ملخص: تتألف المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر مشار إليها أو مرفقة بمقتطفات من استشارة سياسية من بومباي [مومباي]، بتاريخ ٤ يونيو ١٨٤٥. الأوراق التي تتضمنها هذه المادة هي مرفقات جزئية برسالة سياسية مرسلة من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٠ يونيو ١٨٤٥. توجد نسخة من هذه الرسالة السياسية في IOR/F/4/2122/100076، إلى جانب تفاصيل عن مرفقات أخرى.تحتوي المادة على رسالة من الحكومة في الهند إلى حكومة بومباي، ٩ مايو ١٨٤٥، تعرب عن ارتياح الحاكم العام لسلوك حاكم عجمان، الذي ساعد مؤخرًا بغلتين من بندر لنجة جنحتا مؤخرًا إلى شاطئ عجمان. تم نقل هذه المعلومات إلى صمويل هينيل، المقيم البريطاني في الخليج العربي، في رسالة منفصلة، مؤرخة في ٣١ مايو ١٨٤٥.تتضمن صفحة عنوان المادة المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، "[مراسلات سابقة] ٥٠٦١، المسودة ٢٩\٤٦، [المجموعة]: ٢٣، المجلد: ٣"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٤٦٢وينتهي في ص. ٤٦٤، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسالة سياسية من حكومة بومباي إلى مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١٢ سبتمبر ١٨٥٦. توجد نسخة من هذه الرسالة في IOR/F/4/2661/176320 إلى جانب تفاصيل عن مرفقات أخرى. هذه هي المادة الثانية عشرة في سلسلة مكونة من خمس عشرة مادة عن الأحداث في الخليج العربي خلال ١٨٥٥-١٨٥٦. المادة الثامنة في السلسلة غير موجودة.تحتوي المادة على رسالة من القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، إلى حكومة بومباي، بتاريخ ٤ أبريل ١٨٥٦، ترفق نسخةً لرسالة بنفس التاريخ من جونز إلى العميد البحري ريتشارد إيثيرسي، قائد أسطول البحرية الهندية في الخليج العربي. يشيد جونز بالمساعدة التي قدمها الأسطول مؤخرًا إلى البارك التجاري "إليانور دودسون" في بوشهر ويركز بشكل خاص على جهود الملازم وورسلي، قائد الفرقاطة البخارية "أجدهى" التابعة لشركة الهند الشرقية.
تحيل الحكومة نسخة من رسالة جونز إلى اللواء البحري السير هنري جون ليك، القائد العام للبحرية الهندية.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي"، المسودة رقم "٥٢، [١٨٥٧]"، "المجموعة رقم ٦"، "المجلد: ١٢"، "مكتب المفتش". كان رقم المجموعة مكتوبًا في الأصل "المجموعة رقم ٦ من رقم ٧١ لسنة ١٨٥٦." لكن عبارة "من رقم ٧١ لسنة ١٨٥٦" شُطبت بعد ذلك. توجد أيضًا عدة أرقام مختلفة مكتوبة بالقلم الرصاص في أعلى يسار صفحة العنوان ولكن علاقتها بالمادة غير معروفة.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٤ وينتهي في ص. ٨، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: تحتوي المادة أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتألف هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢٠ مؤرخة في ١٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ يناير-١٩ مارس ١٨٥٦.تتضمن أطراف المراسلات كلاً من: العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا مرفقات بمراسلات وقرارًا للمجلس.تتناول الأوراق المسائل التالية:قرار كوجلان بمواصلة الحصار البريطاني على بربرة، وتجاهل اعتراف (صص. ٣١٠-٣١١) لسجين يُدعى علي محمد أحضر إلى عدن على متن السفينة "ماهي"، حيث لا يعتقد أنه كان العقل المدبر وراء الهجوم على الحملة الصومالية التي قادها الملازم ريتشارد بورتون، وقد نبذه وجهاء قبيلة هبر أول
الأحداث المتعلقة بزيلع، بما في ذلك: محاولة الحاج شرماركي علي صالح استعادة منصب الحاكم بعدما أطاحت به السلطات التركية [العثمانية] مؤخرًا؛ محاولة كوجلان منع شرماركي من حصار زيلع مما قد يتسبب في تعطيل سلاسل التوريد البريطانية، عن طريق إرسال المقيم البريطاني المساعد للتنسيق بين شرماركي والسلطات التركية؛ جهود كوجلان للتأكد من تأثير إعلان السلطان [العثماني] حظر العبودية في زيلع، مع الأخذ في الاعتبار أخبار وصول "قافلة رقيق ضخمة" من الداخل (صص ٣١٤-٣١٥)ورود أخبار من المخا عن تفشي وباء الكوليرا في معسكر قبيلة عسير، مما أسفر على ما يبدو عن وفاة حاكم القبيلة وتراجع القوة عن حملتها المفترضة لمهاجمة موانئ البحر الأحمر في اليمنالعلاقات بين "حاكمي" العبادلة والعوالقة في عدن فيما يتعلق بمطالباتهما المتبادلة بشأن حصن بئر أحمد، بما في ذلك: رسالة بعثها سكرتير الحكومة في بومباي إلى المقيم البريطاني في حيدر أباد يطلب منه أن يجمع معلومات حول النفوذ الواضح "للسردار عبد الله بن علي العولقي" وهو "جمعدار في خدمة صاحب السمو نظام حيدر أباد" (ص. ٣٢٢)؛ وقرار كوجلان بالامتناع عن التدخل بشرط ألا يتسبب النزاع في انقطاع التجارةمعلومات استخباراتية تتعلق بالوضع في مصوع، بما في ذلك رسالة من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]. تبلغ الرسالة عن وعد قطعه نائب مصوع لإعادة فرض النظام ولكن الغياب الحالي لأي حاكم يجعل مصوع "بلا جنود وبلا حماية ويترك السكان يواجهون قدرهم" (ص. ٣١٨)تقرير لستيفن بيج يصف الوضع في جدة ومحيطها منذ التمرد الفاشل الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد، بما في ذلك: وصف بيج للاشتباك الأخير في الطائف (التي انسحب نحوها عبد المطلب) بين الجنود "البدو" والأتراك [العثمانيين]؛ قلقه بشأن تأخر وصول الشريف الجديد محمد بن عبد المعين بن عون؛ اعتقاد بيج بأن وصول السفينة "إلفينستون" إلى جدة كان فعالاً في منع المزيد من الاضطرابات وطلبه أن تعود السفينة إلى هناك بحلول أبريل لتجنب هجمات "البدو" المحتملة في حال لم يصل الشريف الجديد بعد؛ والرأي القائل بأن تمرد عبد المطلب لم يُسحق كما يجب
تقارير عن تفشي الجدري والتيفوئيد في بلدة عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٧ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٦ فبراير ١٨٥٦.المتراسلون الرئيسيون هم العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن؛ سكرتير الحكومة في بومباي؛ وستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ في شركة الهند الشرقية في جدة. تتضمن المادة أيضًا ثلاثة قرارات ذات صلة لمجلس الإدارة.تتناول الأوراق المسائل التالية:حالة "الهدوء" في عدن، بما في ذلك العلاقات بين "حكام" العوالق والعبادلة وحشد أحمد بن عبد الله الفضلي، حاكم قبيلة الفضلي، لمؤيدين بخصوص مخصصاته المالية (لدى السلطات البريطانية)أخبار من المخا والحديدة تتعلق بالوضع الخطير في اليمن، لا سيما فيما يتعلق بقوة من قبيلة عسير، يُشاع أن قوتها تتراوح بين ٣٠ و٤٠ ألف جندي، وأنها تتقدم للاستيلاء على موانئ اليمن، بما في ذلك نسخ من رسالة من كبار تجار المخا يطالبون بالحماية البريطانية؛ تعليمات كوجلان إلى قائد الفرقاطة البخارية التابعة لشركة الهند الشرقية "كوين"، للذهاب إلى المخا والحديدة، وإذا لزم الأمر مساعدة "رعايا القوى المتحالفة الذين يعيشون هناك"، أو الذهاب إلى جدة كما أُمر سابقًا؛ وتقرير كوجلان إلى بومباي بشأن قوة الدفاعات العثمانية في المخا والحديدة
انتشار الجدري في عدن، بما في ذلك: احتمال وصوله إلى شبه الجزيرة بواسطة البواخر التجارية من كلكتا، على الأرجح "هندوستان"؛ "تقرير يومي عن الجدري السائد بين العديد من الهيئات والإدارات في عدن"، مؤرخ في ١ فبراير ١٨٥٦، أعدّه المشرف على الإدارة الطبية في عدن (ص. ٢٥٢)؛ والتدابير المتخذة للحد من الانتشار بما في ذلك استخدام جزيرة صيرة كمحطة للحجر الصحي والبدء في برنامج التطعيم
معلومات استخباراتية نقلها قائد السفينة "كوين" عن نجاح السلطات والقوات العثمانية في قمع الثورة في مكة وجدة، وهزيمتهم لاحقًا "على يد البدو" في محاولتهم الاستيلاء على الطائف التي هرب إليها زعيم التمرد الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد
الوضع السياسي في مصوع في أعقاب التمرد على حاكم مصوع، بما في ذلك نسخة من رسالة إلى كوجلان من رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [الآن إثيوبيا]، تفيد بأن الحاكم قد غادر من أجل استدعاء دعم القوات المصرية؛ وتقرير كوجلان لاحقًا إلى بومباي بأنه نظرًا لأن الوضع أقل خطورة من الوضع في اليمن، فقد غادر قائد السفينة "كوين" إلى الحديدة
رسالتان من ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة، بخصوص "الاضطرابات في مكة". تذكر الرسالتان أن فرمان السلطان [حاكم الدولة العثمانية] بحظر الرق هو سبب التمرد؛ وتبلغان عن إغلاق الطريق بين جدة ومكة؛ وتطلبان بسفينة تابعة لشركة الهند الشرقية من أجل حماية الممتلكات البريطانية والممتلكات الهندية البريطانية المعرضة للخطر؛ وتبلغان عن أن زعيم المتمردين عبد المطلب قد فر إلى الطائف مع ٤٠٠٠ إلى ٥٠٠٠ من أتباعه.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٠ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٨ مؤرخة في ٥ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٣-٢٧ فبراير ١٨٥٦.تحتوي المادة على تقرير من العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، يتناول الوضع في عدن ومنطقة ساحل البحر الأحمر في اليمن، بما في ذلك خمس رسائل تحمل معلومات استخباراتية من: القبطان جون جيمس فروشارد، البحرية الهندية، الضابط البحري الأول في عدن ومحطة البحر الأحمر؛ ستيفن بيج، القائم بأعمال نائب القنصل البريطاني والوكيل المنفذ لشركة الهند الشرقية في جدة؛ محمود باشا، حاكم اليمن؛ جورجي كوستانتي ثيوفاني من الحديدة؛ والحاج عبد الرسول، من المخا.يتعلق تقرير كوجلان ومرفقاته بشكل رئيسي بالشائعات المتباينة عن تقدم قوة يتراوح عددها ما بين ٣٠٠٠٠ و٥٠٠٠٠ من قبيلة عسير، جنوبًا نحو اليمن بنية مهاجمة الحديدة وغيرها من موانئ البحر الأحمر بالإضافة إلى لحج. هناك إشارة خاصة إلى:وصول السفينتان "إلفينستون" و"كوين" إلى الحديدة والترتيبات التي أجراها قادتهما لحماية حاكم البلدة أسرته
تفاصيل قوة دفاعات وتحصينات الحديدةالامتنان الظاهر لمحمود باشا، حاكم اليمن، لوصول السفينتين البريطانيتين، ومغادرته شمالًا إلى اللحية لطمأنة سكان تلك البلدة، وتجنيد جنود إضافيين، والانطباع بأن المساعدة العسكرية الإضافية في طريقها من بومباي.كما يغطي تقرير كوجلان أخبار الوضع في مكة وجدة في أعقاب التمرد الأخير، بما في ذلك: الهدوء يعم كلتا المدينتين الآن؛ تلاشي "التمرد" الذي قاده الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد إلى حد كبير منذ الاشتباك العسكري في الطائف بين "البدو" والجنود الأتراك [العثمانيين]؛ والوصول المرتقب لشريف جديد إلى مكة.تتضمن المادة أيضًا قرارًا لمجلس الإدارة يشير إلى أن الحاكم في المجلس يرغب في زيادة عدد المتطوعين في خيّالة السند غير النظامية للعمل في عدن إلى مائة متطوع.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٢ مؤرخة في ٢ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٠-٢٥ يناير ١٨٥٦.تتألف الأوراق من ثلاث رسائل من العميد ويليام ماركوس كوجلان، القائم بأعمال المقيم السياسي والقائد في عدن، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول المسائل التالية:الوضع السلمي العام في عدن، بما في ذلك العلاقات بين قبائل الجوار وعدم وجود أي "اعتداءات" من "الحاكم الفضلي" [أحمد بن عبد الله الفضلي]تقرير الوكيل البريطاني والقنصل العام في مصر يفيد بصدور أمر بالفعل "لتحرير العبيد داخل الأراضي المصرية" (ص. ١٦١) ولكن حيز تنفيذه كان عامًا جدًا ولم يلقَ حتى الآن أي مقاومة من قبل "السكان المسلمين". يذكر كوجلان أن رسالة القنصل العام تشير إلى أنه لم يسمع بعد بالاضطراب الأخير في الحجازتقارير من الحديدة تفيد بأن القوات التركية [العثمانية] قد قمعت أعمال التمرد في جدة ومكة وتعتزم التقدم نحو الطائف إلى حيث هرب زعيم التمرد الشريف عبد المطلب بن غالب بن مساعد عقب خروجه من مكةأخبار عن تمرد عنيف في مصوع ضد حاكم مصوع، نقلها رافايلو باروني، وكيل مستر والتر تشيتشل بلاودن، القنصل البريطاني في الحبشة [إثيوبيا الآن]، بما في ذلك طلب باروني العاجل من كوجلان إرسال سفينة لإنقاذ "أرواح وبضائع وأموال جميع الهنود والبانيان والأوروبيين الموجودين هنا" (ص. ١٦٤).وتضم الأوراق أيضًا: ثلاثة قرارات من مجلس الإدارة بما في ذلك قرار إرسال السفينة "كوين" لحماية الرعايا البريطانيين في جدة، وكذلك "إلفينستون" لتوفير الإغاثة والحماية في مصوع شريطة ألا تمنع استعادة السلام في جدة؛ ورسالة من سكرتير الحكومة في الهند توافق على أن "إهمال" الملازم ريتشارد بورتون لا يبرر تصرفات قبيلة هبر أول وأنه يجب أن يظل حصار بربرة قائمًا إلى حين الحصول على تعويضات.الوصف المادي: مادة واحدة (١٣ ورقة)