ملخص: تتألف هذه المادة من مراسلات تتعلق بالوضع في مسقط في أعقاب وفاة الإمام السيد سلطان [سلطان بن أحمد آل بوسعيد] في سنة ١٨٠٤ والجهود المبذولة لمواجهة الأنشطة البحرية للقواسم في الخليج. تتعلق المراسلات بشكل خاص باستيلاء القواسم على سفينتين بريطانيتين، وهما "شانون" و"تريمر"، وإعادة "تريمر" في نهاية المطاف كجزء من الهدنة.
تتضمن الموضوعات الأخرى المتناولة ما يلي:· محاولة انقلاب قام بها السيد قيس [قيس بن أحمد البوسعيدي]، شقيق الإمام الراحل· بعثة عُمانية لاستعادة جمبرون [بندر عباس] من المُلّا حسين، حاكم قشمإنشاء مقيمية بريطانية دائمة في مسقط.تتألف المراسلات بشكلٍ رئيسي من رسائل متبادلة بين حكومة بومباي والمقيم البريطاني في مسقط. من أطراف المراسلات الأخرى: المُلّا حسين؛ السيد قيس؛ المقيم البريطاني في البصرة؛ االمقيم البريطاني في بوشهر؛ سلطان بن صقر [القاسمي]، أمير الشارقة؛ والسيد بدر [بدر بن سيف البوسعيدي]، الوصي على العرش في عمان.يعود تاريخ الجزء الأكبر من هذه المادة إلى السنتين ١٨٠٥-١٨٠٦، ويشمل النطاق الزمني السابق نسخًا من الاتفاقية الأنجلو-عُمانية لسنة ١٧٩٨ وتعديلًا لها في سنة ١٨٠٠ (صص. ١٧-١٩).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢ وينتهي في ص. ٩٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة. ترقيم الصفحات: يحتوي الملف أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يحتوي هذا الملف على وثائق ومراسلات تتعلّق باستيلاء القوات البريطانية على العراق في أعقاب الانقلاب الذي وقع في العراق في ١٩٤١. تُناقش الأوراق احتمال غزو العراق للكويت، والوضع السياسي الداخلي في العراق خلال الانقلاب وبداية الغزو البريطاني وبعدهما مباشرة. ويشمل ذلك التأكد من المواقف السياسية للشخصيات البارزة والقبائل النافذة والقوات العسكرية الموجودة في العراق في ذلك الوقت. ثمة مجموعة متنوعة من الوثائق في النصف الأخير من الملف تتعلق بالجهود البريطانية لإقرار حكومة عراقية بعد الاستيلاء البريطاني على العراق، وتتضمّن مناقشات التحالفات الدولية والتزامات المعاهدة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٠٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسلان إضافيان لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٢٠٧ وصص. ١٥-٢٠٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٧ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ أبريل-١٣ مايو ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. تتعلق الإرساليات بشكل رئيسي بالحملة العسكرية الفارسية [الإيرانية] ضد هراة، ولا سيما:معلومات استخباراتية تفيد بأن الجيش الفارسي للأمير سلطان مراد ميرزا هزم الهراتيين في معركة في غوريان التي يحميها الآن الجيش الفارسيالخطة الواضحة لشاه بلاد فارس لغزو قندهار أيضًا حيث توجد معارضة مزعومة لدوست محمد خان باركزاي، وأمر مفرزة من القوات الفارسية إلى قندهار عبر سيستانمعلومات استخبارية لم يتم التحقق منها وردت من كاتب الأخبار في مشهد بأن شقيق حاكم هراة، محمد يوسف، وعيسى خان، وزير هراة المناهض للفرس، قد رتبا شروط الاستسلام مع السلطان مراد ميرزامعلومات استخبارية وردت من ضابط إيطالي (ص. ٣٩٥-٣٩٦) يرتبط شقيقه بجيش هراة الفارسي، يزعم فيها: انشقاق عيسى خان لينضم إلى الفرس؛ استسلام هراة بسبب ندرة المؤن؛ حماية هراة بناء على أوامر الشاه؛ الحالة السيئة للجيش الفارسي؛ موافقة سكان هراة على جميع شروط بلاد فارس باستثناء الاحتلال الدائم لهراة. (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. توجد نسخة مطابقة من الرسالة الإيطالية والترجمة في IOR/L/PS/5/487, ff 426-436, ff 430-432)معلومات استخبارية جلبها إلى طهران مأمور بريد سمنان تزعم أن القوات النظامية الفارسية دخلت هراة، وتأجيل الاحتفالات في طهران بعد ورود تقارير تفيد بأن الأخبار كاذبة، ومعاقبة المرسالتقارير في طهران تفيد أن عيسى خان اكتشف في الواقع أن محمد يوسف في محادثات سرية مع القائد الفارسي، وأطاح به في انقلاب، وطرده إلى المعسكر الفارسي ومن المفارقات أنه عرض عليه بيشكش [غرامة أو هدية للسلطة الحاكمة عند استلام منصب أو تخصيص إيرادات]، ولم يستسلم للفرس.تتناول المادة أيضًا المسائل التالية:تعبير روسيا عن صداقتها لبلاد فارس من خلال سحب الحماية عن عائلة مواطن روسي توفي في بلاد فارس العام الماضي مدين للحكومة الفارسية بنصف مليون توماننية رئيس الوزراء الفارسي نشر دعاية معادية للإنجليز، في بخارى وخيوة وأفغانستان، بعد فرمان السلطان العثماني الذي يعامل رعاياه "غير المسلمين" بالتساوي مع "المحمديين" [المسلمين] (في إشارة إلى معاهدة باريس في مارس ١٨٥٦ التي أنهى فيها تحالف من الدولة العثمانية وبريطانيا العظمى وفرنسا وسردينيا حرب القرم مع روسيا)معلومات استخباراتية من أستراباد [جرجان] عن مقتل خان خيوة على يد مجموعة من التركمان من قبيلة يموت، والقتال بين قبيلة يموت والأوزبك من المحتمل أن يترك خيوة عرضة "للمخططات" الروسيةتوزيع مقال في طهران نشرته في الأصل صحيفة ناطقة باللغة الفارسية في بومباي، وتأكيد ستيفنز على أن التراجع الكامل من جانب الحكومة الفارسية عن "الاتهامات التي لا أساس لها" و "البيان الافترائي" الوارد فيه هو وحده الذي سيصلح "التأثير الضار" (ص. ٣٨٧) على صورة بريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ٢٢ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٩ فبراير ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في الفترة ما بين ١٨-١٩ يناير ١٨٤٤.يتألف المرفقان من إرساليات من النقيب صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي، مع مرفقات ذات صلة تشمل رسائل هينيل إلى المقدم جستن شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران.تتناول الأوراق السياسة البريطانية تجاه الحاكم الفعلي للبحرين، لا سيما: رغبة حاكم مسقط في دعم الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة في السيطرة على الجزيرة والاحتفاظ بها (بما في ذلك مقتطف مترجم من رسالة، ص. ٢٦٢) وتفضيل هينيل ألا يتدخل حاكم مسقط؛ "مؤامرات" بين الشيخ السابق الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة والسلطات الفارسية بخصوص نية الأول في استعادة السيطرة على الجزيرة؛ التأكيد على نزول الشيخ عبد الله بن أحمد في بوشهر وطلب أمير شيراز إذن الحكومة الفارسية لمساعدته في استعادة السيطرة على البحرين؛ رأي هينيل بأن حملة الأمير لن تتحقق ونصيحته لشيل بأن يقنع الحكومة الفارسية بعدم توفير الدعم المالي.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٩ يونيو-٧ يوليو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من رسائل موجهة من المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند إلى سكرتير الحكومة في الهند، وأُرسلت نسخة منها إلى حكومة بومباي. يحيل جاكوب المعلومات الاستخبارية التي تلقاها فيما يتعلق بالوضع في هراة وقندهار وقلات، ولا سيما:معلومات استخبارية حصل عليها القائم بأعمال المشرف السياسي على الحدود الشمالية الغربية، كتبها الملا أحمد، وكيل [ممثل] خان قلات وابن الوكيل، تفيد باقتراب قوة فارسية [إيرانية] تهدد أراضي خان قلات. تتضمن نسخًا من الرسائل باللغة الفارسية مع ترجمات إلى الإنجليزية (صص. ٤٤٢-٤٤٣، صص. ٤٤٥-٤٤٦)أربع ترجمات أصلية للرسائل (صص. ٤٥٢-٤٦٠) أحالها إلى جاكوب مع الرسائل الفارسية الأصلية (غير موجودة في هذه المادة) النقيب ويليام لوكيير ميرويذر، القائم بأعمال المشرف السياسي في السند العليا، والتي تزعم أن: الجيش الفارسي استولى على هراة؛ مفرزة من الجيش الفارسي، دعمًا لسردارات [قادة] قندهار السابقين، تقترب من قندهار بهدف الإطاحة بالأمير محمد خان باراكزاي واستبداله برحم دِل خان (؟)؛ "الأشخاص غير المتحضرين من ذوي الوجه الأحمر [الإنجليز]" الذين لم يساعدوا سردارات قندهار "سيعانون من مصير مماثل" في "هندوستان" [الهند] على يد بلاد فارس (ص. ٤٥٥). تتضمن أيضًا اعتراف ميرويذر بأن المعلومات المتعلقة بالاستيلاء على غوريان وحصار هراة قد تم الحصول عليها شفهيًا من محادثاته مع الملا أحمد ولكن تمت إضافتها عن طريق الخطأ إلى ترجمة الرسالة الأولىمقتطف من رسالة من خان قلات إلى الملا أحمد، المقيم في جاكوب آباد، أحالها ميرويذر إلى جاكوب، والتي أفاد فيها خان قلات أن وزير هراة قد ألقى في الحبس حاكم هراة وأسرته، ونهب جميع ممتلكاته، وتسبب في سك العملة المعدنية باسم الملك الفارسي [الشاه]، ويأمل أن يكون حاكمًا للمدينة. يفيد الخان أيضًا بأن جنود دوست محمد خان قد أسروا سردارات [قادة] قندهار السابقين، خوشديل خان [لويناب، عبد الحميد، خوشديل خان] ومحمد عمر خان [محمد عمر خان محمدزاي] وغيرهم، ولكن رحم دِل خان (؟) لا يزال طليقًا في بلد غيلزي [غلجي].تتضمن هذه المادة أيضًا رسالة من جاكوب يعتذر فيها عن نبرة رسالته السابقة ويصر على عدم وجود أي عدم احترام مقصود.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)
ملخص: يحتوي المُجلَّد على مراسلات ومذكرات بشأن العلاقات بين الحكومة البريطانية والعراق بعد الاستقلال، وترتيبات خاصة لتقديم مستشارين بريطانيين بحكومة العراق معلومات إلى السفير البريطاني في بغداد. كما توثق السجلات أيضًا رد فعل مكتب الهند ووزارة الخارجية على التطورات السياسية داخل العراق، ومخاوفهما من التأثير المحتمل على المصالح التجارية البريطانية والهندية في العراق.كما أن الأحداث التالية موثقة في الملف:١٩٣٢. افتتاح البرلمان العراقي، تشكيل (وتغيير) مجلس الوزراء، وترتيبات مجلس تنظيم الملاحة في شط العرب.١٩٣٣. وفاة الملك فيصل بن علي الهاشمي، خلافة الملك غازي بن فيصل الهاشمي وسياسته، وأزمات مجلس الوزراء، واعتراضات على استمرار العلاقة بين الحكومة البريطانية وحكومة العراق.١٩٣٤. التعيينات السياسية والتطورات التجارية.١٩٣٥. أنشطة المجموعة المعارضة في العراق، والثورات القبلية في منطقة وسط الفرات، وأزمات مجلس الوزراء، والاضطرابات اليزيدية في الموصل، ونقاش حول المسألة الآشورية.١٩٣٦. الجدل حول زواج الأميرة عزة من رجل مسيحي يعمل كبواب في أثينا، واقتراحات مجلس الوزراء العراقي بقتلها، أو إبطال الزواج؛ قمع أنشطة قبلية في منطقة الرميثة؛ الانقلاب العسكري، وإثارة تشكيل مجلس وزراء جديد برئاسة حكمت سليمان.يتكون المجلد في أغلبه من مراسلات متبادلة بين وزير الخارجية والوزير البريطاني في بغداد. كما يوجد عدد من المراسلات والبيانات الرسمية من الحكومة وملك العراق. ويحتوي المجلد أيضًا على المواد الجديرة بالملاحظة التالية:سجل لمحادثة بين السير فرانسيس همفريز وياسين باشا الهاشمي، صص. ٤٢٦-٤٢٧.الترجمة الإنجليزية لرسالة عزاء من الأمير عبد الله الأول بن الحسين، ملك الأردن، إلى الملك غازي، صص. ٤٠٣-٤٠٦.مذكرات عن الفوائد الاقتصادية المستحقة لبريطانيا في العراق، صص. ٣٥٧-٣٥٩، ٣٦٧-٣٦٩.مذكرة بخصوص المصالح التجارية للهند البريطانية في العراق، بالإضافة إلى قائمة بالشركات التجارية، صص. ٣٤٦-٣٥١.رسالة من همفريز إلى الملك غازي حول استمرار الترتيبات الخاصة لضمان تبادل المعلومات بين حكومة العراق والحكومة البريطانية، ص. ٣١٢. ورسالة مقابلة من الملك غازي إلى همفريز، ص. ٢٩٨.مراسلات من أرشيبالد كلارك كير إلى وزير الخارجية (الفيكونت إيدن)، عن الانقلاب وعواقبه، صص. ٢٦-٣٠.يشتمل المجلد على فواصل تحتوي على قوائم بمراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. وتوجد هذه الفواصل في نهاية المراسلات (الأوراق ٤-٥).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٨٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٤-٤٨٦؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يعد هذا الملف استمرارًا للملف IOR/L/PS/12/2860. وهو يحتوي على مراسلات ومذكرات ذات صلة بالعلاقات بين الحكومة البريطانية والعراق، ويوثق رد فعل مكتب الهند ووزارة الخارجية على التطورات السياسية داخل العراق. تتكون الأوراق في أغلبها من رسائل أرسلها السفير البريطاني في العراق إلى وزير الخارجية بخصوص مجموعة من الأزمات السياسية، وتغييرات طرأت على الحكومة ومجلس الوزراء، بما في ذلك الانتخابات، والاستقالات، والاغتيالات، والانقلاب العسكري، وإجراءات سياسية أخرى اتخذها الجيش. كما يحتوي الملف أيضًا على معلومات تتعلق بما يلي: إطلاق سراح سجناء سياسيين؛ التوترات بين السكان العرب والأكراد واليهود في العراق؛ تحركات وأنشطة فوزي القاوقجي؛ ترتيبات بين الحكومة البريطانية والحكومة العراقية للتعاون خلال الأزمة التشيكوسلوفاكية لسنة ١٩٣٨؛ وفاة الملك غازي بن فيصل الهاشمي، وتعيين الأمير عبد الإله وصياً على العرش؛ نمو النزعة العسكرية في المدارس العراقية، واتساع حركة طلاب الكلية العسكرية.يحتوي الملف على المواد المهمة التالية:استعراض للوضع السياسي في العراق، قدمه السفير البريطاني (أرشيبالد كلارك كير)، صص. ٤١٤-٤١٥.معلومات تفصيلية عن مقابلة أُجريت بين القائم بأعمال السفير البريطاني (أوزوالد سكوت) ورئيس الوزراء العراقي (جميل المدفعي)، في ٢٣ أغسطس ١٩٣٧، صص. ٣٧٨-٣٨٠.مذكرة بعنوان "الوضع السياسي والجيش - يونيو ١٩٣٨"، كتبها سيسيل جون إدموندز، المستشار البريطاني لدى الحكومة العراقية، صص. ٢٨٧-٢٩٧.نص متقطف من مادة إذاعية لرئيس الوزراء العراقي (نور السعيد باشا) بعنوان "مشكلات هذه البلاد. الحاجة إلى ديمقراطية حديثة. الأحزاب السياسية والمعارضة الفعّالة"، أُذيعت في ٤ يناير ١٩٣٩، صص. ٢٧١-٢٧٣.وثائق تتعلق بطلبات قدمتها الحكومة العراقية لاقتراض مبلغ يبلغ قدره ٣,٢٥٠,٠٠٠ جنيه إسترليني لاحتياجات عسكرية ومبلغ ٢,٠٠٠,٠٠٠ جنيه إسترليني من أجل متطلبات مدنية، وكذلك وصف لوضع ميزانية الحكومة، وحالة ميزان المدفوعات، وبيانات توضح المتطلبات العسكرية، صص. ١٠٨-١٦٧.رسالة موجزة تذكر محادثة جرت بين القائم بأعمال السفير العراقي في القاهرة (سيد عبد القادر جيلاني) والسكرتير الشرقي حول مستقبل حكومة العراق، في ١٦ يونيو ١٩٣٩، صص. ١٥١-١٦١.يشتمل المجلد على فواصل تحتوي على قوائم بمراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. وتوجد هذه الفواصل في نهاية المراسلات (الأوراق ١-٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٤٧٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ١-٤٦٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يعد هذا الملف استمرارًا للملف IOR/L/PS/12/2861. وهو يحتوي على مراسلات ومذكرات تتعلق بالعلاقات بين الحكومة البريطانية وحكومة العراق، ويوثق رد فعل مكتب الهند ووزارة الخارجية على التطورات السياسية في العراق. تتألف الأوراق في أغلبها من اتصالات بين السفير البريطاني في العراق ووزير الخارجية البريطاني بخصوص حكومة رشيد علي الكيلاني، واستقالته في يناير ١٩٤١ وتشكيل حكومة جديدة بقيادة طه الهاشمي واستعادة رشيد علي المدعوم من الجيش سلطته في أبريل ١٩٤١. يُختتم الملف بأوراق تقدم معلومات تفصيلية عن هروب ولي العهد عبد الإله، والمفاوضات الأولية مع حكومة الدفاع الوطني لرشيد علي.تشمل الأوراق نقاشًا تفصيليًا حول العلاقات بين العراق وقوى المحور، ومحاولات بريطانية لإقناع حكومة العراق بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع إيطاليا. كما تناقش الأوراق أيضًا المخاوف البريطانية من تنامي المشاعر المعادية لبريطانيا في العراق، نتيجة للتدخل البريطاني في الشؤون الداخلية العراقية وكذلك بسبب السياسة البريطانية تجاه كل من فلسطين وسوريا. من بين الأوراق توجد تقارير استخباراتية حول جنرالات "المربع الذهبي" (الورقتان ٥٨-٥٩)، ونسخة من خطط بريطانية لإضعاف مفتي القدس، محمد أمين الحسيني (الورقتان ١٩٤-١٩٥). يحتوي الملف أيضًا على عدد قليل من مراسلات من حكومة العراق والسفراء البريطانيين في إيران ومصر والمملكة العربية السعودية والاتحاد السوفيتي.تتعلق الأوراق ٤-٨ بشؤون أسرة الراحل خان صاحب بدر الدين خان، ويبدو أنها جاءت من ملف مختلف.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٥٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسلان إضافيان لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٢٥٦ وصص. ٢٠٦-٢٢٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: يعد هذا الملف استمرارًا للملف IOR/L/PS/12/2862. وهو يحتوي على مراسلات ومذكرات تتصل بالعلاقات بين الحكومة البريطانية وحكومة العراق، ويوثق رد فعل مكتب الهند ووزارة الخارجية على التطورات السياسية في العراق. يبدأ الملف بوصفٍ للوضع بعد الانقلاب الذي قام به رشيد عالي الكيلاني، ويوثق نشأة الحرب الأنجلو-عراقية (٢-٣١ مايو ١٩٤١)، بما في ذلك وصول القوات البريطانية والهندية إلى البصرة (بموجب الحقوق الممنوحة في المعاهدة الأنجلو-عراقية لسنة ١٩٣٠)، الترتيبات لإجلاء ولي العهد عبد الله، المحاولات البريطانية لحشد الدعم من السلطات التركية والمصرية، وبروباجاندا دول المحور في العراق. بعد ذلك، تحتوي الأوراق على مراسلات تتعلق بسيْر الحرب، بما في ذلك تقارير عن تحركات القوات، إرسال المواد الحربية، أعمال ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وتركيا، والرأي العام الهندي بشأن النزاع. تتألف هذه الأوراق من رسائل وجهها السفير البريطاني في العراق (السير كيناهان كورنواليز) إلى وزارة الخارجية، بالإضافة إلى العديد من نسخ الرسائل بين الضابط البحري الأول في الخليج العربي، القائد العام لقسم جزر الهند الشرقية، الوكيل السياسي في الكويت، نائب الملك في الهند، وسفير بريطانيا في الولايات المتحدة.اعتبارًا من تاريخ نهاية الحرب، يتألف الملف في المقام الأول من رسائل موجزة من كورنواليز إلى وزارة الخارجية يبلغ فيها عن عودة ولي العهد، مذبحة الجالية اليهودية، قطع العلاقات الدبلوماسية مع فرنسا الفيشية واليابان، محاكمة أنصار الانقلاب، إعلان العراقيين الحرب ضد ألمانيا وإيطاليا واليابان، إمكانية انضمام العراق للأمم المتحدة، وإطلاق سراح السجناء السياسيين من معسكر الاعتقال في العمارة. كما تتضمن الرسائل الموجزة العادية تفاصيل عن أزمات مختلفة لمجلس الوزراء، وتفاصيل عن الوضع الاقتصادي والعسكري المحلي. يحتوي الملف على كمية صغيرة من المواد للسنوات ١٩٤٤-١٩٤٦، بما في ذلك التقارير السنوية المقدمة من كورنواليز وخليفته السير هيو ستونهيور بيرد.يشتمل الملف على فواصل تتضمن قوائم مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. وتوجد هذه الفواصل في نهاية المراسلات (الأوراق ٢-٤).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٥١٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٥١٤؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة.
ملخص: تتألف المادة من الجزء الثاني من ملف الموضوع "مذكرات مشهد القنصلية والاستخبارية (١٩٢١-١٩٢٢)". تحتوي المادة على تقارير أسبوعية مرقّمة متعلقة ببلاد فارس [إيران]، يحمل كل منها العنوان "مذكرات مشهد". تغطي التقارير الفترة ما بين الأسبوع المنتهي في ١ يناير ١٩٢١ إلى الأسبوع المنتهي في ٣٠ ديسمبر ١٩٢٢. وقد صدرت عن القنصل العام ووكيل الحكومة في الهند بخراسان.تتعلق المذكرات بالمسائل السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمالية المحلية، والقانون والنظام، والصحة العامة، وهي مرتبة تحت عناوين متفاوتة، أبرزها: "الوصول"؛ "المغادرة"؛ "الشؤون البريطانية"؛ "المسؤولون الفارسيون"؛ "الشؤون الفارسية - محلّي"؛ "الوكلاء البلشفيون"؛ "الشؤون الروسية"؛ "الشؤون الأفغانية" أو "أخبار أفغانستان"؛ "الأنشطة الثورية في خراسان"؛ "متنوع". تشمل المسائل الأخرى المشار إليها بشكلٍ متفرق ما يلي: "سعر صرف القران مقابل الروبل"؛ "شؤون دراجز(؟)"؛ "الأوبئة"؛ "الاتجار بالأسلحة"؛ "الانقلاب في مشهد"؛ "التجارة مع روسيا السوفيتية".غالبًا ما تتضمن الملخصات ملاحق تكون عادةً عبارة عن وثائق مترجمة ومقتطفات من صحف محلية ونسخ من مراسلات تلغرافية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٧٦ ورقة)