ملخص: خطاب تقديم مرفق طيه عدد من المرفقات:مقطع من الفقرة الثانية من برقية (ص 7) مُرسلة من قِبل اللجنة الموقرة بتاريخ 28 نوفمبر 1851، والذي يشير إلى خطابٍ واردٍ من اللورد بالميرستون بتاريخ 27 نوفمبر 1850 (ص 8) يتعلق بمؤتمر قد عُقد مع القائم بالأعمال البرتغالي بشأن مكافحة تجارة الرقيق في المستوطنات الخاضعة للسيادة البرتغالية على ساحل شرق افريقيا.مقطع من خطاب (ص 8) وارد من اللورد بالميرستون، وزارة الخارجية بلندن، إلى السير جون هوبهاوس، بتاريخ 27 نوفمبر 1850، يتعلق بمدّ الاتفاقية المُبرمة في 1847 بين وزراء الحكومتين البريطانية والبرتغالية بشأن قيام السفن الحربية البريطانية بدوريات في المياه الساحلية الخاضعة للسيادة البرتغالية في شرق أفريقيا، حيث لم يتم إنشاء سلطات برتغالية بعد، لمراقبة نشاط تجارة الرقيق؛بروتوكول مؤتمر عُقد في وزارة الخارجية بتاريخ 18 نوفمبر 1850 ويتعلق بتجارة الرقيق في الساحل الشرقي لأفريقيا (صفحات 9-10)
يستعرض البروتوكول اتفاقية تم عقدها بين وزراء الحكومتين البريطانية والبرتغالية بشأن قيام السفن الحربية البريطانية بدوريات في المياه الساحلية الخاضعة للسيادة البرتغالية في شرق أفريقيا، حيث لم يتم إنشاء سلطات برتغالية بعد، لمراقبة نشاط تجارة الرقيق؛خطاب (صفحات 11-12) من إدوارد ستانلي بألدرلي إلى جون باركر، السكرتير الأول للأميرالية البحرية، بتاريخ 23 نوفمبر 1850.
مرفق طي الخطاب نسخة من بروتوكول المؤتمر (صفحات 13-15 ( الذي عُقد بين اللورد فيسكونت بالميرستون والقائم بالأعمال البرتغالي لتسجيل تجديد البروتوكول لمدة ثلاث سنوات إضافية؛نسخة من بروتوكول المؤتمر الذي عُقد بوزارة الخارجية بتاريخ 12 أغسطس 1847. توضح الصياغة الأصلية للبروتوكول شعور بريطانيا بوجود "تسهيلات كبرى" لتجارة الرقيق على طول امتداد الساحل الأفريقي الشرقي البرتغالي التي لا يخضع لرقابة الشرطة، والاتفاقية المُبرمة بين الدولتين التي تسمح للسفن البحرية البريطانية "بملاحقة وإلقاء القبض" على السفن المُشتبه فيها. أُبرمت الاتفاقية الأصلية لمدة ثلاث سنوات (1847-50)الوصف المادي: 10 ورقات
ملخص: يتألف الملف من مجموعة مراسلات مختارة والمرسلة من الإدارة السياسية في حكومة بومباي إلى المقيم البريطاني في الخليج العربي خلال سنة ١٨٣٨؛ حيث كان صامويل هينل يشغل منصب المقيم البريطاني خلال تلك السنة. تشمل الموضوعات التي يغطيها هذا الملف عملية اختطاف الرقيق من ساحل بربرة؛ بعثة عسكرية بريطانية إلى الخليج العربي؛ واستيلاء عرب المهرة من منطقة الوادي على قارب ينتمي إلى بوربندر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة.تستخدم مراجع المواد الواردة بالملف أرقام الأوراق.ترقيم الصفحات: يحتوي هذا الملف أيضاً على تسلسل ترقيم صفحات أصلي مكتوب بالحبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة في أعلى الزوايا الخارجية من كل صفحة.
ملخص: يوميات السفينة "بيوت" التابعة لشركة الهند الشرقية، بقلم قائدها القبطان ميتلاند.
تتضمن اليوميات ما يلي:"قائمة بالضباط والبحارة إلخ على متن السفينة" (صص. ٢-٤) و"قائمة بجنود الشركة المتجهين إلى مدراس" (صص. ٥-٦)كما تحتوي اليوميات على تدوينات يومية للرحلة (التوريخ المذكورة هي تواريخ الوصول) من بلاكوول إلى جريفزيند (٩ يناير ١٧٦٧)، ذي داونز (٣ مارس ١٧٦٧)، جزيرة وايت (١٠ مارس ١٧٦٧)، جزيرة ماديرا (٢٦ مارس ١٧٦٧)، جزيرة بالما [لاس بالماس دي غران كناريا] (٣٠ مارس ١٧٦٧)، جزيرة أنتونيو [جزيرة سانتو أنتاو] (٩ أبريل ١٧٦٧) وريو دي جانيرو (٦ يونيو ١٧٦٧)تدوينات الرحلة من ريو دي جانيرو إلى رأس أقولاس (٣ أغسطس ١٧٦٧)، باساس الهند (٢٩ أغسطس ١٧٦٧)، جزيرة مايوت (٩ سبتمبر ١٧٦٧)، جزر القمر (١٣ سبتمبر ١٧٦٧) وبومباي (١٤ أكتوبر ١٧٦٧)تدوينات الرحلة من بومباي إلى تالاسري (١٥ ديسمبر ١٧٦٧) وكاليكوت [كوزيكود] (٢٢ ديسمبر ١٧٦٧)تدوينات الرحلة من كاليكوت إلى كانانور [كانور] (٢٨ ديسمبر ١٧٦٧)، تالاسري (٣٠ ديسمبر ١٧٦٧)، قلعة أجوادا (٧ يناير ١٧٦٨) وبومباي (١٢ يناير ١٧٦٨)تدوينات الرحلة من بومباي إلى سورات (٢٠ فبراير ١٧٦٨)، جزيرة سوقطرة (٢٢ أبريل ١٧٦٨)، رأس عسير (٢٤ أبريل ١٧٦٨)، رأس سانت بيترز (٢٦ أبريل ١٧٦٨)، رأس سانت أنتوني (٣٠ أبريل ١٧٦٨)، باب المندب (١ مايو ١٧٦٨) والمخا (٢ مايو ١٧٦٨)تدوينات الرحلة من المخا إلى جزيرة باب المندب [جزيرة ميّون] (٢٤ أغسطس ١٧٦٨)، رأس عدن (٢٥ أغسطس ١٧٦٨) وبومباي (٩ سبتمبر ١٧٦٨)وتدوينات الرحلة من بومباي إلى حصن فيكتوريا (٨ ديسمبر ١٧٦٨)، باساس الهند (٢٤ ديسمبر ١٧٦٨)، رأس ديلجادا (٣ يناير ١٧٦٩)، موزمبيق (٦ يناير ١٧٦٩)، رأس كورينتس (١٧ يناير ١٧٦٩)، خليج تيبل (٧ فبراير ١٧٦٩)، سانت هيلينا (٢٢ فبراير ١٧٦٩)، جزيرة أسينشين (٢٠ مارس ١٧٦٩)، مارجيت (٢٩ مايو ١٧٦٩)، جريفزيند (٣١ مايو ١٧٦٩) وبلاكوول (١٥ يونيو ١٧٦٩).تتضمن اليوميات تدوينات يومية في ستة أعمدة: H [الساعة]؛ المسارات، K [العُقد]؛ F [القامات]؛ الرياح إلخ؛ ويوم الأسبوع وتاريخه وملاحظات عامة. تقتصر التدوينات على الملاحظات عندما تكون السفينة في المرسى. تحتوي اليوميات على معلومات ملاحية وملاحظات حول رؤية السفن الأخرى وملاحظات أخرى كُتبت خلال الرحلات. يذكر القبطان إيقاع أنواع مختلفة من العقاب البدني على أفراد الطاقم، وعدة اشتباكات مع أساطيل "المراكب الكولية" (أي سفن يركبها الكوليون) في شمال غرب الهند. كما يذكر أيضًا نقل خيول عربية وأكياس من الثروات الثمينة على متن السفينة في المخا في اليمن.الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١ وينتهي في ص. ١٥٢؛ وهو جزء من مجلد أكبر يتضمن أرقام استدعاء مختلفة تم فيها تخصيص تسلسل ترقيم أوراق منفصل لرقم الاستدعاء هذا، أي أرقام غير متعاقبة؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: أبلغ تايلور عن محاولة عددٍ من القوارب القادمة من صور ومسقط إنزال ما يتراوح بين 50 و 60 من الرقيق في المنطقة وذلك أولًا في مدينة المُحمَّرة (خرمشهر) ثم في قرية تُدعى بيراجي لنقلهم إلى الأراضي العثمانية.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: هينيل يكتب عن إحباطه من عدم توقيع بلاد فارس على أي من المعاهدات البحرية المكافحة لتجارة الرقيق مع بريطانيا، مقدمًا ملاحظاته بشأن هذا الموضوع إلى شايل.
وأوضح أن أفضل خيار لمنع وصول الرقيق إلى بلاد فارس هو قطع الإمدادات الواردة من زنجبار ومسقط بمساعدة حكام تلك المناطق.الوصف المادي: ورقتان
ملخص: خطاب تقديم مُرفق طيه عدد من المرفقات: قطعة مُترجمة من خطاب وارد من الملا حسين، الوكيل البريطاني في الشارقة، إلى هينيل بتاريخ 28 مايو 1851. يوضح الملا حسين في تقريره أنه يعرف جميع القوارب الموجودة في منطقة الساحل المتصالح في طريقها إلى أفريقيا، كما يصف الطرق التي يتبعونها في جلب الرقيق من أفريقيا بما في ذلك الرسو في ولاية صور لمراقبة الموقف، ثم الرسو في نقطة أبعد من ساحل الباطنة في الليل لإنزال الرقيق الذين يتم نقلهم عن طريق البر لمدن ولايات الساحل المتصالح.الوصف المادي: صفحتان
ملخص: يشير هينيل إلى استلامه لخطاب بورتر السابق، معبرًا عن ضيقه لأن تقرير الملازم ليدز يشير إلى وصول جميع السفن العائدة من زنجبار بالرقيق إلى ساحل الباطنة قبل وصول مركب الشركة الموقرة.
كونستانس.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: خطاب تقديم مرفق طيه نسخة من مراسلة (غير متضمنة في الملف) من ج. ب. بورتر، قائد الأسطول البحري الهندي ومرفق معه مقطع من خطاب كتبه قائد مركب الشركة الموقرة
كونستانس، تبلغ عن عودة بعض السفن العربية، القادمة من أو متجهة إلى زنجبار، إلى ساحل الباطنة. يلاحظ هينيل أن المعاهدات البحرية الحالية المٌبرمة بين حكام ساحل العرب والحكومة البريطانية لا تتضمن الرقيق الذين يتم إنزالهم وبيعهم في الدول العربية، وبذلك فإن الأرباح التي يجنيها تجار الرقيق العرب أهم من المخاطر التي يتحملونها من الضبط البريطاني.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: هينيل يُعلم شايل بوجود قارب قادم من ميناء فارسي ("موجو") من بين السفن المُستخدمة في تجارة الرقيق من قِبل سكان الساحل العربي، وقد قام بإنزال 60 من العبيد على ساحل الخليج العربي.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: خطاب مرفق طيه رسالة مُترجمة مُرسلة من قِبل الوكيل البريطاني بالشارقة (الملا حسين)، يبلغ فهيا بالتفصيل الرقيق المُستقدمين إلى الساحل العربي بالخليج خلال هذا الموسم. هينيل يكتب أن معلومات الوكيل تتضمن استجلاب 495 عبدًا ولكن هناك مخاوف من أن يكون العدد أكبر بكثير. تحتوي المرفقات على بيانات مفصلة حول تجار رقيق بعينهم، ومراكبهم، وعدد العبيد الذي يتم نقلهم، وأماكن إنزالهم.الوصف المادي: 3 ورقات
ملخص: يوضح هينيل أن الوكيل البريطاني في الشارقة (الملا حسين) يذكر في رسالته الأخيرة أنه قد تم إنزال 75 من العبيد في ميناء موجو بالساحل العربي، وليس 60 عبدًا كما قيل سابقًا (ص.22)
ويذكر حُسين أيضًا أن قاربًا ينتمي إلى أحد رعايا بلاد فارس من بندر لنجة قد عاد إلى الساحل الأفريقي مُحمّلاً بعدد 45 من العبيد.الوصف المادي: ورقة واحدة
ملخص: كتب هينيل بالإشارة إلى خطاب الملازم ليدز الذي يفيد بحمل اثنين من الرقيق عل متن مركب الشركة المُوقرة.
كونستانس.
يوضح هينيل أنه بموجب المعاهدات البحرية الموقعة مع الحكام العرب، لا توجد سلطة بالتدخل لمنع الرقيق من الصعود إلى السفن، ولذلك فإنه لا يُحبذ استقبال الرقيق على متن السفن البريطانية. كما يوصي هينيل أيضًا بإعادة العبدين اللذين تمت الإشارة إليهما من قِبل ليدز إلى بومباي. كما يتضمن الخطاب ملاحظة بشأن استخدام المترجمين الشفويين على متن السفن البريطانيةالوصف المادي: ورقة واحدة