« السابقة |
1 - 12 من 67
|
التالية »
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. "[رسالة] من القائد العام والمقيم السياسي في عدن إلى سكرتير حكومة الهند في وزارة الخارجية، شيملا"
- الوصف:
- ملخص: تمت إحالة هذه المذكرة المتعلقة بالثورة العربية في عدن ومنطقتها الداخلية، والتي تتضمن إشارة خاصة إلى الإجراءات المحتملة للأتراك، من القائد العام والمقيم السياسي في عدن، ويليام س. والتون، إلى سكرتير حكومة الهند في وزارة الخارجية. وتناقش المذكرة ترتيب ثورة عربية ضد الأتراك يقودها شريف مكة [حسين بن علي الهاشمي] وتستعرض الآثار المحتملة لمثل هذه الثورة على الوضع البريطاني في عدن ومنطقتها الداخلية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف من ص. ٤٩، وينتهي في ص. ٥٠، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة.
2. "رسائل من بلاد فارس استُلمت في ٣١ أكتوبر ١٨٥٦"
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه الرزمة من ملخصات لثلاث رسائل موجزة سرية واردة من القنصل البريطاني في طهران، ريتشارد و. ستيفنز (١٧، ٢٢ سبتمبر ١٨٥٦، الأرقام ٥٨، ٦٠-٦١). وهي تتألف من أخبار واردة من بلاد فارس تتناول ما يلي: تقريرًا عن الصراع بين الشاه [ناصر الدين شاه قاجار] والصدر الأعظم [ميرزا أغا خان نوري، الصدر الأعظم أو الوزير الكبير]، ومصادرة الأراضي من الأمير الله كولي ميرزا لعرضه إخراج الفرس من هراة، والتقارير المتناقضة الواردة بخصوص الوضع في هراة.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
3. أوامر علي باشا
- الوصف:
- ملخص: أوامر علي باشا الكهية، حاكم بغداد إلى محمد نجيب بك، متسلم [حاكم] البصرة، مكتوبة باللغة العربية، واستُلمت في ١٢ يونيو ١٨٠٣. تتعلق الأوامر باحتجاز امرأة مصرية تعيش مع بحار بريطاني في البصرة (انظر IOR/L/PS/9/76/299).توجد نسخة باللغة الإنجليزية من هذه الوثيقة في IOR/L/PS/9/76/299.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)
4. أول شكوى من قاضي البصرة إلى علي باشا
- الوصف:
- ملخص: أول شكوى من قاضي البصرة إلى علي باشا الكهية، حاكم بغداد، بخصوص امرأة مصرية تعيش مع بحار بريطاني في البصرة (انظر IOR/L/PS/9/76/299).توجد نسخة باللغة الإنجليزية من هذه الوثيقة في IOR/L/PS/9/76/299.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)
5. الأحداث في أفغانستان والدول المجاورة
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية للحكومة في الهند إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، رقم ٥ لسنة ١٨٣٨، بتاريخ ٥ أبريل ١٨٣٨. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٥ أبريل ١٨٣٨.تتكون المادة من: إرساليات بين النقيب كلود مارتين ويد، الوكيل السياسي في لوديانا، وويليام هاي ماكنوتن، سكرتير الحاكم العام في الهند؛ ورسائل من النقيب ألكسندر بيرنز في مهمة إلى كابول، إلى ماكنوتن.تتعلق الإرساليات بما يلي: السياسة البريطانية تجاه الأحزاب الحاكمة في أفغانستان والعلاقات معها، ومع حاكم إمبراطورية السيخ مهراجا رانجيت سينج؛ علاقات الأخيرين مع بعضهما البعض، لا سيما بخصوص بشاور؛ علاقات حاكمي أفغانستان مع بعضهما ومع روسيا وبلاد فارس [إيران]. تمت المراسلات أثناء الحصار الفارسي لهراة.تتناول الأوراق المسائل التالية بالتفصيل:نشاطات المبعوث الروسي، النقيب يان بروسبر فيتكيفيتش في كابول، بما في ذلك: ضغط فيتكيفيتش المزعوم على دوست محمد خان باركزاي للرد على المبادرات الودية من الإمبراطور الروسي والسفير الروسي في طهران ووعود مالية ومساعدات مقابل مساعدة بلاد فارس وروسيا ضد هراة؛ محاولات بيرنز للتأثير على ردود دوست محمد على الرسائل التي جلبها فيتكيفيتش (صص. ١٦٤-١٧٣)؛ رأي ويد بشأن وضع فيتكيفيتش وأهداف الفرس والروس في أفغانستان، واعتقاده بأن دوست محمد يلعب على الحبلين (ص. ١٨٨) مع بريطانيا وروسيا ووجوب إبلاغه بشكل واضح بموقفه الضعيف وعدم موثوقية الوعود الروسية والفارسية (صص. ١٨٨-١٩٤)تحليل بيرنز للآفاق التجارية لروسيا في آسيا الوسطى (صص. ١٢٠-١٢٥)، وشكوك ويد بخصوص استنتاجات بيرنز (صص. ١٧٨-١٧٩)نية فيتكيفيتش المزعومة بالتقدم إلى لاهور ومعه رسائل تطلب من السيخ الانسحاب من بشاور (صص. ٢٢٣-٢٢٤) والنقاشات بين رانجيت سينج والملازم فريدريك ماكسون (المبعوث من قبل بيرنز إلى بلاط المهراجا) بخصوص ما إذا كان على رانجيت سينج استقبال المبعوث الروسيرأي ويد بأنه، ولتفادي "المؤامرات" الفارسية والروسية في لاهور، على الحكومة في الهند الإعلان بأنها لا تعترف بصلاحيات فيتكيفيتش "بالتدخل" في شؤون المهراجا (صص. ٢٣٥-٢٣٨)، وتقرير ويد اللاحق بأن المهراجا قد منع فيتكيفيتش من دخول أراضي بشاور (ص. ٢٧٩)تقرير بيرنز عن مؤامرة فاشلة متعلقة بالسلطان محمد خان (بتشجيع من رانجيت سينج كما زُعم) للإطاحة بدوست محمد (صص. ١٣٩-١٤٣)، وملاحظات ويد التي تشير إلى أن "حاكم لاهور" كان يقوم بمثل هذه المشاريع لسنوات عديدة (صص. ١٨٠-١٨٤)إفصاح رانجيت سينج لماكسون بأنه حصل على معاهدات تحالف مع الحاكم السابق لبشاور، السلطان محمد خان باركزاي والحاكم الأفغاني السابق شجاع الملك دراني، اللذين تنازلا عن كامل الحقوق القانونية في بشاور (صص. ٢٤٧-٢٥٦)العلاقات البريطانية مع السردارات [الحكام] الثلاثة لقندهار، بما في ذلك: نقاشات الملازم روبرت ليتش، المبعوث من بيرنز إلى قندهار، مع السردارات، تتناول جهوده لمنعهم من التحالف مع بلاد فارس بسبب خوفهم من تلك البلاد وحاكم هراة، وطمأنتهم بأن مصالح بريطانيا في المنطقة هي تجارية بحتة، ودعم استقلالهم، وثنيهم عن تصديق أي وعود مالية للمبعوث الروسي (صص. ١١٢-١١٩، ١٤٩-١٥٢)؛ واستهجان الحاكم العام اللاحق، وسحب بيرنز لعرضه بتقديم المساعدة البريطانية لقندهار إذا ما قامت بلاد فارس بمهاجمة المدينة (صص. ٢٠٢-٢٠٦)حصار هراة، بما في ذلك: تقييم بيريز للوضع الجيو-سياسي في هراة والبلدان المجاورة حتى أوائل شهر فبراير ١٨٣٨، وللأثر المحتمل للهيمنة الفارسية (صص. ١٢٨-١٣٧)؛ استخبارات من بيرنز وليتش بخصوص التقدم العسكري في أفغانستان، بما في ذلك تقارير عن الملازم إلدريد بوتينجر والمقدم ستودارت المقيم في هراة ومعسكر شاه بلاد فارس خارج المدينة (صص. ١٤٥-١٤٧، صص. ١٧٤-١٧٥، ص. ١٨٦، صص. ٢٦١-٢٧٦)؛ تخمينات ويد بشأن النتائج السياسية المحتملة للنجاح أو الفشل الفارسي في هراةتأثير خريطة [رسالة رسمية] الحاكم العام إلى دوست محمد تناشد الأمير أن يتقرب وديًا من رانجيت سينج بخصوص بشاور، بما في ذلك: نصيحة بيرنز للأمير "بالتفكير بعمق" قبل الرد واحتمالية خسارة "المساعي الحميدة" للبريطانيين (صص. ٢٠٨-٢١٥) عدم رضا دوست محمد عن اللامبالاة البريطانية الواضحة لـ "معاناته" (ص. ٢٢٨) بخصوص "اعتداء" السيخ، وتردده البالغ في إعادة شقيقه المبعد محمد خان إلى بشاور، وخيبة أمله بعدم وجود وعد بريطاني بالحماية من بلاد فارس؛ إدراك بيرنز بأنه قد يتعين عليه مغادرة كابول للحفاظ على "الشرف الوطني"، وذلك لتقلص الآمال بشأن إقامة علاقة جيدة مع الأمير (صص. ٢٢٥-٢٣٢)؛ ملاحظات بيرنز عن دوست محمد، وانتقاد "توقعاته المبالغ فيها"، والاعتقاد بأنه "سيحاول المماطلة [بين بلاد فارس وبريطانيا] حتى يتم تقرير مصير هراة" (صص. ٢٣٩-٢٤٥)تقدم عمل الدكتور بيرسيفال لورد والملازم جون وود في قندوز في معالجة مرض عين شقيق حاكم قندوز، وتطور الآفاق التجارية البريطانية في المنطقة، وعمل وود الميداني الاستكشافي (صص. ١٥٤-١٦١).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠٧ ورقة)
6. التماس مرسل إلى علي باشا من سكان البصرة
- الوصف:
- ملخص: التماس باللغة العربية مرسل إلى علي باشا الكهية، حاكم بغداد، من سكان البصرة، بخصوص احتجاز امرأة مصرية تعيش مع بحار بريطاني في البصرة (انظر IOR/L/PS/9/76/299).توجد نسخة باللغة الإنجليزية من هذا الالتماس في IOR/L/PS/9/76/299.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقة واحدة)
7. الشؤون الفارسية
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٢٥ يناير ١٨٤٧. والمرفق مؤرخ في ١٤ نوفمبر ١٨٤٦.تتألف المادة من نسخٍ من إرساليات مُحالة، لعناية حكومة بومباي والحاكم العام في الهند، من المقدم جستن شيل، الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط بلاد فارس [إيران]، إلى الفيكونت بالمرستون، وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، مع مرفقات ذات صلة.تتناول الأوراق المسائل التالية:تولي الحاج ميرزا آقاسي، رئيس وزراء شاه بلاد فارس، لمنصب ومهام وزير الشؤون الخارجية وتركز "جميع وظائف الحكومة في شخصه" (ص. ١٠٣)خطة اقترحها آصف الدولة في هراة وحاكم خراسان لتبديل الحاكم الحالي لهراة (يار محمد خان علي كوزاي) بشاه بسند خان، ورفض شيل الشديد للاقتراح، وامتناع الحاج ميرزا آقاسي عن دعمها لأن من شأنها تعظيم حكومة خراسان، والمخاوف الظاهرة لأتباع يار محمد، ورغبة يار محمد المزعومة في وجود وكيل بريطاني في هراة لردع "مخططات" آصف الدولة والحكومة الفارسيةريبة شيل تجاه ادعاءات القاضي محمد حسن، بناءً على التحريات التي قام بها (نيابةً عن شيل) خلال رحلة إلى خيوة، عن مصير شخصٍ يُدعى "الحاج أحمد أحمد عرب" (ص. ١٠٩) الذي يُقال أنه الإنجليزي المفقود مستر ويبارد [الملازم ويليام هنري ويبارد]، وعن رجلٍ وامرأةٍ إنجليزيين يُقال أنهما محتجَزان في خيوة، ورأي شيل بأن الدوافع الحقيقية للقاضي هي الحصول على وظيفة لدى الحكومة البريطانيةبلاغ القاضي محمد حسن، العائد مؤخرًا من خيوة، بأن خان خيوة قلقٌ من الزحف الروسي نحو أراضيه، حيث يعتقد أنهم قادمون من حصنهم في مانجيشلاك، قرب بحر قزوين، وترجيح شيل لصحة هذه الأنباء على الرغم من شكوكه في مصداقية القاضي بشكلٍ عامرفض الحاج ميرزا آقاسي الاستجابة لطلبات الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف، الوزير الروسي في طهران، بأن تسمح بلاد فارس بدخول سفن حربية روسية إلى الموانئ الفارسية في بحر قزوين، خاصةً أستراباد [جرجان]، ورأي شيل بأن رفضًا قاطعًا سيؤدي إلى ردٍ قويٍ جدًا من جانب روسيا. وتوجد نسخة من رسالة الحاج ميرزا آقاسي إلى دولجوروكوف، يصرح فيها بأن هذه الطلبات تتعارض مع معاهدة بلاد فارس مع روسيا (صص. ١١٤-١١٦)أنباء عن خطط الحكومة الفارسية بإرسال قوةٍ كبيرةٍ إلى إقليم خراسان المضطرب، ورأي شيل أن دوافع ذلك تتلخص فيما يلي: عزل آصف الدولة، الذي بلغت سمعته ونفوذه "قدرًا يسوء الشاه ولا يحتمله غريمه رئيس الوزراء" (ص. ١١٧)؛ قمع جعفر قلي خان في بجنورد، وهو "زعيم" ذو نفوذ يدين بولائه لحاكم خراسان بدلًا من الشاه، وحليفٌ محتمل لروسيا؛ الأحداث التي أدت لكون شمال شرق بلاد فارس عرضةً لهجمات قبيلتيّ تكة وغوكلان من تركمانستاناتصالات شيل بالمقدم ويليامز، المفوّض البريطاني في أرضروم، والحاج ميرزا آقاسي، بخصوص إنجاز مسودة المعاهدة بين تركيا [الدولة العثمانية] وبلاد فارس، بما في ذلك: شكاوى آقاسي من أن سفينة الحراسة التركية في شط العرب تعوق دخول سفن التجارة (الفارسية) إلى ميناء المحمرة [خرمشهر] وتحوّلهم نحو البصرة حيث يضطرون لدفع رسوم جمركية؛ شك شيل في أن مكتب البريد الروسي قد تعمد تأخير وصول نسخته من مسوّدة المعاهدة من أرضروم.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٧ ورقة)
8. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٤ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٤ فبراير ١٨٥٦.تتكون المادة مما يلي:١) نسخة لإرسالية من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] الموجود في قزوين في طريقه إلى تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، تم نسخها لإحالة معلومات إلى حكومة بومباي والحكومة في الهند. يطلب موراي تعليمات "ضرورية للدفاع عن شرف العلم البريطاني" (ص. ١٩٢) بعد انقطاع العلاقات الدبلوماسية مع بلاد فارس، ويصرح بنيته البقاء في تبريز، على الرغم من تلقيه إشارات غير مباشرة بأن الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] يريد المصالحة.٢) نسخ من إرساليات من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، تم نسخها لعناية الحكومة في الهند، تحمل أنشطته وأخباره منذ رحيل موراي، بما في ذلك:عرض بالحماية الفرنسية قدمه القنصل الفرنسي نيكولاس بروسبر بوريه إلى ستيفنز، وإنكار بوريه أنه حرض الوزراء الفارسيين ضد مورايتقارير تفيد بأن حاكم هراة يتوقع هجومًا وشيكًا من دوست محمد خان باركزاي (الذي يُزعم أنه حشد قوة كبيرة خارج قندهار)، وقد طلب المساعدة من طهران، بما في ذلك مقتطف من صحيفة "طهران جازيت" يشير إلى أن بلاد فارس تنوي احتلال هراة لتفادي دوست محمد خان الذي، حسب ما ألمحت الصحيفة، يحظى بدعم بريطاني تقارير تفيد بأن الحكومة الفارسية تخطط لزيادة عدد القوات في خراسان إلى ١٠٠٠٠ جندي ردًا على مخططات دوست محمد خان المزعومة بشأن هراة، وشكوى ستيفنز إلى وزير الشؤون الخارجية ميرزا سعيد خان أنصاري، مؤتمن الملك، بشأن تعيين الأمير سلطان مراد ميرزا في مهمة إلى خراسان وهراة، حيث يُزعم أن الأخير أهان الملكة فيكتوريا علنًااحتجاج ستيفنز على أخبار مصادرة السلطات الفارسية صوفًا مخصصًا لبومباي من "الهنود البريطانيين" في يزد وكرمان حيث أعلنت أنه محظورمذكرة من ستيفنز حول وضع العلاقات السياسية الحالي بين بريطانيا وبلاد فارس، تقارن الوضع الحالي بالوضع في سنة ١٨٣٧-١٨٣٨، وتقترح أن تحتل بريطانيا جزيرة خارج وأماكن متعددة على ساحل الخليج ومدنًا داخلية في بلاد فارس، وتشير إلى أن إرسال قوة مشاة قد يؤثر على حربها مع روسيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦]٣) مراسلات بين سكرتير الحكومة في الهند وسكرتير الحكومة في بومباي والقائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، بشأن: السفينتين البخاريتين المسلحتين "أجدهة" و"فكتوريا" اللتين أرسلتا مؤخرًا إلى بوشهر من باب إظهار القوة أمام بلاد فارس؛ طبيعة وتشكيل القوة اللازمة في حالة حدوث تصعيد في الحادث الدبلوماسي؛ الاتفاق على أن إرسال القوات غير مبرر في الوقت الحالي؛ والسفن الحربية التي يمكن إعادتها إلى بومباي إذا لم تكن مطلوبة في بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
9. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٣ بتاريخ ٢ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٦ ديسمبر ١٨٥٥-٢٩ يناير ١٨٥٦.المتراسلون الرئيسيون هم: سكرتير الحكومة في بومباي؛ تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني في بلاد فارس [إيران] "في مكان بالقرب من طهران"؛ والقائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر. تضم المادة أيضًا محاضر اجتماعات الحاكم والرئيس في المجلس في بومباي، وأعضاء المجلس ومذكرة من سكرتير الحكومة في بومباي.تتناول الأوراق المسائل التالية:تقرير موراي لسلطات بومباي عن انسحاب البعثة البريطانية من طهران بسبب "السلوك البغيض" (ص. ١٦٨) الصادر عن الحكومة الفارسية، وتوصيته بزيادة الأمن البحري في الخليج في بوشهرمناقشات حكومة بومباي بشأن الإجراءات اللازمة لتعزيز الأمن البريطاني في منطقة الخليج، بما في ذلك تقوية الأسطول البحري في بوشهر تحت قيادة العميد البحري ريتشارد إيثيرسي وتحسين الاتصالات بين بوشهر والبصرة وبغدادقرار إرسال السفينتين البخاريتين التابعتين لشركة الهند الشرقية "أجدهة" و"فكتوريا" إلى بوشهر مع مفرزة من المدفعية الأوروبية، مع احتمال إرسال المزيد من السفن البخارية لاحقًا طلب حكومة بومباي من الحكومة في الهند الحصول على تعليمات بشأن الإجراءات التي يتعين اتخاذها في حالة الانهيار التام للعلاقات الدبلوماسية، ولا سيما مسألة إرسال قوة إلى جزيرة خارجطلب حكومة بومباي من جونز أن يذكّر العميد البحري إيثيرسي بأنه يجب على ضباطه الامتناع عن التواصل مع زملائهم في الهند بشأن القطيعة الدبلوماسية الحالية، بعد ظهور مقال في صحيفة "بومباي تايمز" يشير إلى أن "الشجار بين مستر موراي المحترم وشاه بلاد فارس قد تسبب في قدر من الإزعاج للدولة [البريطانية]" ويظهر "إلى أي مدى قد تتدخل التصرفات الشخصية الطائشة لرجل عصبي في الشؤون العامة" (ص. ١٨٢).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
10. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢١ مؤرخة في ٢٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٢٥ فبراير ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع عدد كبير من المرفقات. وتتناول الإرساليات موضوعات تشمل التالي:تقارير من صحيفة "طهران جازيت" عن استيلاء دوست محمد خان باركزاي على قندهار وخططه المزعومة للسيطرة على هراة تقارير عن تحركات القوات العسكرية الفارسية نحو خراسان والخطط الفارسية لصد دوست محمد خان في هراة وأي قوة بريطانية في أقاليم بلاد فارس الجنوبيةادعاءات فارسية بأن الحكومة البريطانية قد أخلّت باتفاقها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأفغانستان، بعد صدور رسائل اعترضها حاكم هراة والوصي على عرشها، الأمير محمد يوسف خان، يُزعم أن البعثة البريطانية أرسلتها إلى دوست محمد خان. لكن موراي أصر على أن هذه الرسائل مزورة لخلق ذريعة لإرسال قوات إلى هراة. ومن هذه الرسائل أيضًا رسائل استلمها ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران (عن موراي)، حيث قيل إنها من "عدة رؤساء قبائل وفصائل هراة الرئيسية" (ص. ٣٣٩)، تقترح دعم بريطانيا ضد بلاد فارس (صص. ٣٤١-٣٤٢)، وقد ادعى موراي أن هذه الرسائل هي أيضًا مزورةنسخة من ورقة طويلة مجهولة المصدر (صص. ٣٤٦-٣٥٦)، يدعي موراي أنها "تشهير فاحش" مصدره الحكومة الفارسية ومُعدة للنشر في أوروبا، حيث تزعم الورقة أن مسؤولين بريطانيين ارتكبوا جنحًا في طهران أدت إلى الشرخ الأخير في العلاقات الدبلوماسية؛ وازدواجية الحكومة البريطانية تجاه بلاد فارس؛ والدعم البريطاني النشط لدوست محمد خان فيما يتعلق بقندهار وهراةنسخ من ست رسائل مترجمة أحالها ستيفنز إلى موراي، كان قد أصدرها الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] إلى عدة مسؤولين بالقرب من الحدود الفارسية مع أفغانستان تطلب منهم التعاون مع مير عالم خان، الذي "رُشح لمنصب حماية حدود هراة وبعض المسؤوليات الأخرى" (ص. ٣٥٨)تقارير تفيد بأن حاكم هراة قد طلب من السلطات الفارسية في مشهد تأخير إرسال جيش على أمل إجراء تسوية ودية مع دوست محمد خانتعديل موراي للمطالب التي اعتبرها ضرورية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية مع الحكومة الفارسية، بما في ذلك صياغته لاعتذار ومطالبته بأن يوقعه "المجتهدين والملاّت" وأن يسحبوا "التهم والاتهامات" ضده وضد البعثة البريطانية (ص. ٣٣٣)تقارير من الوكيل البريطاني في شيراز عن ابرام اتفاقية بين إمام مسقط والأمير الحاكم لفارس بشأن ميناء بندر عباس، بما في ذلك الشروط الأساسية (ص. ٣٣٨-٣٣٩)٢) رسالة من موراي إلى الحاكم العام للهند توضح نيته البقاء في تبريز ورأيه أنه قد يكون من الضروري إخراج القوات من الهند من أجل حملة عسكرية أجنبية ضد بلاد فارس من أجل "ضمان الأمان والاحترام [لبريطانيا] لسنوات عديدة قادمة" (ص ٣٦٥).٣) نسخ من إرساليات من ستيفنز إلى موراي، تتناول مسائل متعددة بما في ذلك:التقارير المتعلقة بأنشطة دوست محمد خان ونواياه تجاه هراة وشائعات موتهالادعاءات الفارسية بأن ويليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، قدم رشاوى لأعمال ضد بلاد فارساحتجاج ستيفنز على القيود المفروضة على الرعايا البريطانيين الهنود في كرمان ويزد فيما يتعلق بصادرات الصوف من هذين الإقليمينتقرير يفيد بأن الحكومة الفارسية حاولت تأخير تقدم دوست محمد خان إلى هراة من خلال تشكيل تحالف معه ضد بريطانياتعليمات فارسية للمسؤولين في شرق بلاد فارس تدعوهم إلى التعاون مع القوات ووضعهم تحت تصرف مير عالم خان للخدمة على الحدود والقيام "بخدمات أخرى"وصول أول مترجم للسفارة الفارسية في سان بطرسبرغ إلى طهران، حاملاً أخبارًا عن الاحتياجات المالية للسفارة؛ طلب السفير الفارسي العودة إلى بلاد فارس؛ شائعات قيل إنها كاذبة عن اقتراح روسي للتحالف مع بلاد فارس؛ الصعوبات الاقتصادية في روسيا ورغبة السكان في السلام [حرب القرم ١٨٥٣-١٨٥٦]؛ شائعة بأن الإمبراطور ألكسندر يرغب في لقاء الشاه في تفليس [تبليسي] العام المقبل؛ وشائعات يشتبه في أنها كاذبة بأن الحكومة الروسية وعدت الحكومة الفارسية بإغراءات مالية مقابل احتلال هراة وقندهارمعلومات استخباراتية عن تحركات القوات العسكرية الفارسية إلى شيراز في طريقها إلى بوشهر وكرمنشاه والمحمرة [خرمشهر].٤) إرساليات من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول بشكل خاص المسائل التالية:نصيحة موراي لجونز بأن لا يتخذ أي إجراء بعد "الإهانة الخطيرة في البحر التي ارتكبها أتباع شيخ بني كعب" (ص. ٣٧٨) وألا ينفر رؤساء أي قبائل عربية أخرى في جنوب بلاد فارس، خاصة أن المحمرة [خرمشهر] تعد نقطة هبوط محتملة لحملة عسكرية بريطانيةقلق السلطات الفارسية في شيراز من قدوم السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و "أجدهة" من بومباي، وسحب بلاد فارس لقواتها وأسلحتها من جزيرة خارج استمرار النزاع بين إمام مسقط والحكومة الفارسية على بندر عباس، والمخططات المزعومة للإمام لمهاجمة جزيرة خارج وبوشهر وتجنيد مرتزقة من قبائل الخليج العربية وقبائل بلاد الرافدين [العراق] الخاضعة للحكم التركي [العثماني]معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في شيراز حول القوة العسكرية الفارسية واستراتيجية الأمير الحاكم لفارس بخصوص بوشهرمراسلات جونز مع موراي وحاكم بوشهر والعميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج، لتهدئة حالة الذعر الناجمة عن تدريبات الأسطول البريطاني العملية الأخيرة على طرق بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٣ ورقة)
11. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٤ مؤرخة في ٢ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ فبراير-٢٤ مارس ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] في تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. تتناول الإرساليات المسائل التالية:معلومات استخباراتية تفيد بأن بلاد فارس قد تفاوضت بشأن معاهدة تجارية مع فرنسا وحاولت صياغة بند يُعهد بموجبه الإشراف الشرطي على التجارة الخليجية إلى فرنسا مستقبلًا، وأن لديها معاهدة متوقعة مماثلة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، والتي ينتقدها موراي معتبرًا إياها دليلًا على "صورة منافقة لصداقة" (ص. ٤٤٤) رئيس الوزراء الفارسيادعاءات الفوضى والضعف والتصرفات المرفوضة للجيش الفارسي؛ وتدني شعبية الحكومة الفارسية لدى السكان المحليين، بما في ذلك تقارير عن تمردات في خراسان وأصفهان ضد السلطات المركزية والمحليةوصف الوضع في هراة، بما في ذلك تأكيدات موراي بأن أخبار استيلاء القوات الفارسية على هراة واحتلالها عارية تمامًا عن الصحة؛ وأن حاكم هراة الحالي، الأمير محمد يوسف خان [الوصي على عرش هراة]، لم يسترد العرش سواء بمساعدة بلاد فارس أو بعلمها؛ رغبة الأمير يوسف في الاستقلال، لكنه ربما طلب دعم الحكومة الفارسية ردًا على الأعداء الداخليين وتقدم دوست محمد خان باركزاي؛ احتمالية أن تستغل بلاد فارس الموقف للتحريض على الاضطرابات في أفغانستان من أجل تحويل القوات من الهند إلى تلك المنطقة، وقد جندت سكانًا من ذوي النفوذ في هراة لتعزيز استيلاء الشاه على تلك المدينة وقندهارمعلومات استخباراتية بشأن تحركات الجيش الفارسي في كرمانشاه وإرسال القوات والبنادق والذخيرة إلى الحدود الجنوبية لبلاد فارس.٢) نسخ من الإرساليات المرسلة من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع مرفقات ذات صلة. وتتناول الإرساليات عددًا من المسائل بما في ذلك:المخاوف الفرنسية والتركية [العثمانية] بشأن التحركات والاستعدادات العسكرية الفارسية في كرمانشاهتقارير وإشاعات حول: نوايا فارسية للاستيلاء على هراة من أجل إفشال خطط دوست محمد خان المزعومة؛ نجاح القوات الفارسية في الاستيلاء على هراة؛ ونية بلاد فارس للاستيلاء على قندهارتفاصيل تعيينات القيادة العسكرية الفارسية للقوات المقرر أن تتقدم إلى أفغانستان والمحمرة [خرمشهر] وسيستان وبوشهر (ص. ٤٥٧)أخبار تفيد بأن الحكومة الفارسية قد سمحت لجان ديفيد بإبرام معاهدة تجارية مع النمسا مماثلة لتلك التي أبرمت في الصيف الماضي مع فرنسا (ص. ٤٦٧)، ونسخة من مسودة معاهدة سمح له بإبرامها مع الولايات المتحدة الأمريكية (صص. ٤٥٨-٤٦٥)نسخة من مذكرة تحتوي على تعليمات رئيس الوزراء الفارسي للسفير الفارسي في سان بطرسبرغ للتأكد من أن روسيا تنظر في الوضع في بلاد فارس أثناء مفاوضات السلام مع بريطانيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦] (ص. ٤٦٦)محتوى مقال في صحيفة "طهران جازيت" بقلم وزير الشؤون الخارجية الفارسي يتهم فيه بريطانيا بدعم دوست محمد خان (صص. ٤٦٩-٤٧٢)؛ محتوى نشرة دورية أصدرها رئيس الوزراء الفارسي للتعميم على جميع البعثات الأجنبية توضح الأسباب التي تدفع بلاد فارس إلى اتخاذ تدابير ضد دوست محمد خان؛ ونسخ من اثنتي عشرة رسالة تبدو في ظاهرها أنها من سردارات [قادة] أفغان يعلنون ولاءهم للشاه وللحكومة الفارسية (صص. ٤٧٨-٤٩١) نسخة من رسالة يقول ستيفنز إن الحكومة الفارسية "تدعي أن الوزير تومسون كتبها إلى السيد محمد خان حاكم هراة"، ويبدو أنها تقلل من شأن الحكومة الفارسية وتروج للمصالح البريطانية في هراة (صص. ٤٩٢-٤٩٣).٣) نسخ من إرساليات القائد جيمس فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تؤكد أن السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و"أجدهة" والسفينة الشراعية الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "كلايف" مطلوبة في بوشهر نظرًا إلى الوضع السياسي مع بلاد فارس. ٤) نسخة من إرسالية من سكرتير الحكومة في الهند إلى سكرتير الحكومة في بومباي تشير إلى عدم الرغبة في تصعيد الخلاف مع بلاد فارس بسبب عدم التأكد من نوايا بلاد فارس الحقيقية في أفغانستان، والتأكيد على أنه ما لم يتم استلام أوامر من اللجنة السرية تفيد بطلب الحكومة البريطانية إرسال حملة عسكرية، يجب على حكومة بومباي ألا تمتثل لطلب مستر موراي للقوات، ولكن يمكنها أن تبدأ الاستعدادات البحرية والعسكرية من أجل حملة عسكرية.الوصف المادي: مادة واحدة (٦١ ورقة)
12. الشؤون الفارسية وشؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٨ مؤرخة في ١٦ يناير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٣-٢٢ ديسمبر ١٨٥٥.تتألف المادة من نسخ لإرساليات، مع مرفقات ذات صلة، من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى حكومة بومباي والحكومة في الهند، وأخرى من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى سكرتير حكومة بومباي.تتعلق إرساليات موراي بتعليقه للعلاقات الدبلوماسية بين البعثة البريطانية في طهران والحكومة الفارسية على إثر ما يلي: معارضة الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] قيام موراي بتعيين ميرزا هاشم خان في الوكالة البريطانية في شيراز؛ سجن الصدر الأعظم لزوجة ميرزا هاشم خان؛ و"الإهانات" و"الافتراءات" التي روجتها الحكومة الفارسية ضد موراي ومسؤولين بريطانيين آخرين في طهران. تتناول المادة على وجه الخصوص ما يلي:تأكيد موراي على تأثير الصدر الأعظم المفرط على الشاهالخلاف المزعوم بين عائلتي ميرزا هاشم خان والصدر الأعظمادعاء الصدر الأعظم أنه لم يكن هناك أبدًا وكيل بريطاني في شيراز وأن ميرزا هاشم خان كان يتقاضى راتبًا من الحكومة الفارسية وبالتالي فهو غير مؤهل للتوظيف لدى البريطانيينمحاولات نيكولاس بروسبر بوريه، القنصل الفرنسي في طهران، للتوسط بين موراي والحكومة الفارسيةقرار موراي بإنزال علم البعثة البريطانية في طهرانإنكار موراي الشديد لادعاءات فارسية بأن هو وويليام تايلور تومسون، القائم بأعمال السفير السابق في البلاط الفارسي، كانا على علاقة غرامية بزوجة ميرزا هاشم خان (انظر صص ١٠١-١٠٢، ١٠٣-١٠٦، ١١٦-١١٧) وأن تومسون جعل ميرزا هاشم خان في الأصل تحت حماية البعثة البريطانية وضمن موظفيها لهذا السببرفض موراي إعادة رفع العلم ما لم يتم الإفراج عن زوجة ميرزا وتلقي اعتذار من الصدر الأعظم عن "الافتراءات المشينة" "التي لا أساس لها من الصحة" (ص. ٩٨)ترتيبات موراي لانسحاب البعثة البريطانية من الأراضي الخاضعة للحكم التركي [العثماني]، وبقاء القنصل البريطاني، ريتشارد ستيفنز، في طهران (رغم معارضة وزير الخارجية الفارسي)إصرار الحكومة الفارسية على استمرار صداقتها مع الحكومة البريطانية.تشمل الإرساليات نسخًا من مراسلات موراي مع الصدر الأعظم ووزير الشؤون الخارجية ونسخًا من ملاحظات كتبها الشاه.تتناول إرساليات موراي أيضًا التالي:شائعات حول وفاة الأمير دوست محمد خان باركزايتقارير عن استيلاء الأمير محمد يوسف خان، الوصي على عرش هراة، على هراة وحالة "الحرب الأهلية" الظاهرة في أفغانستان (ص. ٦٧)معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في مشهد حول قصة حسن علي خان في بخارى بخصوص لقاءاته مع رجل يشتبه في أنه أوروبي [و"ربما يكون فيرجسون" حسب العبارة الظاهرة في الهامش الأيسر للصفحة ٦٤]التوغل الروسي في أراضي محمد خدايار خان، خان قوقندرسالة إمام مسقط تطلب من موراي التوسط في خلافه مع الحكومة الفارسية بشأن ملكية بندر عباس.تتناول إرساليات جونز رد فعله على أخبار تعليق بالعلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا وبلاد فارس، بما في ذلك: مخاوفه بشأن دفاعات بوشهر واندلاع نزاع محتمل هناك مع بلاد فارس؛ اتصالاته مع العميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، فيما يتعلق بتعزيز الأسطول في طرق بوشهر لحماية الرعايا البريطانيين؛ وتدابير لإقامة علاقات جيدة مع موراي. يوجد أيضًا نسخة من رَقْم من صاحب السمو الملكي الأمير طهماسب ميرزا الأمير الحاكم لفارس [شاهزاده طهماسب\طهماسب ميرزا مؤيد الدولة]، إلى كاتب الأخبار ووكيل الشؤون الخارجية في بوشهر، يشير إلى أنه ليس لديه خلاف مع المقيم.الوصف المادي: مادة واحدة (٧٦ ورقة)