1 - 11 من 11
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "فرقة ميروت السابعة. نقلها من بلاد الرافدين إلى مصر"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على مذكرات وجداول تتعلق بترتيبات نقل الفرقة السابعة (ميروت) من البصرة في بلاد الرافدين إلى مصر.تغطي الأوراق بشكلٍ رئيسي: تخصيص وتحرك ومسار السفن المرسلة إلى البصرة (عبر الفاو) لنقل الجنود؛ تفاصيل التجهيزات والمؤن والإقامة للجنود الهنود "المحليين" والجنود البريطانيين "البيض" المقبلين على الإبحار؛ تفاصيل المعدات العسكرية والأسلحة والذخيرة المعتزم نقلها؛ برامج النقل الرسمية التي تبين معلومات تفصيلية عن الأفراد والحيوانات والسيارات والأمتعة على متن كل سفينة في كل قافلة.المتراسلون الرئيسيون هم: مكتب الحرب البريطاني؛ القائد العام/القيادة العامة في بلاد الرافدين؛ القائد العام في الهند؛ القيادة العامة في مصر/القاهرة؛ رئيس هيئة الأركان العامة الإمبريالية؛ والمفتش العام للاتصالات في البصرة. كما تتضمن أطراف المراسلات الفئة الثالثة في البصرة، وسلطات الشحن والنقل العسكري.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم إضافي على التوازي بين صص. ١٠-٧٧؛ وهذه الأرقام مكتوبة بقلم تلوين.
2. الأسطول الصغير في الفرات والأسطول الصغير في نهر السند
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩١ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مرقمة ١-٥ ومؤرخة في الفترة من ٢٨ أغسطس إلى ٢٦ أكتوبر ١٨٤٠. وهي تتألف من مراسلات متعلقة بالأسطول الصغير في الفرات والأسطول الصغير في نهر السند.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة الحكومة في الهند بالسماح للملازم هنري بلوس لينش بالذهاب إلى إنجلترا بشهادة مرضية، وهو يترك الملازم كامبل مسؤولاً عن سلطتهالعجز في حجم الطواقم وعدد المهندسين في الحملةرأي مشرف البحرية الهندية، القبطان روبرت أوليفر، في الطاقم المطلوب لسفن الأسطول الصغير في الفراتعدم فرض أمراء خيربور الرسوم على السلع العابرة في نهر السند.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الحكومة في الهند؛ مشرف البحرية الهندية؛ السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد؛ الوكيل السياسي في السند الأدنى، الرائد جيمس أوترام؛ الوكيل السياسي في السند الأعلى، روس بيل.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦ ورقة)
3. الشؤون في عدة أماكن في آسيا والشرق الأوسط
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٣ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مرقمة ٣-٢٤٤ ومؤرخة في الفترة من ١٣ يناير إلى ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات ٢٠-٣١، ١٢١-١٢٦، ٢٣٤-٢٣٧، ٢٤١-٢٤٣ المدرجة في ملخص المحتويات غير موجودة في هذه المادة، كما يشار إليه في الورقة ٢٦١. تتألف المرفقات في أغلبها من مراسلات وتتعلق بحملة الفرات والشؤون في عدة أماكن، منها السند وكوتش وبالانبور وقشم ومصر وأفغانستان ومسقط ونيبال.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:طلب مشرف البحرية الهندية السماح له بتعيين قائم بأعمال الربان وقائم بأعمال الربان الثاني لكل من السفن البخارية المستخدمة في نهر الفرات، بالإضافة إلى الملازم القائد، هنري بلوس لينش، بسبب عدم وجود ضباط مكلفيناعتراضات المجلس العسكري في بومباي على اثنتي عشرة فاتورة في نفقات القائد لينش، لأن طبيعة التكاليف لم تكن موافقة لقواعد البحرية الهنديةجدول الأجور والبدلات للملازم لينش والضباط المكلفين وضباط الصف والمهندسين في حملة الفرات تحت قيادتهالمنصب الذي ينبغي لمشرف البحرية الهندية أن يعتبر القائد لينش فيه خلال قيادته لحملة الفراترسالة خاصة من الملازم كامبل، المسؤول عن أسطول السفن البخارية الصغير على نهر الفرات، إلى الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية [العراق العثمانية]، المقدم روبرت تايلور، بخصوص حجم طواقم السفن على أنهار بلاد الرافدين، ويقترح توجيه مشرف البحرية الهندية بتغطية حاجات الأسطول الصغير في الفرات بقدر الإمكانمسح قام به النقيب لو ميسورييه للجانب الغربي من نهر السند وطلبه لتزويده بأدوات المسحإحالة الوكيل السياسي في السند الأدنى، النقيب جيمز أوترام، عينات العملة المُخفّضة القيمة التي تم إدخالها في حيدر آباد، وتقرير مُحَلّل المعادن عن هذه العيناتإجراءات الوكيل السياسي في كوتش بخصوص احتجاجٍ قدمه رانا نجر بارکر إلى أمراء السندطلب راو كوتش بعدم إلغاء منصب الجراح المدني في بھوجالبدل الذي سيُخصص لسجين الدولة غلام حيدر خانمسألة ما إذا كانت قيمة المركب والبضائع الخاصة بشيخ قشم، والتي تمت مصادرتها بموجب الحظر المفروض على سفنه، كافيةً لتغطية مطلب الحكومة ضدهإحالة الوكيل السياسي في الإيالات العراقية العثمانية معلومات استخباراتية مستلمة من سوريا إلى الحكومة في الهندرأي المقيم البريطاني في الخليج العربي في الإجراءات التي سيُستحسن اتخاذها لإنشاء وسيلة اتصال عبر بغداد والقسطنطينية [إسطنبول]، في حالة انقطاع العلاقات مع باشا مصرإحالة المحاسب العام في بومباي بعض البيانات التي تحتاجها الحكومة في الهند بخصوص النفقات المتركبة على حساب قوة رئاسة بومباي التي تخدم في أفغانستان والسندإحالة المفوّض العام في بومباي وثيقتين تشملان معلومات عن موارد كراتشي وسكر والمناطق التابعة لهما، إلى حكومة بومبايوضع حكومة مدراس مساعدة عسكرية إضافية تحت تصرف حكومة بومبايإرسال التعزيزات على شكل جنود للخدمة في السندالإجراءات المتخذة للحصول على تابعين للمعسكر لتستخدمهم القوة التي تنتقل إلى السند، وشراء الجمال للخدمة في السند الأعلى.الطرف الرئيسي للمراسلات هو السكرتير العام لحكومة بومباي، ليستوك روبرت ريد. يوجد متراسلون آخرون، معظمهم مسؤولون عسكريون وسياسيون، من بينهم: مشرف البحرية الهندية، القبطان روبرت أوليفر؛ الوكيل السياسي في كوتش، بيتر ميلفيل ميلفيل؛ الوكيل السياسي في السند الأدنى، الرائد جيمس أوترام؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المجلس العسكري في بومباي؛ قائد الإمداد والتموين في جيش بومباي، المقدم نيل كامبل؛ المفوض السياسي في والمقيم البريطاني في كجرات، و. س. بويد؛ والمشرف السياسي في بالانبور، س. ب. بريسكوت.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٢٣ ورقة)
4. تجارة الرقيق
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٥ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٠. تتعلق المرفقات، المُرقّمة ٣-١٨ والمؤرخة خلال الفترة من ٢٥ أكتوبر ١٨٤٩ إلى ٢٤ يونيو ١٨٥٠، بـتجارة الرقيق.تتألف المرفقات من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي. وتتناول مسائل من بينها:إبلاغ القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في زنجبار، الرائد أتكنز هامرتون، عن تدمير ألحقته مراكب السفينة الملكية "كاستور" بمنشأة استعباد في أنغوتشي، وإذن إمام مسقط للسفن البريطانية الحربية بدخول الموانئ والخلجان والجداول والأنهار الواصلة بين جزيرة سونغو منارا ورأس ديلجادو لملاحقة السفن المتورطة في تجارة الرقيق وتدمير جميع الأكواخ والمنشآت المُشيدة بهدف تجارة الرقيق إبلاغ هامرتون بتقديم "احتجاج ودي" للإمام على "الانتهاكات الصارخة" لمعاهدة القضاء على تجارة الرقيق المُبرمة بين الحكومة البريطانية والإمامإفادة هامرتون بإعلام الإمام بشأن عمليات شراء النساء المستعبدات، بهدف حظرها، وذلك ردًا على رسالة أرسلتها حكومة بومباي بخصوص شراء "امرأة أفريقية" في مسقط من خلال أحد مسلمي كوتش. ومع هذا، يذكر هامرتون صعوبة وقف عمليات الشراء هذه، حيث يزعم انتشار هذه الممارسة بين "البانيان" والمسلمين الهنود المقيمين في الأراضي التابعة للإمام. يضيف هامرتون لفته لانتباه وزير الدولة للشؤون الخارجية البريطاني إلى هذا الموضوعتقرير قدمه هامرتون عن نوع السفن التي يجب استخدامها للقضاء على تجارة الرقيق، والمواقع التي يجب الإبحار فيها، والوقت الذي يجب استخدامها فيه خلال السنةمسودة توجيهات لإرشاد الضباط قادة سفن البحرية الهندية، أعدها القائد العام للبحرية الهندية، القبطان ستيفن لوشينجتون، بالاتصال مع المحامي العام، يعلّمهم فيها بتنفيذ أحكام القانون البرلماني بتاريخ ١ أغسطس ١٨٤٩ المعني بـ "تنفيذ التعهدات المبرمة بين جلالتها [الملكة فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة] وبعض الحكام العرب في الخليج الفارسي بهدف القضاء على تجارة الرقيق بصورة أكثر فاعلية".تدور المراسلات في أغلبها بين الجهات التالية: هامرتون؛ السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت؛ سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، السير هنري مايرز إليوت؛ القائد العام للبحرية الهندية؛كما يتضمن المرفق رقم ٣ المراسلات المرفقة: بين هامرتون والقائد العام، محطة رأس الرجاء الصالح، العميد البحري كريستوفر ويفيل؛ من إمام مسقط، السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد، إلى هامرتون.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٠ ورقة)
5. شؤون أفغانستان والخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٩ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٧ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ مارس-٢٣ مايو ١٨٥٦.تتكون المرفقات بشكل رئيسي مما يلي:مرفق من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير حكومة بومباي بشأن وضع هراة والعدوان الفارسي [الإيراني] الحالي على البلدة، وما إذا كانت تعليمات اللجنة السرية تمنع الحكومة في الهند من اتخاذ أي إجراء في هذا الشأن. تتناول الإرسالية ما يلي:الطلب الأصلي من محمد يوسف، حاكم هراة، للحصول على مساعدة فارسية ضد هجوم مخيف من قبل دوست محمد خان باركزاي، وإقالته للمبعوث الفارسي الذي أُرسل للاتصال بالجيش الفارسي لكنه انضم إليهم في تقدمهم نحو غوريانرفع العلم البريطاني لاحقًا في هراة وطلب حاكم هراة وسكانها أموالًا بريطانية ووكيلًا للمساعدة في مقاومتهم للفرس، ورغبة الحكومة في الهند في التنصل من أي صلة بتلك الأعمالاعتقاد الحكومة في الهند بأنها لا تستطيع مساعدة هراة لأن تعليمات اللجنة السرية استندت إلى أن بلاد فارس وهراة تعاونتا ضد دوست محمد خان بدلًا من أن تعمل بلاد فارس ضد كل من هراة وقندهاررفض الحكومة في الهند لتحدث المقدم جون جاكوب، القائم بأعمال المفوض في السند، باسم الحكومة البريطانية بشأن مسألة ذات أهمية وطنية من خلال الرد مباشرة على محمد يوسف بأن الحكومة البريطانية لا تنوي التدخل في هراة.تشمل المرفقات أيضًا:نسخ من المعلومات الاستخبارية (صص. ٢٥٧-٢٦١) التي تلقاها جاكوب من القائم بأعمال المشرف السياسي على حدود السند الأعلى فيما يتعلق بهراة (ولا سيما من مصادر في قلات)، وأحيلت إلى حاكم بومباي، وتفيد بمحاصرة الجيش الفارسي لهراة، والنية الواضحة لدوست محمد خان لإرسال جيش لإغاثتها، واستسلام محمد يوسف للقوة الفارسية وتقدُّم جزء من الجيش الفارسي نحو قندهار ضد دوست محمد خانمراسلات اللواء البحري السير هنري ج. ليك، القائد العام للبحرية الهندية، مع حكومة بومباي، بشأن السفن التي ينبغي أن تبقى في الخليج العربي خلال أوقات الرياح الموسمية، بما في ذلك: توصية ليك القوية بأن يتم طلب عودة السفينتين "أجدهة" و"سميراميس" إلى بومباي قبل الرياح الموسمية لإجراء إصلاحات وأن السفينة "فيكتوريا" هي الأنسب للخليج؛ موافقة الحكومة في بومباي على عودة السفينة "سميراميس" إلى بومباي عندما تصل السفينة "فيكتوريا" إلى بوشهر، ولكن تبقى السفينة "أجدهة" في بوشهر بناء على الرغبات الصريحة للمقيم السياسي مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع حكومة بومباي، بشأن "مقال ضغين" في صحيفة "بومباي تايمز" حول السبب المفترض للقطيعة بين البعثة البريطانية في طهران والحكومة الفارسية، بما في ذلك تحذيره للعميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، فيما يتعلق بخطأ ضباط البحرية في مناقشتهم للمسائل العامة في رسائلهم الخاصة.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٦ ورقة)
6. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٥ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ مايو-١٩ يونيو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع العميد البحري ريتشارد إيثيرسي من البحرية الهندية، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، وحكومة بومباي، تتعلق بإخراج قبيلة آل علي من الدمام.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:اتفاق جونز وإيثيرسي على إظهار القوة البحرية في الدمام من خلال السفن "أجدهة" و"سميراميس" و"فولكلاند"، وإذا فشل ذلك العمل في قصف مدينة الدمام وحصنها، يتبعه إذا لزم الأمر المزيد من التدابير القسرية بما في ذلك حصار الميناء وتدمير أي مراكب لآل علي تم الاستيلاء عليها. تحفظات إيثيرسي بشأن التدابير المتفق عليها والتي يتعين اتخاذها في الدمام، بسبب: عدم كفاية الموارد البحرية لتنفيذ إجراء الدمام بالإضافة إلى حفظ الأمن في الخليج وتفتيش السفن بحثًا عن الرقيق؛ عدم ملاءمة السفينة "أجدهة" للمياه الضحلة حول الدمام؛ الحاجة الملحة لعودة "سميراميس" إلى بومباي لإجراء إصلاحات أمل جونز في أن يؤدي استعراض قصير للقوة البحرية في البحرين ومفاوضاته مع شيخ الدمام [محمد بن عبد الله] إلى تحقيق الهدف البريطاني، وموافقته المترددة على عودة "سميراميس" إلى بومباي قبل حلول الرياح الموسمية، وقراره بالاحتفاظ بـ "كونستانس" في بوشهر خلال الانسحاب المؤقت لـ "أجدهة" و"فولكلاند" توفير إيثيرسي لسفينة "أجدهة" من أجل زيارة جونز إلى الدمام وجولة في الخليج، بسبب عدم ملاءمة الإقامة في المقصورة على متن سفينته الخاصة "فولكلاند" تقرير جونز إلى حكومة بومباي عن إجراءاته في البحرين بشأن قبيلة آل علي، بما في ذلك: اجتماعاته مع الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، شيخ البحرين، وشيخ الدمام ومع علي بن سلطان، زعيم آل علي؛ اتفاق جونز وشيخ البحرين على عدم إجبار قبيلة آل علي على العودة إلى كيش بسبب ظروفها المعيشية غير المناسبة، واقتراح أن تذهب قبيلة آل علي إلى الكويت [الكويت] أو القرين [الكويت] أو أبو ظبي؛ تشجيع جونز لآل علي الذين يرغبون في التصالح مع شيخ البحرين والعودة إلى الجزيرة دون عقاب؛ موافقة جونز على طلب شيخ الدمام (ص. ٣٦٧) السماح لقبيلة آل علي بالبقاء في الدمام حتى انتهاء شهر رمضان؛ امتثال علي بن سلطان بعد تهديد جونز بإحضار الأسطول إلى الدمام؛ سرور جونز لأنه حقق "حلًا سلميًا" وارتياحًا بتجنب حصارٍ يُحتمل أن يكون غير فعال ومكلفًاأوامر جونز إلى إيثيرسي بأن "سميراميس" يجب أن تذهب إلى بومباي إذا وصلت أي إرساليات مهمة إلى بوشهر للهند. في هذا المادة، يبلغ جونز أيضًا عن معلومات استخباراتية لم يتم التحقق منها من القائم بأعمال الوكيل المحلي في مسقط بأن وكيل إمام مسقط ووكيل بلاد فارس [إيران] في قشم قد وافقا على أن يستولي الإمام على بندر عباس.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)
7. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٣٠ مارس ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٢ يناير-٣٠ مارس ١٨٤٤.تتكون أغلبية المرفقات من مراسلات بين الأطراف التالية: النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ جون بولارد ويلوبي، السكرتير العام للحكومة، بومباي؛ الحكومة في الهند؛ القبطان السير روبرت أوليفر من البحرية الملكية، مشرف البحرية الهندية. (كما توجد عدة محاضر تؤكد نقل وثائق معينة إلى إدارة البحرية).تتناول المادة الموضوعات التالية:الوضع العام في عدن، بما في ذلك نمو التجارة والجهود المبذولة لإقناع سلطان لحج أن يقسم على التحالف مع الحكومة البريطانية مقابل راتب شهريوفاة إمام صنعاء في ٨ يناير ١٨٤٤ والنزاع على خلافتهعمليات إنقاذ طاقم السفينة البخارية "ممنون" التي تحطمت قرب رأس عسير، بما في ذلك: استخدام السكونة الحربية "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية لنقل الإمدادات من عدن والطاقم المنقَذ إليها؛ ترتيبات توزيع مساعد الوكيل، الملازم تشارلز ج. كروتيندين، الهدايا المالية والعينية على الحكام المحليين الذين ساعدوا الطاقم العالق وحموا السفينة والأشياء الثمينة في المعسكر لمدة خمسة أشهر بين سبتمبر ١٨٤٣ ويناير ١٨٤٤؛ ترتيبات دفع راتب الشهر الماضي للطاقم الذي أعيد إلى عدنترتيبات الوكيل السياسي مع بومباي ومشرف البحرية الهندية لإعادة السفينة الشراعية الحربية "تيجريس" التابعة لشركة الهند الشرقية والسفينة "كونستانس" إلى رئاسة بومباي بعد تأديتهما بعض الواجبات لأنهما تجاوزتا فترة أعمالهما في الخليج العربي والبحر الأحمر، وعزم المشرف على إرسال السفينة الشراعية "يوفراتيس" التابعة لشركة الهند الشرقية إلى محطة البحر الأحمر سماح الحكومة في الهند بنشر يوميات الملازم ويلموت كريستوفر عن نشاطاته خلال فترة عمله على ساحل أفريقيا الشمالي الشرقي، عندما كان قائدًا للسفينة "تيجريس"، لتصدر ضمن محاضر فرع بومباي للجمعية الجغرافية الملكية، بما في ذلك رسالة من ويلوبي إلى جورج بويست، دكتور في القانون وسكرتير الجمعية الجغرافية في بومباي (ص. ٥٦٥) إشعار الإدارة العسكرية لمشرف البحرية الهندية عن خطط لإرسال الكتيبة السابعة والأربعين من قوة مشاة مدراس المحلية إلى عدن لدعم الكتيبتين العاشرة والسادسة عشرة من قوة مشاة بومباي المحلية المتمركزتين في عدن حاليًا.الوصف المادي: أرقام المرفقات ٣-١٧ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
8. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٢٣ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٥ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات مرقمة ٣-٢٠.المرفقات المرقمة ٣-١٦ و١٨ مؤرخة من ٢١ سبتمبر إلى ١٠ أكتوبر ١٨٤٦، وتتكون من مراسلات ومحاضر وقرارات من حكومة بومباي، تتعلق بالشؤون في عدن والمناطق المجاورة لها، ومعظمها فيما يتعلق بمحاولة الهجوم الأخيرة على عدن من قبل مجموعة من "العرب" تحت قيادة "المتعصب" السيد إسماعيل.تشمل المرفقات عدة مسائل منها:تقرير من الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، عن الوقت الذي كانت فيه الطرق المؤدية إلى عدن "آمنة" ودخلت فيه الإمدادات إلى سوق عدن، ومتى تم منع ذلك، مثل: في ١٩ سبتمبر ١٨٤٦، عندما أعلن أن مجموعة من قبيلة الفضلي، تحت إشراف زعيمهم السلطان أحمد بن عبد الله الفضلي، والسيد إسماعيل، هاجمت ونهبت قافلة من لحج والقرى المجاورة، وأغلقت الطرق في الفترة من ١٩ إلى ٢٤ سبتمبر، وفي ٢٨ سبتمبر عندما وقع هجوم آخر على القافلة من قبل خمسة عشر رجلاً خيّالًا من قبيلة الفضليأخبار من هينز بأن السيد إسماعيل ما زال يحل ضيفًا على حاكم قبيلة الفضلي؛ توقع هينز بأن "جرائم القتل شبه اليومية" على الطرق ستتسبب في "مشاعر غير ودية وثأر بين القبائل"؛ وشكوكه المعلنة بأن السيد إسماعيل سيتلقى تعزيزات من الشمالزيادة في أعداد المصابين بداء الأسقربوط بين جنود قوة مشاة مدراس [تشيناي] المحلية السابعة والأربعين في عدن، وكذلك بين العمال والمدانين، حسبما أفاد هينزإصدار حكومة بومباي تعليمات إلى هينز بالإفادة إذا ما كان بإمكانه اقتراح أي وسيلة يمكن من خلالها جعل حاكم قبيلة الفضلي يشعر بسلطة الحكومة البريطانية دون أي مخاطر مبالغ فيها (الورقة ٣٤٠و)، إذ يعتقدون أن السلام في عدن لا يزال مضطربًا بسبب نفوذهإحالة رئيس إدارة الجيش، المقدم ت. هاجارت، رسالة من قائد القوات في عدن، المقدم هـ. ر. ميلنر، تفيد بما يلي: في ٢٨ سبتمبر، تقدمت قوة من "العرب" يتراوح عددها ما بين ٢٠٠ إلى ٢٥٠ فردًا أمام السور التركي بغرض مهاجمة عدن حسب ما افترض، ولكن عندما تقدمت القوة ٤٠٠ ياردة إلى يمين ميدان العمل، فتحت مدفعيات الحصن النار عليها، مما أدى إلى مقتل وجرح عدد من أفرادها؛ أن الوكيل السياسي في عدن أبلغه لاحقًا أن القوة لم تنوِ مهاجمة عدن؛ رأي ميلنر أن القوة التي حشدت في الأصل لمهاجمة عدن قد اختفت بالكامل تقريبًا من الحي ولا يوجد خوف من تعرض عدن للهجوم؛ وأن الإمدادات ما زالت تصل إلى عدن من المنطقة الداخلية لكن بشكل غير منتظم للغاية وأسعارها مرتفعةتصريح المشرف العام للبحرية الهندية، السير روبرت أوليفر، رداً على استفسار حكومة بومباي عما إذا كان يمكن تخصيص سفينة بخارية حديدية صغيرة للخدمة في عدن، بأن السفينة الوحيدة المتاحة لهذا الغرض هي "ميدوسا"، لكنها تخضع لإصلاحات هامة ولا يتوقع أن تكون جاهزة لمدة شهرين أو أكثر، وأنه ستكون هناك أيضًا صعوبة كبيرة في عودة هذه السفينة من عدن بسبب قدرتها المحدودة على تخزين الفحم وخصائصها البحرية "غير المثالية''، وأنها غير آمنة في الأحوال الجوية للرياح الموسمية الجنوبية الغربيةإحالة الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي نسخةً لمذكرة من الحاكم العام، الفيكونت هاردينج، تحتوي على ملاحظاته وتعليماته بشأن الوضع في عدن والمناطق المجاورة لهاإرسال حكومة بومباي إلى الوكيل السياسي في عدن مقتطفات من مذكرة الحاكم العام التي تحتوي على ملاحظات حول أخذ الحذر كلما كان الوضع في عدن قد يدفع حكومة بومباي إلى السماح بالتقدم إلى المنطقة الداخلية من أجل طرد "عدو" ربما قطع الإمدادات عن عدن، وتطلب منه أن يوضح ما إذا كان قد اتخذ أية إجراءات للتأكد من أن كل رب أسرة في البلدة لديه مخزون من المؤن، وإذا لم يكن قد فعل فيجب أن يقترح إجراءات تضمن ذلكإبلاغ حكومة بومباي الحكومة في الهند، ردًا على مذكرة الحاكم العام، بأن: نظرًا لتفرق القوة التي تجمعت أمام عدن بقيادة السيد إسماعيل، وتم بالفعل إصدار أوامر بإغاثة القوات في عدن كمسألة روتينية، قرر الحاكم في المجلس عدم التصرف وفقًا لبعض ما ورد في مذكرة الحاكم العام التي تسمح بالإجراءات المعلقة على الظروف المختلفة، ولكن ربما تتصرف حكومة بومباي وفقًا للسلطة التقديرية التي يمنحها الحاكم العام، اعتمادًا على المعلومات الواردة في البريد التالي من عدن؛ وأن حكومة بومباي قد طلبت معلومات كاملة من السلطات الداخلية حول الترتيبات المتخذة في جبل طارق والتي يمكن تطبيقها على الوضع في عدنإقرار حكومة بومباي بإصدار تعليمات لتنفيذ أوامر الحاكم العام بشأن إصدار اللحوم المملحة بشكل دوري للقوات الأوروبية في عدن.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: سكرتير حكومة بومباي، آرثر ماليت؛ الوكيل السياسي في عدن؛ سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، فريدريك كاري؛ رئيس إدارة الجيش؛ قائد القوات في عدن؛ والمشرف العام للبحرية الهندية.المرفق رقم ١٧، الوارد في ملخص المحتويات على أنه ملحقٌ بـ "الجريدة الرسمية لحكومة بومباي" (بومباي جازيت) بتاريخ ٦ أكتوبر ١٨٤٦، ينشر مقتطفات من رسالة قائد القوات في عدن لمعلومات عامة، وهو غير مدرج في هذه المادة. المرفقان رقم ١٩-٢٠ المدرجان في ملخص المحتويات على أنهما نسخٌ من الملخص الاستخباري لصحيفة "بومباي تايمز" وصحيفة "بومباي أوفرلاند كوريير" بتاريخ ١٥ أكتوبر ١٨٤٦، ذُكر أنهما مفقودان في ملحوظة مؤرخة في ٢٩ أكتوبر ١٩٠٦.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٨ ورقة)
9. شؤون عدن
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣٠ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٢ نوفمبر ١٨٤٦. المرفقات المُرقّمة ٣-١٧ والمؤرخة في الفترة ما بين ٧ أكتوبر إلى ٢ نوفمبر ١٨٤٦، تتعلق بالشؤون في عدن والمناطق المجاورة لها.تتألف المرفقات من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي، وتتناول مسائل تشمل:إفادة الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، بأن حصار شقرة والخليج حول جبل حسن كان "ناجحًا بشكل واضح"، مما أدى إلى ثني "شيوخ القبائل" الذين كانوا ينوون توحيد قبائلهم في الشيخ عثمان عن القيام بذلك، ودفع السلطان أحمد بن عبد الله الفضلي للتراجع إلى شقرة لحماية أراضيه، تاركًا الطرق مفتوحة للقافلات للوصول إلى عدنإشارة هينز إلى مزايا إرسال سفينة صغيرة بمدفع طويل إلى عدن للخدمةورود أنباء عن عزم إمام صنعاء الزحف إلى لحج لإخضاعها والمنطقة المحيطة بها؛ اعتقاد هينز أن الإمام قد يرغب في التشاور معه حول الحالة "المضطربة" للقبائل في الداخل؛ ورأيه في أن الإمام قد يستعيد بسهولة تعز وإب؛ وأنه إذا كانت هذه هي نية الإمام، فستكون منطقة إنتاج البن مفتوحة لسوق عدن، ويطلب هينز رأي الحكومة في هذا الاحتمالكتابة القنصل الفرنسي في مصوع إلى هينز بخصوص تاجر "بانيان" يُدعى "ووبي" سُجن (بغير وجه حق في رأيه) و"أسيئت معاملته" على يد الحاكم التركي [العثماني] بسبب دين قديم يعود لسبعين عامًا، وكتابة هينز إلى الحاكم يطلب منه النظر بعين الرأفة إلى أحد الرعايا البريطانيين، وأنه لا يجوز إيقاع أي عقوبة عليه حتى يتم التحقيق في عدالة الادعاء في وجود قائد سفينة حربية سيرسلها هينز إلى مصوع في أقرب وقت ممكنوصول السكونة التابعة لشركة الهند الشرقية "كونستانس" إلى عدن، وإبلاغ هينز أنه أرسل السفينة لحصار ميناء شقرة، والترتيبات التي قام بها لتزويد السفينة بالمياه والمؤن طلب هينز من حكومة بومباي السماح له بالحصول على إمدادات من المكلا من أجل إدارة الميرة والتموين في عدن بتكلفة ٢٧٩ كرونة ألمانيةتقرير هينز عن توريد المؤن للحامية في عدن، وتوقعه بعدم حدوث أي ندرةالإجراءات المتخذة لدعم جناح الفوج الرابع والتسعين البريطاني في عدن.تدور أغلب المراسلات بين سكرتير حكومة بومباي، آرثر ماليت، والوكيل السياسي في عدن. تشمل المرفقات أيضًا: رسائل من ماليت إلى سكرتير الحاكم العام في الهند، فريدريك كاري؛ رسالة من ماليت إلى مشرف البحرية الهندية، القبطان السير روبرت أوليفر؛ رسائل مرفقة من هينز إلى سكرتير اللجنة السرية، وقائد السكونة التابعة لشركة الهند الشرقية "كوين"، والضابط البحري الأول في عدن، الملازم جون جلين جونستون، البحرية الهندية؛ ومقتطف من محاضر حكومة بومباي في الإدارة العسكرية، يتألف من نسخة لرسالة إلى هينز من سكرتير الحكومة في الإدارة العسكرية، بيتر ميلفيل ميلفيل.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٠ ورقة)
10. مجموعة ٢٠/ ١١ "مسقط: قناة التواصل بين الحكومات الأجنبية والسلطان؛ زيارات السفن البحرية الأجنبية إلى مسقط"
- الوصف:
- ملخص: يحتوي الملف على مراسلات ومحاضر اجتماعات وملاحظات بخصوص زيارات قامت بها سفن فرنسية وإيطالية إلى مسقط، ومناقشة القنوات المناسبة التي ينبغي على الدول الأجنبية أن تسلكها لطلب الإذن للزيارات المماثلة. يتناول الملف الزيارات التالية:زيارات السفن الحربية الفرنسية مونديمونو أليرتفي سنة ١٩٢٦زيارة يخت البحرية الفرنسية ديانافي سنة ١٩٣٠زيارة السفينة الحربية الفرنسية جان داركفي سنة ١٩٣٢زيارة السفينة المدفعية الإيطالية سيباستيان كابوتوفي سنة ١٩٣٤زيارة السفينة الحربية الإيطالية إريتريافي سنة ١٩٣٨.كما يتضمن الملف أيضًا تقريرًا عن زيارة إيطالية إلى خرمشهر كتبه النقيب ج. إ. أ. بازالجيت، نائب القنصل في خرمشهر، في ٩ مارس ١٩٣٨.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم مكتب المستعمرات البريطانية، مكتب الهند، المقيمية السياسية في عدن، الأميرالية، الحكومة في الهند (الإدارة السياسية والخارجية)، المقيمية السياسية في الخليج العربي، وزارة الخارجية، وممثلون عن الحكومة الفرنسية في كلٍ من لندن والعراق وبومباي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف في الغلاف الأمامي الداخلي بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٢٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي بين صص. ٢-١٢٢ ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
11. محاضر حكومة بومباي فيما يتعلق بالأسطول الصغير في نهر الفرات
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من إرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٥ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ٢٩ سبتمبر ١٨٤٢. تتضمن الإرسالية موادًا متعلقة بالترتيبات لنقل ثلاث "سفن بخارية حديدية" ملحقة بالأسطول الصغير في الفرات المتوجه إلى كراتشي، بهدف الخدمة في نهر السند، وإمكانية إرسال سفينة واحدة إلى البحر الأحمر.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٣ ورقة)