عدد النتائج المعروضة في الصفحة
عرض النتائج ك:
نتائج البحث
61. تقرير بقلم النقيب جون نيكول روبرت كامبل عن مهمته في المعسكر الروسي في عباس آباد
- الوصف:
- ملخص: تقرير بقلم النقيب جون نيكول روبرت كامبل عن مهمته في المعسكر الروسي في حصن عباس آباد المستولى عليه مؤخرًا، بتاريخ ١٤ أكتوبر ١٨٢٧ إلى ٢٢ أكتوبر ١٨٢٧، بيَّن خلالها رغبة الحكومة الفارسية بالتفاوض على اتفاق سلام لإنهاء الحرب الجارية بين بلاد فارس [إيران] وروسيا [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]. يسرد كامبل بالتفصيل اجتماعاته مع الفريق أول ألكساندر ميخائيلوفيتش أوبريسكوف، الذي عيَّنه إمبراطور روسيا في منصب "الوكيل الدبلوماسي الرئيسي" المخول بإجراء مفاوضات السلام مع بلاد فارس، والقائد العام للقوات الروسية، الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي [الحاكم العام في جورجيا]. نوقشت في الاجتماعات المسائل التالية:أن الفرصة الأكثر ملاءمةً لبلاد فارس للاتفاق على السلام قد فُقدت بعد سقوط الحصون في سردار آباد وعباس آبادعزم إمبراطور روسيا على "الانتقام" لغزو قرة باغ في بداية الحرب، وغيرها من الاستخفافات الملموسة من جانب بلاد فارس تجاه روسياالشروط التي ستكون روسيا على استعداد لقبول السلام وفقًا لها، والتي تتضمن تنازلات عن أراضٍ شمال وجنوب نهر آراس وتعويضات للنفقات المتكبدة خلال الحرباستعداد روسيا لمواصلة الحرب بقوة في حال عدم موافقة بلاد فارس الفورية على الشروط المطلوبة.تسرد اليوميات أيضًا تفاصيل وصول حاكم تبريز، فتح علي خان رشتي، إلى معسكر عباس آباد، وردود الفعل السلبية للروس تجاه وصوله. أُرفقت بالتقرير في الأصل نسخ من مراسلات بين النقيب كامبل والفريق أول باسكيفيتش (مصنفة الآن تحت الرقم IOR/L/PS/9/71/90).أُرفقت الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٥، بالإرسالية رقم ٧٣ من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير، إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ١ نوفمبر ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/84).الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
62. رسالة من الفريق أول إيفان باسكيفيتش، إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير
- الوصف:
- ملخص: رسالة، باللغة الفرنسية، من الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي [الحاكم العام في جورجيا] إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، بتاريخ ٦ نوفمبر ١٨٢٧. تتعلق الرسالة بمفاوضات السلام بين الفريق أول باسكيفيتش وولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، خلال الحرب بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]. يشير الفريق أول باسكيفيتش إلى أن عباس ميرزا طلب اجتماعًا مع ماكدونالد كينير، ويعرض مساعدة ماكدونالد كينير في السفر إلى دهخوارقان [أذر شهر]، حيث تُجرى المفاوضات.أُرفقت الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ٩ بإرسالية ماكدونالد كينير رقم ٧٥ إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ٩ ديسمبر ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/107).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
63. رسالة من الوزيرين البريطانيين في بلاد فارس، جيمس مورير وهنري إليس، في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت كاسلراي
- الوصف:
- ملخص: رسالة، تحمل الرقم ٤، من الوزيرين البريطانيين في بلاد فارس [إيران]، جيمس مورير وهنري إليس، في طهران، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، الفيكونت كاسلراي، بتاريخ ٣٠ نوفمبر ١٨١٤. تتعلق الرسالة بالمفاوضات بين مورير وإليس والممثلين الفارسيين بشأن إجراء تعديلات على المعاهدة النهائية التي صادق عليها السفير البريطاني السابق فوق العادة إلى بلاد فارس، السير جور أوسيلي، في ١٨١٣. يوضح مورير وإليس أنهما تمكنا من ضمان مصادقة شاه بلاد فارس على المعاهدة المعدلة لقاء قيام إليس شخصيًا بتسليم رسالة من الشاه إلى الأمير الوصي على عرش بريطانيا العظمى تتعلق بسند مالي تعهد به أوسيلي بشأن الإعانة المالية التي تدفعها بريطانيا إلى بلاد فارس. تقدم الرسالة أيضًا تفاصيل المفاوضات وإضافة بندين إلى المعاهدة الأصلية.مرفق بالرسالة نسخة من المعاهدة النهائية (غير مدرجة في هذه المادة)، ونسخ من الملاحظات الرسمية التي جرى تداولها بين الممثلين الإنجليز والفرس (غير مدرجة في هذه المادة، انظر IOR/L/PS/9/68/158).أُرفقت هذه الرسالة برسالة أخرى من مورير وإليس إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية بتاريخ ٣٠ نوفمبر ١٨١٤ (انظر IOR/L/PS/9/68/158)، سلّمها إليس في ١٣ مارس ١٨١٥.الوصف المادي: مادة واحدة (٦ ورقات)
64. رسالة من جون كامبل، في مرند، إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير
- الوصف:
- ملخص: رسالة من جون كامبل، في مرند، إلى مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، بتاريخ ٢٨ أكتوبر ١٨٢٧. يذكر كامبل في الرسالة تفاصيل اجتماعاته مع الفريق أول إيفان فيودوروفيتش باسكيفيتش-إريفانسكي [الحاكم العام في جورجيا]، خلال الحرب الجارية بين روسيا وبلاد فارس [الحرب الروسية-الفارسية، ١٨٢٦-١٨٢٨]. ويبين نيّة باسكيفيتش السفر إلى تبريز لاتخاذ الترتيبات اللازمة للعمليات القتالية المستقبلية في حال انهيار محادثات السلام المقترحة بين روسيا وبلاد فارس، ونيّته ترشيح مكانٍ لاحقٍ للقاء ولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، لبدء مفاوضات السلام. يشير كامبل أيضًا إلى أن باسكيفيتش طلب عدم حضور ماكدونالد كينير للمفاوضات، لأن وجوده "سيكون له مظهر الوساطة".أُرفقت الوثيقة في الأصل، تحت الرقم ١٣ بإرسالية ماكدونالد كينير رقم ٧٣ إلى السكرتير العام للحكومة في الهند، جورج سوينتون، بتاريخ ١ نوفمبر ١٨٢٧ (IOR/L/PS/9/71/84).الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
65. رسالة من سكرتير مفوّضي البرلمان لشؤون الهند، توماس بريجرين كورتني، في وايتهول، إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية
- الوصف:
- ملخص: رسالة من سكرتير مفوّضي البرلمان لشؤون الهند، توماس بريجرين كورتني، في وايتهول، إلى اللجنة السرية لشركة الهند الشرقية، بتاريخ ٢ مايو ١٨١٥. تمنح الرسالة الإذن من مفوّضي البرلمان لشؤون الهند إلى اللجنة السرية بإعلام مجلس إدارة شركة الهند الشرقية بالرسائل والمرفقات التي أرسلها الوزيران البريطانيان في بلاد فارس [إيران]، جيمس مورير وهنري إليس، والمؤرخة في ٣٠ نوفمبر ١٨١٤ (وهي غير مدرجة في هذه المادة، انظر IOR/L/PS/9/60/158)، التي تحتوي على تفاصيل المفاوضات بشأن وقف الإعانة التي تدفعها الشركة لبلاد فارس.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
66. رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية
- الوصف:
- ملخص: رسالة من مبعوث شركة الهند الشرقية إلى بلاد فارس [إيران]، المقدم جون ماكدونالد كينير، في تبريز، إلى اللجنة السرية في شركة الهند الشرقية، بتاريخ ١١ فبراير ١٨٢٧، استُلمت من وزارة الخارجية في ١٠ أبريل ١٨٢٧. يفيد ماكدونالد كينير بانسحاب الفيلق الذي قاده الفريق أول فاليريان ماداتوف من الأراضي الفارسية بعد حملةٍ فاشلة (انظر IOR/L/PS/9/70/178). ويشرح بالتفصيل وجهات نظره حول فرص ماداتوف في النجاح في مهاجمة أردبيل، التي كانت غير محمية، وتبريز، ويبيّن بالتفصيل تغيُّر ولاء عطا خان، الذي تحالف مع الفريق أول ماداتوف. كما يفيد برحيل بعثة ميرزا محمد علي خان شيرازي لإجراء مفاوضات سلام مع روسيا، برفقة القنصل الفخري إيفان فيودوروفيتش نوسكوف (الأوراق المتعلقة بها كانت مرفقة في الأصل وهي مصنفة الآن تحت الأرقام IOR/L/PS/9/70/180-IOR/L/PS/9/70/187)، ومقترحات السلام التي قدمها القائم بأعمال السفير الروسي في بلاد فارس، سيميون مازاروفيتش، إلى سردار يريفان. كما يقدم ماكدونالد كينير تفاصيل عن الاستعدادات العسكرية التي قام بها ولي عهد بلاد فارس، عباس ميرزا قاجار، والبخل الشديد المنسوب لشاه بلاد فارس والآثار الضارة لذلك على المجهود الحربي لعباس ميرزا. يتضمن تقرير ماكدونالد كينير حكاية عن الشاه حيث صادر صناديق زجاج وكريستال مملوكة للمبعوث الروسي إلى بلاد فارس، الأمير ألكسندر سيرجيفيتش منشيكوف.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
67. شؤون أفغانستان
- الوصف:
- ملخص: تتعلق الأوراق في أغلبها بغزو أفغانستان بقيادة بريطانيا. تتألف الأوراق في أغلبها من نسخ عن تقارير أرسلها المقدم السير ألكسندر بيرنز، المبعوث في قلات، إلى ويليام هاي ماكنوتن، المبعوث والوزير في معسكر الشاه شجاع الملك الدراني، كما تم نقلها إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير حكومة بومباي، ١٨ مارس ١٨٣٩-١٠ أبريل ١٨٣٩. تتعلق تقارير بيرنز بمفاوضاته مع مير محراب خان بلوش الثاني، خان قلات، لتأمين موافقة الأخير (صص. ٧-٨) على مساعدة جيش السند في زحفه باتجاه أفغانستان، عن طريق الترتيب لحماية الإمدادات والمؤن من وإلى شكاربور، وتوفير حرس عبر درب بولان، وإمدادات الحبوب للقوات، بمقابل مبلغ لاخ ونصف روبية.الموضوعات الرئيسية هي:مخاوف محراب خان بشأن العواقب المحتملة من أسرة باركزي والسكان المحليين وبلاد فارس [إيران] وروسيا، إذا ما دعم البريطانيينسلوك محراب خان الملتبس تجاه الشاه شجاع الملك بالرغم من إعلانه لولائه له، وشكوكه حول النجاح المحتمل لجيش السند في أفغانستانطلب محراب خان بأن يضمن البريطانيون سلامته عندما يعلن ولاءه للشاه شجاع الملك وأن يتكفل الشاه شجاع الملك بدفع تكاليف أية خدمات يطلبها منهادعاء بيرنز بأن محراب خان كان يتواصل بصورة سرية مع قندهار وأنه مسؤول عن الكثير من علميات نهب جيش السند في أراضيه في خراساناتفاق بيرنز مع ماكنوتن بخصوص إجراءات معاقبة محراب خان وخلعه عن العرش في نهاية المطاف بسبب ازدواجيته المزعومةكذلك ينقل بيرنز استخبارات تتعلق بـ "المؤامرات" المعادية لبريطانيا بين قندهار والسند التي أُشير إليها ضمن الرسائل التي تم اعتراضها بين أمراء السند وزعماء قندهار.تتألف الأوراق ١٩-٢٦ من مذكرة استخبارات ("نشرة إخبارية")، بتاريخ ٢ مايو ١٨٣٩. وتتناول: لاهور؛ قندهار؛ كابول؛ بشاور؛ جيش السند، لا سيما اقترابه من درب بولان وقندهار؛ بخارى؛ قندوز؛ هراة؛ جودبور؛ لكناو؛ نيبال؛ سيكيم؛ ومواد الاستخبارات العامة.تتألف الأوراق ٢٧-٣٢ من أوراق تتعلق بتطوير العتاد المخصص للدفاع عن بومباي [مومباي].الوصف المادي: مادة واحدة (٣٣ ورقة)
68. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف المادة من إرسالية إلى اللجنة السرية، ١٨ يوليو ١٨٣٩، من جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]، وتتضمن سلسلة من المرفقات المرقمة. الرسالة ذاتها (وهي غير مُدرجة) مرقمة ١، ويليها وصف المحتويات مرقم ٢. تتبعه إرساليات، مرقمة ٣-٨، من النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي، إلى ويلوبي، مع مرفقات ذات صلة.تتعلق غالبية الأوراق بجهود هينيل في التحقق من التوسع الملموس للنفوذ المصري على الساحل العربي للخليج العربي، في مقاطعة عمان على وجه التحديد، وتنفيذ طرد سعد ين مطلق المطيري، الذي يدعي أنه وكيل خورشيد باشا، قائد القوات المصرية في نجد، من الشارقة.يشكل تقرير هينيل عن جولته في الساحل العربي، على متن السفينة "هيو ليندساي"، الجزء الأكبر من المادة، حيث يقدم تفاصيل عن اجتماعاته مع: الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، حاكم البحرين؛ الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، حاكم أبو ظبي، شيخ بني ياس؛ الشيخ مكتوم الأول بن بطي بن سهيل آل مكتوم، شيخ دبي؛ الشيخ عبد الله بن راشد المعلا، شيخ أم القيوين؛ والشيخ سلطان بن صقر القاسمي الأول، حاكم رأس الخيمة، شيخ القواسم. يبلغ كذلك هينيل عن اتصالاته مع شيوخ قبيلة النعيم بخصوص معارضتهم لخطط سعد بن مطلق للاستيلاء على حصن البريمي.تشمل مناقشات هينيل مع القادة البحريين العرب: الأسباب وراء موافقة شيخ البحرين على الاعتراف بسيطرة محمد علي باشا المسعود بن آغا، حاكم مصر؛ حجم الاتصالات بين الشيوخ وسعد بن مطلق؛ النزاعات المستمرة بين الشيوخ وتبادلهم للاتهامات بالتواطؤ مع سعد بن مطلق؛ استخلاص هينيل من الشيوخ ولاءهم للحكومة البريطانية ومعارضتهم "للأعمال العدائية" لخورشيد باشا ومحمد علي (توجد نسخ مرفقة مع التقرير)؛ تزويد شيوخ البريمي بالذخيرة والمؤن والوعد بتعيين وكيل بريطاني هناك؛ الضغط على الشيخ سلطان بن صقر لتنفيذ طرد سعد بن مطلق من الشارقة. يختتم هينيل تقريره باقتراح تقديم ممثلي الحكومة البريطانية في القاهرة اعتراضاتٍ رسمية، وبأن الحصار وتدمير البلدات والسفن هي العواقب الوخيمة في حال بادر أي قائد بحري إلى مساعدة سعد بن مطلق.تشتمل المادة أيضًا على ما يلي: احتجاج هينيل لخورشيد باشا بخصوص ادعاءات سعد بن مطلق بأنه تولى الحكم في عمان، ضد السياسة المعلنة لمحمد علي؛ طلب هينيل بارود ورصاص لبنادق المسكيت من بومباي؛ تقرير هينيل عن وصوله إلى مسقط ونقاشات مع ابن إمام مسقط وابن أخيه، شجّع خلالها مسقط على مساعدة قبيلة النعيم ضد أي هجوم يشنه سعد بن مطلق على البريمي؛ أخبار عن عزل ميرزا أسعد كحاكم بوشهر وتعيين سلطات شيراز لميرزا محمد حسين، صهر وزير [شيراز؟]، ميرزا أحمد خان بدلاً منه.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٧ ورقة)
69. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف المادة من رسالة إلى اللجنة السرية، ١٦ يوليو ١٨٣٩، من جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]. الرسالة ذاتها (وهي غير مُدرجة) مرقمة ١، ويليها وصف المحتويات مرقم ٢. تلي وصف المحتويات إرساليات إلى ويلوبي، مرقمة ٣-٢٩. الإرساليات ٣-٢٧ من النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي، وأُرسلت عندما كان مقر المقيمية البريطانية في جزيرة خارج، عقب نزاع مع ميرزا أسعد، حاكم بوشهر. الإرساليات ٢٨-٢٩ من المقدم روبرت تايلور، الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني.تتألف إرساليات هينيل من نسخ لمراسلات وتقارير ورسائل مترجمة ووثائق أخرى، وتتضمن اتصالاته المكثفة، مع أشخاص منهم:خورشيد باشا، قائد القوات المصرية في نجدالقبطان جون كروفت هوكينز، قائد السفينة الشراعية الحربية "كلايف" التابعة لشركة الهند الشرقية توماس ماكنزي، الجراح المدني لدى المقيمية السياسية في الخليج العربيالشيخ جابر بن عبد الله آل صباح، حاكم الكويتتوماس إدموندز، مساعد المقيم في الخليج العربيالمقدم جستن شيل، القائم بأعمال السفير البريطاني إلى البلاط الفارسي [الإيراني]محمد أفندي، "الوكيل السري لخورشيد باشا" (ص. ٣٢٧)الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، حاكم البحرينجورج بارنز بروكس، العميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج العربيالمقدم جيمس شريف، قائد المفرزة في خارجالوكيل المحلي في الشارقةحاكم مسقطالوكيل المحلي في مسقطقادة بحريين عرب في مناصب مختلفةالمقدم باتريك كامبل، القنصل العام البريطاني في مصرميرزا محمد علي، الوكيل البريطاني في البحرين.الموضوعات الرئيسية هي:خطط خورشيد باشا المزعومة فيما يتعلق بجزيرة البحرين، بما في ذلك: اتفاقية بين حاكم البحرين ومحمد أفندي (صص. ٣٥٤-٣٥٥) تشير إلى "خضوع" الأول لمصر؛ اجتماع هينيل مع محمد أفندي في خارج ومراسلات مع خورشيد باشا؛ إصرار خورشيد باشا بأن البحرين وافقت على دفع ضريبة لمصر كدولة تابعة لنجد، لكن ليس لديه خطط في الخليج العربياستخبارات نتيجة زيارات وجولات تفتيش، تتعلق بالتعاون والمساعدة اللتين تتوقعهما بريطانيا من القادة البحريين العرب في حال قيام أي عمليات عسكرية من قبل القوات المصرية أو ضدها، بما في ذلك تقارير بقلم: القبطان هوكينز، قائد السفينة كلايف (صص. ٢٩٥-٢٩٦)؛ مستر ماكنزي، الجراح المدني في المقيمية، على متن السكونة "إميلي" التابعة لشركة الهند الشرقية (ص. ٢٩٥)؛ ومساعد المقيم، الذي يرافق الواء البحري السير فريدريك ميتلاند في جولته في الساحل العربي على متن السفينة الملكية: ويليسلي (صص. ٣٠٣-٣٢١) المساعي البريطانية في اجتماع في رأس الخيمة للتأثير على كبار القادة البحريين العرب لـ: إنهاء صراعاتهم "الداخلية"؛ الاتحاد ضد أي تعد مصري محتمل على أراضيهم؛ وإدراك أن أي خضوع لمصر أو تقديم المساعدة لها لا يخدم مصالحهم حيث أن ذلك يتعارض مع السياسة البريطانيةتحركات سعد بن مطلق المطيري، وهو ضابط سابق في خدمة القائد الوهابي السابق الأمير فيصل بن تركي بن عبد الله آل سعود، الذي يدعي أنه وكيل خورشيد باشا (ص. ٣٥٩)، لا سيما بخصوص: أنشطته في الشارقة؛ المحاولة غير الناجحة للاستيلاء على حصن البريمي؛ ادعاءاته بأنه تسلم مقاليد الحكم في عمان؛ وصوله إلى رأس الخيمة؛ نيته المزعومة لإنجاز خضوع مسقطالتأكد من موقف شيخ الكويت بخصوص مطالب محمد أفندي بتوريد الحبوب وبقمع المعارضة المحلية لخورشيد باشاالعلاقات بين المقيمية السياسية في الخليج العربي مع ميرزا أسعد، حاكم بوشهر، ومع السلطات في شيراز، على الأخص: تعليمات من شيل إلى هينيل: بعدم فرض حصار على بوشهر؛ وتعليق جميع الاتصالات الرسمية مع حكومة شيراز عقب مغادرة البعثة البريطانية من طهران (ص. ٣٤٨) وانقطاع في العلاقات الدبلوماسية مع بلاد فارسمغادرة الشيخ ناصر الثاني آل مذكور [الحاكم السابق في بوشهر] لخارج في ١٨ أبريل ١٨٣٩، عقب قرار من المقدم شريف بأن وجوده يهدد سلامة وأمن القوات على الجزيرةإشاعات عن محولات فارسية مزعومة لمنع الإمدادات من الوصول إلى خارج، ونفيهااتصالات بين هينيل والعميد البحري بروكس بخصوص: عدد السفن الحربية المطلوبة لأغراض أمنية وأغراض الاتصالات في الخليج العربي؛ ما إذا كان بالإمكان إرسال السفن "إلفينستون" و"كلايف" و"تيجريس" لإصلاحها في بومباي؛ الصلاحيات التي يمكن للبحرية الهندية استخدامها لحماية السُفُن التجارية التي تهددها القوات المعادية؛ الطريقة التي يتوقع أن تستخدمها السفن التجارية القادمة من الهند إلى بوشهر لإفراع شحنتها وتحميلها أثناء تعليق العلاقات مع شيرازاختلاف الرأي بين شريف وهينيل (وبروكس) بخصوص احتمالية وقوع هجوم خطر على محطة خارج عن طريق البحر.الوصف المادي: الرسالة ذاتها (وهي غير مرفقة) مرقمة ١، وصف المحتويات مرقم ٢، المرفقات ٣، ٤ إلخ. والأرقام المذكورة في وصف المحتويات مسجلة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق، إلى جانب وصفٍ ملخص لكل مرفق.
70. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتعلق المادة في أغلبها بشؤون الخليج العربي. تحتوي المادة بمعظمها على نسخ عن إرساليات من النقيب صمويل هينيل، المقيم السياسي، الخليج العربي، إلى جون بولارد ويلوبي، سكرتير الحكومة، بومباي [مومباي]، مع مرفقات ذات صلة، مثل رسائل من وإلى هينيل وتقارير وترجمات للرسائل. كما يتضمن الملف: إقرارات من ويلوبي بالاستلام؛ تقارير هينيل إلى اللجنة السرية لمجلس إدارة شركة الهند الشرقية؛ واتصالات ويلوبي بتوماس هربرت مادوك، سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام. أُرسلت إرساليات هينيل من جزيرة خارج، حيث نُقلت المقيمية البريطانية إلى الجزيرة عقب نزاع مع ميرزا أسعد، حاكم بوشهر.الموضوعات الرئيسية هي:ترتيبات لتعزيز دفاعات خارج، عن طريق إصلاح سور المدينة وقلعتها وتنظيم مخازن الذخائر وتشييد مبانٍ جديدة؛ مغادرة ناصر الثاني آل مذكور [الحاكم السابق لبوشهر] لجزيرة خارج؛ تحويل الجزيرة إلى نقطة عسكرية وفرض الأحكام العرفيةجهود هينيل لمراقبة خورشيد باشا، القائد العام للقوات المصرية في نجد، والتأثير عليه، على إثر تعديات الأخير على ساحل الخليج العربي مؤخرًا والخطة المزعومة للاستيلاء على جزيرة البحرين، بما فيها: إرسال رسائل "تحذيرية" إلى خورشيد باشا؛ إرسال مساعد المقيم البريطاني، الملازم توماس إدموندز، إلى البحرين والكويت؛ إعطاء التعليمات للقنصل البريطاني في مصر لطلب تفسير من حاكم مصر، محمد علي باشا المسعود بن آغا، بخصوص سياسته في الخليج العربي؛ التحقق من سياسة عبد الله بن أحمد آل خليفة، شيخ البحرين، وتقدير الشيخ لاحتمالية قيام غزو مصري؛ التحقق من "الموقف والقوة والمصالح النسبية" (ص. ٦٢) لكبار الحكام في الخليج العربي تجاه خورشيد باشا (انظر صص. ٦٢-٦٦) والتأثير عليهم لثنيهم عن مساعدة القوة المصرية في الحصول على إمدادات الحبوبدراسة احتمالية تحويل خورشيد باشا اهتماماته إلى البصرة المحمرة [خرمشهر]، إذا كان هناك قطيعة في العلاقات بين مصر والباب العالي [العثماني] ومعركة بين إبراهيم باشا قوللي (خديوي مصر والسودان غير المعترف به) وحافظ عثمان باشا في سورياصدّ نشوب حرب محتملة بين البحرين وأبو ظبي بسبب "الهارب" من البحرين، الشيخ عيسى بن حمد بن طريف آل بن علي العتبي، وأفراد قبيلة آل بن علي الذين يسكنون في أبو ظبي، وأخبار تفيد بأن شيخ البحرين أبرم معاهدة سلام مع الشيخ خليفة بن شخبوط آل نهيان، شيخ أبوظبيإشاعات بزحف قوة فارسية من طهران إلى خراسان لاحتلال هراةتأخيرات في نقل حزم (البريد) بالبر، على الأخص فيما يتعلق بالأحداث الجارية في سوريا بين تركيا [العثمانية] ومصر، واستقصاء الطرق المختلفة، بما فيها عبر دمشق، وأوقات النقل والرسوم والرُسل المحتملين.هناك ملحوظة في بداية المادة تفيد بأن "المرفق برسالة بومباي السرية رقم ٧٥، بتاريخ ١٢ يونيو ١٨٣٩، مفقود من هذه المجموعة".الوصف المادي: مادة واحدة (٤٢ ورقة)
71. شؤون الخليج الفارسي
- الوصف:
- ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٤٥ لسنة ١٨٥٦، بتاريخ ٢٥ يونيو ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ مايو-١٩ يونيو ١٨٥٦.تتألف المرفقات بشكل أساسي من نسخ من مراسلات القائد فيليكس جونز، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي، مع العميد البحري ريتشارد إيثيرسي من البحرية الهندية، قائد أسطول البحرية الهندية الملكية في الخليج العربي، وحكومة بومباي، تتعلق بإخراج قبيلة آل علي من الدمام.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:اتفاق جونز وإيثيرسي على إظهار القوة البحرية في الدمام من خلال السفن "أجدهة" و"سميراميس" و"فولكلاند"، وإذا فشل ذلك العمل في قصف مدينة الدمام وحصنها، يتبعه إذا لزم الأمر المزيد من التدابير القسرية بما في ذلك حصار الميناء وتدمير أي مراكب لآل علي تم الاستيلاء عليها. تحفظات إيثيرسي بشأن التدابير المتفق عليها والتي يتعين اتخاذها في الدمام، بسبب: عدم كفاية الموارد البحرية لتنفيذ إجراء الدمام بالإضافة إلى حفظ الأمن في الخليج وتفتيش السفن بحثًا عن الرقيق؛ عدم ملاءمة السفينة "أجدهة" للمياه الضحلة حول الدمام؛ الحاجة الملحة لعودة "سميراميس" إلى بومباي لإجراء إصلاحات أمل جونز في أن يؤدي استعراض قصير للقوة البحرية في البحرين ومفاوضاته مع شيخ الدمام [محمد بن عبد الله] إلى تحقيق الهدف البريطاني، وموافقته المترددة على عودة "سميراميس" إلى بومباي قبل حلول الرياح الموسمية، وقراره بالاحتفاظ بـ "كونستانس" في بوشهر خلال الانسحاب المؤقت لـ "أجدهة" و"فولكلاند" توفير إيثيرسي لسفينة "أجدهة" من أجل زيارة جونز إلى الدمام وجولة في الخليج، بسبب عدم ملاءمة الإقامة في المقصورة على متن سفينته الخاصة "فولكلاند" تقرير جونز إلى حكومة بومباي عن إجراءاته في البحرين بشأن قبيلة آل علي، بما في ذلك: اجتماعاته مع الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، شيخ البحرين، وشيخ الدمام ومع علي بن سلطان، زعيم آل علي؛ اتفاق جونز وشيخ البحرين على عدم إجبار قبيلة آل علي على العودة إلى كيش بسبب ظروفها المعيشية غير المناسبة، واقتراح أن تذهب قبيلة آل علي إلى الكويت [الكويت] أو القرين [الكويت] أو أبو ظبي؛ تشجيع جونز لآل علي الذين يرغبون في التصالح مع شيخ البحرين والعودة إلى الجزيرة دون عقاب؛ موافقة جونز على طلب شيخ الدمام (ص. ٣٦٧) السماح لقبيلة آل علي بالبقاء في الدمام حتى انتهاء شهر رمضان؛ امتثال علي بن سلطان بعد تهديد جونز بإحضار الأسطول إلى الدمام؛ سرور جونز لأنه حقق "حلًا سلميًا" وارتياحًا بتجنب حصارٍ يُحتمل أن يكون غير فعال ومكلفًاأوامر جونز إلى إيثيرسي بأن "سميراميس" يجب أن تذهب إلى بومباي إذا وصلت أي إرساليات مهمة إلى بوشهر للهند. في هذا المادة، يبلغ جونز أيضًا عن معلومات استخباراتية لم يتم التحقق منها من القائم بأعمال الوكيل المحلي في مسقط بأن وكيل إمام مسقط ووكيل بلاد فارس [إيران] في قشم قد وافقا على أن يستولي الإمام على بندر عباس.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٥ ورقة)
72. شؤون عدن والمخا
- الوصف:
- ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٥٢ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ١٩يونيو ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٥ مايو-١٦ يونيو ١٨٤١، وتتعلق بالشؤون في عدن والمنطقة المحيطة بها، والشؤون في المخا.تتألف المرفقات من مراسلات وقرارات حكومة بومباي في الإدارة السرية. الأطراف الرئيسية للمراسلات هم: الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز؛ سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي؛ سكرتير الحكومة في الهند، توماس هربرت مادوك.تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:الوضع في عدن والمنطقة المحيطة بها، بما في ذلك أعمال السلطان محسن فضل [محسن ابن الفضل العبدلي]، سلطان لحجآراء الوكيل السياسي في عدن حول عدم جدوى تخفيض أي جزء من القوات الأوروبية في عدن، وإغاثة جناح قوات الفوج البريطاني الملكي السادس العاملة في عدناستئجار الوكيل السياسي في عدن منزلًا ليكون المركز ومكتب الشرطة في عدن، وتعيين قاضٍ [مدنيٍ]مطالبة عبد الرسول، الوكيل المحلي البريطاني السابق في المخا، بالتعويض نعن سرقة شريف المخا لممتلكاته، والسياسة التي يجب اتباعها في مفاوضات بريطانيا مع إمام صنعاء.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-١٨ على الأوراق ١٠٧-١١٠. هذه الأرقام مكررة لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من كل مرفق.