ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومشاورات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: حكومة بومباي؛ مجلس إدارة شركة الهند الشرقية؛ الرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ والخواجة حزقيل بن يوسف، الوكيل البريطاني في مسقط.تتعلق المادة بمحاكمة وإعدام أحمد داد كريم من قبل السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد [حاكم مسقط]. أدين كريم بإحراق السفينة التي كان يعمل نوخذة على متنها، وقتل بعض أفراد الطاقم، وسرقة الأموال الموجودة على متن السفينة.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة رقم ٥٦٧\٤٩"، "المجموعة: ٢"، و"المجموعة رقم ٥ من رقم ٣٥".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٨٠٣ وينتهي في ص. ٨١١، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من مراسلات ومحاضر ومشاورات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم حكومة بومباي؛ المقدم صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ ميرزا محمد، الوكيل البريطاني في شيراز؛ بهرام ميرزا معز الدولة، الأمير الحاكم لفارس؛ والعقيد جستن شيل، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران.تتعلق المادة بما يلي:محاولات الأمير الحاكم لفارس لفرض غرامة قدرها ٣٠٠ تومان على نوخذة سفينة دشتي لاستيراد الأشخاص المستعبدين إلى بوشهرفرض رسوم جمركية بنسبة ٥٪ على السكر المستورد من جاوة إلى بوشهر، مقارنةً بالنسبة السابقة البالغة ١.٢٥٪، ومناقشات هينيل حول ما إذا كان ينبغي عليه التدخل ليطلب من الأمير الحاكم لفارس إعفاء التجار في بوشهر المتضررين من رسوم العبور الداخليطلبات المساعدة المقدمة إلى هينيل من جانب أشخاص سرقت ممتلكاتهمالصراعات العسكرية بين باقر خان التنغستاني والشيخ ناصر الثاني آل مذكور، حاكم بوشهر، وبين باقر خان والأمير الحاكم لفارساستبدال بهرام ميرزا كأميرٍ حاكمٍ لفارس، وكريم خان كحاكمٍ لبهبهانالاضطرابات في إقليم فارسسجن ميرزا علي محمد الملقب بالباب، والأمر بإعدامهتأثيرات الجراد الصحراوي على أسعار الغذاءتردد الشيخ ناصر في الذهاب إلى شيراز لأنه مدين للأمير الحاكم لفارس بالجزيةالتحقيقات في سلوك ميرزا محمد بسبب شكاوى ضده، بما في ذلك شكوى بأنه سرق ساعة ذهبية من مستر تاسكر الراحل، وهي ادعاءات دحضها هينيلهزيمة البابيين، الذين كانوا يتسببون في اضطرابات من جانب قوات المشاةإعدام السيد يحيى، أحد أتباع الباب.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "المسوّدة رقم ٩١ من ١٨٥١"، و"المجموعة: ١٨".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥٦٨ وينتهي في ص. ٦٧٥، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: رسالة ومرفقات إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١٣ ديسمبر ١٨٧١، بخصوص اعتقال وإعدام السلطات العثمانية في بغداد لشاه رضا، وهو مواطن فارسي، بتهمة السطو على الأراضي العثمانية.المرفق عبارة عن رسالة من المقدم تشارلز هربرت، القنصل العام في بغداد، بتاريخ ١٦ أغسطس ١٨٧١. ومرفق بالرسالة: نسخ لبيانات متعلقة بالقضية؛ رسائل احتجاج من القنصل العام الفارسي؛ رسالة ترد عليها من مدحت باشا، حاكم بغداد. وكان رأي هربرت أن الإعدام أتى نتيجة سخط السلطات العثمانية تجاه الغارات التي كانت تُشن عبر الحدود من بلاد فارس، وأنه قد يؤدي لأعمال انتقامية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: رسالة ومرفقات إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٧١.تتعلق الأوراق باعتقال وإعدام مرسال، من "القرصان" ناصر بن مبارك إلى الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني حاكم قطر، في البحرين ومصاردة الأوراق التي كانت بحوزته. وقيل أن المرسال كان مسؤولاً عن قتل والد حاكم البحرين، وتضمنت الأوراق التي كانت بحوزته رسائل من الباشا العثماني في الأحساء. وخشي البريطانيون أن يقدم الإعدام ذريعة لتدخل الحكومة العثمانية في البحرين. وتقدم المراسلات كذلك بعض الاستخبارات العسكرية عن العمليات التركية في نجد.المُراسل الرئيسي هو المقدم تشارلز هربرت، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني.المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١ سبتمبر - ٣٠ أكتوبر ١٨٧١.الوصف المادي: يوجد وصف للمحتويات في الأوراق ٥٠٣-٥٠٤، وهي مرقَّمة ١-١٢.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق بإعدام حاج فارسي دون محاكمة، بتهمة تدنيس المسجد الحرام بمكة، وما ترتب على ذلك من هياج بين الفارسيين وغيرهم من المسلمين الشيعة. المتراسلون الرئيسيون هم: المفوضية البريطانية، طهران؛ المفوضية البريطانية في بغداد؛ المفوضية البريطانية في جدة؛ وزارة الخارجية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: رسالة ومرفقات إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢٠ ديسمبر ١٨٧١.تتعلق الأوراق بالرد على اعتقال وإعدام مرسال في البحرين من "القرصان" ناصر بن مبارك، الذي كان يسعى للتواصل مع قطر، ومصدارة الرسائل التي كانت بحوزته. وقيل أن المرسال كان مسؤولاً عن قتل والد حاكم البحرين، عيسى بن علي آل خليفة، وقد تضمنت الأوراق رسائل من القائد العسكري العثماني في المنطقة.تتضمن المرفقات تقاريرًا عن الحادث، من بينها تقرير من قائد السفينة المدفعية البريطانية "هيو روز"؛
مراسلات من المقدم لويس بيلي، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ مراسلات من نائب الملك؛ طلب من مدحت باشا، الحاكم العثماني في بغداد، بالتعويض عن الحادث؛ الرغبة البريطانية بتفادي خطر التدخل التركي في البحرين؛ تقارير عن هرب عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود من الأحساء؛ تقارير عن إعراب حاكم البحرين عن أسفه لحادثة مقتل المرسال.المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٧ أكتوبر - ١ ديسمبر ١٨٧١.الوصف المادي: يوجد وصف للمحتويات في الورقتين ٥٧٠-٥٧١، وهي مرقَّمة ١-٢٣.
ملخص: تحتوي هذه المادة على مراسلات مرسلة من وإلى وكالة شركة الهند الشرقية في البصرة بين ١٧ يناير ١٧٥٣ و١٩ أبريل ١٧٦٥. وتحتوي على مراسلات تتعلق بالموضوعات التالية:اعتقال متسلّم البصرة للمقيم الهولندي تيدو فريدريك فان نيفوسن بأمر من سليمان أبو ليلى، باشا بغدادوفاة ويليام فيتش وخلافة روجر دريك له حاكمًا للبنغالالأمر الذي أصدره سليمان باشا بشأن إعدام صهره أحمد آغا بزعم تنفيذ "مؤامرات" ضده في الباب العاليتعيين ويليام شو وألكسندر دوجلاس لتولي مسؤولية وكالتي شركة الهند الشرقية في البصرة وجمبرون [بندر عباس] على التواليالرد المتأخر على "تشجيع ودعوات" مير ناصر بن حمد الزعابي إلى شركة الهند الشرقية لإرسال خادم إلى بندر ريقمغادرة سليمان باشا بغداد بجيش قوامه خمسة عشر ألف رجل لقتال "جماعة في شمال الموصل" وتدميره للبلادانسحاب أفراد الوكالة الهولندية في البصرة إلى بوشهر بأمر من رؤسائهم في جمبرون والتكلفة المحتملة لنقل الوكالة وإعادة إنشائهاإصدار السلطان العثماني محمود الأول فرمانًا يصادق على مواصلة سليمان باشا حكمه "لجميع المناطق التي تقع تحت سلطته" بالإضافة إلى سيف ورداء تشريف سمور كهديةالاشتباكات بين كريم خان زند [وكيل بلاد فارس] وآزاد خان أفغان [أو آزاد خان غلجائي، الذي نصّب نفسه حاكمًا على أذربيجان] ودعم الأخير لمدعي أطلق على نفسه الشاه سلطان حسين، ابن الشاه طهماسب، الذي عاد مؤخرًا من موسكو [روسيا]إرسال الحاكم العام لباتافيا [جاكوب موسيل] نيفوسن إلى الخليج مجددًا، ووصول نيفوسن إلى جزيرة خارج، "جزيرة صغيرة متاخمة لبندر ريق"، ومحاولات مير ناصر للتوسط بين الهولنديين والمتسلِّماعتراض حزمة من الوكيل في البصرة إلى القنصل البريطاني في حلب، ألكسندر دروموند، من قبل "تاجر من البندقية يدعى موتّي" والقنصل الهولندي في حلبتهديد سليمان باشا لمير ناصر، حاكم بندر ريق، والشيخ ناصر خان أبو مهيري، حاكم بوشهر، بـ "معاقبتهما بشدة" بسبب استمرارهما في إيواء نيفوسنإعدام مير ناصر، حاكم بندر ريق، على يد ابنه الأصغر، مير مهنا، وهروب شقيق مهنا الأكبر إلى الهولنديين في "البلد المجاور"انتصار كريم خان على آزاد خان بالقرب من شيراز، واحتمال أن يستسلم كلاهما لأحمد شاه دراني، ملك الأفغان، الذي سبق أن استولى على جزء من خراسانالهجوم المفاجئ الذي قام به مير حسن بن ناصر الزعابي، الابن الأكبر لمير ناصر، على شقيقه مير مهنا وتكبيله بالسلاسل، رغم الاعتقاد بأنه لن يتنازل عن "طموحاته" بسهولةوصول مندوب فرنسي إلى ساحل كوروماندل وإقالته للحاكم جوزيف فرانسوا دوبليكس وثلاثة من مستشاريه بسبب "سلوكهم الطائش"تعيين السلطان العثماني عثمان الثالث للسلاحدار بيقلي علي باشا في منصب الصدر الأعظم، وعداوة الأخير لسليمان باشاالمعركة التي خاضها العقيد [إير] كوت ضد مسيو لالي [توماس آرثر، كونت دي لالي] وحلفائه الماراثيين بقيادة يونس خان، كبير ضباط موراري راو في فاندافاسيحشد شاه زاده المغولي [ولي العهد علي جوهر، شاه عالم الثاني المستقبلي] لجيش وشائعات بأنه استولى على باتناوفاة سليمان باشا وتعيين "أمين خزينة الملك" بإجماع المسؤولين الحكوميين و"جميع قوات" الإنكشاريين في بغدادتمتع كريم خان بقوة ونفوذ تبقيان منافسيه في "أقصى درجات الرهبة والاستسلام" وتؤمن مكانته كـ "القوة السيادية" في بلاد فارس [إيران]شروط الاتفاقية المبرمة بين صادق خان زند، حاكم شيراز، وويليام أندرو برايس من شركة الهند الشرقية لمساعدة الأخير ضد مير مهنانهب الوكالات الإنجليزية في باتنا ودكا وقاسم بازار على يد مير قاسم علي خان النجفي، نواب البنغال، وإعلان مير جعفر علي خان النجفي نوابًا؛ وقتال الأخير لقاسم علي خان بالتعاون مع قوات شركة الهند الشرقية الإنجليزيةبنود الاتفاقية المبرمة بين ويليام أندرو برايس، وكيل شؤون دولة بريطانيا في خليج بلاد فارس، نيابة عن شركة الهند الشرقية الإنجليزية المتحدة المحترمة، والشيخ سعدون بن مذكور أبو مهيري، حاكم بوشهر، بتاريخ ١٢ أبريل ١٧٦٣ (ص. ٩٧)سجن الحاج يوسف دلال باشي وإعدامه خنقًا واكتشاف جثته في "سوق الذرة" بالبصرةمناشدة الشركة للمتسلِّم بعدم التصرف في أملاك الحاج يوسف الكبيرة، "خاصة الأراضي والمنازل" قبل تسوية ديونه المستحقة للشركةتراجع النواب قاسم علي خان إلى ما بعد باتنا وقتل السادة والجنود الإنجليز على يد والتر رينهارت سومبر في ٦ أكتوبر ١٧٦٣انتصارات ملك كاندي [كيرتي سري راجاسينا] ضد الهولنديين في سيلان [سريلانكا]، على الرغم من إمدادهم بتعزيزات من "السفن والرجال من باتافيا"معسكر جيش كريم خان في الحويزة وعبورهم النهر لمهاجمة الشيخ سليمان الذي يدين لكريم خان بـ "إتاوة كبيرة"، وإرسال مير مهنا المنسق لمراكب جاليفات لمنع بني كعب من الهروبمقتل النقيب هربرت سذرلاند وضباطه على يد لساكر [اللسكر عامل غير أوروبي] عرب على متن السفينة "إسلام آباد"، والاستيلاء على أربعة لاخات [٤٠٠٠٠٠] روبية على شكل لؤلؤ وكنوز.الوصف المادي: مادة واحدة (١٨٠ ورقة)
ملخص: تحتوي هذه المادة على مراسلات مرسلة من وإلى وكالة شركة الهند الشرقية في البصرة بين ٢ سبتمبر ١٧٦٥ و١٧ أغسطس ١٧٧٣. وتحتوي على مراسلات تتعلق بالموضوعات التالية:تدمير بني كعب لتسع قوادس تركية أرسلت لقتالهم، بما في ذلك قادس القبطان باشا، ومخازن بارود وذخيرة، والهجوم التركي المضاد الذي دفع بنو كعب نحو حصنهم "بعد ارتكابهم مذبحة عظيمة"محاولة النقيب جون بروار الاستيلاء على حصن بني كعب وهجوم مباغت من سلاح الفرسان التابع لبني كعب، مما أدى إلى مقتل بروار وفقدان جميع "معداته وذخيرته في الميدان"رسالة صريحة من كريم خان زند تطالب القوات الأنجلو-تركية برفع الحصار، لأن "[الشيخ سلمان بن سلطان الكعبي] وجماعته كانوا من الرعايا الفارسيين"، وإلا فإنه سيرسل "جيشًا لا يحصى" ويشن حربًا على الأتراك والإنجليزالقبض على مير مهنا وإعدامه على يد متسلّم البصرة بأمر من الباشا بدعوى تجنب إيوائه أو الاضطرار إلى تسليمه إلى كريم خانالإطاحة بالشيخ غانم بن سلمان الكعبي من منصب شيخ بني كعب على يد شقيقه داود بن سلمان الكعبي، بسبب تمسكه بسياسة والده الشيخ سلمان المتمثلة في "ادعاء الخضوع لكل من الأتراك والفرس، دون الامتثال لأي منهما"وصول ويليام إيتون إلى البصرة كوكيل لديفيد هايز من شركة المشرق في حلب، وهو الوكيل الثالث الذي يرسله هايز حسب ما لاحظت شركة الهند الشرقية"الاستعدادات الضخمة" التي قام بها كريم خان لخوض الحرب، بما في ذلك توليه قيادة جيش إضافي قوامه ٣٠ ألف فارس و٢٠ ألفًا من المشاة، الذي قد يكون الهدف منه ردع الروس أو الأتراك أو أحمد شاه دراني الأفغانيالاستيلاء على السفينة "تايجر" بواسطة سفن جاليفات من بندر ريق التي قيل إنها كانت تبحر قبالة ميناء البصرة لاعتراض أي سفن تجارية قادمة من البنغال.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩١ ورقة)
ملخص: يتضمن الملف مراسلات بخصوص سرقة آثار ذات قدسية من الكعبة المشرفة في مكة، واعتراف المجرم والحكم عليه وإعدامه. يأتي الملف أيضًا على ذكر إعادة ابن سعود للآثار ضمن مراسم احتفالية إلى الكعبة المشرفة. طرف المراسلات الرئيسي هو سيسيل جيرفيس هوب جل، القائم بأعمال السفير البريطاني في جدة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٠٦ وينتهي في ص. ١١١، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يتعلق الملف بشائعات تفيد بإعدام السلطات السعودية للسجناء الذين سلمتهم الحكومة البريطانية عقب تمرد الإخوان في ١٩٢٩/ ١٩٣٠، على الرغم من التقارير التي تشير إلى تعهدات ابن سعود [عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود] للحكومة البريطانية بالحفاظ على حياة هؤلاء الرجال.تأتي الشائعات المتعلقة بثلاثة من سجناء الدولة السعودية، وهم نايف بن حثلين وابن لامي وابن حميد، في مقتطفات من ملخصات استخباراتية من الوكالة السياسية في الكويت، بتاريخ أكتوبر ونوفمبر ١٩٣٣.توجد رسالة بتاريخ ٢٥ يناير ١٩٣٤، من الوزير البريطاني في جدة (السير أندرو ريان) إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية (السير جون سيمون)، تنقل تأكيد ابن سعود على أن الرجال لا يزالون على قيد الحياة، لكن هناك مقتطف من ملخص لاحق لاستخبارات الكويت بتاريخ ٣٠ نوفمبر ١٩٣٥، يبدو أنه يؤكد وفاة الرجال الثلاثة.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.