ملخص: يتعلّق هذا الملف بزيارات السفن الحربية الفارسية للموانئ العربية. الموضوعان الرئيسيان اللذان يجري مناقشتهما هما ما إذا كان ينبغي إبلاغ الحكام العرب في الخليج رسميًا قبل قيام السفن البحرية الفارسية بزيارة الموانئ التابعة لهم، وفي حالات عدم وصول إشعار مسبق، فهل من الممكن قبول طلب الزيارة. يتألف معظم الملف من نسخ لبرقيات تتعلّق بهذا الأمر بين المقيم السياسي في الخليج العربي، والإدارة الخارجية والسياسية بالحكومة في الهند، والوزير البريطاني في طهران. تتضمّن الأطراف الأخرى للمراسلات ما يلي: الوكيل السياسي بالكويت؛ سكرتير المقيم السياسي في الخليج العربي؛ وزير الدولة لشؤون الهند؛ وزارة الخارجية؛ الضابط البحري الأول في الخليج العربي؛ حاكم الكويت، الشيخ أحمد الجابر الصباح.من المسائل الأخرى التي تناولها الملف ما يلي: إبلاغ عن حادث قيام ضابط بإحدى السفن الحربية الفارسية بإنزال علم بريطاني في باسعيدو؛ جولة تالية في الخليج بواسطة أسطول صغير مكوّن من ثماني مدمّرات بريطانية، وتأثيرها المُلاحظ على الرأي في الكويت.كما يتضمّن الملف أيضًا نسخة من خطابٍ ألقاه المقيم السياسي على حكام الساحل المتصالح في دبي بتاريخ ٢٣ سبتمبر ١٩٣٣.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٠٠؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسلان إضافيان لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٩٩ وصص. ٣-٩٩؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٧ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٨٤٧. تتعلق المرفقات بالمحاولات البريطانية لقمع تجارة الرقيق. المرفقات مرقمة ٣-٩١ ومؤرخة في الفترة من ١١ سبتمبر إلى ٣٠ ديسمبر ١٨٤٧.تتألف المرفقات من مراسلات ومحاضر وقرارات ومذكرات حكومة بومباي. تشمل المرفقات أيضًا: نسخة مرفقة من المعاهدة بين ملكة المملكة المتحدة، الملكة فيكتوريا، وسلطان مسقط، السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد، لإنهاء نقل المستعبدين من أراضي سلطان مسقط في أفريقيا، بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٤٥ (في المرفق رقم ٣)؛ شهادات مرفقة لمستعبدين أفارقة "محررين" (المرفق رقم ٣٧).تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة المقيم البريطاني في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، بوصول بغلة تابعة لأحد رعايا إمام مسقط إلى مرفأ بوشهر، مع وجود حوالي ٣٠ أو ٤٠ مستعبدًا أسودًا أفريقيًا وإثيوبيًا على متنها لبيعهمتوصية مشرف البحرية الهندية، العميد البحري السير روبرت أوليفر، بالسماح بتوريد إمدادات التبغ والقهوة لـ "لعرب" الموجودين على متن البغلات المحتجزة في ميناء بومباي، والتي تم السيطرة عليها في الخليج العربي وهي تنقل مستعبدينسماح حكومة بومباي لمشرف البحرية الهندية بإطلاق سراح البغلات التي تم السيطرة عليها مع مستعبدين على متنها والمحتجزة الآن في ميناء بومباي، وتوجيهها له بإنذار النواخذة بأنه لن يتم التسامح مع أي انتهاكات لاحقة للمعاهدة مع سلطان مسقطتقرير كبير قضاة الشرطة في بومباي، جريجور جرانت، بتفشي ما يبدو أنه الجُدري بين بعض المستعبدين السابقين الموجودين الآن على متن سفينة السجن "زنوبيا" التابعة للشرطة
رأي المحامي العام في بومباي، أ. س. لو ميسورييه، في عدم قدرة الحكومة على تنفيذ المعاهدة المبرمة مع سلطان مسقطتعليمات أصدرتها حكومة بومباي إلى الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، ومشرف البحرية الهندية، بشأن النهج الذي يجب اتباعه بخصوص السفن التي تم السيطرة عليها مع مستعبدين على متنهاإعداد رسالة من حاكم بومباي إلى إمام مسقط، يهنئه باحتجاز المسؤولين البريطانيين لمستعبدين على متن سفن تابعة لرعاياه الذين كانوا يعملون خلافًا لأوامره وللمعاهدة المبرمة بين الحكومتينإحالة كبير قضاة الشرطة في بومباي إفادات سبع وأربعين فتاة وامرأة واثني عشر صبيًا. يوضح جرانت أن هؤلاء الأفراد السبعة وأربعين هم "الرقيق الذين تم تحريرهم مؤخرًا"؛ وامرأتين يقتنع كبير قضاء الشرطة بأنهما زوجتان لنوخذاوين فتم إعادتهما إليهما، وصبيين يقولان إنهما ليسا من المستعبدين ويحرصان على العودة إلى السفينة التي تم أخذهما منها. يقول جرانت أن أغلب الفتيات والنساء والأطفال يبدون من شعب "الجالا" [الأورومو] أو "الحبشة"، باستثناء ثلاثة أو أربعة أفراد يبدو أنهم من شعب زنجبار).مسألة كيفية "التصرف في" المستعبدين السابقين، حيث توعز حكومة بومباي إلى كبير قضاة الشرطة بوضع العدد الأكبر من الصبيان الذي يرغب مشرف البحرية الهندية فيه تحت عنايته لتعليمهم البحري، وبأنه إذا لم يأخذهم جميعهم فيستطيع البقية أن ينضموا إلى المؤسسة المتعددة التقنيات بشروط مماثلة، وتشير كذلك إلى أن الطريقة الأحسن لإعالة الفتيات والنساء هي دعوة من كبير قضاة الشرطة "للأشخاص المحترمين" إلى تقديم طلبات لـ "استضافتهن" كخادمات، مع إعطاء الأفضلية للأسر المسيحيةرسالة من حاكم مسقط، السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، إلى حاكم بومباي، يطلب فيها إطلاق سراح البغلات التي تم احتجازها بسبب وجود مستعبدين على متنهاطلب مشرف البحرية الهندية أن توافق حكومة بومباي على السماح للبغلات المحتجزة في ميناء بومباي بالمغادرة دون دفع رسوم الميناءرسالة من رئيس اللجنة الأبرشية في جمعية التبشير بالإنجيل ونظيرتها في جمعية التبشير الكنسية، الأسقف في بومباي، توماس كار، إلى حاكم بومباي، يقدم فيها عرضًا لأخذ المستعبدين السابقين وتعليمهم كمسيحيين وإعالتهمرسالة من محمد بن علي، "أحد سكان بومباي العرب"، إلى حاكم بومباي يطلب فيها نقل المستعبدين السابقين إليه ليستضيفهم قدر ما يريدون على نفقته الخاصة كعملٍ خيري، وتزويج النساء بمن يحببن، والسماح للبقية بالذهاب إلى أي مكان يحبونهتقرير كبير قضاة الشرطة عما يلي: نقل جميع الصبيان المستعبدين سابقًا إلى مشرف البحرية الهندية؛ دعوة كبير القضاة "الأسر المحترمة" إلى تقديم طلبات لإسكان البنات كخادمات؛ العدد الكبير من كقدمي الطلبات، معظمهم من "المحمديين" [المسلمين]، "مع بعض السادة البرتغاليين المحترمين"؛ إقناع امرأة واحدة فقط بالعمل لدى أحد الرجال البرتغاليين، بينما رفضت البقية أن تعتني بهن أسرٌ مسيحية؛ وإقناعه في نهاية المطاف لـ "عدد كبير من البنات" بالذهاب مع "بعض السادة المحمديين المحترمين" إلى بيوتهمإشارة الضابط البحري الأول في الخليج العربي، القبطان ويليام لو، إلى عدم كفاية القوة الموجودة في تلك المحطة لقمع تجارة الرقيق١بالكامل، وإفادة مشرف البحرية الهندية بعدم قدرته على زيادة القوة البحرية في محطة الخليج العربي، بسبب العدد المحدود من سفن الحرب المتاحة تحت تصرفهتقرير المقيم البريطاني في الخليج العربي عن وصول بضائع أُرسلت من بومباي عبر السفينة الملكية "كروزر"، وطلبه بتزويده بقالب لصناعة طلقات رصاص، وكذلك تزويده بقماش قرمزي ليهديه إلى "الحكام العرب"
تقرير المقيم البريطاني في الخليج العربي عما يلي: ملاحظاته حول الموقف الغريب الصادر عن شيخ الكويت، الشيخ جابر بن عبد الله آل صباح. فرغم أن سيادة الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] الاسمية عليه تعني إعفائه من المراقبة والسيطرة البريطانية السياسية التي تمارس على الحكام البحريين الآخرين في الخليج العربي، فإن هينيل يشتبه في أنه لن يولي أي اهتمام إلى الأوامر التركية لقمع تجارة الرقيق؛ نية هينيل في مراسلة شيخ الكويت بشأن نقل سفن صور المستعبدين إلى بلدته من أجل بيعهم، ويحثّه على أن يطبق في المناطق الخاضعة له نفس القوانين المطبقة في البصرة لقمع تجارة الرقيق؛ موضوع تورط السفن الفارسية والموانئ الفارسية في تجارة الرقيق، ووسائل التهرب المختلفة التي يستخدمها تجار الرقيق في الخليج العربي، وإجراءات يقترحها هينيل لقمع التجارةتعليمات صادرة من حكومة بومباي إلى القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في أراضي إمام مسقط، النقيب أتكنز هامرتون، بأن يلفت نظر الإمام إلى خرق سفن صور للمعاهدة المبرمة معه لقمع تجارة الرقيق، وينقل قناعة الحاكم في المجلس بأن الإمام سيتخذ الإجراءات المطلوبة لحظر شحن المستعبدين من مينائهطلب من حكومة بومباي بأن يصدر مشرف البحرية الهندية بموجب أوامر من زنجبار تعليمات إلى قائد السفينة الشراعية "تيجريس" التابعة لشركة الهند الشرقية، بخصوص إخراج المستعبدين من سفن قد يتمتع بحق السيطرة عليها، وأن يحصل بقدر الإمكان على معلومات متعلقة بتجارة الرقيق وتأثير المعاهدات المبرمة مؤخرًا عليها
تدور غالبية المراسلات بين حكومة بومباي (أغلبها من السكرتير العام للحكومة، آرثر ماليت، وحاكم بومباي) والأطراف التالية: المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ المحامي العام، بومباي؛ مشرف البحرية الهندية؛ كبير قضاة الشرطة، بومباي؛ القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط؛ سكرتير المجلس الطبي في بومباي، جون سكوت؛ حاكم مسقط؛ إمام مسقط؛ رئيس اللجنة الأبرشية في جمعية التبشير بالإنجيل ونظيرتها في جمعية التبشير الكنسية؛ محمد بن علي؛ والسكرتير المنفذ للحكومة في الهند، جورج ألكسندر بوشبي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٦٨ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١١٨ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٤ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقان مرقمان ٣-٤ ومؤرخان في الفترة من ١٤ إلى ١٥ أغسطس ١٨٤٦، وتتعلق بالشؤون الفارسية [الإيرانية].المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، تحيل رسالةً تحت ختمٍ غير محكم، إلى سكرتير الحكومة في الهند، ومرفق بها نسخ من إرساليات موجهة من شيل إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل أبردين، وهي مؤرخة في الفترة ما بين ٢٠ يوليو إلى ١٠ أغسطس ١٨٤٦. يتضمن الملف أيضًا رسالة من شيل إلى السفير البريطاني لدى الدولة العثمانية، السير ستراتفورد كاننج، بتاريخ ١٠ أغسطس ١٨٤٦.تتناول الإرساليات مسائل من بينها:مطالبات شيل من الحكومة الفارسية بتعويض الحاج نور الدين، أحد الرعايا البريطانيينبناء الحكومة الفارسية مدفعية "كبيرة" في طهران، وإرفاق شيل لقائمة بمخازن الأسلحة والذخيرة في ترسانة طهرانتفشّي الكوليرا في طهرانوفاة وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي كبير] بالكوليرا، وتفضيل شيل لخليفتهاقتناع الحكومة الفارسية بعدم استدعاء الوزير الفارسي في أرضروم، ميرزا تقي خان الفراهاني [المعروف أيضًا باسم أمير كبير]، بعد تعرضه لهجوم أوشك أن يودي بحياته، وأسفر عن مقتل اثنين من خدمه وسرقة ممتلكاته؛ وأوعز رئيس الوزراء الفارسي، الحاج ميرزا [عباس إیرواني] آقاسي، له بدلاً من ذلك بالتماس تعويض مالي عن هذه الأحداث من الحكومة التركية [العثمانية]، والتوقيع على المعاهدة مع الباب العالي كونه من المتوقع أن يتم الموافقة على الالتماس بسهولةتوجيه الوزير الروسي في بلاد فارس، الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، رسالة "عنيفة اللهجة ومهددة شخصيًا" إلى الحاج ميرزا آقاسي، يطالبه فيها برفض اللغة المنسوبة إليه خطيًا، وكذلك أي نية للدخول في الحرب مع روسيا، وهو ما التزم به رئيس الوزراء الفارسيمحاولة بلاط أسبانيا التفاوض على معاهدة تجارية مع الحكومة الفارسيةعزم الحكومة الروسية إرسال سفينة بخارية حربية من أستراخان مرتين شهريًا محملة بالبضائع إلى ساحل أستراباد [جرجان]، ومعارضة الوزراء الفارسيين للزيارات المتكررة لسفينة حربية روسية إلى الساحل الفارسيشكوى الشاه [محمد شاه قاجار] لشيل من تعديات روسيا على أستراباد.تحتوي إرساليات شيل على نسخ من الوثائق التالية: مراسلات بين شيل وميرزا أبو الحسن خان؛ رسائل موقعة من الشاه إلى الحاج ميرزا آقاسي؛ مراسلات بين الأمير دولجوروكوف والحاج ميرزا آقاسي؛ ورسائل من آقاسي إلى ميرزا تقي خان وشيل.المرفق رقم ٤ عبارة عن رسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند، مؤرخة في ٥ أغسطس ١٨٤٦، تخبره من أجل إعلام الحاكم العام، بوفاة ميرزا أبو الحسن، نظرًا لكونه يتلقى راتبًا تقاعديًا من الحكومة البريطانية.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٧ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٣ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٧ ديسمبر ١٨٤٧. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٤ أكتوبر ١٨٤٧.يتألف المرفق من نسخة لرسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة في بلاط بلاد فارس [إيران]، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، تُرفق تحت أختام غير محكمة نسخًا من إرساليات موجهة إلى وزير الدولة البريطاني الرئيسي للشؤون الخارجية، الفيكونت بالمرستون، بتاريخ ٢٣ إلى ٣٠ سبتمبر ١٨٤٧.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إفادة شيل بأن رئيس الوزراء الفارسي الحاج ميرزا آقاسي (عباس إیرواني) اتهم الحكومة البريطانية علنًا وعدة مرات بتقديم الدعم المالي لمحمد حسن خان سالار وجعفر قولي خان، وأن الشاه قال لعضو البعثة البريطانية إن الحكومة البريطانية كانت وراء "الاضطرابات" في خراسان؛ كتابة شيل إلى آقاسي ليطلب سحب الاتهام واعتذارًا من الحكومة الفارسية؛ ونفي الشاه وآقاسي أنهما قد اتهما أحد الرعايا البريطانيين الهندوس المقيمين في مشهد بإعطاء الأموال إلى سالار وجعفر قولي خان باسم الحكومة البريطانيةالتدخل الفارسي في أفغانستان، بما في ذلك توجيه شيل مذكرة إلى الحاج ميرزا آقاسي بخصوص هراة، يفيد فيها بأن رد آقاسي يكرر بشكل غير مباشر عدم نية الحكومة الفارسية للتدخل في هراةإشارة شيل إلى أن التمرد في خراسان سيتم إنهائه بسرعة على ما يبدو، وأن ذلك على الأرجح يمنع وقوع "تعقيدات لها طابع أكثر جدية"، حيث استلم شيل معلومات استخباراتية تفيد بأن الوزير الروسي قال لآقاسي إنه في حالة الهزيمة ستكون القوات الروسية مستعدة لمساعدة الشاه في خراسان، وأعلن آقاسي أكثر من مرة أنه سيستخدم ذلك الخيار إذا استدعت الضرورة ذلكعلم شيل أن الوزير الروسي [الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف] قد طلب من الحكومة الفارسية السماح ببناء مستشفى في أراضٍ قريبة من أستراباد [جرجان] قبالة جزيرة آشوراده ليستخدمه بحارة سفن الحرب الروسية على ذلك الساحل، وبتطويق هذا المبنى والمستودعات الروسية في المنطقة نفسها بجدار؛ وإبلاغ شيل أنه قد وضح للشاه أنه إذا وافق على مثل هذا الاقتراح فيساوي ذلك الموافقة على الاحتلال الروسي لجزيرة آشورادهسلوك ميرزا محمد علي خان المتمثل في مغادرة القسطنطينية [إسطنبول] إلى فرنسا قبل التصديق على معاهدة أرضروم، بعدما رشحته الحكومة الفارسية لتبادل التصديقات؛ توقع شيل والوزير الروسي، دولجوروكوف، بأن هذا من شأنه أن يؤجل التصديقات؛ ورفض الحكومة الفارسية لمشورة شيل ودولجوروكوف بإمكانية تفادي الكثير من تأخير إذا ما زودتهما الحكومة الفارسية برسائل تطلب من ميرزا محمد علي خان الإسراع بالعودة إلى القسطنطينيةمحاولات بريطانية لإلغاء نقل "الرقيق" [المستعبدين] الأفارقة عبر موانئ الخليج العربي، بما في ذلك رسالة وجهها شيل إلى آقاسي يشير فيها إلى أن السفن الحربية البريطانية ستفتّش أي سفن فارسية في الخليج العربي يشتبه بأنها تمارس تجارة الرقيق وستحرّر أي مستعبدين موجودين على متنها؛ رأي شيل بأن الحكومة الفارسية تعتبر هذا الإعلان "بغيضًا ظاهريًا"، إذ أعلنت أن مثل هذا العمل سينتهك المعاهدة، ولكنه مع ذلك يرى أن في الواقع الحكومة الفارسية ستنظر إلى أي منع لهذه التجارة على يد السفن الحربية البريطانية بـ "عدم مبالاة كبيرة"، وأنه من المرجح أن احتجاز سفينة فارسية واحدة وتحرير أي مستعبدين موجودين على متنها سيكفي لردع السفن الفارسية الأخرى عن الاستمرار في ممارسة تجارة الرقيق.تتضمن إرساليات شيل إلى بالمرستون نسخًا مرفقة من إرساليات باللغة الفرنسية من وزير الخارجية الروسي الكونت كارل روبرت فاسيليفيتش نيسيلرود إلى الأمير دولجوروكوف، ومن الوزير المفوض الروسي والمبعوث فوق العادة إلى المملكة المتحدة، البارون فيليب إفانوفيتش برونوف، إلى وزير الخارجية الروسي، بخصوص أفغانستان. تتضمن الإرساليات أيضًا ما يلي: مراسلات بين شيل والحاج ميرزا آقاسي؛ رسائل (باللغة الفرنسية) موجهة إلى آقاسي وقعها كل من شيل ودولجوروكوف، والردود من آقاسي؛ ورسالة من شيل إلى المقيم السياسي في بغداد، الرائد هنري كريسويك رولينسون.يتضمن المرفق رقم ٣ أيضًا:رسالة من شيل إلى الوزير المفوض البريطاني في الدولة العثمانية، اللورد كاولي، بتاريخ ٥ أكتوبر ١٨٤٧، يذكر فيها أن الحكومة الفارسية تعتزم إرسال التصديق على المعاهدة المبرمة في أرضروم مع مبعوث خاص خلال سبعة أيام لعناية القنصل الفارسي في القسطنطينيةرسالة من شيل إلى سكرتير الحكومة في الهند، بتاريخ ١٠ أكتوبر ١٨٤٧، ترفق مقتطفًا من صحيفة "دلهي جازيت" يشمل أخبارًا "من رسالة من طهران"، يوضح شيل أنها تشبه مراسلاته مع وزير الدولة للشؤون الخارجية التي أحيلت نسخ منها إلى الحاكم العام للعلم.
يُلمح شيل إلى أن لا أحد من مكتبه يتراسل مع الجزء الشمالي من الهند، ولذلك فإن هذه المعلومات صدرت عن الكُتّاب المحليين في مكتب سكرتير الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٦ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٥ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٩ مارس ١٨٥٣. والمرفقات مرقمة ٣-٨. المرفقات رقم ٣-٥ مؤرخة في الفترة ما بين ١٤-٢٨ مارس ١٨٥٣.المرفق رقم ٣ عبارة عن رسالة من الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، آرثر ماليت، يبلغ فيها عن الوضع العام في عدن وما حولها، وفي موانئ البحر الأحمر. تتضمن المسائل التي يناقشها هينز العلاقات بين السلطان الفضلي، أحمد بن عبد الله الفضلي، وسلطان لحج، علي الأول بن محسن العبدلي. حيث يذكر هينز أن سلطان لحج متلهف لاستشارته حول ما يمكنه فعله لتجنب قيام السلطان الفضلي بقطع الإمدادات إلى عدن، وكان الأخير قد اتحد مع قبائل أخرى لتحقيق ذلك، بغية استفزاز سلطان لحج.وفي الرسالة ذاتها، يبلغ هينز عن وصول الفرقاطة الفرنسية "جان دارك" إلى عدن في ٩ مارس ومغادرتها في ١١ مارس ١٨٥٣، ويذكر أن السفينة الحربية الفرنسية "كايمان" ستغادر عدن بعد بضع ساعات من إرسالية هينز لتنضم إلى الأميرال الفرنسي في المخا.
ويستطرد هينز أن القائد العام للبحرية الفرنسية، اللواء لاجير(؟)، قد استقبله على متن "جان دارك"، ويقدم هينز تفاصيل حول السفينة.
وينقل أن الأميرال قد أبلغه بنيته الإبحار إلى المخا والحديدة ومصوع وجدة، كما ذكر الضباط أنهم متوجهون إلى السويس أيضًا. يذكر هينز أن الأميرال كان متكتمًا بشأن سبب زيارته للبحر الأحمر، إلا أن الضباط الأصغر سنًا أخبروه أنهم يرغبون في مستوطنة تسهل عليهم الاتصالات البخارية مع فرنسا. وينقاش هينز المواقع المحتملة التي قد يختارونها لمثل هذه المستوطنة أو لمستودع فحم، مع بيان عيوب كل موقعٍ منهم، وتكهناته بشأن الأسباب الأخرى المحتملة لهذه الزيارة.المرفق رقم ٤ عبارة عن إرسالية أخرى من هينز إلى ماليت، يقدم فيها تقريرًا من الملازم كينج من البحرية الهندية حول الأوضاع في مصوع والحديدة والمخا.المرفق رقم ٦ عبارة عن محضر كتبه حاكم بومباي وصادق عليه المجلس، يقر بإمكانية اعتماد إجراءات الوكيل السياسي في عدن، وأنه ينبغي توجيهه بإبلاغ حكومة بومباي بأية معلومات إضافية قد يحصل عليها فيما يخص تحركات السفن الحربية الفرنسية في البحر الأحمر.توجد ملاحظة بتاريخ ٢ نوفمبر ١٩٠٦ على الورقة ٥٤١ بأن المرفقات ٦-٨ ناقصة، وهي مدرجة في ملخص المحتويات على أنها نسخ من الصحف البرية "بومباي تايمز"، و"تلغراف آند كورير"، و"بومباي جازيت" بتاريخ ٢٩ مارس ١٨٥٣.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية على الورقتين ٥٤١-٥٤٢، وهي مرقمة من ١-٨. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: المرفق رقم ٣ بالرسالة رقم ١٤ من الإدارة السرية، قلعة بومباي، بتاريخ ٢٧ مارس ١٨٦٠. المرفق مؤرخ في ١١ فبراير ١٨٦٠. تم الاستلام في ٣٠ أبريل ١٨٦٠.يتألف المرفق من تقرير من القائد العام للبحرية الهندية، العميد البحري جورج جريفيل ويليسلي، بخصوص كفاءة السفن المدفعية التي كان يجب على البحرية الهندية أن تشيدها، خصوصًا السفينة المدفعية الملكية "كلايد".
تشير ملحوظة على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق إلى أن التقرير يقدم دليلًا إضافيًا على تفوق السفينة البخارية الخفيفة السريعة على السفينة المدفعية للخدمة في زنجبار.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: يحتوي هذا الملف على مراسلات ومسودات تتعلق بطلب للحصول على معلومات من مسؤول فرنسي، وهو مستر ليسكور، ومسؤول الميناء، بونديشيري، بخصوص ما حدث لسفينة إيطالية تدعى السفينة البخارية تاليامينتو، التي تم إغراقها أثناء الحرب العالمية الثانية. يتضمن الملف المتراسلين الرئيسيين التالين: وكيل وزارة الدولة لشؤون الهند؛ سكرتير الأميرالية؛ سكرتير إدارة الشؤون الخارجية وعلاقات الكومنولث بالحكومة في الهند. يشتمل الملف على فاصل يوضّح رقم الموضوع، والسنة التي فُتح فيها ملف الموضوع، وعنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات مُرتّبة حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات من الرائد هيكينبوثام، الوكيل السياسي والقنصل البريطاني في مسقط، إلى المقدم تشارلز جيفري برايور، المقيم السياسي في الخليج العربي، والتي أُحيلت إلى أولاف كيركباتريك كارو، سكرتير إدارة الشؤون الخارجية بالحكومة في الهند.يصف القنصل المخاوف العامة بين العمانيين بشأن احتمال قيام إيران أو روسيا بغزو بلادهم بينما يتحول الاهتمام البريطاني إلى أماكن أخرى بسبب الحرب العالمية الثانية، ويرى أن وجود سفينة حربية بريطانية في مسقط أو مدينة ساحلية أخرى ربما يساعد في تهدئة هذه المخاوف.يحتوي الملف أيضًا على مذكرة سياسية قصيرة تصف الخلفية التاريخية لمخاوف الغزو لدى العُمانيين، ورسالة بحرية مشفرة من الأميرالية إلى القائد العام في جزر الهند الشرقية، تطلب الترتيب لزيارة بحرية إلى عُمان.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٩؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص، ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات برسالة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٧ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٣١ يناير ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٦ مايو ١٨٤٠ - ٣٠ يناير ١٨٤١، وهي تتعلق بالخليج العربي.تتألف المرفقات في الغالب من نسخ من مراسلات أرسلتها واستلمتها حكومة بومباي، بالإضافة إلى نسخ من مذكرات ومحاضر اجتماع وقرارات لحكومة بومباي.الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: السكرتير السياسي لحكومة بومباي؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ الوكيل البريطاني في مسقط؛ والمشرف العام للبحرية الهندية.تناقش المرفقات مسائل تشمل:المخاوف التي عبر عنها إمام مسقط بأن الأمة الفرنسية تعتزم الاستيلاء على ممتلكات الإمام في حي زنجباررد الحاكم العام للهند في المجلس على الطلب المقدم من العقيد تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، بغداد، بأن تنقل سفينة حربية ملازم باشا بغداد إلى بومباي بغرض ترتيب خططه لاستعادة نفوذ الباب العالي [الدولة العثمانية] في الجزيرة العربيةمسألة المواضع النسبية لسلطة المقيم السياسي في الخليج العربي والعميد البحري أو الضابط قائد أسطول البحرية الهندية المتمركزة في الخليج العربي فيما يتعلق بالسربالنزاعات بين حكام دبي وأبوظبيالسياسة التي يجب اتباعها في حال محاولة الأمير خالد بسط سلطته على محافظة عُمانتعهد المقيم البريطاني في الخليج العربي لإمام مسقط بمساعدته في مقاومة غزو عمان أو أي من أراضيه الأخرىزيارة زعيم صحار إلى بومباي.يشتمل هذا الجزء من المجلد أيضًا على مرفقات أخرى تتعلق بأماكن مثل الشارقة وبلاد فارس [إيران] والبحرين.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقمة من ١-٦٨ على الأوراق ١٦٣-١٧٦. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٢٢ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ١٥ أكتوبر ١٨٤٦. المرفقات المُرقّمة ٣-٢٦ والمؤرخة في الفترة ما بين ٣ يونيو إلى ١٣ أكتوبر ١٨٤٦ تتعلق بشؤون الخليج العربي.تتألف المرفقات من مراسلات ومحاضر حكومة بومباي. وتتناول المرفقات مسائل من بينها:عزم إمام مسقط على حصار ميناء بوشهر ردًا على الإجراءات "المشينة" التي ارتكبتها السلطات الفارسية [الإيرانية] ضد من يعولهم، بعد إرسال حكومة فارس مجموعة من القوات إلى بندر عباس بهدف انتزاع مبلغ كبير من المال من نائب الإمام هناك، حاكم بندر عباس، الشيخ سيف بن نبهان المعولي، واستيلاء القائم بأعمال حاكم بوشهر، ميرزا هداية الله، على ستة صناديق من الصبغ الأزرق أرسلها السيد محمد بن سالم، ابن شقيق الإمام، إلى ذلك الميناء من أجل بيعهاإحالة المقيم في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، نسخة لرسالة من إمام مسقط السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد، مرفق بها نسخة من بيان يرسله الإمام إلى الشيخ سلطان بن صقر القاسمي [حاكم رأس الخيمة والشارقة] وإلى "الحكام البحريين" الآخرين على الساحل العربي من الخليج العربي، ويبلغ البيان المذكورين أعلاه أن الحكومة البريطانية سترفض رعاياهم في حال حملوا على متن سفنهم أشخاص مستعبدين، عقب إبرام الاتفاق (المؤرخ في ٢ أكتوبر ١٨٤٥) بين ملكة المملكة المتحدة فيكتوريا والإمام والذي ينص على وقف جلب المستعبدين من الأراضي الأفريقية الخاضعة لسيطرة الإمامذكر المقيم في الخليج العربي أن الوكيل المحلي في الشارقة، الملا حسين، أفاد بأن جميع السفن التابعة لـ "العرب البحريين" والتي كانت قد انتقلت إلى الساحل الأفريقي خلال الموسم الماضي قد عادت محملة بالأشخاص المستعبدين، وأن "الحكام" على سواحل عمان والباطنة وبلاد فارس قد تلقوا رسالة دورية من إمام مسقط تفيد بأنه بعد ذلك العام (١٨٤٦) يجب ألا تأخذ أي من "القبائل العربية" مستعبدين من الأراضي الخاضعة لسيطرة الإمام أو تحملهم على متن سفنهم، وإلا فإن السفن الحربية البريطانية ستستولي على حمولتهم وتدمر سفنهموصول الشيخ مشاري نجل سعد بن مطلق المطيري إلى الشارقة والبريميالتصرف في مبلغ ١٦٥ تومان الذي دفعه "حاكم" جزيرة كيش وبندر جارك كتعويض عن كنز تابع لرعايا فارسيين نُهب من السكونة "إميلي" بعد تحطم السفينة على ساحل جزيرة كيش في مارس ١٨٤٥، وفشل ذلك الحاكم في الوفاء بوعده بدفع ما تبقى من الدفعة الأولى المقدرة بـ ٥٠٠ تومان من إجمالي مبلغ ١٥٠٠ تومان تم الاتفاق خطيًا على دفعه كتعويضات
إحالة المقيم في الخليج العربي رسالة من حاكم فارس، حسين خان، يطلب فيها مساعدة السفن الحربية البريطانية المتمركزة في الخليج لمعاقبة بعض موانئ الساحل الفارسي على إجراءات "القرصنة"، ولإعادة الممتلكات التي نهبها سكانها في عدة مناسبات من رعايا الحكومة البريطانية.تدور المراسلات بشكل رئيسي بين الجهات التالية: المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ سكرتير حكومة بومباي، آرثر ماليت؛ الوزير المفوض ومبعوث فوق العادة إلى البلاط الفارسي، المقدم السير جستن شيل؛ حاكم فارس؛ القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، النقيب أتكنز هامرتون؛ وسكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، فريدريك كاري.الوصف المادي: مادة واحدة (٥٤ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات برسالة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة من ٢١ يناير إلى ٢٦ فبراير ١٨٤١.تتألف المرفقات في أغلبها من نسخ من مراسلات متعلقة بأحداثٍ في عدن والمخا والحديدة وزيلع وتاجورة.المراسل الرئيسي هو الوكيل السياسي في عدن (النقيب ستافورد بيتسوورث هينز). توجد رسائل من هينز إلى سكرتير حكومة بومباي (جون بولارد ويلوبي) تتضمن أيضًا رسائل مرفقة من الجهات التالية: إمام صنعاء، السيد محمد [الهادي محمد]؛ المقدم ج. ويلسون، قائد القوات في عدن؛ وتشارلز تيلستون بيك.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:تأجيل تعديل المعاهدة مع حاكم زيلع من جانب هينز، بسبب الوضع غير المستقر في المخاالمعادن والتربة في تاجورةطلب هينز لخدمات السفينة الشراعية الحربية ذات الصاريين التابعة لشركة الهند الشرقية "يوفراتيس" والسفينة الشراعية الحربية "كونستانس"
تعرض النقيب هـ. ستيلز، مدير البازار، لإطلاق النار عليه من جانب شخص بدوي يتبع القسم اليمني من قبيلة العبدلي خارج الأعمال الميدانية في عدن، وذلك أثناء ركوبه مع عدد من الضباط الآخرين خارج الحدود المقررةموافقة الحاكم العام للهند في المجلس على تعيين مستر ج. هاتشاتور وكيلاً بريطانياً في تاجورة، براتب ٣٠٠ روبية شهريًا.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقّمة من ١-٩ على الورقتين ١-٢. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يتعلق الملف بزيارات قامت بها سفن حربية أجنبية إلى دول الخليج العربي التي كانت تحت الحماية البريطانية. كانت الحكومة البريطانية ترغب في حصول السفن على إذن مسبق لهذه الزيارات، خاصة الزيارات إلى الساحل المتصالح خلال ثلاثينيات القرن العشرين، حيث أشار المسؤولون البريطانيون إلى الاتفاقية الحصرية المُبرمة في مارس ١٨٩٢، و"الظروف البدائية" في الساحل المتصالح في ذلك الوقت (الورقة ١٢٨).يحتوي الملف على مراسلات من المقيم السياسي في الخليج العربي، وزارة الخارجية، ومسؤولين بريطانيين آخرين؛ تقارير استخباراتية؛ ومراسلات مع حكومتي فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية.يتناول الملف ما يلي: زيارة السفينة الحربية الفرنسية "بوجانفيل"
إلى البحرين والكويت ورأس الخيمة في ١٩٣٥؛ زيارة السفينة الحربية الفرنسية "دلبرفيل"
إلى البحرين والكويت وعدن في ١٩٣٧؛ إلغاء زيارة السفينة "دلبرفيل"
إلى الخليج العربي في ١٩٣٩؛ زيارات سفن حربية أمريكية (بما في ذلك السفينة الأمريكية "توليدو"
، السفينة الأمريكية "هايمان"
، والسفينة الأمريكية حاملة الطائرات "فالي فورج"
) إلى المنطقة خلال الفترة من ١٩٤٧-١٩٤٨؛ ومسألة تقديم التحية الوطنية.يتألف المحتوى الوارد باللغة الفرنسية في الملف من خمس أوراق تقريبًا، وهي عبارة عن مراسلات دبلوماسية (غير مُترجمة).لا توجد أوراق في الملف يعود تاريخها للفترة ١٩٤٠-١٩٤٥.يشتمل الملف على فاصل يتضمن قائمة مراجع المراسلات الواردة به حسب السنة. ويوجد هذا الفاصل في نهاية المراسلات.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٦١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.