ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومة بومباي وحكومة البنغال. تتعلق المادة بشكل رئيسي بإجراءات ضد القبطان نيكولو تشيفالا قبطان السفينة اليونانية "هيلاس"، الذي يُشتبه بالقيام بأعمال "قرصنة" في البحر الأحمر باحتجاز ونهب العديد من السفن التي تحمل أعلامًا أجنبية متعددة.
تتعلق المادة على وجه الخصوص بما يلي:تحقيقات في نشاطات تشيفالا قامت بها لجنة تتكون من مشرف البحرية والمحامي العام وكبير قضاة الشرطة، جرى أغلبها في المخا وبومبايالتحقيقات في ادعاءات تفيد بأن رعايا بريطانيين كانوا موظفين في السفينة "هيلاس"، وأن عدة سفن إنجليزية قدمت المساعدة والمؤن لها، بما فيها السفينة الإنجليزية "تغوا فغيغ".
يدّعي تشيفالا بأن بحوزته التصريحات مناسبة من حكومتي اليونان وموريشيوس بشراء وتسليح أي سفينة لغرض مضايقة السفن الخاضعة لسيطرة الأتراك في البحر الأحمرتقارير والتماسات من أشخاص احتجز تشيفالا سفنهم، وأشخاص مرتبطين بالسفينة "هيلاس"، كقائد السفينة "تغوا فغيغ"
مراسلات حكومة بومباي مع عدة حكومات في البحر الأحمر تطلب فيها المزيد من المعلومات والمساعدة في احتجاز تشيفالا ورفيقيه القبطان البحري صمويل لينجارد والملازم دينهامإعلان من حكومة بومباي يمنع الرعايا البريطانيين من خدمة أي بلد أجنبي ينوي مهاجمة السفن التركية؛ آراء المحامي العام عن شرعية هذا الإعلان وكذلك صلاحيات الحكومة بإصدار إعلان كهذا.تتضمن أطراف المراسلات كلًا من: حكومات بومباي والبنغال ومدراس؛ السير تشارلز مالكولم، مشرف البحرية، بومباي؛ أنتوني هاموند، المحامي العام، بومباي؛ جيمس د. دو فيتر، كبير قضاة الشرطة؛ حكومات غوا والمخا وموريشيوس والدمام؛ إمام صنعاء؛ المقيمين البريطانيين في كوتش والمخا والخليج العربي؛ الوكيل المحلي في المخا؛ جان-فرانسوا هودول، قائد السفينة "تغوا فغيغ".
تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "الإدارة السياسية في بومباي رقم ٤"، "[مراسلات سابقة] ٩٨٠، المسوّدة. ٣٨. ١٨٣٢"، "مكتب المفتش".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٤، وينتهي في الصفحة ١٥٧، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتكون المادة من نسخ ومقتطفات من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة بمقتطفات للمشاورات السياسية لحكومة بومباي. تتعلق المادة بعدة قضايا تخص الوضع السياسي في الخليج العربي، على وجه الخصوص:تقارير ونقاشات عن الأعمال العدائية بين إمام مسقط وحاكم البحرين في نزاع، وبين سلطان بن صقر [الشيخ سلطان بن صقر القاسمي، حاكم رأس الخيمة] والشيخ طحنون [الشيخ طحنون بن شخبوط آل نهيان، حاكم أبوظبي] في نزاع آخرمحاولات الرائد ديفيد ويلسون، المقيم البريطاني في الخليج العربي، وقف التصعيد في النزاعات المذكورة أعلاه؛ تعليماته لعدة سفن تابعة لشركة الهند الشرقية بجمع المعلومات أثناء تسليم الحزم على الجهة العربية للخليج وتقاريرها اللاحقةأنشطة مريبة للسفينة اليونانية "هيلاس" في المخا؛
احتجاز دولة [حاكم] المخا السفينة "تغوا فغيغ" وذلك لاشتباهه بتورطها مع السفينة "هيلاس"؛
تدخّل الوكيل المحلي في المخا والقبطان روبرت مورزبي، قبطان السفينة "ثيتيس" التابعة لشركة الهند الشرقية، لضمان إطلاق السفينة "تغوا فغيغ"؛
التشكيل اللاحق للجنة للتحري عن شخصية نيكولو تشيفالا، قبطان السفينة "هيلاس"
تقارير عن قرصنة على متن السفينة التجارية "كارناتيك" من قبل رعايا خاضعين لسيطرة إمام مسقط
قتل سلطان بن صقر "للقرصان" مسلم بن راشد [القاسمي] واعتقال طاقمه والنقاش الذي جرى بين إمام مسقط وحكومة بومباي فيما إذا كان ينبغي إطلاق سراح بعض أفراد الطاقم.تتطرق المادة إلى مواضيع أخرى من بينها: فرض الرسوم على إرشاد السفن في بوشهر؛ الاستنزاف المالي في استقبال مبعوث من الباشا في بغداد في البصرة؛ تقديم أمير شيراز لرجلين إلى ويلسون، وطلبه بأن يوفر لهم ويلسون كل المساعدة؛ تقديم المساعدة لتاجر يهودي محترم يريد أن ينقل ممتلكاته من بغداد ويستقر في بومباي.تم شطب جزء من المادة بالقلم الرصاص (صص. ١٢٩ظ-١٣١ظ) يتعلق بجمع قبطان السفينة "إلفينستون" التابعة لشركة الهند الشرقية، فريدريك و. جرير، للمال من سكان بربرة قسرًا.
تتألف المادة في أغلبها من مراسلات بين ويلسون وويليام نيونهام، السكرتير العام لحكومة بومباي. تتضمن أطراف المراسلات الأخرى كلًا من: و. كلارك، القائم بأعمال السكرتير الفارسي؛ الرائد روبرت تايلور، الوكيل السياسي في البصرة؛ الشيخ صاحب إبراهيمجي، الوكيل المحلي في المخا؛ عدة مسؤولين في البحرية لحكومة بومباي؛ موظفي سكرتارية الحكومة العليا، حكومة موريشيوس وحكومة فورت سانت جورج؛ إمام مسقط، أمير شيراز، سلطان بن صقر، دولة المخا والعديد من وكلائهم.تحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "[مراسلات سابقة] ٧٨٣، المسوّدة ٤٧٧، موسم ١٨٢٩\١٨٣٠"، "مكتب المفتش ١٨٣٠".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٤، وينتهي في الصفحة ١٤٠، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: تتكون هذه المادة من نسخ من مراسلات ومذكرات وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل سياسية من حكومة بومباي. تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: حكومة بومباي؛ المقيم البريطاني في المخا، النقيب جيلبرت هاتشينسون؛ وإمام صنعاء [اليمن، المهدي عبدالله بن أحمد بن علي].تتعلق المادة بالاختلافات بين النسختين العربية والإنجليزية لمعاهدة ١٥ يناير ١٨٢١، التي تفاوض بشأنها ويليام بروس، المقيم البريطاني في بوشهر، مع إمام صنعاء. الاختلافات هي:ما إذا كان تخفيض نسبة الرسوم الجمركية إلى اثنين وربع بالمائة ينطبق على التجّار الإنجليزيين (كما يرد في النسخة العربية) أم على جميع التجّار الذين يتاجرون تحت العلم البريطاني (كما يرد في النسخة الإنجليزية)في النسخة الإنجليزية، يتمتع المعالون من الوكالة البريطانية بحماية المقيم البريطاني (وهو ما تم حذفه في النسخة العربية)في النسخة الإنجليزية، في حال الخلاف بين المعالين من المقيم البريطاني والإمام، فإن دولة [حاكم] المخا والمقيم البريطاني هما المخولان بالفصل في النزاع ويُعاقب المعتدي من قبل سلطته الخاصة (كل هذا تم حذفه في النسخة العربية).يتعلق النقاش بشكل رئيسي بالاختلاف الثاني، والذي يتوق البريطانيون إلى أن يوافق عليه الإمام. كما توجد مناقشة مستفيضة في هذا السياق عن المعاملات التجارية لوسيط شركة الهند الشرقية مع الأمريكيين وديون الإمام المستحقة له. يخبر المقيم البريطاني أيضًا عن زيارته إلى عدن بهدف نقل المقيمية البريطانية إلى هناك.تتضمن المادة صفحة محتويات، وتحتوي صفحة عنوان المادة على المراجع التالية: "سياسي رقم ٩، المسوّدة ٤٩٦، [مراسلات سابقة] ١٥٤، [موسم] ١٨٢٣\١٨٢٤"، "مكتب المفتش ٢٣".الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق لهذا الوصف (المستخدم للأغراض المرجعية) في ص. ٢٨، وينتهي في ص. ٢٠١، حيث أنه جزء من مجلد أكبر؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.
ملخص: يتألف هذا الجزء من المجلد من نسخ عن مرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٣٢ لسنة ١٨٤٣، بتاريخ ١ مايو ١٨٤٣. المرفقات مرقمة ٣-١٠ ومؤرخة في الفترة من ١٤ نوفمبر ١٨٤٢ إلى ٢٧ أبريل ١٨٤٣.تتألف غالبية المادة من ملخص (المرفق رقم ٣) لإجراءات حكومة بومباي ردًا على الإجراءات العدائية الملموسة التي اتخذها شريف المخا، حسين بن علي حيدر، وأخوه حمود ضد الرعايا البريطانيين، وذلك عقب استحواذ الشريف على ميناءيّ المخا والحديدة بعد انسحاب قوات محمد علي باشا المسعود بن آغا منهما.تتضمن "الأعمال العدائية" المبينة في الملخص أوامر شريف المخا بما يلي: أن يتم إنزال العلم البريطاني الذي كان مرفوعًا أمام منزل القائم بأعمال الوكيل المحلي في المخا، عبد الرسول؛ عدم السماح لأي بريطانيين بالنزول من السفن بسلاحهم؛ عدم تقديم المؤن للبريطانيين أو لسفن شركة الهند الشرقية دون دفع رسوم؛ أن يدفع جميع التجار البريطانيين الذين يتاجرون مع المخا والحديدة مستقبلًا رسمًا قدره تسعة بالمائة بدلًا من الرسم الاعتيادي البالغ اثنين ونصف بالمائة.يناقش الملخص أيضًا: منع الشريف وأخيه، الذي يمارس دور حاكم المخا، إرسال أية إمدادات إضافية من المخا إلى عدن و"الزج بأية عوائق" في طريق التجارة البريطانية؛ مصادرة الشريف للعقار الخاص للقائم بأعمال الوكيل المحلي في المخا؛ تعيين الباب العالي [حكومة الدولة العثمانية] لمفوّض من أجل عزل الشريف، عقب تقديم الحكومة البريطانية احتجاجات إلى الباب العالي؛ استخبارات بقرب عقد اتفاق بين المفوّض العثماني والشريف حسين، يعاد بموجبه رفع العلم البريطاني بالإضافة إلى التعهد بسلوك ودي في المستقبل تجاه الرعايا البريطانيين؛ رأي الوكيل السياسي في عدن، النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، بأن اتفاقًا كهذا لا يمكن قبوله حيث أن عدم فرض أي عقاب على شريف المخا "يمثل مساسًا بالكرامة البريطانية"مرفق بالملخص نسخ من الوثائق التالية: رسالة من الوكيل السياسي في عدن إلى سكرتير حكومة بومباي، جون بولارد ويلوبي؛ رسالة من السفير البريطاني في الدولة العثمانية، ستراتفورد كاننج، إلى وزير الدولة للشؤون الخارجية، إيرل أبردين؛ اتفاقية بين الحكومة البريطانية وإمام صنعاء [اليمن]، بتاريخ ١٥ يناير ١٨٢١.تتعلق المرفقات رقم ٤-٧ بالتماس حكومة بومباي تعليمات من الحاكم العام في الهند ردًا على طلب إمام صنعاء المساعدة البريطانية في محاولته استعادة السيطرة على ميناءيّ المخا والحديدة.تتعلق المرفقات رقم ٨-١٠ بما يلي: سلوك القنصل البريطاني ووكيل شركة الهند الشرقية في الدول الخاضعة لسيطرة إمام مسقط، النقيب أتكنز هامرتون، فيما يتعلق بزعم مقتل "بحار عربي" من رعايا إمام مسقط على يد بحار بريطاني، جيمس دوسون؛ رأي الحكومة البريطانية بأن الإجراءات التي اتبعها هامرتون إزاء هذه القضية غير قانونية، وبأن تصرفه بالموافقة على تقييد الشهود ضد السجين أثناء رحلة إلى موريشيوس هو أمر مستهجن جملةً وتفصيلاً ويُلام عليه بشدة؛ توجيه الحاكم العام في المجلس بأن يحرص هامرتون في المستقبل على عدم إرسال سجناء متهمين بالقتل إلى إنجلترا دون تعليمات مباشرة من السلطات. يتضمن المرفق رقم ٨ رسالة من سكرتير المستعمرات في موريشيوس إلى هامرتون، مع رسالة مرفقة من المدعي والمحامي العام البريطاني في موريشيوس.الوصف المادي: مادة واحدة (٨٢ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخة لمرفق بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي [مومباي] إلى اللجنة السرية: رسالة بومباي السرية ٩ أغسطس ١٨٢٠. المرفق مؤرخ في ٩ أغسطس ١٨٢٠.يتكون المرفق من رسالة من ماونتستيورات إلفينستون، حاكم بومباي، موجهة إلى إمام صنعاء يطلب فيها الاعتذار والتعويض عن "إهانات ووحشية" حاكم المخا تجاه "ضابط الحكومة البريطانية المحترم في وكالة [شركة الهند الشرقية]" في المخا ويفيد بإرسال القبطان لوك من البحرية البريطانية مع أسطول السفن بهدف التأكد من تلبية الطلبات، بما في ذلك التفاوض على اتفاقية.الوصف المادي: تتضمن الإرسالية مرفقًا واحدًا، يحمل الرقم ١. رقم المرفق مكتوب لأغراض مرجعية على ظهر الورقة الأخيرة من المرفق.
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٦ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٢٩ أكتوبر ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٨ أبريل ١٨٣٩-٢٥ أكتوبر ١٨٤١.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي، عدن؛ السكرتير العام المنفذ لحكومة بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند. كما توجد العديد من مرفقات ومحاضر الحاكم والرئيس في المجلس، بومباي، التي صادق عليها المجلس.من أبرز ما تتناوله الأوراق وتتضمنه:وصف هينز لتعطيل قوافل الإمدادات عند دخولها عدن "بسبب استمرار التصرفات الانتقامية والمهينة لقبيلتيّ الفضلي والعبدلي" (ص. ٥٢١)، وموافقة حكومة بومباي على طلبه الإذن بمنع الإمدادات عن طريق البحر من دخول موانئ أي "زعيم يتأكد عداؤه" للحكومة البريطانية، بشرط توفر الإمكانيات البحرية لفرض حصارتقرير عن طرد قافلة "مشبوهة" من عدن تابعة للشيخ محمد حيدر من قبيلة العبدلي، وإحباط هجوم مفاجئ شنته "مجموعة من العرب" (ص. ٥٢٨) على "المتراس" الواقع على السور التركي، ويشمل ذلك نسخة من إفادة بالواقعة من الضابط المسؤول عن النقطة العسكرية على السور التركي (صص. ٥٢٥-٥٣٣)أوراق تتعلق بالإجراءات التي أمر بها هينز عقب تلقيه الإذن من حكومة بومباي باتخاذ إجراءاتٍ هجوميةٍ ضد القبائل المتهمة بمهاجمة وتعطيل القوافل المتوجهة إلى عدن. تتضمن هذه الأوراق: رواية هينز لوقائع الهجوم البريطاني المفاجئ الذي تضمن هدم بلدة نوبة مهدي زعمًا بأنها نقطة التقاء "زعماء" الفضلي الذين يخططون الهجمات على عدن، وتدمير نقطة الحراسة التي زُعم أنها شُيدت في الشيخ عثمان بهدف "التحرش" بالقوافل المتجهة إلى عدن (صص. ٥٣٨-٥٤٢)؛ نسخ من مراسلات هينز مع المقدم ويليام كروكر، قائد قوات عدن، مع إفاداتٍ ذات صلة من ضباطٍ حضروا هذه العمليات (صص. ٥٤٣-٥٥١)اتفاق الحاكم العام في الهند مع الحاكم في المجلس، بومباي، على زيادة طاقم الشرطة في عدن، والترتيبات التي يتوجب أن يتخذها مفتش الشرطة والمجلس العسكري في بومباي والمشرف العام للبحرية الهندية لإرسال عشرة متطوعين من شرطة بومباي وتزويدهم بالسيوف والأحزمة (صص. ٥٦١-٥٧٠)تعليمات أصدرتها حكومة بومباي في أكتوبر ١٨٤١ بإرسال عشرين أو ثلاثين من المُدانين الهندوس إلى عدن "على سبيل التجربة" للعمل في الطرق والتحصينات والمباني العامة، ويشمل ذلك توجيهات حول ملبس المُدانين وغذائهم (صص. ٦١٦-٦١٨). ويرد ما يلي قبل التعليمات وجداول التوجيهات: نسخ من مراسلات، مؤرخة في أبريل-نوفمبر ١٨٣٩ ويوليو-أغسطس ١٨٤٠، بين حكومة بومباي، والحكومة في الهند، والقائم بأعمال المحامي العام في بومباي، ومفتش الشرطة في بومباي، بخصوص قانونية إرسال خمسين من المُدانين إلى عدن للعمل في إنشاء الطرق العامة والخزّانات، إلخ، في سياق طلبٍ قدمه هينز (صص. ٥٧٢-٦٠٥)؛ تحليل القائم بأعمال المحامي العام للقانون يما يتعلق بأحكام نقل المسجونين (صص. ٥٧٩-٥٨٨)؛ مذكرة من السكرتير السياسي في بومباي يلخص فيها المراسلات والقرارات ذات الصلة حتى أكتوبر ١٨٤١؛ رسالة من المحامي العام في بومباي يؤكد فيها أن المُدانين المرسلين إلى عدن يمكن أن يُنقلوا بعد ذلك إلى مستوطنة (بريطانية) أخرى بصورة قانونيةتقرير حول زيارة إلى مصوع قام بها الملازم ويلموت كريستوفر، قائد السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية، أحاله إلى هينز الضابط البحري الأول في عدن (صص. ٦٢٣-٦٢٩)، ويتناول الوضع في المنطقة بما في ذلك النشاط والنفوذ الفرنسي
تقرير من مستر ج. هاتشاتور، الوكيل البريطاني في تاجورة، حول مقتل ثلاثة من خدمه وعداء "زعيم" ذلك المكان (صص. ٦٣٦-٦٣٨)، وإرسال هينز للسفينة "يوفراتيس" للمساعدة في إيجاد القتلة ولنقل هاتشاتور وطاقمه إلى عدن
أوراق ومراسلات تتعلق بإرسال حزمة (بريد) من هينز إلى سيلان [سريلانكا] بالخطأً على متن السفينة البخارية "سيفورث"، وتشمل تعليماتٍ للوكيل السياسي بإرسال الإرساليات الموجهة إلى حكومة بومباي بشكلٍ مستقل مستقبلًا وعدم ضمها للإرساليات المعتزم توزيعها عبر مكتب البريد العام في بومباي، وتوصية حكومة بومباي بخصم مرتب شهر من عامل مكتب البريد المسؤول عن الخطأ (صص. ٦٤٨-٦٥٧)
مذكرة كتبها السكرتير العام المنفذ في بومباي بشأن الطرود الآتية من كلكتا التي كان يُعتزم أن تصل إنجلترا على متن سفينة البريد البخارية "كليوباترا" في شهر أكتوبر، والتي وصلت رئاسة بومباي في اليوم التالي لإبحار السفينة نحو السويس (صص. ٦٦٠-٦٦٥)
مذكرة من الحاكم العام في الهند إلى اللجنة السرية (صص. ٦٦٨-٦٧٢) تحتوي على ما يلي: وصفٌ لـ"أصناف الإهانة والأذى التي لحقت بالحكومة البريطانية وموظفيها، ورعاياها على يد شريف المخا الحالي؛ تفسيرٌ للأسباب التي حالت دون اتخاذ أية إجراءات حتى الآن، بما في ذلك عدم توفر الإمكانيات البحرية، وفشل الانقلاب المفترض على حاكم المخا من قبل إمام صنعاء، والحرج السياسي الذي ينطوي عليه طلب عزل مسؤولٍ يحظى بتأييد حكومةٍ حليفةٍ لبريطانيا (متمثلة في الباب العالي العثماني)؛ اقتراحٌ بأن يقوم القبطان جراي، قائد السفينة الملكية "إنديميون" بزيارة المخا لإعلام الشريف بخطورة تصرفاته في نظر الحكومة في الهند، ولمحاولة الحصول على رد اعتبارٍ دون اللجوء "لعدوانٍ فعلي".الوصف المادي: مادة واحدة (١٧٥ ورقة)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٧٧ لسنة ١٨٤١، بتاريخ ٣٠ سبتمبر ١٨٤١. المرفقات مؤرخة في الفترة ما بين ١٧ يوليو-٢٨ سبتمبر ١٨٤١.تتضمن الأطراف الرئيسية للمراسلات كلًا من: النقيب ستافورد بيتسوورث هينز، الوكيل السياسي في عدن؛ السكرتير العام المنفذ لحكومة بومباي؛ مشرف البحرية الهندية؛ المجلس العسكري.تتضمن الأوراق وتتناول ما يلي:نسخة لمسحٍ لـ"ساحل أفريقيا جنوب عدن وغربها"، بعنوان "مذكرة مرافقة لخريطة خليج تاجورة وجزء من ساحل هبر أول" من إعداد الملازم و. باركر من البحرية الهندية، قائد البريج "يوفراتيس" التابعة لشركة الهند الشرقية (صص. ٣٨-٧٩)، أحاله هينز إلى سكرتير حكومة بومباي.
رسائل من القائم بأعمال سكرتير حكومة بومباي إلى: هينز؛ إدارة المهندسين، بومباي؛ سكرتير الحكومة في الهند؛ المشرف العام للبحرية الهندية. تقر الرسائل باستلام "المذكرة" والخريطة (غير مدرجة في هذه المادة)، وتطلب وتحيل ونسخًا من الخريطة، وتنقل رضا حكومة بومباي عن "حماس وهمة" الملازم باركرطلب من هينز إلى حكومة بومباي يبين فيه الحاجة لتعيين موظف مكتبي ليعاون مساعد الوكيل السياسي (خاصةً في المهام البريدية) معددًا المهام الحالية لمساعد الوكيل بالإضافة إلى مهامه الشخصية (صص. ٨٧-٩١)، ورفض حكومة بومباي للطلبتقارير من هينز بشأن تعطيل قوافل المؤن عند دخولها عدن، مما أدى إلى صداماتٍ عنيفةٍ بين فروعٍ من مختلف القبائل المتنازعة قرب حدود المستوطنة. ويخص هينز بالوصف نشاطات وقوات سلطان لحج، محسن بن فضل العبدلي، والسلطان أحمد بن عبد الله الفضلي، وعداءهما الظاهر نحو البريطانيين، وخطط "الزعيم" الفضلي المزعومة لمهاجمة الأعمال الميدانية في عدنالإجراءات المقرر اتخاذها استجابةً لـ"إصرار زعيم لحج على تحريض القبائل الأخرى في المنطقة على الانضمام إلى مساعيه العدوانية ضد حاميتنا في عدن"، والسياسة المقرر اتباعها إزاء "المعاملة القمعية والظالمة لرعايا الحكومة البريطانية وأتباعها من قبل شريف المخا" (ص. ٩٨)محضر كتبه الحاكم في المجلس، بومباي، وصادق عليه أعضاء المجلس المدنيّون (صص. ١٠١-١٠٢)، يمنح فيه هينز سلطة اتخاذ الإجراءات المناسبة خلال إغاثة الجزء الأوروبي من حامية عدن، وذلك بشن هجوم ضد القبائل في المنطقة المحيطة بالحامية مباشرةً الذين يُرى أنهم يضمرون العداء للحكومة البريطانية، ويشمل ذلك السلطة لمهاجمة الشيخ عثمان وهو الموقع الذي أنشأ فيه "العرب العدائيون" نقطةً لهم (ص. ١٠٧). وقد رُهنت سلطة اتخاذ الإجراءات العسكرية بالشروط التالية: أن يراها هينز مبررة سياسيًا؛ أن يكون لدى قائد القوات في عدن الإمكانيات اللازمة للقيام بها؛ أنها لن تزيد العداء نحو البريطانيين؛ أنها لن تستلزم عمليات مطولة. كما سُمح لهينز، إذا لزم الأمر، باستخدام السفينة الملكية "إنديميون" في البحر الأحمر لإجبار شريف المخا على "إصلاح الضرر"
رد هينز المستفيض وتبريره لإجراءاته بعد أن تقدم مشرف البحرية الهندية بشكوى بشأن "تدخل" هينز في مهام سفن متعددة في البحر الأحمر، لا سيما تأخيره السكونة "كونستانس" التابعة لشركة الهند الشرقية عن الإبحار إلى السويس بالبريد (صص. ١٠٨-١١٠).
وتوجد نسخ من رسائل هينز إلى المشرف العام للبحرية الهندية بخصوص استخدام سفينتيّ "يوفراتيس" و"كونستانس" في سياق بعثة النقيب ويليام كورنواليس إلى شوا ولمراقبة ومواجهة النشاط والنفوذ الفرنسي قرب زيلع وتاجورة، كما تطلب الرسائل استبقاء السلوب الحربية "كلايف" التابعة لشركة الهند الشرقية في عدن لاحتمال إرسالها إلى المخا في "مهمة سرية" (صص. ١١١-١١٥).
ترد حكومة بومباي بأنه لا ينبغي التدخل في سير السفن "إلا في حالات الطوارئ القصوى التي تهدد أمن المصالح الحساسة مما يبرر تجاهل القواعد الاعتيادية بشكلٍ تام وذلك على مسؤولية الضابط المتغاضي عن تلك القواعد" (ص. ١١٦)، وتعد بإبلاغه عندما تكون سفينة ما تحت أوامر صريحة من الحكومةمقتل "المترجم العربي المسمى أحمد" خارج السور التركي في عدن، خاصةً نسخة من إفادة كتبها النقيب جورج داف من الفوج العاشر من قوة المشاة المحلية، قائد النقطة العسكرية على السور التركي (صص. ١١٩-١٢٤)الإمدادات والمؤن على متن البريج "بالينوروس" التابعة لشركة الهند الشرقية (في ميناء بومباي [مومباي])، بما في ذلك:
توزيع البسكويت بين سفن البحرية الهندية في المرسى والسفينة البخارية التي تنقل فوج الإغاثة من عدن وإليها؛ تعليمات بتفريغ بقية حمولتها من المؤن؛ عدم توفر مكان على متن السفينة البخارية التي ستبحر إلى السويس في ١ سبتمبر لنقل أي كمية من المؤن العسكرية الموجودة على متن "بالينوروس" إلى عدن (صص. ١٢٥-١٣١)
مذكرة تسجل الطاقم الحالي المرافق للسفينة "بالينوروس" واقتراح استخدامها لنقل المُدانين إلى سنغافورة، ويتضمن ذلك جدول أغذية "بالكميات التي تتوافق مع النظام الغذائي للمدانين"، و"بيان يوضح التكلفة الشهرية للمؤن المقدمة خلال الرحلة للمدانين الأوروبيين والمحليين المنقولين من بومباي" (صص. ١٣٢-١٣٥).الوصف المادي: مادة واحدة (١٠٥ ورقات)
ملخص: تتألف هذه المادة من نسخ لمرفقات بإرسالية من الإدارة السرية لحكومة بومباي إلى اللجنة السرية، رقم ٨٨ لسنة ١٨٤٧، بتاريخ ١٥ أكتوبر ١٨٤٧. تضم الرسالة مرفقين: أحدهما مؤرخ في ٢٩ سبتمبر ١٨٤٧؛ والآخر غير مؤرخ. يوجد مرفقان آخران مذكوران في ملخص المحتويات عبارة عن نسخ من "الملخص الاستخباري لصحيفة بومباي تايمز" و"صحيفة بومباي أوفرلاند تلغراف آند كورير" لكنهما مفقودان.
تحتوي المادة على تقرير عن شؤون عدن، كتبه ستافورد بيتسوورث هينز، قبطان البحرية الهندية والوكيل السياسي في عدن، إلى سكرتير حكومة بومباي، وصادق عليه أعضاء المجلس. يتناول تقرير هينز المسائل التالية:استمرار العلاقات الطيبة مع "جيراننا"الإمدادات المنتظمة للسوق من الداخلاستمرار الخلافات بين قبائل العبدلي والعزيبي والعقربي والصبيحياللقاء بين حاكمي قبيلتي العبدلي والفضلي في منطقة الشيخ عثمان لم ينعقد بعدوصل المفوض التركي [العثماني] محمد شريف بك إلى جدة، ويقال أن الفرمان [الأمر] الذي أعطاه إلى حسين بن علي حيدر [شريف المخا والحديدة] مزور كتبه تاجر في الحديدةزخات مطر في عدن.الوصف المادي: مادة واحدة (٥ ورقات)
ملخص: يتكون المجلد من مادتين عبارة عن نسخ من مراسلات ومحاضر وقرارات مشار إليها أو مرفقة برسائل من حكومة بومباي [مومباي]. المادتان كما يلي:IOR/F/4/690/18908 "مجلد ١ - فيما يتعلق بالمعاملة المشينة التي واجهها ملازم البحرية دومينيتشيتي وآخرون على يد دولة المخا، ونهب وكالة الشركة هناك في سنة ١٨١٧ - بالإضافة إلى تقدم الحملة التي أُرسلت نتيجة لذلك ضد بلدة المخا."IOR/F/4/690/18909 "مجلد ٢ - فيما يتعلق بالمعاملة المشينة التي واجهها ملازم البحرية دومينيتشيتي وآخرون على يد دولة المخا، ونهب وكالة الشركة هناك في سنة ١٨١٧ - بالإضافة إلى تقدم الحملة التي أُرسلت نتيجة لذلك ضد بلدة المخا."الوصف المادي: ترقيم الأوراق: يبدأ تسلسل ترقيم الأوراق (المستخدم للأغراض المرجعية) داخل الغلاف الأمامي بالرقم ١، وينتهي داخل الغلاف الخلفي بالرقم ٣٧١؛ هذه الأرقام مكتوبة بالقلم الرصاص ومحاطة بدائرة في أسفل يمين صفحة الوجه من كل ورقة.ترقيم الصفحات: يحتوي المجلد أيضًا على تسلسل ترقيم صفحات أصلي.