ملخص: يتكون المجلد من مراسلات وأوراق أخرى تتعلق بتشييد سواري أعلام (والتخلي عنها لاحقًا) على رأس الخليج العربي، في برزخ مقلب في مسندم (توجد تهجئة بعدة طرق لكلمة مسندم في الملف)، جزيرة التلغراف [جزيرة المقلب]، وجزيرة أم الغنم.تتضمن المراسلة:تقرير حول جولة نائب ملك الهند في الخليج العربي في ١٩٠٣، بتاريخ ٢١ يناير ١٩٠٤، موقّع من العديد من الأشخاص (بمن فيهم جورج ناثانيال كرزون وهوراشيو هربرت كيتشنر)، ويحتوي على مقترحات لإنشاء قواعد بحرية ومحطات تزويد بالفحم، ومرافق تلغراف في الخليج (صص. ٢١٣-٢١٥)؛مقترحات وترتيبات لتشييد السفينة الملكية
سفينكسلسواري أعلام في شهر نوفمبر ١٩٠٤، تقدم بها الرائد ويليام جورج جراي، الوكيل السياسي في مسقط، والملازم ويليام هنري ايرفينج شكسبير، مساعد المقيم والقائم بأعمال القنصل البريطاني في بندر عباس، والنقيب توماس ويبستر كيمب، الضابط البحري الأول في الخليج العربي، وقائد السفينة الملكية
سفينكس، بما في ذلك تقارير رفعها شكسبير وكيمب تصف تشييد السواري، وتتضمن سردًا للنقاشات التي عُقدت مع السكان في المناطق التي شُيّدت فيها السواري، وخريطة تشير إلى موقع السواري (صص. ١١٢-١١٤، ١١٩-١٢١)؛تساؤلات حول رفع العلم البريطاني أو علم ’بلو إنساين‘ البريطاني على السواري؛مخاوف من جانب الحكومة من أن سواري العلم شُيّدت في أراضٍ يطالب بها سلطان مسقط؛معارضة الأميرالية لسواري العلم، على أساس أن مسؤولية حمايتها ستقع على كاهل البحرية؛قرار لجنة الدفاع الامبراطوري الإبقاء على سارية العلم في جزيرة التلغراف، والتخلي عن سواري الأعلام في برزخ مقلب وجزيرة أم الغنم؛دراسة أخرى للمقترح الخاص برفع علم بريطاني على جزيرة التلغراف، في أعقاب التحقيقات التي أجراها جون جوردون لوريمر، والتي تؤكد سيادة سلطان مسقط على مسندم؛تأجيل البت في القرار حول سارية العلم في جزيرة التلغراف حتى صدور نتائج محكمة لاهاي بشأن السفن في مسقط التي ترفع العلم الفرنسي؛ إزالة سواري الأعلام في شهر أكتوبر ١٩٠٥ في برزخ مقلب وجزيرة أم الغنم؛تعليمات نهائية من وزارة الخارجية إلى الحكومة في الهند في مايو ١٩٠٨ بعدم الإبقاء على سارية العلم المتبقية على جزيرة التلغراف.يتضمن الملف أيضًا تقريرًا عن مسح لخور قوي أجرته السفينة الملكية
سفينكس، بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٩٠٣، مع خريطة تُظهر أعماق المياه في خور قوي (صص. ١٩٠-١٩٢)، ورسالة من القائد العام للقوات المسلحة في محطة جزر الهند الشرقية، نائب الأميرال جورج ل. أتكينسون-وايلز، إلى الحكومة في الهند، بتاريخ ٥ سبتمبر ١٩٠٥، يوصي فيها باستخدام خور قوي كقاعدة بحرية بريطانية جديدة بدلًا من خليج إلفينستون أو جزيرة التلغراف (صص. ٣٤-٣٥).يشتمل المجلد على فاصل يحتوي على العام الذي فُتح فيه ملف الموضوع، عنوان الموضوع، وقائمة مراجع المراسلات الواردة فيه مرتبة حسب العام. يوجد هذا الفاصل في أول المجلد (ص. ٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٢٢٥؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: يحتوي الملف على رسالة من سيسيل سبرينج رايس، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، إلى جورج ناثانيال كرزون، نائب الملك في الهند، بتاريخ ٢٠ أكتوبر ١٩٠٠، يحيل رسالة بالفرنسية موجهة إلى كرزون من فابيوس بويتال، بتاريخ ١٦ أكتوبر ١٩٠٠، بخصوص امتياز السكك الحديدية في بلاد فارس، ومجلد مخطوطة باللغة الفرنسية كتبه بويتال وموجهٌ إلى كرزون بعنوان "السكك الحديدية في بلاد فارس".يحتوي الملف أيضًا على رسالتين من القائد هـ. أ. فيليبس، قائد السفينة الملكية "سفينكس"
، إلى العقيد مالكوم جون ميد، بتاريخ ١٨ و٢٢ يونيو ١٩٠١، بخصوص شؤون تتضمن طلبًا من الشيخ مبارك بن صباح آل صباح، حاكم الكويت، إلى تشارلز أرنولد كمبال، القائم بأعمال كبير المقيمين السياسيين في الخليج العربي للحصول على الحماية البريطانية. الرسالة بتاريخ ١٨ يونيو ١٩٠١ وتتضمن ست صُّور فوتوغرافية مُرفقة لباسعيدو في إيران [Mss Eur F111/354، ص. ٣؛ Mss Eur F111/354، ص. ٤؛ Mss Eur F111/354، ص. ٦؛ Mss Eur F111/354، ص. ٧؛ Mss Eur F111/354، ص. ٨؛ Mss Eur F111/354، ص. ٩] مع تعليق كتبه فيليبس "أرفق بضع صور لباسعيدو، ربما تتاح لك الفرصة لتعرضهم على نائب الملك. أعتقد أن هانت قد أرسل تقريرًا عن المكان قبل ذلك و قد تكون هذه الصور مفيدة."بالإضافة إلى ذلك، يتضمن الملف بطاقة تحمل الرقم المرجعي "EUR.F.111/352." وكتب عليها "السيدة م. ر. جاك"، مع التاريخ ٨ يونيو ١٩٦٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٥٤؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: يتكون الجزء ١ من المجلد من مراسلات تتعلق بأعمال إجرامية ذُكر أنها وقعت في موانئ الخليج العربي وحول مياهه الساحلية، بما في ذلك تهريب الأسلحة والقتل، يُصنفها مسؤولو الحكومة البريطانية تحت عنوان القرصنة. تتضمن أطراف المراسلات الرئيسية كلاً من: المقيم السياسي في الخليج العربي (الرائد بيرسي زكريا كوكس)؛ مسؤولي وزارة الخارجية (السير لويس دو بان ماليت؛ السير تشارلز هاردينج)؛ السكرتير الدائم في الأميرالية (السير تشارلز إينيجو توماس)؛ وكيل وزير الدولة لشؤون الهند (السير آرثر جودلي)؛ السفير البريطاني في طهران (تشارلز موراي مارلينج).توجد إشارات لحوادث وقعت في سنتي ١٩٠٦ و١٩٠٧ (صص. ١٨٢-١٨٥)، ارتكبها أفراد طُردوا سابقًا من المحمرة [خرمشهر]، يقيمون الآن في ميناءي بندر ديّر وبندر كنغان في مقاطعة دشتي في بلاد فارس. تورد غالبية المراسلات اللاحقة تفاصيل محادثات المسؤولين البريطانيين مع الحكومة الفارسية لإرسال سفن إلى ساحل دشتي، وذلك من أجل إلقاء القبض على المشتبه بهم وتدمير "معاقلهم" على طول الساحل. توفر تقارير بحرية أرسلها سي س هيكلي قبطان السفينة الملكية
هايفلاير(صص. ٥٤-٦٦أ) والملازم شيرلي ليتشفيلد قائد السفينة الملكية
سفينكس(صص. ٦٦ب-٧٥) تفاصيلًا عن الحملة على ديّر في شهر نوفمبر ١٩٠٧، والتي أسفرت عن إلقاء القبض على المشتبه بهم بنجاح. تشير مراسلات لاحقة إلى تعبير الحكومة البريطانية عن تقديرها للمساعدة التي قدمها خان بندر ريق لإلقاء القبض على المشتبه بهم، وتسليمهم إلى شيخ المحمرة، ورغبة المسؤولين البريطانيين في أن تنفّذ بحقهم عقوبة الإعدام إذا ثبت أنهم ارتكبوا جريمة القتل.يحتوي الملف كذلك على مراسلات تتعلق بأنشطة شيخ الكويت في التعامل مع حوادث القرصنة في المياه المحيطة بشط العرب، وترحيل عدد من الأفغان من مسقط إلى كراتشي ممن يُعتقد بأنهم متورطون في تهريب الأسلحة.الوصف المادي: ١٦٣ ورقة
ملخص: الجزء ٢ يتألف من مراسلات ومذكرات تتعلق باضطرابات في القطيف والمنطقة المحيطة بها. تدور المراسلات بين حكومة الهند ووزارة الخارجية والأميرالية ومكتب الهند. توجد مراسلات أخرى، متضمنة كمرفقات، من الأطراف التالية: المقيم السياسي في الخليج العربي، الوكيل السياسي في البحرين، القنصل البريطاني في البصرة، والسفارة البريطانية في القسطنطينية.تتناول الأوراق النقاش حول رد الفعل البريطاني على اندلاع أعمال عنف بين بعض القبائل البدوية وسكان بلدة القطيف عقب خلاف على محاصيل التمور. وقد تطورت الاضطرابات إلى أعمال قرصنة على امتداد ساحل الخليج. تتناول المراسلات مسألة ما هو الرد التركي المتوقع، وما إذا كانوا بحاجة إلى مساعدة، وما هي المساعدة البحرية التي يمكن للبريطانيين توفيرها. كما تتضمن المراسلات تقارير بحرية من السفن الثلاثة في الجوار: السفينة الملكية
لابوينج،السفينة الملكية
سفينكس، والسفينة الملكية
ريدبريست.الوصف المادي: مادة واحدة (٧٣ ورقة)