو عمل شهير للجُرجاني (توفي حوالي 1078) عن البلاغة العربية، ويُعد الجرجاني مؤسس هذا العلم. ينقسم علم البلاغة في السياق التقليدي إلى ثلاثة علوم مترابطة هي: المعاني والبيان والبديع. وقد لاقت دراسة الجرجاني حول الأهمية الأسلوبية والنفسية للاستعارة قبولاً واسع النطاق من كتاب العربية الفصحى ولا تزال مصدراً للمناقشة والبحث في علم اللغويات الحديث. والعمل منظم بعناية. فبعد تعريف صورة بلاغية معينة والإشارة إلى الفروق التي بينها وبين أنواع الاستعارة الأخرى، يُعطي الجرجاني أمثلة من قصائد شعراء بارزين أمثال أبو نواس (756-814) والمتنبي (915-965) ومن الأمثال والأقوال المأثورة. وبعد ذلك يشرح الجرجاني الفقرات بالإشارة إلى بنية المجاز. نقَّح هذه الطبعة المصلح والناشر اللبناني المصري محمد رشيد رضا، وهي ليست بأية حال العمل الوحيد المنشور لمخطوطة معروفة. كان رضا أحد المناصرين البارزين لفكرة الإسلام الحديث، الذي كان يعتقد أنه يجب أن يرتكز على جذوره الدينية ويتأقلم في نفس الوقت مع طرق التعبير الغربية. ولا يُعرف عن رشيد رضا (كما يُطلق عليه عادةً) ولا عن رفيقه الأكبر محمد عبده، اهتمامهما بالدراسات اللغوية، لذا لا يُستشهد بهذه الطبعة النصية كثيراً في المراجع المعتادة. ويذكر رضا في المقدمة التي كتبها أن اهتمامه بكتاب أسرار البلاغة مستمد من رغبته في إنقاذ الأدب العربي المعاصر مما أسماه بـ "المرض" الذي أصاب اللغة منذ القرن الخامس الهجري (الثاني عشر الميلادي)، وأصاب الدراسة بها "حتى كادت تكون من اللغات الدوارس." ناقش رضا هذه المشكلة مع عبده, وبحثا سوياً عن مخطوطات لأعمال الجرجاني بالمدينة المنورة وطرابلس (لبنان) وبغداد وإسطنبول، ونسخا العديد منها. ومن ثم تُعد الطبعة هذه ثمرة تحقيق رضا لنُسَخ المخطوطات المختلفة، وهي تحتوي على الكثير من الهوامش للقراءات المختلفة للأصل، والكلمات غير المألوفة، وغير ذلك من الشروح التوضيحية. نُشر الكتاب في القاهرة في مطبعة الترقي.الوصف المادي: 357 صفحة ؛ 25 سنتيمتراً
3. اكتفاء القنوع بما هو مطبوع من أشهر التآليف العربية في المطابع الشرقية والغربية
- الوصف:
- ملخص: كان إدوارد فان دايك دبلوماسياً ومؤلفاً أمريكياً عمل موظفاً قنصلياً ونائباً للقنصل في لبنان ومصر بداية من 1873 إلى 1882. وإدوارد هو ابن المبشر كورنيليوس فان دايك، الذي كان طبيباً وأستاذاً لعلم الأمراض بالكلية السورية البروتستانتية (التي أصبحت فيما بعد الجامعة الأمريكية في بيروت)، وقد اشتهر فان دايك الأب بطبعته العربية للكتاب المقدس. كتاب اكتفاء القنوع بما هو مطبوع من أشهر التآليف العربية في المطابع الشرقية والغربية هو قاموس ببليوغرافي لأعمال مطبوعة باللغة العربية، نشره إدوارد فان دايك عام 1896. يتألف الكتاب من مقدمة وثلاثة فصول. يأتي الفصل الأول بعنوان "في اعتناء الافرنج باللغة العربية"، أما الفصل الثاني فهو "في الآداب العربية المنقولة والمسطرة مدة زهوها أي من قديم الزمن إلى ما بعد سقوط بغداد بقليل." ويُغطي الفصل الثالث الأدب العربي بداية من "القرن الثالث عشر وحتى القرن السابع عشر [بعد الميلاد]." يتضمن الكتاب فهرساً بالأعمال الأدبية التي وردتْ فيه وفهرساً آخراً بالمؤلفين. وقد استُكمل المحتوى الأساسي للكتاب في 9 سبتمبر لعام 1896؛ إلا أن الفهارس لم تُستكمل إلا في العام التالي. وتلي الفهارس عبارة "انتهت الفهارس واستُكملت الطباعة في إبريل لعام 1897." وقد أُرِّخت كلمة المؤلف الختامية في مارس 1897، لذا يبدو أن تاريخ الطباعة بعام 1896، المطبوع على غلاف العمل، قد يكون خاطئاً. وقد حقَّق العمل محمد علي الببلاوي، ونشرته مطبعة التآليف (الهلال) بالقاهرة.الوصف المادي: 677 صفحة ؛ 25 سنتيمتراً
4. الدُّرَر وهي منتخبات الطيب الذكر الخالد الأثر الكاتب والشاعر والخطيب المرحوم أديب إسحق
- الوصف:
- ملخص: يُعد كتاب الدُّرَر وهي منتخبات الطيب الذكر الخالد الأثر الكاتب والشاعر والخطيب المرحوم أديب إسحق مجلداً تذكارياً يجمع الكتابات السياسية والأدبية للوطني العربي المؤثر أديب إسحاق (1856-1885). كان إسحاق، الذي وُلِد في دمشق، شاباً مبكر النضوج تلقَّى تعليمه التكويني باللغتين العربية والفرنسية في المدرسة اللازارية الفرنسية هناك، وعلى يد اليسوعيين في بيروت. وأجبرته الظروف الصعبة لأسرته على ترك المدرسة ليعمل كاتباً بالجمارك. وبتفوقه في اللغات، زاد دخله من خلال الكتابة والترجمة وكرَّس نفسه في نهاية المطاف للشعر والترجمة وما يُمكن تسميته اليوم بصحافة التَّرافُع. انتقل إسحاق إلى مصر في عام 1876، حيث انضم إلى دائرة الداعية السياسي المعروف جمال الدين الأفغاني، الذي شاركه إسحاق اهتماماته الماسونية وكرَّس معظم كتاباته لقضاياه، مثل انتقاد الإمبريالية الغربية. أنشأ إسحاق صحفاً للرأي، سواء بمفرده أو مع زملاء يشابهونه فكرياً مثل سليم النقاش (الذي أنتج معه مسرحيات عربية). وأسفرت كتاباته الصريحة عن نفيه من مصر، فأقام بباريس، لكنه عاد إلى لبنان في نهاية حياته، حيث تُوفِّي عن عمر يناهز 29 عاماً. كان قَلَق إسحاق كرحالة يقابله تنوع اهتماماته الأدبية والسياسية. وقد تعاوَن مع النقاش في كتابة مسرحيات وكَتَب هو نفسه رواياتٍ أو ترجمها. فروايته شارلمان مُضمنة في هذه المجموعة من المنتخبات، التي جمعها أخوه عوني إسحاق. يحتوي المجلد على سيرة أديب إسحاق والكثير من الثناء عليه من كبار الكُتَّاب المسلمين والمسيحيين. ويُظهر شمول هذه المختارات وتنوعها دور إسحاق في تطور الأدب والصحافة العربيين، من الشِّعر المنمَّق والسجع إلى المقال السياسي الحديث، موظِّفاً بذلك شكلاً ولغةً جديدين تماماً.الوصف المادي: 263 صفحة ؛ 26 سنتيمتراً
5. العمدة في صناعة الشعر ونقده
- الوصف:
- ملخص: هذا الكتاب هو نسخة مطبوعة من كتاب العمدة في صناعة الشعر ونقده، وهو عمل أساسي في النقد الأدبي العربي. ويغطي المؤلف، وهو ابن رشيق القيرواني، في هذا الكتاب تاريخ الشعر والعَروض حتى عصره في القرن الحادي عشر في القيروان، التي كانت مركز الحياة الفكرية في تونس، أو إفريقية كما كان يُطلَق عليها وقتها. والعمل يُعرف عموماً باسم العمدة لابن رشيق، وإن كان يرد ذكره أيضاً تحت اسم العمدة في محاسن الشعر وآدابه. ويرى النقاد أن العمدة، وإن لم يطرق آفاقاً نظرية رائدة في الأدب، إلا أنه يُعد مرجعاً رئيسياً وملخصاً وافياً للمجادلات الدينية والاجتماعية والأسلوبية المتعلقة بالشعر منذ الأيام الأولى للإسلام. صدرتْ هذه الطبعة في مجلدين، وقد "صحَّحها" محمد بدر الدين النعساني الحلبي. ونُشِر العمل على نفقة محمد كامل النعساني ومحمود عبدالعزيز. وطُبِع الكتاب في مطبعة السعادة في القاهرة ووُزِّع من مكتبة الخانجي. وكان جميع هؤلاء الأفراد والمنظمات جزءاً من أعمال الطباعة والنشر التي كانت متطورةً في القاهرة في أوائل القرن العشرين. وقد تعاون فريق التحرير والنشر هذا لطباعة أعمال أدبية كلاسيكية أخرى. وتأتي في مقدمة الكتاب سيرةُ ابن رشيق (الذي يعتقد البعض أنه قد وُلِد بقرية المحمدية حيث كان والده صائغاً). ويُذكر أن الأوراق النقدية التونسية فئة الخمسين ديناراً تحمل صورةً لابن رشيق.الوصف المادي: مجلدان؛ 25 سنتيمتراً
6. الوسيط في الأدب العربي وتاريخه
- الوصف:
- ملخص: الوسيط في الأدب العربي وتاريخه هو كتاب مدرسي في الأدب العربي وافقت وزارة التعليم المصرية على استخدامه في المدارس العديدة التي كانت تتبع لها، وهي جميع معاهد تدريب المعلمين والمدارس الثانوية. أما مؤلفو الكِتاب فقد كانوا رموزاً دينية وأدبية. فقد وُلد الشيخ أحمد الإسكندري، وهو الأشهر من بين الاثنين، بالإسكندرية، واستكمل دراسته في الأزهر وأصبح معلماً في مدارس الفيوم ومناطق أخرى حول القاهرة. وقد عُيِّن بعد ذلك ضمن أساتذة جامعة القاهرة واُخْتير كذلك عضواً في المَجْمع اللغوي المصري رفيع المقام، كما ألّف عدة كتب مدرسية، بما فيها كتاب عن تاريخ الأدب العباسي. ويبدو أن الشيخ مصطفى عناني كان معلماً أيضاً، وإن كان لا يُعرف الكثير حول مكان إقامته وعمله. وقد ألّف كتاباً عن شاعر القرن الحادي عشر الأندلسي ابن زيدون نشرته لأول مرة دار المعارف في 1899، ثم نُقِّح بعد ذلك. وهذه هي الطبعة الأولى من الوسيط، الذي أصبح كتاباً يُقاس عليه في المنهج الدراسي العربي. والكتاب على مستوى عالٍ من البحث والصناعة، كما هو الحال عادةً بالنسبة لمنشورات دار المعارف. وقد غطى المؤلفان تاريخ الأدب العربي في جميع جوانبه، بما في ذلك الشعر والنثر والقصص والبلاغة وغيرها، وذلك من عصور ما قبل الإسلام حتى زمانهما. وقد أُضيف للكتاب، بوصفه مرجعاً مهماً في مجاله، ملاحق من كتاب الإسكندراني متعدد الأجزاء المنتخب من أدب العرب، الذي نُشِر في القاهرة 1944-1954.الوصف المادي: 288 صفحة ؛ 25 سنتيمتراً
7. تاريخ آداب اللغة العربية
- الوصف:
- ملخص: ولد جرجي زيدان في بيروت، لبنان، لأسرة سورية أرثوذكسية رقيقة الحال. وبعد تجربة متواضعة بالمدارس المحلية، انتقل زيدان إلى مصر للدراسة بكلية القصر العيني الطبية، لكنه هجر الطب من أجل العمل في مجالي الأدب والنشر. أسس زيدان دار الهلال للطباعة والنشر، وفي عام 1892 أطلق مجلة الهلال الأسبوعية، التي ظلّت تواصل الصدور حتى الآن. أصبحت جريدة الأهرام ومجلة الهلال وسائل الإعلام الأطول عمراً والأقوى تأثيراً في مناصرة القضايا الوطنية المصرية ومسألة التقدم في اتجاه التحديث استناداً إلى النماذج الغربية. كان زيدان من أكثر الشخصيات الإعلامية تأثيراً من بين أبناء جيله، وقد انتشرت مجلة الهلال بين القراء العرب خارج مصر عندما كان زيدان محرراً وناشراً ومساهماً بها. استمد الكاتب حرصه على الكرامة الوطنية والفضول الفكري وروح المبادرة من كتاب سيلف هيلب للمؤلف الاسكتلندي صموئيل سمايلز، وكان الكتاب تُرجم إلى العربية عام 1886. غير أن عطاء زيدان لم يتوقف على الجرائد الشعبية، فكتابه تاريخ آداب اللغة العربية يتألف من أربعة مجلدات يَظهر أول مجلدين منها هنا معاً ويتناولان فترة ما قبل الإسلام حتى القرن الحادي عشر. اصطدم زيدان ببعض معاصريه الذين ادعوا أنه ماسونيّ، وذلك بسبب دعمه للتحديث. العمل مزود برسوم ايضاحية من مصادر أوروبية. ويحتوي كل مجلد على قائمة محتويات وقائمة أسعارٍ لكتب زيدان المتاحة للبيع، سواء مباشرة أو عن طريق طلبها بالبريد. تُعطي ملامح صناعة الكتاب الحديثة هذه العملَ انطباعاً عصرياً يجعله يختلف تماماً عن المخطوطات أو الأعمال المبكرة لمطبعة بولاق.الوصف المادي: كتاب واحد يحتوي على المجلدين الأول والثاني ؛ 24 سنتيمتراً
8. ثلاثة مجموعات للأمثال والحِكم
- الوصف:
- ملخص: طُبع هذا الكتاب عام 1883 ونشرَته دار الجوائب الشهيرة للنشر، التي أسسها الناشر المؤلف الصحفي العربي أحمد فارس الشدياق. وكما هو الحال عادةً فيما يتعلق بأوائل الكتب التي طُبعت، فقد انصبَّ الاهتمام على عملية النشر نفسها بدلاً من محتوى العمل. أُسست دار الجوائب في العاصمة العثمانية القسطنطينية (إسطنبول) عام 1860 وظلّت تعمل نحو 20 عاماً، حيث نشرتْ جريدة الجوائب (بداية من عام 1861)، إضافة إلى أكثر من 70 من الأعمال الكلاسيكية العربية والمنشورات. كانت الكتب تُطبع في دفعات من عدة آلاف نسخة وتُوزع في جميع أنحاء الإمبراطورية. كان الشدياق قد أتى إلى عالَم الطباعة من خارج ثقافة الأغلبية ذات التوقعات الصارمة، شأنه في ذلك شأن رائد الطباعة العثمانية إبراهيم متفرقة ذي الأصل المجري (حوالي 1670-1745)، لذلك فإن دار الجوائب للنشر كانت جزءاً من التاريخ الثقافي العثماني بقدر ما هي جزء من التاريخ الثقافي العربي. وقد حظي الشدياق باهتمام متزايد في الآونة الأخيرة في مجالات السيرة الذاتية والببليوغرافيا والأدب، وذلك بالرغم من أنه قد أُهمِل لفترة طويلة في الدوائر الأكاديمية. تعكس الأعمال الثلاثة الموجودة بهذا المجلد طابع مجموعات الأمثال و"أدب الحكمة"، وهو مجال لا يزال يشغل أذهان العامة والدارسين على حدٍ سواء. تُعتبر الأعمال طبعات جيدة مقارنةً بمخطوطاتها الأصلية لكنها لم تُنقَّح، ولا شك أنها كانت نسخاً طبق الأصل من أعمال وجدها الشدياق في مكتبات إسطنبول أو نَسَخها أثناء أسفاره. طُبع المجلد بشكل جميل وخط مقروء، مثله مثل الأعمال الأخرى التي أصدرتها دار الجوائب. توجد بالكتاب بيانات نسْخ مفيدة تورد تفاصيل الطباعة. الأعمال الثلاثة التي يشملها المجلد هي أمثال العرب للمفضل الضبي وأسرار الحكماء المنسوب إلى الخطّاط الشهير ياقوت المُستعصمي ومجموعة من الأقوال والنوادر لِـ "الفلاسفة القدماء"، وأبرزهم أفلاطون.الوصف المادي: 165 صفحة ؛ 24 سنتيمتراً
9. حضارة الإسلام في دار السلام
- الوصف:
- ملخص: يُعد كتاب حضارة الإسلام في دار السلام عملاً عن الخيال التاريخي مكتوباً بأسلوب سرد مباشر خالٍ من الزخرفة الأسلوبية. ودار السلام المُشار إليها هي بغداد. يُغطي الكتاب تلك الفترة الانتقالية في الأدب العربي من الاستعارة الشعرية الباروكية إلى أسلوبٍ نثري مقتضب حديث. كذلك جاء التعامل مع الموضوع مبتكراً، فبدلاً من كتابة مقال عن أمجاد العصر العباسي (750-1258)، فإن العمل يُقدَّم على أنه رواية لرحالة فارسي مجهول يكتب إلى أهله عن الأوضاع في الإمبراطورية التي غلبت عليها الثقافة الفارسية. يصف الكتاب مناظر المدينة والحياة الثقافية والسياسية في البصرة وبغداد، وذلك بالاعتماد على الكثير من المصادر التاريخية والأدبية العربية. وكما يُشير العنوان، يسعى المؤلف جميل نخلة المدوّر (1862-1907) لإعادة أجواء هذا العصر الذهبي من الإنجازات الإسلامية. وقد رُبطت كل محادثة أو إشارة إلى المكان بمصدرها في القرون الوسطى حيث استُوحي ذلك المنظر. وتشمل تلك المصادر المعاصرة لأحداث الرواية كتاب الأغاني (لأبي الفرج الأصفهاني، 897 أو 898-967) والجغرافيا لياقوت الحموي (حوالي 1179-1229) وكتاب ألف ليلة وليلة (يرجع تاريخ معظمها إلى القرن الثامن وحتى القرن الرابع عشر). كانت بغداد العباسية واقعة تحت سيطرة أسرة البرامكة الإيرانية (والشيعية) التي بنت بغداد لتصبح العاصمة السياسية والثقافية الفاخرة في التاريخ والأساطير، وذلك حتى التخلص من البرامكة في أوائل القرن التاسع. وقد أدخل المُدوّر منهجاً جديداً على تاريخ بغداد في هذه الرواية الرائجة. لا يُعرف إلا القليل عن المؤلف، باستثناء أنه وُلِد في بيروت وقضى حياته الإبداعية في القاهرة. وقد طُبِع العمل في مطبعة جريدة المقتطف، التي ساعدت كذلك في تمويل النشر.الوصف المادي: 392 صفحة ؛ 23 سنتيمتراً
10. رسائل البلغاء
- الوصف:
- ملخص: رسائل البلغاء هي مجموعة من كتابات كلاسيكية في الرسائل جمعها حجة اللغة العربية المعاصر الشهير محمد كرد علي, وهي تركز على كتابات عبد الله بن المقفع، الذي كان كاتباً أدبياً كبيراً عاش في القرن الثامن، وتحتوي على مقالات أقصر لكتاب آخرين يرى كرد أنهم نماذج للكتاب ذوي الأسلوب الرفيع، مثل عبد الحميد بن يحيى الكاتب وابن قتيبة. وقد مَثلتْ أعمالَ عبد الله بن المقفع، الذي يُعد أسلوبه النثري نموذجاً للكتاب حتى هذا اليوم، عدةُ أعمال في هذه المختارات، مثل الأدب الكبير والأدب الصغير، بالإضافة إلى رسالته في نصح الأمراء المعروفة بـرسالة في الصحابة. وقد شُكِّل كل عمل من هذه الأعمال تشكيلاً كاملاً، وذلك لمساعدة الطالب في تقدير ابن المقفع ومحاولة الوصول إلى مستواه. ويسبق كل فقرة مقالةٌ وصفية هي عبارة عن سِيرة تُفصِّل تاريخ المقالة والمخطوطات الباقية منها وإصداراتها المهمة. كان محمد كرد علي شخصية رائدة في إحياء اللغة العربية في مجالي الأدب والصحافة. وقد امتد تأثيره حتى وقت متأخر من القرن العشرين واعتمد ذلك التأثير على كل من كتابته وإدارته لمَجْمع اللغة العربية بدمشق، وهو أكاديمية رفيعة المستوى كان أسسها بعد الحرب العالمية الأولى واستمر في إدارتها حتى توفي عام 1953. لم تكن اللغة العربية لغة كرد علي الأصلية، رغم أنه قام بالكثير من أجلها. وكان كرد علي قد وُلد في أسرة كردية في شمال العراق وأبدى اهتماماً باللغات في سن مبكرة. وهو معروف بطلاقته في اللغتين التركية والعربية بالإضافة إلى الكردية لغته الأصلية. وقد قضى أغلب حياته في دمشق، إلا أنه مارس الصحافة في القاهرة وباريس لفترات قصيرة. وهذه هي الطبعة الثانية الموسعة من العمل, وقد نشرتها المطبعة المعروفة التي يديرها الإخوة البابي الحلبي، وهم مصطفى وبكري وعيسى.الوصف المادي: 320 صفحة ؛ 22 سنتيمتراً
11. عرائس المُروج
- الوصف:
- ملخص: عرائس المروج هو مجموعة قصص قصيرة للمؤلف والرسام اللبناني-الأمريكي الشهير جبران خليل جبران. ولد جبران عام 1883 لأسرة مارونية كاثوليكية في قرية بشري الواقعة شمال لبنان. وهاجرت أسرته إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1895، حيث بدأ تعليمه الرسمي، ودرس الإنجليزية والفن. يشتهر جبران في الغرب بكتابه النبي، الذي استُكمل عام 1923 وتُرجم لاحقاً لأكثر من 40 لغةً. وتوفي جبران في مدينة نيويورك عام 1931، ودُفن في لبنان بناءً على رغبته. يتألف الكتاب من ثلاث قصص هي رماد الأجيال والنار الخالدة ومارتا البانية ويوحنا المجنون. ترجم إيتش. إم. ناهماد كتاب عرائس المروج عام 1948، وتُرجم العمل كذلك إلى الإسبانية والفارسية ولغات أخرى. النسخة الحالية هي الطبعة الثانية للكتاب، وقد نشرتها دار الهلال في القاهرة عام 1922.الوصف المادي: 72 صفحة ؛ 20 سنتيمتراً
12. مقدمة لدراسة بلاغة العرب
- الوصف:
- ملخص: مقدمة لدراسة بلاغة العرب هو عمل يتناول الأدب العربي والبلاغة العربية. وقد كان المؤلف أحمد ضيف معلماً بالجامعة المصرية (التي أُعيدت تسميتها لتصبح جامعة القاهرة). كان الكتاب يستهدف طُلاب الجامعة وكان الغرض الأساسي منه هو أن يكون كتاباً دراسياً لإعانتهم على فهم البلاغة الأدبية. يتضمن العمل وصفاً موجزاً للحركة الأدبية العربية الحديثة. وتشمل الموضوعات الأخرى التي يغطيها البلاغةَ الأدبية والمجتمع، والتصنيفات المختلفة للشعر العربي مثل شعر فترة الجاهلية. يُعد هذا الشعر الذي ظهر في فترة ما قبل الإسلام مصدراً رئيسياً لقاموس وقواعد اللغة العربية الكلاسيكية، ويرى البعض أن القصائد الباقية منه هي من أفضل الأشعار العربية على مر العصور. كذلك يُفرد ضيف حيِّزاً لدراسةً النقد الأدبي في فرنسا، بدايةً من بيير دو رونسار (1524-1585) وحتى بوالو (نيكولا بوالو ديبرو، 1636-1711)، اللذين كانا شاعرين وناقدين. ويتطرَّق ضيف كذلك لنقاد أدبيين لاحقين، مثل إيبوليت تين (1828-1893) وفرديناند برون تير (1849-1906) (1849-1906). وقد أصدرتْ الكتابَ دارُ السفور للنشر في القاهرة عام 1921.الوصف المادي: 187 صفحة ؛ 25 سنتيمتراً