ملخص: النوع/الموضوع:الهدف من وراء صورة استوديو بالحجم الطبيعي لامرأة واقفة هو عرض "نوع" عرقي أو طبقة اجتماعية، وهي في هذه الحالة طبقة "جامعي العِصِي" من الصوماليين. على الرغم من أن فريدريك ميرسر هانتر لا يقدم وصفًا لجامعي العصي، إلا أن الملابس والوضعية الرثَّة لهذه المرأة ربما كان المراد منها إيضاح أنها هي ما يصفه هانتر في ص. ٣٣ على أنها "صومالية متواضعة المولد أو [زنجية] تقوم بعمل الزبالين".تظهر المرأة، التي تقف في استوديو مع وجود صخور حول قدميها وتحمل عصا مشي طويلة، منحنية أسفل حزمة من العصي التي تقوم بحملها. ويوجد حبل ملفوف يضم العصي مع بعضها ويشكِّل سرجًا حول جذعها العلوي. المرأة مكفوفة البصر أو تعاني من مرض في عينها تسبب في تعتيم شبكيتيها.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: ‘12’الوصف المادي: الأبعاد:٨٧ × ٥٥ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ١٣٠-٣١المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية مع حالة وحيدة لالتصاق السطح بالبطاقة أعلى اليمين بطول الحافة اليُسرى. تكونت بقع داكنة وتجعيد عبر النصف العلوي من الصورة أثناء عملية الطباعة.ترقيم الأوراق:"١٢"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:تقدم هذه الصورة الفوتوغرافية منظرًا عامًّا للمستوطنة في التواهي، كما تُرى من التل المجاور لها، مع وجود محطة الفحم الحكومية على مقدمة الشاطئ وتظهر شبه جزيرة عدن الصغرى في الأفق من الجانب الآخر.وتمت تسمية الشارع الملتوي والمكوَّن من واحد إلى ثلاثة أبنية متعددة الطوابق على مسافة متوسطة باسم صاحب السمو الملكي أمير ويلز - وفقًا لفريدريك ميرسر هانتر، "في ذكرى زيارته إلى المستوطنة في نوفمبر ١٨٧٥" (ص. ٩). يستمر هانتر في وصف مرافق وملامح هذا الجزء من المستوطنة، ومن بينها فندقين ومخفر شرطة و"محل إقامة بضعة قناصل". ويظهر عدد من الجياد والعربات بطول خط الشاطئ مباشرة إلى يسار منتصف الصورة.ويمكن مشاهدة رصيف الرسو إلى أقصى يمين الصورة. يصف ميرسر هذا بأنه "مُغطى بسقيفة من الزهر ذات سقف مموج حيث تم وضع ستة مدافع من ذوي الاثني عشر مدقة من أجل أغراض التحية". يخمّن هانتر من خلال تحديد تاريخ تشييد السقيفة إلى عام ١٨٧٦ أن التاريخ المحتمل لهذه الصورة هو عام ١٨٧٦ أو بعد ذلك. ويمكن رؤية سفينتان كبيرتان في المرسى، إحداهم على الأقل السفن ذات أشرعة ثلاث. ويمكن رؤية سفينة أخرى ذات أشرعة ثلاث خلف الجرف الأبعد في منتصف خلفية الصورة.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: ‘11’الوصف المادي: الأبعاد:١٦٧ x ٢٢٨ ملم [عرض أفقي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة ومطوية بين صص. ٩٨-٩٩المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية. هناك تغيير لون واضح عند جميع الحواف يمتد إلى الداخل. وتمتد بعض البقع لتغطي مساحة أكبر تجاه طية الوسط.أما البقعة التي توجد على مسافة ١,٥ سم من الأعلى و١,٥ سم من اليمين فقد تسبب فيها على الأرجح قلم رصاص.ترقيم الأوراق:"١١"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:تُظهر هذه الصورة الفوتوغرافية مشهدًا طبوغرافيًا حضريًّا في عاصمة لحج، التي تبعد مسافة حوالي ٣٠ ميلاً (٤٥ كم) من عدن، والتي يُشار إليها هنا على أنها الحوطة ولكنه من المحتمل أن تكون المدينة التي تُعرف اليوم باسم لحج.على الرغم من أنها محاطة بالصحراء "إلى ثلاثة أو أربع أميال" من المدينة، إلا أن فريدريك ميرسر هانتر يصف نفس المدينة في هذا المجلد على أنها محاطة بالزراعة، وخصوصًا "السورغم الأبيض والأحمر والسمسم والخضروات والعشب والقليل من القطن" بالإضافة إلى "أشجار النخيل وأشجار اللوز البري" (ص. ١٥٥). كان المنظر الطبيعي حول المدينة خصبًا للغاية لدرجة أن البريطانيين قد اشتروا بعض الأراضي بالقرب منه لكي يقوموا بزراعة الخضروات للحامية في عدن (ص. ٦٨).وكان وجود العثمانيين في لحج محسوسًا حتى الفترة ١٨٧٢-٧٣؛ فوفقًا لهانتر، تآمر الأخ الأكبر للسلطان، عبد الله بن محسن، مع الأتراك ودعاهم إلى احتلال منزلهم المحصن في الحوطة". قررت حكومة الهند، على إثر ذلك، احتلال إقليم لحج وذلك "لدعم سلطان لحج". استمرت المواجهة حتى نهاية العام عندما انسحبت القوات العثمانية. المنزل المحصَّن المذكور هو البناء الذي يظهر في خلفية يسار الصورة.تشغل منطقة التنقيب والجدران المتهدمة غالبية المقدمة، بينما يشغل عدد من الأبنية المتعددة الطوابق المزودة بشرفات الأفق خلف الأسوار المنخفضة الجدران. ويمكن رؤية قوالب الطوب أسفل يمين الصورة مكدسة في تسلسل من التشكيلات بطول بعض البلاطات المسطحة بحيث تُشكِّل منطقة ممهدة مستطيلة الشكل.وفي المسافة المتوسطة تجاه يسار الصورة في يمين المقدمة يوجد حمار وخمسة إبل محملة. ويقف خمسة أشخاص على أرض مرتفعة إلى جوار الجمل أقصى اليمين؛ ويبدو أن الشخص الموجود إلى اليمين يرتدي ملابس بيضاء على النمط الأوروبي.الوصف المادي: الأبعاد:١٧٠ × ٢٣١ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة ومطوية بين صص. ١٦٦–167المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية. هناك تغيير لون واضح عند جميع الحواف يمتد إلى الداخل تجاه الطية الوسطى. هناك بعض علامات الاستشفاف بطول الحافة اليُمنى.توجد في أنحاء الصورة بقع اتساخ نشأ في مرحلة الطباعة.ترقيم الأوراق:لم يتم تدوين رقم للورقة. [١٥]المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:الهدف من وراء صورة استوديو بالحجم الطبيعيه لشابة صومالية جالسة هو عرض "نوعٍ" عرقي أو طبقة اجتماعية. يراد بهذه الصورة على وجه الخصوص توضيح عادات الثياب كما وصفها سابقًا فريدريك ميرسر هانتر (ص. ٤٥). ويصف هانتر تلك العادات كما يلي:"ترتدي المرأة رداءًا واحدًا يشبه ذلك الذي يرتديه الرجال، ولكنه يُرتدى بصورةٍ مختلفة، حيث يكون مثبتًا حول الخصر كالتنورة التحتية مع عدد من الطيات بالخلف، ويتم بعد ذلك جلب أحد الأطراف إلى الأعلى عبر الكتف الأيسر أو الأيمن، وتوجد طيَّة إلى اليسار تُوضع على الرأس كالقلنسوة. يميل النسيم إلى أن يخل بترتيب هذا الرداء الجاهز، وترتدي الفتيات قبل الزواج قطعة من الخيط حول الخصر لمنع الجزء العلوي من ردائهن أن يصبح غير مهندم. النساء المتزوجات لا تكن على نفس الدرجة من الدِّقة. فالتنُّورة التحتية مفتوحةٌ من الأمام وتنكشف الساق بشكلٍ متكررٍ جدًا إلى أعلى من الركبة بكثير."يصف هانتر في موضع آخر، في صفحة ٦٢، الحُليّ الذي يرتديه الصوماليون، إلا أن هذا الوصف لا يعكس ما ترتديه المرأة في هذه الصورة الفوتوغرافية بدقة، فيما عدا فيما يتعلق بسوار "الزنود" أعلى الذراع فوق المرفق. ترتدي المرأة قرطين مقوَّسين يبدو أنهما من المعدن، بينما يتكون عقدها (عقودها) من ثلاثة ضفائر من الخرز بأحجامٍ مختلفة، والذي يمكن أن يكون من العنبر أو المرجان أو المعدن أو أي خرز طبيعي آخر. العقد الأقصر ذو الخرزات الأصغر قريب من رقبتها، والعقد التالي مصنوعٌ من خرزات كبيرة متساوية في الحجم وهي أيضًا قريبة من رقبتها، بينما العقد الأطول مصنوع من خرزاتٍ غير متساوية الحجم من خاماتٍ متنوعة. ربما تكون الضفائر الثلاث جميعها معلقةً من قرطيها المقوَّسين. وهي ترتدي قماشًا ملفوفًا حول رأسها كالعمامة يخفي شعرها بالكامل.على الرغم من أن صورة المرأة لا تميل للحسّية، إلا أن وضعية جلوسها على سجادة مزركشة مع كشف أحد الكاحلين يستدعي إلى الذهن المشاهد الحسيّة المألوفة في لوحات المستشرقين.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: ‘9’الوصف المادي: الأبعاد:٨٩ × ٦١ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ٥٠-٥١المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية مع وجود تجعيدة طويلة على مسافة ١,٥ سم بطول الحافة العلوية إلى ٥,٥ سم بطول الحافة اليُمنى. هناك سلسلة من الفاقد الطفيف من السطح على مسافة تتراوح بين ١,٣ سم و٤,٣ سم من الحافة السفلية بطول الحافة اليُسرى. تكوَّن عدد صغير من علامات الرذاذ الداكنة على الجانب الأيسر من الصورة عند الطباعة.ترقيم الأوراق:"٩"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:توضِّح هذه الصورة الفوتوغرافية مبنى بنغل المقيمية البريطانية في عدن في الجانب الأيسر من الخلفية. الأبنية الموجودة إلى اليمين هي على الأرجح "مطعم الضباط" أو "ثكنات ضباط المدفعية المَلكية" (ص. ٩) شُيِّدت بجوار المقيمية البريطانية على منحدرٍ يُطلُّ على البحر برأس طارشين، على الحد الغربي لشبه جزيرة التواهي.قاربٌ في المرسى يظهر بالكاد في الخليج الواقع خلف المقيمية البريطانية.ويوجد مدفعان إلى يمين منتصف السهل الخاوي، الذي يشغل معظم الأرض الوسطى، بينما يقف جواد بلا راكب وعربة وبرميل إلى اليمين في الأرض الوسطى.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليمين إلى جوار الطبعة: "١"الوصف المادي: الأبعاد:١٦٦ × ٢٣٣ ممالشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم في صورة واجهة مُثبتة يمكن طيّهاالمواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية. يوجد اصفرار واضح عند الحوافّ وخصوصًا بالأسفل وإلى اليسار واليمين، بالإضافة إلى بطول الطيَّة الوسطى.تظهر بعض علامات استشفاف واضحة على الحافة السفلية ناحية اليسار وعلامةٌ بالقلم بعد الطباعة على مسافة ٣,٥ سم من الحافة العُلويَّة ناحية اليمين.ترقيم الأوراق:"١"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:الهدف من وراء صورة استوديو بالحجم الطبيعيه الرجل الصومالي هو عرض "نوعٍ" عرقي أو طبقة اجتماعية. يراد بهذه الصورة على وجه الخصوص توضيح عادات الثياب كما وصفها سابقًا فريدريك ميرسر هانتر (ص. ٤٥). ويصف هانتر تلك العادات كما يلي:"يرتدي الرجال رداءًا (ثوب) واحدًا أبيض اللون من القطن، ويبلغ عرضه حوالي ثلاثين بوصة وطوله حوالي ثلاث إلى أربع ياردات، حيث يتم طيُّه ببساطةٍ حول الجسم، مع جلب الطرف من حينٍ إلى آخر فوق الرأس أو الكتف. وهذا الرداء ليس مثبتًا بأية طريقة كانت، فهو يثبت في مكانه بأيدي مرتديه، وبناء عليه فهو دائمًا يعطي مظهرًا يوحي بأنه على وشك أن يقع، وبالفعل فهو يقع من حينٍ لآخر، صادمًا حياء الناظرين [...] تظل الرأس بدون غطاء فيما عدا الأشخاص الأكثر ثراءً وعندما لا تكون الرأس حليقة أو مغطاة بالخصل المجعدة، أو تشبه المقشة، فهي تكون ملصقة بإحكام بالكامل بخليط من الطين الأبيض أو الكلس [...] يرتدي العديد من الصوماليين ثياب العرب والهنود وحتى الأوروبيين."يقف الرجل في وضعية التعارض: حيث يمسك في يده اليمنى عصى مشي طويلة يخفي ردائه المنسدل جزءًا منها. وعلى الرغم من أنه من الواضح أن الرجل تم تصويره فوتوغرافيًّا في استوديو مزود بخلفية، إلا أن هناك أربعة صخور وأحجار على الأقل حول قدميه - ربما لإضفاء جوٍ من الأصالة علي ثوبه العِرقيّ.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: ‘8’الوصف المادي: الأبعاد:٩٢ × ٦٠ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ٥٠-٥١المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية ولكنها في حالة جيدة مع بعض الفاقد في السطح على مسافة ٣ سم من الحافة اليمنى و٤ سم من الحافة السفلى.ترقيم الأوراق:"٨"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:الهدف من وراء صورة استوديو بثلاثة إرباع الحجم الطبيعي لشابة عربية جالسة هو عرض "نوعٍ" عِرقيٍّ أو طبقي، وهو في هذه الحالة "المرأة ذات الأصول العرقية المختلطة". وهي ترتدي عباءة بسيطة منمقة بالصبغة وشالًا منقطًا يغطي رأسها وكتفها الأيمن. ويبدو أن بأسفل شالها قطعة أخرى من القماش والتي يمكن أن تكون منديلًا من الحرير تُريد به إخفاء شعرها.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: ‘5’الوصف المادي: الأبعاد:٩٢ × ٩٥ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ٣٤-٣٥المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية مع وجود بعض علامات تناثر الحبر الطفيفة على الجانب الأيسر على وجه الخصوص.ترقيم الأوراق:"٥"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:تصوِّر هذه الصورة الفوتوغرافية خزَّانات وادي الطويلة، التي تُعرف أيضًا باسم "صهاريج عدن" وتقع في رأس وادي الطويلة إلى جنوب غرب منطقة كريتر أو صيرة بعدن.وعلى الرغم من أن نشأتها التاريخية غير معروفةٍ على وجه الدقة، إلا أنها ترجع إلى زمن قديمٌ بالتأكيد، وقد تم تصميمها لتجميع مياه الأمطار وتحويل مجرى الفيضان بعيدًا عن المستوطنة الموجودة بالأسفل. بدأ البريطانيون عملية ترميمٍ في عام ١٨٥٦ غيَّرت عمل الخزَّانات بشكلٍ جذري. يوجد وصفٌ لهذه العملية في صص. ١١-١٢ من المجلد.غرس الأشجار وإنشاء الحدائق الواضح في منتصف هذه الصورة واردٌ بالنصّ الموجود في ص. ١٢.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليمين إلى جوار الطبعة: "٣"الوصف المادي: الأبعاد:٢١٥ × ١٧٤ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم في صورة واجهة مُثبتة ومطوية بين صص. ١٢-١٣المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية. هناك تغيير لون واضح عند جميع الحواف يمتد إلى الداخل تجاه الطية الوسطى.هناك بعض علامات الاستشفاف الواضحة بطول الحواف. يظهر الاتساخ بالبقع، الذي نشأ في مرحلة الطباعة، واضحًا في أعلى الركن الأيسر عبر الحافة اليسرى.ترقيم الأوراق:"٣"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:الهدف من وراء صورة استوديو بالحجم الطبيعي لشابٍ عربيٍّ هو عرض "نوعٍ" عِرقيٍّ أو طبقةٍ، وهي في هذه الحالة طبقة "العامل الآسيوي غير البارع" أو العامل اليدوي من أصلٍ آسيوي. وعلى الرغم من أنه لا توجد إشارة مرئية تدل على مهنة الصبيّ، إلا أنه موصوفٌ كـ "عامل فحم". وقد ورد وصف "عمال الفحم والحمولة" في ص. ٣٥ من هذا المجلد. وعد عدّد فريدريك ميرسر هانتر تسعمائة رجل على الأقل في الفئتين، ووصف مهنة "عُمَّال الفحم" كالتالي:"إن عدد الأشخاص المطلوب لتفريغ سفن الوقود وسفن الفحم البخارية في ميناءٍ كعدن هو عددٌ ضخمٌ بطبيعة الحال؛ ولكن يبدو الإمداد مساويًا للحاجة. [...] فتزويد السفن البخارية بالفحم يقع على عاتق مجموعات من العرب، وأحيانًا من الصوماليين، الذين يعملون تحت إمرة رؤساءهم المعينين من قِبل الشركة التي قد تكون السفينة مملوكةً لها أو مودعةً إليها، ويعمل هؤلاء الرجال ببهجةٍ سواءٌ في أوقات الليل أو النهار، ويمكنهم تحميل كمية من الفحم تتراوح بين خمسين إلى ستين طنًّا في الساعة على متن السفينة. حيث يمكن لأربعين رجلاً أن يزودوا سفينةً بخارية بالفحم بمعدل ثلاثين طنًا في الساعة. [...] وتتنوع الأجور التي تتقاضاها الطبقات المذكورة أعلاه من ثمانية آن إلى روبيَّةٍ واحدةٍ في اليوم. يدفع جميع العمال المذكورين أعلاه ضريبة ترخيص سنوية تُقدَّر بأربعة آنّا لكل فرد".وبالإضافة إلى ذلك، فإن هناك وصفٌ موجزٌ في مجلد "الطبقة الكادحة" المعاصرة في عدن يشير على وجه الخصوص إلى "الرجال العزَّاب" ذوي الدخول المنخفضة للغاية الذين يأتون إلى عدن للعمل اليدوي لفترات (ص. ٤٠).الصبيّ حافي القدمين ويرتدي سوارًا على ذراعه الأيمن (ربما يكون ضمن الأشياء التي وصفها ميرسر في ص. ٦٠:
الطافيات،
الحدود،
الفريد، أو
البرود)، شكلٌ من أشكال القماش يشبه العمامة ملفوف حول شعره، وهو
الدسمال(ص. ٤٣) وقماش مقلَّمٌ ومزيَّنٌ بشرَّابة حول خصره، وهو ما جاء في وصف ميرسر على أنه
المعوزمثبت في مكانه باستخدام
المعجز(ص. ٤٤). وهو يتَّكئ على مسند وفره المُصوِّر الفوتوغرافي.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: "٤"الوصف المادي: الأبعاد:٨٧ × ٥٥ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ٣٤-٣٥المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية مع وجود بقعٍ طفيفة على الطبعة؛ أما بخلاف ذلك فالطبعة بحالةٍ جيدة.ترقيم الأوراق:"٤"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:تعرض هذه الصورة الفوتوغرافية مشهدًا من الحياة الحضرية في عدن، تحديدًا عربة قمامة تابعة للبلدية. العامل الذي يقوم بجمع القمامة تم تصويره مع العربة التي يجرُّها الجمل. يذكر فريدريك ميرسر هانتر تأسيس وإدارة هذه المجموعات من عربات القمامة في سياق فرض ضريبة أو جزية خصيصًا لهذا الغرض بعد احتلال عدن على الفور: "تدريجيًّا أصبح من الضروري فرض بعض الضرائب الصغيرة من أجل تحسين أوضاع المدينة من خلال أعمالٍ مثل الكنس ورش المياه [...]." (ص. ١٣٢)تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: "١٠"الوصف المادي: الأبعاد:٥٨ × ٩١ مم [صورة للوجه]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ٧٠-٧١المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية ولكنها في حالة جيدة مع حالة وحيدة لالتصاق السطح بالبطاقة
حوالي ١ سم من الركن الأيسر السفلي بطول الحافة. تكونت بعض البقع الداكنة الطفيفة من أعلى المنتصف إلى أعلى اليمين أثناء عملية الطباعة.ترقيم الأوراق:"١٠"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:الهدف من وراء صورة استوديو بالحجم الطبيعي لرجلٍ عربيٍّ هو عرض "نوعٍ" عِرقيٍّ أو طبقةٍ. ويُراد بهذه الصورة على وجه الخصوص توضيح عادات الثياب كما وصفها فريدريك ميرسر هانتر في الصفحات التالية (صص. ٤٣-٤٤). ويصف هانتر تلك العادات كما يلي:"اعتنق عرب عدن زيّ الأشخاص المقيمين في مقاطعة لحج. ويتكون هذا الزي بالنسبة للرجال
أولاً، من عمامةٍ (دسمال) من صُنع مدينة سورات [...]
ثانيًا،— سترة فضفاضة (شاية)، تصل إلى الوركين مصنوعةٌ من القطن الأبيض أو المصبوغ [...]
ثالثًا.— نوعٌ من التنُّورة (معوز) مصنوعٌ من القطن بحدٍّ أبيض مُلوَّن [...]
رابعًا.— يتدلى فوق الكتف الأيسر نوعٌ من الأوشحة (رديف) مصنوعٌ من القطن [...]
خامسًا.— صندل (مداس) [...]."هذا الرجل يتكئ على عصى في يده اليسرى ويبدو وجود علاماتٍ، ربما وشم، على سمانة ساقيه: أحدها فوق كاحله الأيمن مباشرةً والآخر أسفل ركبته اليسرى.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليمين إلى جوار الطبعة: ‘6’الوصف المادي: الأبعاد:٩٢ × ٥٧ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ٤٤-٤٥المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية ولكنها في حالة جيدة مع بعض البقع الصغيرة أعلى اليسار.ترقيم الأوراق:"٦"المعالجة:طبعة زلال
ملخص: النوع/الموضوع:الهدف من وراء هذه الصورة البيضاوية للرأس والكتفين لفتاة صغيرة هو عرض "نوعٍ" عرقي أو طبقة اجتماعية، وهي في هذه الحالة طبقة الفتيات الصوماليات. وصف فريدريك ميرسر هانتر السكان الصوماليين في عدن بصورة مسهبة في كتابه
.شعر الفتاة مضفر من جذوره في ضفائر صغيرة تسمح بتدلي الجدائل على كتفيها. وهي ترتدي عقدًا ضيقًا من الخرز الشاحب الملون بصورة متساوية. لا يظهر سوى القليل جدًا من ملابسها فيما عدا أن ياقة سترتها تبدو ممزقة.تذييل:بالقلم الرصاص في أعلى اليسار إلى جوار الطبعة: "١٣"الوصف المادي: الأبعاد:٩٢ × ٥٩ مم [عرض رأسي]الشكل:طبعة زلال واحدة ملصوقة على ورق التدعيم ومُثبتة بين صص. ١٣٠-٣١المواد:ورق طباعة فضِّيّ، طباعة على الزلالالحالة:الطبعة مقطوعة يدويًّا بصورة غير متساوية مع حالة وحيدة لالتصاق السطح الأسود أعلى اليسار بطول الحافة العُلوية. تكونت بقع طفيفة عبر الصورة أثناء عملية الطباعة.ترقيم الأوراق:"١٣"المعالجة:طبعة زلال