ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.توجد نسخ طبق الأصل من هذه المراسلات وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/246.الوصف المادي: مادة واحدة (٧ ورقات)
ملخص: نسخة من إرسالية سرية من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢١ يونيو ١٨٠٢.يُحيل جونز مراسلات (ملحقة) متعلقة برد الفعل الفارسي [الإيراني] على نهب مشهد الحسين [ضريح الإمام حسين بن علي، كربلاء] ويطلب من ماركيز ويليسلي عدم تمرير المعلومات إلى أي فارسيين مقيمين في كلكتا لحماية مُخبره.ملحق بالمراسلات ما يلي:ترجمة رسالة من محمد رضا خان، الممثل الفارسي في كربلاء، إلى هارفورد جون، تورد رد فعل الشاه بخصوص نهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، المتمثل في حملة معتزمة ضد الوهابيين، واحتجاجات قام الشاه بتوجيهها إلى سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد].ترجمة فرمان من الشاه إلى كبار الأئمة في مشهد علي [حرم الإمام علي، النجف] وفي كربلاء. يتعلق الفرمان بنهب مشهد الحسين من جانب الوهابيين والحملة الانتقامية المعتزمةترجمة ورقة من أحد مُخبري هارفورد جونز تصف الأحداث الأخيرة في مرو وتقارير عن حملة فارسية ضد الأوزبك في المنطقة.ترجمة فرمان من الشاه إلى سليمان باشا حاكم بغداد. يلوم الشاه سليمان باشا لفشله في حماية مشهد الحسين، ويطالب سليمان باشا إما بإطلاق حملة على الفور ضد الوهابيين أو توفير الإمدادات للقوات الفارسية للقيام بذلك، ويطالب سليمان باشا بتعيين شخص لتنظيم الإصلاحات والتحصينات في كربلاءترجمة التماس موجه من محمد رضا خان إلى الشاه. يذكر محمد رضا خان أنه عاد إلى بغداد، ويصف الوضع المضطرب الناجم عن اعتلال صحة سليمان باشا، ويطلب الإذن لدخول بلاد فارس.مقتطف مترجم من رسالة من ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني]، وزير ولي عهد بلاد فارس، إلى هارفورد جونز، بتاريخ ٦ صَفَر/٦ يونيو ١٨٠٢. يشكر ميرزا بوزورغ جونز على تقديمه معلومات واردة من كربلاء، ويذكر أن الشاه انطلق في حملة للاستيلاء على هراة وقندهار، ويبين أن الشاه يخطط للقيام بحملة انتقامية ضد الوهابيين وأنه أرسل ما يفيد بذلك إلى الإمبراطور [السلطان] العثماني.نسخة من رسالة من هارفورد جونز، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ يونيو ١٨٠٢. تحيل الرسالة الإرسالية والمرفقات المذكورة أعلاه. يطلب جونز من إلجين عدم الكشف عن أي أسماء مذكورة في المراسلات مع السلطات العثمانية ومحاولة معرفة الإجراءات المقترحة من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] بخصوص قضية مشهد الحسين وإبلاغ جونز بها.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: تتعلق هذه المادة في أغلبها بغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا. وتتألف من رسالة بتاريخ ٢٣ مايو ١٨٣٩، من توماس هربرت مادوك، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]، تحيل نسخة من نشرة دورية مُرسلة إلى جميع الوكلاء المقيمين، تتضمن مقتطفات من رسائل من ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير إلى بلاط الشاه شجاع الملك الدراني ومن المقدم السير ألكسندر بيرنز، ٢٤-٢٦ أبريل ١٨٣٩، بخصوص احتلال الشاه شجاع الملك لقندهار والجيش البريطاني للسند والأيام التي سبقت الاحتلال. أبرز ما تتناوله الأوراق:حشود من السكان "تتوافد بكثرة" إلى معسكر الشاه، قبل وصوله إلى قندهار، لقسم الولاء وتقديم البيعة لهمعارضة الشاه شجاع الملك ووقوع هجمات على الجيش البريطاني، حرّض عليها سردارات [قادة] قندهار حسب ما زُعم، ومن ضمنها معارضة دينية ضد "الكفرة الغزاة"مغادرة عدة شيوخ من سلالة باركزي برفقة أتباعهم لقندهار"انشقاق" الزعماء الكبار، بمن فيهم الحاج خان كاكر وملالي الشاه شجاع الملك في المنطقةالادعاء بوجود مشاعر معادية لعائلة باركزي بين سكان المدينةالدخول "المنتصر" للشاه شجاع الملك إلى قندهار في ٢٥ أبريل، حيث استقبله حشد من السكان مكون من ستين أو سبعين ألف شخص حسب المزاعم.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٩ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٧ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ مارس-٢٣ مايو ١٨٥٦.تتكون المرفقات بشكل رئيسي مما يلي:مرفق من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير حكومة بومباي بشأن وضع هراة والعدوان الفارسي [الإيراني] الحالي على البلدة، وما إذا كانت تعليمات اللجنة السرية تمنع الحكومة في الهند من اتخاذ أي إجراء في هذا الشأن. تتناول الإرسالية ما يلي:الطلب الأصلي من محمد يوسف، حاكم هراة، للحصول على مساعدة فارسية ضد هجوم مخيف من قبل دوست محمد خان باركزاي، وإقالته للمبعوث الفارسي الذي أُرسل للاتصال بالجيش الفارسي لكنه انضم إليهم في تقدمهم نحو غوريانرفع العلم البريطاني لاحقًا في هراة وطلب حاكم هراة وسكانها أموالًا بريطانية ووكيلًا للمساعدة في مقاومتهم للفرس، ورغبة الحكومة في الهند في التنصل من أي صلة بتلك الأعمالاعتقاد الحكومة في الهند بأنها لا تستطيع مساعدة هراة لأن تعليمات اللجنة السرية استندت إلى أن بلاد فارس وهراة تعاونتا ضد دوست محمد خان بدلًا من أن تعمل بلاد فارس ضد كل من هراة وقندهاررفض الحكومة في الهند لتحدث المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند، باسم الحكومة البريطانية بشأن مسألة ذات أهمية وطنية من خلال الرد مباشرة على محمد يوسف بأن الحكومة البريطانية لا تنوي التدخل في هراة.تشمل المرفقات أيضًا:نسخ من المعلومات الاستخبارية (صص. ٢٥٧-٢٦١) التي تلقاها جاكوب من القائم بأعمال المشرف السياسي على حدود السند الأعلى فيما يتعلق بهراة (ولا سيما من مصادر في قلات)، وأحيلت إلى حاكم بومباي، وتفيد بمحاصرة الجيش الفارسي لهراة، والنية الواضحة لدوست محمد خان لإرسال جيش لإغاثتها، واستسلام محمد يوسف للقوة الفارسية وتقدُّم جزء من الجيش الفارسي نحو قندهار ضد دوست محمد خانمراسلات اللواء البحري السير هنري ج. ليك، القائد العام للبحرية الهندية، مع حكومة بومباي، بشأن السفن التي ينبغي أن تبقى في الخليج العربي خلال أوقات الرياح الموسمية، بما في ذلك: توصية ليك القوية بأن يتم طلب عودة السفينتين "أجدهة" و"سميراميس" إلى بومباي قبل الرياح الموسمية لإجراء إصلاحات وأن السفينة "فيكتوريا" هي الأنسب للخليج؛
موافقة الحكومة في بومباي على عودة السفينة "سميراميس" إلى بومباي عندما تصل السفينة "فيكتوريا" إلى بوشهر، ولكن تبقى السفينة "أجدهة" في بوشهر بناء على الرغبات الصريحة للمقيم السياسي
مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع حكومة بومباي، بشأن "مقال ضغين" في صحيفة "بومباي تايمز" حول السبب المفترض للقطيعة بين البعثة البريطانية في طهران والحكومة الفارسية، بما في ذلك تحذيره للعميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، فيما يتعلق بخطأ ضباط البحرية في مناقشتهم للمسائل العامة في رسائلهم الخاصة.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٦ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفق مؤرخ في ١٩ مايو ١٨٥٦.يضم المرفق نسخًا من رسائل أرسلها ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، وأحيلت نسخ منها لاطّلاع حكومة بومباي والحكومة في الهند. من أبرز ما تتناوله الإرساليات وتتضمنه:ضرب مدير بريد سمنان بالفلقة (العقاب بالضرب بالعصا على أخمص القدمين)، المُدان بجلب أخبار كاذبة عن الاستيلاء على هراةمعلومات استخباراتية من ضابط أوروبي (إيطالي) ملحق بالجيش الفارسي [الإيراني] في هراة تفيد بأن حاكم هراة، محمد يوسف، قد أُرسل سجينا إلى المعسكر الفارسي عن طريق وزيره عيسى خان، وأن الوزير قد "باع نفسه للفرس" (ص. ٤٢٨) ووافق مع قادة هراة الآخرين على جميع شروط الاستسلام الفارسية باستثناء قبول القوات في هراة (صص. ٤٣٠-٤٣٢). (نسخة من المعلومات الاستخبارية الأصلية باللغة الإيطالية، مع ترجمة إنجليزية. هذه نسخة مطابقة لوثيقة واردة في المادة IOR/L/PS/5/487, ff 381-396، على صص. ٣٩٥-٣٩٦).اعتقاد ستيفنز بأن عيسى خان لم يستسلم ولكنه تظاهر بمناصرة القضية الفارسية. جعل الجيش الفارسي ينسحب إلى باران آباد على بعد ٢٥ ميلًا من هراة؛ "وضع الفرس في المواجهة" (ص. ٤٢٩) بعد التخلص من حاكم هراة وإرساله إلى المعسكر الفارسي؛ أغضب الشاه والقائد الفارسيتقارير عن خسائر فارسية كبيرة خلال محاولات اقتحام هراة، وتجميع المزيد من القوات الفارسية في خراسان وطهرانتفويض من الصدر الأعظم [الوزير] الفارسي إلى قائد الجيش الفارسي في هراة لتأكيد وجود عيسى خان في السلطة شريطة أن يسمح بحماية المدينة من قبل القوات الفارسيةادعاء الصدر الأعظم بأن القوات الفارسية احتلت حصون لاش، وجوين [لاش-جوين؟] وكوهك، وهي تبعيات سابقة لقندهارتفاصيل التوزيع الحالي للجيش الفارسي (ص. ٤٣٤)معلومات استخباراتية تفيد بأنه قبل مفاوضات السلام في باريس (لإنهاء حرب القرم) جمعت روسيا مخازن الحرب في لنكران وباكو للقوات التي تم جمعها في أستراخان، والتي كان من الممكن إرسالها إلى هراة لمساعدة بلاد فارسمعلومات استخباراتية بشأن العلاقات الودية بين حاكم أستراباد [جرجان] والوكلاء الروس الموجودين هناك.الوصف المادي: مادة واحدة (١١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٨ مارس-٢٩ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من إرساليات، مع مرفقات، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، من: تشارلز أوجستس موراي، السفير البريطاني لدى البلاط الفارسي [الإيراني، المتمركز حينها في تبريز]؛ ريتشارد و. ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران. (إرساليات موراي هي في الغالب نسخ محالة من إرساليات ستيفنز إليه). أُحيلت الإرساليات لاطّلاع الحكومة في الهند وحكومة بومباي. تتضمن الإرساليات وتتناول ما يلي:نية موراي التوجه إلى أرومية ثم إلى بغداد مع البعثة الدبلوماسية البريطانيةنسخة من رسالة (صص. ١٦٥-١٦٦) تدّعي الحكومة الفارسية أنه كتبها وليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، إلى حاكم هراة، ويؤكد موراي أنها تزوير يهدف إلى تشويه سمعة البعثة البريطانية وتبرير العدوان الفارسي في هراةنسخة من رسالة دورية (صص. ١٦٩-١٧١) من الصدر الأعظم الفارسي [وزير الشاه] إلى جميع البعثات الأجنبية في طهران، يشرح فيها نوايا حكومته فيما يتعلق بهراة وقندهار، ويلمّح أن بريطانيا تدعم دوست محمد خان باركزاي الذي احتل قندهار، ويدّعي أن بلاد فارس تستجيب لنداءات المساعدة من أقارب كهنديل خان محمدزاي وحاكم هراة. (يصرّ موراي على أن الرسائل التي يُفترض أنه كتبها أقارب كهندل خان هي في الغالب تلفيقات)معاهدة تجارية على وشك الإبرام بين الحكومتين الفارسية والنمساويةمعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز تفيد بأن بلاد فارس ترسل قوة كبيرة من طهران لانتزاع قندهار من دوست محمد خان والاستعدادات العسكرية والدعائية الفارسية لهذامزاعم موراي بسلوك "مهين" تجاهه وتجاه البعثة البريطانية وتصميم الحكومة الفارسية على معاداة بريطانيا مما تسبب في اضطرابات مكلفة في أفغانستان، ورغبة موراي في القيام بعمل عدائي ضد بلاد فارسترجمة، بالفرنسية، لمقال في "جريدة طهران" نشرته الحكومة الفارسية، يذكر "الأسباب الحقيقية" لانسحاب موراي من البلاط الفارسي (صص. ١٧٨-١٨٥)
تأكيد ستيفنز على أن الشاب الأرمني المسمى ميرزا ملكم خان، الذي أرسلته الحكومة الفارسية إلى السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول] للتوسط في الخلاف بين الحكومة الفارسية والبعثة البريطانية، قد ساهم في الواقع في القطيعة مع موراي، وهو مؤيد للفرنسيين، ومسؤول عن توزيع مقالات صحفية معادية للإنجليز في القسطنطينية وأوروبامعلومات استخبارية تلقاها ستيفنز، من مصادر من ضمنها الوكيل المحلي وكاتب الأخبار في مشهد، تؤكد تحركات الجيش الفارسي بقيادة الأمير سلطان مراد ميرزا نحو هراة بهدف احتلال هراة وحصارهامعلومات استخبارية تفيد بأنه قُبض على مفتي هراة، وتم إرساله كسجين إلى مشهد، وجعله يجوب البلدة بشكل مهينتقارير متباينة تلقاها ستيفنز حول ما إذا كان الجيش الفارسي قد احتل هراة أو أن قوة السلطان مراد ميرزا لم تسيطر عليها بعد، وما يتعلق بقوة حامية هراة وتصميم حاكم هراة وسكانها على منع القوات الفارسية من دخول البلدةرفض ستيفنز للهدايا التي أرسلها إليه الشاه وزير الشؤون الخارجية بمناسبة عيد العام الجديد، النوروز.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي:إرساليات من القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، تتعلق بما يلي: خطته للقيام بجولة في الخليج وعزمه على إقناع قبيلة آل علي بمغادرة الدمام؛ التحذير الموجه إلى الشيخ محمد بن عبد الله، شيخ الدمام، بعدم السماح لآل علي ببناء منازل في أراضيه؛ تحركات القوات الفارسية في إقليم فارس كما أفاد الوكيل البريطاني في شيرازالإشعار الغامض الذي وجهته الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي بشأن سلطة الأخيرة في إرسال حملة إلى الخليج العربي بناء على طلب موراي وحده.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٠ مؤرخة في ١٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ يناير-١٩ مارس ١٨٥٦.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا مرفقات بمراسلات وقرارًا للمجلس.تتناول الأوراق المسائل التالية:قرار كوجلان بمواصلة الحصار البريطاني على بربرة، وتجاهل اعتراف (صص. ٣١٠-٣١١) لسجين يُدعى علي محمد أحضر إلى عدن على متن السفينة "ماهي"، حيث لا يعتقد أنه كان العقل المدبر وراء الهجوم على الحملة الصومالية التي قادها الملازم ريتشارد بورتون، وقد نبذه وجهاء قبيلة هبر أول
الأحداث المتعلقة بزيلع، بما في ذلك: محاولة الحاج شرماركي علي صالح استعادة منصب الحاكم بعدما أطاحت به السلطات التركية [العثمانية] مؤخرًا؛ محاولة كوجلان منع شرماركي من حصار زيلع مما قد يتسبب في تعطيل سلاسل التوريد البريطانية، عن طريق إرسال المقيم البريطاني المساعد للتنسيق بين شرماركي والسلطات التركية؛ جهود كوجلان للتأكد من تأثير إعلان السلطان [العثماني] حظر العبودية في زيلع، مع الأخذ في الاعتبار أخبار وصول "قافلة رقيق ضخمة" من الداخل (صص ٣١٤-٣١٥)ورود أخبار من المخا عن تفشي وباء الكوليرا في معسكر قبيلة عسير، مما أسفر على ما يبدو عن وفاة حاكم القبيلة وتراجع القوة عن حملتها المفترضة لمهاجمة موانئ البحر الأحمر في اليمنالعلاقات بين "حاكمي" العبادلة والعوالقة في عدن فيما يتعلق بمطالباتهما المتبادلة بشأن حصن بئر أحمد، بما في ذلك: رسالة بعثها سكرتير الحكومة في بومباي إلى المقيم البريطاني في حيدر أباد يطلب منه أن يجمع معلومات حول النفوذ الواضح "للسردار عبد الله بن علي العولقي" وهو "جمعدار في خدمة صاحب السمو نظام حيدر أباد" (ص. ٣٢٢)؛ وقرار كوجلان بالامتناع عن التدخل بشرط ألا يتسبب النزاع في انقطاع التجارةمعلومات استخباراتية تتعلق بالوضع في مصوع، بما في ذلك رسالة من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]. تبلغ الرسالة عن وعد قطعه نائب مصوع لإعادة فرض النظام ولكن الغياب الحالي لأي حاكم يجعل مصوع "بلا جنود وبلا حماية ويترك السكان يواجهون قدرهم" (ص. ٣١٨)تقرير لستيفن بيج يصف الوضع في جدة ومحيطها منذ التمرد الفاشل الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، بما في ذلك: وصف بيج للاشتباك الأخير في الطائف (التي انسحب نحوها عبد المطلب) بين الجنود "البدو" والأتراك [العثمانيين]؛ قلقه بشأن تأخر وصول الشريف الجديد محمد بن عبد المعين بن عون؛ اعتقاد بيج بأن وصول السفينة "إلفينستون" إلى جدة كان فعالاً في منع المزيد من الاضطرابات وطلبه أن تعود السفينة إلى هناك بحلول أبريل لتجنب هجمات "البدو" المحتملة في حال لم يصل الشريف الجديد بعد؛ والرأي القائل بأن تمرد عبد المطلب لم يُسحق كما يجب
تقارير عن تفشي الجدري والتيفوئيد في بلدة عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٧ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٦ فبراير ١٨٥٦.المتراسلون الرئيسيون هم العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ في شركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا ثلاثة قرارات ذات صلة لمجلس الإدارة.تتناول الأوراق المسائل التالية:حالة "الهدوء" في عدن، بما في ذلك العلاقات بين "حكام" العوالق والعبادلة وحشد أحمد بن عبد الله الفضلي، حاكم قبيلة الفضلي، لمؤيدين بخصوص مخصصاته المالية (لدى السلطات البريطانية)أخبار من المخا والحديدة تتعلق بالوضع الخطير في اليمن، لا سيما فيما يتعلق بقوة من قبيلة عسير، يُشاع أن قوتها تتراوح بين ٣٠ و٤٠ ألف جندي، وأنها تتقدم للاستيلاء على موانئ اليمن، بما في ذلك نسخ من رسالة من كبار تجار المخا يطالبون بالحماية البريطانية؛ تعليمات كوجلان إلى قائد الفرقاطة البخارية التابعة لشركة الهند الشرقية "كوين"، للذهاب إلى المخا والحديدة، وإذا لزم الأمر مساعدة "رعايا القوى المتحالفة الذين يعيشون هناك"، أو الذهاب إلى جدة كما أُمر سابقًا؛ وتقرير كوجلان إلى بومباي بشأن قوة الدفاعات العثمانية في المخا والحديدة
انتشار الجدري في عدن، بما في ذلك: احتمال وصوله إلى شبه الجزيرة بواسطة البواخر التجارية من كلكتا، على الأرجح "هندوستان"؛ "تقرير يومي عن الجدري السائد بين العديد من الهيئات والإدارات في عدن"، مؤرخ في ١ فبراير ١٨٥٦، أعدّه المشرف على الإدارة الطبية في عدن (ص. ٢٥٢)؛ والتدابير المتخذة للحد من الانتشار بما في ذلك استخدام جزيرة صيرة كمحطة للحجر الصحي والبدء في برنامج التطعيم
معلومات استخباراتية نقلها قائد السفينة "كوين" عن نجاح السلطات والقوات العثمانية في قمع الثورة في مكة وجدة، وهزيمتهم لاحقًا "على يد البدو" في محاولتهم الاستيلاء على الطائف التي هرب إليها زعيم التمرد الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد
الوضع السياسي في مصوع في أعقاب التمرد على حاكم مصوع، بما في ذلك نسخة من رسالة إلى كوجلان من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [الآن إثيوبيا]، تفيد بأن الحاكم قد غادر من أجل استدعاء دعم القوات المصرية؛ وتقرير كوجلان لاحقًا إلى بومباي بأنه نظرًا لأن الوضع أقل خطورة من الوضع في اليمن، فقد غادر قائد السفينة "كوين" إلى الحديدة
رسالتان من ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، بخصوص "الاضطرابات في مكة". تذكر الرسالتان أن فرمان السلطان [حاكم الدولة العثمانية] بحظر الرق هو سبب التمرد؛ وتبلغان عن إغلاق الطريق بين جدة ومكة؛ وتطلبان بسفينة تابعة لشركة الهند الشرقية من أجل حماية الممتلكات البريطانية والممتلكات الهندية البريطانية المعرضة للخطر؛ وتبلغان عن أن زعيم المتمردين عبد المطلب قد فر إلى الطائف مع ٤٠٠٠ إلى ٥٠٠٠ من أتباعه.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٨ مؤرخة في ٥ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣-٢٧ فبراير ١٨٥٦.تحتوي المادة على تقرير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، يتناول الوضع في عدن ومنطقة ساحل البحر الأحمر في اليمن، بما في ذلك خمس رسائل تحمل معلومات استخباراتية من: القبطان جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن ومحطة البحر الأحمر؛ ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ محمود باشا، حاكم اليمن؛ جورجي كوستانتي ثيوفاني من الحديدة؛ والحاج عبد الرسول، من المخا.يتعلق تقرير كوجلان ومرفقاته بشكل رئيسي بالشائعات المتباينة عن تقدم قوة يتراوح عددها ما بين ٣٠٠٠٠ و٥٠٠٠٠ من قبيلة عسير، جنوبًا نحو اليمن بنية مهاجمة الحديدة وغيرها من موانئ البحر الأحمر بالإضافة إلى لحج. هناك إشارة خاصة إلى:وصول السفينتان "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة والترتيبات التي أجراها قادتهما لحماية حاكم البلدة أسرته
تفاصيل قوة دفاعات وتحصينات الحديدةالامتنان الظاهر لمحمود باشا، حاكم اليمن، لوصول السفينتين البريطانيتين، ومغادرته شمالًا إلى اللحية لطمأنة سكان تلك البلدة، وتجنيد جنود إضافيين، والانطباع بأن المساعدة العسكرية الإضافية في طريقها من بومباي.كما يغطي تقرير كوجلان أخبار الوضع في مكة وجدة في أعقاب التمرد الأخير، بما في ذلك: الهدوء يعم كلتا المدينتين الآن؛ تلاشي "التمرد" الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد إلى حد كبير منذ الاشتباك العسكري في الطائف بين "البدو" والجنود الأتراك [العثمانيين]؛ والوصول المرتقب لشريف جديد إلى مكة.تتضمن المادة أيضًا قرارًا لمجلس الإدارة يشير إلى أن الحاكم في المجلس يرغب في زيادة عدد المتطوعين في خيّالة السند غير النظامية للعمل في عدن إلى مائة متطوع.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٦ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠. المرفقات المرقمة ٣-١٥ والمؤرخة خلال الفترة من ٢٥ مايو إلى ٢٤ يونيو ١٨٥٠ تتألف من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي.تتناول المرفقات مسائل تشمل:إبلاغ الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، عن وجود "شخص مؤذٍ'' من عدن، بحسب اعتقاده، نشر خبرًا بقدوم ثلاث أو أربع سفن بخارية بريطانية مُحملة بقوات ومدافع إلى المنطقة وبعزم البريطانيين التقدم إلى داخل البلاد، مُحدثًا حالة ذعر مفاجئ. ومع هذا، يفيد هينز بكتابة رسالة ودية إلى السلطان علي بن محسن العبدلي الأول، سلطان لحج، يسخر فيها من "هذا الهراء"، وقد بددت هذه الرسالة جميع المخاوف بشكل فوريإبلاغ هينز عن وجود القوات التركية [العثمانية] المُكلفة بالاستلاء على المكلا والشحر في المخا، وباتحاد "عرب" المكلا والشحر، وبارتكاز القوات العربية الرئيسية في بندر بروم متأهبين لاستقبالهم ومهاجمتهم. يذكر هينز اعتقاده بأنه إذا استمر "الأتراك" في هذا الهجوم، فستكون النتيجة تدمير الأسطول التركي والاستيلاء عليه وقتل قواته العسكرية أو أسرهمإطلاق نيران على مركب غير مسلح تابع للفرقاطة البخارية "أوكلاند" المملوكة لشركة الهند الشرقية "بدون أدنى استفزاز" (حسب أقوال هينز) على يد "عربي من قبيلة الجزيرة العربية" اسمه باقي(؟) بن عبد الله، في ٢٩ مايو ١٨٥٠، مما أسفر عن مقتل أحد البحارة وجرح آخر.
يؤكد هينز بأن هدم بلدة بير أحمد سيمثل "عقابًا عادلًا" على حادثة القتل، ومع ذلك يعتقد هينز بأنه من الصواب ترك تحديد العقوبة للسلطان العبدلي [سلطان لحج] نظرًا لتبعية حاكم البلدة لهإبلاغ هينز عن تقديم المطالب التالية إلى سلطان لحج: تسليم باقي بن عبد الله إليه إلى حين أن تُقرر الحكومة عقوبته؛ تغيير الشيخ حيدرة بن مهدي، حاكم بير أحمد، بحاكم آخر يتبع سلطان لحج العبدلي، حيث أظهر الشيخ حيدرة بن مهدي "فكرًا عنيفًا وعدوانيًا" تجاه البريطانيين، ويؤكد هينز موافقة الشيخ حيدرة على سلوك باقي بن عبد الله وتواطؤه في هروبه إلى بلاد الصبيحيتسليم رسالة من الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني، وصندوق بداخله ٣٠٠ جنيهًا ذهبيًا (السفرن)، إلى ملك شوا.تدور المراسلات بين كُلٍّ من: حكومة بومباي؛ هينز؛ سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، السير هنري مايرز إليوت؛ القنصل العام البريطاني في مصر، تشارلز أوجستس موراي؛ اللورد بالمرستون؛ القبطان ج. ب. ساندرز، الضابط البحري الأول في عدن؛ القائد جون ستيفنس، قائد السفينة "أوكلاند"
.توجد ملحوظة بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٩٠٦ تُشير إلى عدم وجود المرفق رقم ١٦ والمرفق رقم ١٧ المذكورين في وصف المحتويات على أنهما نسخ من صحيفة "بومباي أوفرلاند تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٧ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٤ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ يوليو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٩ يونيو-٧ يوليو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من رسائل موجهة من المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند إلى سكرتير الحكومة في الهند، وأُرسلت نسخة منها إلى حكومة بومباي. يحيل جاكوب المعلومات الاستخبارية التي تلقاها فيما يتعلق بالوضع في هراة وقندهار وقلات، ولا سيما:معلومات استخبارية حصل عليها القائم بأعمال المشرف السياسي على الحدود الشمالية الغربية، كتبها الملا أحمد، وكيل [ممثل] خان قلات وابن الوكيل، تفيد باقتراب قوة فارسية [إيرانية] تهدد أراضي خان قلات. تتضمن نسخًا من الرسائل باللغة الفارسية مع ترجمات إلى الإنجليزية (صص. ٤٤٢-٤٤٣، صص. ٤٤٥-٤٤٦)أربع ترجمات أصلية للرسائل (صص. ٤٥٢-٤٦٠) أحالها إلى جاكوب مع الرسائل الفارسية الأصلية (غير موجودة في هذه المادة) النقيب ويليام لوكيير ميرويذر، القائم بأعمال المشرف السياسي في السند العليا، والتي تزعم أن: الجيش الفارسي استولى على هراة؛ مفرزة من الجيش الفارسي، دعمًا لسردارات [قادة] قندهار السابقين، تقترب من قندهار بهدف الإطاحة بالأمير محمد خان باراكزاي واستبداله برحم دِل خان (؟)؛ "الأشخاص غير المتحضرين من ذوي الوجه الأحمر [الإنجليز]" الذين لم يساعدوا سردارات قندهار "سيعانون من مصير مماثل" في "هندوستان" [الهند] على يد بلاد فارس (ص. ٤٥٥). تتضمن أيضًا اعتراف ميرويذر بأن المعلومات المتعلقة بالاستيلاء على غوريان وحصار هراة قد تم الحصول عليها شفهيًا من محادثاته مع الملا أحمد ولكن تمت إضافتها عن طريق الخطأ إلى ترجمة الرسالة الأولىمقتطف من رسالة من خان قلات إلى الملا أحمد، المقيم في جاكوب آباد، أحالها ميرويذر إلى جاكوب، والتي أفاد فيها خان قلات أن وزير هراة قد ألقى في الحبس حاكم هراة وأسرته، ونهب جميع ممتلكاته، وتسبب في سك العملة المعدنية باسم الملك الفارسي [الشاه]، ويأمل أن يكون حاكمًا للمدينة. يفيد الخان أيضًا بأن جنود دوست محمد خان قد أسروا سردارات [قادة] قندهار السابقين، خوشديل خان [لويناب، عبد الحميد، خوشديل خان] ومحمد عمر خان [محمد عمر خان محمدزاي] وغيرهم، ولكن رحم دِل خان (؟) لا يزال طليقًا في بلد غيلزي [غلجي].تتضمن هذه المادة أيضًا رسالة من جاكوب يعتذر فيها عن نبرة رسالته السابقة ويصر على عدم وجود أي عدم احترام مقصود.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)
ملخص: تحتوي هذه المادة على ما يلي:١. ملاحظات عن اجتماع بين هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، والباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] بتاريخ ٦ يونيو ١٨٠٢. يتعلق الاجتماع بشكلٍ رئيسي بالنهب الذي وقع مؤخرًا لمشهد الحسين [ضريح الإمام الحسين بن علي، كربلاء] من جانب الوهابيين [حركة الوهابيين] واحتمال شن حملة فارسية [إيرانية] ضد الوهابيين عبر بغداد. يعرض جونز الاتصال بالممثلين الفارسيين بشأن هذه القضية.٢. ترجمة رسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا بوزورغ [ميرزا عيسى خان الفراهاني، وزير ولي عهد بلاد فارس] بتاريخ ١٢ يوليو ١٨٠٢. ينصح جونز بعدم شن حملة فارسية ضد الوهابيين عبر بغداد في ضوء الصعوبات اللوجستية والتهديد الروسي في القوقاز، ويقترح بدلاً من ذلك طريقًا عبر البحرين.٣. ترجمة لرسالة من هارفورد جونز إلى ميرزا رضا قلي نافائي منشي [كاتب] الممالك، السكرتير الرئيسي لشاه بلاد فارس، تكرر الرأي المذكور أعلاه بخصوص الحملة المقترحة ضد الوهابيين٤. ترجمة لرسالة من أحد مخبري هارفورد جونز "الموظفين لدى نورثوورد"، بتاريخ ٤ يونيو ١٨٠٢. يبلغ المخبر عن التحركات الروسية في القوقاز وبحر قزوين والتطورات في خراسان.توجد نسخ طبق الأصل من هذه الوثائق، وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/248.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)