ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية عامة من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٩ يونيو ١٨٧٤. هذه الإرسالية استكمال للإرسالية السياسية رقم ٥١ بتاريخ ٦ مارس ١٨٧٤ [IOR/L/PS/6/117, ff 27-31] بخصوص مقتل الملازم الثاني ماكوسلاند من السفينة الملكية "دافني"؛ حيث تحيل نسخة لرسالة إضافية من القائم بأعمال الوكيل السياسي في زنجبار، تبلغ عن الخطوات التي اتخذها من أجل معاقبة مرتكبي جريمة القتل.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٢٢٣ وينتهي في ص. ٢٣٠أ، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل أربعة استثناءات في ترقيم الأوراق: ص. ٢٢٥أ، ص. ٢٢٦أ، ص. ٢٢٨أ، ص. ٢٣٠أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢١ يوليو ١٨٧٤، بخصوص مقتل مستر آرثر هيل على يد اثنين من الصوماليين في براوة في أبريل ١٨٧٤، وتشير إلى أنه قد طُلب من الوكيل السياسي في زنجبار أن يلحّ على السلطان بضرورة اعتقال القاتلَيْن ومعاقبتهما.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٢١٦، وينتهي في ص. ٢٢٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد استثناء واحد في تسلسل ترقيم الأوراق، ص. ٢١٨أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لإرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٢١ يوليو ١٨٧٤، تحيل للعلم نسخةً لرسالةٍ إضافية من القائم بأعمال الوكيل السياسي في زنجبار بخصوص مقتل مستر هارتلي على يد مجموعة من "العرب" في موروغونو [موروغورو؟]، وذلك استكمالًا للإرسالية السياسية رقم ٧٩ بتاريخ ١ مايو ١٨٧٤ (IOR/L/PS/6/118, ff 5-9).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٢٢١، وينتهي في ص. ٢٢٥، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٢٢١أ، ص. ٢٢٣أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من إدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١١ أغسطس ١٨٧٤، تحيل نسخةً لرسالةٍ إضافية من القائم بأعمال الوكيل السياسي في زنجبار بشأن مقتل مستر آرثر هيل على يد صوماليين في براوة في أبريل ١٨٧٤. هذه الإرسالية استكمالٌ للإرسالية السياسية رقم ١٣٤ لسنة ١٨٧٤(IOR/L/PS/6/119, ff 216-220).الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٢٧٥، وينتهي في ص. ٢٧٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يوجد استثناء واحد في تسلسل ترقيم الأوراق، ص. ٢٧٨أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ٦ مارس ١٨٧٤واستلمها مكتب الهند في ٣٠ مارس ١٨٧٤، تحيل نسخة لتقرير إضافي من الوكيل السياسي في زنجبار، النقيب ويليام فرانسيس بريدو، بشأن مقتل الملازم الثاني ماكوسلاند من السفينة الملكية "دافني"، وتذكر أن إجراءات النقيب بريدو قد تمت الموافقة عليها.
هذه الإرسالية السياسية استكمال للإرسالية رقم ١٢ المؤرخة في ٩ يناير ١٨٧٤.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٢٧ وينتهي في ص. ٣١، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن تسلسل ترقيم الأوراق استثناءً واحدًا: ص. ٢٧أ.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لإرسالية سياسية من الإدارة الخارجية بالحكومة في الهند إلى وزير الدولة لشؤون الهند، بتاريخ ١ مايو ١٨٧٤، واستلمتها الإدارة السياسية بمكتب الهند في ٢٥ مايو ١٨٧٤، تحيل نسخة لرسالة إضافية من القائم بأعمال الوكيل السياسي في زنجبار، تبلغ عن وفاة مستر هارتلي، والتدابير المتخذة لإلقاء القبض على المتورطين في قتله. هذه الإرسالية استكمال للإرسالية السياسية رقم ٧١ المؤرخة في ١٠ أبريل ١٨٧٤ (IOR/L/PS/6/117, ff 422-441)، وتشير بشكل خاص إلى التدوينتين رقم ٥ و٦ في ملخص المحتويات المرفق بتلك الإرسالية.الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المُستخدم للأغراض المرجعية) على الورقة الأولى بالرقم ٥ وينتهي في ص. ٩، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أعلى يمين صفحة الوجه من كل ورقة. يتضمن التسلسل استثناءين في ترقيم الأوراق: ص. ٥أ، ص. ٧أ.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٠٥ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ٣٠ ديسمبر ١٨٤٧. يتعلق المرفق بشؤون إيالة بغداد العثمانية. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ٢٨ أكتوبر ١٨٤٧.يتألف المرفق من رسالة من الوكيل السياسي في مناطق شبه الجزيرة العربية الخاضعة للحكم العثماني [العراق العثمانية] والقنصل البريطاني في بغداد، المقدم هنري كريسويك رولينسون، إلى سكرتير حكومة بومباي لدى الإدارة السياسية، تحيل نسخًا من إرساليتين إلى سكرتير الإدارة الخارجية للحكومة في الهند. ترفق هاتان الإرساليتان نسخة من إرسالية من اللورد كاولي، الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة في القسطنطينية [إسطنبول] إلى رولينسون، ونسخًا من إرساليات إلى كاولي من رولينسون ومن الملازم أرنولد بوروز كمبال كالقائم بأعمال القنصل في بغداد. تتضمن الإرساليات إلى كاولي رسالة مرفقة من رولينسون إلى الوزير المفوض والمبعوث فوق العادة لدى بلاط طهران، العقيد جستن شيل، ورسالة إلى رولينسون من وزير الدولة للشؤون الخارجية، اللورد بالمرستون.تبلغ الإرساليات عن مسائل من بينها:وصول تعليمات من الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] إلى بغداد تعفي الرعايا الهنود البريطانيين من قوانين جواز السفر التي فرضتها الحكومة التركية [العثمانية]، وإبلاغ اللورد كاولي بحصوله على تأكيد الباب العالي أنه لا ينوي تطبيق الأوامر التي صدرت مؤخرًا لبيع ممتلكات الأجانب إجباريًاتقدم وباء الكوليرا في إيالة بغدادرضوخ صفوق بن فارس الجرباء، شيخ قبيلة شمّر بحكم القانون، وابنه فرحان بن صفوق الجرباء حتى الآن لمحمد نجيب باشا [والي بغداد] الذي استدعاهما إلى بغداد، حيث كلّف فرحان بمنصب الشيخ عوضًا عن أبيه، وبدلًا من خصمهم عودة [؟]وضع الحدود التركية-الفارسية، بما في ذلك شكوى محمد نجيب باشا لرولينسون بشأن المخاطر التي يتعرض لها الرعايا الأتراك بسبب "عدم قدرة" حكام كرمانشاه وسنندج على السيطرة على القبائل الكردية المقيمة داخل الحدود الفارسية [الإيرانية]إصدار محمد نجيب باشا أوامر بانسحاب سفينة الحراسة التركية من مكانها في مصب قناة الحفر (وقد عارض شيل هذا الموقف كانتهاك للاتفاقية) ونقلها إلى طرق البصرةسلوك الشيخ صفوق، شيخ قبيلة شمّر، بعدما أعاد له محمد نجيب باشا امتيازاته، فكان سلوكه (وفقًا لما قاله رولينسون) "مهينًا لكرامة الحكومة التي يدين بالولاء لها، ومسيئًا لمصالحها"، مما أدى إلى قتله على يد كنج آغا الذي أرسله محمد نجيب باشا؛ ورأي رولينسون بأن القبائل "العربية" التي "يبسط نفوذ" الشيخ صفوق عليها ستعتبر أنه قد قتل غدرًا وستستأنف "عاداتها القديمة" المتمثلة في الامتناع عن الاتصال مع السلطات التركية، وذلك على الرغم من إنكار محمد نجيب باشا الشديد بأن يكون القتل متعمدًافرض محمد نجيب باشا سيادة السلطات العلمانية على "الجماعة المتعصّبة" المرتبطة بمقبرة الإمام "السني" الشيخ عبد القادر الجيلاني، عن طريق إجراءات تشمل إزالة مفتي بغداد من منصبه واعتقال الرجال الرئيسيين المرتبطين بالضريح ونقلهم إلى البصرة، وذلك ردًا على ما وصفه رولينسون بأنه تهديد بتمرد وشيك، وموافقة رولينسون على تصرفات محمد نجيب باشاإرسال محمد نجيب باشا لصادق بك إلى البصرة بهدف البحث عن مصادر تعويضية للإيرادات بعد الأمر الصادر من الباب العالي بإلغاء رسم "الاحتساب" [ضريبة على الأسواق في الدولة العثمانية] في جميع أنحاء الإيالة، مع احتمالية أن تشمل مصادر الإيرادات هذه فرض رسم جمركي قدره ١٢% على خيول صُدّرت إلى الهند، وقال اللورد بالمرستون لرولينسون إن الحكومة البريطانية سترفض ذلكمناقشة "كاملة ومرضية جدًا" بين رولينسون وصادق بك بخصوص قمع تجارة الرقيق بين البصرة وساحل أفريقيا، حيث بدا صادق بك مستعدًا ليطبّق الأوامر التحريمية بأكملها التي صدرت من القسطنطينية وبغداد حول الموضوعرأي رولينسون بأن قيامه بزيارة إلى البصرة سيكون مفيدًا في ديسمبر ١٨٤٧، بعد تنفيذ الاتفاقية بين المقيم السياسي في الخليج العربي، الرائد صمويل هينيل، والشيوخ العرب [الذين حظروا نقل المستعبدين الأفارقة على متن سفن تابعة للبحرين أو الإمارات المتصالحة]، لإتاحة فرصة له لفحص فعالية النظام الحالي شخصيًا.الوصف المادي: مادة واحدة (٢٢ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٣٧ لسنة ١٨٤٢، بتاريخ ٣٠ نوفمبر ١٨٤٢. المرفقات مُرقّمة ٣-٥٧ ومؤرخة في الفترة ما بين ١ يونيو إلى ٣٠ أكتوبر ١٨٤٢.تتألف المرفقات في أغلبها من مراسلات متعلقة بشؤون الخليج العربي. تتعلق المرفقات بمسائل تشمل:إبلاغ المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي، المقدم هنري دونداس روبرتسون، بانه وجه رسالة إلى عبد الله بن ثنيان بن إبراهيم آل سعود، الزعيم الجديد لنجد، بخصوص "علاقته" مع "قبائل القرصنة العربية في عُمان"، وتوجيه حكومة بومباي لروبرتسون بوجوب تفادي أي "تصادم معه"شرح روبرتسون لإجراءاته بما يخص الشيخ ناصر [حاكم بوشهر] عند وصول روبرتسون إلى بوشهر لإعادة تأسيس المقيمية البريطانية هناكالضريبة المفروضة على الأحصنة المصدرة من بوشهر بموجب المعاهدة التجارية مع بلاد فارس [إيران] لشهر أكتوبر ١٨٤١، واقتراحات المقيم البريطاني المساعد في الخليج العربي، الملازم كمبال، فيما يتعلق بشراء المهور لسلاح الفرسان والمدفعيةإشارة روبرتسون إلى أنه لا يضع أي أهمية على الخطة التي رسمها والتي تهدف إلى الحصول على مرفأ "جيد وملائم ومزدهر" في الخليج العربي ليكون موضع استخدام من قبل الأسطول البحري، وأنه من غير الحكمة إعطاء الخطة ذرة من التفكيرالإجراءات التي اقترحها روبرتسون للحصول على امتيازات للسفن الحربية التابعة لشركة الهند الشرقية في الخليج العربي والبحر الأحمرالإصلاحات الضرورية لمباني المقيمية في بوشهرالعناء الناتج عن عدم إنزال الإرساليات المرسلة على متن البريج الحربية "يوفراتيس" في بوشهر عندما مرت السفينة بذلك المرفأ في طريقها إلى جزيرة خارج
إبلاغ روبرتسون عن نية بلاد فارس مهاجمة البحرينسلوك الجنود الفرس المتمركزين في بوشهر تجاه الملازم كامبل من البحرية الهندية عندما زار كامبل العميد البحري في الخليج العربي، ويليام لورسوم إرشاد السفن التي فرضتها السلطات الفارسية في جزيرة خارجنقل المستودعات البحرية من جزيرة خارج إلى باسعيدورفع العميد البحري لو علمًا في منزله في جزيرة خارجإبلاغ لو عن حادثة نزاع وقعت بين حامية جزيرة خارج وبعض رعايا إمام مسقط، أسفر عنها إصابة ستة من أفراد الحاميةإبلاغ الوكيل المحلي في الشارقة عن آخر الاستخبارات من الشارقة، بما في ذلك نجاح صيد اللؤلؤ في تلك السنة (١٨٤٢)، وعدم وقوع أية "اضطرابات أو أعمال قرصنة" في البحاررأي روبرتسون بشأن ضرورة الإبقاء على وكيل في البريمي من عدمهاالترتيبات التي قام بها روبرتسون لملء الشاغر الذي نتج عن وفاة الوكيل المتمركز في لنجة [بندر لنجة]ترشيح القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، المقدم جستن شيل، محمد علي خان للعمل كوكيل في شيراز (في محل ميرزا محمد رضا المعزول)، إلى أن يصبح ميرزا محمد، البالغ من العمر أربعة عشر عامًا والذي تم حجز المنصب له، مؤهلاً لتولي مهام العملتقرير "حاكم" البحرين، الشيخ عبد الله بن أحمد آل خليفة، عن الظروف المحيطة بمقتل حمود العميري وخدمه، الذين حصلوا على حماية الوكيل المحلي في البحرين، محمد علي، أثناء وقوع الاضطرابات على الجزيرة؛ إقالة المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي لمحمد عليشكوى سلطان بن صقر القاسمي [حاكم رأس الخيمة والشارقة] ضد "حاكم" أم القيوين، عبد الله بن راشد، الذي شيد حصنًا، الأمر الذي يتنافى مع الاتفاقية المبرمة بينهما سنة ١٨٤٠ملاحظات المحامي العام في بومباي، أوجستس سميث لو ميسورييه، على قضية مقتل أحد رعايا إمام مسقط على يد بحّار بريطاني، التي أبلغ عنها القنصل البريطاني في الأراضي الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، النقيب أتكنز هامرتون؛ رأي المحامي العام بشأن مدى الصلاحيات الممنوحة لهامرتون بموجب أحكام المعاهدة التي دخلت بها المملكة المتحدة مع الإمام أخيرًاإحالة القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران نسخًا من إرسالياته إلى وزير الدولة البريطاني الأول للشؤون الخارجية، إيرل أبردين، بخصوص الشؤون في طهرانمقدار التعويض المستحق لصرّاف المقيمية البريطانية في بوشهر لقاء أغراضه التي دُمرت عندما هاجمت عصابة منزله سنة ١٨٣٨توضيحات روبرتسون بشأن الأسباب التي دفعته لعدم الاستفادة من إذن الإقامة في خورموج خلال أشهر الصيف، الذي منحته إياه الحكومة الفارسية.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلاً من: المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي؛ مساعد المقيم البريطاني في الخليج العربي؛ سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي؛ السكرتير العام لحكومة بومباي، ل. ر. ريد؛ سكرتير الحاكم العام للهند، توماس هربرت مادوك؛ العميد البحري في الخليج العربي؛ القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران؛تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: لطف علي خان؛ الوكيل المحلي في الشارقة، الملا حسين؛ حاكم البحرين؛ سلطان بن صقر؛ المحامي العام، بومباي؛ شاه بلاد فارس، محمد شاه قاجار؛ الصدر الأعظم أو رئيس الوزراء في بلاد فارس، الحاج ميرزا آقاسي؛ وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي كبير]؛ مأمور الجمارك، هنري جلاس؛ ج. أ. مالكوم، تاجر.الوصف المادي: مادة واحدة (١٨٥ ورقة)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ عن مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٠ لسنة ١٨٤٣، بتاريخ ٣٠ أبريل ١٨٤٣. المرفقات مرقمة ٣-١١ ومؤرخة في الفترة ما بين ١٤ فبراير إلى ٣٠ أبريل ١٨٤٣، وتتعلق بشؤون الخليج العربي وبلاد فارس [إيران].تتألف المرفقات المرقمة ٣-١٠ من مراسلات بخصوص:مستودع الفحم في جزيرة خارجسلوك الحاج أحمد، المنشي [الكاتب] العربي في المقيمية البريطانية في الخليج العربي إزاء جهانسوز ميرزا، الذي وصل إلى خارج في يوليو ١٨٤٢ "في رداء وشخصية درويش"، مدعيًا أنه ابن شاه بلاد فارس الراحل، فتح علي شاه قاجار، وعم الشاه الحالينسخة من رسالة (غير مدرجة في هذه المادة) من المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي، المقدم هنري دونداس روبرتسون، يقدم شرحًا لرسالة الاحتجاج التي أرسلها إلى عبد الله بن ثنيان بن إبراهيم آل سعود، الحاكم الفعلي لنجد، الموصوف بأنه "زعيم قرصان" في الخليج العربيتقرير عن الأوضاع الراهنة في مسقط من الوكيل المحلي في مسقط، الخواجة روبن بن أصلان، حتى ٢٠ مارس ١٨٤٣بلاغ عن قتل العقيد تشارلز ستودارت والنقيب آرثر كونولي، اللذين كانا محتجَزَيْن في قلعة بخارى في ١٨ أو ١٩ يونيو ١٨٤٢.تدور أغلب هذه المراسلات بين: سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي؛ المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي؛ السكرتير المنفذ للحكومة في الهند لدى الحاكم العام، جيمس توماسون.المرفق ١١ عبارة عن رسالة من القائم بأعمال السفير البريطاني في طهران، المقدم السير جستن شيل، إلى سكرتير الحكومة في الهند لدى الحاكم العام، يحيل فيها نسخًا من إرسالياته إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل أبردين، بخصوص الشؤون الفارسية، ويشمل ذلك:اعتذار من القنصل الفارسي في بغداد عن "اعتراض" مرسال راجل من البعثة البريطانيةرسالة مستلمة من مشهد تبلغ عن: "اجتماع" عقد في جام بين ميرزا موسى خان فراهاني، قائم مقام مشهد، ويار محمد خان [الوزير الوصي على العرش في هراة]، حيث يشتكي الأخير أنه لم يكسب الكثير من علاقاته مع بلاد فارس؛ وفاة "زعيم" [خان] خيوة، الله قلي بهادر خان، وخلافة ابنه محمد رحيم قلي خان؛ "الهدوء" الملاحظ على الحدود الفارسية باتجاه خيوةطلب المقيم البريطاني في الخليج العربي تعليمات بخصوص "قضية قرصنة، إذا أمكن تسميتها بذلك" في الخليج العربي، حيث كانت سفينة فارسية على وشك الإبحار بحمولتها من مرفأ رأس نابند، عندما هاجمها حاكم رأس نابند [رأس عصبان] ونهبهامعلومات من المقيم البريطاني المنفذ في الخليج العربي بخصوص موقع بلدة المحمرة [خرمشهر] وتاريخها الحديث، ويشمل ذلك نسخة لخريطة مبدئية رسمها مستر ليتشفيلد، الضابط المسؤول عن السكونة "إميلي"، لموقع المحمرة حسبما يتذكر (ص. ١٦٧)، بتاريخ ٣ يناير ١٨٤٣العلاقات بين بلاد فارس وتركيا [الدولة العثمانية]، بما في ذلك: استلام الحكومة الفارسية استخبارات من حاكم كرمانشاه بأن حاكم السليمانية، أحمد باشا، قد أعلن عن نيته الاقتراب من الحدود الفارسية في المنطقة المجاورة لذهاب [سربل ذهاب] مع قوة عسكرية؛ مهاجمة حاكم بغداد لمدينة كربلاء، على ما يبدو بسبب حالة "التمرد" بين القبائل المسيطرة على المدينة، والتي سببت للشاه "انزعاج وانفعال متزايدين" حيث تتضمن كربلاء أضرحة "للطائفة الشيعية من الديانة المحمدية [الإسلامية]"، كما يشكل الفرس نسبةً كبيرةً من سكان المدينة على ما يبدو.تتضمن الإرساليات رسائل مرفقة من: شيل؛ المقيم البريطاني في بغداد، العقيد روبرت تايلور؛ وزير الشؤون الخارجية الفارسي، ميرزا أبو الحسن خان شيرازي [إیلجي كبير]؛ رئيس الوزراء الفارسي [الصدر الأعظم]، الحاج ميرزا [عباس إیروانی] آقاسي؛ حاكم كرمانشاه، محب علي خان؛ والي أردلان؛ القنصل الفارسي في بغداد.الوصف المادي: مادة واحدة (٧١ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ١٥٤ لسنة ١٨٤٦، بتاريخ ٣١ ديسمبر ١٨٤٦. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٤ سبتمبر-٢١ نوفمبر ١٨٤٦.تتعلق المرفقات بالأحداث التي أعقبت مقتل الشيخ سعدون مؤخرًا، حاكم مقاطعات دهرود عليا، على يد اثنين من أقاربه بمساعدة أبناء قبيلة بني هاجر، ومنها: الصراع العنيف الناتج بين بني هاجر وقوات باقر خان، حاكم تنغستان، الذي كان على صلة بالشيخ سعدون؛ خوف الشيخ ناصر الثاني آل مذكور، حاكم بوشهر، وسكان تلك البلدة، من التعرض للهجوم والنهب على يد قبائل تنغستان المجاورة؛ و"الوضع المضطرب في المنطقة المجاورة لبوشهر".الطرف الرئيسي للمراسلات هو الرائد صمويل هينيل، المقيم السياسي في الخليج العربي.الوصف المادي: ملف واحد (١٠ ورقات)
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٢٦ لسنة ١٨٥٣، بتاريخ ٣١ مارس ١٨٥٣. يحمل المرفق الرقم ٣ وهو مؤرخ في ١٢ فبراير ١٨٥٣.المرفق عبارة عن رسالة من الوزير البريطاني المفوض والمبعوث فوق العادة إلى بلاط طهران، المقدم جستن شيل، إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، حيث تحيل الرسالة تحت ختمٍ غير محكم، إلى عنوان سكرتير الحكومة في الهند، نسخًا من ثلاث عشرة إرسالية موجهة إلى وزير الدولة الرئيسي للشؤون الخارجية، إيرل مالمزبيري، ومؤرخة في الفترة ما بين ٨ يناير إلى ٤ فبراير ١٨٥٣.تتألف إرساليات شيل إلى إيرل مالمزبيري مما يلي:رقم ٧، بتاريخ ٨ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن سلطات إمام مسقط قد رفضت السماح بدخول البلدة للضابط الفارسي [الإيراني] المفوض بتولي إدارة حكومة بندر عباس إلى أن يصل [الحاج] محمد رحيم خان [شيرازي، ملك التجار]، الحاكم الذي رشحه الشاهرقم ٨، بتاريخ ١٠ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن وفاة فتح محمد خان، زعيم هراة الذي كان محتجزًا في بيرجند. ويذكر شيل أنه ما من شك أنه قُتل بأوامر من الحكومة الفارسية على الرغم من نشر أنباء عن انتحاره.رقم ١٢، بتاريخ ١٣ يناير ١٨٥٣: يذكر فيها شيل أن المراسلات المرفقة (بعضها باللغة الفرنسية) بينه وبين الصدر الأعظم وزميله الروسي الأمير ديميتري إفانوفيتش دولجوروكوف [الوزير الروسي في بلاد فارس] توضح أن مساعيه المشتركة مع دولجوروكوف لإثناء الحكومة الفارسية عن حشد جيشٍ كبير في السلطانية في الربيع المقبل قد باءت بالفشلرقم ١٣، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً مترجمةً لرسالة من الصدر الأعظم يطالب فيها بريطانيا العظمى بالامتناع عن التدخل في شؤون هراة، والمراسلات اللاحقة بين شيل والصدر الأعظم. ويعرب شيل عن رأيه بأن السبيل الوحيد لحفاظ الحكومة البريطانية على نفوذها وسيطرتها على هراة هو استبعاد بلاد فارس تمامًا من أفغانستان ومقاومة إرسال قوات فارسية إلى هراة تحت أي مبرر. كما يقترح شيل إمكانية إجبار الحكومة الفارسية على قبول هذه الشروط من خلال احتلال البريطانيين لجزيرة خارجرقم ١٤، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣، تنقل أخبارًا من بينها: إبلاغ الصدر الأعظم شيل بأن السيد محمد صديق خان ألكزائي، حاكم هراة، قد قدم التماسًا عاجلًا للأمير الحاكم لخراسان من أجل إرسال قوات للمساعدة في ردع كهندل خان محمدزائي، حيث كان الأخير يزحف بقواته لنجدة فراه (توجد رسالة مرفقة من السيد محمد خان إلى الأمير الحاكم)؛ تحرير خانات هراة، اسميًا على الأقل، الذين كانوا قد اعتُقلوا في مشهد ورُحّلوا إلى طهران؛ أنباء من وكيل البعثة في مشهد عن استمرار السيد محمد خان في تحريض التركمان على شن غارات نهب في قندهار وأسر أعدادٍ من الأفغان لاستعبادهمرقم ١٥، بتاريخ ١٤ يناير ١٨٥٣: تبلغ عن تعيين ميرزا سعيد خان أنصاري في منصب وزير الشؤون الخارجية، وقد كان حتى حينها المشرف الفارسي للشؤون الخارجيةرسالة من شيل إلى السكرتير العام لحكومة بومباي، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣، تنقل تحت ختمٍ غير محكم نسخةً من إرسالية إلى إيرل مالمزبيري (رقم ١٧، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣) بخصوص بلاغات عن منح تراخيص في بومباي للسفن الفارسية بحمل علمٍ "إنجليزي"، يقومون من ثمّ برفعه في موانئهم المحلية (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والمقيم البريطاني في الخليج العربي، النقيب أرنولد بوروز كمبال، ومراسلات بين المقيم البريطاني والحاكم في بوشهر، ميرزا حسن علي خان). ويطلب شيل من حكومة بومباي أية معلومات قد تفيد اللورد مالمزبيري حول هذا الموضوعرقم ١٨، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٥٣: ترفِق نسخةً لإرساليةٍ استُلمت من المقيم البريطاني في بوشهر، تتعلق ببعض إجراءات حاكم بوشهر التي يخشى شيل أنها قد تثير "بلبلة" في الخليج العربي، وترجمة لرسالة وجهها شيل إلى وزير الشؤون الخارجية الفارسي جراء ذلك. حيث يبلغ شيل أن سفينةً من ميناء عسلوية الفارسي قد توقفت في بوشهر وأن حاكم بوشهر، ميرزا حسن علي خان، قام باعتقال الربان وتغريمه اثني عشر تومان، كما قام بأخذ بحارٍ حبشيٍ [إثيوبي] حر كان على متن السفينة. ويستطرد شيل أن حاكم عسلوية، الشيخ أحمد بن خلفان [آل حرم]، قد هدد بالانتقام من هذا العدوان، وأن شيل قد صرّح للوزير الفارسي بأنه لا يمكن خوض الحروب الخاصة في الخليج العربي (تتضمن الإرسالية نسخًا مرفقة من مراسلات كمبال مع الشيخ أحمد بن خلفان وميرزا حسن علي خان)رقم ٢٠، بتاريخ ١٩ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن الصدر الأعظم - بدلًا من أن يكمل الترتيبات التي اتُفق عليها مؤخرًا بشأن هراة - قد أرسل لشيل وثيقةً أخرى تتضمن بندًا مضمونه أن الاتفاقية ستصبح لاغية إذا قامت بريطانيا العظمى بالتدخل في شؤون هراة بأي شكلٍ من الأشكال. ويوضح شيل أنه قد رفض الترتيبات المقترحة. (تتضمن الإرسالية مراسلات مرفقة بين شيل والصدر الأعظم)رقم ٢١، بتاريخ ٢٢ يناير ١٨٥٣: تبلغ أن جماعةً مكونةً من ثلاثة خانات من هراة، كانوا محتجزين في مشهد، قد وصلوا في ذلك اليوم إلى طهران تحت قيود، ولكن يرجح أنه سيُطلق سراحهم قريبًا، وأن السلطات الفارسية قد قتلت خان رابع في الطريق، وأن ثلاثة خانات آخرين ما يزالون قيد الاحتجاز في مشهدرقم ٢٢، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تنقل أخبارًا من الوكيل في مشهد بأن كهندل خان، حاكم قندهار، قد مر بفراه ومعه ١٥٠٠ رجل واثني عشر مدفعًا، ليتقدم بهم نحو هراة، وأن السيد محمد خان قد أرسل طلبًا عاجلًا للغاية لإرسال الدعم إلى حاكم خراسانرقم ٢٣، بتاريخ ٣٠ يناير ١٨٥٣: تُرفِق مراسلات إضافية بين شيل ورئيس الوزراء الفارسي (الصدر الأعظم) بخصوص هراة، بما في ذلك: نسخ مترجمة من ترتيبات مختومة من الصدر الأعظم؛ رسالة من الصدر الأعظم إلى السيد محمد خان تخطره بهذه الترتيبات؛ فرمان من الشاه إلى السيد محمد خان يصادق على الترتيباترقم ٢٥، بتاريخ ٤ فبراير ١٨٥٣: تُرفِق ترجمةً لرسالةٍ من شيل إلى حاكم هراة، ينقل إليه نسخةً من الترتيبات التي وضعتها الحكومة الفارسية بخصوص اتصالاتها المستقبلية مع حكومته.الوصف المادي: يوجد ملخص لمحتويات الإرسالية على الورقتين ٥٥٣-٥٥٤، وهي مرقمة من ١-٣. الرقم ٣ مكرر لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٦ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٩ أكتوبر ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ أبريل ١٨٣٩-٢٥ أكتوبر ١٨٤١.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي، عدن؛ السكرتير العام المنفذ لحكومة بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند. كما توجد العديد من مرفقات ومحاضر الحاكم والرئيس في المجلس، بومباي، التي صادق عليها المجلس.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:وصف هينز لتعطيل قوافل الإمدادات عند دخولها عدن "بسبب استمرار التصرفات الانتقامية والمهينة لقبيلتيّ الفضلي والعبدلي" (ص. ٥٢١)، وموافقة حكومة بومباي على طلبه الإذن بمنع الإمدادات عن طريق البحر من دخول موانئ أي "زعيم يتأكد عداؤه" للحكومة البريطانية، بشرط توفر الإمكانيات البحرية لفرض حصارتقرير عن طرد قافلة "مشبوهة" من عدن تابعة للشيخ محمد حيدر من قبيلة العبدلي، وإحباط هجوم مفاجئ شنته "مجموعة من العرب" (ص. ٥٢٨) على "المتراس" الواقع على السور التركي، ويشمل ذلك نسخة من إفادة بالواقعة من الضابط المسؤول عن النقطة العسكرية على السور التركي (صص. ٥٢٥-٥٣٣)أوراق تتعلق بالإجراءات التي أمر بها هينز عقب تلقيه الإذن من حكومة بومباي باتخاذ إجراءاتٍ هجوميةٍ ضد القبائل المتهمة بمهاجمة وتعطيل القوافل المتوجهة إلى عدن. تتضمن هذه الأوراق: رواية هينز لوقائع الهجوم البريطاني المفاجئ الذي تضمن هدم بلدة نوبة مهدي زعمًا بأنها نقطة التقاء "زعماء" الفضلي الذين يخططون الهجمات على عدن، وتدمير نقطة الحراسة التي زُعم أنها شُيدت في الشيخ عثمان بهدف "التحرش" بالقوافل المتجهة إلى عدن (صص. ٥٣٨-٥٤٢)؛ نسخ من مراسلات هينز مع المقدم ويليام كروكر، قائد قوات عدن، مع إفاداتٍ ذات صلة من ضباطٍ حضروا هذه العمليات (صص. ٥٤٣-٥٥١)اتفاق الحاكم العام في الهند مع الحاكم في المجلس، بومباي، على زيادة طاقم الشرطة في عدن، والترتيبات التي يتوجب أن يتخذها مفتش الشرطة والمجلس العسكري في بومباي والمشرف العام للبحرية الهندية لإرسال عشرة متطوعين من شرطة بومباي وتزويدهم بالسيوف والأحزمة (صص. ٥٦١-٥٧٠)تعليمات أصدرتها حكومة بومباي في أكتوبر ١٨٤١ بإرسال عشرين أو ثلاثين من المُدانين الهندوس إلى عدن "على سبيل التجربة" للعمل في الطرق والتحصينات والمباني العامة، ويشمل ذلك توجيهات حول ملبس المُدانين وغذائهم (صص. ٦١٦-٦١٨). ويرد ما يلي قبل التعليمات وجداول التوجيهات: نسخ من مراسلات، مؤرخة في أبريل-نوفمبر ١٨٣٩ ويوليو-أغسطس ١٨٤٠، بين حكومة بومباي، والحكومة في الهند، والقائم بأعمال المحامي العام في بومباي، ومفتش الشرطة في بومباي، بخصوص قانونية إرسال خمسين من المُدانين إلى عدن للعمل في إنشاء الطرق العامة والخزّانات، إلخ، في سياق طلبٍ قدمه هينز (صص. ٥٧٢-٦٠٥)؛ تحليل القائم بأعمال المحامي العام للقانون يما يتعلق بأحكام نقل المسجونين (صص. ٥٧٩-٥٨٨)؛ مذكرة من السكرتير السياسي في بومباي يلخص فيها المراسلات والقرارات ذات الصلة حتى أكتوبر ١٨٤١؛ رسالة من المحامي العام في بومباي يؤكد فيها أن المُدانين المرسلين إلى عدن يمكن أن يُنقلوا بعد ذلك إلى مستوطنة (بريطانية) أخرى بصورة قانونيةتقرير حول زيارة إلى مصوع قام بها الملازم ويلموت كريستوفر، قائد السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية، أحاله إلى هينز الضابط البحري الأول في عدن (صص. ٦٢٣-٦٢٩)، ويتناول الوضع في المنطقة بما في ذلك النشاط والنفوذ الفرنسي
تقرير من مستر ج. هاتشاتور، الوكيل البريطاني في تاجورة، حول مقتل ثلاثة من خدمه وعداء "زعيم" ذلك المكان (صص. ٦٣٦-٦٣٨)، وإرسال هينز للسفينة "يوفراتيس" للمساعدة في إيجاد القتلة ولنقل هاتشاتور وطاقمه إلى عدن
أوراق ومراسلات تتعلق بإرسال حزمة (بريد) من هينز إلى سيلان [سريلانكا] بالخطأً على متن السفينة البخارية "سيفورث"، وتشمل تعليماتٍ للوكيل السياسي بإرسال الإرساليات الموجهة إلى حكومة بومباي بشكلٍ مستقل مستقبلًا وعدم ضمها للإرساليات المعتزم توزيعها عبر مكتب البريد العام في بومباي، وتوصية حكومة بومباي بخصم مرتب شهر من عامل مكتب البريد المسؤول عن الخطأ (صص. ٦٤٨-٦٥٧)
مذكرة كتبها السكرتير العام المنفذ في بومباي بشأن الطرود الآتية من كلكتا التي كان يُعتزم أن تصل إنجلترا على متن سفينة البريد البخارية "كليوباترا" في شهر أكتوبر، والتي وصلت رئاسة بومباي في اليوم التالي لإبحار السفينة نحو السويس (صص. ٦٦٠-٦٦٥)
مذكرة من الحاكم العام في الهند إلى اللجنة السرية (صص. ٦٦٨-٦٧٢) تحتوي على ما يلي: وصفٌ لـ"أصناف الإهانة والأذى التي لحقت بالحكومة البريطانية وموظفيها، ورعاياها على يد شريف المخا الحالي؛ تفسيرٌ للأسباب التي حالت دون اتخاذ أية إجراءات حتى الآن، بما في ذلك عدم توفر الإمكانيات البحرية، وفشل الانقلاب المفترض على حاكم المخا من قبل إمام صنعاء، والحرج السياسي الذي ينطوي عليه طلب عزل مسؤولٍ يحظى بتأييد حكومةٍ حليفةٍ لبريطانيا (متمثلة في الباب العالي العثماني)؛ اقتراحٌ بأن يقوم القبطان جراي، قائد السفينة الملكية "إنديميون" بزيارة المخا لإعلام الشريف بخطورة تصرفاته في نظر الحكومة في الهند، ولمحاولة الحصول على رد اعتبارٍ دون اللجوء "لعدوانٍ فعلي".الوصف المادي: مادة واحدة (١٧٥ ورقة)