1 - 10 من 10
عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
1. أساليب حديثة في الطب
- الوصف:
- ملخص: كان سيمفوريان شامبييه (قرابة 1472-قرابة 1535) طبيباً فرنسياً ورائداً في مجاليّ التاريخ الطبي والمراجع الطبية. وُلِد في سانت سيمفوريا ودرس الطب في مونبلييه. بعد عمله طبيباً خاصاً لدى دوق لورين، استقر في مدينة ليون، حيث مارس مهنة الطب وأسس ليكول دي ميديسين دي ليون (المدرسة الطبية بليون). كانت ليون مركزاً رئيساً لنشر الكتب الطبية في أوروبا في القرن السادس عشر، وقام شامبييه بإنتاج عدد من الأعمال في مجال الطب. يُعَد كتاب براكتيكا نوفا إن ميديتشينا (أساليب حديثة في الطب) إسهاماً مبكراً لتاريخ الطب. تصف صفحة العنوان العمل على أنه يتألف من "خمسة كتب ذهبية، حول كافة أنواع الأمراض المختلفة، بقلم مؤلفين يونانيين ولاتينيين وعرب قدامى وحديثين." درس شامبييه أبرز أعمال الطب العربي والإسلامي وتعرف على العديد من الإسهامات الهامة للعلماء والأطباء العرب في مجال الطب. هذه هي الطبعة الأولى النادرة لكتاب براكتيكا نوفا إن ميديتشينا، التي تم نشرها في ليون عام 1517. وكان من زملاء شامبييه في مجال الطب في مدينة ليون الكاتب العظيم فرانسوا رابيليه الذي عاش في عصر النهضة، والذي سخر من شامبييه في كتابه غارغانتوا وبانتاغرويل ووصفه بأنه مؤلف لدراسة مرجعية خيالية باللغة اللاتينية تدور حول استخدام التحاميل.الوصف المادي: 295 صفحة : رسوم إيضاحية ؛ 18 سنتيمتر
2. التصريف لمن عجز عن التأليف
- الوصف:
- ملخص: يُعد هذا الكتاب ملخصاً لمجموعة من الأعمال الطبية، وقد طُبع في بازل في عام 1541 في مطبعة هاينريش بيتري (1508-1579)، المعروف في اللاتينية باسم هنريكوس بيتريوس. يحتوي المؤلَّف على الترجمة اللاتينية للفصل الثلاثين من الكتاب الشهير التصريف لمن عجز عن التأليف للطبيب الأندلسي المرموق أبي القاسم خلف بن العباس الزهراوي. كما يحتوي كذلك على عمل يتكون من أربعة أجزاء تختص بمعالجة الجروح والإصابات لرولاندوس بارْمِنسيس (ازدهرت أعماله في بداية القرن الثالث عشر)؛ بالإضافة إلى أعمال أخرى هي: عمل حول الجراحة للعالِم المشهور روجيرو فروغاردو (حوالي 1140-1195) الذي كان مُعلِّماً لرولاندوس؛ وثلاثة أعمال قصيرة لقسطنطين الإفريقي (حوالي 1020-1087) دي هيومانا ناتيورا ودي إليفانتيا ودي أنيماليبوس ؛ وأخيراً دي بورغاتيونيبوس للطبيب البادوفي أنطونيوس غازيوس (1449-1528). لا يُعرَف الكثير عن حياة الزهراوي، الذي يدل اسمه على أنه وُلِد في مدينة الزهراء، بالقرب من قرطبة. ووفقاً لأقدم المصادر، فقد توفي في الأندلس بعد عام 1009. تُشير تراجم لاحقة أن الزهراوي عمِل في بلاط عبد الرحمن الثالث خليفة قرطبة (حكم بين 912-961) والحَكَم الثاني خليفة الأندلس (حكم بين 961-976) والمنصور بن أبي عامر، الحاكم الفعلي للأندلس بين 978 و 1002. العمل الوحيد الباقي للزهراوي هو موسوعة التصريف الضخمة، التي كُتبتْ في 30 فصلاً. تمثِّل ثلاثة فصول من الموسوعة نصف العمل تقريباً، وهي الفصل الأول (عن المبادئ العامة) والثاني (عن أعراض الأمراض وعلاجاتها) والثلاثون (عن الجراحة). اعتمد الزهراوي على مصادر سابقة (باولوس الأجيني وابن ماسويه وسابور بن سهل وإسحاق بن عمران وقسطا بن لوقا والرازي وابن الجزار وآخرين)، ولكنه استفاد كذلك من خبرته الشخصية كطبيبٍ مارَس المهنة. نالتْ موسوعة التصريف شهرةً واسعة في العالم الإسلامي وأوروبا. تُرجِم الفصلان الأول والثاني في منتصف القرن الثالث عشر إلى العبرية ثم تُرجما إلى اللاتينية لاحقًا، وظهرا في أوغسبورغ في عام 1519 تحت عنوان ليبر ثيوريكاي نيكنون براكتيكاي الزهرافي. يتناول الفصل الثامن والعشرون "تطور الأدوية وحرق الأحجار المعدنية واستخداماتها الطبية"، وقد تُرجِم إلى العبرية ثم إلى اللاتينية في نهاية القرن الثالث عشر تحت عنوان ليبر سيرفيتوريس وطَبَعه لأول مرة نيكولاس جنسون عام 1471. الفصل الموجود هنا يتناول الجراحة، وهو أول دراسة شاملة ومُصوّرة من نوعها حول هذا الموضوع. كان الزهراوي قد ذكَر أن غرضه من تأليف التصريف هو إحياء فن الجراحة كما مارسها "القدماء" أي الجراحون الإغريق. ترجَمَ جيرارد الكريموني هذا الفصل إلى اللاتينية في توليدو تحت عنوان ليبر الزهرافي دي شيرورجيا. وقد طُبِع لأول مرة في البندقية عام 1497، وصدرتْ بعد ذلك عدة طبعات في 1499 و1500 و1520 و1532 و1540.الوصف المادي: 360 صفحة : ورق رقّي، مع رسومٍ توضيحية من رواسم خشبية ؛ 29 سنتيمتراً
3. الكتب السبعة عن الطرق العلاجية، أي فن الشفاء، كتبها يوحنا الدمشقي من الديكابولِس، وهو أحد الثقاة في الطب عند العرب
- الوصف:
- ملخص: كان يُوحنّا بن سرافيون طبيبا نستورياً عاش في القرن التاسع وكا يُعرف في الغرب بسيرابيون. وله من المؤلفات ملخصين طبيين (الكنّاش، بالعربية) كتبهما بلغته الأصلية السريانية، يقع الأول منهما في 7 أقسام (الكنّاش الصغير) بينما الثاني في 12 قسماً (الكُنّاش الكبير). الملخص الطبي الأكبر من بين الملخصين محفوظ في إسطنبول تحت الاسم أم أس آيا صوفيا رقم 3716. أما العمل الأصغر فقد تُرجِم إلى العربية على يد كاتب السر موسى بن إبراهيم الحَديثي بالنيابة عن الطبيب أبو الحسن بن النفيس. تُرجِم الكُنّاش الصغير إلى اللاتينية على يد جيرارد الكريموني تحت عنوان براكتيكا جوانيس سيرابيونيس أليتر بريفياريوم نونكوباتا. وتُرجِمت النسخة اللاتينية بدورها إلى العبرية على يد موشيه بن مزلياه. تبحث الأطروحات السبع بالكُنّاش الصغير أمراض الجسم والأعصاب؛ أمراض العين والفم والرئتين والصدر والقلب؛ أمراض المعدة والأمعاء وتلك التي تُسببها ديدان؛ أمراض الكبد والطحال والكلى والمثانة ومرض النقرس؛ الأمراض الجلدية والجروح التي يسببها العض واللدغ، وأمراض النساء؛ الحمى؛ والأدوية المُركبة (أقراباذين). النسخة اللاتينية المبذولة هنا هي شرح وتعديل لترجمة جيرارد قام به ألبانو تورينو (ألبان ثورير، 1489-1550). وعلى الرغم من أنها تحتوي على سبعة أجزاء، إلا أن هذه الأجزاء لا تتطابق مع تلك الموجودة بالنسخة الأصلية. الأطروحة الأولى، على سبيل المثال، هي مجموعة من الفصول الطبية، بينما تبحث الثانية في مختلف أنواع الحمى. مُلحق بالعمل الرئيسي عمل لألبانو تورينو مُستوحى من غالينوس به قائمة مرتبة أبجدياً من أزواج من المواد الطبية التي يُمكن استبدالها ببعضها البعض في حالة الضرورة. طُبِع الكنّاش الصغير في إصدارات لاتينية عديدة. ونُشِر في البندقية في 1479 تحت عنوانبريفياريوم ميديتشيناي وفي ميلان في 1473 والبندقية في 1479 تحت عنوان ليبر أغريغاتوس إن ميديتشيني سيمبليتشيبوس. أهدى ألبانو تورينو هذه النسخة لويليام الرابع، دوق بافاريا (تُوفي في 1550) ، وقد طُبعتْ في بازل، في مارس 1543، في متجر هاينريش بيتري (هنريكوس بيتريوس، 1508-1579).الوصف المادي: 516 صفحة ؛ 29 سنتيمتراً
4. المقالة العلمية في الحاجة إلى الأدوية المركبة من كتاب القانون في الطب
- الوصف:
- ملخص: كان أبو علي الحسين بن سينا (980-1037) واحدًا من المفكرين البارزين في العالم خلال العصور الوسطى. عُرف ابن سينا في الغرب اللاتيني باسم أفيسينا، لكن المؤلفين المسلمين أطلقوا على هذا العالِم الموسوعي الفارسي اسم الشيخ الرئيس، تقديرًا لدوره باعتباره واحدًا من أبرز العلماء النوابغ في العالم الإسلامي. كتب ابن سينا، المؤلف غزير الإنتاج، في موضوعات عدة تضمنت الميتافيزيقيا واللاهوت والطب وعلم النفس وعلوم الأرض والفيزياء والفلك والتنجيم والكيمياء. تستند شهرته في أوروبا في الأساس على كتابه القانون في الطب، الذي تُرجم إلى اللاتينية وظل جزءًا من المنهج الدراسي الذي يُدرس لطلاب الطب لقرون. يعود سبب تسمية ابن سينا من قِبَل الغرب اللاتيني أحياناً بـأمير الأطباء، لشهرة هذا العمل، فضلًا عن عملين آخرين للكاتب مُترجمَين إلى اللغة اللاتينية، هما الأدوية القلبية والأرجوزة في الطب. هذه نسخةُ مخطوطةٍ لخامس كتاب ضمن موسوعة بن سينا الطبية القانون. استَخدم الكاتب نفسُه عنوان المقالة العلمية في الحاجة إلى الأدوية المركبة كعنوان لأحد الأقسام بكتابه القانون. الكتاب الحالي مُقسم إلى أبواب تتناول الأعضاء الأساسية أو الحالات الطبية. كل باب مُجزء إلى موضوعات تتضمن الأعراض والعلاجات ووصفات للتغذية ووصفات غذائية للمكونات الدوائية. على سبيل المثال، يتضمن باب الكلى أقسامًا فرعية عن تشريح الكلى ومؤشرات عدة عن حالة الكلى وقائمة بالعلل، مثل "السخونة" أو "البرودة" أو "الضعف" التي تصيب الكلى، وعلاج لتلك العلل. يبدو أن المخطوطة الحالية كانت جزءًا من كتاب أكبر، نُزع أول 300 صفحة أو نحو ذلك منه. تتضمن الصفحة الأولى من النص حقلًا فارغًا كان يُقصد به على الأرجح أن يكون صفحةَ تواجه العنوان، لكنه لم يُقَّدر لها أن تكتمل. كل صفحة تتكون من 35 سطرًا. النص مكتوب بالحبر الأسود، والعناوين بالحبر الأحمر (مُكررة كثيرًا في الهوامش).الوصف المادي: 306 صفحة (35 سطرًا) ؛ 23×14 سنتيمتر
5. النجم الأعظم
- الوصف:
- ملخص: يحتوي هذا المجلد على لومينار مايوس (النجم الأعظم) وأنتيدوتاريوم (كتاب ترياقات) ليوآنِس جاكوبَس دو مانلييس (1490). يستند المجلد على أعمال الطبيب الفارسي النسطوري يوحنا بن ماسويه (حوالي 777-857)، المعروف لدى الغرب اللاتيني بمَسُوي و"أطباء بارزين آخرين." يتضمن المجلد أيضاً طبعة من باندكتارم ميديسينا (الموسوعة الدوائية) لماتيو سيلفاتيكو (المعروف أيضاً باسمه اللاتيني، ماتيوس سيلفاتيكوس، حوالي 1280-حوالي 1342) وهو كتاب يتكون من قائمة أبجدية من الأدوية ذات الأصل العشبي في المقام الأول. اعتمد سيلفاتيكوس على ووسَّع في عملٍ لسيمون الجَنْوي (ذاع صيته في نهاية القرن الثالث عشر)، الذي كان وضع معجماً من المصطلحات الطبية اللاتينية واليونانية والعربية في قاموسه كلافيس ساناتيونيس. كما استعان سيلفاتيكوس بأعمال العلماء اليونان-الرومان السابقين مثل ديسكوريدوس وجالينوس وبولوس الأجيني (حوالي القرن السابع). كانت من المصادر المهمة الأخرى علماء العالم الإسلامي مثل الطبيبين الفارسيين ابن سينا (المعروف في الغرب اللاتيني باسم أفيسينا، حوالي 980-1037) والرازي (المعروف باسم رازيس في الغرب اللاتيني، حوالي 865-حوالي 925) والعالم الأندلسي ابن رشد (أو أفيروس في الغرب اللاتيني، 1226-1298). وضع سيلفاتيكوس لكل واحدة من الـ702 تدوينة في هذا العمل المرادفات العربية واليونانية بالإضافة إلى معلومات حول الخواص الطبية لتلك المادة أو النبات المعنِي. وكما هو الحال في كلافيس ساناتيونيس، فإن لكل حرف من الأبجدية اللاتينية مقدمة قصيرة تشمل ملاحظات حول كتابة اللغة اليونانية والعربية بأحرف لاتينية. أُنجزت هذه الطبعة بواسطة اوكتافيانوس إسكوتوس الموْدِيني وأُنتجتْ في البندقية عام 1498 بواسطة الطابع بونيتوس لوكاتيلوس (نشِطَ 1486-1523)، وهي ليست أقدم طبعة باقية من هذا العمل. تتضمن الطبعات السابقة الأخرى تلك الصادرة في نابولي (1474) وفيتشنزا (1480) والبندقية (1480و1492و1499). يُوجد بين لومينار مايوس وباندكتارم ميديسينا عمل قصير هو لومين أبوثيكريام وهو أيضاً لمانلييس ويتكون بصورة أساسية من فهرس محتويات لـلومينار مايوس.الوصف المادي: 253 صفحة : رسوم إيضاحية ؛ 30 سنتيمتراً
6. تعليق هوغو من سيينا على [الكتاب] الأول لقانون ابن سينا مع أسئلته
- الوصف:
- ملخص: ولد أوغو بينزي (المعروف أيضا باسم هوغو من سيينا) في سيينا حوالي عام 1370. تلقى تعليمه في الفنون الحرة، ولكن فيما بعد نمى اهتماما في الطب ودرسه بطريقة رسمية في جامعة بولونيا. وأصبح طبيبا مشهورا، وعالما، ومدرسا للطب في جامعات عدة في إيطاليا. أعد تعليقات على الكتابات الطبية الكلاسيكية لذلك الوقت، وعلى أعمال الإغريقي أبقراط، والروماني غالينوس، والعالم الإسلامي الشهير أبي علي الحسين بن عبد الله بن سينا (980-1037)، المعروف بابن سينا. شكلت هذه النصوص أساسا للتعليم الطبي في الغرب من حوالي 1300 إلى 1600. ساعدت دراسات بنزي الواسعة وسمعته كرجل تعلم وعلم في صياغة نمو الطب كمهنة محترمة مبنية على خزانة من المعرفة الموثوقة. وهذا الكتاب الذي طبع في وقت مبكر هو تعليق على القانون في الطب، تحفة ابن سينا الموسوعية التي تلخص كل ما ورد من معرفة طبية في ذلك الوقت. كما يتناول التعليق أهم المقاطع من عمل ابن سينا. وتتعلق هذه بالمفاهيم الأساسية للطب والعوارض العامة للأمراض في: الكتاب الأول، "أمور في المعرفة العامة للطب"؛ الرسالة الأولى، "الطب وموضوعات الطبيعة"؛ والرسالة الثانية، "الأمراض، أسبابها وأعراضها".الوصف المادي: 125 ورقة؛ 29 سنتيمتر (مطوية)
7. دراسات حول العلوم الطبية
- الوصف:
- ملخص: إن كتاب Opera medicinalia (دراسات حول العلوم الطبية) عبارة عن مجموعة من الدراسات الدوائية للعديد من المؤلفين. وتُنسَب الدراسة الرئيسية Canones (الشرائع) إلى طبيب عربي في القرن الحادي عشر وقد تم نشرها فيما بعد في أوروبا تحت اسم يوحنا بن ماسويه الدمشقي. كان بن ماسويه، والمعروف أيضاً بماسويه الأصغر وماسويه اللاحق ويحي بن ماسويه، مسيحياً من المونوفيزايت وتوفي في القاهرة عام 1015، ويقال بأنه قام بكتابة أعمال تتعلق بالأدوية. يتناول الجزء الأول من هذا الكتاب، Canones universalis (الشرائع العالمية)، نظم العلاج. ويتعلق الجزء الثاني، De simplicibus (عن الأدوية البسيطة)، بخصائص الأدوية المختلفة. كما يتضمن الكتاب أعمالاً للعديد من مؤلفي القرن الثاني عشر والرابع عشر، مثل بيتروس دي أبانو، نيكولاوس سالرنيتانوس وموندينو دي لوتسي. وقد كان Canones نصاً طبياً ذا تأثير قوي، وظل يُستخدم في أوروبا حتى القرن السابع عشر. وقام بونيتوس لوكاتيليوس، وهو كاهن من بيرغامو، إيطاليا، بطباعة هذا الإصدار في البندقية في عام 1495 للناشر أوكتافيانوس سكوتوس. وقد قام لوكاتيليوس وسكوتوس بتكوين شراكة هامة في مجال الطباعة الفينيسية في العقدين الأخيرين من القرن الخامس عشر.الوصف المادي: 332 صفحة؛ 32 سنتيمتر. مغلف بجلد خنزير، ومختوم بزهرة الزنبق في شرائح بيضاوية ولفافات مكتوب عليها MARIA (ماريا)؛ الغلاف به مشابك، الكتاب مجدد؛ اسم المؤلف مكتوب باللون البني أعلى الحواف.
8. شرح الجزء الأول من من كتاب أفيسينا "القانون في الطب" و"فصل عن أعضاء الأنسان" بقلم جيونا ماتيو دوراستانتي
- الوصف:
- ملخص: يحتوي هذا المجلد على شرح باللاتينية للجزء الأول من كتاب أفيسينا القانون في الطب كتبه الطبيب والفيلسوف الإيطالي جيوفاني باتيستا دا مونتي (المعروف باسم مونتانو، 1498-1551)، ونُشر في البندقية عام 1557. وُلد مونتانو في فيرونا وعمل في بريشيا أولاً ثم درَّس الطب في جامعة بادوفا. وقد تَرجم العديد من الأعمال من اللغة اليونانية إلى اللاتينية وكتب العديد من الشروح على رسائل لأبقراط وغالين و أفيسينا نُشِر أغلبها بعد وفاته بواسطة تلامذته. اعتُبر مونتانو مؤسس الطب السريري في بادوفا حيث اعتاد أن يُلقي محاضراته بجانب سرير المريض. أفيسينا هو الاسم اللاتيني للعالم الفارسي الموسوعي أبي علي الحسين بن سينا (980-1037)، الذي تُرجم كتابه القانون إلى اللاتينية وظل جزءاً من المنهج الدراسي الأساسي لطلاب الطب بأوروبا لقرون. وُلد ابن سينا بأفْشَنه وهي قرية قرب بُخارى (أوزبكستان الحالية). انتقلت عائلته إلى بلخ بعد مولده ببضع سنوات مما مكّنه من الحصول على تعليم ممتاز في تلك العاصمة المهمة ثقافياً وفكرياً. وحينما بلغ الثامنة عشر، كان قد تثقَّف بعمق في مجال العلوم اليونانية. بدأت حياته العملية كطبيب في ذلك الوقت عندما استُدعي للبلاط الساماني لعلاج نوح بن منصور (حكم من 976-997) مُستهلاً بذلك سيرة مهنية شملت ممارسة الطب في دواوين مختلفة لبقية حياته. كتب ابن سينا، المؤلف غزير الإنتاج، في موضوعات عدة تضمنت الميتافيزيقيا واللاهوت والطب وعلم النفس وعلوم الأرض والفيزياء والفلك والتنجيم والكيمياء. العمل الثاني في هذا المجلد، وهو دو ميمبري كابيت (فصل عن أطراف الأنسان)، كتبه جيانو ماتيو دوراستانتي، وهو طبيب وأستاذ في الطب من مونتي سان غوستو بشرق إيطاليا عاش في النصف الثاني من القرن السادس عشر.الوصف المادي: 688 صفحة ؛ 17 سنتيمتراً
9. كتاب تسهيل المنافع في الطب والحكمة: المشتمل على شفاء الأجسام وكتاب الرحمة
- الوصف:
- ملخص: هذه الطبعة التي ترجع إلى عام 1898 هي لعملٍ من القرن الخامس عشر لليمني إبراهيم بن عبد الرحمن بن أبي بكر الأزرق، وهو كتاب عن الاستطباب بالبذور والحبوب، بالإضافة إلى أطعمة أخرى وما تحويه ن قيمة غذائية. ويعتمد العمل جزئياً على عملين سابقين، هما شفاء الأجسام لمحمد بن أبي الغيث الكَمَراني وكتاب الرحمة للصُّبُنْري. وقد تضمنت الهوامش إضافة إلى ذلك عملاً آخر، هو كتاب الطب النبوي للمؤرخ الشهير محمد الذهبي (1247-1348)، وهو كتاب يتعلق بتراث الطب النبوي. يتناول هذا النوع من الكتابة الطبية أمثلة من الحديث تدور حول المرض والعلاج والصحة، وهو بالتالي يُعد مختلفاً نوعاً ما عن التيارات الرئيسية للطب الإسلامي التي تنتسب لجالينوس أو ابن سينا. يُورد الأزرق في المقدمة "قوله صلى الله عليه وسلم . . . صنفان لا غنى للناس عنهما: الأطباء لأبدانهم والعلماء لأديانهم." وينقسم الكتاب إلى خمسة أجزاء، هي أشياء من علم الطبيعة، والحبوب وطبائع الأغذية والأدوية ومنافعها، وما يصح البدن في حال الصحة، بما في ذلك الأحاديث وتوصيات أهل العلم، وعلاج الأمراض الخاصة بكل عضو من أعضاء الجسم وعلاج الأمراض العامة وموضوعات أخرى تتضمن تلاوة الآيات القرآنية والأدعية الدينية الأخرى بغرض العلاج. وعلى الرغم من أن كتاب تسهيل المنافع قد ذُكر في موسوعة كاتب جلبي (1609−1657) الببليوغرافية، إلا أنه لا يُعرف سوى القليل عن الأزرق بالرغم من ظهور عدة طبعات حديثة من كتابه.الوصف المادي: 155 صفحة ؛ 27 سنتيمتراً
10. كتب الطب الأربعة لأوكتافيوس هوراشيانوس والكتب الثلاثة لأبي القاسم، المتميِّز بين الجراحين كافة
- الوصف:
- ملخص: يتضمن هذا المجلد المطبوع في متجر أرغينتوراتي في ستراسبورغ (فرنسا الحالية) في فبراير عام 1532 عملين، الأول منهما هو ترجمة لاتينية قام بها ثيودوروس بريشانوس (ازدهرت أعماله حوالي عام 400) للملخص العلاجي الذي كتبه بنفسه، المُسمَّى يوبوريستا (علاجات يسهل الحصول عليها) المكتوب أصلاً باليونانية. والعمل الثاني هو الترجمة اللاتينية لأحد أجزاء التصريف لمن عجز عن التأليف، وهو العمل الطبي العربي المعروف لأبي القاسم خلف بن العباس الزهراوي (المعروف أيضاً باسمه اللاتيني ألبوكاسيس، حوالي 936-1013). لا يُعرف إلا القليل عن كلا المؤلفين. كان ثيودوروس بريشانوس طبيبًا شمال إفريقي تتلمذ على يد فينديشانوس. وقد فُقِدَت النسخة اليونانية من ملخصه. ولأن يوبوريستا نُظِّمَت في ثلاثة أجزاء أصلًا، فربما يكون الجزء الرابع من الترجمة اللاتينية ذا صلة بمادة دي فيزيتسيس، وهو العمل الآخر الوحيد الباقي من أعمال ثيودوروس (على الرغم من عدم اكتماله). نُشِرَت هذه الطبعة التي ترجع إلى العام 1532 تحت اسم أوكتافيوس هوراشيانوس. يشير اسم الزهراوي إلى أنه وُلِد في مدينة الزهراء بالقرب من قرطبة بالأندلس (أسبانيا الحالية). ووفقًا لأقدم المصادر، فقد توفي في الأندلس بعد عام 1009. تُشير تراجم لاحقة أن الزهراوي عمل بالبلاط الأندلسي لدى عبد الرحمن الثالث (حكم بين العامين 912-961) أو الحكم الثاني المستنصر (حكم بين العامين 961-976) أو المنصور بالله (الحاكم الفعلي للأندلس، 978-1002). العمل الوحيد الباقي للزهراوي هو موسوعة التصريف لمن عجز عن التأليف الضخمة، التي كُتبتْ في 30 فصلًا تمثل منه الفصول الأول (حول المبادئ العامة) والثاني (عن أعراض الأمراض وعلاجاتها) والثلاثون (ويتناول الجراحة) نصف العمل تقريباً. نالتْ موسوعة التصريف شهرةً واسعة في العالم الإسلامي وأوروبا. تُرجِم الفصلان الأول والثاني إلى العبرية في منتصف القرن الثالث عشر ثم تُرجما إلى اللاتينية لاحقاً، ونُشِرا في أوغسبورغ في عام 1519 تحت عنوان ليبر ثيوريكا نيكنون براكتيكا الزهرافي. يتناول الفصل الثامن والعشرون "تطور الأدوية وحرق الأحجار المعدنية واستخداماتها الطبية"، وقد تُرجِم إلى العبرية ثم إلى اللاتينية في نهاية القرن الثالث عشر تحت عنوان ليبر سيرفيتوريس وطَبَعه لأول مرة نيكولاس جنسون عام 1471. الفصل الموجود هنا، وهو الثلاثون، يتناول الجراحة، وهو أول دراسة شاملة ومُصوّرة من نوعها حول هذا الموضوع. هذا الفصل الطويل مقسم إلى أجزاءٍ أو كتبٍ ثلاثة: أحدها يتناول الكَيّ، والآخر عن الفصد والتشريح والجروح واستخراج السهام، والثالث عن خلع المفاصل وتجبير العظام. وقد ترجَمَهُ جيرارد الكريموني إلى اللاتينية في توليدو (طليطلة) تحت عنوان ليبر الزهرافي دي شيرورجيا. وطُبِع لأول مرة في البندقية عام 1497، وصدرتْ بعد ذلك عدة طبعات في 1499 و1500 و1520 و1532 و1540.الوصف المادي: 327 صفحة : رسوم إيضاحية ؛ 32 سنتيمتر