ملخص: الرسائل والمذكرات المكتبية وغيرها من مواد المجلد تتعلق باكتشاف ومسح ركاز البيتومين (أو الإسفلت) في البحرين، ومحادثات لاحقة بين المسؤولين البريطانيين وحاكم البحرين الشيخ عيسى بن علي آل خليفة حول ضمان امتيازات حصرية لاستخراج النفط من مكامنه في المستقبل. المراسلون الرئيسيون في الملف هم المقيم السياسي في الخليج العربي والوكيل السياسي في البحرين (مع الأخذ في الاعتبار أن كلا المنصبين قد شغلهما عددٌ من المندوبين المختلفين خلال الفترة الزمنية التي يغطيها المجلد)، والشيخ عيسى بن علي آل خليفة، حاكم البحرين.في يناير عام ١٩٠١، كتب جون كالكوت جاسكين، الذي شغل منصب الوكيل السياسي في البحرين في ذلك الوقت، إلى المقيم السياسي الرائد تشارلز كمبل، يبلغه أن ركاز الأسفلت قد اكتشف في جبل الدخان في البحرين، وأن الركاز جذب اهتمام شركة وونكهاوس وشركاه الألمانية (الأوراق ١-٢). وفي يناير ١٩٠٢ أبلغ جاسكين المقيمَ مرة أخرى أن شركة وونكهاوس وشركاه قد قاموا بالاتصال بالشيخ عيسى بهدف ضمان الحقوق الحصرية لاستخراج الأسفلت (الأوراق ٣-٤). وما بين عامي ١٩٠٣ و ١٩٠٩، قام مندوبون بريطانيون بإجراء عدد من المسوحات الجيولوجية على ركاز الأسفلت، وكانت أولاها في عام ١٩٠٣ ونفذها جاسكين نفسه. وأشارت نتائج جميع هذه المسوحات إلى أنه على الرغم من أن ركائز الأسفلت لم تكن مكثفة ولا مجدية تجاريا، فإنها تدل على احتمال وجود احتياطيات من النفط أكثر أهمية (الأوراق ١٧-٢٤، ٤٣-٤٦، ٧٩).وتنتقل مراسلات النصف الثاني من الملف إلى بحث مسألة ملكية شيخ البحرين لركائز الأسفلت/النفط، والجهود المبذولة من قبل المسؤولين البريطانيين لضمان الحقوق الحصرية لاستخراج الموارد المعدنية. في أوائل سنة ١٩١٤ تبادل الوكيل السياسي، الرائد آرثر تريفور، عدداً من الرسائل مع الشيخ عيسى، يطلب فيها تأكيدات على أن يتم التشاور مع المسؤولين البريطانيين قبل أي محاولات تنقيب، وأن الشيخ لن يتشاور مع جهات أخرى حول استخراج الموارد المعدنية (الأوراق ٨٣-١٠٠). تشير المراسلات في نهاية المجلد إلى وجود اهتمام من جهات خارجية بالموارد المعدنية الموجودة في البحرين. ومع رسالة موجهة إلى المقيم السياسي بتاريخ ١ مايو ١٩١٤، أرفق الجيولوجي والمنقب عن النفط كارتريز أ. ستيوارت خريطة تبين مواقع ارتشاح النفط في الخليج، بما في ذلك البحرين، واستفسر عن حكم عدد من الجزر في الخليج (الأوراق ١٠٦-١٠٧). وفي يونيو ١٩١٤ بحث الوكيل السياسي في البحرين مع المقيم السياسي اهتمام السادة ستيفن بيرسون وابنه، وكان ستيوارت يمثلهما، بحقول النفط في منطقة الخليج (الورقة ١٠٨).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المجلد مُرقّم من أول ورقة كتابة إلى آخر ورقة كتابة بأرقام بقلم تلوين أزرق في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة. توجد الاستثناءات التالية في ترقيم الأوراق: ٣١أ ، ٦١أ ، ٦١ب.الأوراق التالية عبارة عن صفحات مطوية: ٥١، ٥٢، ٧٣، ٨٣، ٩٦.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات وأوراق تتعلق ببعض أولى المحاولات للتنقيب عن الرسوبيات النفطية في الكويت. وتتضمن الأوراق نقاشات بين شركة النفط الأنجلو-فارسية وحاكم الكويت، والسلطات البريطانية بشأن احتمالات العثور على النفط، والترتيبات التجارية والعملياتية المطلوبة لاستخراجه عند العثور عليه. تتضمن الأوراق أيضًا نسخًا قديمة من الامتيازات النفطية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٠٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٤-١٠٦؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يحتوي هذا الملف على أوراق مراسلات تتعلق ببدء التنقيب عن النفط واستخراجه في الكويت. ويتضمن الملف الاتفاقية المبدئية للتنقيب وحقوق الامتيازات مع شركة النفط الأنجلو-فارسية في الكويت. يتضمن الملف كذلك العديد من الأوراق التي تناقش التقدم الذي تحققه شركات النفط المتنافسة على ساحل الخليج العربي لشبه الجزيرة العربية، وعلى الأخص النقابة الشرقية والعامة تحت إشراف الرائد فرانك هولمز. الرسائل والاتفاقيات متبادلة بشكل رئيسي بين الوكيل السياسي في الكويت، وحاكم الكويت، والمقيم السياسي في الخليج العربي، بالإضافة إلى ممثلين عن شركة النفط الأنجلو-إيرانية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٧٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٦٤-٢٦٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يتعلق هذا الملف بموقف سلطان مسقط وعُمان والاحتفال بالذكرى المئوية الثانية لتشكُّل سلالة آل بو سعيد.تتضمن أطراف المراسلات البارزة كلًا من: الوكيل السياسي والقنصل في مسقط؛ المقيم السياسي في الخليج العربي؛ سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور آل بوسعيد]؛ وزير حكومة مسقط وعُمان للشؤون الخارجية؛ مسؤولون في مكتب الهند والحكومة في الهند.تتضمن المراسلات نقاشات حول الموضوعات التالية: مسألة كيفية مخاطبة السلطان في المراسلات الرسمية؛ اختيار خليفة السلطان. الإعلان عن ولادة ابن السلطان [قابوس آل بو سعيد] في أوائل شهر ديسمبر ١٩٤٠. التاريخ الدقيق للذكرى المئوية الثانية لسلالة آل بو سعيد؛ الترتيبات لإصدار طوابع بريد تذكارية للذكرى المئوية الثانية؛ طلبات من مراسلين مختلفين للحصول على الطوابع التذكارية؛ أعمال استكشافية جيولوجية مجدولة في ظفار.تتألف المواد الواردة باللغة العربية من مراسلات متبادلة بين الوكيل السياسي وممثلي سلطان مسقط وعُمان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٣٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يتعلق الملف بالتنمية الزراعية والصناعية في سلطنة مسقط وعُمان. يتكون معظم الملف من نسخة من تقرير أعده بريان جوزيف هارتلي، مدير الزراعة في عدن، بعنوان "تقرير أولي عن الموارد الزراعية بساحل الباطنة - سلطنة مسقط وعُمان" (صص. ٢٧-٦٧). هناك تقرير مشابه يتعلق بإقليم ظفار أعدّه هارتلي قبل سنتين (انظر IOR/R/15/6/282).كما توجد رسالتان متبادلتان بين المقيم السياسي في الخليج العربي ووزارة الخارجية تتناولان الخطوات التي ينوي سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور آل بوسعيد] اتخاذها لتنفيذ التوصيات التي قدمها هارتلي في تقريره. توجد إشارة إلى النظر في تعيين مسؤول زراعي ومسؤول عن المصائد من الهند أو باكستان، مع اقتراح وزارة الخارجية أنه ينبغي على السلطان التفكير في تعيين فلسطينيين في هذين المنصبين، بهدف السماح للاجئين الفلسطينيين فيما بعد بالاستيطان كمزارعين في مسقط.كما يتناول الملف، باختصار شديد، الزيارة الأخيرة للمستشار الجيولوجي السير سيريل سانكي فوكس إلى ظفار لفحص رواسب خام الرصاص، ورغبة فوكس في إجراء تنقيب مماثل في عُمان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٦٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: يتعلق هذا الملف بالتنمية الزراعية والصناعية في سلطنة مسقط وعُمان. يتعلق النصف الأول من الملف بتقرير عن موارد الأرض في محافظة ظفار أعده بريان جوزيف هارتلي، مدير الزراعة في عدن. يحتوي الملف على نسخة من التقرير بتاريخ ٢٠ مارس ١٩٤٨ بعنوان "مسح أولي لموارد الأرض في محافظة ظفار، سلطنة مسقط وعُمان"، بجانب سلسلة من الصور تبين إمدادات المياه، وأمثلة من الزراعة بالري، وبساتين النخيل والزيتون، والماشية (٣٧-٦٠ صص).يتعلق النصف الثانى من الملف بشكل رئيسي بزيارة قام بها المستشار الجيولوجي السير سيريل سانكي فوكس إلى ظفار لفحص رواسب خام الرصاص بعد أن منحه سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور آل بو سعيد] رخصة تنقيب عن المعادن.الأطراف الرئيسية للمراسلات في الملف هم كما يلي: الوكيل السياسي والقنصل في مسقط؛ المقيم السياسي في الخليج العربي؛ وزارة الخارجية؛ سلطان مسقط وعُمان [سعيد بن تيمور آل بوسعيد]؛ السير سيريل سانكي فوكسالوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٦١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٧٤، وتم استلامها من جانب مكتب الهند عبر برينديزي في ٢٤ فبراير ١٨٧٤، وهي تحيل نسخة من أوراق متعلقة بالاستكشاف المتوقع للخليج العربي من جانب شركة بريطانية لأغراض صيد اللؤلؤ. تتألف الأوراق من رسائل من ضباط المقيمية البريطانية في الخليج العربي بخصوص أنشطة الملازم والتر جرانت، الذي خدم سابقًا في البحرية الهندية، والذي انتُدب من جانب "بعض المضاربين" لتقصي جدوى الإنشاء المتوقع لشركة تجارية للحصول على اللآلئ من سواحل الخليج العربي باستخدام "أجهزة علمية حديثة "والحصول على امتيازات من حاكم البحرين أو غيره من الحكام العرب. اعتُبر المشروع غير مرغوب به من جانب المقيم السياسي والحكومة في الهند، وهو رأي يدعمه تقرير مكون من ١٤ نقطة بقلم العقيد لويس بيلي، (وكيل الحاكم العام، راجبوتانا، والمقيم في الخليج العربي ١٨٦٢-١٨٧٢)، قُدِّم إلى إدارة الخارجية بالحكومة في الهند (صص. ٤٢٨-٤٢٩).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٤٦ وينتهي في ص. ٢٤٩، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٢٤٦أ، ص. ٢٤٧أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ من إرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٧٤، وتم استلامها من جانب مكتب الهند عبر برينديزي في ٢٤ فبراير ١٨٧٤، وهي تحيل نسخة من أوراق متعلقة بالاستكشاف المتوقع للخليج العربي من جانب شركة بريطانية لأغراض صيد اللؤلؤ. تتألف الأوراق من رسائل من ضباط المقيمية البريطانية في الخليج العربي بخصوص أنشطة الملازم والتر جرانت، الذي خدم سابقًا في البحرية الهندية، والذي انتُدب من جانب "بعض المضاربين" لتقصي جدوى الإنشاء المتوقع لشركة تجارية للحصول على اللآلئ من سواحل الخليج العربي باستخدام "أجهزة علمية حديثة "والحصول على امتيازات من حاكم البحرين أو غيره من الحكام العرب. اعتُبر المشروع غير مرغوب به من جانب المقيم السياسي والحكومة في الهند، وهو رأي يدعمه تقرير مكون من ١٤ نقطة بقلم العقيد لويس بيلي، (وكيل الحاكم العام، راجبوتانا، والمقيم في الخليج العربي ١٨٦٢-١٨٧٢)، قُدِّم إلى إدارة الخارجية بالحكومة في الهند (صص. ٢٥٩-٢٦٠ و٢٦٣-٢٦٤).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٢٥٨ وينتهي في ص. ٢٦٤، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يحتوي التسلسل على ثلاثة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٢٥٨أ؛ ص. ٢٦١أ، ص. ٢٦٢أ.
ملخص: يتعلّق الملف بأعمال المسح الجيولوجي التي نفذتها شركة امتيازات النفط المحدودة (والشركات التابعة لها، شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة وشركة تطوير نفط (عُمان وظفار) المحدودة) لتحديد مصادر إنتاج النفط في المنطقة الداخلية من الساحل المتصالح ومسقط وعُمان (خاصة في المنطقة المُحيطة بالبريمي).تشمل الأوراق ما يلي: مدى سيطرة حكام الساحل المتصالح على المنطقة الداخلية من الساحل المتصالح؛ مسألة حدود دول الساحل المتصالح، بما في ذلك مجموعة تقارير أعدّها الوكيل السياسي في البحرين ووكيل المقيمية البريطانية في الشارقة، بتاريخ ١٩٣٧ (الأوراق ٤٦١-٤٧٣)؛ قبائل محلية؛ أهمية صداقة واستقرار السعودية للسياسة البريطانية العامة في الشرق الأوسط (الورقة ٤٤٤)؛ مسألة حدود السعودية ومسقط وعُمان؛ محاضر اجتماعات بين مسؤولي مكتب الهند وممثلي شركة امتيازات النفط المحدودة؛ الاتفاق على قيام سلاح الجو الملكي بالمساعدة في تنفيذ المسح الجوي للمنطقة، ١٩٣٧؛ تأكيد المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم السير ترنشارد كرافن ويليام فاول) على أهمية تحديد ما إذا كان النفط موجودًا بكميات تجارية في مناطق النفوذ البريطاني في الخليج العربي، نظرًا لأن إيران كانت تستأثر بأغلبية حقول النفط في المنطقة، ١٩٣٧ (الأوراق ٣٩٥، ٣٨٢، ٢٠٨-٢١٠)؛ صعوبات ترتيب زيارة الخبراء الجيولوجيين التابعين للشركة إلى جبل الفاية وأجزاء أخرى من المنطقة الداخلية في الساحل المتصالح، ١٩٣٨؛ قيام الشركة باستخدام طائرة مدنية لإجراء أعمال المسح الجوي، ١٩٣٨ (الأوراق ٣٢٨، ٢٦٣)؛ تقرير عن السياسة القبلية المحلية في منطقة البريمي، ١٩٣٨ (الأوراق ٢٢٩-٢٣٦)؛ خريطة مبدئية للمنطقة، الورقة ٢١٦؛ وجود فريقيْن للتنقيب تابعيْن لشركة امتيازات النفط المحدودة في البريمي، نوفمبر-ديسمبر ١٩٣٨؛ تقرير أعدّه مساعد الوكيل السياسي بالبحرين (النقيب جون بارون هاوز) الذي رافق أحد الفريقيْن، مع تعليقات المقيم السياسي في الخليج العربي والوكيل السياسي في البحرين، وخريطتين مبدئيتين، الأوراق ١٤٤-١٦٩؛ خطط أخرى للتنقيب بواسطة الشركة في ١٩٣٩، مع خريطة مبدئية (الأوراق ١١٦-١١٨)؛ وجهة نظر فاول بأن أعمال التنقيب ستمحو وجهة النظر التي مفادها أن مصالح النفط الأمريكية قد تبذل جهدًا أكبر للتنقيب في المنطقة (الورقة ١٥١)، مما يتناقض مع إحساسه في يوليو ١٩٣٩ بأن شركة امتيازات النفط المحدودة كانت تبحث عن مبرّرات لعدم الاستمرار في اقتراحات سلطان مسقط لإجراء المزيد من أعمال التنقيب (الورقة ٤٩)؛ تأجيل عمليات المسح في ١٩٣٩، ١٩٤٠ نظرًا لظروف الحرب؛ واستمرار دفع مبالغ الامتياز السنوية للشيوخ المعنيين، ١٩٤٣ (الورقة ٤).تحتوي الأوراق أيضًا على كم هائل من المراسلات من الوكيل السياسي والقنصل البريطاني في مسقط.يتكوّن محتوى الأوراق الوارد باللغة العربية من أربعة تقارير سنوية باللغتيْن العربية والإنجليزية عن عمليات الشركة في ١٩٤٠، تم إرسالها إلى الحكام المحليين.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٥٠١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٥٠٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يتعلّق الملف بعمليات المسح الجيولوجية والجيوفيزيائية للنفط ومعادن أخرى في المنطقة الداخلية من مسقط وعُمان (خاصةً إقليم ظفار) والساحل المُتصالح (خاصةً الشارقة) التي تُنفذها شركة نفط العراق، التي تمتلك بريطانيا نسبة كبيرة منها، والشركات التابعة لها وهي شركة امتيازات النفط المحدودة، شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة، وشركة تطوير نفط (عُمان وظفار) المحدودة. كانت الحكومة البريطانية مُهتمة بمساعدة شركة نفط العراق على استئناف أعمال التنقيب، التي كانت قد توقفت أثناء الحرب العالمية الثانية، نظرًا للأهمية السياسية والاستراتيجية والاقتصادية لامتيازات النفط الخاصة بالشركة في المنطقة (الورقة ٢٧٥).تشمل الأوراق ما يلي: مدى سيطرة الحكام المحليين على بعض المناطق القبلية المُعينة؛ الحاجة لترسيم حدود دول الساحل المتصالح؛ قائمة اتفاقيات الامتيازات والاتفاقيات السياسية السارية في ١٩٤٥ في العديد من دول الساحل المتصالح (الورقتان ٢٦٧-٢٦٨)؛ اهتمام شيخ الفجيرة بالدخول في علاقات تعاهدية مع الحكومة البريطانية (الورقة ٢١٠)؛ محاضر اجتماعات عقدت في مكتب الهند بين مسؤولين في الحكومة البريطانية وممثلين عن شركة النفط؛ إذن من الحكومة البريطانية بتعيين موظفين أمريكيين في تنفيذ أعمال المسح (الأوراق ١٨٦-١٩٣)؛ أوراق بخصوص تقرير أعدّه السير سيريل سانكي فوكس، مدير هيئة المسح الجيولوجي في الهند سابقًا، لسلطنة مسقط وعُمان بعنوان "الجيولوجيا والموارد المعدنية وغيرها في محافظة ظفار وأجزاء أخرى من سلطنة مسقط وعُمان، جنوب شرقي الجزيرة العربية"، مارس-مايو ١٩٤٧ (الأوراق ٦٤-١٠٠)، بما في ذلك مراسلات من مؤلف التقرير؛ خريطة مبدئية قدّمها الوكيل السياسي في مسقط (الرائد أندرو تشارلز ستيوارت)، الذي قال عنها أن سلطان مسقط [سعيد بن تيمور] وضع علامات عليها لتوضيح الحد الغربي من ظفار (الورقة ٦٨)؛ طلب من شركة التطوير البترولي (الساحل المتصالح) المحدودة بضرورة أخذ العوامل الجيولوجية بعين الاعتبار عند تقرير الحد الفاصل بين أبوظبي ودبي، مع خريطة مبدئية (الورقتان ٥٧-٥٨)؛ "تعليمات للفريق الميداني بإجراء استطلاع جيولوجي للجنوب الشرقي من حضرموت والمهرة وظفار" من إعداد شركة امتيازات النفط المحدودة (الأوراق ٤٩-٥٣)؛ ومحاضر اجتماع وزارة الخارجية لمناقشة الحدود الجنوبية الشرقية للسعودية، يوليو ١٩٤٧.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٣٣٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٣٢٧-٣٣٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة، وقد جرى شطبها. أخيرًا، الورقة الثانية مُرقّمة بـ "١أ" بدلًا من "٢".
ملخص: يتعلق الملف بتوقيع اتفاقية بين الحكومة البريطانية وشركة النفط الأنجلو-فارسية (أ.ب.و.ك) (شركة النفط الأنجلو-إيرانية لاحقًا)، وشيخ قطر، عبدالله بن جاسم آل ثاني لمنح الشركة امتياز نفطي حصري في قطر. ويتعلق الملف أيضًا بعمليات استكشاف النفط الأولية في قطر، وتعليق هذه العمليات فيما بعد بناءً على أوامر من الحكومة البريطانية.تتناول الأوراق ما يلي: مناقشات ومسودات ونص الاتفاقية التجارية بين شيخ قطر وشركة أ.ب.و.ك (موقّعة في ١٧ مايو ١٩٣٥)؛ مناقشات ومسودات ونص الاتفاقية السياسية بين الحكومة البريطانية وشركة أ.ب.و.ك"(موقّعة في ٥ يونيو ١٩٣٥)؛ استخدام الشيخ للهجة المصرية في ملاحظاته على المشروع (الأوراق ٦٢٤-٦٢٥)؛ الدعم البريطاني لاقتراح بعدم عرض النزاعات بين الموظفين الأجانب في الشركة وسكان قطر على محاكم الشريعة (الورقة ٦٠٤)؛ معلومات عن أنشطة شركة كاليفورنيا العربية للزيت القياسي (مثال: الورقة ٤٤٣)؛ التأكيد البريطاني على أن الحماية العسكرية ستُمنح لشيخ قطر بشرط منحه امتياز النفط لشركة أ.ب.و.ك، وتولي بريطانيا مسؤولية حماية قطر (مثال: الأوراق ٤٠٠-٤٠٣)؛ نقل الامتياز من شركة النفط الأنجلو-إيرانية إلى شركة قطر لتطوير البترول المحدودة (مثال: الأوراق ٣٣٥-٣٥٧)؛ دفع الرواتب لممثلي الشيخ (مثال: الأوراق ٢٩٤-٢٩٥)؛ عمليات الحفر المائي من جانب الشركة (مثال: الأوراق ٢٣٧-٢٤١)؛ إشارات إلى حدود قطر المتنازع عليها مع المملكة العربية السعودية؛ تقارير عن نتائج الحفر الأولية والاكتشافات الأولى للنفط (١٩٣٩-١٩٤١)؛ تعيين شركة امتيازات النفط المحدودة لموظفين أجانب في قطر (الأوراق ١٨٠-١٨٢)؛ تعليق عمليات الحفر بناءً على أوامر من الحكومة البريطانية في سنة ١٩٤٢ نتيجةً لأوضاع الحرب، بما في ذلك مراسلات بشأن هذا الموضوع بين مسؤولين بريطانيين وشيخ قطر، ١٩٤٢-١٩٤٣؛ ومن الجدير بالذكر أن أمر تعليق العمليات صدر بسبب عدم تمكن السلطات العسكرية البريطانية من توفير ما يكفي من الأفراد لضمان تدمير آبار النفط، إذا تطلب الوضع العسكري ذلك (الورقة ٤١)؛ مراسلات في سنة ١٩٤٤ بشأن زيادة مقترحة في القدرة العالمية لتكرير النفط؛ مراسلات أخرى في سنة ١٩٤٤ بشأن الحدود بين قطر والبحرين عند جزيرة حوار.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم مسؤولون كبار في مكتب الهند، وممثلون عن شركات النفط المعنية، والمقيم السياسي في الخليج العربي.يتكوّن المحتوى العربي للملف من حوالي ٣٠ ورقة من المراسلات، تدور أغلبها بين المسؤولين البريطانيين وحاكم قطر.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يتكون هذا الملف من أربعة مجلدات. يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي للمجلد الأول (صص. ١-١٦١)، وينتهي داخل الغلاف الخلفي للمجلد الرابع (صص. ٤٨٦-٦٤٧)؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرة.
ملخص: مراسلات وأوراق أخرى تتعلق بالتنقيب عن النفط والحصول على امتيازات نفطية في بلاد الرافدين [العراق] (وبدرجة أقل في بلاد فارس [إيران]) من قبل شركات النفط. الشركات المعنية هي: شركة النفط الأنجلو-فارسية (أ.ب.و.ك)؛ شركة شل للنقل (التي يشار إليها أيضًا باسم شركة النفط الأنجلوسكسونية)، بقيادة كبير المفاوضين جون ستيفن كوانز؛ شركة نيويورك للزيت القياسي. تتناول المراسلات ما يلي: رحلة كوانز إلى بلاد الرافدين نيابةً عن شركة شل؛ تقارير عن زيارة جيولوجيين من شركة نيويورك للزيت القياسي إلى بلاد الرافدين؛ قرار الحكومة البريطانية بضرورة وقف كل عمليات التنقيب عن النفط وكذلك جهود الحصول على امتيازات في بلاد الرافدين في ظل بقاء البلاد تحت الإدارة العسكرية؛ الاحتفاظ بخبراء شركة شل للتنقيب عن النفط لأغراض عسكرية؛ تنقيب شركة أ.ب.و.ك في منطقة باشت كوه في بلاد فارس، ومفاوضات الشركة مع الوالي المحلي، بدلًا من الحكومة الفارسية؛ رفض وزير الدولة للشؤون الخارجية السماح بإصدار تأشيرات دخول لممثلي شركة نيويورك للزيت القياسي البريطانيين الراغبين في السفر إلى بلاد الرافدين؛ شكوك بين مسؤولي الحكومة البريطانية بأن شركة نيويورك للزيت القياسي كانت تدعم وتمول المشاعر المعادية لبريطانيا في بلاد الرافدين؛ انسحاب ممثلي النفط والجيولوجيين في بلاد الرافدين اعتبارًا من أغسطس ١٩٢٠، ردًا على الاضطرابات الاجتماعية والمشاعر المناهضة لبريطانيا المنتشرة في جميع أنحاء البلاد (الثورة العراقية ١٩٢٠).الأطراف الرئيسية للمراسلات الواردة بالمجلد هم: المفوّض المدني في بغداد، أرنولد تالبوت ويلسون؛ مسؤولون في وزارة الخارجية؛ مسؤولون في مكتب الهند.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٩٢؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ١٦٥-٢٩٢، ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاطٌ بدائرة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.