ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٥ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٣١ أغسطس ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٩ ومؤرخة في الفترة ١٢-٢٢ أغسطس ١٨٥٠. تشير ملحوظة بالحبر الأحمر، بتاريخ ١ نوفمبر ١٩٠٦، إلى أن المرفقات المذكورة في هذا الوصف مفقودة.تناقش المراسلات خرق معاهدة ١٨٣٩ بين إمام مسقط وحاكم صحار التي أُبرمت بوساطة المقيم البريطاني في الخليج العربي.تتضمن أطراف المراسلات الوكيل المحلي في مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (١٧ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٩ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ١٧ سبتمبر ١٨٥٠. المرفقات مرقمة ٣-٨ ومؤرخة في الفترة من ١٤ مايو إلى ٣ سبتمبر ١٨٥٠.تتألف المرفقات من مراسلات تناقش الشؤون في محيط مسقط بما في ذلك:احتجاز السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، حاكم مسقط، لحمود بن عزان آل بوسعيد، حاكم صحارخرق المعاهدة بين حاكم صحار وإمام مسقط التي أُبرمت بوساطة المقيم البريطاني في الخليج العربيرفع الحصار عن صحار واستيلاء الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول على حصن غلا التابع لإمام مسقطإرسال السفينة البخارية "أوكلاند" والسكونة "كونستانس" إلى محطة الخليج العربي
تدابير لإعادة العلاقات الودية بين إمام مسقط وأسرة حاكم صحار.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الوكيل المحلي في مسقط؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ اللجنة السرية؛ والحاكم في المجلس، بومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٨ لسنة ١٨٥٠، بتاريخ ٣٠ أكتوبر ١٨٥٠. المرفقات مُرقّمة ٣-١٥ ومؤرخة في الفترة ما بين ٦ أبريل-٢٨ أكتوبر ١٨٥٠.تتعلق الأوراق بالشؤون في المنطقة المجاورة لمسقط بما في ذلك:مقتل السيد سيف بن حمود البوسعيدي، بأوامر من أبيه السيد حمود بن عزان البوسعيدي، حاكم صحارأنباء عن قيام السيد ثويني بن سعيد آل بوسعيد، حاكم مسقط، باحتجاز السيد حمود بن عزان آل بوسعيد، حاكم صحار، في شناص، إخلالًا بمعاهدة التجارة لسنة ١٨٣٩ المبرمة بين سلطان مسقط وزنجبار [السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد] وبريطانياتقارير عن مغادرة الشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول، شيخ القواسم، مع قوة كبيرة لتقديم المساعدة لحاكم صحار، بما في ذلك نتيجة الحملةنُسخ مترجمة من مراسلات بين الأطراف العربية المعنية والمقيم السياسي في الخليج العربي.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: الملا حسين، الوكيل المحلي في الشارقة؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي؛ حاكم مسقط؛ حاكم صحار؛ الشيخ سلطان بن صقر.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٥ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقين بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية، رقم ١٧ لسنة ١٨٤٤، بتاريخ ٢٨ فبراير ١٨٤٤. المرفقان مؤرخان في ٣٠ نوفمبر و٢٨ ديسمبر ١٨٤٣.يتألف المرفقان بشكلٍ رئيسي من إرساليات المقدم روبرت تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، والموجهة إلى: جون بولارد ويلوبي، السكرتير العام للحكومة، بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المقدم شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛ السير ستراتفورد كاننج، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]. ويتعلقان بتحليل تايلور للأحداث في كربلاء عندما شنت القوات التركية العثمانية هجومًا على البلدة وسيطرت عليها في ١٣ يناير ١٨٤٣. يقوم الوكيل السياسي بما يلي في الإرساليات:يدافع عن نفسه ضد الشكاوى من بطئه في نقل الأنباء عن الهجوم إلى السير ستراتفورد كاننجيشير إلى ما يلي: مبالغة كلٍ من المصادر الفارسية والتركية العثمانية في التقارير التي وصلت بغداد والقسطنطينية؛ المبالغة بدرجة كبيرة في عدد الضحايا الفارسيين، الذي زُعم أول الأمر أنه ٢٢٠٠٠، إلا أنه يقرب من ٥٠٠٠ في الحقيقة؛ قيام المسؤولين الفارسيين باختلاقٍ واضح في قوائم الضحايا؛ توصل المفتشين الذين أرسلهم السير ستراتفورد كاننج والباب العالي [حكومة الدولة العثمانية]، والدكتور روس، جرّاح المقيمية البريطانية، الذي أُرسل للمساعدة في علاج المصابين، إلى نفس الاستنتاج وهو أن أعداد الضحايا كان مبالغًا بهايؤكد أن محمد نجيب باشا [حاكم بغداد] قد فعل كل ما كان في وسعه لتجنب الهجوم وتخفيف آثاره، ويدرأ الاتهامات بأنه وافق على استخدام الباشا للعنفيذكر فشل جهوده لتفادي أو تأجيل هجوم الباشا على كربلاءيزعم أن "مواطني كربلاء المتمردين" يتحملون "جانبًا كبيرًا من الذنب" وأن البلدة، التي شكل الفرس ثلاثة أرباع سكانها، كانت فوضوية ومعادية بعنف للحكام والمسؤولين العثمانيينيؤكد فهمه بأن سكان البلدة قد تلقوا العديد من التحذيرات وعدم صحة التقارير عن الفظائع المزعومة التي ارتُكبت خلال الهجوميؤكد فهمه بأن سكان البلدة بادروا بإطلاق النار خلال تقدم القوات التركية واستخدموا رصاصًا سامًا.تتضمن المادة أيضًا إرساليتين من هنري كريسويك رولينسون إلى السكرتير العام لحكومة بومباي وسكرتير الحكومة في الهند، يبلغ فيهما عما يلي: وصوله إلى بغداد في ٦ ديسمبر ١٨٤٣ لتولي منصب الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني بدلًا من تايلور؛ عزمه على تجنب أي صدام بينه وبين المقدم فارانت من جيش بومباي، الملحق بالبعثة الفارسية، الذي يحقّق في الهجوم على كربلاء ويراقب مفاوضات السلام في أرضروم بين تركيا وبلاد فارس؛ استنتاجه بأن الاشتباكات الأخيرة بين قوات شيخ بني كعب وحاكم دزفول لن تعرقل المفاوضات في أرضروم؛ تسريحه للسفينة الشراعية الحربية البريطانية "كليو" من نهر البصرة لأنه لم تعد هناك حاجة إليها.الوصف المادي: أرقام المرفقين ٣-٤ مكتوبة على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، التي تحتوي أيضًا على ملخص لمحتويات المرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٢ مؤرخة في ٣١ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٦ يناير-٥ فبراير ١٨٥٦.تتألف المادة من رسائل من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، أحيلت إلى عناية الرئيس والحاكم في المجلس في بومباي والحكومة في الهند.تشمل الأوراق مسائل، منها:الأحداث التي وقعت في مقاطعة المنتفق، بما في ذلك التنازع على "رئاسة" قبيلة المنتفق، وتدهور وضع المنطقة بسبب الضرائب المفرطة التي فرضها حاكم البصرة و"أكثر الوسائل إثارة للاشمئزاز" (ص. ٣٩٧) التي استخدمها زيد بن ناصر، شقيق بندر بن ناصر (الذي تم تكليفه بـ "مشيخة المنتفق")، لجمع الضرائب للسلطات التركيةاستيلاء القوات الروسية على قارص [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦] بقيادة الفريق أول نيكولاي مورافيوف والوضع العسكري في تلك المنطقة من الدولة العثمانيةالتوترات على طول الحدود الفارسية [الإيرانية] - التركية [العثمانية]، لا سيما في كرمانشاه والمحمرة [خرمشهر]، بما في ذلك: مخاوف الحاكم العام لبغداد بشأن الخطط الفارسية المحتملة لشن حملة في ربيع سنة ١٨٥٦ بالتحالف مع الروس؛ مخاوف بريطانية من احتمال زحف القوات التركية إلى منطقة زوهاب المتنازع عليها، والتي كانت آنذاك تحت سيطرة بلاد فارس؛ والمخاوف الفارسية من غزو الإنجليز للمحمرة عبر الأراضي التركية.الوصف المادي: مادة واحدة (١٨ ورقة)
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقًا واحدًا بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، [رسالة بومباي السرية] رقم ١٦ بتاريخ ٢٧ يناير ١٨٥٧. والمرفق أيضًا مؤرخ في ٢٧ يناير ١٨٥٧.يتألف المرفق من إرسالية، بتاريخ ٢٢ ديسمبر ١٨٥٦، من النقيب أرنولد بوروز كمبال، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، إلى سكرتير الحكومة في الهند، إدارة الخارجية، تتألف من نسخ عن إرساليتيه الأخيرتين إلى الفيكونت ستراتفورد دي ريدكليف، السفير البريطاني في القسطنطينية [إسطنبول]، بتاريخ ١٠ و١٨ ديسمبر ١٨٥٦.تتضمن الأوراق وتتناول ما يلي:زيارة كمبال الأخيرة إلى البصرة ورأيه بأن الدفاعات التي شيدتها بلاد فارس [إيران] مؤخرًا في المحمرة [خرمشهر] لا تدعو لأن يقلق منها البريطانيون، إذ لا توجد أية علامات في الوقت الحالي على أن الفرس ينوون عرقلة الاتصالات في المنطقةالتأكيد بأن كمبال قد أمّن الحبوب والماشية لتوفير اللحم الطازج استعدادًا للحملة البريطانية في الخليج العربيإخطار بأن الزعيم الرئيسي لقبيلة بني كعب، الشيخ جابر بن مرداو الكعبي [شيخ المحمرة]، مترقبًا لهجومٍ بريطاني في المنطقة، قد بادر بالتواصل مع نائب القنصل البريطاني في البصرة، ومع كمبال أيضًا، معلنًا دعمه للحكومة البريطانية وعارضًا خدماته، بينما زُعم أنه قام في الوقت ذاته بالتواصل مع الحاكم العثماني كذلك في حال وقوع المحمرة تحت السيطرة التركيةعدم ثقة كمبال بالشيخ جابر وقبائل المنطقة الذين يصفهم بأنهم "مستعدون للالتحاق بمن يعتقدون أنه الطرف الأقوى" (ص. ٢٥٧)جدول بعنوان "القبائل العربية تحت السلطة الفارسية"، يقدم تفاصيل بما يلي: أسماء القبائل؛ أسماء الشيوخ؛ العدد الإجمالي للرجال؛ العدد الإجمالي للخيول والجمال والأغنام والأبقار؛ أية معلومات إضافية هامة (صص. ٢٥٨-٢٥٩).الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: تتعلق هذه المادة بحادثة عنيفة قُتل خلالها شخصان هما ج. هـ. بيل، المسؤول السياسي في الخدمة المدنية الهندية، الموصل، والنقيب ك. ر. سكوت، مساعد المسؤول السياسي في عقرة، كتيبة مشاة بنجاب ٣١، الجيش الهندي، "بالقرب من بيرزاكبرا [؟] في وادي الزاب شمال شرق عقرة" (ص. ١٣٥)، على يد أفراد من قبيلة الزيباري حسب ما زُعم. من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:صياغة البيان الرسمي بخصوص الحادثة، والتنسيق العام للخطابات الموجهة للعامة في الهند بخصوص الشؤون الكرديةتحقيقات في: سير الأحداث والوضع السياسي الذي سبق حالات الوفاة؛ التأثيرات المحتملة للقومية التركية؛ تفاصيل القتل؛ وتحديد مكان الجثث. يوجد ثلاثة تقارير، بتاريخ ٤ نوفمبر و١١ ديسمبر ١٩١٩، إلى المفوّض المدني في بغداد، كتبها موظفو مكتب المسؤول السياسي في الموصل (صص. ٩٢-٩٨، ٧٤-٧٩)، وتقرير عن مراسم جنازة بيل وسكوت جرت في ٢٠ ديسمبر ١٩١٩ في الموصل (صص. ٧٠-٧١)مراسلات مكتب الهند مع: السير جون هورنر بخصوص تحقيقاته، لصالح أقرباء ج. هـ. بيل، في ظروف حادثتي الوفاة؛ وكذلك مع والد ج. هـ. بيلتفاصيل العمليات العسكرية والإجراءات العقابية التي اتخذتها القوات البريطانية في منطقة عقرة في ديسمبر ١٩١٩ارتباط الحادثة بمعارضة المفاوضات البريطانية وخطط إعادة اللاجئين المسيحيين الآشوريين المنفيين إلى وادي العمادية والمنطقة المجاورة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: مكتب الهند ووزير الدولة لشؤون الهند؛ المفوَّض المدني في بغداد؛ والرائد س. ف. بيل.الوصف المادي: مادة واحدة (٨٦ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٢٤ فبراير ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٥ ديسمبر ١٨٥٢.المرفق عبارة عن رسالة من الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية]، المقدم هنري كريسويك رولينسون، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي. تبلغ الرسالة عن وصول الفرقاطة البخارية "كوميت" التابعة لشركة الهند الشرقية إلى بغداد في ٦ ديسمبر ١٨٥٢، وتحيل رسالةً موجهة إلى رولينسون من قائد السفينة والمسّاح في بلاد الرافدين [العراق]، جيمس فيليكس جونز، تتضمن أخبارًا عن وصول السفينة وكذلك تقارير عن الأوضاع في الجزء الجنوبي من إيالة بغداد، بما في ذلك البصرة والمحمرة [خرمشهر] والحويزة، وعلى نهريّ دجلة والفرات.
كما تناقش الرسالة: الشؤون القبلية، بما في ذلك وضع صالح، زعيم المنتفق (ائتلاف قبلي)؛ و"الأساس البسيط" للشكاوى المقدمة من أحد موظفي السادة هيكتور وشركاه في سبتمبر ١٨٥٢.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية على الورقتين ٢٩١-٢٩٢، وهي مرقمة من ١-٣ . الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.