ملخص: المرفقات رقم ٢-١٦ بإرسالبة من الإدارة السرية، قلعة بومباي [مومباي]، بتاريخ ٢٩ أبريل ١٨٤٥. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١١ مارس-١٧ أبريل ١٨٤٥.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بشؤون عدن، بما في ذلك:هجوم غير ناجح على تعز شنه حسين بن علي حيدر، شريف المخا والحديدة، وعودته بعد ذلك إلى المخاانخفاض عدد حالات الجُدري في عدنزيارة بحرية فرنسية قادمة إلى عدن كجزءٍ من جولة في البحر الأحمر، ومناقشات بشأن السماح لسفينة بخارية فرنسية بتحميل الفحم في عدن.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: الوكيل السياسي في عدن؛ الضابط البحري الأول، ساحل الهند الشمالي الغربي؛ الحكومة في الهند.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٧٠ وينتهي في ص. ٤٩٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومتي بومباي والبنغال. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: حكومة بومباي؛ القبطان جون وينرايت؛ العميد جون مالكوم؛ المقيمين البريطانيين في مسقط، ديفيد سيتون وويليام بونس. تتناول المادة حملة سنة ١٨٠٩ في الخليج العربي ضد القواسم والتي تشمل السفينتين الملكيتين "شيفون" و"كارولين"؛
سفن شركة الهند الشرقية الحربية "مورنينجتون"، "أورورا"، "أريال"، "فيوري"، "سترومبولو"، "تيرنات"، "فيستال"؛
وسفن النقل "مينيرفا"، "فريندشيب"، "ماري"، "دانكن".
قاد الحملة جون وينرايت، قبطان السفينة الملكية "شيفون" والمقدم ليونيل سميث من المفرزة ٦٥ من فوج المشاة الملكي.تناقش المادة الاعتبارات التالية قبل القيام بالحملة:أسباب الحملة، بما في ذلك أخذ السفينة "مينيرفا"
التحالفات بين القبائل وخلفية العلاقات بين القواسم والوهابيينالمفاوضات مع إمام مسقط [السيد سعيد بن سلطان آل بو سعيد] لتشمل الحملة استعادة أراضي مسقط والدفاع عنها من الوهابيين ومساعدة الإمام في تموين سفن الحملةتوقيت الحملةحدود الحملة فيما يخص التنازع مع الوهابيينالقيود المفروضة على الهجوم على مناطق الساحل الفارسي ومستوطنات القرصنة في اليابسةونقاش حول رأي الفرس بشأن الحملة المقترحة.يركز وصف الحملة على الهجوم على رأس الخيمة في ١٢ نوفمبر، إلا أنه يوجد أيضًا وصف للهجوم على ميناء لافت [بندر لافت في جزيرة قشم] في ٢٦ نوفمبر، وبندر لنجة، والاستيلاء على شناص.يوجد وصف مفصّل لفقدان السفينة "سترومبولو" في ١٥ سبتمبر والتحقيق لاحقًا على متن السفينة "مورنينجتون" الذي استنتج عدم وجود أدلة لإجراء محاكمة عسكرية للرجال الذين صعدوا على متن مركب السفينة "سترومبولو".
لم تقتنع حكومة بومباي بهذا التحقيق فعزمت على إعادة فتحه.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ١٦، مسودة ٣٣، موسم ١٨١٢\١٨١٣، مكتب المفتش مارس ١٨١١".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ١٣٨ وينتهي في ص. ٢٨٤، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتكون المادة من مراسلات بشأن حملة الخليج العربي لسنة ١٨٠٩، وجهود البحرية البريطانية لكبح أنشطة القواسم في الخليج بمساعدة إمام مسقط.تحتوي الصفحات ٦-٢٥ على نقاشات حول الإستراتيجية وتقارير تفصيلية عن الاشتباكات، بما في ذلك معركة رأس الخيمة، ١١-١٤ نوفمبر ١٨٠٩، وما تلا ذلك من غارات بريطانية على لنجة [بندر لنجة] وقشم.تتناول بقية المادة أعقاب هذه النجاحات البريطانية والحفاظ على الاستقرار في الخليج. وتتضمن إشارة إلى انتقام الوهابيين، حكام أول دولة سعودية وحلفاء القواسم، من إمام مسقط.بالإضافة إلى الإمام، يتضمن المتراسلون الرئيسيون ما يلي: حكومة بومباي؛ النقيب جون وينرايت، قائد الحملة؛ المقيم البريطاني في مسقط؛ المقيم البريطاني في بوشهر؛ والضابط البحري الأول في الخليج العربي.تتضمن المراسلات كذلك تأكيدات على مشاعر الودّ تجاه البريطانيين من جانب كل من: سلطان بن صقر القاسمي، أمير الشارقة (ص. ٢٦)؛ رحمة بن جابر الجلهمي، حاكم خور حسن [الخوير، قطر] (ص. ١٢٨، صص. ١٤٧-١٤٨)؛ وسعود بن عبد العزيز بن سعود، أمير الديارة (صص. ١٤٨-١٤٩).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥ وينتهي على ص. ١٥٤، حيث إنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يتضمن الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي مطبوع.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ من رسائل مُرسلة في ١٨٤٧ من الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، بصورة رئيسية إلى آرثر ماليت، سكرتير عام حكومة بومباي بالإدارة السياسية في قلعة بومباي وأيضًا إلى المقدم فرانسيس فارانت، القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاط شاه بلاد فارس في طهران.في أبريل ومايو ١٨٤٧، باشر الرائد هينيل جولته السنوية على مشيخات الساحل المتصالح في الخليج العربي، على متن السفينة الشراعية الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية
إلفينستون(الورقات ١١٠-١٣٥). أثناء غياب هينيل عن المقيمية السياسية البريطانية في بوشهر، تولىلملازم أول أرنولد بوروز كمبال، مساعد المقيم السياسي البريطاني، مباشرة أعمال المراسلات الرسمية لهينيل (الورقات ٩٠-١٠٩).تعتبر المراسلات في المجلد سياسية في الغالب، حيث تتناول الأحداث في الخليج العربي من حيث أهميتها للسياسة الخارجية البريطانية، والعلاقات والمصالح البريطانية في المنطقة. تتضمن الموضوعات الرئيسية القمع البريطاني للقرصنة وتجارة الرقيق في الخليج العربي ورصد العلاقات بين الحكام العرب في الساحل المتصالح. تشير العديد من رسائل المقيم البريطاني إلى حكومة بومباي إلى مرفقات، العديد منها موجودة في المجلد. وهذه الرسائل عبارة عن ترجمات إنجليزية في الغالب لمراسلات المقيم البريطاني بالعربية والفارسية مع الوكلاء والمسؤولين والحكام، من بينهم:حسين خان، حاكم فارس، بخصوص القرصنة في الموانئ الفارسية في الخليج، بالإضافة إلى نزاع قانوني في بوشهر بين شخص خاضع للحماية البريطانية والأمير تيمور ميرزا بشأن ملكية عقار خاص وتركة أحد الرعايا الفرس (الورقات ١٧-١٨، ٩٤-٩٧، ١٠٨-١٠٩)؛حكام مينائي أصيلو وجارك الفارسييْن بشأن أنشطة القرصنة الخاصة بهم في إقليم فارس وعلى جزيرة خارج (الورقات ١١٣، ١١٤، ٢٠٠، ٢٠٢)؛حكام مينائي خرج ومغوه الفارسييْن بشأن حربهم البحرية مباشرةً في طريق السفن التجارية بين مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم التركي، بلاد فارس، والهند (الورقات ٣٠٣-٣٠٥)؛الملا حسين، الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في الشارقة يكتب تقارير عن الأعمال العدائية للشيوخ سعيد بن طحنون، حاكم أبوظبي، سيد حمود بن عزان، حاكم صحار، سلطان بن صقر حاكم رأس الخيمة، مكتوم حاكم دبي، وعبد الله بن راشد، حاكم أم القيوين (الورقات ٣٠-٣٢، ٦٤-٦٧، ١٩١-١٩٢، ٢٣٤-٢٣٦)؛الخوجة حسقل، الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط يكتب تقارير عن استمرار تجارة الرقيق الأفريقية، لاسيما من قِبَل سكان صور، بالإضافة إلى تبادل الرسائل بين المقيم البريطاني وسيد ثويني، حاكم مسقط، بشأن احتجاز قوات البحرية البريطانية لسفن الرقيق التابعة لمسقط، وذلك بموجب المعاهدة الموقّعة بين الحكومة البريطانية وإمام مسقط بتاريخ ٢ أكتوبر ١٨٤٥ (الورقات ٢٨٠-٢٨١، ٣١٢-٣١٣)؛الشيخ محمد بن خليفة، حاكم البحرين والشيخ عيسى بن طريف، حاكم البدع يتبادلان رسائل مع المقيم البريطاني إبان اندلاع الأعمال العدائية بينهما بشأن دعم الأخير للمطالب المتكررة للشيخ عبد الله بن أحمد، حاكم البحرين السابق، باستعادة سفنه وممتلكاته (الورقات ٢٨٧-٢٩٠)؛حاجي جاسم، الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في البحرين يكتب تقارير عن مقتل الشيخ عيسى بن طريف، حاكم البدع، في إحدى المعارك بين قواته وقوات الشيخ محمد بن خليفة، حاكم البحرين، حيث حصل الأخير على قوات دعم أرسلها الأمير فيصل، حاكم نجد (الورقات ٣٠٧-٣٠٩).قدم المقيم البريطاني تقاريراً عن العديد من الأمور المتعلقة بالعاملين والأمور المالية والإدارية الأخرى إلى المسؤولين في دوائر أخرى في حكومة بومباي. يشتمل المجلد على رسالة إلى المسؤول عن صرف رواتب كتيبة المشاة البحرية في بومباي، ومرفق بها كشف أسماء بعنوان "قائمة الأفراد التابعين لكتيبة المشاة البحرية والمبلغ المستحق لكل منهم أو لورثته تعويضًا عن الممتلكات التي نهبها سكان جزيرة كيش من حطام المركب الشراعي "إيميلي" في مارس ١٨٤٥" (الورقات ١٧١-١٧٣، ١٩٣).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: المحتويات مُرقّمة ٢-٢٤١، ٢٤١أ، ٢٤٢-٣٢٧ من بداية المجلد إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. الغلاف الأمامي للمجلد مُرقّم بالرقم ١. الجهة الداخلية من الغلاف الخلفي مُرقّمة بالرقم ٣٥١. الأوراق ٢، ٣٢٨-٣٣٦، ٣٥٠ فارغة.ترقيم الصفحات: المحتويات كانت مُرقّمة في الأصل من ١ إلى ٦٥٢ من بداية المجلد إلى نهايته. الترقيم مكتوبٌ بالحبر في أعلى يمين أو أعلى يسار صفحة الوجه أو الظهر على التوالي.الحالة: غلاف صلب مكسور.
ملخص: يحتوي المجلد على نسخ عن رسائلمن قبل النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي البريطاني في بوشهر، بشكلٍ رئيسي إلى ج. ب. ويلوبي، سكرتير الحكومة في بومباي، في ١٨٤٤.الرسائل الصادرة عن المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي إلى الحكومة البريطانية في بومباي غالبًا ما تحتوي على أو مرفق بها بشكل منفصل نسخ عن مراسلات أخرى ذات صلة تلقاها المقيم أو أرسلها. غالبية هذه الرسائل هي تقارير استخباراتية دورية من الوكلاء المحليين للحكومة البريطانية في البحرين، مسقط، وأماكن أخرى ورسائل متفرقة من أو إلى الحكام العرب المحليين بشأن الصراع العسكري ومخالفات المعاهدة البحرية وتسوية النزاعات. جميع نسخ مراسلات المقيم العربية مع الوكلاء المحليين والشيوخ الحاكمين وغيرهم في صور ترجمات إنجليزية، ولا توجد في المجلد أصول أو نسخ عربية من تلك المراسلات.تتناول المراسلات الواردة في المجلد الأحداث في الخليج العربي في ١٨٤٤، وتتعلق في الغالب بالرق والقرصنة والصراعات بين الحكام وسكان مشيخات الساحل المتصالح، لاسيما الحرب الأهلية في البحرين من حيث تداعياتها على السياسة الخارجية البريطانية، والعلاقات والمصالح البريطانية في المنطقة. تتضمن المحتويات في العادة ما يلي:رسائل من المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي إلى النقيب نوت، الضابط البحري الهندي الأول في الخليج العربي، ملازم أول أ. ماكدونالد، السيد و. هـ. ليتشفيلد، قائد المركب الشراعي
إميليالتابع لشركة الهند الشرقية، وضباط بريطانيين آخرين في أسطول الخليج العربي، تقدم لهم تعليمات التحرك بدورياتهم الاعتيادية على الساحل العربي والساحل الفارسي من الخليج (الورقات ٤، ١٠-١١ وغيرها)؛رسائل من المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي إلى العقيد جستن شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني في البلاط الفارسي، بشأن قيام الحكومة الفارسية ببناء حصون جديدة في بوشهر، التحقيقات في تُهم سواء الإدارة التي ارتكبتها السلطات الفارسية المحلية ضد حاجي يعقوب، الوكيل المحلي للحكومة البريطانية المسؤول عن مستودع الفحم البريطاني في جزيرة خارج وأمور أخرى تتعلق بالعلاقات البريطانية مع بلاد فارس (الورقات ٥، ١٤، ٢٤-٢٨ وأخرى)؛رسائل من المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي إلى ج. ب. ويلوبي، سكرتير الحكومة في بومباي بشأن التزامه بالسياسة البريطانية بعدم التدخل في الحرب الأهلية في البحرين، وإرفاق ترجمات إنجليزية بمراسلاته مع شيخ البحرين السابق، عبد الله بن أحمد، التي يطلب فيها مساعدة الحكومة البريطانية لاستعادة سيطرته على البحرين، وطلب السيد ثويني، حاكم مسقط، موافقة الحكومة البريطانية على دعمه للشيخ محمد بن خليفة، الحاكم الفعلي الجديد للبحرين (الورقات ٥-٨، ١٨-٢٠ وغيرها)؛رسائل من المقيم السياسي البريطاني في الخليج العربي إلى ج. ب. ويلوبي، سكرتير الحكومة في بومباي بشأن نتائج التحقيقات الإضافية في الظروف المريبة المحيطة بتحطم السفينة الشراعية التجارية البريطانية
ماري مولابي، التي جنحت في بندر عباس في يوليو ١٨٤٣، وإرفاق ترجمات إنجليزية لرسائل من الخوجه رويبن، الوكيل المحلي للحكومة البريطانية في مسقط، تتناول استفسارات التي قدّمها شاهد حول سلوك السيد و. فيشر، ربان السفينة
ماري مولابي(الورقات ٢١-٢٢ وغيرها).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الأوراق مُرقّمة من ١ إلى ٢٧٨، من بداية المجلد إلى نهايته. توجد مادة مراسلات واحدة مفردة مُرقّمة بالرقم ١٥٧ ومطوية في صلب المجلد بين الورقتين ١٥٦ و ١٥٨. الغلاف الأمامي للمجلد مُرقّم بالرقم ١. توجد ورقتان فارغتان في بداية المجلد وهما مرقّمتان بالرقمين ٢ و ٣. الترقيم مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه ومحاطٌ بدائرة. رقم الورقة مكتوبٌ على ملصق الكتاب على الغلاف الأمامي. الورقات الفارغة الثمانية في نهاية المجلد غير مُرقّمة.ترقيم الصفحات: الصفحات مُرقّمة من ١ إلى ٥٢٥، من بداية المجلد إلى نهايته. وهذه الأرقام مكتوبة بالحبر، في أعلى اليمين أو اليسار على التوالي. أُضيف الحرف أ إلى الرقم ٣٠٦، بالقلم الرصاص. أُضيف الرقم ٣٠٦ب بالقلم الرصاص إلى مادة المراسلات المفردة الوحيدة المطوية في الصلب بين الصفحتين ٣٠٦ و ٣٠٧.الحالة: صلب المجلد مكسور، والغلاف الأمامي تالف، والغلاف الأمامي مفقود بالإضافة إلى ملصق مُمَزّقٌ على الغلاف الأمامي. الورقتان الفارغتان في بداية المجلد مُمزّقتان. كما يوجد أيضًا تمزيق في هامش الورقة ١٤٧.
ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة بمقتطفات للمشاورات السياسية لحكومة بومباي. وهي المادة الثانية في سلسلة مكونة من ثلاث مواد متعلقة بالشؤون العامة في الخليج العربي (المواد الأخرى هي: IOR/F/4/1435/56726، IOR/F/4/1436/56728).تتناول المادة بشكل رئيسي التطورات العامة للأحداث في الخليج على مدار الفترة ١٨٣١-١٨٣٣. تتعلق المادة على وجه الخصوص بما يلي:الاضطرابات في أبوظبي عقب اغتيال الشيخ طحنون بن شخبوط آل نهيان [حاكم أبوظبي] من قبل اثنين من أشقائهالعلاقات بين: الشيخ طحنون؛ إمام مسقط؛ سلطان بن صقر القاسمي الأول [حاكم رأس الخيمة والشارقة]؛ الشيخ تركي بن عبدالله آل سعود الأول، زعيم قبيلة الوهابيين؛ وشيوخ قبائل صغار آخرينجهود حكومة بومباي للحصول على التعويض والمعاقبة جراء أعمال "القرصنة" التي ارتكبها رعايا الأطراف التالية: الإمام؛ الشيخ طحنون؛ سلطان بن صقر؛ الشيخ ناصر الثاني آل مذكور؛ حاكم جيرو [؟]؛ حاكم ناي بند [؟]؛ والشيخ خلفان شيخ بندر عسلويةطلبات تقدم بها حاكم المكلا [؟] للحصول على المساعدة لقمع تمرد، وللحصول على التعويض بعد أن ساعد سفينة تابعة لشركة الهند الشرقية في تسليم الفحممعلومات استخباراتية متنوعة من الوكيل المحلي في مسقط بخصوص: أنشطة الوهابيين وأمير شيراز والإمام؛ الأحداث في مسقط وبوشهر والمخا وأبوظبي؛ الصراعات بين العديد من شيوخ القبائل؛ حالات انتشار الطاعون؛ وأعمال "القرصنة"ترتيبات بخصوص عدد سفن الشركة وأنشطتها في الخليجنزاع بين ديفيد أندرسون بلاين، المقيم البريطاني في الخليج العربي، والقائد هنري ويندهام، العميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج العربي، بخصوص ما إذا كان ينبغي إبلاغ بلاين قبل صرف سفن الشركة من الخليجالهدايا التي قدّمها الإمام وشيخ بوشهر لبلاين ولحاكم بومباي.تشير المادة أيضًا إلى قضايا صغيرة في الخليج، بما فيها: الضرر الذي أُلحق بمبنى المقيمية في جزيرة خويرج؛ إنشاء مطبعة حجرية في شيراز؛ المؤن العسكرية اللازمة لحكومة بوشهر؛ والتماسات تقدّم بها أفراد للحصول على التعويض والحماية والخدمات.تتضمن المادة العديد من المتراسلين. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: حكومة بومباي؛ بلاين؛ والملازم صمويل هينيل، مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: شيوخ القبائل المذكورين أعلاه؛ الوكلاء المحليين في مسقط والشارقة؛ كبار الضباط المسؤولين عن الأسطول في البحرية الهندية؛ قادة سفن الشركة "تيرنات"، "كلايف"، "أمهيرست"، "إلفينستون"، "تيجريس"؛
والسكرتير الفارسي لدى حكومة بومباي.تتضمن المادة عدة اختلافات في تهجئة أغلب الأسماء المذكورة فيها. يُشار إلى الوكيل المحلي في مسقط أيضًا بالوسيط في مسقط والوكيل الحكومي في مسقط.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في البنغال"، "[مراسلات سابقة] ١٣٣٩، المسودة ٤٣٥، ١٨٣٤"، و"مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٣٧١، وينتهي في ص. ٦٥٦، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يضم الملف نسخًا عن مراسلات وأوراق أخرى تتعلق بالاقتراحات الأولية لتعيين مراقب بحري أمريكي في البحرين، وتعيينه وأنشطته لاحقًا. تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدّم تشارلز جيفري برايور)؛ الوكيل السياسي في البحرين (الرائد ريجينالد جورج إيفلين ويليام ألبان، والرائد توم هيكينبوثام)؛ وعدة ممثلين عن الحكومة في الهند ومكتب الهند ووزارة الخارجية وخدمة الاستخبارات المشتركة في العراق (CICI).يتضمن الملف ما يلي:مراسلات مؤرخة ما بين ديسمبر ١٩٤٠ ومارس ١٩٤١ ردًا على طلب من القائم بالأعمال الأمريكي في لندن إلى أنتوني إيدن (الذي كان في وزارة الخارجية في ذلك الوقت) بتاريخ ٢٧ ديسمبر ١٩٤٠ (ص. ٢٩) يطلب فيه تعيين مراقب بحري أمريكي في البحرين. وتسجل المراسلات اللاحقة مناقشة الطلب (والموافقة عليه) بين مسؤولين في الحكومة البريطانية وحكومة الهند والمقيم السياسي في الخليج العربي، والوكيل السياسي في البحرين. وتتضمن النقاط التي جرت مناقشتها: وضع المراقب البحري في البحرين؛ الرقابة والوصول إلى مرافق التشفير؛ السلطة القضائية البريطانية على المراقب البحري؛ وموافقة حاكم البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة على الطلب (صص. ٣-٣٢)؛برقيات ومراسلات بتاريخ يونيو ١٩٤١ تتعلق بفقدان طائرة متجهة من بغداد إلى البصرة دون أن ينجو منها أحد، وقد كان المراقب البحري الأمريكي في البحرين، الرائد البحري جورج جروف، مسافرًا على متنها لتولي منصبه في البحرين (صص. ٣٤-٣٩)؛مراسلات مؤرخة ما بين أغسطس ونوفمبر ١٩٤١ تتعلق ببديل جروف، الملازم (رتبة مستجدّة) ديروود و لوكارد: تعيينه، ووصوله إلى البحرين، ورغبة وزارة البحرية الأمريكية بنقل وظيفته إلى البصرة، وربما إلى خرمشهر في إيران لاحقًا (صص. ٤٠-٥٢)؛مراسلات مؤرخة في أكتوبر ١٩٤٣ وسبتمبر ١٩٤٤، تتعلق بملاحظات موظفي البحرية البريطانية وتقارير بشأن وجود مراقبين بحريين من الولايات المتحدة في البحرين وأنشطتهم، بما في ذلك تقرير موسوم بأنه سري للغاية، أعده ضابط الأمن في البحرين (النقيب كامبل) بتاريخ ٣ أغسطس ١٩٤٤، بشأن الأنشطة الاستخباراتية الأمريكية في البحرين، والاهتمام الأمريكي بإنتاج النفط (صص. ٦١-٦٢)، ورسالة من الضابط البحري الأول في الخليج العربي (العميد البحري جون مونتاجو هاوسون) إلى القائد الأعلى في الأسطول الشرقي، بتاريخ ٢٧ سبتمبر ١٩٤٤، يعلِّق فيها على الوجود الأمريكي في الخليج، والطبيعة التجارية والعسكرية الواضحة لذلك الوجود، مع ملفات تعريف لعدد من الأشخاص الأمريكيين الذين صادفهم الضابط البحري الأول (صص. ٦٤-٦٦).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق الرئيسي (المستخدم للأغراض المرجعية) على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٧١؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم إضافي متقطع موجود على التوازي بين صص. ٢-٦٨؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص في نفس موضع التسلسل الرئيسي، لكنها غير محاطة بدائرة.
ملخص: يحتوي الملف على رسالة أُرسلت خلال سنة ١٨٣٧ إلى النقيب صمويل هينيل المقيم البريطاني الممارس في الخليج العربي. وتتعلق في الأساس بالعمليات التي قامت بها البحرية الهندية في الخليج العربي؛ وحركة السفن، ونقل الضباط، ودفع البدلات. تشتمل أهم الموضوعات المغطاة على تقارير حول مدى صلاحية البصرة والمحمرة [خرمشهر] كمواقع لمستودعات الفحم؛ وتجربة أُجريت لقياس معدل استهلاك نوعين من الأخشاب - كوقود - من قبل السفينة البخارية
هيو ليندساي.وتمثل حملة الفرات موضوعًا هامًا أيضًا بالملف؛ ويتعلق بالتعليمات الخاصة بنقل السفينة البخارية
يوفراتس[الفرات] سواءً إلى المحمرة أو مسقط حتى يمكن أن تسحبها السفينة
هيو ليندسايمرة أخرى إلى بومباي. كما تحاول الحملة انتشال السفينة البخارية
تيجريس[دجلة]، التي غرقت في نهر الفرات.وهذه المراسلات بها أيضًا قائمة بالكُتب التي تُركت مع النقيب هينيل في بوشهر، وقائمة بالمخازن الموجودة على متن السفينة
الفرات، واستلام ٢٥٠٠ كروان ألماني من سعيد بن سالم وكيل أبوظبي. وكان سبب استلام هذه النقود هو المطالبات التي قامت بها الحكومة البريطانية ضد داريا دولت بسبب القيام بأعمال قرصنة.ويشتمل الملف أيضًا على تقارير تتعلق بالشؤون السياسية للبحرين، وساحل الجزيرة العربية، وتحركات القبائل العربية. ومع ذلك، فإن هذا الملف لا يقدم هذه الموضوعات بصورة مكثفة.أطراف المراسلات الرئيسية هم جون بيبر قائد الأسطول البحري الهندي في الخليج العربي؛ السير تشارلز مالكوم مشرف البحرية الهندية.ويتضمن الملف أيضًا رسائل من كل مما يلي: فرانسيس راودون تشيسني، قائد حملة الفرات؛ جيمس باكنال باكنال-إيستكورت، القائد الثالث لحملة الفرات؛ جون كروفت هوكينز، قائد سفينة
كلايف؛ ألكسندر هيكتور في بغداد؛ ويليام إجليسدين، قائد السفينة
تبجريس؛ هنري نيلسون بول، المسؤول عن السفينة
كلايف؛ جون سوير، قائد السفينة
أمهرست؛ تشارلز شارب، قائد السفينة
إلفينستون؛ روبرت تايلور، الوكيل السياسي في الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني؛ جوزيف هـ روباند، قائد سفينة
هيو ليندساي؛ ألفريد س ويليامز، مساعد مشرف البحرية الهندية؛ إدوارد م وود، سكرتير حكومة بومباي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق من الغلاف وينتهي بالورقة الأخيرة؛ والأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد في المجلّد أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي غير كامل مكتوب بالحبر بين الصفحات صص. ٢-٤٥. كما يوجد عدد من الانقطاعات في التسلسل.
ملخص: يحتوي المجلد على ثلاث رسائل ومنشورة دورية من شركة استلمها المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر من: شركة بريطانية في بغداد تعلن عن خدمتها الجديدة للبريد البرّي في الجزيرة العربية (الأوراق ١أ-٣)، القائد بورتر الذي يروي تفاصيل عن دوريته البحرية في الخليج العربي في يناير ١٨٤٣ (الورقة ٤)، المبعوث البريطاني إلى طهران الذي يكتب عن استعداد الحكومة الفارسية لترميم المباني العامة المتهدمة على جزيرة خارج (الورقة ٦).عنوان المجلد هو "كتاب مقيمية بوشهر رقم ١٣٤ رسائل واردة وسرية بين ٩ يناير ١٨٤٣ و١٤ يناير ١٨٤٣" مطبوع على صفحة عنوان حديثة والتي تم إدراجها في بداية المجلد (الورقة ١).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الرسائل مرقمة ١، ١أ، ثم ٢ إلى ٦، من بداية المجلد إلى نهايته. الورقة ١ هي صفحة عنوان حديثة ومطبوعة. الترقيم مكتوب بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ونتيجة لتسلسل ترقيم الأوراق السابق والثانوي، تم ترقيم المجلد أيضاً من ٢ إلى ٧ بالحبر، باستثناء الأوراق الفارغة والأوراق التي تحتوي على تفاصيل موجزة كالإسم والعنوان، والتي توجد بدون ترقيم.
ملخص: المرفقات رقم ٢-١٥بإرسالية من الإدارة السرية، حكومة بومباي، بتاريخ ١ أكتوبر ١٨٤٤. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٦ يوليو-٢٧ سبتمبر ١٨٤٤.تتألف المرفقات من نسخ من مراسلات متعلقة بأجور الموظفين العسكريين والبحريين في الهند البريطانية والمحيط الهندي والخليج العربي، ونشرهم وتعيينهم، بما في ذلك:قرار بأن المفرزة التي حمت حيدر آباد أثناء معركة دوبو [معركة حيدر آباد] في ٢٤ مارس ١٨٤٣ من حقها الحصول على "بهته" [بدل أو نفقة] لستة أشهر كحال المفرزات التي انخرطت في المعركةوصول العميد البحري هنري دوسي تشادز إلى ترينكومالي لقيادة "الأسطول في البحار الهندية"توصية بسحب المدفعية التي تعمل على السفن البخارية على نهري دجلة والفراتتعيين مشرف جديد للقنوات والغابات في السند.المتراسلون الرئيسيون هم: العميد البحري تشادز؛ حاكم السند؛ الوكيل المحلي في مسقط؛ القائد العام البحري، الهند الشرقية؛ المشرف العام للبحرية الهندية؛ قائد التموين في بومباي؛ الحكومة في الهند.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٩ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٢ أغسطس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٦ يوليو-٨ أغسطس ١٨٥٦.تشمل المرفقات اتصالات بين العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، وحكومة بومباي، بشأن جهودهما الرامية إلى قمع تجارة الرقيق في البحر الأحمر وبحر العرب ومناطق الخليج العربي، وبخاصة ما يلي:الرغبة في تحديد صلاحيات السفن البريطانية بوضوح فيما يتعلق بالاستيلاء على السفن التي تبحر تحت العلم العثماني، نظرًا لعدم قدرة ضباط البحرية الهندية على الاستشهاد بالمعاهدة السرية بين بريطانيا والسلطان العثماني كمبرر لأي أعمال استيلاءمسألة كيفية التصرف فيما يتعلق بالاستيلاء على السفن التي تبحر تحت علم "الحكام" العرب المستقلين الذين ليس لديهم اتفاقيات مع بريطانيا، مثل حاكم المكلا وحاكم الشحر، أو أولئك الذين قد يكونون تابعين لإمام مسقط، وبالتالي قد يخضعون لأحكام معاهدة بريطانيا مع الإماماعتزام حكومة بومباي على أن تحيل إلى اللجنة السرية والسلطات الداخلية مسألة الحصول على صك أكثر فعالية من الباب العالي [الحكومة العثمانية أو التركية] وتعريفات أوضح فيما يتعلق بسلطات البحرية الهنديةمراسلات كوجلان مع القبطان جون جيمس فروشارد، الضابط البحري الأول في عدن، والملازم الأول ج. ن. آدامز، الضابط البحري الأول المنفّذ في عدن، بشأن تفتيش السفن بحثًا عن الرقيق داخل الموانئ التركية، بما في ذلك: إخطار فروشارد بالمعاهدة السرية واقتراح الاحتفاظ بسفينة حربية في ميناء جزيرة بريم لمراقبة مضيق باب المندب بحثًا عن "سفن الرقيق"؛ تقرير من الملازم ووكر من البحرية الهندية، قائد السكونة "ماهي" التابعة لشركة الهند الشرقية، يؤكد أنه من خلال تجربته لا يمكن رؤية معظم المضيق من رأس صاري السفينة في بريم، ويحكي عن عمليات البحث التي يقوم بها في السفن في المخا ومصوع والحديدة، ويبلغ عن اعتراضات حاكم مصوع على سفينةٍ أجنبية تبحث في السفن الخاضعة لسلطته؛
رغبة رافايلو باروني، وكيل والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]، في الحصول على سفينة متمركزة في مصوع، ورأي آدم أن هذا ربما في الغالب لأن باروني "يتخيل الأفق السياسي هناك مظلمًا إلى حد ما" (ص. ٤٩١)؛ طلب كوجلان من آدامز ألا يقوم ووكر بتفتيش السفن التركية [العثمانية] في الموانئ التركية لأنه من المحتمل أن يؤدي ذلك إلى الاستياء، وأن ينتظر تعليمات واضحة من السلطات في إنجلترا وبومباي.الوصف المادي: مادة واحدة (١٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٢ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٠ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٩ ديسمبر ١٨٥٥-٧ يونيو ١٨٥٦.تشمل المرفقات بشكل أساسي إرساليات من العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي، وردود الأخيرة، فيما يتعلق بالمحاولات البريطانية لقمع تجارة الرقيق في البحر الأحمر وبحر العرب ومناطق الخليج العربي. من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:شعور كوجلان بالإحباط بسبب عدم توفر السفن التي تمكنه من زيارة الموانئ المستقلة على السواحل العربية والأفريقية والموانئ التركية [العثمانية] على البحر الأحمر، ولا سيما الشحر والمكلا اللذين يقترح كوجلان مراقبتهما من أجل المراكب التي تعبر من أفريقيا؛ قرار حكومة بومباي بالضغط على اللجنة السرية بشأن الحاجة إلى الموارد البحرية؛ توصية مجلس الإدارة باستخدام السفن الموجودة حاليًا في محطتي عدن والخليج العربياقتراح كوجلان بوضع سفينة حربية في جزيرة بريم في مضيق باب المندب لتهيمن على مدخل البحر الأحمرالاتفاقية التي أبرمها كوجلان مع السلطان مناصر من قبيلة العولقي، وشكاوى الأخير من أن جيرانه يواصلون التجارة ويستفيدون أكثر من امتناعه الذاتيموضوع الحاجة إلى إبرام معاهدة مع "الزعماء العرب" على ساحل الخليج تنص على حق السفن البريطانية في المطالبة بتحرير الرقيق بعد رسو سفنهم على الشاطئ، وتأكيد القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي أن تجار زنجبار يتهربون من المراقبة البريطانية عن طريق الإبحار إلى عُمان واتباع الطرق البرية عبر بلاد الرافدين وبلاد فارس [إيران]، واقتراح أن تتمركز سفينة بخارية في جزيرة مصيرةمسألة إعداد "ملخص" لجميع المعاهدات القائمة بشأن موضوع الرق وقلق كوجلان من أن عدم إنفاذها يعود جزئيًا إلى شروط غامضةتقرير استخباراتي (قدمه شخص على صلة بشركة مينون لامبرت وشركاه في موريشيوس الذين تعاقدوا مع الحكومة البريطانية لنقل البريد بين موريشيوس وعدن) يصف نطاق تجارة الرقيق التي تقوم بها المراكب العربية والفارسية من ساحل أفريقيا وزنجبار إلى الموانئ في البحر الأحمر وبحر العرب والخليج العربي (صص. ٣١٤-٣١٥).تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان، وحكومة بومباي، والقائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)