ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٦ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٢ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات مرقمة ٣-٦ ومؤرخة في الفترة من ١٢ مايو إلى ١٥ يوليو ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحاكم العام للهند، حيث تحيل الرسالة نسخة من إرسالية من القنصل البريطاني في تبريز، كيث إدوارد أبوت، موجهة إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل أبردين. وتتعلق الإرسالية بحملة الجيش الروسي في داغستان في ١٨٤٥.تتكون المرفقات رقم ٤-٦ من رسائل من شيل إلى سكرتير حكومة بومباي، تحيل تحت ختم غير محكم رسائل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى إيرل أبردين، والسفير البريطاني في الباب العالي [أو حكومة الدولة العثمانية]، السير ستراتفورد كاننج. تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مسائل متعلقة بإبرام معاهدة أرضروم بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: جهود شيل للحصول على صلاحيات كافية من الحكومة الفارسية لتمكين المفوض الفارسي في أرضروم من إبرام المعاهدة؛ شكوى شيل من أنه لا يتلقى "مساعدة مناسبة أو عادلة" من الوزير الروسي في بلاد فارس في إجراء المفاوضات بين بلاد فارس وتركيا؛ التباينات بين المسودتين الفارسية والتركية للمعاهدة، بشأن نقاط تتعلق بالتعريفة الجمركية واستيلاء بلاد فارس على ممر كرند غرب (تتضمن هذه المراسلات نسخة مرفقة من وثيقة تقارن مذكرة مشتركة للسير ستراتفورد كاننج والسفير الروسي في القسطنطينية [إسطنبول]، مسيو فلاديمير بافلوفيتش تيتوف، بالتعليمات الموجهة إلى المفوض التركي، وهي باللغتين الإنجليزية والفرنسية)ذكر شيل أن "تاجرًا أفغانيًا محترمًا" وصل مؤخرًا إلى طهران من خيوة يدعي أن هناك رجلاً وامرأة إنجليزيين محتجزين في خيوةطلب شيل من القنصل البريطاني في تبريز أن يعترض مع أمير تبريز على مخالفة فرمان ضد التعذيب، بعد اعتراف "مسلم" من سكان المدينة بقتل امرأة أرمنية وسرقة ممتلكات منزلها، حيث سُجن وعُذّب هذا الرجل لإجباره على الاعتراف بكيفية تصرفه في الممتلكات، قبل أن "يُثبت بشكل مُرضٍ" أنه اعترف بالجريمة بالإكراه. قال شيل إنه حصل على تعهد من الأمير بعدم تكرار مثل هذه المشاهد داخل حكومته، وأوضح شيل أنه لم يتقدم بشكوى إلى الوزراء الفارسيين بشأن الأمر لأن الفرمان صدر عن رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، أثناء مرض الشاه دون علمهمحاولات شيل الفاشلة للتأكد من مصير مستر ويليام هنري ويبارد، من مصادر منها: خليفة أو كبير قساوسة مرو (هنالك رسالتين مرفقتين منه)؛ "روبن"، "يهودي في بخارى"؛ وآصف الدولة، حاكم خراسان، الذي أرسل ميرزا حسن إلى إمارة بخارى بحثًا عن ويبارد، وذكر ميرزا حسن أن الأمير عامله معاملة مميزة، لكن عندما اكتشف الأمير أنه كان يبحث عن رجل إنجليزي "انزعج بشدة" وطلب منه مغادرة بخارى في اليوم التالي، وأخبره أنه كان يجهل تمامًا هوية مستر ويباردمخاوف شيل من النفوذ الروسي ومنها: يرفق شيل نسخة من تقرير ويليام تايلور تومسون عن رحلته إلى ساحل بحر قزوين، ويسلط الضوء على الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها منه حول الوضع الحالي في أستراباد [جرجان] ووضع روسيا هناك، بما في ذلك التواجد الروسي في آشوراده، حيث يقول شيل إنه في الأساس احتلال عسكري؛ وعزم الحكومة الروسية على تعيين قنصل دائم في أسترابادالأنباء الواردة عن وفاة "حاكم" [خان] خيوة، محمد رحيم قلي خان، وتولي أخاه أبو الغازي محمد أمين بهادر خان الحكم خلفًا له. واقتراح شيل بأنه نظرًا لأن حكام خيوة "يميلون" نحو الحكومة "الإنجليزية"، فيمكنه تشجيع هذا الشعور من خلال إرسال شخص ما لتقديم الهدايا والتهاني على خلافة بهادر خان لأخيهتقارير تفيد بأن آصف الدولة كان منخرطًا في حشد القوات لغرض غير معروف، ولكنه ألغى لاحقًا بشكل مفاجئ استعداداته لهذا الغرض وقام بتفريق القوات التي جمعهاشكوى محمد نجيب باشا [والي أو حاكم بغداد] من نية الحكومة الفارسية بناء حصون على الحدود مع تركيا في المحمرة [خرمشهر] وزوهاب [سربل ذهاب]؛ إرسال الحكومة الفارسية مهندسين إلى بايزيد [دوغبايزيد] وزوهاب والمحمرة لهذا الغرض؛ وسحب المهندسين من الحدود بعد احتجاج شيل والوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوفتلقي نجيب باشا تعليمات من الباب العالي لوضع أنظمة لجوازات السفر وتحصيل مبلغ ستة قروش من الحجاج الفرسنجاح العميد البحري هوكينز في الحصول على قيمة الممتلكات البريطانية التي نهبها حاكم جزيرة كيش وسكانها من حطام سكونة الشركة "إميلي". حيث تلقى قيمة الممتلكات من حاكم الجزيرة، ويبدو أنه تجاوز تعليمات المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بالمطالبة بمبلغ إضافي قدره ١٥٠٠ تومان من حاكم الجزيرة مقابل كنز يعود لتجار فرس نُهب من السفينة.
تتضمن الإرساليات مراسلات إضافية مرفقة بما في ذلك مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢٨ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند (معسكر ميروت) إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ١ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٨ فبراير ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ سبتمبر ١٨٣٧-٧ فبراير ١٨٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: النقيب كلود مارتن ويد، الوكيل السياسي في لوديانا؛ ويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحكومة في الهند؛ والنقيب ألكسندر بيرنز، في مهمة إلى كابول.تتألف المرفقات ٣-١٢٠ و١٢٦-١٢٨ (صص. ٤٩-٥٠٥، ٥٢٥-٥٣٢) من إرساليات بين ويد وماكنوتن، وأخرى بين بيرنز وماكنوتن. تتعلق الإرساليات بالسياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ العلاقات الأفغانية مع بلاد فارس [إيران] وروسيا؛ وشؤون سياسية واقتصادية وعسكرية أخرى في أفغانستان والبنجاب. يحيل ويد إرساليات بيرنز إلى ماكنوتن وعادة ما تتضمن انتقادات ويد بشأن تقييمات بيرنز للوضع والإجراءات التي اتخذها، بالإضافة إلى تحليلات ويد السياسية. جرت المراسلات وسط شائعات عن حملة عسكرية فارسية لغزو هراة، وثم خلال وقوعها.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:العلاقات البريطانية مع مهراجا رانجيت سينج، بما في ذلك: مسألة إعادة رانجيت سينج أراضي قبيلة مزاري إلى أمراء السند؛ تقارير استخباراتية أعدها المنشي [السكرتير] لدى ويد (صص. ٥٢-٥٦، ١١٠-١١٥)؛ مراسلات بخصوص اجتماع محتمل بين رانجيت سينج والحاكم العام في الهند؛ وتقارير الملازم فريدريك ماكسون بخصوص الشؤون على حدود بشاور (صص. ٢٦٥-٢٦٨، ٢٧٢-٢٧٤، ٢٧٧-٢٨٩)علاقات هراة مع بلاد فارس والسياسة البريطانية بخصوصهما، بما في ذلك: أنباء عن وصول مبعوث شاهزاده كامران دراني، حاكم هراة، إلى طهران؛ وآراء بيرنز وويد بخصوص "مطامع" بلاد فارس في هراة (صص. ٢٩٧-٣٠١)السياسة البريطانية تجاه دوست محمد خان باركزاي، حاكم كابول، بما في ذلك: تقارير بيرنز من كابول بشأن اجتماعاته مع دوست محمد (صص. ١٣٤-١٤١، ٣٦٠-٣٦٩)؛ آراء بيرنز وويد بشأن مطامع دوست محمد المتعلقة بفروع عائلته في قندهار وبشاور، وعلاقاته مع بلاد فارس وروسيا؛ حث البريطانيين دوست محمد على التصالح مع حليفهم رانجيت سينج؛ تقييم بيرنز وويد للوضع الجغرافي السياسي على الحدود الغربية للأراضي البريطانية في الهند وهدف الحفاظ على توازن قوى لصالح بريطانيا بين كابول وقندهار وهراة وبلاد فارس والبنجاب والسند، ما قد يمنع أي تحالفات مع روسيا (صص. ٧٨-٨٢، ٣٤٥-٣٥٨)أنشطة بيرنز المتعلقة بقندهار، وعلاقات قندهار مع كابول وبلاد فارس، بما في ذلك: جهود بيرنز في منع السردار كهنديل خان محمدزاي من إرسال نجله محمد عمر خان مع مبعوث لاسترضاء بلاد فارس (صص. ٢٣٥-٢٣٧)؛ رسائل كهنديل خان محمدزاي وكبير مستشاريه إلى دوست محمد يعبران فيها عن طاعتهما لأمير كابول وخوفهما من بلاد فارس ورغبتهما في إطاحة حاكم هرة الذي هدد مرارًا وتكرارًا بمهاجمة قندهار (صص. ٣٧٩-٣٨٣)؛ وتعليمات بيرنز إلى الملازم روبرت ليتش، الذي أوفده إلى قندهار لتقديم عرض دعم مالي وعسكري في حالة سيطرة بلاد فارس على هراة (صص. ٤٧١-٤٧٧)علاقات دوست محمد خان مع روسيا وبلاد فارس، والسياسة البريطانية بخصوصهم، بما في ذلك: قلق بيرنز من وصول وكيل روسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش، إلى كابول (صص. ٤٤٤-٤٤٩)؛ آراء ويد المفصلة حول مواقف بلاد فارس وروسيا إزاء دوست محمد وأفغانستان، وسياسة إحباط "مطامع" أفغانستان (صص. ٤١٥-٤٢١)؛ ورفض ماكنوتن وعد بيرنز بتقديم قوات ومساعدات مالية لحكام قندهار في حالة الاستيلاء الفارسي المدعوم من روسيا على هراة (صص. ٤٥١-٤٥٧)الحملة العسكرية الفارسية ضد هراة، بما في ذلك: أنباء عن هزيمة غوريان وحصار هراة؛ واقتراح ويد بأن يعمل الملازم إلدريد بوتينجر، الذي تحتجزه سلطات هراة، كوسيط (لكن بدون تفويض من الحكومة في الهند)، وأن يقدم معلومات استخباراتية ويتأكد من مقاومة كامران شاه لبلاد فارس.تشتمل الأوراق أيضًا على المسائل والوثائق التالية:رد ويد على مبادرات الصداقة التي قدمها له مير عالم خان، حاكم باجور، وفتح خان، حاكم بنجتار (صص. ١٢٤-١٢٥)تعطل تجارة الصبغ الأزرق في كابول بسبب الخلافات بين حاكمي مولتان وبهاولبور (صص. ١٣٢-١٣٣ ، ١٥٢-١٥٣)تقرير أعده الملازم ليتش، مهندسو بومباي، بعنوان "وصف ممر خيبر والقبائل التي تسكنه" (صص. ١٤٣-١٥٠)إشادة ويد وبيرنز بالمعلومات الاستخباراتية التي قدمها تشارلز ماسون في كابول (صص. ١٨٠-١٨٣)تأكيد بيرنز على التوفيق بين "حكام" قبيلة لوهاني البشتونية، الذين وصفهم ويد بأنهم "تجار جديرون بالتقدير" (ص. ١٨٤)تقرير بيرنز عن "وجهات النظر التجارية وإمكانيات روسيا في آسيا الوسطى" (ص. ٢٠٣)، لا سيما علاقات روسيا مع حكام بخارى وخيوة [يُشار إليها أيضًا باسم "أورجنج"] وخوقند (صص. ١٩٩-٢٠٧)إيفاد بيرنز للدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود إلى مير مراد بك، الحاكم الأوزبكي لقندوز، لمعالجة عين شقيق مراد بك التي أصابها المرض (صص. ٢٥١-٢٦٣)، وقبول ماكنوتن جهود بيرنز لتحسين العلاقات البريطانية مع قندوز.تشتمل المرفقات ١٢١-١٢٥ (صص. ٥٠٦-٥٢٤) على إرساليات بين المقدم هنري بوتينجر، وكيل الحاكم العام في السند، وماكنوتن، لا سيما فيما يتعلق بمماطلة أمراء السند الواضحة في تعيين مقيم بريطاني في أراضيهم. كما تتناول الأوراق التقدم الذي أحرزه الملازم توماس جرير كارليس في مسحه لميناء السند وكراتشي.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٠٥ ورقات)
ملخص: تقرير بقلم النقيب جون نيكول روبرت كامبل عن مهمته في المعسكر الروسي في حصن عباس آباد المستولى عليه مؤخرًا، بتاريخ ١٤ أكتوبر ١٨٢٧ إلى ٢٢ أكتوبر ١٨٢٧، بيَّن خلالها رغبة الحكومة الفارسية بالتفاوض على اتفاق سلام لإنهاء الحرب الجارية بين بلاد فارس [إيران] وروسيا [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]. يسرد كامبل بالتفصيل اجتماعاته مع الفريق أول ألكساندر ميخائيلوفيتش أوبريسكوف، الذي عيَّنه إمبراطور روسيا في منصب "الوكيل الدبلوماسي الرئيسي" المخول بإجراء مفاوضات السلام مع بلاد فارس، والقائد العام للقوات الروسية، الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي [الحاكم العام في جورجيا]. نوقشت في الاجتماعات المسائل التالية:أن الفرصة الأكثر ملاءمةً لبلاد فارس للاتفاق على السلام قد فُقدت بعد سقوط الحصون في سردار آباد وعباس آبادعزم إمبراطور روسيا على "الانتقام" لغزو قرة باغ في بداية الحرب، وغيرها من الاستخفافات الملموسة من جانب بلاد فارس تجاه روسياالشروط التي ستكون روسيا على استعداد لقبول السلام وفقًا لها، والتي تتضمن تنازلات عن أراضٍ شمال وجنوب نهر آراس وتعويضات للنفقات المتكبدة خلال الحرباستعداد روسيا لمواصلة الحرب بقوة في حال عدم موافقة بلاد فارس الفورية على الشروط المطلوبة.تسرد اليوميات أيضًا تفاصيل وصول حاكم تبريز، فتح علي خان رشتي، إلى معسكر عباس آباد، وردود الفعل السلبية للروس تجاه وصوله. أُرفقت بالتقرير في الأصل نسخ من مراسلات بين النقيب كامبل والفريق أول باسكيفيتش (مصنفة الآن تحت الرقم IOR/L/PS/9/71/90).أُرفقت الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٥، بالإرسالية رقم ٧٣ من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير، إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ١ نوفمبر ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/84).الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: تتضمن هذه المادة نسخًا من رسالتين:١. نسخة من رسالة من اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من بیوك دیر ومؤرخة في ٢١ أكتوبر ١٨٠٢. يورد إلجين نقاشات مع وزراء عثمانيين بخصوص: ترشيح علي باشا حاكمًا لبغداد؛ العلاقات مع بلاد فارس [إيران]؛ تسوية الخلافات المقترحة مع الحركة الوهابية أو الإجراءات ضدها؛ الشكوك بخصوص علاقات إمام مسقط مع الحركة الوهابية؛ والأنشطة الروسية في القوقاز وبحر قزوين.٢. رسالة من هارفورد جونز إلى إلجين، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٩ نوفمبر ١٨٠٢. تتناول الرسالة عدة موضوعات، منها: البعثة الدبلوماسية العثمانية المقرر إرسالها إلى بلاد فارس؛ الحاجة إلى اتخاذ إجراءات ضد الوهابيين؛ الهدنة بين إمام مسقط والوهابيين؛ الأنشطة الفرنسية في مسقط؛ والأنشطة الروسية في القوقاز.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
ملخص: تتضمن هذه المادة ترجمات لأربع رسائل من بلاد فارس [إيران] استلمها هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، في ٢ أكتوبر ١٨٠٢:١. رسالة من ميرزا رضا قلي نافائي منشي [كاتب] الممالك، السكرتير الرئيسي لشاه بلاد فارس، إلى هارفورد جونز. تتعلق الرسالة بالحملة الفارسية المحتملة ضد الوهابيين [الحركة الوهابية]. يبين ميرزا رضا قلي أنه لم ينقل اقتراح جونز بالقيام بحملة عبر الخليج العربي إلى الملك، فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، مدعيًا أن حملة فارسية حاسمة ضد الوهابيين ستتم ما لم يتحرك الباشا [حاكم] بغداد ضدهم.٢. رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز. تذكر الرسالة رد الفعل في بلاط بلاد فارس على وفاة باشا بغداد [بويوك سليمان باشا]، معربةً عن الأمل في استمرار العلاقات الطيبة بين بغداد وبلاد فارس، ومؤكدةً على حاجة الباشا الجديد إلى تنظيم إصلاحات ودفاعات في كربلاء بعد هجوم الوهابيين الأخير. يبين ميرزا بوزورغ أيضًا أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بشأن الحملة ضد الوهابيين، وأنه سيتم رفض المبادرات الفرنسية تجاه بلاد فارس.٣. رسالة من ميرزا بوزورغ إلى هارفورد جونز تتعلق الرسالة بالاتصالات بين حكومة بغداد وبلاط بلاد فارس. يقترح ميرزا بوزورغ أن تقيم حكومة بغداد اتصالات مع عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس.٤. رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء. يبين محمد رضا خان أنه حصل على إذن بالسفر إلى طهران، ويتحدث عن حملة الملك في خراسان والعلاقات مع الأمراء الأفغان، ويفيد بأنه تم إرسال مبعوث، آغا بابا خان أفشار إلى بغداد لمعالجة قضية الوهابيين.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: ترجمات لرسائل من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني، وزير ولي عهد بلاد فارس]، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد.تذكر الرسالة الأولى أن ميرزا بوزورغ سيراقب المبادرات الفرنسية تجاه بلاد فارس [إيران] ويناقش حملة فارسية مقترحة ضد الوهابيين [الحركة الوهابية]. تتعلق الرسالة الثانية بالعلاقات بين الباشا [حاكم] بغداد وبلاط بلاد فارس، وتقترح أن يقيم الباشا اتصالات مع عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس.أُرفقت هذه الترجمات في الأصل برسالة من جونز إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض البريطاني إلى الدولة العثمانية، مؤرخة في ٢٣ سبتمبر ١٨٠٢ (IOR/L/PS/9/76/276).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في المعسكر في أهر، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٦ سبتمبر ١٨٢٦، استُلمت في ٢٥ نوفمبر ١٨٢٦. يذكر ماكدونالد كينير في الرسالة وصوله إلى معسكر شاه بلاد فارس [فتح علي شاه قاجار]، ويبين بالتفصيل وجهات نظره بشأن الحرب بين روسيا وبلاد فارس بسبب أراض في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، بما في ذلك:سوء استعداد القوات المسلحة الفارسية وقادتها للحرب مع روسياعدم رغبة الشاه في شن الحرب واعتقاد ماكدونالد كينير بأنه سينتهز أي فرصة للتفاوض من أجل السلام.اعتقاده بأن اندلاع الحرب يمثل نهاية لأي غزو محتمل لبلاد فارس من قبل روسيا، وما يصاحب ذلك من تهديد للهندتقييم للدور الذي لعبه الحكام السابقون للمقاطعات التي تنازلت عنها بلاد فارس لروسيا في معاهدة جولستان عام ١٨١٣ في معارضة روسيا والمساهمة في النجاحات العسكرية التي حققها الفرس، بمن فيهم ألكسندر ميرزا، حاكم جورجيا؛ ومهدي قولي خان جوانشير، حاكم كاراباخ؛ ومير حسين خان، حاكم طاليش؛ ومصطفى خان، حاكم شيروانالنزاع الإقليمي على الحدود عند كابان وبحيرة جوكتشا [بحيرة سيفان] الذي أدى إلى اندلاع الحرب.أُرفقت الرسالة أيضًا في الأصل بنسخ من رسائل مرسلة من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس، هنري ويلوك، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، جورج كاننج (غير مدرجة في هذه المادة)، ونسخ من رسائل ماكدونالد كينير إلى الحكومة في الهند (مفهرسة الآن في المادة IOR/L/PS/9/70/132). كما أُرفق في الأصل أيضًا ترجمات لرسائل من أعضاء الحكومة الفارسية، بعضها فيما بينهم، وبعضها الآخر مرسل إلى ماكدونالد كينير (مفهرسة الآن في المادة IOR/L/PS/9/70/133-143).الوصف المادي: مادة واحدة (١٤ ورقة)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في معسكر في أوجان، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٢٢ يونيو ١٨٢٧، استُلمت من وزارة الخارجية في ٢٩ أغسطس ١٨٢٧. أُرفق بالرسالة في الأصل نسخ من إرسالية ماكدونالد كينير رقم ٤٩ إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، ومرفقاتها، وستة مرفقات أخرى مُرقّمة ١-٦ (مصنفة الآن تحت الأرقام IOR/L/PS/9/71/2-10 و IOR/L/PS/9/71/11-16). تتعلق الرسالة بالحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس في القوقاز [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، بما في ذلك:انتصار فارسي على القوات الروسية في معركة قرب يريفان وتحركات القوات الروسية والفارسيةمبادرات السلام من جانب ولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، والظروف الخاصة التي ستقبل فيها روسيا وبلاد فارس بالسلاماحتمال نجاح بلاد فارس في الحرب من خلال خوض "حرب تفاصيل"، وخوف ماكدونالد كينير من احتمال أن يخاطر عباس ميرزا بمعركة مفتوحة ضد روسيااتفاق السلام المتفق عليه بين زعيم كاراباو، مهدي قلي خان جافانشير، وروسيا، وعروض مماثلة قُدمت إلى "زعماء ساخطين" آخرين.تشير الرسالة أيضًا إلى تعيين ميرزا صالح شيرازي قائمًا بالأعمال في الباب العالي [الدولة العثمانية]، وعودة المقيم السياسي السابق في الخليج العربي إفريام جريش ستانوس إلى أوروبا.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ٢١ أبريل ١٨٢٧، استُلمت من وزارة الخارجية في ٩ يوليو ١٨٢٧. تتعلق الرسالة بالحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]، وتعلن عن عودة المبعوث الفارسي ميرزا محمد علي خان شيرازي من المفاوضات في تبليسي. يذكر ماكدونالد كينير أيضًا أن الحاكم العام في جورجيا، الفريق أول أليكسي بتروفيتش يرمولوف، يخطط لغزو بلاد فارس قريبًا، وأنه يعتقد أن الاستيلاء على يريفان سيكون هدفًا رئيسيًا للروس. ويبين بالتفصيل خطط عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس، لمقاومة الغزو، ويشير إلى أن مساعدة الشاه له في جهوده لم تكن ذات شأن.مرفقٌ بالرسالة في الأصل أيضًا الوثائق التالية:نسخة طبق الأصل عن إرسالية سرية إلى الحاكم العام في الهند، اللورد أمهيرسترسالة من ميرزا محمد علي إلى القائم مقام، ميرزا أبو القاسم الفراهانيرسالة من الفريق أول يرمولوف إلى عباس ميرزارسالة من الفريق أول يرمولوف إلى وزير الشؤون الخارجية في بلاد فارس، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي.مراسلة ذات طابع سري من عباس ميرزا إلى السرعسكر حاكم أرضروم، حصل عليها مرشدو ماكدونالد كينير.هذه الوثائق مصنفة الآن تحت الأرقام IOR/L/PS/9/70/215-219.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٢٧، استُلمت من وزارة الخارجية في ٩ يوليو ١٨٢٧. أُرفق بالرسالة في الأصل نسخة من إرسالية ماكدونالد كينير رقم ٦٤ إلى السكرتير العام للحكومة العليا في الهند، جورج سوينتون، (مصنفة الآن تحت الرقم IOR/L/PS/9/70/226). يذكر ماكدونالد كينير في الرسالة أن عباس ميرزا قاجار، ولي عهد بلاد فارس، فَصَلَ قواته المسلحة لنشرها على امتداد نهر آراس، ويبين بالتفصيل جمع جيش شاه بلاد فارس، استعدادًا لتقدم الجيش الروسي [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]. ويقدم ماكدونالد كينير تقديرات عن حجم جيوش عباس ميرزا والشاه، ويعطي تفاصيل عن تشكيل قواتهمالوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٣٠ أغسطس ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير من بلاد فارس [إيران] عن استعدادات عسكرية يُعتقد أنها مرتبطة بحملة ضد الوهابيين [حركة الوهابيين] وتحث ستراتون للضغط على الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] للتأكيد على سلطتها في بغداد.ملحق بالمراسلات ما يلي:١. رسالة من أحد مخبري هارفورد جونز، مُرسلة من أرضروم بتاريخ ٢٦ مايو ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير عن حشود القوات الروسية والاستعدادات العسكرية في القوقاز والضم الروسي المزمع ليريفان.٢. "نشرة من بلاد فارس" مكتوبة باللغة الفرنسية، مؤرخة في بغداد، ١٩ أغسطس ١٨٠٢. تورد الرسالة التطورات على صعيد حملة فتح علي شاه قاجار، شاه بلاد فارس، في خراسان، والحملة المقررة ضد مرو والوهابيين [الحركة الوهابية]. كما تتحدث النشرة عن الأحداث في أفغانستان، واصفةً حملات تأمين قندهار وهراة من جانب قوات محمود شاه دراني، وتشير إلى أن فتح علي شاه ليس لديه خطط في هذا الاتجاه.٣. نسخة من رسالة من جون باركر، نائب القنصل في حلب، إلى هارفورد جونز، مرسلة من حلب بتاريخ ٢١ أغسطس ١٨٠٢. تُحيل الرسالة تقارير من مصر تفيد بأن إجلاء القوات البريطانية قد تم تأخيره وأن هناك تعزيزات تتجه إلى البلاد. ملحق بالرسالة مقتطفات من رسائل ذات صلة من أنطونيو فونديزيانو، نائب القنصل في لارنكا (باللغة الفرنسية)، ومن أحد مخبري جون باركر في رشيد بتاريخ ٨ يوليو ١٨٠٢.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٧ أكتوبر ١٨٠٢.يبلغ جونز عن اجتماع مع آغا بابا خان أفشار، المبعوث الفارسي [الإيراني] إلى بغداد، الذي يدعي أن الشاه، فتح علي شاه قاجار، قد تخلى عن فكرة شن حملة ضد الوهابيين [الحركة الوهابية] عبر بغداد. ويؤكد جونز أيضًا على التهديد المستمر الذي تتعرض له بغداد والبصرة من جانب الوهابيين، وضرورة قيام حكومة الدولة العثمانية بالتحرك ضدهم.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)