1 - 8 من 8
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "إيفاد النقيب رودلاند إلى الخليج العربي في مهمة سياسية وتجارية، بمساعدة مستر بنزوني الإيطالي."
- الوصف:
- ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من وإلى حكومة بومباي وحكومة البنغال. تتعلق المادة بقرار إعادة تعيين مقيم أو وكيل لشركة الهند الشرقية في المخا لمتابعة المصالح التجارية والسياسية في "الخليج العربي" - في إشارة إلى البحر الأحمر ومصر والحبشة [إثيوبيا]. وبشكلٍ خاص، تتناول المادة ما يلي:الأهداف الرئيسية للمنصب، ألا وهي: التوسع في التجارة في الخليج العربي؛ جمع الاستخبارات حول نشاط الفرنسيين في المنطقة؛ وإنشاء خطوط الاتصالات مع أوروبا عبر مصر ومالطانقاشات حول إمكانية تحقيق الأهداف المذكورة وجدوى المهمة، بما في ذلك مشاورات مع المشرف البحري لحكومة بومباي حول طرق نقل الرزمتعيين النقيب هنري رودلاند مقيمًا بريطانيًا في المخا وتعيين جون بنزوني مساعدًا له، بما في ذلك مشاورات مع مدقق الحسابات المدنية حول بدلاتهماتقارير من رودلاند وبنزوني ومدير الجمارك في بومباي حول تجارة البضائع في الخليج العربي، لا سيما الحبشة.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: مجلس إدارة شركة الهند الشرقية؛ حكومة بومباي؛ حكومة البنغال؛ الدكتور ج. برينجل، المقيم البريطاني [السابق] في المخا؛ ويليام تايلور موني، المشرف البحري بحكومة بومباي؛ مستر بتروسي، القنصل العام السويدي في الإسكندرية؛ ويليام سميث، القائم بأعمال مفوَّض المخازن في بومباي؛ رودلاند؛ بنزوني؛ بيتر باريه ترافيرز، مدير الجمارك في بومباي؛ جون إلفينستون، مدقق الحسابات المدنية.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ٢٧، موسم ١٨٠٩\١٨١٠، المسودة ١٨٦"، "مكتب المفتش نوفمبر ١٨٠٩".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥٠، وينتهي في ص. ١٠٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
2. "الاستيطان في الحبشة - غير مناسب"
- الوصف:
- ملخص: العنوان المذكور أعلاه هو عنوان معدّل. العنوان الأصلي هو "حظر تجارة شركة الهند الشرقية مع الحبشة وحاكم تكرينيا"، وهو مكتوب بالحبر، وقد شُطب جزئيًا وأضيف العنوان المذكور أعلاه بالقلم الرصاص.تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومتي بومباي والبنغال. تتعلق المادة بمهمة النقيب هنري رودلاند، المقيم البريطاني في المخا، إلى الخليج العربي لإقامة علاقات تجارية بين إنجلترا والحبشة. تتعلق المادة على وجه الخصوص بما يلي:جدوى إقامة المقيم في المخا لأغراض تشمل إعادة إنشاء الاتصالات بين الهند وإنجلترا عبر البحر الأحمر؛ القدرة على مراقبة تحركات الفرنسيين في البحر الأحمر وإمداد الحكومة في الهند بالمعلومات الاستخباراتية؛ تسهيل التجارة بين إنجلترا والحبشةتشاؤم حكومة بومباي من مدى الفائدة العائدة من إقامة علاقات تجارية مع الحبشة نظرًا لتكلفة الحفاظ على القنوات التجارية وحمايتها من القبائل المختلفة الموجودة على طول الساحل، وانتقاد حكومة بومباي للنقيب رودلاند لقيامه بادعاءات لا أساس لها من الصحة بشأن الفائدة العائدة من هذه المهمةالنقاش بين حكومتي بومباي والبنغال حول جدوى متابعة العلاقات التجارية مع الحبشة والسماح للنقيب رودلاند بالبقاء في الخليج العربي كالمقيم البريطانيمناقشات بين النقيب رودلاند وهنري سالت، المبعوث البريطاني في الخليج العربي، بشأن الفائدة من العلاقات التجارية مع الحبشة وموقع أمفيلا [الساحل الإريتري] كموقع مثالي للإنجليز ليكون لهم موطئ قدمتتضمن أطراف المراسلات كلًا من: النقيب رودلاند؛ راس ويلاتا سيلاسي [وولد سيلاسي]، حاكم مقاطعات تكرينيا وإندولا [إندرتا] وهينتالو والحبشة؛ وناثانيال بيرس، وهو إنجليزي يعمل لصالح راس ويلاتا سيلاسي؛ بخصوص العلاقات التجارية المحتملة بين الحبشة وإنجلترا وتبادل الهدايا لتعزيز الصداقة.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: حكومة بومباي؛ النقيب هنري رودلاند؛ فرانسيس واردن، السكرتير العام لحكومة بومباي؛ راس ويلاتا سيلاسي؛ ناثانيال بيرس؛ جوناثان دانكن، حاكم بومباي؛ حكومة البنغال؛ جورج أوزبورن، سكرتير حكومة بومباي؛ هنري سالت، المبعوث البريطاني في الخليج العربي.يشار إلى النقيب رودلاند بدلاً من ذلك بالمقيم في المخا، والوكيل في الخليج العربي، والوكيل في البحر الأحمر. تتضمن المادة عدة اختلافات في تهجئة اسم راس ويلاتا سيلاسي.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ١٨، موسم ١٨١٤\١٨١٥، المسودة ٢٠"، "مكتب المفتش نوفمبر ١٨١٢".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٤٢، وينتهي في الصفحة ٧٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
3. الأحداث في أفغانستان والدول المجاورة
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٥ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٥ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٥ أبريل ١٨٣٨.تتكون المادة من: إرساليات بين النقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، وويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند؛ ورسائل من النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، إلى ماكنوتن.تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حاكمي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. تمت المراسلات أثناء الحصار الفارسي لهراة.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:نشاطات المبعوث الروسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش في كابول، بما في ذلك: ضغط فيتكيفيتش المزعوم على دوست محمد خان باركزاي للرد على المبادرات الودية من الإمبراطور الروسي والسفير الروسي في طهران ووعود مالية ومساعدات مقابل مساعدة بلاد فارس وروسيا ضد هراة؛ محاولات بيرنز للتأثير على ردود دوست محمد على الرسائل التي جلبها فيتكيفيتش (صص. ١٦٤-١٧٣)؛ رأي ويد بشأن وضع فيتكيفيتش وأهداف الفرس والروس في أفغانستان، واعتقاده بأن دوست محمد يلعب على الحبلين (ص. ١٨٨) مع بريطانيا وروسيا ووجوب إبلاغه بشكل واضح بموقفه الضعيف وعدم موثوقية الوعود الروسية والفارسية (صص. ١٨٨-١٩٤)تحليل بيرنز للآفاق التجارية لروسيا في آسيا الوسطى (صص. ١٢٠-١٢٥)، وشكوك ويد بخصوص استنتاجات بيرنز (صص. ١٧٨-١٧٩)نية فيتكيفيتش المزعومة بالتقدم إلى لاهور ومعه رسائل تطلب من السيخ الانسحاب من بشاور (صص. ٢٢٣-٢٢٤) والنقاشات بين رانجيت سينج والملازم فريدريك ماكسون (المبعوث من قبل بيرنز إلى بلاط المهراجا) بخصوص ما إذا كان على رانجيت سينج استقبال المبعوث الروسيرأي ويد بأنه، ولتفادي "المؤامرات" الفارسية والروسية في لاهور، على الحكومة في الهند الإعلان بأنها لا تعترف بصلاحيات فيتكيفيتش "بالتدخل" في شؤون المهراجا (صص. ٢٣٥-٢٣٨)، وتقرير ويد اللاحق بأن المهراجا قد منع فيتكيفيتش من دخول أراضي بشاور (ص. ٢٧٩)تقرير بيرنز عن مؤامرة فاشلة متعلقة بالسلطان محمد خان (بتشجيع من رانجيت سينج كما زُعم) للإطاحة بدوست محمد (صص. ١٣٩-١٤٣)، وملاحظات ويد التي تشير إلى أن "حاكم لاهور" كان يقوم بمثل هذه المشاريع لسنوات عديدة (صص. ١٨٠-١٨٤)إفصاح رانجيت سينج لماكسون بأنه حصل على معاهدات تحالف مع الحاكم السابق لبشاور، السلطان محمد خان باركزاي والحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، اللذين تنازلا عن كامل الحقوق القانونية في بشاور (صص. ٢٤٧-٢٥٦)العلاقات البريطانية مع السردارات [الحكام] الثلاثة لقندهار، بما في ذلك: نقاشات الملازم روبرت ليتش، المبعوث من بيرنز إلى قندهار، مع السردارات، تتناول جهوده لمنعهم من التحالف مع بلاد فارس بسبب خوفهم من تلك البلاد وحاكم هراة، وطمأنتهم بأن مصالح بريطانيا في المنطقة هي تجارية بحتة، ودعم استقلالهم، وثنيهم عن تصديق أي وعود مالية للمبعوث الروسي (صص. ١١٢-١١٩، ١٤٩-١٥٢)؛ واستهجان الحاكم العام اللاحق، وسحب بيرنز لعرضه بتقديم المساعدة البريطانية لقندهار إذا ما قامت بلاد فارس بمهاجمة المدينة (صص. ٢٠٢-٢٠٦)حصار هراة، بما في ذلك: تقييم بيريز للوضع الجيو-سياسي في هراة والبلدان المجاورة حتى أوائل شهر فبراير ١٨٣٨، وللأثر المحتمل للهيمنة الفارسية (صص. ١٢٨-١٣٧)؛ استخبارات من بيرنز وليتش بخصوص التقدم العسكري في أفغانستان، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر والمقدم ستودارت المقيم في هراة ومعسكر شاه بلاد فارس خارج المدينة (صص. ١٤٥-١٤٧، صص. ١٧٤-١٧٥، ص. ١٨٦، صص. ٢٦١-٢٧٦)؛ تخمينات ويد بشأن النتائج السياسية المحتملة للنجاح أو الفشل الفارسي في هراةتأثير خريطة [رسالة رسمية] الحاكم العام إلى دوست محمد تناشد الأمير أن يتقرب وديًا من رانجيت سينج بخصوص بشاور، بما في ذلك: نصيحة بيرنز للأمير "بالتفكير بعمق" قبل الرد واحتمالية خسارة "المساعي الحميدة" للبريطانيين (صص. ٢٠٨-٢١٥) عدم رضا دوست محمد عن اللامبالاة البريطانية الواضحة لـ "معاناته" (ص. ٢٢٨) بخصوص "اعتداء" السيخ، وتردده البالغ في إعادة شقيقه المبعد محمد خان إلى بشاور، وخيبة أمله بعدم وجود وعد بريطاني بالحماية من بلاد فارس؛ إدراك بيرنز بأنه قد يتعين عليه مغادرة كابول للحفاظ على "الشرف الوطني"، وذلك لتقلص الآمال بشأن إقامة علاقة جيدة مع الأمير (صص. ٢٢٥-٢٣٢)؛ ملاحظات بيرنز عن دوست محمد، وانتقاد "توقعاته المبالغ فيها"، والاعتقاد بأنه "سيحاول المماطلة [بين بلاد فارس وبريطانيا] حتى يتم تقرير مصير هراة" (صص. ٢٣٩-٢٤٥)تقدم عمل الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود في قندوز في معالجة مرض عين شقيق حاكم قندوز، وتطور الآفاق التجارية البريطانية في المنطقة، وعمل وود الميداني الاستكشافي (صص. ١٥٤-١٦١).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠٧ ورقة)
4. الشؤون في البنجاب والبلدان ما وراء نهر السند، لا سيما أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
5. الشؤون في السند ولاهور وأفغانستان
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (فورت ويليام) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٤ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢١ فبراير١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٧ أغسطس-٢٥ نوفمبر١٨٣٧.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-٢٣ (صص. ٥٤٤-٦١٥) من إرساليات بين بوتينجر وماكنوتن. تتناول الإرساليات ما يلي: العلاقات البريطانية مع أمراء السند والمفاوضات بشأن إنشاء مقيمية بريطانية في حيدر آباد؛ العلاقات بين أمراء السند وخلافاتهم؛ العلاقات بين أمراء السند وحكومة لاهور؛ والشؤون العامة السياسية والعسكرية في السند.أبرز ما تتناوله الأوراق:التهديدات البريطانية بعدم ممارسة أي نفوذ على حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج لإعادة مقاطعات مزاري للأمراء، أو ثني رانجيت سينج عن مهاجمة السند، ردًا على "مماطلة" الأمراء في إنشاء مقيمية بريطانية في عاصمتهموقف الوكيل المحلي في حيدر آباد عن العمل بسبب تجاوزه حدود اختصاصه في المفاوضات مع الأمراء بشأن المقيمية البريطانية، وتعيين بديل لهعودة المبعوثين السنديين من المفاوضات في بلاط رانجيت سينج في لاهور، ورأي ويد أن المهراجا لن يصر على الشروط المالية التي فرضها على ما يبدو مقابل إعادة أراضي مزاري إلى الأمراء وانسحاب حامية السيخ من روجهانتتألف المرفقات ٢٤-٥٩ (صص. ٦١٦-٧٦٦) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية عامة في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن ملاحظات ويد التي تستخف بتقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:معلومات استخباراتية بشأن الوضع السياسي في كابول وقندهار وهراة، أحالها تشارلز ماسون من أفغانستان (صص. ٦١٧-٦١٩، ٦٢٢-٦٢٣، ٦٤٠-٦٤٢، ٦٤٦-٦٥٠)معلومات تتعلق بقنبر علي خان، المبعوث الفارسي المرسل إلى قندهارإيفاد دوست محمد خان باركزاي لمبعوث إلى حاكم قندوز بخصوص تحالف محتمل (صص. ٦٢١-٦٢٤)وصول بيرنز إلى بشاور واستنتاجه أن رانجيت سينج يرغب سرًا في إعادة المنطقة إلى السلطان محمد خان براكزي، لأنها استنزفت موارد حكومته المالية (ص. ٦٣٢)وصول بيرنز إلى خيبر، واجتماعاته مع كور كهرك سينج، التي أكد خلالها على النوايا التجارية للبعثة البريطانيةدحض ويد لتأكيدات بيرنز بأنه سيكون من السهل فتح الطريق عبر ممر خيبر وتطوير التجارة بين البنجاب وأفغانستان (صص. ٦٨٧-٦٩١)تقرير بيرنز عن "القوة السياسية للسيخ في غرب نهر السند" (صص. ٧٠٨-٧١٥) وملاحظات ويد عليه (صص. ٦٩٣-٦٩٨)، وملاحظات ويد عن تاريخ رانجيت سينج وعمله العسكري (صص. ٦٩٣-٧٠٥)استقبال بيرنز في كابول، ومحادثاته مع دوست محمد، ورأيه حول أطماع تعظيم الأخير على حساب "إخوانه" في بشاور (ص. ٧٥٠)مخاوف ويد والحكومة في الهند ورأيهما في أن لا تتوسط بريطانيا علانية بين السيخ والأفغان فيما يتعلق بالسيطرة على بشاور، وأنه يجب على بيرنز: ألا يبدو أنه يتصرف نيابة عن دوست محمد حتى لا يعادي حليف بريطانيا رانجيت سينج وسردارات قندهار؛ وأن يحث دوست محمد على التصالح مع أخيه السلطان محمد خان والمهراجا؛ وأن يؤكد على أن بريطانيا لن تتدخل حتى يتخلى دوست محمد عن علاقاته مع بلاد فارستقارير بيرنز حول علاقات سردارات قندهار مع بلاد فارس والوزير الروسي في طهران، بما في ذلك احتمال إرسال كهنديل خان محمدزاي ابنه مع مبعوث إلى بلاد فارس (صص. ٧١٧-٧٢٦)السياسة البريطانية المتمثلة في منع توسع النفوذ الفارسي والروسي في أفغانستان، والحفاظ على انقسام السلطة في أفغانستان، وإعطاء الأولوية للعلاقات البريطانية مع حكام السيخ والسندتقرير بيرنز الذي يفيد بأن شاهزاده كامران دوراني، حاكم هراة، قد أعلن الولاء لبلاد فارس وأرسل مبعوثًا إلى طهران (ص. ٧٤٤)قلق ويد بشأن الضعف الذهني الواضح والمتزايد لدى رانجيت سينج و"سوء الإدارة" (صص. ٦٧٤-٦٧٥)حسن استقبال البعثة النيبالية في لاهور (صص. ٦٦٦-٦٦٩)تمرد في كشمير (صص. ٦٧٠-٦٧٢)نزاع بين حاكمي بهاولبور ومولتان يؤدي إلى تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابولالوصف المادي: مادة واحدة (٢٣٣ ورقة)
6. شؤون أفغانستان وبلاد فارس
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر كارنال) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٢٢ مايو ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ يناير-٢٢ مايو ١٨٣٨.تتكون المادة من مراسلات بين: ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ و النقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول، ومن ثم "في خدمة سياسية على الحدود الشمالية الغربية".تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ حاكم إمبراطورية السيخ، على الأخص فيما يتعلق ببشاور؛ قرار حكام كابول وقندهار بالتحالف مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ ووضع الحكومة في الهند اللاحق لسياستها المستقبلية في أفغانستان.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:فشل مفاوضات بيرنز مع أمير كابول، دوست محمد خان باركزاي، والأحداث التي أفضت إلى اتخاذه القرار بترك كابول (صص. ٤١٦-٤١٧، صص. ٤١٩-٤٢٣، صص. ٤٤١-٤٥٦، صص. ٥٢٥-٥٣١، صص. ٥٤٠-٥٤٢)، بما في ذلك: وصول السردار [قائد أو حاكم] مير ديل خان إلى كابول أثناء وجود الوكيل الروسي، يان بروسبر فيتكيفيتش؛ رفض دوست محمد للوساطة البريطانية في نزاعه مع رانجيت سينج؛ نية حكام كابول وقندهار بالانضمام لبلاد فارس وروسيا، وإرسال وفد إلى شاه بلاد فارس ومعسكره خارج هراة، والتشجيع على "إسقاط" تلك المدينة؛ نسخ من مراسلات بيرنز مع دوست محمد قبل مغادرته (صص. ٤٥١-٤٥٥) ونسخ من رسائل تحمل التماسات كتبها كما زُعم مير ديل خان ودوست محمد إلى الشاه (صص. ٥٤٠-٥٤١)؛ المعارضة الواضحة لنواب جابر خان، لأعمال (شقيقه) دوست محمد وأسفه لمغادرة بيرنز؛ مغادرة بيرنز لكابول وتعليمات للقبطان روبرت ليتش بمغادرة قندهار والتقدم إلى شكاربور، ولتشارلز ماسون بمغادرة كابول والتوجه إلى بشاور؛ تخمين ويد للإجراءات التي يمكن اتخاذاها إذا ما سقطت هراة وإذا كرر الأفغان أعمالهم العدائية ضد رانجيت سينج؛ رد فعل رانجيت سينج على الأخبار التي تفيد بمغادرة بيرنز لكابول، والإيفاد المرتقب من كابول-قندهار إلى هراةتقارير من الملازم إلدريد بوتينجر تصف اتصالاته مع رئيس الوزراء في هراة، يار محمد خان علي كوزاي، وتحيل رسائل لبيرنز من شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، ويار محمد، تتضمن طلبات طارئة للمساعدة البريطانية (خاصة بالمال) لصد الجيش الفارسي (صص. ٤٢٦-٤٣٣)إيفاد ماكنوتن في مهمة إلى لاهور لمقابلة المهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: محضر أعده الحاكم العام في الهند، بخصوص السياسية السابقة في أفغانستان، وفشل المفاوضات مع دوست محمد، والسياسة التي سيتم اتباعها في المستقبل في أفغانستان، والإجراء الذي سيتم اتباعه إذا ما نجحت بلاد فارس ضد هراة، وتعليمات لماكنوتن بالدخول في نقاشات مع رانجيت سينج بوضوح من دون تحفظات؛ وإصدار تورينز لتعليمات إضافية إلى ماكنوتن. أُصدرت التعليمات إلى ماكنوتن في هذه الوثائق (صص. ٤٦٤-٤٨٢)، بطمأنة رانجيت سينج برغبة بريطانيا بتأمين السلام وتشجيع "التجارة ونِعَم الحضارة" (ص. ٤٧٤)، واقتراح حملة بقيادة الحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، بدعم من البريطانيين والسيخ، "لاستعادة عرشه" (ص. ٤٦٧)، لكن "دون مضايقة" شاه كرمان بشأن ملكية هراة وتوابعها (ص. ٤٨٤)تقرير بيرنز عن اختتام الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود زيارتهما لقندوز بنجاح، مشيرًا إلى تحسن العلاقات البريطانية مع مير مراد بك، حاكم قندوز، وتزايد آفاق التجارة، ووجود مبعوث روسي في بلخ (صص. ٤٣٥-٤٣٩)تقريران أعدهما بيرنز يتعلقان بالتجارة والتبادل التجاري في غرب حدود الممتلكات البريطانية في الهند، وآفاق استحداث المشاركة البريطانية في ذلك المجال وتوسيعها، بعنوان "إنشاء مستودع أو معرض لتجارة السند" و"آفاق التجارة في تركستان فيما يخص التأسيس المزمع لمعرض سنوي على ضفاف نهر السند تمت دراسته، من إعداد مستر لورد في قندوز" (صص. ٤٨٥-٥٢٤).الوصف المادي: مادة واحدة (١٣٩ ورقة)
7. يوميات ومشاورات وتقارير ناثانيال ويتويل وهنري سافج، وكيلي شركة الهند الشرقية في جمبرون [بندر عباس] في الخليج الفارسي، بدءًا من ١ أغسطس ١٧٤٦ وانتهاءً في ٣١ يوليو ١٧٥٢
- الوصف:
- ملخص: يوميات ومشاورات وتقارير تجار شركة الهند الشرقية في بلاد فارس [إيران]، وتحديدًا الوكالات في جمبرون [بندر عباس، لرستان، إيران]، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس) وهنري سافج (الوكيل والمجلس الذي خلفه) على التتابع، وصدّق على التوقيع العديد من المسؤولين، سانت جورج باك (مشرف)، والتر راي، توماس دوريل (أمين المستودعات)، دانفرز جريفز، جون هوب (مشرف وسكرتير)، كوان هنري دريبر، وفرانسيس وود (مشرف). يتألف المجلد من إرساليات متعددة تمتد للفترة من ١ أغسطس ١٧٤٦ إلى ٣١ يوليو ١٧٥٢، مع وجود تقرير إضافي بخصوص الشؤون في البلاط الفارسي:الأوراق ٤و-٧٨و. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس) وهنري سافج (الوكيل والمجلس الذي خلفه)، وصدّق على التوقيع كل من سانت جورج باك، توماس دوريل (أمين المستودعات)، دانفرز جريفز، جون هوب (مشرف وسكرتير)، تغطي الفترة من ١ أغسطس ١٧٤٦ إلى ٣١ يوليو ١٧٤٧. استُلمت في ٣ أغسطس ١٧٤٩، عبر السفينة "أورفورد". صفحة العنوان مفقودةالأوراق ٧٩و-٩٩و. إرسالية تتضمن نسخة لتقرير إضافي بعنوان "يوميات أهم الأحداث التي وقعت أثناء إقامة نادر شاه في كرمان"، كتبه ووقعه دانفرز جريفز، ويغطي الفترة ٢٦ فبراير ١٧٤٧-٢٣ مارس ١٧٤٧الأوراق ١٠١و-١٧٠ظ. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها هنري سافج (الوكيل والمجلس) وصدّق على التوقيع كل من دانفرز جريفز وجون هوب (مشرف وسكرتير)، تغطي الفترة من ٣ أغسطس ١٧٤٧ إلى ٣١ يوليو ١٧٤٨. استُلمت في ٣ أغسطس ١٧٤٩، عبر السفينة "أورفورد". صفحة العنوان مفقودةالأوراق ١٧١و-٢٥٠ظ. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير، كتبها ووقعها هنري سافج (الوكيل والمجلس) وصدّق على التوقيع كل من جون هوب (مشرف وسكرتير) وكوان هنري دريبر، تغطي الفترة من ١ أغسطس ١٧٤٨ إلى ٣١ يوليو ١٧٤٩. استُلمت الإرسالية الأصلية في ١٣ سبتمبر ١٧٤٩، عبر السفينة الشراعية "دريك". استُلمت النسخة الحالية في ١٣ يونيو ١٧٥٠، عبر السفينة "دورينجتون". صفحة العنوان، "يوميات ومشاورات جمبرون" (ص. ١٧١و)الأوراق ٢٥١و-٣٣٥ظ. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها هنري سافج (الوكيل والمجلس) وصدّق على التوقيع كل من دانفرز جريفز وكوان هـ. دريبر وفرانسيس وود (مشرف)، تغطي الفترة من ١ أغسطس ١٧٥٠ إلى ٣١ يوليو ١٧٥١. استُلمت في ١٥ أغسطس ١٧٥٢، عبر السفينة "إيستكورت". صفحة العنوان مفقودةالأوراق ٣٣٦و-٣٩٢ظ. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها هنري سافج ودانفرز جريفز (الوكيل والمجلس)، وصدّق على التوقيع كل من فرانسيس وود (مشرف) وسانت جورج باك ووالتر راي، تغطي الفترة من ١ أغسطس ١٧٥١ إلى ٣١ يوليو ١٧٥٢. استُلمت في ١٨ يونيو ١٧٥٣، عبر السفينة "ستريتام". صفحة العنوان مفقودة.تتناول التقارير تحركات وتغييرات مسؤولي شركة الهند الشرقية في جمبرون؛ تحركات وتغييرات مسؤوليها في شيراز وكرمان وبوشهر وبغداد وبومباي [مومباي]؛ العلاقات والأخبار من موانئ الشركة ومقرات الرئاسة والمجلس ومجالس الإدارة (الهند)؛ الشحن الإنجليزي والفرنسي والهولندي والعربي والهندي؛ الرواتب والتعويضات المالية والخدمات المصرفية من خلال الممولين (بخاصة جاليات البانيان [الهنود])؛ نسخ وترجمات لرسائل ومعاهدات ووثائق رسمية؛ تقارير شهرية وسنوية؛ ديون الضباط وممتلكات المتوفين؛ تقييمات لظروف تداول السوق؛ تجارة البضائع (النحاس والكبريت والخشب) وتقديراتها وتفاصيلها، والمنتجات المجهزة أو المصنعة (الإنجليزية والفرنسية والهولندية والروسية والهندية والصينية)، لا سيما البارود والصوف والمنسوجات العادية والفاخرة، وكذلك الماشية والخيول والطعام والشراب (مثل الأرز والسكر الصيني وسكر جاوة والسكاكر والقهوة والكحول)؛ ندرة الطعام؛ اعتلال الصحة البدنية والعقلية؛ أسراب الحشرات؛ أحوال الطقس والبحر؛ ملاحظات على الاحتفالات والطقوس (العيد والنوروز)؛ الهدايا؛ جلب المستعبدين من أفريقيا.تحتوي أجزاء كبيرة من التقارير على معلومات عن الصراع الجاري بين السلطات الفارسية والقوات في جلفار [رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة]، والعرب المحليين، وإمام مسقط؛ تقارير من بلاد فارس عن التطورات العسكرية والسياسية التي أفضت إلى مقتل نادر شاه أفشار مذكورة في تقرير إضافي ("يوميات أهم الأحداث التي وقعت أثناء إقامة نادر شاه في كرمان")، والتنافس على السلطة بين خلفائه، وكذلك صعود كريم خان زند؛ تقارير عن التطورات في أفغانستان وآسيا الوسطى والهند التيمورية (المغولية)، مع ذكر خاص لازدياد التوترات بين شركة الهند الشرقية ونواب البنغال.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٩٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
8. يوميّات ومشاورات وتقارير جون جيكي وناثانيال ويتويل، وكيلي شركة الهند الشرقية في جمبرون [بندر عباس] في الخليج الفارسي، بدءًا من ١ أغسطس ١٧٣٧ وانتهاءً في ٣١أغسطس ١٧٤٦
- الوصف:
- ملخص: يوميّات ومشاورات وتقارير تجار شركة الهند الشرقية في بلاد فارس [إيران]، وتحديدًا الوكالات في جمبرون [بندر عباس، لرستان، إيران]، كتبها ووقعها جون جيكي (الوكيل والمجلس) وناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس الذي خلفه) على التتابع، وصدّق على التوقيع العديد من المسؤولين، سانت جورج باك (مشرف)، والتر راي، جون بيرسون (سكرتير)، هنري سافج، جون سيويل، ويليام بلاندي (سكرتير الفحص)، هيو بيدويل، جون شيرمان، وتوماس جريندون. يتألف المجلد من إرساليات متعددة تمتد للفترة من ١ أغسطس ١٧٣٧ إلى ٣١ أغسطس ١٧٤٦، مع وجود ثغرتين في التقارير ما بين أغسطس ١٧٣٨-يوليو ١٧٣٩، وسبتمبر ١٧٤٤-يوليو ١٧٤٥:الأوراق ٣و-٤٩و. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها جون جيكي (الوكيل والمجلس)، وصدّق على التوقيع كل من ناثانيال ويتويل وسانت جورج باك ووالتر راي، تغطي الفترة من ١ أغسطس ١٧٣٧ إلى ٣١ يوليو ١٧٣٨. استُلمت في ٢٩ يونيو ١٧٣٩، عبر السفينة "أونسلو". صفحة العنوان مفقودةالأوراق ٥٠و-١٠٣و. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس)، وصدّق على التوقيع كل من سانت جورج باك وجون بيرسون، تغطي الفترة من ٤ أغسطس ١٧٣٩ إلى ٣١ يوليو ١٧٤٠. استُلمت في ٢ أغسطس ١٧٤٢، عبر السفينة "فورت سانت جورج". صفحة العنوان مفقودةالأوراق ١٠٤و-١٦٥و. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس)، حل محله جون جيكي لاحقًا بشكل مؤقت، وصدّق على التوقيع كل من سانت جورج باك وجون بيرسون وهنري سافج وويليام بلاندي، تغطي الفترة من ٣ أغسطس ١٧٤٠ إلى ٣١ يوليو ١٧٤١. استُلمت في ٥ أغسطس ١٧٤٣، عبر السفينة "بورتو بيلو" وهناك ذكر أيضًا للسفينة المفخخة (المسلحة) "سلمندر بومكيتش". صفحة العنوان "يوميات جمبرون" (ص. ١٠٤و)الأوراق ١٦٦و-٢٢٢و. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس)، وصدّق على التوقيع كل من سانت جورج باك وجون بيرسون وجون سيويل، تغطي الفترة من ٥ أغسطس ١٧٤١ إلى ٢٩ يوليو ١٧٤٢. استُلمت في ١٣ سبتمبر ١٧٤٤، عبر السفينة "ساليسبري". صفحة العنوان "يوميات ومشاورات جمبرون" (ص. ١٦٥و)الأوراق ٢٢٣و-٢٥٥و. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس)، وصدّق على التوقيع كل من سانت جورج باك وجون بيرسون، تغطي الفترة من ٢ أغسطس ١٧٤٢ إلى ٢٧ يوليو ١٧٤٣. استُلمت في ٣٠ ديسمبر ١٧٤٥، عبر السفينة "كينج ويليام". صفحة العنوان، "يوميات ومشاورات جمبرون" (ص. ٢٢٣و)الأوراق ٢٥٦و-٣٠٧ظ. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس)، وصدّق على التوقيع كل من سانت جورج باك وجون شيرمان وتوماس جريندون، تغطي الفترة من ٣ أغسطس ١٧٤٣ إلى ٣١ يوليو ١٧٤٤. استُلمت الإرسالية الأصلية في بومباي [مومباي] في ٩ نوفمبر ١٧٤٤، عبر السفينة "نانسي غراب". استُلمت النسخة الحالية في ٣٠ ديسمبر ١٧٤٥، عبر السفينة "كينج ويليام". صفحة العنوان، "يوميات وسجل مشاورات جمبرون" (ص. ٢٥٦و، انظر الجزء في ص. ٢٦٥أ)الأوراق ٣٠٨و-٣٤٢ظ. إرسالية تتضمن نسخًا ليوميات ومشاورات وتقارير جمبرون، كتبها ووقعها ناثانيال ويتويل (الوكيل والمجلس)، وصدّق على التوقيع كل من سانت جورج باك وجون هوب، تغطي الفترة من ١٠ أغسطس ١٧٤٥ إلى ٣١ يوليو ١٧٤٦. استُلمت في ٢٢ أغسطس ١٧٤٨، عبر السفينة "بورتفيلد". صفحة العنوان مفقودة.تتناول التقارير تحركات وتغييرات مسؤولي شركة الهند الشرقية في جمبرون؛ تحركات وتغييرات مسؤوليها في شيراز وكرمان وبغداد ولاهور؛ العلاقات والأخبار من موانئ الشركة ومقرات الرئاسة والمجلس ومجالس الإدارة (الهند)؛ الشحن الإنجليزي والفرنسي والهولندي والعربي والهندي؛ الرواتب والتعويضات المالية والخدمات المصرفية من خلال الممولين (بخاصة جاليات البانيان [الهنود])؛ نسخ وترجمات لرسائل ومعاهدات ووثائق رسمية؛ تقارير شهرية وسنوية؛ ديون الضباط وممتلكات المتوفين؛ تقييمات لظروف تداول السوق؛ تجارة البضائع (النحاس والكبريت والخشب) وتقديراتها وتفاصيلها، والمنتجات المجهزة أو المصنعة (الإنجليزية والفرنسية والهولندية والروسية والهندية والصينية)، لا سيما البارود والصوف والمنسوجات العادية والفاخرة، وكذلك الماشية والخيول والطعام والشراب (مثل الأرز والسكر الصيني وسكر جاوة والسكاكر والقهوة والكحول)؛ ندرة الطعام؛ المرض؛ أسراب الحشرات؛ أحوال الطقس والبحر؛ ملاحظات على الاحتفالات والطقوس (العيد والنوروز)؛ الهدايا؛ جلب المستعبدين من أفريقيا.تحتوي أجزاء كبيرة من التقارير على معلومات عن الصراع الناشئ بين السلطات الفارسية والقوات في جلفار [رأس الخيمة، آسيا، الإمارات العربية المتحدة]، والعرب المحليين، وإمام مسقط الجديد؛ تقارير من بلاد فارس عن قتل آخر الحكام الصفويين والتعزيز العسكري لنادر شاه أفشار وعلاقاته مع العثمانيين وغزو أفغانستان وآسيا الوسطى والهند التيمورية (المغولية)، والعودة بالغنائم، والآثار على اقتصاد بلاد فارس؛ نية نادر شاه إقامة تحالف دبلوماسي مع إنجلترا، وقد أجهض هذا المسعى بسبب الاستخدام غير الكافي للألقاب في رسالة الملك الإنجليزي. هناك العديد من الثغرات في هذه التقارير.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٤٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.