ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية: رسالة بومباي السرية ٢٥ مايو ١٨٢١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٠ ديسمبر ١٨٢٠-١٢ مايو ١٨٢١. (مرفق ملحوظة بالورقة ٥، ص. ٥أ، تشير إلى "فقدان المرفق برسالة بومباي السرية بتاريخ ١٨ أكتوبر ١٨٢٠").المرفق الأول (رقم ١) عبارة عن رسالة بتاريخ ١٠ فبراير ١٨٢٠ من جورج سوينتون، سكرتير الحكومة في فورت ويليام، إلى فرانسيس واردن، السكرتير العام للحكومة في بومباي، ينقل فيها سعادة الحاكم العام بسبب تجنب الانقطاع المُهدّد للعلاقات بين الحكومة البريطانية وأمراء السند والتفاوض على اتفاقية، والرضا عن النقيب سادلر الذي تم إرساله مبعوثًا إلى حيدر آباد لاستعادة العلاقات الودية.أما المرفقات الأخرى، مع مرفقاتها ذات الصلة، فهي كما يلي: إرساليات من هنري ويلوك، القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، إلى مركيز هاستينجز، الحاكم العام للبنغال؛ إرساليات من هـ. ر. ديشان، القائم بأعمال الوكيل السياسي والقائد في قشم، إلى فرانسيس واردن؛ وتعليمات وجّهها واردن إلى الدكتور أندرو جوكز مع مرفقات ذات صلة. تتعلق المرفقات بشكوى قدّمتها بلاد فارس [إيران] بشأن الاحتلال البريطاني لجزيرة قشم، وهي تتألف من مجموعات الأوراق التالية:(١) مراسلات ويلوك مع رئيس الوزراء الفارسي ووزير الشؤون الخارجية، التي يجادل ويلوك فيها الاحتجاجات الفارسية بشأن النقاط التالية:ما إذا كان ينتهك احتلال قشم البند ١١ من المعاهدة المبرمة بين بلاد فارس وبريطانيا (الذي يحظر على السفن البريطانية الحربية دخول الموانئ الفارسية دون إذن صريح)ما إذا كان لإمام مسقط الحق في السماح بنقل المفرزة البريطانية في رأس الخيمة إلى قشم وهنجام، وما إذا كانت مسقط تابعة لبندر عباس وبالتالي لبلاد فارسما إذا كان لدى أمير فارس امتياز يسمح باتخاذ إجراءات لمنع "القرصنة" (التي ارتكبها القواسم) وضمان أمن الخليج العربي، أو ما إذا كان التواجد البريطاني البحري أكثر فعاليةما إذا كان ينبغي إقالة النقيب ويليام بروس، المقيم السياسي في الخليج العربي، من منصبه (ودفع التعويضات عن ممتلكات متضررة ومفقودة) نتيجة لتدخله في البحرين في جهود قمع "القرصنة" التي كانت من اختصاص أمير شيراز وإمام مسقط؛ ولتحمّل المسؤولية عن المصادرة "غير المبررة" لأسلحة ٣٠٠ رجل من بندر لنجة وأربعة عشر من مراكبهم التي تم تدميرها بعد عاصفة، وحرق السفن في ميناء بندر جارك انتقامًا لهجمات على رعايا بريطانيين.كما تشمل المراسلات محاولات ويلوك فيما يلي: الإثناء عن أو تأخير إرسال الممثلين الفارسيين إلى قشم وبومباي ليطلبوا من البريطانيين ترك قشم وليقدموا احتجاجات على الاحتلال إلى الحكومة في الهند؛ وإعفاء النقيب بروس من المسؤولية عن الأحداث في بندر لنجه وبندر جارك.(٢) رسائل من القائم بأعمال الوكيل السياسي والقائد في قشم إلى السكرتير العام للحكومة في بومباي، يخبر فيها أنه استرضى الوكيل الذي أرسله حسين علي ميرزا فرمانفرما، الأمير الحاكم لفارس، مع رسالة (صص. ٢٩-٣٠) وأنه استلم معلومات استخباراتية عن حشد الأمير لقوة عسكرية تتكون من ١٢٠٠٠ جندي قرب بندر عباس والتي لا تستطيع المؤسسة البريطانية العسكرية الصغيرة في الجزيرة ردعه (معلومات مفصّلة في ص. ٣٠).(٣) خلفية وتعليمات مفصّلة (صص. ٣٤-٤٣) أصدرتها حكومة بومباي للدكتور جوكز لبعثته إلى الخليج العربي التي ينبغي فيها أن يهدئ ادعاءات وشكوك الفارسيين ويتصرف حسب ما يقتضي الوضع، مهما كانت التطورات. وعلى وجه الخصوص، تشير تعليمات جوكز إلى: التحقيق في مطالبات إمام مسقط وبلاد فارس بجزيرة قشم؛ التأكد مما إذا كان أمير شيراز قد حشد قوة قرب بندر عباس؛ توجيه المفرزة للانسحاب باتجاه مسقط إذا ما بدت الاشتباكات أمرًا محتومًا؛ ما يجب عمله بخصوص النقيب بروس؛ تولي منصب الوكيل السياسي في قشم عند استدعاء النقيب تومسون. يرافق التعليمات نسخ من خطابات التفويض والتعريف والمعلومات (صص. ٤٤-٦٥)، بما في ذلك: رسائل حكومة بومباي موجهة إلى ويلوك وملك [شاه] بلاد فارس وأمير شيراز وإمام مسقط؛ تقرير مفصّل بقلم اللواء ليونيل سميث بتاريخ ٢٣ أبريل ١٨٢١ عن مزايا قشم وكيفية استغلالها للحد من "القرصنة" وكيفية الحفاظ على الأمن في الخليج بشكل عام (صص. ٤٨-٥٧)؛ ورسائل إلى قائد الجنود والقائم بأعمال الوكيل السياسي، وقائد طرادات شركة الهند الشرقية في قشم.يختتم المرفق الأخير بقائمة المرفقات الأربعة التي تشملها رسالة بومباي السرية ٢٥ مايو ١٨٢١.الوصف المادي: تتضمن الإرسالية المرفقات رقم ١-٤. رقم المرفق مكتوب لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.
ملخص: يشتمل الملحق المؤرخ في ٢٢ يناير ١٨٧٠ على نسخ من الرسائل الإخبارية بين لويس بيلي والحكومة في بومباي، بالإضافة إلى نسخ من مراسلات بيلي مع حكام البحرين وقطر والمراسلات بين الحكومة في الهند والحكومة في بومباي.تتعلق المراسلات بالعمليات التي تولاها لويس بيلي في البحرين في معاقبة أعمال القرصنة التي ارتكبها شيوخ البحرين بعد أن انتهكوا الهدنة البحرية بينهم وبين الحكومة البريطانية والأوامر التي تصرّف بيلي بموجبها لتنفيذ هذه العمليات.أهم مرتكبي أعمال القرصنة هم: محمد بن عبد الله آل خليفة، وناصر بن مبارك، ومحمد بن خليفة آل خليفة (حاكم قبائل البحرين). وكان الهدف من عملية بيلي إلقاء القبض على هؤلاء الأفراد؛ وانتزاع السلطة من محمد بن خليفة واستبداله بعيسى بن علي بن خليفة وضمان ردع أي أعمال قرصنة في المستقبل.أرسلت الحكومة البريطانية سفينة الحكومة البريطانية
دافني، وسفينة مدفعية
كلايدبقيادة النقيب إيلتون،
وسفينة الحكومة البريطانية نيمفبقيادة القائد ميرا وسفينة مدفعية
هيو روزمع النقيب ج. أ. دوجلاس بصفته الضابط البحري الأول المسؤول عن العمليات. كما أشاد بيلي لضابطين آخرين هما الملازم أكلوم والمساعد البحري وايت لجهودهم في المساعدة في إنجاح العمليات.يسجّل ظهر الملحق أنه تم استلام نسخة لويس بيلي في ٢٠ مارس ١٨٧٠.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: الملف مُرقّم في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة بالقلم الرصاص والأرقام محاطة بدائرة.الملف مرقّم أيضاً من الصفحات ٥٩-٦٧ بأرقام مطبوعة في أعلى يمين كل ورقة باتجاه الأعلى. ترتبط هذه الأرقام بنسخة جريدة الهند الرسمية التي اشتملت معها على الملحق الأصلي.
ملخص: يتألف المجلد من برقيات وإرساليات ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلق بالاحتلال التركي لجزيرة الزخنونية، والموقف العثماني تجاه قضايا القرصنة، وتعيين مسؤولين في الزبارة، والعُديد والوكرة.تتعلق المناقشة الواردة في المجلد بالاحتلال التركي لحصن مهجور (بناه الشيخ علي بن خليفة، حاكم البحرين) في جزيرة الزخنونية، ووضع مسؤولين عثمانيين في الزبارة والعُديد والوكرة. تعكس المراسلات المخاوف البريطانية على خلفية المطالب التركية بالسيادة في المنطقة الساحلية لشبه جزيرة قطر، والطريقة المثلى لمقاومة تلك المطالب، لا سيما في السياق الاستراتيجي لبناء برلين لسكة حديد بغداد. أثناء مناقشة مسألة جزيرة الزخنونية، هناك إشارة إلى المقتطف المطبوع من الصفحة ذات الصلة (١٩٣٧) من
دليل الخليجللمؤلف لوريمير (مجلد جغرافي وإحصائي) الذي يصف كيف توقفت قبيلة الدواسر هناك، خلال رحلة هجرتهم من نجد (انظر الورقة ٢٣٦).هناك مزيد من النقاش حول عرقلة تركيا للتحقيق في قضايا القرصنة في الخليج العربي، والزيارة المقترحة للسفينة الحربية الملكية
ريد بريستإلى البدع.يتضمن المجلد نسخًا من أوراق لجنة الدفاع الإمبراطوري "الاعتداء التركي في الخليج العربي" و"الإجراءات المحلية في الخليج العربي" (صص. ١٢-١٥).من المتراسلين الرئيسيين في المجلّد وزير الدولة للشؤون الخارجية (السير إدوارد جراي)؛ نائب الملك في الهند؛ حاكم البحرين؛ الوكيل السياسي في الكويت، (النقيب ويليام هنري إرفين شكسبير)؛ السفير البريطاني في القسطنطينية؛ القائم بأعمال القنصل البريطاني في عربستان (الملازم أرنولد تالبوت ويلسون)؛ المقيم السياسي في الخليج العربي (المقدم بيرسي زكريا كوكس)؛ سكرتير حكومة الهند في وزارة الخارجية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٢٤١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحتين الفارغتين الأمامية والخلفية.هناك رائدة ملصقة إلى ظهر الورقة ١٨٨.
ملخص: يحتوي الملف على مراسلات تتعلق بالتحقيق في تسع قضايا قرصنة والملاحقة القضائية الخاصة بها من جانب الوكيل السياسي بالكويت. تتعلق هذه القضايا بهجمات قام بها قراصنة عرب وفارسيون وصوماليون أغلبها على قوارب بضائع وركاب كويتية، وعلى ركابها وطواقمها، في الخليج العربي وقبالة ساحل الصومال في شرق إفريقيا، مما شكَّل خرقًا للقوانين البحرية ومعاهدات السلام بين بريطانيا ومحمياتها، والتي حظرت القرصنة. الأطراف الرئيسية للمراسلات هي: جميع المسؤولين البريطانيين: الوكيل السياسي في الكويت، والمقيم السياسي في الخليج العربي في بوشهر، ونائب القنصل البريطاني في لنجة. تتضمن المراسلات عدة إفادات شفهية لشهود في الوكالة السياسية في الكويت ودوِّنت باللغة الإنجليزية. معظم الشهود هم من أعضاء الطواقم الناجين وملاك القوارب التي تمت مهاجمتها، بالإضافة إلى تجار وركاب خسروا بضائع وممتلكات في هذه الهجمات البحرية. يوجد العديد من الوثائق باللغة العربية في الملف: مذكرات وقوائم بأسماء المشتبه بهم وبالبضائع المسروقة، وإيصالات ومراسلات، بما في ذلك بضع رسائل متبادلة بين الوكيل السياسي في الكويت وحاكم الكويت.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٠٣؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٢-٣٠٠؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير محاطة بدائرة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق سابق ملغي ولذا فقد جرى شطبه، وهو أيضًا محاط بدائرةٍ.
ملخص: يتكون المجلد من برقيات ورسائل موجزة ومراسلات ومذكرات وملاحظات تتعلق بتجارة الرقيق في الفجيرة وأعمال القرصنة التي يقوم بها ميرزا ابن بركت. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم الوكيل السياسي في مسقط؛ الوكيل السياسي بالبحرين؛ الوكيل السياسي بالكويت؛ والمقيم السياسي في الخليج العربي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ١٢٥؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل إضافي لترقيم الأوراق على التوازي على صص. ٣-١١٦؛ وهذه الأرقام مكتوبة أيضًا بالقلم الرصاص، لكنها غير مُحاطة بدائرة. لا يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق الغلافين الأمامي والخلفي، ولا يتضمن الصفحات الفارغة الأمامية والخلفية.
ملخص: نسخ عن مراسلات رسمية موجهة من وإلى لويس بيلي، المقيم السياسي في الخليج العربي؛ تشارلز جون، سكرتير حكومة بومباي؛ الوكيل السياسي في مسقط (العقيد هربرت ديسبرو، النقيب جورج أندرو أتكينسون) وسكرتيرات الحكومة في الهند (تشارلز جيردلستون، ويليام موير). كما يضم الملف مراسلات موجهة نيابة عن وزير الدولة لشؤون الهند (السير ستافورد نورثكوت، دوق أرغيل، مركيز ساليسبري، وفيكونت كرانبروك) ووزير الدولة للشؤون الخارجية (إيرل كلارندون).تتناول المراسلات ثلاثة موضوعات رئيسية ذات صلة بشؤون الخليج العربي:الموقف في مسقط بما في ذلك النزاع بين سلطان مسقط والوهابيين؛ تهديدات موجهة إلى السلطنة من قبل إبراهيم بن قيس وعزان بن قيس؛ محاولات السيد تركي بن سعيد آل بوسعيد الهادفة إلى الإطاحة بابن أخيه، السيد سالم الثاني بن ثويني آل بوسعيد.حل القضايا المتعلقة بالبحرين وقطر وأبوظبي بعد أعمال النهب والاعتداء التي ارتكبها أفراد من قبائلهم بحق بلدات وقرى فارسية وعربية. تشير المراسلات إلى إعادة تأكيد البحرين وأبوظبي على التزامهما بمعاهدة السلام البحرية والتوقيع على المعاهدة من قبل محمد آل ثاني من قطر، بالإضافة إلى قرارات متعلقة بالعقوبات المتخذة بحق الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، منظم أعمال الاعتداء.مسائل ذات صلة بسيادة البحرين وقطر. تشمل المراسلات تفاصيل مطالبة بلاد فارس وتركيا بالسيادة على البحرين، كما تشمل ترجمات رسائل موجهة من الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة يقر فيها بسيادة بلاد فارس على البحرين وشعبها، ويذكر فيها مخاوفه من المطالبة التركية بالسيادة بعد وفاة فريق أول تركي على البر الرئيسي بالقرب من البحرين.مسألة سيادة قطر تتعلق بالاعتراف بها من قبل لويس بيلي في ١٨٦٨ من خلال التوقيع على معاهدة السلام البحري وترتيبات بيلي من أجل الإتاوة التي دفعتها قطر للبحرين من خلال المقيمية السياسية، والتي اعتبرتها الحكومة البريطانية ببساطة ترتيباً لدفع إتاوة مقابل حماية حدود الدولتين ضد قبيلتي النعيم والوهابيين وليس تصريحاً باستقلال قطر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: محتويات الملف مُرقّمة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: نسخة لرسالة من القبطان فرانسيس إرسكاين لوك، على متن السفينة الملكية "إيدن" في البحرين، إلى القبطان فرانسيس أوجستس كولير، بتاريخ ٢٦ يناير ١٨٢٠.
تتعلق الرسالة بعمليات القبطان لوك ضد القواسم وحلفائهم في الخليج العربي، بما في ذلك في البحرين، حيث حصل على موافقة الحاكم الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة لمنع السفن من "موانئ القراصنة" من الدخول إلى موانئ البحرين. كما يشيد القبطان لوك بخدمات عدد من الأفراد أثناء العمليات، ويبلغ عن هجوم على سفينة فارسية قام به الشيخ رحمة بن جابر الجلهمي.أُرفقت الورقة برسالة اللواء السير ويليام جرانت كير المرسلة إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، هنري ويلوك، بتاريخ ٢ فبراير ١٨٢٠ (انظر IOR/L/PS/9/68/245).الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: نسخة لرسالة من اللواء السير ويليام جرانت كير في الشارقة، إلى القبطان فرانسيس أوجستس كولير، بتاريخ ١ فبراير ١٨٢٠. تحتوي الرسالة على تعليمات للقبطان كولير والقبطان فرانسيس إرسكاين لوك كجزء من الحملة المستمرة ضد القواسم وحلفائهم في الخليج العربي. تشمل تعليمات كير:تعريف الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، شيخ البحرين، ببنود المعاهدة العامة [معاهدة العمومية مع الأقوام العرب في خليج فارس] الموقعة مؤخرًا وتشجيعه على التعاون مع البريطانيين في حملتهم ضد السفن المتهمة بالقرصنةمهاجمة سفن الشيخ رحمة بن جابر الجلهمي انتقامًا لهجوم على سفينة فارسيةإبلاغ إمام مسقط بمعارضة الحكومة البريطانية لخططه لإخضاع البحرين.أُرفقت الرسالة برسالة كير المرسلة إلى القائم بأعمال السفير البريطاني في بلاد فارس [إيران]، هنري ويلوك، بتاريخ ٢ فبراير ١٨٢٠ (انظر IOR/L/PS/9/68/245).الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)