ملخص: تتضمن المادة نسخًا من ثلاث رسائل:١. مقتطف من رسالة من بيتر توك، وكيل شركة الهند الشرقية في القسطنطينية [إسطنبول]، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من القسطنطينية ومؤرخة في ٦ سبتمبر ١٨٠٢. يحيل توك تقارير تفيد بأن علي باشا الكهية هو المرشح المفضل للتعيين في منصب حاكم بغداد.٢. رسالة من هارفورد جونز إلى بيتر توك، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٨ سبتمبر ١٨٠٢. يطلب جونز من توك أن ينتهز أي فرصة لمساندة ترشيح علي باشا في القسطنطينية، ويطلب من توك الحصول على معلومات حول كيفية إدارة الأموال في القسطنطينية.٣. رسالة من هارفورد جونز إلى بيتر توك، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١ أكتوبر ١٨٠٢. تتعلق الرسالة بالترتيبات لإدارة الأموال في القسطنطينية، وتؤكد على أهمية تعيين علي باشا حاكمًا لبغداد لتأمين النظام العام.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: تتضمن هذه المادة نسخًا من رسالتين:١. رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٨ أكتوبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بالترتيبات لتسلُّم علي باشا الكهية منصبه كحاكمٍ لبغداد. تذكر الرسالة أن علي باشا أرسل أموالاً لتوزيعها في القسطنطينية [إسطنبول] لتأمين ترشيحه لمنصب الحاكم، ودعا وكيلاً عن الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] للحضور إلى بغداد وتسوية ديون الباشا الراحل [بويوك سليمان باشا]. كما يحث جونز الباب العالي على إصدار فرمان يؤكد تعيين علي باشا دون تأخير للحفاظ على النظام العام في بغداد، كما يحث الباب العالي على إرسال سفير إلى بلاد فارس [إيران].٢. رسالة من هارفورد جونز إلى بيتر توك، وكيل شركة الهند الشرقية في القسطنطينية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٨ أكتوبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بترتيبات تحويل الأموال إلى وكيل حاكم بغداد في القسطنطينية ونقل البريد.كانت هذه الرسائل مرفقة برسالة جونز إلى جون روبرتس، رئيس مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، المؤرخة في ٢ أكتوبر ١٨٠٢ (IOR/L/PS/9/76/266).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: رسالتان من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال.تُحيل الرسالة الأولى، المُرسلة من بغداد والمؤرخة في ١٢ نوفمبر ١٨٠٢، العديدَ من المراسلات، ومن بينها مراسلات لعناية الرائد جون مالكوم، مبعوث الحاكم العام للبنغال إلى بلاد فارس [إيران].فيما تشير الرسالة الثانية، المرسلة من بغداد والمؤرخة في ٢٧ نوفمبر ١٨٠٢، إلى أن الإمبراطور العثماني سلطان سليم الثالث صادق على تعيين علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد، وتفيد بخروج القوات الفرنسية التابعة للقنصل جان-فرانسوا روسو من بغداد، وتناقش العلاقات بين بغداد وبلاد فارس، وتُحيل مراسلات متعددة.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى الماركيز ويليسلي، الحاكم العام للبنغال، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١٢ أغسطس ١٨٠٢.تحيل الرسالة مراسلات (ملحقة) تتعلق بوفاة سليمان باشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد]، وتقارير عن اجتماعات جونز مع وزراء حكومة بغداد والوضع الراهن في المدينة والريف المحيط بها منذ وفاة الباشا.ملحق بالمراسلات ما يلي:١. ملاحظات تتناول الفترة من ٥ إلى ١٢ أغسطس ١٨٠٢، تصف الأحداث التي أعقبت وفاة الباشا، والمناقشات بين وزراء حكومة بغداد بشأن مسألة خلافته في سياق التهديدات الموجهة إلى بغداد من جانب حركة الوهابيين وبلاد فارس [إيران]، وتعيين الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] علي باشا الكهية خلفًا له.٢. نسخة من رسالة من جونز إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض البريطاني إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٤ أغسطس ١٨٠٢. تتعلق الرسالة بالوفاة المتوقعة لسليمان باشا وخلافة علي باشا له. يقترح جونز أن ستراتون يجب أن يشجع الباب العالي للسيطرة على بغداد بعد وفاة سليمان باشا لإحباط هجمات الوهابيين أو بلاد فارس. تُحيل الرسالة أيضًا تقارير عن التحركات العسكرية الفارسية والنشاط الفرنسي في بغداد.توجد نسخة طبق الأصل من هذه الرسالة مؤرخة في ٤ يوليو ١٨٠٢، وهي مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/251.٣. جزء من رسالة من هارفورد جونز إلى ألكسندر ستراتون بتاريخ ٩ أغسطس ١٨٠٢، تصف الأحداث التي أعقبت وفاة سليمان باشا وترشيح علي باشا خلفًا له. بقية الرسالة مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/262.الوصف المادي: مادة واحدة (٨ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من صمويل مانيستي، المقيم البريطاني في البصرة، إلى هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، مرسلة من المعقل ومؤرخة في ١٥ أكتوبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بتعيين علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد، وتذكر أن الهدوء ساد في البصرة خلال فترة عدم الاستقرار السياسي في بغداد. يفيد مانيستي أيضًا بوصول الجراح المساعد هاين لتولي المسؤولية من الدكتور جيمس شورت، الجراح في المقيمية البريطانية في بغداد، ويحيل مراسلات متعددة، لا سيما فيما يتعلق بوفاة السفير الفارسي الإيراني في الهند، الحاج خليل خان في بومباي [مومباي].الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٥ سبتمبر ١٨٠٢.يلفت جونز الانتباه إلى التهديد الذي تتعرض له بغداد من جانب الوهابيين [الحركة الوهابية]، ويحث الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] على إرسال ممثلين دبلوماسيين إلى بلاد فارس [إيران] لمناقشة القضية وتأكيد ترشيح علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد للحفاظ على النظام العام.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى ألكسندر ستراتون، الوزير المفوض إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٣ سبتمبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بالأحداث التي وقعت في بغداد منذ وفاة بويوك سليمان باشا، ومسألة خلافته، والتهديد المحتمل من بلاد فارس [إيران] وتحيل مراسلات ذات صلة (مصنفة تحت الأرقام IOR/L/PS/9/76/272 وIOR/L/PS/9/76/273 وIOR/L/PS/9/76/274).الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ١ أكتوبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بتعيين علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد. يشدد جونز على أهمية تأكيد الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] لتعيين علي باشا حاكمًا لبغداد، ويذكر تعهدات الصداقة التي قدمها علي باشا لبريطانيا.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٨ سبتمبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بتعيين علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد. يطلب جونز من إلجين التوسط لدى الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] لتخفيض المبلغ الذي تطلبه من أجل تأكيد تعيين علي باشا، مشددًا على قلة الأموال في بغداد وتهديدات الوهابيين [الحركة الوهابية] وبلاد فارس [إيران].الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى اللورد إلجين، سفير بريطانيا إلى الدولة العثمانية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢٩ أكتوبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بشكلٍ أساسي بتعيين علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد. يبين جونز أن علي باشا وعد بدعم المصالح البريطانية في بغداد مقابل الدعم البريطاني في تأمين تأكيد الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] لتعيينه. تحيل الرسالة أيضًا مراسلات متعددة.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: نسخة من رسالة من هارفورد جونز، المقيم البريطاني في بغداد، إلى جون روبرتس، رئيس مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، مرسلة من بغداد ومؤرخة في ٢ أكتوبر ١٨٠٢.تتعلق الرسالة بتعيين الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] علي باشا الكهية حاكمًا لبغداد، وتحيل مراسلات ذات صلة.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٩٦ لسنة ١٨٤٨، بتاريخ ١١ نوفمبر ١٨٤٨.يحمل المرفق رقم ٣ وهو مؤرخ في ١٨ سبتمبر ١٨٤٨. وهو يتكون من نسخ لإرساليتين من القنصل البريطاني في بغداد والوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني (الرائد هنري كريسويك رولينسون) إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية (الفيكونت بالميرستون) بتاريخ ١٨ سبتمبر ١٨٤٨، نُقلتا تحت ختم غير محكم إلى سكرتير الحكومة في الهند.تتناول الإرساليتان شؤون إيالة بغداد وبلاد فارس [إيران] بعد الأنباء عن وفاة شاه بلاد فارس [محمد قاجار]، بما في ذلك قيام وكيل سري لآصف الدولة [الله يار خان قاجار دولو] بزيارة إلى رولينسون وإخباره عن تطلعات آصف الدولة إلى أن يكون شاه بلاد فارس الجديد.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية، وهي مرقمة من ١-٢، على الورقة ١٥١. الرقم ٢ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.