ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من وإلى حكومة بومباي وحكومة البنغال. تتعلق المادة بقرار إعادة تعيين مقيم أو وكيل لشركة الهند الشرقية في المخا لمتابعة المصالح التجارية والسياسية في "الخليج العربي" - في إشارة إلى البحر الأحمر ومصر والحبشة [إثيوبيا]. وبشكلٍ خاص، تتناول المادة ما يلي:الأهداف الرئيسية للمنصب، ألا وهي: التوسع في التجارة في الخليج العربي؛ جمع الاستخبارات حول نشاط الفرنسيين في المنطقة؛ وإنشاء خطوط الاتصالات مع أوروبا عبر مصر ومالطانقاشات حول إمكانية تحقيق الأهداف المذكورة وجدوى المهمة، بما في ذلك مشاورات مع المشرف البحري لحكومة بومباي حول طرق نقل الرزمتعيين النقيب هنري رودلاند مقيمًا بريطانيًا في المخا وتعيين جون بنزوني مساعدًا له، بما في ذلك مشاورات مع مدقق الحسابات المدنية حول بدلاتهماتقارير من رودلاند وبنزوني ومدير الجمارك في بومباي حول تجارة البضائع في الخليج العربي، لا سيما الحبشة.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: مجلس إدارة شركة الهند الشرقية؛ حكومة بومباي؛ حكومة البنغال؛ الدكتور ج. برينجل، المقيم البريطاني [السابق] في المخا؛ ويليام تايلور موني، المشرف البحري بحكومة بومباي؛ مستر بتروسي، القنصل العام السويدي في الإسكندرية؛ ويليام سميث، القائم بأعمال مفوَّض المخازن في بومباي؛ رودلاند؛ بنزوني؛ بيتر باريه ترافيرز، مدير الجمارك في بومباي؛ جون إلفينستون، مدقق الحسابات المدنية.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ٢٧، موسم ١٨٠٩\١٨١٠، المسودة ١٨٦"، "مكتب المفتش نوفمبر ١٨٠٩".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المُستخدم للأغراض المرجعية) على ص. ٥٠، وينتهي في ص. ١٠٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يحتوي المُجلَّد في أغلبه على رسائل إلى الملازم ويليام بروس، المقيم البريطاني في بوشهر في ذلك الوقت. كان بروس القائم بأعمال المقيم البريطاني حتى سنة ١٨١٢ فحسب، ومع ذلك كثيرًا ما يشير إليه المجلد بهذا الوصف. كما أن هناك عددًا قليلًا من الرسائل التي كُتبت إلى جيمس أورتن، الجراح المساعد في بوشهر، والذي تولى إدارة المقيمية مؤقتاً بينما كان بروس خارج بوشهر. أغلبية الرسائل من موظفي سكرتارية حكومة بومباي. الموضوعات المتعلقة مباشرة بالمقيمية تشمل: الحسابات؛ النفقات العسكرية والبحرية. وتشمل الموضوعات الأوسع التي تتناولها الرسائل العلاقات الدبلوماسية مع بلاد فارس والوهابيين؛ شراء الكبريت لاستخدامه في صناعة البارود؛ تجارة الحرير والخيول؛ تهديد قراصنة القواسم للتجارة البريطانية في الخليج العربي.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يوجد ترقيم صفحات أصلي، مكتوب بالحبر أعلى يمين ناحية الوجه وأعلى يسار ناحية الظهر من كل ورقة. ويبدأ على الرسالة الأولى بالرقم ١ ويستمر حتى الصفحة ٢١٣.المجلد مُرقّم بالقلم الرصاص، والأرقام محاطة بدائرة، في أعلى يمين كل ورقة. يبدأ الترقيم على الرسالة الأولى بالرقم ١؛ ثم٢-٩٤؛ ٩٥-٩٥أ؛ ويستمر حتى ١٣٨، وهو الرقم الأخير الوارد على أول صفحة فارغة في نهاية المجلد. توجد سبع صفحات فارغة في بداية المجلد وثلاث في نهايته.الحالة: تعرضت المادة لبعض التلف بسبب الحشرات وبعض أجزاء الورق قابلة للتفتت. بعض الأوراق ملتصقة ببعضها البعض ولا يمكن قراءتها.
ملخص: يحتوي المجلد على قائمة مرتبة ترتيبًا زمنيًا لملخصات موجزة للأوراق المتعلقة بأنشطة قوة المشاة الهندية "د" (المعروفة أيضًا باسم قوة المشاة في بلاد الرافدين) في الفترة ١-١٥ مارس ١٩١٩. ومرفق بالمجلد ملاحق تحتوي على نسخ ومقتطفات من هذه الأوراق، وتشمل: رسائل وبرقيات وملاحظات وتقارير وجداول ومذكرات.يوجد فهرس بالمحتويات لهذا المجلد في الأوراق ٣-٧. يتناول المجلد ما يلي:تقارير وملخصات استخباراتية من مديرية العمليات العسكرية بتاريخ ٣ مارس ١٩١٩ (صص. ٢٨-٢٩)، ١٠ مارس ١٩١٩ (صص. ١٠٠)التصرف في أسرى الحربسير عملية التسريح ونقل الجند إلى إنجلتراإنشاء السكك الحديدية وسياستهاإعادة اللاجئين الأرمن إلى بلدهمالتصرف في الحيوانات الفائضةتجريف شريط المحمرة [خرمشهر]طلبات للحج إلى المواقع المقدسة في بلاد الرافدينتوفير المراكب النهرية لروسيامسألة نقل الخدمات الإدارية العسكرية في بلاد الرافدين إلى السلطات المدنيةالترتيبات لتوزيع المخزونات الفائضةوجهات النظر الآشورية المقرر عرضها في مؤتمر السلامتصدير الصوف من البصرة إلى فرنسا.توجد الجداول التالية:عدد حصص إعاشة القوة "د" في ١٨ يناير ١٩١٩ (صص. ٩-١٧)، ٨ فبراير ١٩١٩ (صص. ٥٤-٥٨)، ٢٥ يناير ١٩١٩ (صص. ٥٨-٦٦)التقرير الأسبوعي بالمرضى والمصابين في ٢٥ فبراير ١٩١٩ (صص. ١١-١٢)، ١ فبراير ١٩١٩ (صص. ٣١-٣٢)، ٨ فبراير ١٩١٩ (صص. ١٢٦-١٢٨)، ١٥ فبراير ١٩١٩ (صص. ١٣٥-١٣٧)وضع الإمدادات في ٢٤ فبراير ١٩١٩ (صص. ٢٣-٢٤)توزيع القوة "د" في ١ فبراير ١٩١٩ (صص. ٣٤-٤٦)، ٨ فبراير ١٩١٩ (صص. ٧٧-٨٩)، ١٥ فبراير ١٩١٩ (صص. ١٠٩-١١٤)، ٢٢ فبراير ١٩١٩ (صص. ١٣٧-١٥٠)بيان بالحيوانات المستخدمة للنقل في ٢٩ ديسمبر ١٩١٨ (صص. ٧٢-٧٦)تقرير عن هدر الخيل والبغال والمهار في ٢٩ ديسمبر ١٩١٨ (صص. ١٠١-١٠٤).الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق على الغلاف الأمامي بالرقم ١ وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ١٥٨؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد تسلسل ترقيم أوراق إضافي على التوازي على صص. ٣-١٥٦؛ هذه الأرقام مطبوعة في أسفل وسط صفحة الوجه من كل ورقة.الأبعاد: ٢١ x ٣٣ سم
ملخص: تتضمن هذه المادة مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ١٤ مؤرخة في ١٦ فبراير ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٥ ديسمبر ١٨٥٥-١٤ فبراير ١٨٥٦.تتكون المادة مما يلي:١) نسخة لإرسالية من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران] الموجود في قزوين في طريقه إلى تبريز، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، تم نسخها لإحالة معلومات إلى حكومة بومباي والحكومة في الهند. يطلب موراي تعليمات "ضرورية للدفاع عن شرف العلم البريطاني" (ص. ١٩٢) بعد انقطاع العلاقات الدبلوماسية مع بلاد فارس، ويصرح بنيته البقاء في تبريز، على الرغم من تلقيه إشارات غير مباشرة بأن الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] يريد المصالحة.٢) نسخ من إرساليات من ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران، إلى موراي، تم نسخها لعناية الحكومة في الهند، تحمل أنشطته وأخباره منذ رحيل موراي، بما في ذلك:عرض بالحماية الفرنسية قدمه القنصل الفرنسي نيكولاس بروسبر بوريه إلى ستيفنز، وإنكار بوريه أنه حرض الوزراء الفارسيين ضد مورايتقارير تفيد بأن حاكم هراة يتوقع هجومًا وشيكًا من دوست محمد خان باركزاي (الذي يُزعم أنه حشد قوة كبيرة خارج قندهار)، وقد طلب المساعدة من طهران، بما في ذلك مقتطف من صحيفة "طهران جازيت" يشير إلى أن بلاد فارس تنوي احتلال هراة لتفادي دوست محمد خان الذي، حسب ما ألمحت الصحيفة، يحظى بدعم بريطاني
تقارير تفيد بأن الحكومة الفارسية تخطط لزيادة عدد القوات في خراسان إلى ١٠٠٠٠ جندي ردًا على مخططات دوست محمد خان المزعومة بشأن هراة، وشكوى ستيفنز إلى وزير الشؤون الخارجية ميرزا سعيد خان أنصاري، مؤتمن الملك، بشأن تعيين الأمير سلطان مراد ميرزا في مهمة إلى خراسان وهراة، حيث يُزعم أن الأخير أهان الملكة فيكتوريا علنًااحتجاج ستيفنز على أخبار مصادرة السلطات الفارسية صوفًا مخصصًا لبومباي من "الهنود البريطانيين" في يزد وكرمان حيث أعلنت أنه محظورمذكرة من ستيفنز حول وضع العلاقات السياسية الحالي بين بريطانيا وبلاد فارس، تقارن الوضع الحالي بالوضع في سنة ١٨٣٧-١٨٣٨، وتقترح أن تحتل بريطانيا جزيرة خارج وأماكن متعددة على ساحل الخليج ومدنًا داخلية في بلاد فارس، وتشير إلى أن إرسال قوة مشاة قد يؤثر على حربها مع روسيا [حرب القرم، ١٨٥٣-١٨٥٦]٣) مراسلات بين سكرتير الحكومة في الهند وسكرتير الحكومة في بومباي والقائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، بشأن: السفينتين البخاريتين المسلحتين "أجدهة" و"فكتوريا" اللتين أرسلتا مؤخرًا إلى بوشهر من باب إظهار القوة أمام بلاد فارس؛ طبيعة وتشكيل القوة اللازمة في حالة حدوث تصعيد في الحادث الدبلوماسي؛ الاتفاق على أن إرسال القوات غير مبرر في الوقت الحالي؛ والسفن الحربية التي يمكن إعادتها إلى بومباي إذا لم تكن مطلوبة في بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٣٨ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية [رسالة بومباي السرية] رقم ٢١ مؤرخة في ٢٩ مارس ١٨٥٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ٢٩ يناير-٢٥ فبراير ١٨٥٦.تتضمن الأوراق:١) نسخ لإرساليات من تشارلز أوجستس موراي، المبعوث البريطاني إلى بلاد فارس [إيران]، إلى إيرل كلارندون، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أحيلت إلى عناية حكومة بومباي والحكومة في الهند، مع عدد كبير من المرفقات. وتتناول الإرساليات موضوعات تشمل التالي:تقارير من صحيفة "طهران جازيت" عن استيلاء دوست محمد خان باركزاي على قندهار وخططه المزعومة للسيطرة على هراة
تقارير عن تحركات القوات العسكرية الفارسية نحو خراسان والخطط الفارسية لصد دوست محمد خان في هراة وأي قوة بريطانية في أقاليم بلاد فارس الجنوبيةادعاءات فارسية بأن الحكومة البريطانية قد أخلّت باتفاقها بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأفغانستان، بعد صدور رسائل اعترضها حاكم هراة والوصي على عرشها، الأمير محمد يوسف خان، يُزعم أن البعثة البريطانية أرسلتها إلى دوست محمد خان. لكن موراي أصر على أن هذه الرسائل مزورة لخلق ذريعة لإرسال قوات إلى هراة. ومن هذه الرسائل أيضًا رسائل استلمها ريتشارد ستيفنز، القنصل البريطاني في طهران (عن موراي)، حيث قيل إنها من "عدة رؤساء قبائل وفصائل هراة الرئيسية" (ص. ٣٣٩)، تقترح دعم بريطانيا ضد بلاد فارس (صص. ٣٤١-٣٤٢)، وقد ادعى موراي أن هذه الرسائل هي أيضًا مزورةنسخة من ورقة طويلة مجهولة المصدر (صص. ٣٤٦-٣٥٦)، يدعي موراي أنها "تشهير فاحش" مصدره الحكومة الفارسية ومُعدة للنشر في أوروبا، حيث تزعم الورقة أن مسؤولين بريطانيين ارتكبوا جنحًا في طهران أدت إلى الشرخ الأخير في العلاقات الدبلوماسية؛ وازدواجية الحكومة البريطانية تجاه بلاد فارس؛ والدعم البريطاني النشط لدوست محمد خان فيما يتعلق بقندهار وهراةنسخ من ست رسائل مترجمة أحالها ستيفنز إلى موراي، كان قد أصدرها الصدر الأعظم [رئيس الوزراء الفارسي] إلى عدة مسؤولين بالقرب من الحدود الفارسية مع أفغانستان تطلب منهم التعاون مع مير عالم خان، الذي "رُشح لمنصب حماية حدود هراة وبعض المسؤوليات الأخرى" (ص. ٣٥٨)تقارير تفيد بأن حاكم هراة قد طلب من السلطات الفارسية في مشهد تأخير إرسال جيش على أمل إجراء تسوية ودية مع دوست محمد خانتعديل موراي للمطالب التي اعتبرها ضرورية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية مع الحكومة الفارسية، بما في ذلك صياغته لاعتذار ومطالبته بأن يوقعه "المجتهدين والملاّت" وأن يسحبوا "التهم والاتهامات" ضده وضد البعثة البريطانية (ص. ٣٣٣)تقارير من الوكيل البريطاني في شيراز عن ابرام اتفاقية بين إمام مسقط والأمير الحاكم لفارس بشأن ميناء بندر عباس، بما في ذلك الشروط الأساسية (ص. ٣٣٨-٣٣٩)٢) رسالة من موراي إلى الحاكم العام للهند توضح نيته البقاء في تبريز ورأيه أنه قد يكون من الضروري إخراج القوات من الهند من أجل حملة عسكرية أجنبية ضد بلاد فارس من أجل "ضمان الأمان والاحترام [لبريطانيا] لسنوات عديدة قادمة" (ص ٣٦٥).٣) نسخ من إرساليات من ستيفنز إلى موراي، تتناول مسائل متعددة بما في ذلك:التقارير المتعلقة بأنشطة دوست محمد خان ونواياه تجاه هراة وشائعات موتهالادعاءات الفارسية بأن ويليام تايلور تومسون، المبعوث البريطاني السابق في طهران، قدم رشاوى لأعمال ضد بلاد فارساحتجاج ستيفنز على القيود المفروضة على الرعايا البريطانيين الهنود في كرمان ويزد فيما يتعلق بصادرات الصوف من هذين الإقليمينتقرير يفيد بأن الحكومة الفارسية حاولت تأخير تقدم دوست محمد خان إلى هراة من خلال تشكيل تحالف معه ضد بريطانياتعليمات فارسية للمسؤولين في شرق بلاد فارس تدعوهم إلى التعاون مع القوات ووضعهم تحت تصرف مير عالم خان للخدمة على الحدود والقيام "بخدمات أخرى"وصول أول مترجم للسفارة الفارسية في سان بطرسبرغ إلى طهران، حاملاً أخبارًا عن الاحتياجات المالية للسفارة؛ طلب السفير الفارسي العودة إلى بلاد فارس؛ شائعات قيل إنها كاذبة عن اقتراح روسي للتحالف مع بلاد فارس؛ الصعوبات الاقتصادية في روسيا ورغبة السكان في السلام [حرب القرم ١٨٥٣-١٨٥٦]؛ شائعة بأن الإمبراطور ألكسندر يرغب في لقاء الشاه في تفليس [تبليسي] العام المقبل؛ وشائعات يشتبه في أنها كاذبة بأن الحكومة الروسية وعدت الحكومة الفارسية بإغراءات مالية مقابل احتلال هراة وقندهارمعلومات استخباراتية عن تحركات القوات العسكرية الفارسية إلى شيراز في طريقها إلى بوشهر وكرمنشاه والمحمرة [خرمشهر].٤) إرساليات من القائد جيمس فيليكس جونز، البحرية الهندية، القائم بأعمال المقيم البريطاني في الخليج العربي في بوشهر، إلى سكرتير الحكومة في بومباي، تتناول بشكل خاص المسائل التالية:نصيحة موراي لجونز بأن لا يتخذ أي إجراء بعد "الإهانة الخطيرة في البحر التي ارتكبها أتباع شيخ بني كعب" (ص. ٣٧٨) وألا ينفر رؤساء أي قبائل عربية أخرى في جنوب بلاد فارس، خاصة أن المحمرة [خرمشهر] تعد نقطة هبوط محتملة لحملة عسكرية بريطانيةقلق السلطات الفارسية في شيراز من قدوم السفينتين البخاريتين "فكتوريا" و "أجدهة" من بومباي، وسحب بلاد فارس لقواتها وأسلحتها من جزيرة خارج
استمرار النزاع بين إمام مسقط والحكومة الفارسية على بندر عباس، والمخططات المزعومة للإمام لمهاجمة جزيرة خارج وبوشهر وتجنيد مرتزقة من قبائل الخليج العربية وقبائل بلاد الرافدين [العراق] الخاضعة للحكم التركي [العثماني]معلومات استخباراتية من الوكيل البريطاني في شيراز حول القوة العسكرية الفارسية واستراتيجية الأمير الحاكم لفارس بخصوص بوشهرمراسلات جونز مع موراي وحاكم بوشهر والعميد البحري لأسطول البحرية الهندية في الخليج، لتهدئة حالة الذعر الناجمة عن تدريبات الأسطول البريطاني العملية الأخيرة على طرق بوشهر.الوصف المادي: مادة واحدة (٦٣ ورقة)
ملخص: ويضم هذا المجلد رسائل تلقاها المقيم البريطاني في بوشهر. لمعظم الفترة التي يغطيها هذا المجلد كان القائم بأعمال المقيم البريطاني في بوشهر هو الملازم ويليام بروس وكان الشاغلون الثلاثة الآخرون للمقيمية البريطانية خلال هذه الفترة هم الملازم روبرت تايلور، جيمس أورتن، وتوماس فلاور. معظم الرسائل من حكومة بومباي، والقليل منها من حكومة فورت ويليام، كلكتا. تشمل الرسائل مواضيع كثيرة، بما في ذلك: حسابات المقيمية البريطانية في بوشهر ونفقاتها؛ تجارة المنسوجات الصوفية؛ شراء الكبريت لاستخدامه في صنع البارود؛ تعليمات لاستقبال الزوار في بوشهر؛ تهديد القراصنة في منطقة الخليج؛ العلاقات بين شركة الهند الشرقية وسلطان مسقط؛ إرسال الأسلحة من بومباي إلى البلاط الفارسي عبر بوشهر. تحتوي العديد من الرسائل على مرفقات مثل نسخ عن رسائل من الإدارات الحكومية الأخرى في بومباي، ونسخ عن رسائل من مجلس الإدارة.الوصف المادي: ترقيم الصفحات: يحتوي هذا المجلد على تسلسل ترقيم صفحات أصلي مستخدم في المقيمية البريطانية في بوشهر. وهو مكتوب بالحبر ويظهر في أعلى يمين الوجه وأعلى يسار الظهر. يبدأ التسلسل من الرسالة الأولى ويمتد من الرقم ١ حتى الرقم ٢٦٨.ترقيم الأوراق: أوراق المجلد مرقمة لأغراض مرجعية في أعلى يمين صفحة الظهر من كل ورقة بأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة. يبدأ التسلسل على الورقة الثانية بالرقم ١ ويستمر حتى الرقم ١٣٧، على آخر ورقة مكتوبة. كان هناك ورقتان مرقمتان بالرقم ٨٢؛ هذه الأوراق مرقمة الآن بالرقمين ٨٢، ٨٢أ حسب إرشادات ترقيم الأوراق في سجلات مكتب الهند. هذا هو التسلسل المستخدم في هذا الفهرس للمواد المرجعية داخل المجلد.
ملخص: ويضم المجلد رسائل تلقاها المقيم البريطاني في بوشهر. لمعظم الفترة التي يغطيها هذا المجلد كان القائم بأعمال المقيم البريطاني في بوشهر هو الملازم ويليام بروس. وكان الشاغلان الآخران للمقيمية البريطانية خلال هذه الفترة هما الجرّاح أندرو جوكز، وستيفن بابينجتون.تتضمن أطراف المراسلات كلًّا من البعثة البريطانية في تبريز وطهران، في بلاد فارس، وحكومة بومباي، ويصدر القليل من الرسائل من حكومة فورت ويليام، كلكتا. التبادل الدبلوماسي بين بريطانيا وبلاد فارس هو الموضوع الرئيسي للمراسلات. يتضمن المجلد موضوعات أخرى منها: حسابات ونفقات المقيمية البريطانية في بوشهر؛ تجارة الصوف والخيل؛ تعليمات باستقبال الزوار في بوشهر، ونقل رسائل ورزم من بومباي إلى البلاط الفارسي عبر بوشهر. تحتوي بعض الرسائل على مرفقات مثل نسخ عن رسائل من الإدارات الحكومية الأخرى في بومباي.يحتوي المجلد أيضًا على عدد من الرسائل الصادرة التي أرسلها ويليام بروس خلال الفترة بين ١٩-٢٥ ديسمبر ١٨١٠، وتتعلق معظمها بحسابات ونفقات المقيمية البريطانية في بوشهر.الوصف المادي: ترقيم الأوراق مكتوبٌ بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يبدأ الترقيم على الغلاف الأمامي بالرقم ١، ١أ؛ ثم ٢-١٧؛ ١٨، ١٨أ، ١٨ب، ١٨ج، ١٨د ويستمر حتى ٤٦، وهو آخر رقم مكتوب على الغلاف الخلفي للمجلد. يحمل ظهر الورقة ٣٩ الرقم ٤٠ في ترقيم الصفحات. توجد ثلاثة تسلسلات ترقيم أوراق أصلية منفصلة بين صص. ١أ-١٢ظ، صص. ١٤-١٨، صص. ١٩-٤١. هذه التسلسلات مكتوبة إما بالحبر أو بالقلم الرصاص في أعلى يمين صفحة الظهر وفي أعلى يسار صفحة الوجه من كل ورقة على التوالي؛ استُخدم القلم الرصاص في الحالات التي كان الترقيم الأصلي فيها مخفيًا، نتيجة تلف الورقة.
ملخص: المجلد عبارة عن اليوميات وسجل الاستشارات لويليام هنري دريبر، "مدير شؤون الأمة البريطانية في الخليج الفارسي". ويحتوي المجلد على تدوينات يومية ومشاورات عقدت في جمبرون [بندر عباس] بما في ذلك: تعيين جون فوذرينجهام لتولي "مسؤولية المستودع"، وويليام ماي كمشرف، الذي سيساعد سانت جورج باك "بأعمال السكرتير"؛ اعتراض رئيس بومباي إلى باشا البصرة، ورسالة من الوكالة في جمبرون إلى مجلس الادارة، سلمها القبطان مارتن فرنش، في طريقه إلى البصرة؛ مغادرة المراقب توماس واترز إلى بومباي [مومباي]، وتعيين دريبر ككبير الوكلاء؛ رسالة من جون كورتني يوصي فيها براكبين اثنين من "المغول" مسافرين على متن السفينة "سلامات رست"، ويطلب قافلة بين قشم والبصرة؛
تقرير بأن "العرب يجهّزون سفينتين كبيرتين بتصميم للإبحار"؛ تعليمات القبطان فرنش بفرض رسوم على "كل الفلفل المستورد إلى البصرة"؛ عودة الفرقاطة "بريطانيا" بعد مرافقة المراقب إلى جاسك؛
الرسائل إلى أوين فيليبس والوكالة الإنجليزية في أصفهان، تبلغهم بـ"مغادرة المراقب والأوامر التي تركها"، واستهجان الرئاسة لبطئهم في تأمين إطلاق سراح الموظفين في أصفهان؛ الأوامر إلى قائد السفينة "بريطانيا"، القبطان بينسون، بأن يبحر بين خليج مسندم وقشم؛
مغادرة السفينة التابعة لشركة الهند الشرقية الهولندية إلى البصرة حاملةً أكثر من ١٠,٠٠٠ تومان؛ تقرير عن زحف الأمير سلطان محمد ميرزا الصفوي و"الرئيس جنجي زعيم البلوش" [مير عبد الله خان بلوش] باتجاه جمبرون لمنع استيلاء الشهبندر السابق ميرزا زاهد علي لاري عليها؛ الأخبار عن "إعلان الشيخ جبارة بن ياسر الناصري تأييده لـ«مصلحة الأفغان» [الأفغان الغلزائيين] والتحاقه بميرزا زايد علي في لار"؛ الأوامر إلى القبطان بينسون لمنع سفينة ترفع الأعلام الإنجليزية من التوقف في باسعيدو؛ رسالة من الشاه طهماسب الثاني الصفوي عن حصاره على كرمان ونيته بإلقاء القبض على السيد أحمد خان مرعشي الصفوي؛ التعليمات إلى بينسون بالنسبة لأي سفن يصادفها في "طرق باسعيدو تابعة إلى كوتش والسند"؛ رسائل الشاه أشرف غلزائي إلى حاكم شيراز؛ رسالة من رئاسة بومباي تطلب دفع مبلغ من قبل الشيخ راشد وقمع التجارة في باسعيدو؛ تبادل للرسائل بين دريبر وحاكم جمبرون؛ رسالة من الشيخ راشد إلى دريبر يطلب فيها بأن تتوقف السفينة "بريطانيا" عن تحويل السفن بعيدًا عن باسعيدو؛
قرار دريبر بتولي المسؤولية عن البعثة إلى باسعيدو والتحضير لـ"نصب تذكاري" للشيخ راشد: الاجتماع بين الخبير اللغوي [المترجم] للوكالة وحاكم جمبرون؛ الرسائل من عبد الرحمن باشا والكيا [مسؤول عثماني] في البصرة إلى المراقب؛ رفض الحاكم محمد زال بك بتسليم نصف الجمارك؛ انتقال ميرزا زاهد علي إلى سولجار، وهي "قرية كبيرة قرب لار"؛ وصول القافلة الأولى من أصفهان منذ ١٧٢٢؛ سجن التاجر حسين بك؛ وصول جنود سلطان محمد ميرزا الصفوي؛ زيارة حاكم جمبرون إلى الوكالة الهولندية؛ رسالة من قاضي جمبرون عن ردة فعل سلطان محمد مبرزا على بعثة باسعيدو، وقراره بمحاصرة الوكالة في جمبرون؛ الرسالة من دريبر إلى "الأمير الأكثر بريقًا سلطان محمد ميرزا"؛ تحويل مسار السفينة "فتح الرحمن" وسفينتين أخريين من باسعيدو؛
مهمة ابن الرئيس جنجي لاعتقال محمد زال بك ومحاصرة الوكالة؛ التعليمات لكوردو عن الدفاع عن جمبرون؛ أمر من سلطان محمد ميرزا إلى محمد زال بك باعتقال التجار من أصفهان؛ مطالب القائد الأعلى [السلطان أحمد الثالث العثماني] من الشاه أشرف غلزائي يدعوه فيها إلى التنازل عن "قزوين وكلبايكان [؟] وساوة"، وإعادة "المدفعية والمال والخيم والبضائع" التي تم الاستيلاء عليها من الكرجي أحمد باشا، وسكّ عملات معدنية باسم السلطان للاعتراف به كـ"إمبراطور المسلمين"؛ رسائل الشيخ راشد و"التجار الرئيسيين في باسعيدو"؛ رسالة أرسلها ميرزا زاهد علي إلى دريبر من كنك؛ رسالة من الشيخ راشد يشكر فيها دريبر لاستدعاء سفنه من باسعيدو؛ رفض القبطان بينسون الالتزام بتعليمات دريبر؛ وصول السفن "فايم" و"فورت سانت جورج" و"سلمندر" وسفينة تابعة لإمام المخا؛
الإشعارات الموجهة إلى مجلس الإدارة والتي تم نقلها إلى البصرة على متن سفينة (غراب) تابعة لـ "الموريين" [العرب]؛ الأوامر الموجهة إلى القبطان فيليب بيرز، قائد القادس "بنغال"، بالتقدم إلى لافت؛
وصول السفينة "هاريسون" مع رد باشا البصرة على اعتراض الرئيس؛ رسالة من سلطان محمد ميرزا إلى دريبر يعينه فيها شهبندر جمبرون؛ رسالة من دريبر إلى عبد الرحمن باشا، حاكم البصرة؛ وصول السفينة "ويكفيلد" بقيادة القبطان توماس ديكسون؛
التعليمات التي وجهها كبير الوكلاء إلى القبطان بيرز والقبطان بينسون بخصوص رحلة إلى باسعيدو وعسلوية وجارك وبندر بوشهر وموانئ أخرى؛ المبارزة التي جرت بين فوثرينجهام ودريبر خارج الوكالة في جمبرون؛ إعلان دريبر للرقيب ويليام شارب والرقيب توماس بويدن والجيش؛ شهادات شارب وبويدن بخصوص المبارزة ومناشدة كوردو للجنود؛ الرسالة من دريبر إلى فرنش في البصرة، يأمره فيها العودة في "أقرب فرصة"؛ اعتقال كوردو على يد "كتيبة جنود يحملون بنادق مسكيت"؛ وتفكك معسكر سلطان محمد ميرزا، وزحفه للانضمام إلى مير عبدالله خان بلوش.الوصف المادي: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ١ وينتهي على الورقة الأخيرة بالرقم ٨٦؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة.
ملخص: نسخة من رسالة من ويليام ديجز لاتوش، المقيم البريطاني في البصرة، إلى لورانس سوليفان، رئيس مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، مرسلة من البصرة بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٧٨١.تتعلق الرسالة بشكلٍ رئيسي بعبور البريد من لندن إلى البصرة ثم إلى الهند. يشكو لاتوش أيضًا من مرسالين يحملون إرساليات من لندن تتضمن أوامر بمصادرة سفن في البصرة. الموضوعات الأخرى التي نوقشت في الرسالة هي التهديد الذي يشكله "القراصنة المفوضون" الفرنسيون في الخليج، وبيع المنسوجات الصوفية في البصرة، والتقارير الواردة من الهند، بما في ذلك الاستيلاء على الوكالة الهولندية في سورات.توجد نسخة أخرى من الرسالة ذاتها مصنفة تحت الرقم IOR/L/PS/9/76/23.مرفق بالرسالة رسالة من ب. ميشيل، سكرتير مجلس الإدارة، إلى لاتوش، مرسلة من دار الهند الشرقية بتاريخ ٢٧ ديسمبر ١٧٨٢. تبين الرسالة أن مجلس الإدارة استلم رسائل لاتوش حتى تاريخ ٨ أكتوبر، وتطلب إرسال حزمة مصاحبة (غير مرفقة) في أقرب وقتٍ ممكن إلى بومباي [مومباي]، وتنقل لوم مجلس الإدارة بخصوص نقل المعلومات حول الوضع في الهند إلى أفراد بدلاً من الشركة.الوصف المادي: مادة واحدة (١٠ ورقات)
ملخص: رسالتان من ويليام ديجز لاتوش، المقيم البريطاني في البصرة، إلى اللجنة السرية في مجلس إدارة شؤون شركة الهند الشرقية.الرسالة الأولى، المؤرخة في ٣٠ مارس ١٧٨٣، تتناول عدة موضوعات، بما في ذلك:تحركات السفن وعبور البريد من لندن إلى الهند عبر البصرةتعطل مسار البريد بسبب سفن من القرين [الكويت] عند مصب النهر [شط العرب]تعليق المحادثات بين الباشا [بويوك سليمان باشا، حاكم بغداد] وعرب قبيلة الخزاعل، الأمر الذي يهدد الاتصالات بين بغداد والبصرة.الرسالة الثانية، المؤرخة في ٢٣ يوليو ١٧٨٣، تتناول الموضوعات التالية:اجتماعات لاتوش مع مسيو كوتينال، وهو مرسال فرنسي يسافر إلى الهند، ومحاولات تأخير رحلتهتحركات السفن والمسافرين البريطانيين وعبور البريد عبر البصرةوصول شحنة منسوجات صوفية إلى البصرةرد البضائع التي أخذتها القرين وطلب شيخ القرين الحصول على قرض.توجد نسخة أخرى من الرسالة ذاتها في IOR/L/PS/9/76/28.الوصف المادي: مادة واحدة (٣ ورقات)
ملخص: نسخة من رسالة من ويليام ديجز لاتوش، المقيم البريطاني في البصرة، إلى لورانس سوليفان، رئيس مجلس إدارة شركة الهند الشرقية، مرسلة من البصرة بتاريخ ٢٥ سبتمبر ١٧٨١.تتعلق الرسالة بشكلٍ رئيسي بعبور البريد من لندن إلى البصرة ثم إلى الهند. يشكو لاتوش أيضًا من مرسالين يحملون إرساليات من لندن تتضمن أوامر بمصادرة سفن في البصرة. الموضوعات الأخرى التي نوقشت في الرسالة هي التهديد الذي يشكله "القراصنة المفوضون" الفرنسيون في الخليج، وبيع المنسوجات الصوفية في البصرة، والتقارير الواردة من الهند، بما في ذلك الاستيلاء على الوكالة الهولندية في سورات.الوصف المادي: مادة واحدة (٤ ورقات)
ملخص: رسالتان من ويليام ديجز لاتوش، المقيم البريطاني في البصرة، إلى مجلس إدارة شؤون شركة الهند الشرقية.الرسالة الأولى، المؤرخة في ٢٧ يونيو ١٧٨١، تتناول عدة موضوعات، بما في ذلك:معلومات استخباراتية من ساحل كورومانديل بشأن التحركات الفرنسية والنزاع مع حيدر علي [حاكم ميسور]تحركات السفن في بومباي [مومباي] ومسقطعودة رهائن إلى البصرة كانت القوات الفارسية [الإيرانية] قد أخذتهم إلى شيراز في سنة ١٧٧٦.توجد الرسالة ذاتها في جزأين في IOR/L/PS/9/76/12 وIOR/L/PS/9/76/15.الرسالة الثانية، المؤرخة في ٥ يوليو ١٧٨١، تتناول عدة موضوعات، بما في ذلك:عبور الإرساليات من الهند وإليها عبر البصرةتحركات المسافرين البريطانيين باتجاه الهندوصول شحنة منسوجات صوفية إلى البصرةالسفن الهولندية في مسقط.الوصف المادي: مادة واحدة (ورقتان)