ملخص: ترتبط المراسلات بثلاث فترات رئيسية في حياة لويس بيلي: عمله في الهند كوكيل للحاكم العام في راجبوتانا [راجستان] وفي بارودا على التوالي بين سنتي ١٨٧٠-١٨٧٧؛ وعودته إلى إنجلترا في ١٨٧٧ وزواجه من ايمي هنريتا لودر في ١ أغسطس ١٨٧٨؛ ورغبته في أن يتم إعادة توظيفه مع مكتب الهند بين سنتي ١٨٧٨-١٨٨٣.أكثرية المراسلات بين سنتي ١٨٧٠-١٨٧٧ من نائب الملك في الهند (توماس جورج بارينج، بارون نورثبروك الثاني حتى أبريل ١٨٧٦؛ إدوارد بولوير ليتون، بارون ليتون الثاني من أبريل ١٨٧٦)؛ ومن السكرتير الخاص لنائب الملك ومن المهراجات والحكام المحليين والزملاء في راجبوتانا [راجستان]. المرسالات تناقش اقالة حاكم بارودا، الحدود الهندية والسياسة البريطانية تجاهها، وحالة بيلي الصحيّة المتعثرة والتي أجبرته في ١٨٧٥ على العودة إلى إنجلترا.يعود بيلي بعد ذلك إلى الهند برفقة اللورد ليتون في مهمة تفاوض مع أمير أفغانستان، وتتضمن المراسلات بدءًا من هذه الفترة توجيهات لبيلي فيما يتعلق بالمفاوضات.تتضمن مراسلات أخرى كتابات صحفية في صحف
بال مال جازيت،
ديلي تلغراف، و
مانشستر جارديانحيث تم نشر الكثير من رسائل ومقالات بيلي في الصحف بعد عودته إلى إنجلترا في ١٨٧٧؛ ومراسلات مع جورج كريستوفر مولسورث بيردوود حول كلٍ من الشؤون الهندية ومسائل النشر؛ ومراسلات مع اللورد ليتون، مركيز ساليسبري (روبرت جاسكوين سيسيل، مركيز ساليسبري الثالث) واللورد ديربي (إدوارد ستانلي، إيرل ديربي الخامس عشر) بين سنتي ١٨٧٨-١٨٨٣ حيث يُحاول في هذه المراسلات الحصول على وظيفة إمّا في الهند أو مع مكتب الهند في لندن.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: محتويات هذا الملف مُرقّمة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة بقلم رصاص وكل رقم محاطاً بدائرة. أُعيد ترقيم بعض المراسلات وتم شطب الأرقام التي لم تعد مستخدمة.