ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى جون مورييه، الملحق بجيش الوزير [يوسف ضياء الدين باشا، الصدر الأعظم للسلطان العثماني] في مصر، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١٠ يونيو ١٨٠٠.تتعلق الرسالة بمساعدة محتملة من حاكم بغداد [بويوك سليمان باشا] لحملة الوزير ضد قوات الاحتلال الفرنسية في مصر. يعرب جونز عن شكوكه في ولاء تيمور آغا، الذي يُشاع أن الباشا سيرسله لدعم الوزير، ويصف المشاكل التي تواجه المنطقة بما في ذلك الطاعون وثورة اليزيديين.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: يتكون هذا الجزء من المجلد من مراسلات ومذكرات وملاحظات وأوراق أخرى متعلقة بالسنوات الأولى من مقيمية شركة الهند الشرقية في بغداد. يتألف الجزء الأول (الأوراق ٤-١٥٣) من رسائل من السير هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى هنري دونداس، رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند. تحتوي الرسائل على استخبارات وأنباء وآراء جونز في الموضوعات التي يتناولها النقاش. تتناول الرسائل موضوعات متعددة، من بينها:غزو الفرنسيين لمصر وحملتهم في سوريا، بما في ذلك السيطرة على الأسكندرية (يوليو ١٧٩٨)، والهزيمة الفرنسية على يد البريطانيين في معركة النيل (أغسطس ١٧٩٨)، ورد فعل السلطات العثمانية على الغزو، وحصار عكا (مارس-مايو ١٧٩٩)، ومعركة أبو قير (يوليو ١٧٩٩)المخاوف البريطانية من غزو فرنسا للهند برًا ومن نفوذ الفرنسيين في المنطقةالأحداث في خراسان [منطقة خراسان الكبرى التاريخية التي تشمل شمال شرق إيران وأجزاء من أفغانستان الآن]، بما في ذلك زحف الحاكم الأفغاني زمان شاه دراني نحو البنجاب، والخطط الفارسية للسيطرة على هراة، وتوصية جونز للحكومة في الهند بتنصيب ممثل بريطاني في كابولالجهود العسكرية العثمانية ضد النفوذ المتنامي للدولة الوهابية في وسط الجزيرة العربيةانتصار شركة الهند الشرقية على تيبو سلطان [السلطان فاتح علي صاحب تيبو] وتوحيد قوتها الإمبريالية في الهندالأحداث في أوروبا، خاصة تلك المتعلقة بالحروب النابليونيةمعاملة الجالية المسيحية في بغدادالشؤون السياسية في بلاد فارس [إيران] والهند والإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]العلاقات بين البلاط الفارسي والحاكم العثماني لولاية بغداد، سليمان باشا، بما في ذلك بعثات ميرزا مهدي علي خان بهادور والنقيب جون مالكوم الدبلوماسية في بلاد فارسالتحركات والطموحات الروسية في القوقازتفشي الطاعون في بغداد والمناطق المحيطة بهاشؤون تجارية وإدارية.يتألف القسم الثاني (الأوراق ١٥٤-٥١٢) من مرفقات برسائل جونز إلى دونداس التي تغطي نفس الموضوعات.المراسلات المرفقة متبادلة بين جونز، ومسؤولين دبلوماسيين وحكوميين متعددين، ومصادر استخباراتية، وتجار، وممثلي شركة الهند الشرقية في أنحاء المنطقة، بمن فيهم: روبرت بايج أبوت، وكيل شركة الهند الشرقية في حلب (بعد وفاته في ١٧٩٩، تولت زوجته لويزا أبوت [فيرنون قبل الزواج] مهام الوكيل)؛ جون باركر، القنصل في حلب؛ حكومة بومباي؛ بيتر توك، وكيل شركة الهند الشرقية في القسطنطينية [إسطنبول]؛ فرانسيس ويري، القنصل في سميرنا؛ جون سبنسر سميث، السفير البريطاني إلى الباب العالي في القسطنطينية (بعد نوفمبر ١٧٩٩، إيرل إلجين [توماس بروس، إيرل إلجين السابع])؛ نيكولاس دوتشي، الوكيل في اللاذقية؛ رئيس مجلس إدارة شركة الهند الشرقية؛ اللواء جون بلانكيت، قائد السفينة الملكية "ليوبارد" المتمركزة في البحر الأحمر؛
صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة؛ اللورد مينتو [جيلبرت إليوت-موراي-كينينماوند، الإيرل الأول لمينتو]، المبعوث إلى النمسا.من أبرز الوثائق هنا:مذكرة بقلم هارفورد جونز عن الاستعدادات المحتملة لمقيميته في بغداد، مؤرخة في لندن، ١ يوليو ١٧٩٨ (صص. ٤-٧)أوراق باللغة الفرنسية صادرتها السلطات العثمانية عقب اعتقال ممثلي فرنسا في بغداد، بما في ذلك إعلان نابليون بونابرت للشعب المصري بعد السيطرة على الأسكندرية (صص. ١٦٣-١٦٩)مذكرة قصيرة بقلم جونز عن تاريخ الأسر الحاكمة في بلاد فارس منذ نادر أفشار (ص. ١٧١)نشرة باللغة الفرنسية لـ "الشركة التجارية المؤسسة في فرنسا تحت رعاية الملك للتجارة مع تركيا الآسيوية وبلاد فارس والهند" [شركة الهند الشرقية الفرنسية] (صص. ١٧٣-١٧٤)مذكرة بقلم جونز عن الوهابيين (صص. ١٨١-١٨٤)رسالة باللغة الإيطالية من أحد سكان عكا، لويجي مالاجامبا، بخصوص الزحف الفرنسي على طول الساحل الشرقي للبحر المتوسط باتجاه عكا (صص. ٢١٠-٢١١)مقتطفات من جريدة "بومباي كوريير إكسترورديناري"، بتاريخ ٤ يونيو ١٧٩٩ (صص. ٢٤٨أ-٢٤٨)
تقرير بقلم جون باركر عن الطرق والأحوال والمصادر والحكومة والسكان والمسافات في المنقطة الواقعة بين شرق البحر المتوسط ونهر الفرات، بتاريخ ١٧٩٩ (صص. ٢٦٤-٢٦٨)مذكرة بقلم جونز عن الصناعة والتجارة برواسب النحاس من جبال طوروس، بتاريخ ١ ديسمبر ١٧٩٩ (صص. ٢٩٤-٣٠٢)مقتطفات من تقرير عن الأحداث التي أدت إلى فقدان السفينة الملكية "ترينكومالي" في البحر الأحمر في ١٣ أكتوبر ١٧٩٩ (صص. ٣٠٤-٣٠٦)
رسالة باللغة اللاتينية من الأب فولجينتيوس من سانتا ماريا، النائب الرسولي الكرملي في بلاد فارس وبلاد الرافدين، يشكو فيها من معاملته بإجحاف من السلطات العثمانية، مؤرخة في بغداد، ١٠ فبراير ١٨٠٠ (صص. ٣٣١-٣٣٢)رسائل باللغة الفارسية من وفادار خان [رحمة الله خان سدوزائي كامران خيلي]، رئيس وزراء زمان شاه، تتعلق بالأحداث الأخيرة والاقتراح بإرسال مبعوث إنجليزي إلى أفغانستان، مؤرخة في قندهار، يناير ١٨٠٠ (صص. ٣٥١-٣٥٢)نشرات إخبارية من اللورد مينتو في فيينا تتعلق بأحداث الحروب النابليونية في أوروبا (صص. ٤٨٥-٤٨٨) وتشمل مستخلص معاهدة لونفيل (صص. ٤٩٥-٤٩٦).الوصف المادي: مادة واحدة (٥١١ ورقة)
ملخص: رسالتان من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٨ و٢٩ أبريل ١٨٠٠.تتعلق الرسالتان بالأنباء التي تلقاها الباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] من دمشق بأن الوزير [يوسف ضياء الدين باشا، الصدر الأعظم للسلطان العثماني] قد تعرض لهزيمة ثقيلة على يد قوات الاحتلال الفرنسي بين بلبيس والقاهرة وأنه تراجع إلى غزة.مرفق بالرسالة ترجمة لسرد شفهي لمحتويات الرسالة، يصف هزيمة القوات التركية [العثمانية] على يد القوات الفرنسية في مصر ومذبحة للقوات الفرنسية والأقباط والمسؤولين المتعاونين مع السلطات الفرنسية في القاهرة.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: تتضمن المادة نسخًا من رسالتين:١. تقرير صادر عن جون باركر، نائب القنصل في حلب، يحيل معلومات استخبارية وردت من مُخبر في يافا في ديسمبر ١٨٠٠. يتعلق التقرير بالاستعدادات لحملة ضد قوات الاحتلال الفرنسية في مصر.٢. رسالة من العميد جورج كولر إلى جون باركر، مرسلة من مقر الوزير [يوسف ضياء الدين باشا، الصدر الأعظم للسلطان العثماني] في يافا بتاريخ ٢ ديسمبر ١٨٠٠. تتحدث الرسالة عن الوضع في معسكر الوزير، بما في ذلك حالات الهروب والطاعون والنقص، وتقرير كاذب عن هجوم فرنسي. كما تذكر أن مجموعة كبيرة من التعزيزات تتجه للانضمام إلى الوزير وتطلب من باركر إرسال هذه الأنباء إلى الهند والبحر الأحمر.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: تتضمن المادة نسخًا من خمس رسائل:١. رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى النقيب جون مالكوم، مبعوث الحاكم العام في البنغال إلى بلاد فارس [إيران]، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٤ أغسطس ١٨٠٠.تنقل الرسالة أنباءً عن الحروب النابليونية، بما في ذلك:اغتيال جان-بابتيست كليبر، قائد قوات الاحتلال الفرنسي في مصر واستبداله بالفريق أول جاك-فرانسوا مينورفض مينو التقيد باتفاقية العريش إلى أن يستلم أوامر من الحكومة الجديدة في فرنسا [القنصلية]رؤية قوة كبيرة من اليونانيين والأقباط في المعسكر الفرنسيالتطورات في أوروبا، بما في ذلك رحيل الأسطول الفرنسي من بريست وإمكانية عقد هدنة بين فرنسا والنمسا.٢. رسالة من جونز إلى مالكوم مُرسلة من بغداد ومؤرخة في ٨ سبتمبر ١٨٠٠، تحيل المراسلات الموجهة إلى مالكوم ومساعده ريتشارد ستراتشي (غير مرفقة).٣. ترجمة لمذكرة رسمية من سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٢٤ أغسطس ١٨٠٠. يطلب سليمان باشا توضيحًا بخصوص شائعات عن إرسال قوة بريطانية إلى البصرة.٤. رسالة من هارفورد جونز إلى سليمان باشا بتاريخ ٢٥ أغسطس ١٨٠٠. ينفي جونز علمه بأي خطط لإرسال قوات بريطانية إلى البصرة، مشيرًا إلى أن مثل هذه المسألة يجب أن تُحسم بين الحكومتين البريطانية والعثمانية، ويتعهد بالكتابة إلى البصرة للحصول على تفسير.٥. رسالة من هارفورد جونز إلى صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٦ أغسطس ١٨٠٠. تحيل الرسالة الرسالتين المذكورتين أعلاه (الرقم ٣ و٤) بين جونز وسليمان باشا، ويطلب من مانيستي تفسيرًا.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: مستخلص لمعاهدة السلام الموقعة في لونيفيل في ٩ فبراير ١٨٠١ بين الجمهورية الفرنسية والنمسا [الإمبراطورية الرومانية المقدسة]، يصف التغيرات الإقليمية وشروط السلام الأخرى. نسخ المستخلص بيتر توك، وكيل شركة الهند الشرقية في القسطنطينية [إسطنبول].مرفق بالمستخلص ما يلي:ملحوظة من البارون مينتو، المبعوث فوق العادة البريطاني إلى النمسا، بتاريخ ٢ مارس ١٨٠١. يتحدث مينتو عن وجود شائعات عن اقتراح فرنسي لهجوم فرنسي روسي مشترك على الهند عبر بلاد فارس [إيران]، وأن فاليريان ألكساندروفيتش زوبوف، قائد حملة سنة ١٧٩٦ إلى بلاد فارس، قد تم استدعاؤه إلى سان بطرسبرغ لمناقشة هذا الاقتراح.ملحوظة من بيتر توك (غير مؤرخة) تناقش التنازل عن جزر البندقية السابقة [الجزر الأيونية] للإمبراطور [الروماني المقدس].الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تحتوي هذه المادة على ثلاثة عشر رسالة مرسلة من أو إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد:١. رسالة من العميد جورج كولر إلى هارفورد جونز، مرسلة من مقر الوزير [يوسف ضياء الدين باشا، الصدر الأعظم للسلطان العثماني] في يافا بتاريخ ٢ أغسطس ١٨٠٠. تتناول الرسالة القضايا المتعلقة بالحروب النابليونية، بما في ذلك دعم باشا بغداد [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] لحملة الوزير؛ التطورات في أوروبا، بما في ذلك استيلاء القوات البريطانية والحلفاء على مالطا؛ العمليات المقررة ضد قوات الاحتلال الفرنسية في مصر؛ والوضع الراهن في مصر.٢. رسالة من هارفورد جونز، إلى النقيب جون مالكوم، مبعوث الحاكم العام في البنغال إلى بلاد فارس [إيران]، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٦ أكتوبر ١٨٠٠. تشير الرسالة إلى وقوع هجوم على "القاصد" [المرسال] الذي كان يحمل إرساليات مالكوم في كرمانشاه، وتحيل مراسلات متعددة. كما يذكر جونز أن قوانين الاتحاد بين بريطانيا وأيرلندا قد نالت الموافقة الملكية.٣. رسالة من هارفورد جونز إلى النقيب جون مالكوم، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٤ أكتوبر ١٨٠٠. تحيل الرسالة مراسلات متعددة، بما في ذلك أخبار الاستيلاء على مالطا، وتناقش الترتيبات الخاصة بدفع نفقات مهمة مالكوم.٤. نسخة من رسالة من اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، إلى هارفورد جونز، مرسلة من القسطنطينية [إسطنبول] ومؤرخة في ٢٨ سبتمبر ١٨٠٠. تتناول الرسالة المخاوف التي أثارها باشا بغداد بشأن شائعات عن إرسال قوة بريطانية إلى البصرة.٥. نسخة من رسالة من اللورد إلجين إلى هارفورد جونز، مرسلة من القسطنطينية ومؤرخة في ٢٧ سبتمبر ١٨٠٠. تصف الرسالة استيلاء القوات البريطانية وقوات الحلفاء على مالطا، وتقدم تقارير عن التطورات في الحروب النابليونية في ألمانيا والدنمارك.٦. نسخة من رسالة من النقيب جون مالكوم إلى هارفورد جونز، مُرسلة من معسكر بالقرب من أصفهان بتاريخ ٢٧ سبتمبر ١٨٠٠. تتناول الرسالة تقدم بعثة مالكوم في بلاد فارس.٧. نسخة من رسالة من اللواء البحري جون بلانكيت، قائد أسطول البحرية البريطانية في البحر الأحمر، إلى هارفورد جونز، مرسلة من السفينة الملكية "ليوبارد" في جدة بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٠٠.
تذكر الرسالة خطوات شريف مكة نحو فرض استقلاله عن الباب العالي [الدولة العثمانية]. ويبين بلانكيت أنه لا يوجد احتمال لتلقي الدعم من الشريف في الحملة ضد قوات الاحتلال الفرنسية في مصر.٨. رسالة من روبرت ريكاردز، السكرتير العام لحكومة بومباي، إلى هارفورد جونز، مرسلة من قلعة بومباي [مومباي] ومؤرخة في ١ أغسطس ١٨٠٠. تذكر الرسالة أن حاكم بومباي سيتوسط في النزاع بين باشا بغداد [بويوك سليمان باشا] وإمام مسقط [سلطان بن أحمد آل بوسعيد]. كما تذكر أنه تم إرسال إمدادات ومفرزة من الحرس من بومباي إلى المقيمية البريطانية في بغداد، وأن جونز حرٌ في اختيار المغادرة أو البقاء في بغداد بعدما تفشى الطاعون.٩. رسالة من صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، إلى هارفورد جونز، مرسلة من البصرة ومؤرخة في ٦ سبتمبر ١٨٠٠. تتعلق الرسالة بشائعات عن إرسال قوة بريطانية إلى البصرة. يذكر مانيستي أنه تصور هذه الفكرة كوسيلة لدعم الحملة ضد قوات الاحتلال الفرنسي في مصر، وناقش الفكرة مع متسلم [حاكم] البصرة.١٠. رسالة من هارفورد جونز إلى صمويل مانيستي، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٨ سبتمبر ١٨٠٠. يذكر جونز أنه نقل شرح مانيستي إلى باشا بغداد.١١. رسالة من جون باركر، نائب القنصل في حلب، إلى هارفورد جونز، مرسلة من حلب بتاريخ أغسطس ١٨٠٠. تتعلق الرسالة بجورج أناستازيو، وهو مسافر مجري وصل إلى حلب ويسافر إلى الهند عبر بغداد والبصرة.١٢. رسالة من جون باركر إلى هارفورد جونز، مرسلة من حلب بتاريخ ٢٤ سبتمبر ١٨٠٠. تفيد الرسالة بأن الفريق أول جاك-فرانسوا مينو، قائد قوات الاحتلال الفرنسي في مصر، يخطط لشن هجوم على سوريا العثمانية. يتوقع باركر اجتياح سوريا، معربًا عن عدم الثقة في الجيش العثماني في يافا، وواصفًا الانقسام في صفوف الجيش العثماني بسبب أحمد باشا الجزار [حاكم صيدا].١٣. رسالة من هارفورد جونز إلى هنري فاوسيت، المحاسب العام والمدقق المدني في حكومة بومباي، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٣٠ سبتمبر ١٨٠٠. تتعلق الرسالة بسلف مالية أقرضها جونز لشركة الهند الشرقية.مرفق بالرسالة جداول تعرض مدفوعات الحساب لشهري يوليو وأغسطس ١٨٠٠ والحساب النقدي للشركة مع جونز.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: ترجمة لرسالة من الحاج محمد حسين خان أمين الدولة، الوزير الثاني لبلاد فارس [إيران]، إلى السير هارفورد جونز، الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس، استُلمت بتاريخ ٧ يناير ١٨١٠. في أعقاب إبرام تحالف [معاهدة أولية] مع بريطانيا، تنقل الرسالة أنباء طرد الممثل الفرنسي جوانين من أذربيجان واستدعاء عسكر خان افشار، السفير الفارسي في فرنسا، وتؤكد أن البلاط الفارسي سيرفض النقيب تشارلز باسلي، المتواجد أيضًا في البلاد في منصب الوكيل السياسي للحاكم العام في البنغال.مرفق بهذه الرسالة رسالتان أخرتان من أمين الدولة، يصرح فيهما بالصداقة ويتناول فواتير جونز للإعانات المالية التي رفضتها شركة الهند الشرقية.أُرفقت الرسالة والمرفقات بالرسالة رقم ١ من جونز إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٣ فبراير ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من السير هارفورد جونز، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى اللورد مينتو، الحاكم العام للبنغال، أُرسلت من تبريز بتاريخ ٣٠ يناير ١٨١٠. تنقل الرسالة مراسلات متعلقة بالحروب النابوليونية في أوروبا (غير مدرجة في هذه المادة).أُرفقت هذه الرسالة بالرسالة رقم ٥ من جونز إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية بتاريخ ٢٦ مارس ١٨١٠.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: مقتطفات من رسالة باللغة الفرنسية مجهولة المصدر بتاريخ ٢٦ مايو ١٨١٠، تحتوي على تقارير من بلاط روسيا. تذكر الرسالة آمال روسيا في إنهاءٍ سريعٍ للحروب على جانبها الجنوبي مع تركيا (الدولة العثمانية) وبلاد فارس (إيران)؛ توقع التوصل إلى هدنة مع بلاد فارس والمطالبة بالتنازل عن جورجيا وإريفان [يريفان]؛ الوصول المتوقع لسفير فارسي في سان بطرسبرغ؛ وعلاقات روسيا مع فرنسا.الرسالة مُرفقة ضمن الرسالة السرية الخاصة بالوزير المفوض والمبعوث فوق العادة من بريطانيا إلى بلاد فارس [إيران]، السير هارفورد جونز بتاريخ ١٤ سبتمبر ١٨١٠، المستلمة في ٦ فبراير ١٨١١.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: مرفقات بالرسالة رقم ٣ من السير هارفورد جونز، المبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى السير روبرت دونداس، رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند، بتاريخ مارس ١٨٠٩، وتشمل ما يلي:رسالة من جونز إلى اللورد مينتو، الحاكم العام للبنغال، بتاريخ ١٨ فبراير ١٨٠٩، تبلغ عن وصول جونز واستقباله في طهران، ومغادرة البعثة الفرنسية تحت قيادة الفريق أول جاردان، وتوقع جونز الشروع في المفاوضات مع الوزراء الفارسيين بعد يوم عاشوراءإعلان من جاردان بتاريخ ١٧ ديسمبر ١٨٠٧، يبين التزامات المعاهدة الفرنسية-الفارسية في سياق الحرب الروسية-الفارسية (١٨٠٤-١٨١٣) والحرب النابوليونية.نشرة (مكتوبة بالفرنسية) أرسلها جاردان من تبريز يصف فيها انتصارات الفرنسيين في أسبانيا والبرتغال، وعلاقات فرنسا القوية مع روسيا، والصراع بين القوات البريطانية وحلف ماراثا في وسط الهندرسالة تبيّن تفاصيل شروط المساعدة المالية والعسكرية التي عرضها جونز على الوزراء الفارسيين خلال المفاوضات في مارس ١٨٠٩.المرفقان الثاني والثالث مكتوبان باللغة الفرنسية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: مرفقات بالرسالة رقم ٤ من السير هارفورد جونز، المبعوث البريطاني فوق العادة إلى بلاد فارس [إيران]، إلى السير روبرت دونداس، رئيس مفوّضي البرلمان لشؤون الهند، بتاريخ ١٨٠٩. تتألف هذه المرفقات من نسخ من رسائل ومرفقات من الفريق أول کلود-ماتیو جاردان، المبعوث الفرنسي في بلاد فارس، إلى ملك [شاه] بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار] وميرزا محمد شفيع مازندراني، رئيس الوزراء، أُرسلت من تبريز دون تاريخ. تصف الرسائل انتصارات الفرنسيين في أسبانيا والبرتغال، والعلاقت القوية بين فرنسا وروسيا، وتهديد وقوع تمرد في الأراضي الواقعة تحت السيطرة البريطانية في الهند، وتحثّ بلاد فارس على الوقوف في صف فرنسا وطرد البريطانيين من البلاد. هذه الرسائل مكتوبة باللغة الفرنسية.رسائل من الحاج محمد حسين خان أمين الدولة وميرزا محمد شفيع مازندراني إلى شركة الهند الشرقية، يعلنان فيها تعيين ميرزا أبو الحسن في منصب السفير الفارسي في لندن. كُتبت هذه الرسائل باللغة الفارسية وقدّمها السفير الفارسي إلى رئيس مجلس إدارة شركة الهند الشرقية في ١٦ ديسمبر ١٨٠٩.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)