ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٢ فبراير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ ديسمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق عددًا من المسائل، من أبرزها:تقرير شيل بأنه قد تعاقد مع الحاج سيد نور الله(؟)، وهو من بخارى (وإن كان قد تركها منذ عشرين عامًا)، للقيام بتحريات في بخارى بشأن مكان أو مصير مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد] ورجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجزان في أفغانستان وخيوة. ويتضمن التقرير نسخةً من تعليمات شيل المفصلة للوكيل، والتي تشمل تفاصيل عن مستر ويبارد الذي غادر طهران منذ اثني عشر عامًا قاصدًا خيوة عبر أستراباد [جرجان]، ومرتديًا ملابس توحي بأنه "عربي" أو "فارسي" ومطلقًا على نفسه اسم "الحاج أحمد عرب" (صص. ٢٥٢-٢٥٤)تقرير شيل عن الردود على تحرياته بخصوص مكان أو مصير مستر ويبارد، والتي تلقاها من كلٍ من: المقيم السياسي في بوشهر؛ خان خيوة (ص. ٢٥٦)؛ آغا خان، زعيم قبيلة يموت التركمانية؛ قاضي هراة (صص. ٢٥٦-٢٥٨)؛ القائم بأعمال وكيل البعثة في مشهد (ص. ٢٥٩). ومن أبرز ما تتضمنه هذه الردود روايةٌ - بصيغٍ متعددة - مفادها أن شخصًا يُدعى "الحاج أحمد" يُقال أنه قُتل أو انتحر في بخارى، من المحتمل في بيت النائب عبد الصمد خانمعاهدة تجارية مبرمة بين بلاد فارس وأسبانيا (صص. ٢٦١-٢٦٣)إعراب المقيم السياسي في الخليج العربي عن مخاوفه لشيل من هجومٍ محتمل على بوشهر بسبب حالة السخط في تنجستان ودشتي ودشتستان، والتي يوضح المقيم أنها مدفوعة بقيام الحكومة الفارسية ببيع حكم المقاطعات والأقاليم مما أسفر عن انتزاع ضرائب مجحفة من السكان.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠ ورقة)
ملخص: المرفقان رقم ٢-٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٩ نوفمبر ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٦ يونيو-٣١ أكتوبر ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، ويشمل ذلك:إطلاق سراح الدبلوماسي الفارسي عباس قلي خان من السجن في إمارة بخارى ومحاولاته لتأمين الإفراج عن المبشر الألماني د/ جوزيف وولف كذلكأنباء عن قتال واضطرابات في شيراز ومناطق أخرى من إقليم فارستقارير تفيد بأن الوزير الروسي في طهران يتمتع بقدرٍ غير مبرر من النفوذ على حكومة بلاد فارسأنشطة الشيخ ثامر [شيخ قبيلة بني كعب] في البصرة، ومخاوف فارسية من أنه يخطط لهجوم على المحمرة [خرمشهر].تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ الدكتور وولف؛ الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ القنصل البريطاني في تبريز؛ الوزير الروسي في طهران؛ سفير بلاد فارس في الدولة العثمانية.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٤ ورقة)
ملخص: تتضمن المادة رسائل تناقش وقوع انتفاضة في البصرة وبغداد بمشاركة بني تميم.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، بغداد؛ إ. م. دالريمبل، وكيل وزير الحكومة في الهند في إدارة الخارجية، كلكتا؛ الفيكونت ستراتفورد دي ريدكليف، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]؛ إ. هاموند، وزارة الخارجية، لندن؛ إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، لندن.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١١ مايو ١٨٥٠.تتألف الأوراق المرفقة، المؤرخة بين ٢٧ فبراير و١٥ مارس ١٨٥٠، من نسخ لإرساليات من الملازم أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] في بغداد، إلى حكومة بومباي وإدارة الخارجية بالحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من رسائله إلى السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني إلى الحكومة العثمانية في القسطنطينية [إسطنبول]. تتناول الرسائل تعيين السلطات العثمانية إسماعيل باشا حاكمًا للسليمانية وما ترتب على ذلك من اضطرابات بين سكان المنطقة الكردية.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٧ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٣ أكتوبر ١٨٤٧. المرفق مؤرخ في ٢٦ أغسطس ١٨٤٧.الوثيقة الأساسية في المادة هي إرسالية من الملازم أرنولد بوروز كمبال، القائم بأعمال الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية] (قائم بأعمال هنري كريسويك رولينسون الذي أخذ إجازة)، تحيل إلى عناية سكرتير الحكومة في الهند وسكرتير حكومة بومباي؛ نسخًا من إرسالياته إلى اللورد كاولي، الوزير المفوض في القسطنطينية [إسطنبول]، مع مرفقات ذات صلة بخصوص شؤون إيالة بغداد.تتناول الوثائق بشكل رئيسي المسائل التالية:المحاولات البريطانية للتحقق من صحة الرسالة من متسلم البصرة [حاكم البصرة] إلى الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة [شيخ البحرين] والتي يدعوه فيها إلى وضع نفسه تحت حماية الأتراك [العثمانيين]، بما في ذلك وثيقة مؤيدة أرسلها الرائد صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى رولينسون.ردود فعل حكام الخليج العرب المستقلين على ظهور بريج حربية عثمانية [في الخليج] وادعاءات الضباط الأتراك على متن السفينة بنيّة استبدال النفوذ البريطاني في الخليج بنفوذ تركي. تتضمن الأوراق تقارير من جون كروفت هوكينز، العميد البحري وقائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، عن الفرقاطة البخارية "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية، والوكيل في الشارقة، بخصوص:
تحركات البريج؛ مخاوف الشيخ مكتوم بن بطي آل بو فلاسة الأول، حاكم دبي؛ ومزاعم "ابتهاج" الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول [حاكم الشارقة ورأس الخيمة، والجزيرة الحمراء والرمس بمناصب متعددة] بخسارة النفوذ البريطاني المحتملة (صص. ٢٦٣- ٢٦٨)تشير التقارير إلى أن محمد نجيب باشا، حاكم بغداد، يخطط لمسح "القنوات القديمة والمهدمة" في أبو غريب والإسكندرية والمحمودية لإصلاحها وجعل الأرض المجاورة زراعية مجددًا وتحسين الريحالة الاضطراب في الموصل التي تعود "بشكل أساسي إلى الخلافات الداخلية في قبيلة شمّر الكبيرة" (ص. ٢٦٩)مسألة ما إذا كان الرعايا البريطانيون والروس الذين يسافرون في الأراضي التركية [العثمانية] سيخضعون لرسوم تنظيم جوازات السفر الجديدة، وتشكيك كمبال في اتصالاته مع العقيد جستن شيل، الوزير البريطاني في طهران، في نية نجيب باشا إعفاء "الإنجليز الأصليين" مع الأخذ في الاعتبار رسوم جوازات السفر التي تم فرضها مؤخرًا على رولينسون وفريقه بسبب إجازة رولينسونشكوك كمبال التي أُبلغها لشيل بشأن نوايا نجيب باشا في تنفيذ تعليمات الحكومة التركية بإزالة سفينة حراسة تركية من مرساها قبالة مصب قناة الحفر إلى مكان أعلى النهر، ونيته توصيل استياءه إلى الباب العالي عبر الوزير البريطاني في القسطنطينية (صص. ٢٧٢-٢٧٣).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥٤ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٤ سبتمبر-٢١ نوفمبر ١٨٤٦.تتعلق المرفقات بالأحداث التي أعقبت مقتل الشيخ سعدون مؤخرًا، حاكم مقاطعات دهرود عليا، على يد اثنين من أقاربه بمساعدة أبناء قبيلة بني هاجر، ومنها: الصراع العنيف الناتج بين بني هاجر وقوات باقر خان، حاكم تنغستان، الذي كان على صلة بالشيخ سعدون؛ خوف الشيخ ناصر الثاني آل مذكور، حاكم بوشهر، وسكان تلك البلدة، من التعرض للهجوم والنهب على يد قبائل تنغستان المجاورة؛ و"الوضع المضطرب في المنطقة المجاورة لبوشهر".الطرف الرئيسي للمراسلات هو الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي.الوصف المادي: ملف واحد (١٠ ورقات)
ملخص: المرفقان رقم ٢-٣ بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ٢٢ مايو-١٣ يوليو ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ لمراسلات تتعلق بشؤون بلاد فارس [إيران]، بما في ذلك:أنباء عن قتال واضطرابات في شيراز ومناطق أخرى من إقليم فارس، ونية رئيس وزراء بلاد فارس في استدعاء الحاكمخطط حاكم كرمان لشن هجوم على بندر عباس، بدعوى أن الحاكم العماني "فشل في دفع الإيجار المعتاد"، ويُزعم أن ذلك بناءً على أوامر من رئيس الوزراءتقرير بقلم المبشر الألماني الدكتور جوزيف وولف يفيد أنه على وشك مغادرة إمارة بخارى مع عشرة سجناء فرس وعشرة سجناء روس، والذين دفع فديتهم، وأن الأمير أرسل سفيرًا إلى إنجلترا مع هدايا للملكة فيكتورياتقرير لاحق من الدكتور وولف بأنه لم يُسمح له بالمغادرة وبدلًا من ذلك حبسه الأميرتقارير عن الأنشطة البحرية الروسية في آشوراده في بحر قزوينطرد رجلي الدين الفرنسيين من بلاد فارس اللذين اتُهما بالتبشيرالمفاوضات الحدودية في أرضروم بين بلاد فارس والدولة العثمانيةاعتزام رئيس الوزراء على "تثبيت حقوق بلاد فارس في السيطرة" على البحرين.الطرف الرئيسي للمراسلات هو القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: رئيس وزراء بلاد فارس؛ القنصل البريطاني في تبريز؛ الوزير الروسي في طهران؛ الوزير الفرنسي في القسطنطينية [إسطنبول]؛ والدكتور وولف.الوصف المادي: مادة واحدة (٣١ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢١ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١٥ أبريل ١٨٥٠.تتعلق الأوراق المرفقة، المؤرخة بين ١ ديسمبر ١٨٤٩ و١٤ فبراير ١٨٥٠، بشؤون بلاد فارس [إيران]. وتتألف من إرساليات من المقدم جستن شيل، المبعوث والوزير البريطاني في بلاط بلاد فارس، إلى الفيكونت بالمرستون [هنري جون تيمبل، فيكونت بالمرستون الثالث]، وزير الدولة للشؤون الخارجية. أُرسلت نسخ من هذه الإرساليات إلى حكومة بومباي والحكومة في الهند.تناقش الأوراق عدّة أمور، منها:الأنباء عن سجن الضابطين البريطانيين العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي في بخارى، وشائعات عن إعدامهما، والجهود الدبلوماسية لضمان الإفراج عنهماانعدام الأمن والفوضى في يزد وأصفهانمطالب روسية ببناء مستشفى عسكري في أراضٍ فارسية والعلاقات بين روسيا وبلاد فارس بشكل عاممعاملة الأرمن في تبريزالحرب الأهلية في خراسانالوضع في الريف حول بوشهر بعد رفع الحصار عن تلك البلدةالإجراءات المتخذة لحماية الجالية المسيحية النسطورية في أذربيجانطلب إرسال سفن حربية إلى إما البصرة أو المحمرة [خرمشهر] من أجل دعم أعمال لجنة الحدود التركية [العراق العثمانية]-الفارسيةاقتراح تعيين قنصل بريطاني في أستراباد [جرجان]تجارة الرقيق إلى بلاد فارس عبر بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣ ورقة)
ملخص: تناقش المراسلات ثورة أكراد بوتان ضد الحكومة التركية [العثمانية] وتأثير ذلك على الاتصالات البريطانية الإمبراطورية. تناقش الرسائل قيادة يزدشير بك (ابن عم بدر خان بك) للمتمردين وحصلوهم على أموالٍ من خزينة الموصل بحجة تشكيل وحدة من القوات الجبلية لمواجهة الروس على الحدود الأرمنية. وتناقش أيضًا استحواذ أكراد بوتان على بلدة جزيرة [سوريا] وتدميرهم للحامية التركية واتصالهم بغيرهم من الأكراد الساخطين من جبال طوروس حتى بغداد. ويُذكر تأثير ذلك على الجاليات المسيحية وأكراد الكنيسة النسطورية وسكان القرى الكلديين في الموصل بالإضافة إلى ثورة قبيلتيّ عنزة وشمّر العربيتين.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الملازم هنري كريسويك رولينسون، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ هـ. ل. أندرسون، سكرتير حكومة بومباي [مومباي]؛ ج. ف. إدمونستون، سكرتير الحكومة في الهند؛ إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، وزارة الخارجية، لندن.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
ملخص: تتعلق هذه المادة بالاستيلاء على "مقاليد الحكم" (ص. ٢٨٣) في السليمانية، جنوب كردستان، ٢٥ مايو ١٩١٩، أثناء تمرد قاده الشيخ محمود برزنجي، والعمليات العسكرية البريطانية التي أدت إلى احتلال الجيش البريطاني في بلاد الرافدين لوادي السليمانية في يونيو ١٩١٩. أبرز ما تتناوله الأوراق:المخاوف البريطانية بشأن حركة الاستقلال الكردية، بما في ذلك التأثير المزعوم للجنة التركية للاتحاد والترقي وكردستان الواقعة في بلاد فارس، واحتمالية امتداد "الاضطرابات" إلى أجزاء أخرى من كردستان وإلى بلاد الرافدين الواقعة تحت السيطرة البريطانيةالقبض على الضباط والموظفين البريطانيين في السليمانية وحبسهم، بما في ذلك قائمة بأسماء الضباط المكلفين وغير المكلفين المفقودين والمُحتجزين (انظر صص. ٢٥١، ٢٤٤)استخبارات بريطانية، بخصوص مستوى طموحات محمود الشخصية مقارنة بطموحاته السياسية، وإثارة الشكوك بشأن حجم الدعم المحلي لهتمركز القوات البريطانية في كركوك وجمجمال ورغبة السلطات السياسية والعسكرية في بغداد بـ "سحق" حركة محمود (ص. ٢٥٥)، وإعادة الاستيلاء على السليمانية، واحتلال وادي السليمانيةعدم السماح لمندوبي الشيخ محمود في حلب بالتقدم إلى باريس لطرح الحجة الداعية لاستقلال الأكراداستيلاء السلطات البريطانية على ممر بازيان، والتقدم نحو السليمانية، وانهيار الانتفاضة بما في ذلك اعتقال الشيخ محمودنقاشات بخصوص تمديد السكة الحديدية من قزلرباط [السعدية] شمالًا باتجاه السليمانية وذلك لتسهيل التقدم والاحتلال البريطانياستعادة الإدارة المدنية في السليمانية بنهاية أغسطس ١٩١٩ والآمال البريطانية بأن تنحل القومية الكردية عقب المحاكمة العسكرية للشيخ محمود وحبسه في الهند وقضائه لحكم مدته عشر سنواتنقاشات سنة ١٩٢١ بين مكتب المستعمرات البريطانية ومكتب الهند والمندوب السامي في العراق ونائب الملك في الهند بشأن الرغبة في تخفيض العقوبة الجزائية ضد الشيخ محمود، وموافقة المندوب السامي في العراق في النهاية على إجراء ترتيبات انتقاله، تحت المراقبة، إلى الكويت.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: القائد العام في بلاد الرافدين؛ مكتب الحرب البريطاني؛ مكتب الهند؛ مكتب المندوب السامي في بلاد الرافدين (العراق لاحقًا)؛ وزير الدولة لشؤون المستعمرات؛ سكرتير حكومة بومباي [مومباي]، الإدارة السياسية؛ سكرتير الإدارة السياسية والخارجية بالحكومة في الهند؛ [الوكيل؟] السياسي، بغداد؛ و[القنصل؟] العام، بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (٧٨ ورقة)
ملخص: الجزء الثاني من نشرة بقلم هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، بتاريخ ٢٠سبتمبر ١٨٠٢.تصف النشرة صراعًا على السلطة في بغداد بين علي باشا الكهية والآغا الإنكشاري [قائد الفيلق الإنكشاري المحلي]، والذي بلغ ذروته باغتيال الآغا الإنكشاري.الجزء الأول من النشرة مصنف تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/272.أُرفقت النشرة في الأصل برسالة من جونز إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض البريطاني إلى الدولة العثمانية، مؤرخة في ٢٣ سبتمبر ١٨٠٢.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: الجزء الأول من نشرة بقلم هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، بتاريخ ٢٠ سبتمبر ١٨٠٢.تصف النشرة صراعًا على السلطة في بغداد بين علي باشا الكهية والآغا الإنكشاري [قائد الفيلق الإنكشاري المحلي]، ولا سيما معركة للسيطرة على القلعة.الجزء الثاني من النشرة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/273.أُرفقت النشرة في الأصل برسالة من جونز إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض البريطاني إلى الدولة العثمانية، مؤرخة في ٢٣ سبتمبر ١٨٠٢.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)