1 - 6 من 6
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "تاريخ الخلفاء" للسيوطي و"آثار الأُول في ترتيب الدول" للحسن العباسي
- الوصف:
- ملخص: يحتوي هذا المجلد على عملين هما تاريخ الخلفاء للسيوطي (1445-1505) وآثار الأُول في ترتيب الدول للحسن بن عبد الله العباسي (توفي حوالي عام 1310). اشتُهر السيوطي بكتاباته عن العلوم الإسلامية، وإن لم يكن بالضرورة معروفاً بأعماله التاريخية. وقد ظل تاريخ الخلفاء في طبعاته المختلفة ملخصاً لوجهة النظر السنية لعهد الخلافة بعد وفاة الرسول محمد (ص). يُظهر العملُ موهبةً في الانتقاء والتأليف أكثر منه في الرؤية المتميزة، وهي سمة يتسم بها الكثير من كتابات السيوطي. أما كاتب العمل المصاحب، وهو الحسن العباسي، فيُقال إن له صلةً بالخليفة العباسي هارون الرشيد، وإن كان ذلك مشكوكاً فيه. وعمله آثار الأُول في ترتيب الدول أقربُ إلى "مرآةٍ للأمراء" منه إلى عملٍ في التاريخ، فهو يقدم نصائح تتعلق بسلوك الحكام، بما في ذلك نصائح حول معاملة الأشخاص (مثل التجار والفلاحين) واختيار المستشارين، بالإضافة إلى بعض النصائح المتعلقة بتفاصيل مثل الملبس والطعام وآداب المائدة. وقد رُبطت مبادئ السلوك الصحيح تلك بما ورَد في القرآن والسنة، واستصحبتْ أمثلةً متكررة من حيوات الرسل والحكام القدماء مثل النبي موسى والملك داوود. ويُعد تاريخ الخلفاء العمل الرئيسي في المجلد. أما آثار الأُول فمطبوع على هوامشه. كان تضمين عمل ثانٍ في هامش المتن أمراً شائعاً في عصر المخطوطات، وقد شهدت أوائل الكتب المطبوعة جانباً من تلك الممارسة. ومازالت هناك كتب تُطبع مصحوبة بأعمال في هوامشها حتى يومنا هذا، وإن لم يعد ذلك شائعاً كما كان في السابق.الوصف المادي: 2216 صفحة ؛ 28 سنتيمتراً
2. أريج الزهر: كتاب أخلاقي اجتماعي أدبي
- الوصف:
- ملخص: أريج الزهر: كتاب أخلاقي اجتماعي أدبي هو مجموعة من المقالات للشيخ مصطفى الغلاييني، وهو معلم وكاتب لبناني مسلم وحجة في الشريعة الإسلامية. تُغطي المقالات عدداً من الموضوعات المقدمة بأسلوب سهل القراءة. ويتطرق الغلاييني إلى مسألة الفصاحة عند المتحدث أو الكاتب البليغ "بالطريقة العربية الصحيحة،" وإلى تجنب تأثيرات ما يسميه بالـعُجمة أو الأسلوب الأفرنجي. وفي مقالات أخرى، يتناول الغلاييني طبيعة الإنسان، والتزامات العرب في ضوء تاريخهم الثري وأهمية التعليم الحديث والتيارات السياسية المحلية في بيروت ومكانة الطبقات الاجتماعية في الدولة الحديثة. كذلك يدعو قراءه لأن يصبحوا "رجال اليوم لا رجال الماضي." وقد عاش الغلاييني حياة مهنية متنوعة الأوجه كناشط سياسي وكاتب مقالات ومصلح. وُلد الغلاييني وتربى في بيروت، حيث قضى أغلب حياته، باستثناء فترات إقامته القصيرة في القاهرة وعمان. وفي القاهرة هذَّب معرفته باللغة العربية، بالعمل مع معلمين في الأزهر، وأُتيح له الوقت لنشر المقالات في جريدة الأهرام. وتعرفه صفحة عنوان كتاب أريج الزهر كمعلم لغة عربية في المدرسة الإمبراطورية والكلية العثمانية في بيروت. وفي 1910-1911 قام الغلاييني بتحرير المجلة العامة النبراس، وعمل داعيةً دينياً في الجيش التركي أثناء الحرب العالمية الأولى. وفي 1917، عندما كان عمره 32 عاماً، "خلع عمامة الشيخ واستبدلها بطربوش" حسبما أوضح، وذلك بسبب ضغط الشرطة التركية عليه لتقديم خدمات رأى أنها غير مناسبة لإمام. وبعد الحرب العالمية الأولى، أصبح الغلاييني معلِّماً خاصاً للغة العربية لأبناء ملك الأردن الملك عبد الله الأول (1882-1951). وقد أدّت به أفكاره الوطنية إلى السجن والمنفي من قِبل حكم الانتداب الفرنسي. وبعد ذلك "وضع العمامة على رأسه" مجدداً، بسبب التزامه بالدفاع عن التقاليد الإسلامية في وجه السلطات الفرنسية، واكتسب شهرة كعالِم دين وطني. وفي العقد الأخير من حياته عمل رئيساً للمجلس السني الأعلى للشريعة بلبنان ثم مستشاراً له. طُبع أريج الزهر وبيع في مطبعة ومكتبة الأهلية في بيروت.الوصف المادي: 240 صفحة : 25 سنتيمتراً
3. الدُّرَر وهي منتخبات الطيب الذكر الخالد الأثر الكاتب والشاعر والخطيب المرحوم أديب إسحق
- الوصف:
- ملخص: يُعد كتاب الدُّرَر وهي منتخبات الطيب الذكر الخالد الأثر الكاتب والشاعر والخطيب المرحوم أديب إسحق مجلداً تذكارياً يجمع الكتابات السياسية والأدبية للوطني العربي المؤثر أديب إسحاق (1856-1885). كان إسحاق، الذي وُلِد في دمشق، شاباً مبكر النضوج تلقَّى تعليمه التكويني باللغتين العربية والفرنسية في المدرسة اللازارية الفرنسية هناك، وعلى يد اليسوعيين في بيروت. وأجبرته الظروف الصعبة لأسرته على ترك المدرسة ليعمل كاتباً بالجمارك. وبتفوقه في اللغات، زاد دخله من خلال الكتابة والترجمة وكرَّس نفسه في نهاية المطاف للشعر والترجمة وما يُمكن تسميته اليوم بصحافة التَّرافُع. انتقل إسحاق إلى مصر في عام 1876، حيث انضم إلى دائرة الداعية السياسي المعروف جمال الدين الأفغاني، الذي شاركه إسحاق اهتماماته الماسونية وكرَّس معظم كتاباته لقضاياه، مثل انتقاد الإمبريالية الغربية. أنشأ إسحاق صحفاً للرأي، سواء بمفرده أو مع زملاء يشابهونه فكرياً مثل سليم النقاش (الذي أنتج معه مسرحيات عربية). وأسفرت كتاباته الصريحة عن نفيه من مصر، فأقام بباريس، لكنه عاد إلى لبنان في نهاية حياته، حيث تُوفِّي عن عمر يناهز 29 عاماً. كان قَلَق إسحاق كرحالة يقابله تنوع اهتماماته الأدبية والسياسية. وقد تعاوَن مع النقاش في كتابة مسرحيات وكَتَب هو نفسه رواياتٍ أو ترجمها. فروايته شارلمان مُضمنة في هذه المجموعة من المنتخبات، التي جمعها أخوه عوني إسحاق. يحتوي المجلد على سيرة أديب إسحاق والكثير من الثناء عليه من كبار الكُتَّاب المسلمين والمسيحيين. ويُظهر شمول هذه المختارات وتنوعها دور إسحاق في تطور الأدب والصحافة العربيين، من الشِّعر المنمَّق والسجع إلى المقال السياسي الحديث، موظِّفاً بذلك شكلاً ولغةً جديدين تماماً.الوصف المادي: 263 صفحة ؛ 26 سنتيمتراً
4. خطاب في التاريخ العام
- الوصف:
- ملخص: هذا العمل هو ترجمة إلى العربية لعملٍ لجاك بنين بوسويت عن تاريخ العالم عنوانه ديسكورس سور ليستوار يونيفرسل (خطاب في التاريخ العام)، ويتناول فيه مسألة الحق الإلهي للملوك. يُعد كتاب بوسويت، الذي نُشر في الأصل عام 1681، أحد الكلاسيكيات في هذا المجال ويُعرِّف العاهل بأنه تجسيدٌ للدولة. كتب بوسويت الكتاب لولي عهد فرنسا واستند في وجهة نظره على التفسير التوراتي للتاريخ. وقد ترجم العملَ إلى العربية عبد الله البستاني، وكان أوصى بترجمته ونشْرِه المطران يوسف ابن إلياس الدبس، رئيس أساقفة لبنان ورئيس الدائرة العلمية. من الصعب فهم سبب اختيار المطران لهذا العمل، حيث كانت الظروف السياسية ببلاد الشام العثمانية في أواخر القرن التاسع عشر تختلف جذرياً عن ظروف فرنسا في القرن السابع عشر. وقد يكون وقَع اختياره على هذا العمل تحديداً بسبب محتواه التثقيفي وارتأى أنه مناسب للتدريس في المدارس التي كانت تحت إشرافه. طُبع العمل عام 1882 بالمطبعة الكاثوليكية العمومية ببيروت، وهي مطبعة كانت حينذاك تحت إدارة المطران الدبس. وكان المترجم عبد الله البستاني كاتباً كاثوليكياً مارونياً ومعلماً للغة العربية. أما شاكر عون، الذي يظهر اسمه بصفحة العنوان بوصفه المترجم المعاون، فلا يُعرف عنه سوى القليل.الوصف المادي: 344 صفحة ؛ 24 سنتيمتراً
5. سراج الملوك
- الوصف:
- ملخص: كتاب سراج الملوك هو من تأليف الشيخ محمد بن الوليد الطرطوشي، وهو فقيه مالكي يُعرف كذلك باسم ابن أبي زندقة. ولد الطرطوشي في قرية طرطوشة في كتالونيا (فيما كان يُعرف وقتها بالأندلس، إسبانيا الحالية)، وذلك في عام 1059 أو 1060. وتوفي في الإسكندرية بمصر عام 1126 أو 1127. يتناول سراج الملوك، وهو أشهر كتبه، موضوع النظرية السياسية. وقد نُشرت هذه الطبعة بمطبعة الخيرية في القاهرة عام 1888-1889. وكانت نسخة سابقة من هذا العمل قد طُبعت في الإسكندرية عام 1872 أو 1873، وذلك وفقاً لما ذُكر في كتاب اكتفاء القَنوع بما هو مطبوع من أشهر التآليف العربية في المطابع الشرقية والغربية، وهو قاموس ببليوغرافي للأدب العربي طبعه إدوارد فان دايك عام 1896. وتتضمن هوامش هذا العمل نص كتاب التبر المسبوك في نصيحة الملوك، وهو ترجمة من الفارسية للعربية لكتاب نصيحة الملوك للغزالي. وقد كان الغزالي، الذي ولد في طوس بفارس (إيران الحالية) عام 1058، واحداً من أشهر وأبرز الشخصيات الفكرية في العالم الإسلامي. إلا أنه شُكِّك في نسبةِ جزءٍ لا بأس به من الكتاب للغزالي على أساس الأسلوب وغيره.الوصف المادي: 168 صفحة ؛ 28 سنتيمتراً
6. كتاب تاريخ عام 1887
- الوصف:
- ملخص: يُؤرخ هذا المجلد لعام 1887، وهو يتناول أحداثاً سياسيةً في مصر خلال ذلك العام ويُغطي أنشطة في وزارات ومكاتب حكومية متنوعة. الكتاب مُقسم إلى 12 قسماً، كل منها مخصص لأحد الشهور. ففي مقدمة القسم الذي يتناول شهر يناير، على سبيل المثال، نقرأ عن وصول فيكتور إيمانويل الثالث، ولي العهد الإيطالي والملك المستقبلي، إلى ميناء الإسكندرية، والمراسم الاحتفالية التي عُقدت على شرفه. وفي القسم المخصص لشهر إبريل، نقرأ نعي محمد شريف باشا، الذي كان رابع رئيس وزراء لمصر. نشرتْ الكتابَ مطبعةُ القاهرة الحرة عام 1887. ويشتهر مؤلف الكتاب، وهو يوسف بن همام آصاف (1859-1938) بكتابه في تاريخ العثمانيين المسمّى تاريخ سلاطين بني عثمان من أول نشأتهم حتى الآن. وكان آصاف قد وُلد في لبنان، واستقر في مصر وأسس المطبعة العمومية في القاهرة عام 1888.الوصف المادي: 216 صفحة ؛ 24 سنتيمتراً