ملخص: يحتوي الملف على رسائل صادرة من المقيمية البريطانية في الخليج العربي كتبها صمويل هينيل (المقيم)، وتوماس ماكنزي (القائم بأعمال المساعد المسؤول في المقيمية البريطانية). والمستلم الرئيسي هو جون بولارد ويلوبي، سكرتير إدارة الشؤون السياسية في حكومة بومباي. من المستلمين الرئيسيين الآخرين إدوارد م. وود، سكرتير الإدارة العسكرية وإدارة البواخر في حكومة بومباي؛ جون ماكنيل الوزير المفوّض والمبعوث فوق العادة البريطاني لدى البلاط الفارسي؛ اللجنة السرية في مجلس إدارة شركة الهند الشرقية في لندن.تتضمن المراسلات مواد ذات طابع إداري روتيني؛ مثل حركة سفن الشركة، ونقل البريد، وشؤون الموظفين المسؤولين وغير ذلك. تبين محاولات نور محمد بك لنقل الطرود بين بوشهر وطهران بمزيد من التفاصيل؛ متضمنة قائمة بالنفقات التي تكبدها خلال هذه العملية. وتتناول موضوعات إضافية منها مدى صلاحية مواقع مختلفة - عنجر، "بندر ماكُلة" (؟)، جزيرة خارج، مسقط - لإنشاء مستودع للفحم؛ مدى إمكانية نقل قاعدة الأسطول البحري الهندي في الخليج العربي من باسيدور إلى عنجر؛ احتلال القوات البريطانية المؤقت لخارج؛ اختبار إمكانية الملاحة عبر نهر الفرات على متن سفينة بخارية مصنوعة من الحديد.يتضمن الملف تقاريرًا حول الجولة السنوية للمقيم البريطاني بساحل الجزيرة العربية. والموضوع الرئيسي به هو تجديد الهدنة البحرية وزيادة مدتها من ثمانية أشهر إلى اثني عشر شهرًا. كما اشترك المقيم البريطاني في محاولات لحث الحكام العرب على الاعتراف الرسمي بالخط الحدّي الفاصل في الخليج العربي؛ وهي منطقة محايدة لن يكون هناك تساهلاً عند حدوث اعتداء في البحر داخلها.يبرز الملف أيضًا الجهود التي بذلها المقيم البريطاني لمنع تجارة الرقيق في الخليج العربي؛ أدى إلى ذلك وجود شكوى تزعم أن تجارًا من قبيلة القاسمي اختطفوا نساءً من على ساحل بربرة بغرض بيعهن كإماء. ويشمل كذلك الجهود التي بذلها المقيم البريطاني لمنع حدوث اعتداءات بالبحر في المنطقة ما بين أبوظبي ودبي؛ نتيجة الهجوم الذي شنه الشيخ خليفة بن شخبوط على البرج البحري لحصن دبي.ويتضمن الملف، على نحوٍ مماثل، مراسلات تتعلق بالجهود التي بذلها المقيم البريطاني للتوسط للوصول إلى تسوية بين حاكم البحرين ورعاياه الذين ثاروا عليه - عيسى بن طريف، وابن سلامة - الذين يقيمون في أبوظبي. كما يناقش نزوح قبيلة بو عجمان تمامًا عن الوكرة وانتقالهم إلى أبوظبي، حيث طلبوا من بني بو علي عقد مصالحة مع بني بو حسين.ويشمل الملف التحركات التي قام بها الأمير خالد - بدعم من محمد علي باشا حاكم مصر - في مواجهة الأمير فيصل، الزعيم الوهابي في نجد، وما نتج عن ذلك من تهديد لحاكم البحرين الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة.تتعلق المراسلات أيضًا بالعداء الملموس والموقف المناوئ لأمير شيراز في مواجهة بريطانيا وبوشهر. واستبدال الشيخ ناصر حاكم بوشهر بميرزا عباس، الذي استُبدِل فيما بعد بميرزا أسد الله بعد خلاف مع التجار بهذا المكان.هناك قائمة مدرجة للمعدات المُستلمة من الهند بناءً على طلب من السير هنري بيتون والتي تبين التوزيع اللاحق للمعدات، بالإضافة إلى قائمة أخرى توضح تقديرات تكلفة بناء مستودع فحم بسعة ١٠٠٠ طن فحم.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف وينتهي على الورقة الأخيرة؛ وهذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين ناحية الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يوجد في الملف أيضًا تسلسل ترقيم صفحات أصلي غير كامل بين صص ٢-٩١. وهذه الأرقام مكتوبة في أعلى الزوايا الخارجية من كل صفحة. يُرجى ملاحظة وجود الكثير من الانقطاعات في هذا التسلسل.
ملخص: يتكون هذا الجزء من رسالة إلى سكرتير حكومة بومباي (جون بولارد ويلوبي) من سكرتير الحكومة في الهند (توماس هربرت مادوك)، ومرفق بها مقتطف من رسالة من الحاكم العام في الهند إلى القائد العام للبحرية. في المقتطف، يُطلب من القائد العام للبحرية إرسال جزء من الأسطول لالتقاء في عدن، حيث يرى الحاكم العام أن وجود إحدى الفرقاطات الكبرى في الخليج العربي سيكون مفيدًا للغاية في ضمان النفوذ البريطاني على السواحل الشرقية لشمال إفريقيا والممتلكات الإفريقية لإمام مسقط. يذكر الحاكم العام أيضًا في المقتطف أنه يتمنى وصول قوة بحرية "محترمة" إلى المخا لحماية المصالح البريطانية، ويقترح إرسال إحدى البواخر الحديدية من فئة "نمسيس" إلى الصين، وعودة السفينة البخارية "كوين" إلى بومباي في الهند.
تطالب الرسالة المرسلة من مادوك إلى بولارد بإبلاغ قائد الأسطول عن رغبة الحاكم العام في الالتقاء في عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات برسالة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٨ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٦ مارس ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة من ١٠ أغسطس ١٨٤٠ إلى ٢٧ مارس ١٨٤١. وتتألف المرفقات في الغالب من نسخ من مراسلات أرسلتها واستلمتها حكومة بومباي فيما يتعلق بالخليج العربي وزنجبار.تدور المراسلات في أغلبها بين الجهات التالية: سكرتير حكومة بومباي (جون بولارد ويلوبي)؛ سكرتير الحكومة في الهند (توماس هربرت مادوك)؛ المقيم البريطاني في الخليج العربي (صمويل هينيل)؛ الوكيل البريطاني في مسقط (النقيب أتكنز هامرتون)؛ مشرف البحرية الهندية (النقيب روبرت أوليفر)؛ والعميد البحري ج. ب. بروكس، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي.تُناقش المراسلات أمورًا تتضمن:المطالبة بالتعويض التي قدمها الحاج محمد علي سفور (يُسمى أيضًا الحاج محمد علي جعفر) ضد شيخ قشم بسبب كمية من السكر تخصه، يُقال إنها أُخذت من حطام السفينة "فتح الرحمن" في جزيرة قشم
توجه النقيب هامرتون في مهمة إلى زنجبار، وبدل الانتداب الممنوح له والبالغ عشر روبيات يوميًااقتراح المقيم البريطاني في الخليج العربي بإلحاق بعض السفن الصغيرة بأسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج، لنقل الرسائل المهمة التي جرى تسليمها عبر طريق الخليج العربي إلى حكومة بومبايالمعلومات الاستخباراتية الواردة من شيراز، بما في ذلك تقرير كتبه محرر الأخبار في شيراز (ميرزا رضا) عن "الاضطرابات العظيمة" التي حدثت مؤخرًا في المدينة، وأخبار من أجزاء أخرى من بلاد فارس، بما في ذلك كرمان وطهران وبوشهرالإجراءات التي اتخذها المقيم البريطاني في الخليج العربي فيما يتعلق بأعمال القرصنة التي يُقال إن جابر الرقراقي ارتكبها ضد قارب تابعٍ لرأس الخيمةالتدابير التي اتخذها المقيم البريطاني في الخليج العربي لتسوية المطالب المرفوعة ضد حاكم دبي، الشيخ مكتوم [بن بطي بن سهيل]، بسبب التقارير الواردة عن انتهاكات الهدنة البحرية من قبل رعاياهإجراءات أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربيمكافأة قادة وطواقم سفينتيْ إمام مسقط "كارولين" و"بيدمونتيز" على المساعدة التي قدموها إلى المركب الشراعي "إميلي" التابع لشركة الهند الشرقية في مارس ١٨٤٠، عندما تعرضت لخطر التحطم في خليج مسقط
منح الدكتور توماس ماكنزي، الجرّاح المدني في المقيمية البريطانية في الخليج العربي، تصريحًا للذهاب إلى أوروبا في الإجازة، وتعيين الجرّاح المساعد أندرو ويذرهيد ليخلفه في منصب الجرّاح المدني.يشتمل هذا الجزء أيضًا على مرفقات تتعلق عُمان والبحرين وأراضي نجد.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقّمة من ١-٤٠، على الأوراق ٣٩١-٣٩٧. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات برسالة من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٩ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٦ أبريل ١٨٤١. يعود تاريخ المرفقات إلى الفترة من ٦ فبراير إلى ٢٦ أبريل ١٨٤١، وأغلبها عبارة عن رسائل تتعلق بالخليج العربي.تتألف المرفقات في الغالب من مراسلات بين سكرتير حكومة بومباي (جون بولارد ويلوبي) والمقيم في الخليج العربي (النقيب صمويل هينيل) في جزيرة خارج.يتضمن هذا الجزء أيضًا: مراسلات بين حكومة بومباي والمشرف العام للبحرية الهندية؛ ورسائل إلى سكرتير الحكومة في الهند، المبعوث والوزير في كابول، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني، ومساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي.بالإضافة إلى ذلك، يتضمن هذا الجزء: تقارير من كاتب الأخبار في شيراز (رقم ١٨)، "تاجر من بوشهر" (رقم ٣٦)، الوكيل في الشارقة (الرقمان ٣٩، ٤٤)، والوكيل المحلي في مسقط (الرقمان ٥٧-٥٨).تشمل المسائل التي تمت مناقشتها في المرفقات:إصلاحات وتعديلات الحصن في جزيرة خارج أوصى بها المقيم البريطاني في الخليج العربي (الأرقام ٣-٥)ما إذا كان قد تم إجراء أي تغييرات في العملة الفارسية بعد إدخال روبية وتومان محمد شاه الجديدتان، وما إذا كان قد جرى أي تقدير آخر لهذه العملات (الأرقام ١٥-١٧)زيارة سيد حمود بن عزان آل بو سعيد زعيم صحار إلى بومباي (الأرقام ١٩-٢٢)وصول فريدريك برينر، وهو راهب كرملي، إلى جزيرة خارج بغية العمل كرجل دين كاثوليكي لأعضاء الكنيسة الكاثوليكية المقيمين في الجزيرة (الأرقام ٢٦-٢٨)رسائل من الدكتور جيمس برينجل رياك، الملحق بالبعثة البريطانية إلى بلاط فارس، بشأن نيته السفر إلى غوريان بأمر من الشاه لإخلاء القوات الفارسية للحصن في غوريان ولإعادته فورًا لحكومة هراة (الأرقام ٣٠-٣٢، ٥٠-٥١)إجراءات المقيم البريطاني في الخليج فيما يتعلق بقوارب عسلوية [بندر عسلوية] التي كانت تجول في الأرجاء بهدفٍ ظاهري هو الاستيلاء على قوارب كنغان (الرقمان ٤٠-٤١)إجراءات العميد البحري جورج بارنز بروكس، قائد الأسطول البحري التابع للبحرية الهندية في الخليج العربي، من أجل "تسوية المطالبات" القائمة ضد شيوخ البدع ودبي (الأرقام ٤٦-٤٨، ٥٦)وصول مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي إلى باريس في طريقه إلى الانضمام مجددًا إلى مركزه في الخليج العربي، وطلبه الحصول على تصريح للذهاب إلى الرئاسة بعد ١ يونيو ١٨٤١ (الأرقام ٥٢-٥٥)نسخ من رسائل من القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس (جستن شيل) إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، مرفقة بترجمات لمراسلات من رئيس الوزراء إلى الشاه، ورسائل من وزير الشؤون الخارجية الفارسي والأمير الفارسي رضا كولي ميرزا، و
فرمانات أصدرها الشاه (رقم ٦٥)احتجاز المقيم البريطاني في الخليج العربي للسفينة الشراعية الحربية ذات الصاريين التابعة لشركة الهند الشرقية
تيجريس في الخليج العربي (الرقمان ٧-٨)، وإرسال السفينة الشراعية الحربية
إلفينستون التابعة للشركة للخدمة في الخليج العربي (رقم ٨)، إرسال المقيم البريطاني للمركب الشراعي إميلي
التابع للشركة إلى بومباي (الأرقام ٣٣-٣٥)، وإرسالها من بومباي إلى الخليج العربي (الرقمان ٦٦-٦٧).الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الرسالة، وهي مرقمة من ١-٦٧ على الأوراق ٤٢٢-٤٣٤. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: نسخ من مراسلات تتعلق بالشؤون في الخليج العربي وساحل الجزيرة العربية، وعلى الأخص المحاولات البريطانية لتفادي صراعات محتملة بين قادة العرب البحريين، عرقلة التجارة مع الهند، أعمال "القرصنة"، والتقليل من شأن النفوذ البريطاني في المنطقة.من أبرز ما تتناوله الأوراق:جهود النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي، للتوسط وتشجيع حل الخلاف بين الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، شيخ البحرين، ورعيته "الهارب" الشيخ عيسى بن حمد بن طريف آل بن علي العتبي وأفراد قبيلة آل بن علي، الذين التجأوا إلى أبو ظبي تحت حكم الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، شيخ أبو ظبي. تتضمن: تعهد شيخ البحرين السري حيث يسمح بإعادة توطين جميع "الهاربين" على ساحل قطر؛ الخط الحدودي البريطاني الفاصل الذي "تُحظر" من بعده أية عمليات بحرية عربية؛ دور البحرية الهندية في تسهيل المفاوضات وتسيير دوريات في الخليجالسياسة البريطانية بخصوص المحاولة المحتملة لخورشيد باشا، القائد العام للقوات المصرية في نجد لغزو جزيرة البحرين والتأكد من ولاء شيخ البحرينالأحداث الجارية في جزيرة خارج، التي احتلها البريطانيون مؤخرًا بعد وقوع حادثة في بوشهر وتدهور العلاقات مع ميرزا أسد، حاكم بوشهر، وعلى الأخص: رحيل الشيخ ناصر في أبريل ١٨٣٩ لطلب اللجوء في الكويت؛ مغادرة الحامية البلوشية للحصن واستيلاء البريطانيين عليه؛ ترتيبات المقدم جيمس شريف، قائد المفرزة في جزيرة خارج، بخصوص الأحكام العرفية في الجزيرة واختلافه في الرأي مع هينيل بخصوص "التهديد" الفارسيالأحداث في بوشهر عقب مغادرة البريطانيين، لا سيما: ترتيبات للحضور البريطاني في البلدة؛ الأوضاع في مبنى المقيمية؛ المحاولات الفارسية لإقناع البريطانيين بالعودة إلى هناك بما فيها اتصالات هينيل مع أمير شيراز، وتكليف الأخير لمفاوض، محمد حسين خان سردار، بالتشجيع على إعادة ترسيخ العلاقات الودية؛ رفض هينيل العودة إلا في حالة عزل ميرزا أسد ودحضه لمزاعم الأخير بأن البحرية البريطانية هي من أطلق النار أولًا على شعبه في بوشهر؛ نقاش فيما إذا كان ميرزا أسد يتصرف بشكل مستقل أو بأوامر من شيراز أو طهراناستخبارات من ميرزا رضا، محرر الأخبار في شيراز، بخصوص عمليات عسكرية فارسية مزعومة باتجاه هراة وبوشهرالجولة البحرية للواء السير فريدريك ميتلاند والملازم إدموندز، مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي [المشار إليه أيضًا بالقبطان في هذا المجلد] في الخليج العربي وساحل الجزيرة العربية، للتأكد من: الموقف السياسي لمختلف الشيوخ تجاه بعضهم البعض وتجاه البريطانيين، واحتمالية نشوء ائتلاف موحد ضد هجمات العدو؛ قدرة البحرين على المقاومة؛ آراء الشعب البحريني تجاه المصريين والبريطانيين. تتضمن الأوراق تقرير ميتلاند، مع ملاحظات سجلها القبطان إدموندز، عن الاجتماعات التي عُقدت مع مختلف الشيوخ بين ٢٢-٣٠ أبريل ١٨٣٩ (صص. ٥٠٣-٥١١).المتراسلون الرئيسيون هم: النقيب هينيل وجون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة في بومباي [مومباي].تتضمن أطراف المراسلات الأخرى جورج بارنز بروكس، العميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج العربي؛ جون كروفت هوكينز، القائد والضابط الأول، بوشهر؛ والمقدم شريف.توجد هذه الملحوظة قبل بداية الأوراق: "مرفق رسائل بومباي السرية رقم ٦٥-٦٦، بتاريخ ١٨ مايو ١٨٣٩، مفقود من هذه المجموعة".الوصف المادي: الأوراق ليست مُرتّبة ترتيبًا زمنيًا.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٦ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٧ أكتوبر ١٨٥٥-١٢ أبريل ١٨٥٦.تتعلق المرفقات بالسياسة البريطانية تجاه الهجرة المزمعة لقبيلة آل علي، المقيمين في كيش، إلى الساحل العربي في جوار القطيف، ورد الفعل البريطاني على هجرتهم الفعلية إلى الدمام. وتغطي جهود الملازم فريدريك ديسبرو، مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي، والقائد فيليكس جونز من البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، لمنع وقوع هجوم آخر على البحرين، والفوضى في الخليج بفعل تعطيل التجارة البريطانية، وتشمل بشكل رئيسي رسائلهم أو مراسلاتهم مع الأطراف التالية:الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، شيخ البحرينالعميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، وغيره من كبار ضباط البحرية الهندية وقادة السفنالشيخ محمد بن عبد الله، شيخ الدمام، الذي كان على خلاف مع شيخ البحرين حول إعادة إثبات حقه بـ "مشيخة" البحرين والذي كان قد هاجم البحرين في العام السابقعلي بن سلطان، زعيم قبيلة آل علي، الذي تحالف مع شيخ الدمام في الهجوم على البحرين في العام السابقالأمير الوهابي فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، حاكم نجدالوكيل البريطاني في البحرينحكومة بومباي.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:ثني ديسبرو شيخ البحرين عن القيام بعمل هجومي ضد آل علي ونصْحه بالاقتصار على الأعمال الدفاعية.ادعاء الأمير الوهابي بأنه يفضل ألا يهاجر علي بن سلطان وأتباعه من آل علي إلى أراضيه، لكنه لن يكون "غير مضياف" لهم إذا استقروا في البلد الوهابي، واعتقاد حكومة بومباي بأن الأمير في الواقع يدعم الأعمال العدائية ضد شيخ البحرين.التحذيرات المعطاة: من ديسبرو إلى علي بن سلطان، بعدم خرق الاتفاق الذي أبرمه مع النقيب أرنولد بوروز كمبال، المقيم البريطاني السابق في الخليج العربي، لإعطاء إشعار قبل ثلاثة أشهر بشأن أي نية للانتقال من كيش؛ ومن جونز إلى شيخ الدمام أن إيواء آل علي هو انتهاك لاتفاقه مع كمبالاعتقاد ديسبرو وجونز أن شيخ الدمام، على الرغم من إنكاره، حرّض على هجرة آل علي إلى أراضيهالتعليمات التي أصدرها ديسبرو وجونز إلى قادة الأسطول البحري في الخليج بشأن التدابير الرامية إلى فرض إبعاد علي بن سلطان وأتباعه من الدمام، بما في ذلك إصدار التحذيرات والإنذارات النهائية والتهديدات، وكملاذ أخير، الاستيلاء على قوارب آل علي والأشياء الثمينة ونقلها إلى باسعيدو، مع المنع الحذر لاستخدام القوة في البحر والموانئتفويض مجلس إدارة شركة الهند الشرقية في بومباي لجونز بتجميع قوة بحرية كافية واستخدام الإكراه لجعل آل علي يغادرون الدمام، بما في ذلك الإذن بحرق مراكبهم.الوصف المادي: مادة واحدة (٤٨ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٥ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ مايو-١٩ يونيو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع العميد البحري ريتشارد إيثيرسي من البحرية الهندية، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، وحكومة بومباي، تتعلق بإخراج قبيلة آل علي من الدمام.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:اتفاق جونز وإيثيرسي على إظهار القوة البحرية في الدمام من خلال السفن "أجدهة" و"سميراميس" و"فولكلاند"، وإذا فشل ذلك العمل في قصف مدينة الدمام وحصنها، يتبعه إذا لزم الأمر المزيد من التدابير القسرية بما في ذلك حصار الميناء وتدمير أي مراكب لآل علي تم الاستيلاء عليها.
تحفظات إيثيرسي بشأن التدابير المتفق عليها والتي يتعين اتخاذها في الدمام، بسبب: عدم كفاية الموارد البحرية لتنفيذ إجراء الدمام بالإضافة إلى حفظ الأمن في الخليج وتفتيش السفن بحثًا عن الرقيق؛ عدم ملاءمة السفينة "أجدهة" للمياه الضحلة حول الدمام؛
الحاجة الملحة لعودة "سميراميس" إلى بومباي لإجراء إصلاحات
أمل جونز في أن يؤدي استعراض قصير للقوة البحرية في البحرين ومفاوضاته مع شيخ الدمام [محمد بن عبد الله] إلى تحقيق الهدف البريطاني، وموافقته المترددة على عودة "سميراميس" إلى بومباي قبل حلول الرياح الموسمية، وقراره بالاحتفاظ بـ "كونستانس" في بوشهر خلال الانسحاب المؤقت لـ "أجدهة" و"فولكلاند"
توفير إيثيرسي لسفينة "أجدهة" من أجل زيارة جونز إلى الدمام وجولة في الخليج، بسبب عدم ملاءمة الإقامة في المقصورة على متن سفينته الخاصة "فولكلاند"
تقرير جونز إلى حكومة بومباي عن إجراءاته في البحرين بشأن قبيلة آل علي، بما في ذلك: اجتماعاته مع الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، شيخ البحرين، وشيخ الدمام ومع علي بن سلطان، زعيم آل علي؛ اتفاق جونز وشيخ البحرين على عدم إجبار قبيلة آل علي على العودة إلى كيش بسبب ظروفها المعيشية غير المناسبة، واقتراح أن تذهب قبيلة آل علي إلى الكويت [الكويت] أو القرين [الكويت] أو أبو ظبي؛ تشجيع جونز لآل علي الذين يرغبون في التصالح مع شيخ البحرين والعودة إلى الجزيرة دون عقاب؛ موافقة جونز على طلب شيخ الدمام (ص. ٣٦٧) السماح لقبيلة آل علي بالبقاء في الدمام حتى انتهاء شهر رمضان؛ امتثال علي بن سلطان بعد تهديد جونز بإحضار الأسطول إلى الدمام؛ سرور جونز لأنه حقق "حلًا سلميًا" وارتياحًا بتجنب حصارٍ يُحتمل أن يكون غير فعال ومكلفًاأوامر جونز إلى إيثيرسي بأن "سميراميس" يجب أن تذهب إلى بومباي إذا وصلت أي إرساليات مهمة إلى بوشهر للهند.
في هذا المادة، يبلغ جونز أيضًا عن معلومات استخباراتية لم يتم التحقق منها من القائم بأعمال الوكيل المحلي في مسقط بأن وكيل إمام مسقط ووكيل بلاد فارس [إيران] في قشم قد وافقا على أن يستولي الإمام على بندر عباس.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٢ لسنة ١٨٤٠، بتاريخ ٣١ أكتوبر ١٨٤٠. المرفقات مُرقّمة ٣-٤٢ ومؤرخة في الفترة ما بين ١ سبتمبر إلى ٢٧ أكتوبر ١٨٤٠. وتتألف في أغلبها من مراسلات متعلقة بشؤون عدن.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إخبار الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، بوصول سفن شركة الهند الشرقية التالية إلى عدن: السلوب الحربية "إلفينستون" والبريج "يوفراتيس" والسفينة البخارية "فكتوريا" التي تنقل البريد. ويحيل الوكيل السياسي تقارير عن قائدي "إلفينستون" و"يوفراتيس" إلى حكومة بومباي
اقتراح تعيين هينز لمستر هاتشاتور في منصب الوكيل في تاجورةمبلغ المكافأة التي ستُدفع للقائد، القبطان واردن، والطاقم للبارك "أريال" مقابل المساعدة المقدمة في عدن خلال عدة أيام في نوفمبر وديسمبر ١٨٣٩، ودفع الوكيل السياسي في عدن ٢٠٠ كرونة ألمانية لواردن بسبب توفيره لمدفعتين نحاسيتين
رضا الحكومة في الهند على "البسالة" الواضحة في دحر الهجوم الذي شنته "مجموعةٌ كبيرةٌ من العرب" على عدن في ٥ يوليو ١٨٤٠إفادة هينز بأنه أمر "إلفينستون" بالعودة إلى عدن لإرسالها بعد ذلك إلى الخليج العربي، وإشارة حكومة بومباي إلى تعليمات سابقة للإبقاء على "إلفينستون" في المخا خلال "الوضع المستقر الحالي" لحماية المصالح البريطانية في المنطقة
تقديم الأموال التي تُجمع من بيع بضائع تم استردادها من البارك "داريا دولت" التي تحطمت في عدن ١٨٣٧، لحساب حكومة مدراس
الوضع السياسي في المنطقة المجاورة لعدنإجراءات اتخذها الوكيل السياسي في عدن لمواجهة محاولات تثبيت النفوذ الفرنسي في ساحل أفريقيا الشرقيمبادرات ملك شوا لتأسيس علاقات ودية مع الحكومة البريطانية، ومسألة ما إذا كان يُستحسن إرسال بعثة بريطانية إلى شوارأي هينز في حجم وخصائص القوة المطلوبة للتقدم إلى المنطقة الداخلية من عدنإبلاغ حكومة بومباي الحكومة في الهند عن استحالة تجهيز قوة في ذلك الوقت بالأعداد والخصائص التي تعتبرها السلطات البريطانية في عدن أساسيةً لشن هجوم على لحج.تدور معظم المراسلات بين هينز وحكومة بومباي، وبين حكومة بومباي والسكرتير المنفذ للحكومة في الهند.تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: القبطان ساندرز، قائد السلوب الحربية "كلايف" التابعة لشركة الهند الشرقية والضابط البحري الأول في عدن؛
الملازم ريتشارد إيثيرسي، قائد "إلفينستون"؛
الملازم و. باركر، قائد "يوفراتيس"؛
ملك شوا؛ القس ف. ل. كارف.تحتوي المرفقات أيضًا على نسخ من معاهدات تجارية دخلتها شركة الهند الشرقية في سبتمبر ١٨٤٠ مع الطرفين التاليين: حاكم زيلع، السيد محمد بر؛ وحاكم المخا، الشريف حسين بن علي بن حيدر.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠٦ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخٍ لمرفقاتٍ بإرساليةٍ من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٤ لسنة ١٨٤٣، بتاريخ ١٨ يوليو ١٨٤٣. المرفقات مرقمة ٣-٤٣ ومؤرخة في الفترة من ٢١ مارس إلى ١٧ يوليو ١٨٤٣.تتألف المرفقات في أغلبها من مراسلات، ومحاضر حاكم بومباي صادق عليها المجلس، وتدقيق مصروفات، تتعلق بشؤون عدن والساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا. وتتناول المرفقات مسائل من بينها:إفادة الوكيل السياسي في عدن، ستافورد بيتسوورث هينز، بأن العلاقات بين القبائل العربية في المنطقة المجاورة لعدن لا زالت "هادئة"، والإمدادات إلى عدن وفيرة، وبأن المتهمين الثلاثة الذين هربوا من السجن، لم يتم إلقاء القبض عليهم حتى الآنإفادة هينز بعودة البريج الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "تيجريس" من زنجبار والساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا، وتقديمه لتقرير أعده قائد السفينة "تيجريس"، الملازم ويليام كريستوفر، عن أعماله
مصادقة حاكم بومباي في المجلس على أعمال كريستوفراستفسار حكومة بومباي من الحكومة في الهند عما إذا كان هناك أي اعتراض على نشر حكومة بومباي لجزء من اليوميات التي من شأنها الترويج للتجارة مع المناطق التي "تلقى فيها كريستوفر استقبالاً وديًا"تقدم هينز بطلب إلى الضابط البحري الأول في عدن، الملازم يونج، لخدمات إحدى السفن الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية بالتقدم إلى مصوع، ومن هناك زيارة جميع المرافئ على طول الساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا وصولاً إلى بندر بوصاصو [بندر قاسم]اقتراح حاكم بومباي في المجلس، جورج آرثر، بتخفيض الحامية في عدن بانسحاب مفرزة فوج المشاة المحلي ١٦، دون تعويضتقديم هينز أسماء الأشخاص الذين استلموا منح أراضٍ للبناء عليها في عدن، ورأيه بأن هؤلاء الأشخاص مترددون بشأن تشييد مبانٍ دائمة إلى أن تقرّ الحكومة بخصوص حدود المعسكر في عدن، واقتراحاته بشأن قيمة ضريبة أجرة الإبراء المقرر فرضهاتحقيق قام به هينز في سلوك جمعدار شرطة عدن، وفرقة شرطة، نتج عنه براءة الجمعدار من السرقة، ولكن إدانته بالهجوم على دفعدار قوة فرسان بونه المساعدة، بهادر سينج، ورأي حاكم بومباي في المجلس بشأن العقوبة التي كان ينبغي فرضها على الجمعدارعمليات تدقيق قام بها المدقق المدني في بومباي، إدوارد إيدن إليوت، في مصروفات الوكيل السياسي في عدن خلال الفترات من مايو إلى أكتوبر ١٨٤١، ١ نوفمبر ١٨٤١ إلى ٣١ يناير ١٨٤٢، ١ فبراير إلى ٣١ أبريل ١٨٤٢تعليق حكومة بومباي على مواد معينة في مصروفات هينز وتحذيره بالحد من إنفاقه على استقبال مختلف "الزعماء" الذين يزورون عدن، وعلى الهدايا التي تُقدم إلى "الزعماء" الزائرين، قدر الإمكانإبلاغ حكومة بومباي هينز بأنها لا توافق على نبرة إحدى الرسائل التي أرسلها، والتي يقدم فيها شرحًا للإنفاق على استقبال "شيوخ القبائل" الزائرين لعدن، وعلى هدايا لهمشرح هينز، الذي طالبت به حكومة بومباي، لتحميل الحكومة مبلغ ٢٥٠ روبية في الشهر لراتب الشيخ طيب إبراهيمجي في الفترة التي كان فيها موظفًا كوكيل الفحم في عدن، وكذلك تحميلها نفس المبلغ عندما أرسل هينز الشيخ طيب إبراهيمجي إلى المكلا لشراء المؤن.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: هينز؛ السكرتير العام لحكومة بومباي، ل. ر. ريد؛ سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي؛ الملازم ويليام كريستوفر، قائد البريج الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية "تيجريس"؛
القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، النقيب أتكنز هامرتون. تتضمن الأطراف الأخرى للمرسالات السيد سعيد بن سلطان آل بوسعيد، إمام مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (٢١٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٦ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٢ مايو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٩ أبريل-١٠ مايو ١٨٥٦.تتعلق الأوراق بالأحداث التي وقعت على الساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا، بحسب تقرير العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، إلى حكومة بومباي. تغطي الأوراق على وجه التحديد المسائل التالية:تقارير من رافايلو باروني، وكيل والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]، عن الفوضى التي يزعم أن حاكم مصوع قد عزّزها وما نتج عنها من نهب قام به الجنود المصريون في المقاطعات الحبشية القريبة، والاتجار بالسجناء الذين أخذتهم القوات المصرية في "سوق الرقيق" في مصوعالإجراءات المتعلقة بالحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع [أو زيلا، الصومال] المخلوع، بما في ذلك: إيفاد كوجلان لمساعده، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، للسفر على متن السفينة البخارية "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية للتحقيق في "قرصنة" شرماركي المزعومة ومحاولاته حصار زيلع وإعادة الاستيلاء عليها؛
تقرير بلايفير لزياراته إلى الموانئ الساحلية: زيلع وإيل دارد (؟) وبربرة وتاجورة، بما في ذلك وصف للوساطة التي أجراها على متن السفينة "كوين" بين المتعادين بشكل متبادل شرماركي وحاكم زيلع الجديد، الحاج أبو بكر بن إبراهيم؛
عرض اللجوء في عدن على الحاج شرماركي بشرط ألا يغادر دون إذن من المقيم السياسي أو يستخدم عدن كقاعدة لتنظيم المزيد من الهجمات على زيلعتجارة الرقيق في زيلع وتاجورة ورأي بلايفير أنه لن يتم قمعها أبدًا ما لم يكن لدى السفن البريطانية إذن بتفتيش السفن التركية [العثمانية] في البحر وإنزال الرقيق على الشاطئ.كما يقدم كوجلان تقارير عن نقص المياه في عدن، وانخفاض مخصصات المياه، والجهود المستمرة لتحسين إمدادات المياه.المتراسلان الرئيسيان هما كوجلان وحكومة بومباي. تحتوي إرساليات كوجلان على العديد من المرفقات بما في ذلك الرسائل والتقارير من: بلايفير؛ باروني؛ حاكم اليمن؛ الحاج شرماركي (رسائل كتبت في سبتمبر ١٨٥٥، يتذمر فيها شرماركي من إقالته الأخيرة ويذكّر كوجلان بأفعال ولائه السابقة تجاه بريطانيا).الوصف المادي: مادة واحدة (٢٤ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٣ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٨ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في ١٤-٢٦ أبريل ١٨٥٦.تتألف المرفقات من نسخ من التقارير والمراسلات المتعلقة بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية إلى سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في:
مكة وجدة؛ الحديدة؛ مصوع؛ زيلع [أو زيلا، الصومال].من أبرز ما تتضمنه الأوراق:رسائل وتقارير النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" إلى:
ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، يطلب من بيج إرسال أي إعلان صادر عن الحكومة البريطانية وسلطان الدولة العثمانية يلغي تجارة الرقيق في الحجاز؛ محمد كامل باشا، حاكم الحجاز، معلنًا وصوله إلى جدة للمساعدة في إخماد الاضطرابات في مكة؛ وليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، يصف إجراءات السفينتين "إلفينستون" و"كوين" في الحديدة ومع محمود باشا، حاكم الحديدة، ضد قبيلة عسير، ويبلّغ عن الوجود الفرنسي البسيط في موانئ البحر الأحمر
رسائل وتقارير من الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين"، إلى كوجلان واللواء البحري السير هنري جون ليك، القائد العام للبحرية الهندية، يبلغه فيها عن إجراءاته في المخا والحديدة وجدة ومصوع، بما في ذلك الظروف على متن السفينة وجنوحها في الطريق إلى عدن
ثناء ليك على فروشارد وآدامز، لا سيما بسبب "حماسهما وطاقتهما" التي أنقذت الحديدة من "القتل والسرقة بوحشية" (ص. ١٤٦) على يد قبيلة عسيرتعليمات كوجلان بأن تنقل السفينة "كوين" مساعد المقيم السياسي، الملازم روبرت لامبرت بلايفير، إلى زيلع للتحقيق في التقارير التي تفيد بأن الحاج شرماركي علي صالح، حاكم زيلع السابق، قد حاصر الميناء وارتكب أعمال "قرصنة" في المنطقة المجاورة، واتخاذ أي إجراء ضروري لمنع انقطاع الإمدادات.
تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان، وفروشارد، وآدامز، وليك.الوصف المادي: مادة واحدة (١٩ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٨ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ١٦ أبريل ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٢ مارس-١٦ أبريل ١٨٥٦.تضم المرفقات نسخًا من التقارير والرسائل التي أحالها العميد ويليام ماركوس كوجلان، المقيم السياسي في عدن، ومراسلات كوجلان مع حكومة بومباي. وهي تتعلق بشكل أساسي بنشر السلوب الحربية "إلفينستون" والسفينة البخارية "كوين" التابعتين لشركة الهند الشرقية على سواحل البحر الأحمر العربية والأفريقية، بهدف تخويف قوات المتمردين وإخماد الاضطرابات في:
مكة وجدة؛ والحديدة؛ ومصوع.وهي تغطي على وجه التحديد:الانتفاضة التي قادها شريف مكة "المتمرد"، الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، احتجاجًا، كما زُعم، على إلغاء سلطان الدولة العثمانية لتجارة الرقيق؛ نية الشريف المزعومة في مهاجمة جدة ونهبها؛ تراجع الشريف إلى الطائف مع أتباعه وهجْرهم له بعد اشتباك مع الجنود العثمانيين؛ إعادة إرساء النظام في جدة ومكة؛ الوصول المحتمل لشريف مكة الجديد، محمد بن عبد المعين بن عونالمحاولة الفاشلة التي قامت بها قبيلة عسير لمهاجمة مينائي الحديدة والمخا من أجل طرد الأتراك [السلطات المحلية العثمانية] من اليمن، ومن ثم مهاجمة عدن، بما في ذلك: انسحاب التجار البريطانيين وعائلاتهم إلى الميناء الآمن في رأس المجاملة؛ اقتراب قبيلة عسير "بأعداد كبيرة" (ص. ٧٥) في الحديدة؛ وصول السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة؛
الدفاع عن الميناء الذي نظمه حاكم الحديدة (دون مساعدة بريطانية)؛ تراجع قبيلة عسير بسبب المرض وعدم كفاية المؤن؛ وإشاعة عن وفاة القادة وما يصل إلى ١٠٠٠٠ من أفراد قوة عسير بسبب الكوليراانتفاضة في مصوع قيل إنها ناجمة عن السياسات العنيفة والقمعية للسلطات، وتراجعها بعد وصول السفينة "إلفينستون" ووساطة نائب حاكم مصوع مع "المتمردين".
تتناول هذه المادة أيضًا: الخدمات اللوجستية لتنظيم عودة السفينتين "إلفينستون" و"كوين" إلى مصوع وجدة والحديدة في أبريل لتجنب تجدد الاضطرابات في تلك الأماكن؛
معلومات استخبارية تلقاها كوجلان من حكومة بومباي، عن بعض الأفراد "الصوماليين" والعرب الذين يعملون لدى الوكالة السياسية "الذين لا ينبغي الاعتماد عليهم" وإذا لم تتم مراقبتهم عن كثب "سيخونون أرباب عملهم لصالح عرب عسير الذين يقتربون في اتجاه عدن" (ص. ١٠١)؛ تأكيد كوجلان على أن جميع المداخل البرية المؤدية إلى عدن مؤمّنة وأن الأفراد "الخونة" المعروفين يخضعون للمراقبة.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: كوجلان؛ حكومة بومباي؛ النقيب جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن، على متن السفينة "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية؛
ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ الملازم ج. ن. آدامز من البحرية الهندية، قائد السفينة "كوين" التابعة لشركة الهند الشرقية.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)