1 - 5 من 5
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "الملف 15/26 تمديد قانون العملة الهندية إلى البحرين"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على عدة رسائل دورية ومذكرات وبلاغات من حكومة الهند وصادرة بشكل رئيسي عن إدارة المالية، وهي تحتوي على تعليمات ومعلومات حول ما يلي:الأشخاص المخولين بتدمير الروبيات الفضية البالية أو المشوهة، ١٩٠٧؛سحب الروبيات الفضية البالية من التداول، حسب نقصان وزنها، ١٩١٠؛سحب روبيات الملكة فيكتوريا الفضية في سنة ١٩٤١ وروبيات الملك إدوارد السابع الفضية في سنة ١٩٤٢من التداول؛سياسة حكومة الهند الخاصة بالاستبدال التدريجي لروبيات الملك إدوارد السابع الفضية القياسية بروبيات الملك جورج السادس الجديدة التي تحتوي على حافة أمان، للحد من استخدام الفضة والوقوف في وجه التزوير، ١٩٤١.سحب روبيات الملك جورج الخامس والملك جورج السادس الفضية القياسية من التداول في سنة ١٩٤٣؛بيان صحفي يصف سياسة حكومة الهند تجاه الروبيات الفضية وآثار هذه السياسة على مكتنزي الروبيات الفضية القياسية، ١٩٤٢؛تعميم من البنك الاحتياطي الهندي في بومباي حول القرار الذي اتخذته حكومة الهند لإزالة قيود خفة الوزن الخاصة بالعملات الروبية الفضية، ١٩٤١؛تعميم من الآمر بسك العملة في بومباي، يوجه فيه بشأن الكشف عن عملات جورج السادس المزيفة المزودة بحافة أمان والمتداولة منذ سنة ١٩٤٠.يحتوي الملف أيضاً على بلاغات وإشعارات عامة أخرى باللغة العربية، مع ترجمة باللغة الإنجليزية، على النحو التالي:حاكم البحرين يحظر تصنيع واستعمال الأوراق المالية والعملات المزورة، ١٩٣٢؛حكومة البحرين تبلغ العامة بأنه يجب قبول العملات الروبية الفضة من أي نوعية كعملة قانونية، ١٩٣٣؛حكومة البحرين تبلغ العامة بأن روبيات الملكة فيكتوريا وروبيات الملك جورج الخامس وجورج السادس الفضية ستسحب تدريجياً على التوالي، ١٩٣٧ و١٩٤٣.حاكم دبي يبلغ التجار بأنه يجب لهم أن لا يرفضوا العملات الروبية البالية، ١٩٣٧حكام دبي والشارقة يبلغون التجار والسكان بأنه يجب الاستمرار في قبول روبيات الملكة فيكتوريا الفضية الأصلية كعملة تداول قانونية وبضرورة الإبلاغ عن القطع النقدية المزيفة للمكلفين باختبارها، ١٩٤٠.يحتوي الملف أيضاً على التماسات باللغتين العربية والإنجليزية، قدّمها بعض التجار وغيرهم من سكان البحرين إلى الوكيل السياسي في البحرين، احتجاجاً على إلزامهم بقبول العملات الروبية الفضية من أي نوعية بحسب البلاغات الصادرة عن حكومة البحرين وأمير المحرق، ١٩٣٣ و١٩٣٦.يحتوي الملف أيضاً على مراسلات بين الوكيل السياسي البريطاني في البحرين، تشارلز دالريمبل بلجريف (مستشار حكومة البحرين)، وسكرتير المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، ومدير البنك الشرقي المحدود في البحرين. تناقش هذه المراسلات التدابير الواجب اتخاذها ضد تداول العملة الهندية المزورة في البحرين، بما في ذلك توسيع نطاق القانون الهندي لسك العملة ليشمل البحرين، ودور كل من جمارك البحرين والبنك الشرقي في ضبط النقود المزيفة وكشفها وسحبها من التداول، ١٩٣١-١٩٣٣.يحتوي الملف أيضًا على أربع عملات معدنية تابعة لحكومة الهند من فئة الروبية الواحدة، تم سكها في السنوات ١٨٧٨، ١٩١٨، ١٩١٩ (الورقة ١ب). تصور العملة المعدنية الصادرة في سنة ١٨٧٨ رأس الملكة فيكتوريا، إمبراطورة الهند، بينما تصور العملات المعدنية الصادرة خلال سنتي ١٩١٨-١٩١٩ رأس الملك جورج الخامس، إمبراطور الهند.الوصف المادي: يبدأ التسلسل الرئيسي لترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي وينتهي على الغلاف الخلفي. أرقام الصفحات مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين أو أعلى منتصف صفحة الوجه من كل ورقة. هناك تسلسل ترقيم ثانٍ يمتد عبر صفحات الفهرس في الجزء الخلفي من الملف بين صص ١٣٨-١٥٢. هذه الأرقام مكتوبة أيضاً بالقلم الرصاص في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. هناك أيضًا أرقام فهرس محاطة بدائرة ومكتوبة بقلم تلوين أحمر وبالحبر في جميع أنحاء الملف. أخطاء في ترقيم الأوراق: ١أ، ١ب، ١ج، ١د؛ ٢١أ، ٢١ب؛ ٣٧أ، ٣٧ب؛ ٥٢أ، ٥٢ب؛ ٦٣أ، ٦٣ب، ٦٣ج، ٦٣د، ٦٣هـ، ٦٣و، ٦٣ز؛ ٩٤أ، ٩٤ب؛ ٩٧أ، ٩٧ب؛ ١١٥أ، ١١٥ب؛ ١١٦أ، ١٦٦ب. الأوراق المطوية: ٢١ب، ٥٥.الحالة: محفظة صغيرة مطوية للخارج مصنوعة من الورق المقوى تحتوي على أربع عملات معدنية فضية فقدت بريقها، وفي كل منها ثقب محفور في مركزها. العملات المعدنية المغطاة موضوعة في غلاف بلاستيكي مرقم بالرقم ١ب في أول الملف.
2. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢١ مؤرخة في ٢٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٢٥ فبراير ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع عدد كبير من المرفقات. وتتناول الإرساليات موضوعات تشمل التالي:تقارير من صحيفة "طهران جازيت" عن استيلاء دوست محمد خان باركزاي على قندهار وخططه المزعومة للسيطرة على هراة تقارير عن تحركات القوات العسكرية الفارسية نحو خراسان والخطط الفارسية لصد دوست محمد خان في هراة وأي قوة بريطانية في أقاليم بلاد فارس الجنوبيةادعاءات فارسية بأن الحكومة البريطانية قد أخلّت باتفاقها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأفغانستان، بعد صدور رسائل اعترضها حاكم هراة والوصي على عرشها، الأمير محمد يوسف خان، يُزعم أن البعثة البريطانية أرسلتها إلى دوست محمد خان. لكن موراي أصر على أن هذه الرسائل مزورة لخلق ذريعة لإرسال قوات إلى هراة. ومن هذه الرسائل أيضًا رسائل استلمها ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران (عن موراي)، حيث قيل إنها من "عدة رؤساء قبائل وفصائل هراة الرئيسية" (ص. ٣٣٩)، تقترح دعم بريطانيا ضد بلاد فارس (صص. ٣٤١-٣٤٢)، وقد ادعى موراي أن هذه الرسائل هي أيضًا مزورةنسخة من ورقة طويلة مجهولة المصدر (صص. ٣٤٦-٣٥٦)، يدعي موراي أنها "تشهير فاحش" مصدره الحكومة الفارسية ومُعدة للنشر في أوروبا، حيث تزعم الورقة أن مسؤولين بريطانيين ارتكبوا جنحًا في طهران أدت إلى الشرخ الأخير في العلاقات الدبلوماسية؛ وازدواجية الحكومة البريطانية تجاه بلاد فارس؛ والدعم البريطاني النشط لدوست محمد خان فيما يتعلق بقندهار وهراةنسخ من ست رسائل مترجمة أحالها ستيفنز إلى موراي، كان قد أصدرها الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] إلى عدة مسؤولين بالقرب من الحدود الفارسية مع أفغانستان تطلب منهم التعاون مع مير عالم خان، الذي "رُشح لمنصب حماية حدود هراة وبعض المسؤوليات الأخرى" (ص. ٣٥٨)تقارير تفيد بأن حاكم هراة قد طلب من السلطات الفارسية في مشهد تأخير إرسال جيش على أمل إجراء تسوية ودية مع دوست محمد خانتعديل موراي للمطالب التي اعتبرها ضرورية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية مع الحكومة الفارسية، بما في ذلك صياغته لاعتذار ومطالبته بأن يوقعه "المجتهدين والملاّت" وأن يسحبوا "التهم والاتهامات" ضده وضد البعثة البريطانية (ص. ٣٣٣)تقارير من الوكيل البريطاني في شيراز عن ابرام اتفاقية بين إمام مسقط والأمير الحاكم لفارس بشأن ميناء بندر عباس، بما في ذلك الشروط الأساسية (ص. ٣٣٨-٣٣٩)٢) رسالة من موراي إلى الحاكم العام للهند توضح نيته البقاء في تبريز ورأيه أنه قد يكون من الضروري إخراج القوات من الهند من أجل حملة عسكرية أجنبية ضد بلاد فارس من أجل "ضمان الأمان والاحترام [لبريطانيا] لسنوات عديدة قادمة" (ص ٣٦٥).٣) نسخ من إرساليات من ستيفنز إلى موراي، تتناول مسائل متعددة بما في ذلك:التقارير المتعلقة بأنشطة دوست محمد خان ونواياه تجاه هراة وشائعات موتهالادعاءات الفارسية بأن ويليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، قدم رشاوى لأعمال ضد بلاد فارساحتجاج ستيفنز على القيود المفروضة على الرعايا البريطانيين الهنود في كرمان ويزد فيما يتعلق بصادرات الصوف من هذين الإقليمينتقرير يفيد بأن الحكومة الفارسية حاولت تأخير تقدم دوست محمد خان إلى هراة من خلال تشكيل تحالف معه ضد بريطانياتعليمات فارسية للمسؤولين في شرق بلاد فارس تدعوهم إلى التعاون مع القوات ووضعهم تحت تصرف مير عالم خان للخدمة على الحدود والقيام "بخدمات أخرى"وصول أول مترجم للسفارة الفارسية في سان بطرسبرغ إلى طهران، حاملاً أخبارًا عن الاحتياجات المالية للسفارة؛ طلب السفير الفارسي العودة إلى بلاد فارس؛ شائعات قيل إنها كاذبة عن اقتراح روسي للتحالف مع بلاد فارس؛ الصعوبات الاقتصادية في روسيا ورغبة السكان في السلام [حرب القرم ١٨٥٣-١٨٥٦]؛ شائعة بأن الإمبراطور ألكسندر يرغب في لقاء الشاه في تفليس [تبليسي] العام المقبل؛ وشائعات يشتبه في أنها كاذبة بأن الحكومة الروسية وعدت الحكومة الفارسية بإغراءات مالية مقابل احتلال هراة وقندهارمعلومات استخباراتية عن تحركات القوات العسكرية الفارسية إلى شيراز في طريقها إلى بوشهر وكرمنشاه والمحمرة [خرمشهر].٤) إرساليات من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول بشكل خاص المسائل التالية:نصيحة موراي لجونز بأن لا يتخذ أي إجراء بعد "الإهانة الخطيرة في البحر التي ارتكبها أتباع شيخ بني كعب" (ص. ٣٧٨) وألا ينفر رؤساء أي قبائل عربية أخرى في جنوب بلاد فارس، خاصة أن المحمرة [خرمشهر] تعد نقطة هبوط محتملة لحملة عسكرية بريطانيةقلق السلطات الفارسية في شيراز من قدوم السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و "أجدهة" من بومباي، وسحب بلاد فارس لقواتها وأسلحتها من جزيرة خارج استمرار النزاع بين إمام مسقط والحكومة الفارسية على بندر عباس، والمخططات المزعومة للإمام لمهاجمة جزيرة خارج وبوشهر وتجنيد مرتزقة من قبائل الخليج العربية وقبائل بلاد الرافدين [العراق] الخاضعة للحكم التركي [العثماني]معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في شيراز حول القوة العسكرية الفارسية واستراتيجية الأمير الحاكم لفارس بخصوص بوشهرمراسلات جونز مع موراي وحاكم بوشهر والعميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج، لتهدئة حالة الذعر الناجمة عن تدريبات الأسطول البريطاني العملية الأخيرة على طرق بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٣ ورقة)
3. سياسي (خارجي) ٢٨٧٢/٣٩ "توريد نسخ مزيفة من العملات الفضية للحكومة في الهند إلى الهند من الخليج العربي"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على مراسلات متبادلة بين مسؤولي الحكومة البريطانية فيما يتعلق بتوريد نسخ مزيفة من العملات الفضية الخاصة بالحكومة في الهند إلى الهند من الخليج العربي. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: المقيم السياسي في الخليج العربي، الوكيل السياسي في البحرين، وكيل المقيمية البريطانية في الشارقة، الحكومة في الهند. تركز النقاشات على المقر المحتمل للمزورين في الخليج العربي، والأماكن التي يمكن تلمس آثار العملات المزيفة فيها بشكل أكبر، والأفراد المشتبه بضلوعهم في تزييف العملات. توجد قائمة بالمشتبه بهم المقيمين في الشارقة في الورقتين ٧-٨. الورقة الأخيرة (الورقة ١١) عبارة عن إفادة مأخوذة من مسافر لم يُذكر اسمه، كان مسافراً من الكويت إلى بومباي على متن السفينة البخارية بانكورا، حيث أنه اشترى عملات مزيفة عندما كان في الكويت، وأُلقي القبض عليه من جانب ضباط الجمارك.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٢؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
4. شؤون بلاد فارس والخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ مارس-٢٩ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من إرساليات، مع مرفقات، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، من: تشارلز أوجستس موراي، السفير البريطاني لدى البلاط الفارسي [الإيراني، المتمركز حينها في تبريز]؛ ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران. (إرساليات موراي هي في الغالب نسخ محالة من إرساليات ستيفنز إليه). أُحيلت الإرساليات لاطّلاع الحكومة في الهند وحكومة بومباي. تتضمن الإرساليات وتتناول ما يلي:نية موراي التوجه إلى أرومية ثم إلى بغداد مع البعثة الدبلوماسية البريطانيةنسخة من رسالة (صص. ١٦٥-١٦٦) تدّعي الحكومة الفارسية أنه كتبها وليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، إلى حاكم هراة، ويؤكد موراي أنها تزوير يهدف إلى تشويه سمعة البعثة البريطانية وتبرير العدوان الفارسي في هراةنسخة من رسالة دورية (صص. ١٦٩-١٧١) من الصدر الأعظم الفارسي [وزير الشاه] إلى جميع البعثات الأجنبية في طهران، يشرح فيها نوايا حكومته فيما يتعلق بهراة وقندهار، ويلمّح أن بريطانيا تدعم دوست محمد خان باركزاي الذي احتل قندهار، ويدّعي أن بلاد فارس تستجيب لنداءات المساعدة من أقارب كهنديل خان محمدزاي وحاكم هراة. (يصرّ موراي على أن الرسائل التي يُفترض أنه كتبها أقارب كهندل خان هي في الغالب تلفيقات)معاهدة تجارية على وشك الإبرام بين الحكومتين الفارسية والنمساويةمعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز تفيد بأن بلاد فارس ترسل قوة كبيرة من طهران لانتزاع قندهار من دوست محمد خان والاستعدادات العسكرية والدعائية الفارسية لهذامزاعم موراي بسلوك "مهين" تجاهه وتجاه البعثة البريطانية وتصميم الحكومة الفارسية على معاداة بريطانيا مما تسبب في اضطرابات مكلفة في أفغانستان، ورغبة موراي في القيام بعمل عدائي ضد بلاد فارسترجمة، بالفرنسية، لمقال في "جريدة طهران" نشرته الحكومة الفارسية، يذكر "الأسباب الحقيقية" لانسحاب موراي من البلاط الفارسي (صص. ١٧٨-١٨٥) تأكيد ستيفنز على أن الشاب الأرمني المسمى ميرزا ملكم خان، الذي أرسلته الحكومة الفارسية إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول] للتوسط في الخلاف بين الحكومة الفارسية والبعثة البريطانية، قد ساهم في الواقع في القطيعة مع موراي، وهو مؤيد للفرنسيين، ومسؤول عن توزيع مقالات صحفية معادية للإنجليز في القسطنطينية وأوروبامعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز، من مصادر من ضمنها الوكيل المحلي وكاتب الأخبار في مشهد، تؤكد تحركات الجيش الفارسي بقيادة الأمير سلطان مراد ميرزا نحو هراة بهدف احتلال هراة وحصارهامعلومات استخبارية تفيد بأنه قُبض على مفتي هراة، وتم إرساله كسجين إلى مشهد، وجعله يجوب البلدة بشكل مهينتقارير متباينة تلقاها ستيفنز حول ما إذا كان الجيش الفارسي قد احتل هراة أو أن قوة السلطان مراد ميرزا لم تسيطر عليها بعد، وما يتعلق بقوة حامية هراة وتصميم حاكم هراة وسكانها على منع القوات الفارسية من دخول البلدةرفض ستيفنز للهدايا التي أرسلها إليه الشاه وزير الشؤون الخارجية بمناسبة عيد العام الجديد، النوروز.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي:إرساليات من القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، تتعلق بما يلي: خطته للقيام بجولة في الخليج وعزمه على إقناع قبيلة آل علي بمغادرة الدمام؛ التحذير الموجه إلى الشيخ محمد بن عبد الله، شيخ الدمام، بعدم السماح لآل علي ببناء منازل في أراضيه؛ تحركات القوات الفارسية في إقليم فارس كما أفاد الوكيل البريطاني في شيرازالإشعار الغامض الذي وجهته الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي بشأن سلطة الأخيرة في إرسال حملة إلى الخليج العربي بناء على طلب موراي وحده.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣ ورقة)
5. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٨ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٥ أكتوبر ١٨٤٧. تضم الرسالة مرفقين: أحدهما مؤرخ في ٢٩ سبتمبر ١٨٤٧؛ والآخر غير مؤرخ. يوجد مرفقان آخران مذكوران في ملخص المحتويات عبارة عن نسخ من "الملخص الاستخباري لصحيفة بومباي تايمز" و"صحيفة بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" لكنهما مفقودان. تحتوي المادة على تقرير عن شؤون عدن، كتبه ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن، إلى سكرتير حكومة بومباي، وصادق عليه أعضاء المجلس. يتناول تقرير هينز المسائل التالية:استمرار العلاقات الطيبة مع "جيراننا"الإمدادات المنتظمة للسوق من الداخلاستمرار الخلافات بين قبائل العبدلي والعزيبي والعقربي والصبيحياللقاء بين حاكمي قبيلتي العبدلي والفضلي في منطقة الشيخ عثمان لم ينعقد بعدوصل المفوض التركي [العثماني] محمد شريف بك إلى جدة، ويقال أن الفرمان [الأمر] الذي أعطاه إلى حسين بن علي حيدر [شريف المخا والحديدة] مزور كتبه تاجر في الحديدةزخات مطر في عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)